محمود درويش يصف خروجه من بيروت | بكيت كما لم تفعل من قبل! (نص نثري)

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 9 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 10

  • @Adabna
    @Adabna 6 місяців тому +2

    وبكيتُ في غيابك. .
    كما لم أفعل من قبل.
    بكيتُ من كل الحواس،
    بكيتُ كأني لا أبكي بل أذوب دفعةً واحدة
    وأمطر ....

  • @أسلامإلعلي-ح9س
    @أسلامإلعلي-ح9س 6 місяців тому

    أنا أريد أن أصبح كما محمود درويش❤❤ الأسطورة

  • @naoualisondes1895
    @naoualisondes1895 6 місяців тому

    كم اعشقك يا درويش

  • @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و

    ""أغفروا لي حزني وغضبي وكلماتي القاسية،بعضكم سيقول بذيئة،لا بأس أروني موقفاً أكثر بذاءة مما نحن فيه "'//مظفر النواب

  • @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و

    ""الظل أبن الظلام لكنه ولد في الظهيرة ولم تصدقه بقية الأوقات حتى أصبح يتبع الجميع كمتسول ""

  • @hadeelalhasasnah8559
    @hadeelalhasasnah8559 6 місяців тому

    يا الله 💔😔

  • @عبودعمك
    @عبودعمك 6 місяців тому +1

    ❤❤❤

  • @KhaledOTEAR
    @KhaledOTEAR  6 місяців тому +3

    لو عرفت جزءاً مما اعرف، لكفرت باللغة العربية!

  • @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و

    ""يقترب من الطائرات يفتش عن كل الذين يجلسون قرب النوافذ ويسافرون وحدهم يرسم لهم وجوه أحبتهم وهي تمطر لهفة يحدد وطنه من الأعلى ويغطيه بقميصه فيسألونه هل لفرط تحليقك صار الوطن صغيراً تغطيه بقميص؟فيضحك ويقول الوطن قلبي ولطالما غطيت قلبي بقميصي يقرأ شعراً حماسياً للطيور المهاجرة كي تثق بأجنحتها أكثر يكمل قصيدته ثم يعود آفلاً البرد يبطش بأضلاعه لا يملك نافذة ليرسموا له صورةَ حبيبته فينتظر قصيدة آخرى يحلق بها عل حبيبته تجلس قرب النافذة فيرسم لها نفسه ""

  • @Mostafa-sahreej
    @Mostafa-sahreej 6 місяців тому

    على أساس محمود درويش عنده نصوص غير نثرية؟؟؟؟