لقد كان طه حسين تجسيد حي لروح مصر التي سكنت بنسائمها روحه وكان ابنها الذي اضحى ابأ غاليا يؤثرها بالفهم العميق والحب المليئ بالاسرار والجمال الذي يسطع مع كل حرف ورؤيه
، لم يكن عميدا ، ولم يكن نابغة ، ولكن هكذا صوره الماسون ووسائل الإعلام لكم !!؟ : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
، اسمها : يا للصدفة ... تُكتب هكذا . : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
أقرأ حاليا مذكراته الشخصيه "الأيام" وما اجمل صياغتها وموضوعيتها ، طه في الأيام كان صادق وكان يقول ما يخالج نفسه ويعتريه ، حتى قال ان نقده للمنفلوطي في النظرات كان نقدا ساذجا مذكرات في غاية الجمال ، شكرا على هذه الحلقة والقائمين عليها 👍
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته ، ٢٠٢٢/٧/١٦م . ، واقرأ عنه كتاب أنور الجندى رحمه الله ، قال : لم يكن صاحب فكر ولكن كان ناقلا للفكر .
رائد الفكر العربي الحديث لقد نقل العقل العربي من حدوده الضيقة الغارقة فى الخرافة والجهل إلى حدود العقل العلمى والبحثي المستنير ، حقاً عميد الأدب والفكر العربي المعاصر
لا تعمم يا هذا وكن منصفا ويبدوا انت من يجد نفسه بقوقعته الضيقة فيري الجميع علي شاكلته ويتحدث بمنطق الغافل دونما معرفة فما اسهل ان تقول كلمة ترمي بها كذبا فتنجوا او تقضي غاية والصدق من كرم الطباع وطالما جاء الكذوب بخجلة ووجوم واحذر نحوس منجم بستقبل الك ف الخضيب بوجهه المطلوم تحدث بصدق وان تحدثت وليكن لكل حديث من حديثك حين فما القول الا كالثياب فيعضها عليك وبعض في التخوت مصون
@@israakhalis4124 : كما تشائين ، هناك أناس يختارون الكاتب قبل اختيار الكتاب . ، اقرئى عنه كتاب أنور الجندى رحمه الله ، قال : لم يكن صاحب فكر ولكن كان ناقلا للفكر .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
أعظم انسان أحترمه في جميع الشعب العربي هو الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي لصبره وقوه مثابرته وحبه للعلم وعدم اليأس من عجز البصر وقسوه بعض مدرسيه معه لجهلم لطالب علم فقد بصره فأعطاه الله البصيره ليضيء العالم قناديل العلم والنور ويصبح قاهر الظلام
@ساره البنا : أحسنت ، لا تردى على ذاك الصليبى . Marco fanbasten ، أما طه حسين ، فكان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!! خاف أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م
العميد الفكري و الادبي و الفني و الفلسفي الاخ طه حسين هو اكثر بكثير من متمرد انه ايها الناس ثوري اصيل سبر كل الفكر العربي الاسلامي و وصل ابداعيا الى ان المعتزلة و الاشاعرة خرجوا من مشكاة واحدة و انهما مكملان لبعضهما و التصادم بينهما مفتعل اي نعم لصالح قوى لا تامن بوءام و لا بمفهوم و لكنها تامن برك اي فقط بالسلطة و المال المال و توزيع الكلام اي نعم طه جرحه لم يفهمه العرب و المسلمون و لكن بعد قرن و مع ذكاء الالة سنفهم طه نحن عميان البصر و البصيرة عرب هذا الزمان الله يرحم طه حسين امين ... انتهى اتصال زرفة ابن طبنة و الكاهنة الجزاءري السامي
@@عبداللهمحمدالاسمري-ن9ض ، كيف ، وكان تحت مراقبة زوجته الراهبة الصليبية الفرنسية ، وتنصر ابنه فى حياته ، ورضى به ؟!!! ، عموما ، الله أعلم ، ولذلك قلت إنهم دفنوه عندهم , خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحق !!!
عندما شاهدت مسلسل الايام قصة حياة طه حسين كنت طفله صغيره ولكن تابعت المسلسل للآخر وكنت معجبة جدا بعقلية طه حسين بعدها بدأت ابحث عن عباقرة الأدب العربي.... مثل العقاد المنفلوطي وغيرهم.... وحين وصلت إلى الاعداديه وجدت نفسي عقلي أكبر من عمري فأعتزلت الصغار والأطفال وعشت بين الكتب......
، وقتها كنت طفلة صغيرة لا تعى الأمور ، فلم تلاحظى أن العقاد والمنفلوطى ومصطفى صادق الرافعى وغيرهم ، فى كتاباتهم كانوا يردون على طه حسين فيما شكك أو ألحد فيه !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
طه حسين ( 1882 - 1973) اديب كبير و موهبة كبيرة و تميز باشياء كثيرة ، اسلوبه الادبي الاصيل، ثقافته الواسعة ، حدة ذهنه ، دقة تعابيره ، لغته الفصحى البيانية ، معرفته العميقة في التراث ، و لكنه مع كل ذلك هو واجد على الدنيا، عاتب على قدره ، ناقم على حظه ، سيئ الظن احيانا كثيره بما يحيطه ، ينتظر باستمرار كان الحياة تخفي عنه اشياء ، و كانها باستمرار تدبر له المفاجات ، إحساسه غني ، يتوجس من الاشياء و يتوخى الحذر و الحيطة ، معتدل المزاج مزاجه بنبو عن التطرف لا يغلوا في مواقفه و ينبو عن التطرف ، ينضج تحت نار هادءة ، يقيس الاشياء بعقله ، و يحتفظ بقلبه لنفسه ، يتارجح لا هو متشائم و لا هو متفائل، هو اقرب ان بكون الى التفاؤل منه الى التشاؤم، قريب اذا اقترب و بعيد اذا ابتعد ، لا بخاصم و لا بهادن ، يكتب كلماته تحت وقع امواجه كما الأمواج تحرك مياه البحر ، يصل الى الشاطئ باستمرار ، قبطان ماهر و مركبه لا تغرق و لا تضل الطريق ابدا . 10/07/22
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
*سبحان الله يضع الله سره في أضعف خلقه و طه حسين و إن كان فاقدا للبصر بعينيه المجردتين إلا أنه استطاع بوعيه و فكره و قلمه و أدبه أن يبزر موهبته الفنية و قدراته و إمكانياته الرفيعة في الكتابة التي تبز بعض المبصرين!*
الذهن او الوعي (الفلسفة انواعها و مشكلاتها (هنتر ميد 1946). الذهن او الوعي يدرك(بكسر الراء) و لا يدرك(بفتح الراء) و هو وجد لهذه المهمة بالذات لانه لا عضو مخصص بذاته للذهن ، الذهن وعي كل الجسم للمحيط ، يعمل باستمرار دون. ضجيج هو هنا كالجندي المجهول يرمز إلى نشاط كلي لكل الجسم ،يعيش معه كانه الكائن الخفي لكي يستطيع إتمام نشاطه دون أن يتنبه له صاحبه ،انه مرافق دايم يلبس سترة تحجبه عن صاحبه و يقدم الخدمات دون انقطاع لحامله دون كلل او ملل ، الذهن او الوعي حاله كحال راكب الطاءيرة ، فهو لا يدرك حركتها في الفضاء ،لان الأجسام المتحركة عندما تبلغ سرعتها حدا ما يختفي الشعور بجربانها ،كذلك فإن الوعي او الذهن حركة او ما يشبه الحركة لكل الجسم في حدود معينة لا يعود الجسم يشعر بحركاته و الأمر ذاته يحصل للوعي ، الوعي يعي ما حوله و لا يعي ذاته . ملاحظة : نظريات حول علاقة الوعي و الجسم : -- نظرية التاثير المتبادل (ديكارت ) --نظرية التوازن( ليبنتز) -- نظرية الظاهرة الثانوية ( كارل بيرسون و سنتيان ) -- نظرية الوجهين لشيء واحد (سبينوزا )او العدسة المقعرة و المحدبة -نظرية شمول النفس،الذهن حاضر في الأشياء جميع او الذهن في كل مكان --نظرية الانبثاق 22/07/24
هناك مبالغات تحسب حقائق ناجزة و هي ليست كذلك ، العداء الذي يصل قبل غيره لا يمتاز الا بمقدار قليل جدا لان غيره عندما فاز كان على مقربة منه ، الامور الواضحة مهملة و الامور الغامضة كثيرة و اكثرها يعمل بجد و نشاط فالواقع اكثره مباشر و ان انطلق من أرض غير مباشرة ، و عندما تصل إلى مكان فأنت داءما على صلة بما كان و انت داءما تعيش على عتبة ما سيكون ، الأمور هي المختبرة و المختبر الاجدى هو التاريخ و التاريخ ينمو و يتحرك يتمدد و يتكلم و عندما يتكلم فكلامه يشبه الحقيقة المقررة لكن هو كالريح تعصف و تخبو ، تهب و تهداء ، و لكل شيء ظله و لكل شيء شبيه و الاستعارة أداة الواقع لكي يستريح و لكي يعيش،و حتى يعيش عليه ان يتنفس و الموت عدو التنفس و قاتله ، الأشياء كالاحياء تتنفس و التنفس سر لا يدركه صاحبه و ما يعرفه صاحبه هو الضرورة القصوى و و السر القابع في زوايا الموت الجارف و القادم ، سر التنفس كبير و عظيم سر التنفس لا يموت و لكن عندما يتوقف يتكلم الموت و كلام الموت هو الصمت المطبق و المعاودة طبيعة حتى لا يفقد الشيء كيانه فلولا الصمت لما كان للكلام معنى و جدوى و لظل كالاشلاء على قارعة الحياة . 19/12/24
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
اعتقد أنه لم يفسر حديث سياج القصب على النحو المطلوب ، الكل يفسره على أنه قصب السكر كما فى المسلسل التلفزيونى، لن يفهم هذا الأمر إلا من عاش فى الريف ،عكف الفلاحون على صنع سياج من الغاب أو الخوص متلاقص العيدان حول الزرع القريب من البيوت لحمايتها من الحيوانات أو الطيور فلا تخربها ، لذلك كان يخرج صاحبنا من البيت ويصده ذلك السياج فلا يستطيع تجاوزه لأنه أطول منه ولا يقدر النفوذ بين عيدانه كما تفعل الأرانب ، ويطلق القصب على كل نبات كانت ساقه أنابيب وكعوب .
و هل نخاصم الجميع و تضاربوا ؟ ام ماذا حصل اليوم ؟ و ما حصل بالامس ؟ كل يوم يوم جديد و اليوم هو هو يبقى إرث قديم ، لا يزول و يبقى الجميع ينظرون و يبقى الجميع يشاهدون ، ماذا يقولون ؟ و ماذا يفعلون ؟ ، و هل ينس الناس ذكرياتهم ام ان الذكريات صور لا تدوم ، تذوب كما يذوب ثلج الشتاء يوم الغروب ، اكلما غادر أسد الغابة و اقتحم المدينة غادرت الفطرة بلادها و وجلت البراءة في ديارها ، هل في الأمر شيء جديد و هل الأسد حدث طارىء يمشي على الطريق ، لا يوجد حي يدوم ، يوجد اموات باستمرار ، فمن يغادر لا يعود و من لا يعود يبقى لانه يموت ، الموت ابد داءم و الحياة نهر ينقضي ، اسمه ما يطلق عليه من اسم على تلال ما وراء البحار ، فالنهر هو ما قبل الشاطىء،و لعله اليوم القادم و لعله يقترب اكثر من الارض، و لعل الارض تقترب اكثر من التراب ، و لعل يوم ياتي يهاجر فيه الموت كما هاجرت النجوم يوما إلى السماء 19/12/24
، أصحاب العقول الراكدة التى تحفظ وتكرر ما حفظت ، مؤكد أنهم أسعد حالا فى الدنيا والآخرة ، من الذين شغلوا عقولهم ، وفكروا وكفروا ، ومؤكد أنكِ منهم !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
النهاية عرفت عنه اشياء كثيرة فجاءة ، اشياء لم أكن اعرفها فيه خرجت فجاءة من فيه و لم يظهر علي دهشة او استغربت منه امرا ، تابعت سلوكي معه كما اعتدت معاملته و لكني وجدت فيه فجاءة ما يجعل رفقته اجمل و ما يجعل سلوكي معه افضل و حضرت نفسي لكل هذا و لم يبدو علي اثرا من كل هذا الذي انتابني في برهة ، فاللحظة احيانا اقوى من شمس النهار الطافية و ابقى من ليل طال ينتظر رجاء طال فغاب و ما عاد ، قلت له ما انت فاعل غدا ، فابتسم و لم يجب جوابا و لم يحرك ساكنا لكن في عينيه قراءت جوابه و ما اهمية هذا انا الان هنا و غدا لا أعلم متى غدا و داعبته بمرح و رفق و قلت له من جديد ما رأيك في نزهة قصيرة فالليل لم يبدأ بعد و الغروب يتردد و الشمس تتحضر للنوم من جديد كما من قديم . فلم يمانع و سبقني بخطوة حازمة فمشيت خلفه هو يمشي إلى الأمام بهدوء و انا ارافقه على حسب ما يرى ، فإن وقف وقفت و ان تقدم إلى الأمام تقدمت إلى الأمام خلفه ، لم يتكلم و ظل يخطو خطواته الحازمة و بقيت اراقب اثار قدميه أمامي هو ينظر إلى الامام و انا انظر اليه من خلفه حتى وصلنا إلى منعطف ، انبثقت و ارتفعت على احدى جنباته شجرة و و تحت الشجرة جلس مقعد فجلس و جلست بجانبه و بعد صمت قليل بدد الصمت بهدوء جارف و قال لي ماذا تقول الجو لذيد ناعم و الفضاء حاءر بين ظلمة هادءة قادمة و ضوء الهزيل خجول ، قلت له الكلام طويل ، فمن أين ابدا ، قال انا ابدا من اول الطريق ثم نظر الي و تفحص وجهي لكي يتأكد من حضوري و تابع كلامه اول الطريق هو النهاية ، قلت اننا على مفترق طرق فمن أين تبدأ النهاية ، قال و هو يبتسم لا يوجد بداية يوجد نهاية و كل نهاية نحسبها بداية ، تنهدت ببطء و تململت قليلا و قلت له انت اعمق مما كنت أظن و ها انا اكتشف اكتشافا جديدا كان حتى اليوم مجهولا تماما كما كان دوران الارض لنا مجهولا سنين و سنين و في لحظة دارت الارض و رحنا ندور معها بدورنا ، قال ما هذا ما أردت ، فسواء دارت الارض و تحركت او بقيت كما عهدناه في الماضي ساكنة لا تدور فالأمر سيان و لا جديد تحت الشمس كما ردد منذ القديم داوود في العهد القديم ، فنحن نذهب إلى النهاية و لا شيء هناك الا النهاية و عبثا نمني النفس بالامال و عبثا نحاول أن نبقى على قيد الحياة و نحارب الفناء ، محاولات لا تصل إلى مكان و الخلود هو ملجأ و هو رجاء ، انظر كما انظر من هنا النهاية ، فنحن نجلس في النهاية و الارض تدور و نحن نبقى ننظر و لا نرى الا ما نستطيع أن نراه و لا نرى الا النهاية ، ان الاشياء تتسرب كما يتسرب الماء من جبال السماء العالية و كما تتفجر من صخور الجبال على الارض قاءمة ، هذه هي النهاية ، فالسماء نهاية الدموع و و دموع الطريق نهاية و الطريق قصير و كل طريق نهايته في قلبه فلا يشعر باقدام المسافة و لا يغادر حتى ينتهي و يصل و هكذا هي الأيام و لذلك يوجد في اليوم الواحد نهاية نهار و نهاية ليل ، فاليوم الواحد يومان ، يوم ينهض عند الفجر كل يوم ، و يوم كل يوم ينام 28/12/24
هناك شيء من التحريف لحادثة المائدة فكاتب الايام لم يذكر الملعقة وارتباكه في استعماله وغاية ما في الامر ان خطر له خاطر همس له بان يأخذ الطعام بكلتا يديه : ففضحك إخوته وبكت أمه وحزن أبوه حزنا شديدا
نعم هو كذلك ، وبعدها ذكر صاحبنا أمر مماثل كان قد حدث لأبى العلاء ، خرج أبو العلاء بين تلاميذه للدرس وكان قد أكل قبلها عسلا وتساقطت بعض البقع على صدره دون أن يدرى ،فلما كان بين طلابه لاحظوا ذلك فأخبروه ، فوضع يده على صدره وقال : قاتل الله الشره.
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ ،
، كم من أعمى من جيله من الصعيد حفظوا القرآن وذاع صيتهم به وماتوا مسلمين ؟!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
، وغيره يعنى زوجته !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢(٧/١٦م
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
: أرسل محمد على باشا اليونانى طلاب الأزهر إلى فرنسا سنة ١٨٤٠م وأرسل رفاعة رافع الطهطاوى مشرفا عليهم ، فانبهر الطهطاوى بأسلوب الحياة فى فرنسا وكتب كتابه المشهور (تخليص الإبريز فى حياة باريس) ، وأنشأ المدارس العالمانية فى مصر على النظام الفرنسى ، فكان الحاصل على شهادة الابتدائية العالمانية يأخذ راتبا أعلى من الحاصل على ليسانس الأزهر (العالمية) !!! ولد طه حسين سنة ١٨٨٢م ، وألحقه أهله بالتعليم الأزهرى ، لأن الأزهر كان ينفق على من يلتحق به خاصة المكفوفين !!!
: هكذا صور لك الماسون فصدقتهم !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
الايام ( طه حسين ) تمر الايام كالايام و تسير كما يسير الزمان ، و تجري كما يجري المكان من مكان الى مكان ، نثره جزل كلما امسك القلم تسيل الكلمات بانتظام كانتظام الايام ، بيان يتزوج اللغة و لا يصرف الا قواعدها و لا ينحو ناحية الا بين اولها اواخرها ، يتراءى لك من خلال لغته اعمى يبصر كما تبصر كل كلماته كل الاشياء ، لا يشذ لفظ و لا يضع من حروفه حرفا الا كما تضع الطيور اعشاب اعشاشها في افانيها . مقتدر قادر ، لا تسام و لا تمل و انت تقراء له ، ترى الظلام يضيء و يرفل كانه النور و كان عين قائلها قمر الدجى و شمس تدرك النهار قبل طلوع الغجر و قبل انحسار اخر خيوط غريمها الظلام ، ترى الالوان باهرة و ترى الأشخاص شاخصة امامك كانك تبصر و كانك عين رسام تطلق اضواءها و كأن الكلمة ، صوت يطرق كل الابواب و ازميل يحفر في الرخام ، يسدل النهار كلامه كرداء معانيه واضحة صحاح و كان الليل طريق يبصر طريقه و القمر يمشي خطواته الناعمة تصدر كالاصوات يدرك حفيف خريرها بسمعك كانه يراك ، هو الجيش اللجب يتهادى يزحف بجنود النهار و الظلمة مذعورة مدحورة ، ابدع فصور و نثر درره فارتمت في حضن الورق كانها ملك كاتبها و قارءها قاءدها لا يغلو و لا ينبو ، تسير كلماته بقربه كما يسير اولها يسير اخرها ، يصف الاشياء كانه حاضر و كانه لسانها و كانه سامعها ، و كانك شاهد و كأن الكاتب بين يديك ينشد الشعر ، نثره يشعر ، يالم و يغرح ، يهجع و يرتحل ، يصل و يغادر ، يغني و يسكت ، احيانا يتامل و احيانا يصلي ، لا يعبث و لا يلهو ، نائم بجوار كتابه ، ان حزن حزنت لحزنه و ان اطمأن ازددت طمأنينة و ان غاب ذهبت لتوك لتراه ، غني كسياقه جزل كنهر عميق ، زاهد الا في معرفة ، موهبة لا تنتظر ، لا يبارز بسيف معركته في مداده ، رزين ينساب كما ينسل الفجر ، غزير كما البحر بعانق امواج المياه ، شجاع دون تهور ، لا وطن له وطنه كتابه ، يسمع كثيرا ، ينصت ما دام النهار ، يفكر كلما وقف و كلما قام ، هادىء لا بهدا ، نفسه تهدر بالكلام ، يخالجه شك و لكنه لا يرتاب ، كالسهم لا يرجع الى الوراء ، صفحته صافية كالهواء ، راسخ كاديم الارض ثابت ، اعمى بصير ، بطيء الحركة قوي البنيان ، يشبه صوته صوت الانبياء ، يسرع الى الحق و لا يخاف ، يراجع عقله كانه فؤاد ، اسير يحب الجمال كلما الجمال في اسره فاح ، تختلج المعاني على صفحات قلبه و عقله يقراء نبضات قلبه كما يقراء في كتاب ، عميق يغوص طويلا و يعود كصياد شباكه لؤلؤ و مرجان ، لا يابه لشيء لانه يعتقد ان آلله اعطاه ما اعطاه ، يقول :(طول اللسان لم يثبت قط حقا و لم يمح باطلا ) ، لا يصحو لانه لا ينام... 08/06/22
، (طول اللسان لا يثبت حقا ، ولا يمح باطلا) : كلام فى الفاضى ، كاتبوه الماسون لم يعلموا أن الله هو الذى يثبت الحق ويظهره ، ويمح الباطل ويميته ، وهذا ما حدث لهم ولفريستهم ، مات هو وكتبه ، ونساهم الناس !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
الكاتب لا أدري إلى اين يريد ان يصل الكاتب من كتابه ، أراه يفتش عن شيء مجهول وسط غابة واسعة مساحتها شاسعة اشجارها كثيفة ألوانها عديدة ، هو عندما يكتب كلماته أراه يصمت اكثر مما تبوح به كلماته التي تتكلم بلا انقطاع تجري من قلمه على الورق امامه و لا يدري من أين الطريق ؟ و لا يدري إلى أين المصير،، عما يبحث،؟ و عن ماذا يفتش ؟ يبذل جهدا كبيرا و يبقى في مكانه ، يتنقل من مكان إلى مكان و كلما تعب ارتاح على حجر او استلقي على صخرة و كلما ارتاح قليلا غادر مكانه لا يملك الا كلماته تتنقل معه ينثرها كماتتناثر أوراق الشجر فوق راسه و احيانا يرى قبسا من النور يتدلى من تمايل الاغصان فإن اقترب اختفى النور لتحل مكانه ظلال تتمايل و تختفي، و هكذا هو يدور و يدور و لا يعود ابدا إلى مكانه و لا هو يجد دربا يخرج منه فيصل، يسير و يظل يمشي، كانه لا يبحث عن شيء،و كلما راى بصيص امل هوى امامه و اختفى و تبخر كما تتبخر،خيوط الماء،تحت أمواج الشمس الحارقة ، إلى متى يظل يسير ؟ و أين هو المقر الاخير ؟ و متى تنتهي رحلته ؟ هو لا يعرف ، هو يجري،كما تجري كلماته و هو يتبع مفرداته ،تجري امامه ؛ وقف هنا ، نظر إلى هناك ، مشى ثم تسلق على جزع شجرة ، رمى حجرا في الهواء ، استراح قليلا ثم غفى غفوة قصيرة عاد بعدها النشاط فاحتل جسده ، فحثت قدميه على المسير من جديد و هكذا قضى النهار،و هكذا قضى الليل و الغابة تنام احيانا و تهدأ و احيانا تضطرب فتتحرك اغصانها في ضلوعها فيعود إلى البداية من جديد لا نهاية لرحلته، تسرق الغابة منه خطواته و لا تابه لتعبه و لا للحيرة تنتابان على عقله و رغباته ، سيصل في لحظة ما ، و قد لا تصل هذه اللحظة ،فيبقى مسافرا يدور،كانه يفتش في الغابة عن نفسه ، فهل ياتي،وقت و يجد اخيرا نفسه و قد وصل او تاتي اللحظة اخيرا و يخرج من تلك الغابة إلى هذا العالم الذي،يقف امامه و هو لا يفتا يفتش عنه ؟ 02/10/24
طه حسين اسلوبه لغوي , بيانه واضح يعوزه الرونق و بغض الضوء ، منطفه جاف بارد ، مفرداته دقيقة في مواضعها ، واضح التراكيب تراكيبه تحفظ للصرف و النحو حقوقهما ، يشتق كلماته اشتقاقا حسب الاصول ، ضليع لغته عميقة و بسيطة ، تفوز على لغته المعاني و لا يوفر اللفظ اذا دعت الحاجة اليه ، يسير بتؤدة و اناة ، هادىء لا تجد عنده جمل غامضة ، ينتقي كلماته و يعبر بعقله و يقول ما يريد ان يقول بصراحة و قلما يلمح تلميحا ، يجافي الحقيقة احيانا ، لا يتورع عن ان يتحامل على احدهم و يحابي احيانا اخرى احدهم مؤثرا الهوى ، اسلوبه صاف لا هو بالربيع و لا هو بالصيف ، اقرب الى الصيف يعوزه نور الشمس ، اسلوبه فيه موسيقى و ترتيل ، موسيقاه شاحبة لونها اصفر ، كلماته تتساقط كاورق الخريف ، تبقى عالقة في الهواء تتناثر ببطىء خفبف ، بطيء متحرك غير رتيب ، يبقى يقظا باستمرار لا يغفو و لا ينام فلا يفوته شيء لا يتنبه له ، يحفر لغته بازمبل صنعه بنفسه ، متمكن اللغة يصر على رايه و يتراجع دون ان يتراجع ، يعتمد على الاصوات ، يرى بسمعه و ينظر باحساسه ، فيه نقمة و موجدة على الحياة ، لا يمارس التقية الا قليلا و يعبر عندما تدعو الحاجة باقل المعنى ، لغته تكاد تكون دينية بعبارات مدنية ، تقليدي كسر التقليد ، مجدد بحدود ، ثقافته عالية ، لا يكترث كثيرا للاخريين ، متواضع لا يلين و لا يخضع ، يبتعد و يمضي قبل ان تدركه ، يحارب عندما تدعو الحاجة ، فيه ذكاء و فيه نبوغ ، لا بقلد غيره يقلد نفسه ، هضم الماضي و احياه دون الالتزام به ، في طبعه حب المشاكسة ، يتحدى دون خصومة ، غني لا ينفق كل ماله ، مجدد لا يجدد ، مقلد لا يقلد ، منفتح ينظر من نافذة اختارها بنفسه ، حزين و اصيل ، ازهري الثقافة غربي الهوى و الفؤاد . 15/06/22
إن كنت مصري و تعتقد أن الواقع المصري اليوم هو واقع أليم يعمه الفساد و الذل و الانحطاط، فطه حسين و من على شاكلته من نخب عصره كنجيب محفوظ و مصطفى السيد هم مهندسو واقع اليوم .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
، كيف يرحمه الله ، وقد ارتد ؟!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
، انتصر على ظلام العمى بمساعدة الماسون ، ولكن واضح أنك تعيشين فى ظلام البصيرة !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
، لم تكن زلة ، ولكن كانت عقيدة !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
طه حسين ( 1973-1882)(الايام ). نحت نار هادئة و طويلة و صوت لا يتعب ، يتعقب طه حسين الايام يوما يوما ، يراقب الحياة في نفسه كما يراقب القمر الظلام في الليل ، و كما تشع الشمس ضياءها في النهار ، ينتظر وعد آلله يائسا كما ينتظر المؤمن على احر من الجمر معجزة الله قريبا جدا ، يهمل مشاعره الا ما توافق مع عقله، عقله كبير داءم الحضور ، لا يطفا طه حسين شمعة ابدا في حياته ، يعشق الضؤ و يعيش دائمآ صاحيا مثلما يتنفس الفضاء مثلما السماء تدور و تدوم ، ليله يوم طويل و نهاره كلماته لا تخبوا و مداده لا يهزل ، يجري كما يجرى الماء في الساقية و يغني كما الماء يغني في الغدير ، يخاطب المكان بحاوره ، لا بتوقف لحظة هو كالقلعة يقف كالعلم على راس الجبل يهدي من ضلت به الطريق و ينادي من اتعبه المسير على الطريق ، زواره سكان السماء : المطر و السحاب ؛ وطنه قلمه ، محا من ذاكرته حدود العالم و سجل على كل منعطف معلما جديدا و لكل مسافر رسم دربا قصيرة جميلة ، اعتقد بالخير الذي وجده، احب الشرق و هجره ، استنجد بالغرب طمعا بالنجاة ، غالى في انتمائه للاخر و انحاز له عن طيب خاطر و كان الزمن توقف و انتهى و كان ما فتش عنه وجده هناك ، تسرع احيانا و اختزل أشياء اخرى احيانا اخرى ، تمتع بثقافة غنية متنوعة ، كسر حدوده مع الاخر ، طمع بالجنة و اعتقد انه وجدها في وطن ليس وطنه ، شاهد فقط ما تحب نفسه ان تراه و تغاضى عما عداه ، وصل الى ما يبغي و يريد و لكنه أخطأ الطريق ، احب المعري و بجله كثيرا و ناصب المتنبي العداء و هاجمه ، تباهى و قرظ بابي نواس و بشار في حديث الأربعاء، فغنى معهما أشعارهما و طرب لانغامهما ، لم ير الا الجديد و ازور عن القديم ، جافى مصطفى صادق الرافعي و اتهمه بالجمود ، جديد طه حسين قديم و قديمه جديد ، ظل كلاسيكيا ، هجر الازهر و تركه ، لكن ااازهر ظلت رائحته عابقة في وجدانه ، خاصمه و لم يبارحه فاقام معه طوال حياته ، تمنى اشياء كثيرة لمصر و للعرب، جعل العلم كالماء و الهواء ملكية عامة حجزه للفقراء كما هو للاغنياء ، الملكية الخاصة الوحيدة التي اممها و الفكرة الوحيدة التي سمعها و اخذها عن ماركس و استجاب لها ، فكان اشتراكيا في التعليم ليبرالي المعرفة و التفكير ، عاتبه والده الذي اراد له ان يكون عامودا و علما من اعلام الازهر ، "هل صحبح انك تنكر ما جاء في القران ؟ " اجابه ابنه طه " انت قلت لي يوما لا تسمع ما يقوله الناس . 13/07/22
، ألم تكتب هذه المقالة فى أول التعليقات ؟!! ........... : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
طه حسين 1973-2882)(الايام ). يجمع خصال كثيرة ، يجمع الدقة الى رهافة الإصغاء و يجمع اليقظة الى الحيطة ، متوثب صامت , و اهم خصاله انه يرى باذنيه ، يرى في الليل حشرات غرفتة تمشي و تتنقل في شقوق الجدران و يرى دبيب اصواتها يقوى و يخفت ، كل شيء يحدث تحت انظاره و هو مغمض العينين على ليل اسود دامس ، فعينيه المنطفىءتين تريان كما يرى المبصر في رابعة النهار ، يتجمع على نفسه كجبل اسود يطل على الوادي الاخضر و ينظر الى البحر من بعيد ، يعيش كنقطة نور في اول السطر ، جمله مركبة واضحة يشع منها جمال تقليدي مستتر و يشع منها جمال ناشيء عاري جديد ، من خصال طه حسين الدوام فهو دائم الحضور لا يختفي و لا ينقطع ابدا كضؤ مجهول يخترق الظلام ، يحب اطالة الكلام ، بحسب كلماته كما يحسب الرياضي معادلاته فلا يبدل شياء بشيء ، طه حسين ديكارت اللغة العربية ، يضع قلمه في مكانه الصحيح و لا يفرط بأكثر من الكمية اللازمة لمداده، يشك في طريقه و شكه لا يوقفه في مكان ، يتنقل من مكان الى مكان ، يفكر اكثر مما يكتب و يكتب اقل من كلماته ، يجمع ما بين الواقعية و الجمال ، خياله واقعي خياله يمشي يتحرك يصحو و ينام ، و سرده جزل عفوي و متقن ، يجري اسلوبه كما تجري الامواج على سطح البحر ، لا يهداء و يحب السكون و الهدوء ، عميق دون غموض ، صريح دون تجاوز و لا تطرف ، حالته خاصة ، حارب نفسه و انتصر ، يعيش في الليل و يخاف الظلام، عقله عصاه و ضؤ مصباحه ، البصيرة قائده الى البصر ، يكبت احيانا مشاعره و يصغي بعقله الى قلبه ، دربه طويلة ، صمته كلام لا ينتهي ، اسلوبه خاص به وحده و لغته خاصة كلغته ، مزج الحاضر بالماضي ، رحلاته طويلة و تنقلاته لا تنتهي ، لا يؤمن بقدره ، يعاكس الايام و يجد الخطو الى الامام ، يحارب باستمرار لا يلقي السلاح ، سلاحه السلام و صوته بطيء هادر ، يعمل ليل نهار ، نهاره اسود اللون و ليله كنهاره لا تشرق الشمس فوقه ، انوار نجومه من وجدانه ، يعيش بلا قمر تحت سماء زرقاء صافية لا اثر فيها لغيوم ، تقطعها السحب مسرعة كما الطيور تهاجر من السماء الى السماء ، يمر في الحياة كما يمر الهواء في الفضاء. 11/07/22
، تقول (صمته كلام لا ينتهى !!!) ، نعم ، وكان صمته أيضا لا ينتهى ، ولكن سبحان الله فيمن يرى الأمور بعكس حقيقتها !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى أنسى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
@@الحقأولاً-ج3ن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا اتكلم فقط عن كتابه الايام و لست معه فيما كتب في الشعر الجاهلي و لا في مستقبل الثقافة في مصر ، كل افكاره ليست موضوعي ، موضوعي فقط ما كتب في الايام ، و هو لو لا الازهر لما اسنطاع انتاج شىء يذكر و له قيمة ، تاثر بالغرب بسبب ضغينة في نفسه و انبهر بالغرب بشكل سطحي فهو لا بعرف الغرب جيدا و لم بهضم ثقافة الغرب جيدا و الاهم في نهاية حيانه سئل ما تسمع على الإذاعة المصرية فقال ، فقط اذاعة القران الكريم اتمنى لك التوفيق 👍🌹
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
كتاباته عن الإسلام كانت غير منضبطة خصوصا في أواخر حياته وكان يصرح بالعلمانية وهيمنة العقل على الشرع وأكثر من ذلك ما بين تكذيب لصحيح التاريخ، وتكذيب لنصوص القرآن، ونسبة التحايل إلى الله وإلى النبي محمد، وإلى موسى عليهما السلام وصنوف من ذلك.. ثم أديب بارع ولكن ما الفائدة؟!
@@houtimovitch5757 ليس له علاقة في الرموز هو ناقل للفكر الغربي مجرد وعاء ينقل فكر ليس فكره هو اداة اكثر من كونه انسان للاسف ارجو قراءة كتب انور الجندي عن طه حسين
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
طه حسين اسلوبه لغوي , بيانه واضح يعوزه الرونق و بغض الضوء ، منطفه جاف بارد ، مفرداته دقيقة في مواضعها ، واضح التراكيب تراكيبه تحفظ للصرف و النحو كل الحقوق ، يشتق كلماته اشتقاقا حسب الاصول ، ضليع لغته عميقة و بسيطة ، تفوز على لغته المعاني و لا يوفر اللفظ اذا دعت الحاجة اليه ، يسير بتؤدة و اناة ، هادىء لا تجد عنده جمل غامضة ، ينتقي كلماته و يعبر بعقله و يقول ما يريد ان يقول بصراحة و قلما يلمح تلميحا ، يجافي الحقيقة احيانا ، لا يتورع عن ان يتحامل على احدهم و يحابي احيانا اخرى احدهم مؤثرا الهوى ، اسلوبه صاف لا هو بالربيع و لا هو بالصيف ، اقرب الى الصيف يعوزه نور الشمس ، اسلوبه فيه موسيقى و ترتيل ، موسيقاه شاحبة لونها اصفر ، كلماته تتساقط كاورق الخريف ، تبقى عالقة في الهواء تتناثر ببطىء خفبف ، بطيء متحرك غير رتيب ، يبقى يقظا باستمرار لا يغفو و لا ينام فلا يفوته شيء لا يتنبه له ، يحفر لغته بازمبل صنعه بنفسه ، متمكن اللغة يصر على رايه و يتراجع دون ان يتراجع او دون ان يغير رايه ، يعتمد على الاصوات ، يرى بسمعه و ينظر باحساسه ، فيه نقمة و موجدة على الحياة ، لا يمارس التقية الا قليلا و يعبر عندما تدعو الحاجة باقل المعنى ، لغته تكاد تكون دينية بعبارات مدنية ، تقليدي كسر التقليد ، مجدد بحدود ، ثقافته عالية ، لا يكترث كثيرا للاخريين ، متواضع لا يلين و لا يخضع ، يبتعد و يمضي قبل ان تدركه ، يحارب عندما تدعو الحاجة ، فيه ذكاء و فيه نبوغ ، لا بقلد غيره يقلد نفسه ، هضم الماضي و احياه دون الالتزام به ، في طبعه حب المشاكسة ، يتحدى دون خصومة ، غني لا ينفق كل ماله ، مجدد لا يجدد ، مقلد لا يقلد ، منفتح ينظر من نافذة اختارها بنفسه ، حزين و اصيل ، ازهري الثقافة غربي الهوى و الفؤاد . 15/06/22
، لم يكن أسلوبه واضحا ، ولكن كان غامضا وغير صريح وغير صادق ، سواء فى كلامه شخصيا أو فى كتاباته التى ادعاها لنفسه !!! : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
، متفلت : تقصد من دين الإسلام ؟؟؟ : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م
، ولم يكن طه حسين عميدا للأدب العربى ، فكان هناك العديد من المنافسين له ، محمود عباس العقاد ، ومحمد صادق الرافعى ، ومحمد حسين هيكل ، وغيرهم ، ولم يكن نابغة ، ولكن هكذا صوره الماسون ووسائل الإعلام لكم !!؟ : طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية سوزان ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م . ، واقرأ عنه كتاب أنور الجندى رحمه الله ، قال : لم يكن صاحب فكر ولكن كان ناقلا للفكر .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!! المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!! ، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
الايام ( طه حسين ) تمر الايام كالايام و تسير كما يسير الزمان ، و تجري كما يجري المكان من مكان الى مكان ، نثره جزل كلما امسك القلم تسيل الكلمات بانتظام كانتظام الايام ، بيان يتزوج اللغة و لا يصرف الا قواعدها و لا ينحو ناحية الا بين اولها اواخرها ، يتراءى لك من خلال لغته اعمى يبصر ,كلماته عيونه ، لا يشذ له لفظ و لا يضع من حروفه حرفا الا كما تضع الطيور اعشاب اعشاشها في افانيها . مقتدر قادر ، لا تسام و لا تمل و انت تقراء له ، ترى الظلام يضيء و يرفل كانه النور و كان عين قائلها قمر الدجى و شمس تدرك النهار قبل طلوع الغجر و قبل انحسار اخر خيوط غريمها الظلام ، ترى الالوان باهرة و ترى الأشخاص شاخصة امامك كانك تبصر و كانك عين رسام تطلق اضواءها و كأن الكلمة ، صوت يطرق كل الابواب و ازميل يحفر في الرخام ، يسدل النهار كلامه كرداء شفاف معانيه واضحة صحاح و كان الليل طريق يبصر طريقه و القمر يمشي خطواته الناعمة تصدر كالاصوات يدرك حفيف خريرها بسمعك كانه يراك ، هو الجيش اللجب يتهادى يزحف بجنود النهار و الظلمة مذعورة مدحورة ، ابدع فصور و نثر درره فارتمت في حضن الورق كانه ملك و كانها ملك كاتبها و و كان قارءها وزير يقود ملكها لا يغلو و لا ينبو ، تسير كلماته بقربه كما يسير اولها يسير اخرها ، يصف الاشياء كانه حاضر و كانه لسانها و كانه سامعها ، و كانك شاهد و كأن الكاتب بين يديك ينشد الشعر ، نثره يشعر ، يالم و يغرح ، يهجع و يرتحل ، يصل و يغادر ، يغني و يسكت ، احيانا يتامل و احيانا يصلي ، لا يعبث و لا يلهو ، نائم بجوار كتابه ، ان حزن حزنت لحزنه و ان اطمأن ازددت طمأنينة و ان غاب ذهبت لتوك لتراه ، غني كسياقه جزل كنهر عميق ، زاهد الا في معرفة ، موهبة لا تنتظر ، لا يبارز بسيف معركته في مداده ، رزين ينساب كما ينسل الفجر ، غزير كما البحر بعانق امواج المياه ، شجاع دون تهور ، لا وطن له وطنه كتابه ، يسمع كثيرا ، ينصت ما دام النهار ، يفكر كلما وقف و كلما قام ، هادىء لا بهدا ، نفسه تهدر بالكلام ، يخالجه شك و لكنه لا يرتاب ، كالسهم لا يرجع الى الوراء ، صفحته صافية كالهواء ، راسخ كاديم الارض ثابت ، اعمى بصير ، بطيء الحركة قوي البنيان ، يشبه صوته صوت الانبياء ، يسرع الى الحق و لا يخاف ، يراجع عقله كانه فؤاد ، اسير يحب الجمال كلما الجمال في اسره فاح ، تختلج المعاني على صفحات قلبه و عقله يقراء نبضات قلبه كما يقراء في كتاب ، عميق يغوص طويلا و يعود كصياد شباكه لؤلؤ و مرجان ، لا يابه لشيء لانه يعتقد ان آلله اعطاه ما اعطاه ، يقول :(طول اللسان لم يثبت قط حقا و لم يمح باطلا ) ، لا يصحو لانه لا ينام... 08/06/22
لقد كان طه حسين تجسيد حي لروح مصر التي سكنت بنسائمها روحه وكان ابنها الذي اضحى ابأ غاليا يؤثرها بالفهم العميق والحب المليئ بالاسرار والجمال الذي يسطع مع كل حرف ورؤيه
لست كفيفة لكنني شعرت بالانتماء لحياة طه حسين من حيث وجوده في بيئة الجهل و الظلام و الفقر
قصة تستطيع ان تبكيك و تقويك في نفس الوقت
تعليقك جميل قوي
قصه قوه واراده من طفل ضعيف الي نور وقوه غيرت المجتمع بل والعالم
من أجمل وأروع وأعظم وأفخم الوثائقيات التي خرجت بها هذه القناة! شكرًا لكم على هذا الوثائقي العظيم الذي يليق بعظمة العميد النابغة.
، لم يكن عميدا ، ولم يكن نابغة ، ولكن هكذا صوره الماسون ووسائل الإعلام لكم !!؟
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
@@الحقأولاً-ج3ن هذا كلام خطير جدا به الكثير من نظريه المؤامره اذا كان كلامك صحيح فهل هناك مصادر لكلامك
@@الحقأولاً-ج3نموتنى من الضحك😭😭😭😭😭😭
@@kairo1993
، لو أنك عاقل كنت فهمت وسألت عما لم تفهم ، ولكنك لا عقل لك ، والضحك من غير سبب قلة ادب وقلة أخلاق وقلة أصل !!!
، والضحك من غير سبب ...
الله انا كل يوم لازم انام علي وثاءقي قصه حياته لاتعلم منه القوه والجلد والشجاعه والثقافه ولسه شاريه كتابه مستقبل الثقافه في مصر
يا لصدفة الرائعة ، في ١٥ أيار حصل العملاق طه حسين على شهادة الدكتوراة في الأدب و أنا أتابع هذا الوثائقي عنه في ١٥ أيار . بوركت جهودكم .
، اسمها : يا للصدفة ... تُكتب هكذا .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
أقرأ حاليا مذكراته الشخصيه "الأيام" وما اجمل صياغتها وموضوعيتها ، طه في الأيام كان صادق وكان يقول ما يخالج نفسه ويعتريه ، حتى قال ان نقده للمنفلوطي في النظرات كان نقدا ساذجا مذكرات في غاية الجمال ، شكرا على هذه الحلقة والقائمين عليها 👍
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته ، ٢٠٢٢/٧/١٦م .
، واقرأ عنه كتاب أنور الجندى رحمه الله ، قال : لم يكن صاحب فكر ولكن كان ناقلا للفكر .
كم كنا محتاجين أمثاله للاضافه الي الحراك التنويري في مصر
للأسف الشديد هذا الرجل لم يلقى ما يستحق من التكريم فى بلده مصر
😂😂كان وزير التربيه والتعليم يا جاهل كيف لم يأخذ حقه
طه حسين كان معجزةً في عصره
القصه جميله
الدقيقة 39:00 يوجد خطأ نحوي
الأصح أن يقول:
(كانت تعلو الجامعةَ قبةٌ) و ليس (كانت تعلو الجامعةُ قبةً)
ما شاء الله على دقتك.
رائد الفكر العربي الحديث لقد نقل العقل العربي من حدوده الضيقة الغارقة فى الخرافة والجهل إلى حدود العقل العلمى والبحثي المستنير ، حقاً عميد الأدب والفكر العربي المعاصر
لا تعمم يا هذا وكن منصفا ويبدوا انت من يجد نفسه بقوقعته الضيقة فيري الجميع علي شاكلته ويتحدث بمنطق الغافل دونما معرفة فما اسهل ان تقول كلمة ترمي بها كذبا فتنجوا او تقضي غاية
والصدق من كرم الطباع وطالما جاء الكذوب بخجلة ووجوم
واحذر نحوس منجم بستقبل الك ف الخضيب بوجهه المطلوم
تحدث بصدق وان تحدثت وليكن لكل حديث من حديثك حين
فما القول الا كالثياب فيعضها عليك وبعض في التخوت مصون
اللهم صل على سيدنا محمد
عظيم جدآ جدآ الفيلم شكراً لكم ❤️
ua-cam.com/video/9mTBZFRuvVI/v-deo.html
وثاءقي فوق الممتاز
شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️
اعلمكم بأنني قرأت معظم كتبه واعدت منها خصام ونقد مرات عديدة ، أما الايام فأنا اعيده للمرة العاشرة أو أكثر
٨٩
وانا كذلك لكتاب الأيام
أنا كذلك .. الرجل كاتب بارع
@@الحقأولاً-ج3ن ان كان ملحد او متدين فكتبه تبقى راقيه
@@israakhalis4124
: كما تشائين ، هناك أناس يختارون الكاتب قبل اختيار الكتاب .
، اقرئى عنه كتاب أنور الجندى رحمه الله ، قال : لم يكن صاحب فكر ولكن كان ناقلا للفكر .
برامج راقية جدا شكرا على هذا الجمال
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
طه حسين صاحب الفكر النير لقد أنار عقولنا و اخرجنا من الظلومات
✅👌👌جهودكم مقدرةٌ❤
أقترح--في المستقبل-- تناول حياة وسيرة الدكتور مصطفى محمود رحمه الله..وانجازاته وكل ما يتعلق به في برنامج وثائقي مميز كهذا.
التفاح الاخضر التفاح الاخضر
هناك وثائقي له من انتاج هذه القناة
انا اعجب من دراسته وهو كفيف !!!
انه مصري أرض مصر دائما تنبت العباقرة في كل المجالات
أعظم انسان أحترمه في جميع الشعب العربي هو الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي لصبره وقوه مثابرته وحبه للعلم وعدم اليأس من عجز البصر وقسوه بعض مدرسيه معه لجهلم لطالب علم فقد بصره فأعطاه الله البصيره ليضيء العالم قناديل العلم والنور ويصبح قاهر الظلام
@ساره البناأنتي عارفه تكتبي لغه عربيه أصلا لما تتكلمي علي عميد الأدب العربي
@ساره البنا هو أنتي عندك رد اشك في ذلك
@ساره البنا : أحسنت ، لا تردى على ذاك الصليبى . Marco fanbasten
، أما طه حسين ، فكان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!!
خاف أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م
العميد الفكري و الادبي و الفني و الفلسفي الاخ طه حسين هو اكثر بكثير من متمرد انه ايها الناس ثوري اصيل سبر كل الفكر العربي الاسلامي و وصل ابداعيا الى ان المعتزلة و الاشاعرة خرجوا من مشكاة واحدة و انهما مكملان لبعضهما و التصادم بينهما مفتعل اي نعم لصالح قوى لا تامن بوءام و لا بمفهوم و لكنها تامن برك اي فقط بالسلطة و المال المال و توزيع الكلام اي نعم طه جرحه لم يفهمه العرب و المسلمون و لكن بعد قرن و مع ذكاء الالة سنفهم طه نحن عميان البصر و البصيرة عرب هذا الزمان الله يرحم طه حسين امين ... انتهى اتصال زرفة ابن طبنة و الكاهنة الجزاءري السامي
طه حسين انسان رائع رحمه الله شكرا لجهودكم
@@الحقأولاً-ج3ن تاب
@@عبداللهمحمدالاسمري-ن9ض
، كيف ، وكان تحت مراقبة زوجته الراهبة الصليبية الفرنسية ، وتنصر ابنه فى حياته ، ورضى به ؟!!!
، عموما ، الله أعلم ، ولذلك قلت إنهم دفنوه عندهم , خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحق !!!
عندما شاهدت مسلسل الايام قصة حياة طه حسين كنت طفله صغيره ولكن تابعت المسلسل للآخر وكنت معجبة جدا بعقلية طه حسين بعدها بدأت ابحث عن عباقرة الأدب العربي.... مثل العقاد المنفلوطي وغيرهم.... وحين وصلت إلى الاعداديه وجدت نفسي عقلي أكبر من عمري فأعتزلت الصغار والأطفال وعشت بين الكتب......
، وقتها كنت طفلة صغيرة لا تعى الأمور ، فلم تلاحظى أن العقاد والمنفلوطى ومصطفى صادق الرافعى وغيرهم ، فى كتاباتهم كانوا يردون على طه حسين فيما شكك أو ألحد فيه !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٢/٧/١٦ .
مصر كانت منتجة للنجباء
وسترجع مثل ما كانت في سابق عصورها ان شاء الله
والله كله في جانب ما قدمه والجانب الاهم هو فتح المدارس المجانيه للطلبه حسب ماسمعت من انجازاته العظينه
طه حسين ( 1882 - 1973)
اديب كبير و موهبة كبيرة و تميز باشياء كثيرة ، اسلوبه الادبي الاصيل، ثقافته الواسعة ، حدة ذهنه ، دقة تعابيره ، لغته الفصحى البيانية ، معرفته العميقة في التراث ، و لكنه مع كل ذلك هو واجد على الدنيا، عاتب على قدره ، ناقم على حظه ، سيئ الظن احيانا كثيره بما يحيطه ، ينتظر باستمرار كان الحياة تخفي عنه اشياء ، و كانها باستمرار تدبر له المفاجات ، إحساسه غني ، يتوجس من الاشياء و يتوخى الحذر و الحيطة ، معتدل المزاج مزاجه بنبو عن التطرف لا يغلوا في مواقفه و ينبو عن التطرف ، ينضج تحت نار هادءة ، يقيس الاشياء بعقله ، و يحتفظ بقلبه لنفسه ، يتارجح لا هو متشائم و لا هو متفائل، هو اقرب ان بكون الى التفاؤل منه الى التشاؤم، قريب اذا اقترب و بعيد اذا ابتعد ، لا بخاصم و لا بهادن ، يكتب كلماته تحت وقع امواجه كما الأمواج تحرك مياه البحر ، يصل الى الشاطئ باستمرار ، قبطان ماهر و مركبه لا تغرق و لا تضل الطريق ابدا .
10/07/22
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
شخصية رائعة ..وأسلوبه في الكتابة رائع..
أسلوبه قريب من أسلوب الجاحظ
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
*سبحان الله يضع الله سره في أضعف خلقه و طه حسين و إن كان فاقدا للبصر بعينيه المجردتين إلا أنه استطاع بوعيه و فكره و قلمه و أدبه أن يبزر موهبته الفنية و قدراته و إمكانياته الرفيعة في الكتابة التي تبز بعض المبصرين!*
كان مجرد وعاء ينقل فكر ليس له فكر اصلا للاسف
ارجو قراءة كتب انور الجندي عن طه حسين
كما وضع سره في إختيار بنو إسرائيل. ...راجع تاريخ هاذا المندس
كان رجلا عظيما ولا يخشي لومه لايم في قول الحق
@@user-rb6rc9kz7f اصنع جزء من ما صنع ثم اسخر منه من بعد ذلك
@@abouismail1451 اصنع جزء من ما صنع ثم اسخر منه من بعد ذلك
رحمة الله عليه
الذهن او الوعي (الفلسفة انواعها و مشكلاتها (هنتر ميد 1946).
الذهن او الوعي يدرك(بكسر الراء) و لا يدرك(بفتح الراء) و هو وجد لهذه المهمة بالذات لانه لا عضو مخصص بذاته للذهن ، الذهن وعي كل الجسم للمحيط ، يعمل باستمرار دون. ضجيج هو هنا كالجندي المجهول يرمز إلى نشاط كلي لكل الجسم ،يعيش معه كانه الكائن الخفي لكي يستطيع إتمام نشاطه دون أن يتنبه له صاحبه ،انه مرافق دايم يلبس سترة تحجبه عن صاحبه و يقدم الخدمات دون انقطاع لحامله دون كلل او ملل ، الذهن او الوعي حاله كحال راكب الطاءيرة ، فهو لا يدرك حركتها في الفضاء ،لان الأجسام المتحركة عندما تبلغ سرعتها حدا ما يختفي الشعور بجربانها ،كذلك فإن الوعي او الذهن حركة او ما يشبه الحركة لكل الجسم في حدود معينة لا يعود الجسم يشعر بحركاته و الأمر ذاته يحصل للوعي ، الوعي يعي ما حوله و لا يعي ذاته .
ملاحظة : نظريات حول علاقة الوعي و الجسم :
-- نظرية التاثير المتبادل (ديكارت )
--نظرية التوازن( ليبنتز)
-- نظرية الظاهرة الثانوية ( كارل بيرسون و سنتيان )
-- نظرية الوجهين لشيء واحد (سبينوزا )او العدسة المقعرة و المحدبة
-نظرية شمول النفس،الذهن حاضر في الأشياء جميع او الذهن في كل مكان
--نظرية الانبثاق
22/07/24
هناك مبالغات تحسب حقائق ناجزة و هي ليست كذلك ، العداء الذي يصل قبل غيره لا يمتاز الا بمقدار قليل جدا لان غيره عندما فاز كان على مقربة منه ، الامور الواضحة مهملة و الامور الغامضة كثيرة و اكثرها يعمل بجد و نشاط فالواقع اكثره مباشر و ان انطلق من أرض غير مباشرة ، و عندما تصل إلى مكان فأنت داءما على صلة بما كان و انت داءما تعيش على عتبة ما سيكون ، الأمور هي المختبرة و المختبر الاجدى هو التاريخ و التاريخ ينمو و يتحرك يتمدد و يتكلم و عندما يتكلم فكلامه يشبه الحقيقة المقررة لكن هو كالريح تعصف و تخبو ، تهب و تهداء ، و لكل شيء ظله و لكل شيء شبيه و الاستعارة أداة الواقع لكي يستريح و لكي يعيش،و حتى يعيش عليه ان يتنفس و الموت عدو التنفس و قاتله ، الأشياء كالاحياء تتنفس و التنفس سر لا يدركه صاحبه و ما يعرفه صاحبه هو الضرورة القصوى و و السر القابع في زوايا الموت الجارف و القادم ، سر التنفس كبير و عظيم سر التنفس لا يموت و لكن عندما يتوقف يتكلم الموت و كلام الموت هو الصمت المطبق و المعاودة طبيعة حتى لا يفقد الشيء كيانه فلولا الصمت لما كان للكلام معنى و جدوى و لظل كالاشلاء على قارعة الحياة .
19/12/24
طه حسين قامة رفيعة في تاريخ الثقافة العالمية
طه حسين قامة رفيعة في تاريخ المخابرات العالمي فقد كان عميلا مخابراتيا بريطانيا من الدرجة الأولى الممتازة العالمية . .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
مجهود عظيم♥️جزاكم الله عنا خير الجزاء
مجهود عظيم♥️
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
اتمنى أن يتعمل فيلم عن قصة حياة طه حسين انا كواحد فى ثانويه عامه كان نفسي اسمع فيلم عنه وليس مسلسل
اشوف فيلم وليس اسمع فيلم 😀😊☺
اعتقد أنه لم يفسر حديث سياج القصب على النحو المطلوب ، الكل يفسره على أنه قصب السكر كما فى المسلسل التلفزيونى، لن يفهم هذا الأمر إلا من عاش فى الريف ،عكف الفلاحون على صنع سياج من الغاب أو الخوص متلاقص العيدان حول الزرع القريب من البيوت لحمايتها من الحيوانات أو الطيور فلا تخربها ، لذلك كان يخرج صاحبنا من البيت ويصده ذلك السياج فلا يستطيع تجاوزه لأنه أطول منه ولا يقدر النفوذ بين عيدانه كما تفعل الأرانب ، ويطلق القصب على كل نبات كانت ساقه أنابيب وكعوب .
و هل نخاصم الجميع و تضاربوا ؟ ام ماذا حصل اليوم ؟ و ما حصل بالامس ؟ كل يوم يوم جديد و اليوم هو هو يبقى إرث قديم ، لا يزول و يبقى الجميع ينظرون و يبقى الجميع يشاهدون ، ماذا يقولون ؟ و ماذا يفعلون ؟ ، و هل ينس الناس ذكرياتهم ام ان الذكريات صور لا تدوم ، تذوب كما يذوب ثلج الشتاء يوم الغروب ، اكلما غادر أسد الغابة و اقتحم المدينة غادرت الفطرة بلادها و وجلت البراءة في ديارها ، هل في الأمر شيء جديد و هل الأسد حدث طارىء يمشي على الطريق ، لا يوجد حي يدوم ، يوجد اموات باستمرار ، فمن يغادر لا يعود و من لا يعود يبقى لانه يموت ، الموت ابد داءم و الحياة نهر ينقضي ، اسمه ما يطلق عليه من اسم على تلال ما وراء البحار ، فالنهر هو ما قبل الشاطىء،و لعله اليوم القادم و لعله يقترب اكثر من الارض، و لعل الارض تقترب اكثر من التراب ، و لعل يوم ياتي يهاجر فيه الموت كما هاجرت النجوم يوما إلى السماء
19/12/24
سبحان الله دائما الإنسان العبقري الذي يبحث عن التجديد والتحديث يواجه صراعات من أصحاب العقول الراكدة التي لا تفهم شئ فقط تحفظ وتكرر ما حفظت.....
، أصحاب العقول الراكدة التى تحفظ وتكرر ما حفظت ، مؤكد أنهم أسعد حالا فى الدنيا والآخرة ، من الذين شغلوا عقولهم ، وفكروا وكفروا ، ومؤكد أنكِ منهم !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
النهاية
عرفت عنه اشياء كثيرة فجاءة ، اشياء لم أكن اعرفها فيه خرجت فجاءة من فيه و لم يظهر علي دهشة او استغربت منه امرا ، تابعت سلوكي معه كما اعتدت معاملته و لكني وجدت فيه فجاءة ما يجعل رفقته اجمل و ما يجعل سلوكي معه افضل و حضرت نفسي لكل هذا و لم يبدو علي اثرا من كل هذا الذي انتابني في برهة ، فاللحظة احيانا اقوى من شمس النهار الطافية و ابقى من ليل طال ينتظر رجاء طال فغاب و ما عاد ، قلت له ما انت فاعل غدا ، فابتسم و لم يجب جوابا و لم يحرك ساكنا لكن في عينيه قراءت جوابه و ما اهمية هذا انا الان هنا و غدا لا أعلم متى غدا و داعبته بمرح و رفق و قلت له من جديد ما رأيك في نزهة قصيرة فالليل لم يبدأ بعد و الغروب يتردد و الشمس تتحضر للنوم من جديد كما من قديم . فلم يمانع و سبقني بخطوة حازمة فمشيت خلفه هو يمشي إلى الأمام بهدوء و انا ارافقه على حسب ما يرى ، فإن وقف وقفت و ان تقدم إلى الأمام تقدمت إلى الأمام خلفه ، لم يتكلم و ظل يخطو خطواته الحازمة و بقيت اراقب اثار قدميه أمامي هو ينظر إلى الامام و انا انظر اليه من خلفه حتى وصلنا إلى منعطف ، انبثقت و ارتفعت على احدى جنباته شجرة و و تحت الشجرة جلس مقعد فجلس و جلست بجانبه و بعد صمت قليل بدد الصمت بهدوء جارف و قال لي ماذا تقول الجو لذيد ناعم و الفضاء حاءر بين ظلمة هادءة قادمة و ضوء الهزيل خجول ، قلت له الكلام طويل ، فمن أين ابدا ، قال انا ابدا من اول الطريق ثم نظر الي و تفحص وجهي لكي يتأكد من حضوري و تابع كلامه اول الطريق هو النهاية ، قلت اننا على مفترق طرق فمن أين تبدأ النهاية ، قال و هو يبتسم لا يوجد بداية يوجد نهاية و كل نهاية نحسبها بداية ، تنهدت ببطء و تململت قليلا و قلت له انت اعمق مما كنت أظن و ها انا اكتشف اكتشافا جديدا كان حتى اليوم مجهولا تماما كما كان دوران الارض لنا مجهولا سنين و سنين و في لحظة دارت الارض و رحنا ندور معها بدورنا ، قال ما هذا ما أردت ، فسواء دارت الارض و تحركت او بقيت كما عهدناه في الماضي ساكنة لا تدور فالأمر سيان و لا جديد تحت الشمس كما ردد منذ القديم داوود في العهد القديم ، فنحن نذهب إلى النهاية و لا شيء هناك الا النهاية و عبثا نمني النفس بالامال و عبثا نحاول أن نبقى على قيد الحياة و نحارب الفناء ، محاولات لا تصل إلى مكان و الخلود هو ملجأ و هو رجاء ، انظر كما انظر من هنا النهاية ، فنحن نجلس في النهاية و الارض تدور و نحن نبقى ننظر و لا نرى الا ما نستطيع أن نراه و لا نرى الا النهاية ، ان الاشياء تتسرب كما يتسرب الماء من جبال السماء العالية و كما تتفجر من صخور الجبال على الارض قاءمة ، هذه هي النهاية ، فالسماء نهاية الدموع و و دموع الطريق نهاية و الطريق قصير و كل طريق نهايته في قلبه فلا يشعر باقدام المسافة و لا يغادر حتى ينتهي و يصل و هكذا هي الأيام و لذلك يوجد في اليوم الواحد نهاية نهار و نهاية ليل ، فاليوم الواحد يومان ، يوم ينهض عند الفجر كل يوم ، و يوم كل يوم ينام
28/12/24
مجلة الهداية لعبد العزيز جاويش
فعلا هو العميد بلا منافس حتا عصرنا هذا
أحسن تغيير اسم الحلقة إلى البصير المطور .هو ليس متمرد بل مجدد والناس أعداء ما جهلوا
هناك شيء من التحريف لحادثة المائدة فكاتب الايام لم يذكر الملعقة وارتباكه في استعماله وغاية ما في الامر ان خطر له خاطر همس له بان يأخذ الطعام بكلتا يديه : ففضحك إخوته وبكت أمه وحزن أبوه حزنا شديدا
نعم هو كذلك ، وبعدها ذكر صاحبنا أمر مماثل كان قد حدث لأبى العلاء ، خرج أبو العلاء بين تلاميذه للدرس وكان قد أكل قبلها عسلا وتساقطت بعض البقع على صدره دون أن يدرى ،فلما كان بين طلابه لاحظوا ذلك فأخبروه ، فوضع يده على صدره وقال : قاتل الله الشره.
شكرا
@@Omr-uf2oj
الصوت ضعيف جدا
شكرا ❤️
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ ،
49:35
*ممكن لو سمحتوا فيلم عن الشاعر المصري محمود غنيم أو محمود الطناحي*
17:45
25:45
سيرة إنسان عظيم كتب عليه أن يصارع الآفتين آفة العمى الخاصة به وآفة الجهل التي تسود المجتمع...
، كم من أعمى من جيله من الصعيد حفظوا القرآن وذاع صيتهم به وماتوا مسلمين ؟!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
لويس ماسينيو صاحب كتاب الحلاج
هو ازاي كان يقراء وخاصه في طفولته؟
Ibrahim mohamed كان نظره اوكي ثم اتعمى
كان يقول أن الأعمى انسان مستطيع بغيره
، وغيره يعنى زوجته !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢(٧/١٦م
ماشاءالله رائع
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
رحمك الله يا أيها العميد المتمرد
: كيف يرحمه وقد تنصر هو وابنه أنسى ومات على النصرانية ؟!
، وتمرد على من ؟! على الله ودين الإسلام والمسلمين ؟!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
الملقي ،،،، قراءته ثقييييييييييييييييلة ... !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
47:21
: أرسل محمد على باشا اليونانى طلاب الأزهر إلى فرنسا سنة ١٨٤٠م وأرسل رفاعة رافع الطهطاوى مشرفا عليهم ، فانبهر الطهطاوى بأسلوب الحياة فى فرنسا وكتب كتابه المشهور (تخليص الإبريز فى حياة باريس) ، وأنشأ المدارس العالمانية فى مصر على النظام الفرنسى ، فكان الحاصل على شهادة الابتدائية العالمانية يأخذ راتبا أعلى من الحاصل على ليسانس الأزهر (العالمية) !!!
ولد طه حسين سنة ١٨٨٢م ، وألحقه أهله بالتعليم الأزهرى ، لأن الأزهر كان ينفق على من يلتحق به خاصة المكفوفين !!!
أعظم رجال الأرض
: هكذا صور لك الماسون فصدقتهم !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
حصة أكثر من رائعة متى موعد عرض الجزء الثاني من فضلكم
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
طه حسين أدبه للجميع وليس لاحد
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
3:40
الايام ( طه حسين )
تمر الايام كالايام و تسير كما يسير الزمان ، و تجري كما يجري المكان من مكان الى مكان ، نثره جزل كلما امسك القلم تسيل الكلمات بانتظام كانتظام الايام ، بيان يتزوج اللغة و لا يصرف الا قواعدها و لا ينحو ناحية الا بين اولها اواخرها ، يتراءى لك من خلال لغته اعمى يبصر كما تبصر كل كلماته كل الاشياء ، لا يشذ لفظ و لا يضع من حروفه حرفا الا كما تضع الطيور اعشاب اعشاشها في افانيها . مقتدر قادر ، لا تسام و لا تمل و انت تقراء له ، ترى الظلام يضيء و يرفل كانه النور و كان عين قائلها قمر الدجى و شمس تدرك النهار قبل طلوع الغجر و قبل انحسار اخر خيوط غريمها الظلام ، ترى الالوان باهرة و ترى الأشخاص شاخصة امامك كانك تبصر و كانك عين رسام تطلق اضواءها و كأن الكلمة ، صوت يطرق كل الابواب و ازميل يحفر في الرخام ، يسدل النهار كلامه كرداء معانيه واضحة صحاح و كان الليل طريق يبصر طريقه و القمر يمشي خطواته الناعمة تصدر كالاصوات يدرك حفيف خريرها بسمعك كانه يراك ، هو الجيش اللجب يتهادى يزحف بجنود النهار و الظلمة مذعورة مدحورة ، ابدع فصور و نثر درره فارتمت في حضن الورق كانها ملك كاتبها و قارءها قاءدها لا يغلو و لا ينبو ، تسير كلماته بقربه كما يسير اولها يسير اخرها ، يصف الاشياء كانه حاضر و كانه لسانها و كانه سامعها ، و كانك شاهد و كأن الكاتب بين يديك ينشد الشعر ، نثره يشعر ، يالم و يغرح ، يهجع و يرتحل ، يصل و يغادر ، يغني و يسكت ، احيانا يتامل و احيانا يصلي ، لا يعبث و لا يلهو ، نائم بجوار كتابه ، ان حزن حزنت لحزنه و ان اطمأن ازددت طمأنينة و ان غاب ذهبت لتوك لتراه ، غني كسياقه جزل كنهر عميق ، زاهد الا في معرفة ، موهبة لا تنتظر ، لا يبارز بسيف معركته في مداده ، رزين ينساب كما ينسل الفجر ، غزير كما البحر بعانق امواج المياه ، شجاع دون تهور ، لا وطن له وطنه كتابه ، يسمع كثيرا ، ينصت ما دام النهار ، يفكر كلما وقف و كلما قام ، هادىء لا بهدا ، نفسه تهدر بالكلام ، يخالجه شك و لكنه لا يرتاب ، كالسهم لا يرجع الى الوراء ، صفحته صافية كالهواء ، راسخ كاديم الارض ثابت ، اعمى بصير ، بطيء الحركة قوي البنيان ، يشبه صوته صوت الانبياء ، يسرع الى الحق و لا يخاف ، يراجع عقله كانه فؤاد ، اسير يحب الجمال كلما الجمال في اسره فاح ، تختلج المعاني على صفحات قلبه و عقله يقراء نبضات قلبه كما يقراء في كتاب ، عميق يغوص طويلا و يعود كصياد شباكه لؤلؤ و مرجان ، لا يابه لشيء لانه يعتقد ان آلله اعطاه ما اعطاه ، يقول :(طول اللسان لم يثبت قط حقا و لم يمح باطلا ) ، لا يصحو لانه لا ينام...
08/06/22
، (طول اللسان لا يثبت حقا ، ولا يمح باطلا) : كلام فى الفاضى ، كاتبوه الماسون لم يعلموا أن الله هو الذى يثبت الحق ويظهره ، ويمح الباطل ويميته ، وهذا ما حدث لهم ولفريستهم ، مات هو وكتبه ، ونساهم الناس !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
الكاتب
لا أدري إلى اين يريد ان يصل الكاتب من كتابه ، أراه يفتش عن شيء مجهول وسط غابة واسعة مساحتها شاسعة اشجارها كثيفة ألوانها عديدة ، هو عندما يكتب كلماته أراه يصمت اكثر مما تبوح به كلماته التي تتكلم بلا انقطاع تجري من قلمه على الورق امامه و لا يدري من أين الطريق ؟ و لا يدري إلى أين المصير،، عما يبحث،؟ و عن ماذا يفتش ؟ يبذل جهدا كبيرا و يبقى في مكانه ، يتنقل من مكان إلى مكان و كلما تعب ارتاح على حجر او استلقي على صخرة و كلما ارتاح قليلا غادر مكانه لا يملك الا كلماته تتنقل معه ينثرها كماتتناثر أوراق الشجر فوق راسه و احيانا يرى قبسا من النور يتدلى من تمايل الاغصان فإن اقترب اختفى النور لتحل مكانه ظلال تتمايل و تختفي، و هكذا هو يدور و يدور و لا يعود ابدا إلى مكانه و لا هو يجد دربا يخرج منه فيصل، يسير و يظل يمشي، كانه لا يبحث عن شيء،و كلما راى بصيص امل هوى امامه و اختفى و تبخر كما تتبخر،خيوط الماء،تحت أمواج الشمس الحارقة ، إلى متى يظل يسير ؟ و أين هو المقر الاخير ؟ و متى تنتهي رحلته ؟ هو لا يعرف ، هو يجري،كما تجري كلماته و هو يتبع مفرداته ،تجري امامه ؛ وقف هنا ، نظر إلى هناك ، مشى ثم تسلق على جزع شجرة ، رمى حجرا في الهواء ، استراح قليلا ثم غفى غفوة قصيرة عاد بعدها النشاط فاحتل جسده ، فحثت قدميه على المسير من جديد و هكذا قضى النهار،و هكذا قضى الليل و الغابة تنام احيانا و تهدأ و احيانا تضطرب فتتحرك اغصانها في ضلوعها فيعود إلى البداية من جديد لا نهاية لرحلته، تسرق الغابة منه خطواته و لا تابه لتعبه و لا للحيرة تنتابان على عقله و رغباته ، سيصل في لحظة ما ، و قد لا تصل هذه اللحظة ،فيبقى مسافرا يدور،كانه يفتش في الغابة عن نفسه ، فهل ياتي،وقت و يجد اخيرا نفسه و قد وصل او تاتي اللحظة اخيرا و يخرج من تلك الغابة إلى هذا العالم الذي،يقف امامه و هو لا يفتا يفتش عنه ؟
02/10/24
19:33
👍👍🌺🌺❤️❤️
2:18
قاهر الظلام وعميد الكلام
: لم يتمرد ، ولكنه كان طالبا للدنيا ، فلما جاءته بشرط أن يتنصر ، فعل !!! . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
صوت خفیف جدا
الخميس
29/12/2022
طه حسين
اسلوبه لغوي , بيانه واضح يعوزه الرونق و بغض الضوء ، منطفه جاف بارد ، مفرداته دقيقة في مواضعها ، واضح التراكيب تراكيبه تحفظ للصرف و النحو حقوقهما ، يشتق كلماته اشتقاقا حسب الاصول ، ضليع لغته عميقة و بسيطة ، تفوز على لغته المعاني و لا يوفر اللفظ اذا دعت الحاجة اليه ، يسير بتؤدة و اناة ، هادىء لا تجد عنده جمل غامضة ، ينتقي كلماته و يعبر بعقله و يقول ما يريد ان يقول بصراحة و قلما يلمح تلميحا ، يجافي الحقيقة احيانا ، لا يتورع عن ان يتحامل على احدهم و يحابي احيانا اخرى احدهم مؤثرا الهوى ، اسلوبه صاف لا هو بالربيع و لا هو بالصيف ، اقرب الى الصيف يعوزه نور الشمس ، اسلوبه فيه موسيقى و ترتيل ، موسيقاه شاحبة لونها اصفر ، كلماته تتساقط كاورق الخريف ، تبقى عالقة في الهواء تتناثر ببطىء خفبف ، بطيء متحرك غير رتيب ، يبقى يقظا باستمرار لا يغفو و لا ينام فلا يفوته شيء لا يتنبه له ، يحفر لغته بازمبل صنعه بنفسه ، متمكن اللغة يصر على رايه و يتراجع دون ان يتراجع ، يعتمد على الاصوات ، يرى بسمعه و ينظر باحساسه ، فيه نقمة و موجدة على الحياة ، لا يمارس التقية الا قليلا و يعبر عندما تدعو الحاجة باقل المعنى ، لغته تكاد تكون دينية بعبارات مدنية ، تقليدي كسر التقليد ، مجدد بحدود ، ثقافته عالية ، لا يكترث كثيرا للاخريين ، متواضع لا يلين و لا يخضع ، يبتعد و يمضي قبل ان تدركه ، يحارب عندما تدعو الحاجة ، فيه ذكاء و فيه نبوغ ، لا بقلد غيره يقلد نفسه ، هضم الماضي و احياه دون الالتزام به ، في طبعه حب المشاكسة ، يتحدى دون خصومة ، غني لا ينفق كل ماله ، مجدد لا يجدد ، مقلد لا يقلد ، منفتح ينظر من نافذة اختارها بنفسه ، حزين و اصيل ، ازهري الثقافة غربي الهوى و الفؤاد .
15/06/22
إن كنت مصري و تعتقد أن الواقع المصري اليوم هو واقع أليم يعمه الفساد و الذل و الانحطاط، فطه حسين و من على شاكلته من نخب عصره كنجيب محفوظ و مصطفى السيد هم مهندسو واقع اليوم .
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
رحمه االله واسكنه فسيح جنانه
، كيف يرحمه الله ، وقد ارتد ؟!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
هو أنتصر علي الظلام......
، انتصر على ظلام العمى بمساعدة الماسون ، ولكن واضح أنك تعيشين فى ظلام البصيرة !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
لولا زلّة كتابه في الشعر الجاهلي...! أخطأ فيه كثيراً، لكن يبقى أحد عمالقة الأدب.
لانوافقك على كونها زلة
، لم تكن زلة ، ولكن كانت عقيدة !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
Aujorduit il ont tout mais il n-y-a rien...!!
أشعر بأنه يكرهني
بل تأكد
@@a.n.a.n6060 ابشركم تحسنت وتركت العلاج منذ شهرين والى الان ماانتكست، الواضح انها هلاوس بسبب الحشيش المغشوش.
@@a.n.a.n6060 oh shit here we go again
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
طه حسين ( 1973-1882)(الايام ).
نحت نار هادئة و طويلة و صوت لا يتعب ، يتعقب طه حسين الايام يوما يوما ، يراقب الحياة في نفسه كما يراقب القمر الظلام في الليل ، و كما تشع الشمس ضياءها في النهار ، ينتظر وعد آلله يائسا كما ينتظر المؤمن على احر من الجمر معجزة الله قريبا جدا ، يهمل مشاعره الا ما توافق مع عقله، عقله كبير داءم الحضور ، لا يطفا طه حسين شمعة ابدا في حياته ، يعشق الضؤ و يعيش دائمآ صاحيا مثلما يتنفس الفضاء مثلما السماء تدور و تدوم ، ليله يوم طويل و نهاره كلماته لا تخبوا و مداده لا يهزل ، يجري كما يجرى الماء في الساقية و يغني كما الماء يغني في الغدير ، يخاطب المكان بحاوره ، لا بتوقف لحظة هو كالقلعة يقف كالعلم على راس الجبل يهدي من ضلت به الطريق و ينادي من اتعبه المسير على الطريق ، زواره سكان السماء : المطر و السحاب ؛ وطنه قلمه ، محا من ذاكرته حدود العالم و سجل على كل منعطف معلما جديدا و لكل مسافر رسم دربا قصيرة جميلة ، اعتقد بالخير الذي وجده، احب الشرق و هجره ، استنجد بالغرب طمعا بالنجاة ، غالى في انتمائه للاخر و انحاز له عن طيب خاطر و كان الزمن توقف و انتهى و كان ما فتش عنه وجده هناك ، تسرع احيانا و اختزل أشياء اخرى احيانا اخرى ، تمتع بثقافة غنية متنوعة ، كسر حدوده مع الاخر ، طمع بالجنة و اعتقد انه وجدها في وطن ليس وطنه ، شاهد فقط ما تحب نفسه ان تراه و تغاضى عما عداه ، وصل الى ما يبغي و يريد و لكنه أخطأ الطريق ، احب المعري و بجله كثيرا و ناصب المتنبي العداء و هاجمه ، تباهى و قرظ بابي نواس و بشار في حديث الأربعاء، فغنى معهما أشعارهما و طرب لانغامهما ، لم ير الا الجديد و ازور عن القديم ، جافى مصطفى صادق الرافعي و اتهمه بالجمود ، جديد طه حسين قديم و قديمه جديد ، ظل كلاسيكيا ، هجر الازهر و تركه ، لكن ااازهر ظلت رائحته عابقة في وجدانه ، خاصمه و لم يبارحه فاقام معه طوال حياته ، تمنى اشياء كثيرة لمصر و للعرب، جعل العلم كالماء و الهواء ملكية عامة حجزه للفقراء كما هو للاغنياء ، الملكية الخاصة الوحيدة التي اممها و الفكرة الوحيدة التي سمعها و اخذها عن ماركس و استجاب لها ، فكان اشتراكيا في التعليم ليبرالي المعرفة و التفكير ، عاتبه والده الذي اراد له ان يكون عامودا و علما من اعلام الازهر ، "هل صحبح انك تنكر ما جاء في القران ؟ "
اجابه ابنه طه " انت قلت لي يوما لا تسمع ما يقوله الناس .
13/07/22
، ألم تكتب هذه المقالة فى أول التعليقات ؟!!
...........
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
طه حسين 1973-2882)(الايام ).
يجمع خصال كثيرة ، يجمع الدقة الى رهافة الإصغاء و يجمع اليقظة الى الحيطة ، متوثب صامت , و اهم خصاله انه يرى باذنيه ، يرى في الليل حشرات غرفتة تمشي و تتنقل في شقوق الجدران و يرى دبيب اصواتها يقوى و يخفت ، كل شيء يحدث تحت انظاره و هو مغمض العينين على ليل اسود دامس ، فعينيه المنطفىءتين تريان كما يرى المبصر في رابعة النهار ، يتجمع على نفسه كجبل اسود يطل على الوادي الاخضر و ينظر الى البحر من بعيد ، يعيش كنقطة نور في اول السطر ، جمله مركبة واضحة يشع منها جمال تقليدي مستتر و يشع منها جمال ناشيء عاري جديد ، من خصال طه حسين الدوام فهو دائم الحضور لا يختفي و لا ينقطع ابدا كضؤ مجهول يخترق الظلام ، يحب اطالة الكلام ، بحسب كلماته كما يحسب الرياضي معادلاته فلا يبدل شياء بشيء ، طه حسين ديكارت اللغة العربية ، يضع قلمه في مكانه الصحيح و لا يفرط بأكثر من الكمية اللازمة لمداده، يشك في طريقه و شكه لا يوقفه في مكان ، يتنقل من مكان الى مكان ، يفكر اكثر مما يكتب و يكتب اقل من كلماته ، يجمع ما بين الواقعية و الجمال ، خياله واقعي خياله يمشي يتحرك يصحو و ينام ، و سرده جزل عفوي و متقن ، يجري اسلوبه كما تجري الامواج على سطح البحر ، لا يهداء و يحب السكون و الهدوء ، عميق دون غموض ، صريح دون تجاوز و لا تطرف ، حالته خاصة ، حارب نفسه و انتصر ، يعيش في الليل و يخاف الظلام، عقله عصاه و ضؤ مصباحه ، البصيرة قائده الى البصر ، يكبت احيانا مشاعره و يصغي بعقله الى قلبه ، دربه طويلة ، صمته كلام لا ينتهي ، اسلوبه خاص به وحده و لغته خاصة كلغته ، مزج الحاضر بالماضي ، رحلاته طويلة و تنقلاته لا تنتهي ، لا يؤمن بقدره ، يعاكس الايام و يجد الخطو الى الامام ، يحارب باستمرار لا يلقي السلاح ، سلاحه السلام و صوته بطيء هادر ، يعمل ليل نهار ، نهاره اسود اللون و ليله كنهاره لا تشرق الشمس فوقه ، انوار نجومه من وجدانه ، يعيش بلا قمر تحت سماء زرقاء صافية لا اثر فيها لغيوم ، تقطعها السحب مسرعة كما الطيور تهاجر من السماء الى السماء ، يمر في الحياة كما يمر الهواء في الفضاء.
11/07/22
، تقول (صمته كلام لا ينتهى !!!) ، نعم ، وكان صمته أيضا لا ينتهى ، ولكن سبحان الله فيمن يرى الأمور بعكس حقيقتها !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى أنسى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
@@الحقأولاً-ج3ن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اتكلم فقط عن كتابه الايام و لست معه فيما كتب في الشعر الجاهلي و لا في مستقبل الثقافة في مصر ، كل افكاره ليست موضوعي ، موضوعي فقط ما كتب في الايام ، و هو لو لا الازهر لما اسنطاع انتاج شىء يذكر و له قيمة ، تاثر بالغرب بسبب ضغينة في نفسه و انبهر بالغرب بشكل سطحي فهو لا بعرف الغرب جيدا و لم بهضم ثقافة الغرب جيدا و الاهم في نهاية حيانه سئل ما تسمع على الإذاعة المصرية فقال ، فقط اذاعة القران الكريم
اتمنى لك التوفيق
👍🌹
@@HhGg-hb4zr
: أقولها للتذكير ، ولا أتهمك بشىء ، فــ (كل نفس بما كسبت رهينة) 🌷🌷🌷
العميد
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
تلميع لأحد المتمايعين
انت اسم على غير مسمى
أنت محب للغفلة
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
👏🏿👏🏿👏🏿👍
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
كتاباته عن الإسلام كانت غير منضبطة خصوصا في أواخر حياته وكان يصرح بالعلمانية وهيمنة العقل على الشرع وأكثر من ذلك ما بين تكذيب لصحيح التاريخ، وتكذيب لنصوص القرآن، ونسبة التحايل إلى الله وإلى النبي محمد، وإلى موسى عليهما السلام وصنوف من ذلك..
ثم أديب بارع ولكن ما الفائدة؟!
New Life وايه المشكلة في اللي بتقوله .. له ما اعتقد ويظل رمز وطني ودولي له مكانته المرموقة
@@houtimovitch5757 ليس له علاقة في الرموز
هو ناقل للفكر الغربي مجرد وعاء ينقل فكر ليس فكره
هو اداة اكثر من كونه انسان للاسف
ارجو قراءة كتب انور الجندي عن طه حسين
اكتشف القذاره ووصفها خبر وصف. لك الرحمه يا طه حسين
أديب بارع لا علاقة للدين بالعلم
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
حبك عماني وانساك أن ساني عزيزي كان بمكاني، للتقبيل هل بإمكاني.رد =كنت في مكاني ولا اقبل تقبيلي اتظن نسيانك كان بمكاني
العلم من دون الدين أعرج، والدين من دون العلم أعمى ،،، وأنت كنت أعمى البصر والبصيرة
ليس الدين بأعمى وإنما العلة في المنتسب إليه بغير علم .. ولعل هذا ما تقصده .
أنت سجين الغفلة
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
طه حسين
اسلوبه لغوي , بيانه واضح يعوزه الرونق و بغض الضوء ، منطفه جاف بارد ، مفرداته دقيقة في مواضعها ، واضح التراكيب تراكيبه تحفظ للصرف و النحو كل الحقوق ، يشتق كلماته اشتقاقا حسب الاصول ، ضليع لغته عميقة و بسيطة ، تفوز على لغته المعاني و لا يوفر اللفظ اذا دعت الحاجة اليه ، يسير بتؤدة و اناة ، هادىء لا تجد عنده جمل غامضة ، ينتقي كلماته و يعبر بعقله و يقول ما يريد ان يقول بصراحة و قلما يلمح تلميحا ، يجافي الحقيقة احيانا ، لا يتورع عن ان يتحامل على احدهم و يحابي احيانا اخرى احدهم مؤثرا الهوى ، اسلوبه صاف لا هو بالربيع و لا هو بالصيف ، اقرب الى الصيف يعوزه نور الشمس ، اسلوبه فيه موسيقى و ترتيل ، موسيقاه شاحبة لونها اصفر ، كلماته تتساقط كاورق الخريف ، تبقى عالقة في الهواء تتناثر ببطىء خفبف ، بطيء متحرك غير رتيب ، يبقى يقظا باستمرار لا يغفو و لا ينام فلا يفوته شيء لا يتنبه له ، يحفر لغته بازمبل صنعه بنفسه ، متمكن اللغة يصر على رايه و يتراجع دون ان يتراجع او دون ان يغير رايه ، يعتمد على الاصوات ، يرى بسمعه و ينظر باحساسه ، فيه نقمة و موجدة على الحياة ، لا يمارس التقية الا قليلا و يعبر عندما تدعو الحاجة باقل المعنى ، لغته تكاد تكون دينية بعبارات مدنية ، تقليدي كسر التقليد ، مجدد بحدود ، ثقافته عالية ، لا يكترث كثيرا للاخريين ، متواضع لا يلين و لا يخضع ، يبتعد و يمضي قبل ان تدركه ، يحارب عندما تدعو الحاجة ، فيه ذكاء و فيه نبوغ ، لا بقلد غيره يقلد نفسه ، هضم الماضي و احياه دون الالتزام به ، في طبعه حب المشاكسة ، يتحدى دون خصومة ، غني لا ينفق كل ماله ، مجدد لا يجدد ، مقلد لا يقلد ، منفتح ينظر من نافذة اختارها بنفسه ، حزين و اصيل ، ازهري الثقافة غربي الهوى و الفؤاد .
15/06/22
، لم يكن أسلوبه واضحا ، ولكن كان غامضا وغير صريح وغير صادق ، سواء فى كلامه شخصيا أو فى كتاباته التى ادعاها لنفسه !!!
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
٢٢/٧/١٦ .
أديب متمكن في نفس الوقت متفلت
، متفلت : تقصد من دين الإسلام ؟؟؟
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م
، ولم يكن طه حسين عميدا للأدب العربى ، فكان هناك العديد من المنافسين له ، محمود عباس العقاد ، ومحمد صادق الرافعى ، ومحمد حسين هيكل ، وغيرهم ، ولم يكن نابغة ، ولكن هكذا صوره الماسون ووسائل الإعلام لكم !!؟
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية سوزان ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى ابنه وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه استقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م .
، واقرأ عنه كتاب أنور الجندى رحمه الله ، قال : لم يكن صاحب فكر ولكن كان ناقلا للفكر .
يكفيه شرا انه كان يطعن في القران و يقول نعرضه للنقد الادبيي اي جهل هذا و تجد السذج و الحمقى يهرولون وراء كل ناعق
أنت تصدق كلام الغنم والحمير من أمثال علماء السعودية
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
الصنم ابو جهل
*تقدم يا أعمى البصيرة و البصر😑😎*
اهو انته ماتختلفش عن الازهري المتخلف اللي كان بيقول كدا
تعليم الشيوخ التافهة
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الراهبة الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له المستشرقون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، عقب هزيمة ١٩٦٧م ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى دقيقة أو اثنتين ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته . ٢٠٢٢/٧/١٦م
*كفيف البصر و البصيرة😂😂😂*
كفيف البصر والبصيره دا يفكك اللغه اللي انتا بتتكلم بيها ويعيد تجميعها من اول وجديد
دا عميد الأدب العربي يا جاهل
حقا جاهل
أنت جاهل
الجاهل بيتكلم عمرك شوفت جاهل يتكلم
: طه حسين ، كان كفيف البصر والبصيرة ، تنصر ، وأصبح على دين زوجته الفرنسية الصليبية الماسونية ، وأنجب منها ابنا سماه (أنسى) أى أنسه فى الدنيا ، وتربى وعاش فى فرنسا وتنصر ، ولما مات أبوه تستقدم جثمانه ودفنه فى فرنسا ، خافوا أن يستيقظ ويتكلم بالحقيقة !!!
المقابل : وضع اسمه على كتب أعدها له الماسون وتبنى فكرهم ونطق به ومات عليه ، ولم يكن يستطيع الانفكاك منه لسيطرة ومراقبة زوجته له !!!
، سمعته فى برنامج فى إذاعة الشرق الأوسط ، كان يتكلم ، بين كل كلمة وأخرى ثلاث دقائق ، ففكرت وقتها أنه ينتقى الألفاظ الجزلة ، ولكن عرفت بعد ذلك أنه كان ينتقى الألفاظ التى يتهرب بها من أن يكشف بها عقيدته .
الايام ( طه حسين )
تمر الايام كالايام و تسير كما يسير الزمان ، و تجري كما يجري المكان من مكان الى مكان ، نثره جزل كلما امسك القلم تسيل الكلمات بانتظام كانتظام الايام ، بيان يتزوج اللغة و لا يصرف الا قواعدها و لا ينحو ناحية الا بين اولها اواخرها ، يتراءى لك من خلال لغته اعمى يبصر ,كلماته عيونه ، لا يشذ له لفظ و لا يضع من حروفه حرفا الا كما تضع الطيور اعشاب اعشاشها في افانيها . مقتدر قادر ، لا تسام و لا تمل و انت تقراء له ، ترى الظلام يضيء و يرفل كانه النور و كان عين قائلها قمر الدجى و شمس تدرك النهار قبل طلوع الغجر و قبل انحسار اخر خيوط غريمها الظلام ، ترى الالوان باهرة و ترى الأشخاص شاخصة امامك كانك تبصر و كانك عين رسام تطلق اضواءها و كأن الكلمة ، صوت يطرق كل الابواب و ازميل يحفر في الرخام ، يسدل النهار كلامه كرداء شفاف معانيه واضحة صحاح و كان الليل طريق يبصر طريقه و القمر يمشي خطواته الناعمة تصدر كالاصوات يدرك حفيف خريرها بسمعك كانه يراك ، هو الجيش اللجب يتهادى يزحف بجنود النهار و الظلمة مذعورة مدحورة ، ابدع فصور و نثر درره فارتمت في حضن الورق كانه ملك و كانها ملك كاتبها و و كان قارءها وزير يقود ملكها لا يغلو و لا ينبو ، تسير كلماته بقربه كما يسير اولها يسير اخرها ، يصف الاشياء كانه حاضر و كانه لسانها و كانه سامعها ، و كانك شاهد و كأن الكاتب بين يديك ينشد الشعر ، نثره يشعر ، يالم و يغرح ، يهجع و يرتحل ، يصل و يغادر ، يغني و يسكت ، احيانا يتامل و احيانا يصلي ، لا يعبث و لا يلهو ، نائم بجوار كتابه ، ان حزن حزنت لحزنه و ان اطمأن ازددت طمأنينة و ان غاب ذهبت لتوك لتراه ، غني كسياقه جزل كنهر عميق ، زاهد الا في معرفة ، موهبة لا تنتظر ، لا يبارز بسيف معركته في مداده ، رزين ينساب كما ينسل الفجر ، غزير كما البحر بعانق امواج المياه ، شجاع دون تهور ، لا وطن له وطنه كتابه ، يسمع كثيرا ، ينصت ما دام النهار ، يفكر كلما وقف و كلما قام ، هادىء لا بهدا ، نفسه تهدر بالكلام ، يخالجه شك و لكنه لا يرتاب ، كالسهم لا يرجع الى الوراء ، صفحته صافية كالهواء ، راسخ كاديم الارض ثابت ، اعمى بصير ، بطيء الحركة قوي البنيان ، يشبه صوته صوت الانبياء ، يسرع الى الحق و لا يخاف ، يراجع عقله كانه فؤاد ، اسير يحب الجمال كلما الجمال في اسره فاح ، تختلج المعاني على صفحات قلبه و عقله يقراء نبضات قلبه كما يقراء في كتاب ، عميق يغوص طويلا و يعود كصياد شباكه لؤلؤ و مرجان ، لا يابه لشيء لانه يعتقد ان آلله اعطاه ما اعطاه ، يقول :(طول اللسان لم يثبت قط حقا و لم يمح باطلا ) ، لا يصحو لانه لا ينام...
08/06/22
49:53
12:20
15:18
6:19