امتلاء القلب بأسم الله جل في علاه يهب كل الخير والسكينة والاطمئنان والراحة والسعادة والفرح والحب والأنس والشوق والغرام والهيام إلى درجه تسمى الشغف ثم يصعد قلب الذاكر إلى درجه التزكيه فيرا مالا يراه الناس لاتكشف الحجب إنما تكشف الدنيا ويرى مقصود البدايه ومألها فيفنى المحب المجتهد ألتقي في محبوبه هنا معنى من معان القدسيه يتجلى بحال يسمى الوصال الذي يخشى فيه الذاكر من الانقطاع هنا تنويه ان التصوف هذا هو يعيش ويحيا ويستمر بالمراقبه وينظر اسمه جل جلاله هو هو هو هو فتتوحد نواة القلب بنور هذا الاسم الأعظم الله حبا وادبا وخلقا ومعاملة فكم ينقص منا ان نتعلم ان التصوف ليس رقصا ولا لهوا ولا تصفيقا ولا اختلاطا ولا عزف ولا كثرة لجوج وحركة وقفز ورقص ورعونة وأحوال جنيه او شيطانيه فمثل هذه القلوب مثل المسلم المنافق بالظاهر شيئ وبالباطن ربنا يشهد عليه تعلمنا من بعض مشايخنا وعلماءنا ان الأدب هو أساس كل خير وعطاء فكيف بشخص يخشع قلبه ولاتخشع فوارسه واعضاءة وحواسه اجلالا وعظمة وخشيه وحبا يالا العجب من إدعى التصوف في زماننا اذكر مشرب من مشارب التصوف سيدنا سلمان الفارسي وابو ذر الغفاري وجل من الصحابه الكرام الأطهار رضي الله عنهم جميعا وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
الله الله ♥️♥️♥️♥️
ماشاءالله تبارك الرحمن
اللهم اكتبنا عندك في ديوان الذاكرينَ الله كثيراً والذاكرات 🤲💙
جزاكم الله خير الجزاء وبارك بمجالسكم الكريمة هذه أدامها الله علينا وعليكم 🤲💙
بارك الله فيكم وشكرا على هالجلسة الروحانية جزاكم الله رؤية النبي اطربنتم مسامعنا
يا اهل بلدي بعدتم ولم تبعدوا عن القلب
بارك الله بكم وحفظكم
بارك الله فيك شيخ محمود على هذه الأجواء الروحانية وجزاك الله عنا كل خير أنا أخوك الصغير نادر من لبنان
امتلاء القلب بأسم الله جل في علاه يهب كل الخير والسكينة والاطمئنان والراحة والسعادة والفرح والحب والأنس والشوق والغرام والهيام إلى درجه تسمى الشغف ثم يصعد قلب الذاكر إلى درجه التزكيه فيرا مالا يراه الناس لاتكشف الحجب إنما تكشف الدنيا ويرى مقصود البدايه ومألها فيفنى المحب المجتهد ألتقي في محبوبه هنا معنى من معان القدسيه يتجلى بحال يسمى الوصال الذي يخشى فيه الذاكر من الانقطاع هنا تنويه ان التصوف هذا هو يعيش ويحيا ويستمر بالمراقبه وينظر اسمه جل جلاله هو هو هو هو فتتوحد نواة القلب بنور هذا الاسم الأعظم الله
حبا وادبا وخلقا ومعاملة
فكم ينقص منا ان نتعلم ان التصوف ليس رقصا ولا لهوا ولا تصفيقا ولا اختلاطا ولا عزف ولا كثرة لجوج وحركة وقفز ورقص ورعونة وأحوال جنيه او شيطانيه
فمثل هذه القلوب مثل المسلم المنافق بالظاهر شيئ وبالباطن ربنا يشهد عليه
تعلمنا من بعض مشايخنا وعلماءنا ان الأدب هو أساس كل خير وعطاء
فكيف بشخص يخشع قلبه ولاتخشع فوارسه واعضاءة وحواسه اجلالا وعظمة وخشيه وحبا
يالا العجب من إدعى التصوف في زماننا
اذكر مشرب من مشارب التصوف
سيدنا سلمان الفارسي وابو ذر الغفاري وجل من الصحابه الكرام الأطهار رضي الله عنهم جميعا
وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
فعلا سبيل المثال
سعيد ابن المسيب
سفيان الثوري
الليث ابن سعد
ابراهيم بن الأدهم
مالك بن دينار
رابعة العدويه
وكثير هم اسيادنا رضي الله عنهم