الجماليات أو علم المحاسن والزين أو الأستطاقية (بالإنجليزية: Aesthetics) أحد الفروع المتعدّدة للفلسفة، لم يُعرفْ كعلمٍ خاصٍّ قائمٍ بحدِّ ذاته، حتّى قامَ الفيلسوف بومجارتن (1714-1762) في آخر كتابه "تأملات فلسفية" في بعض المعلومات المتعلّقة بماهيّة الشِّعر 1735، إذ قام بالتّفريق بين علم الجمال، وبقيّة المعارف الإنسانيّة،
ان المناهج علم الجمال هي وضع التحليلي والوضعي والنقدي والمعياري والتكاملي وان توافق المنسجم على التركيبات المتغايره تولد الجمال وان التوافق غير المنضوم القائم على الصناعه والذي يتصف للهيام والساحليه والعقليه والانجاز
ان مناهج علم الجمال هي وضع التحليلي والوضعي والنقدي والمعياري والتكاملي وان توافق المنسجم على التركيبات المتغايره تولد الجمال وان التوافق غير المنضوم القائم على الصناعه والذي يتصف للهيام والساحليه والعقليه والانجاز
يقومُ موضوعُ درسِ “علم الجمال” على البحثِ عن مختلفِ أنواع الكفاياتِ الجماليةِ التي يطمحُ إليها الإنسانُ عبرَ حضاراتِهِ المتعاقبة. ثم, إنَّ دراسةَ علمِ الجمال لا تقفُ عند دعمِ معرفتِنا للفن بل تتيحُ أيضاََ تعميق معرفتنا بالإنسانِ وتبدلاتِ حاجاتِهِ الجمالية تاريخياَ َ فضلاََ عن الإلمامِ ببعضِ النظرياتِ الفلسفيةِ حول الفن. لقد أصبحَت الحاجةُ الجمالية حاجةََ عامةََ شاملةََ وعميقةَ الارتباطِ بحياةِ إنسانِنا المعاصر, ما عمّقَ أهمية دراسة هذا العلم. إنَّ دوافعَ دراسةِ “الجمالية” إذن, يمكنُ تلخيصُها
إن المنهج الملائم للدراسات الجمالية أو لعلم الجمال هو المنهج الكيفي القائم على الفهم، ومن ثم أخذنا بعين النقد والتمحيص كل ما قيل عن مسألة المنهج في علم الجمال، فرفضنا المنهج التجريبي لأنه منهج كمي، وقبلنا المنهج الوصفي على أن يكون الوصف هنا فينومينولوجيا، أي يصف الأعماق الدفينة للظاهرة الجمالية. كما قبلنا المنهج المعيارى لأن الجمال قيمة من القيم العليا شأنه في ذلك شأن الحق والخير، وقبلنا المنهج التحليلي بشرط أن يبعد التحليل عنا هو مادى،
ان مناهج علم الجمال هو علم وصفي جمالي تحليلي نقدي متكامل فمثلا وصف ركسن الجمال ظاهرات طبيعيه اما النضرة التاثريه للجمال ان تذوق الجمال لا يمكن ان يكون علما في هذا الاتجاه فدراسه عنصر الانفعال النفسي مهم لدى الفنان
لقد أصبحَت الحاجةُ الجمالية حاجةََ عامةََ شاملةََ وعميقةَ الارتباطِ بحياةِ إنسانِنا المعاصر, ما عمّقَ أهمية دراسة هذا العلم. إنَّ دوافعَ دراسةِ “الجمالية” إذن, يمكنُ تلخيصُها يقومُ موضوعُ درسِ “علم الجمال” على البحثِ عن مختلفِ أنواع الكفاياتِ الجماليةِ التي يطمحُ إليها الإنسانُ عبرَ حضاراتِهِ المتعاقبة. ثم, إنَّ دراسةَ علمِ الجمال لا تقفُ عند دعمِ معرفتِنا للفن بل تتيحُ أيضاََ تعميق معرفتنا بالإنسانِ وتبدلاتِ حاجاتِهِ الجمالية تاريخياَ َ فضلاََ عن الإلمامِ ببعضِ النظرياتِ الفلسفيةِ حول الفن.
فإن المنهج الجمال في النقد الأدبي هو منهج مستقل يقابل المنهج الرومانسي والمنهج الواقعي والمنهج النفسي والمنهج الرمزي عرف المنهج الجمالي النقدد الأدبي بالعديد من المسميات المختلفة فقد أطلق عليه المنهج الشكلي الذي درس الأدب بوصفه بنية جمالية ومنهم من قال المنهج الجمالي في الأدب ومنهم من قال التجربة الجمالية
لقد اختلف المفكرون والفلاسفه في تقيم فكره الجمال وايجاد خصائص محدده له بوصفه علما فهناك فريق من المفكرين مثل اصحاب النظريه الصوفيه والنظريه التأثيريه في الفن يقومون باستخدام منهج محدد لدراسه الجمال وتعد النظريه الصوفيه للجمال مثالا لاصحاب الموقف اللامنهجي في الجمال اذ يرى هؤلاء ان العقل عاجز عن ادراك الجمال لذا يستبعدون محاوله العقل لوضع المنهج لان الجمال يتجاوز العقل
المناهج تختلف المناهج حسب اختلاف العلمائها وفنانينها منهم من ينهج الوضعي التحليلي اتباع هذا المنهج يضعون قواعد ومبادئ ومنهم من ينهجي منهج الوصفي من هذا المنهج يهدف الى اغلاق منافذ الحكم ع شيء بالجمال او القبح..
المناهج تختلف المناهج حسب اختلاف العلمائها وفنانينها منهم من ينهج منهج الوضعي التحليلي اتباع هذه المنهج يضعون قواعد ومبادئ ومنهم من ينهجي منهج الوصفي هذه المنهج يهدف الى اغلاق منافذ الحكم على الشيء بالجمال او القبح
المنهج الوصفي على أن يكون الوصف هنا فينومينولوجيا، أي يصف الأعماق الدفينة للظاهرة الجمالية. كما قبلنا المنهج المعيارى لأن الجمال قيمة من القيم العليا إن المنهج الملائم للدراسات الجمالية أو لعلم الجمال هو المنهج الكيفي القائم على الفهم، ومن ثم أخذنا بعين النقد والتمحيص كل ما قيل عن مسألة المنهج في علم الجمال، فرفضنا المنهج التجريبي لأنه منهج كمي، وقبلنا المنهج الوصفي على أن يكون الوصف هنا فينومينولوجيا، أي يصف الأعماق الدفينة للظاهرة الجمالية. كما قبلنا المنهج المعيارى لأن الجمال قيمة من القيم العليا شأنه في ذلك شأن الحق والخير، وقبلنا المنهج التحليلي بشرط أن يبعد التحليل عنا هو مادى، كما قبلنا المنهج النقدي لأن النقد عمل فكري ووجداني في المحل الأول، وقلنا أخيراً أن المنهج التكاملي الذي يربط بين المناهج السابقة المقبولة لدينا هو منهج جمالي سليم بشرط أن يتضمن ما قلناه عن كل منهج منها بحيث يتوافق المنهج الكيفي في نهاية الأمر. بالكتاب أيضاً مذاهب، وبه نظريات. أما المذاهب فتدور كلها حول المذاهب الفنية من انطباعية، وتعبيرية، ووحشية، ودادية، وتكعيبية، و
المناهج تختلف حسب اختلاف علمائها وفنانينها .... المنهج التحليلي الذي يعتمد على نفسية الفنان الطبيعية والاجتماعية وقضية البيئة المحيطة بصورة خاصة والجانب الاجتماعي بصورة عامة ... اما المنهج الوصفي يعمل على وصف وكشف القوانين الطبيعية للعمل الفني ونهتم بالعمل ذاته ونعطي احكامنا الجمالية .... اما المنهج النقدي يعتمد على احكام ثابتة او احكام نقدية موجودة داخل العقل.... اما المنهج المعياري يتمثل بوضع قواعد للفنان ومقاييس للناقد فلابد أن تكون هذن المعاييرثابتة واساسية يشتغل عليها لكل من الفنان والناقد الجمالي وهذه المقايسس تبين العمل الفني هل هو جيد ام لا...... والمنهج التكاملي يرى انه الجمال عملية نسبية وإن قواعد الجمال قواعد تكاملية تعتمد على احكام جمالية ونفسية واجتماعية وعلمية
الجمال الموضوعي هو اشتراك الجميع على ان اكثرهم يؤكدوا ان هذا الشيء الجميل جميل وليس هناك من يقول ان هذا قبيح او منبوذ الا ما ندر والسبب هو الرتابة في كل الذرات وكل نممنمات تكون متناسقة ورتيبة بحيث تؤثر على النفس وتسعدها وهذا هو الجمال .
الجماليات أو علم المحاسن والزين أو الأستطاقية (بالإنجليزية: Aesthetics) أحد الفروع المتعدّدة للفلسفة، لم يُعرفْ كعلمٍ خاصٍّ قائمٍ بحدِّ ذاته، حتّى قامَ الفيلسوف بومجارتن (1714-1762) في آخر كتابه "تأملات فلسفية" في بعض المعلومات المتعلّقة بماهيّة الشِّعر 1735، إذ قام بالتّفريق بين علم الجمال، وبقيّة المعارف الإنسانيّة،
فدوه لصوتك دكتور
ان المناهج علم الجمال هي وضع التحليلي والوضعي والنقدي والمعياري والتكاملي
وان توافق المنسجم على التركيبات المتغايره تولد الجمال وان التوافق غير المنضوم القائم على الصناعه والذي يتصف للهيام والساحليه والعقليه والانجاز
ان مناهج علم الجمال هي وضع التحليلي والوضعي والنقدي والمعياري والتكاملي
وان توافق المنسجم على التركيبات المتغايره تولد الجمال
وان التوافق غير المنضوم القائم على الصناعه والذي يتصف للهيام والساحليه والعقليه والانجاز
تم
محمد باقر عبد الحسن
تمام دكتور
غيداء كريم منشد... تم
فاطمة محمد خيون
تم
يقومُ موضوعُ درسِ “علم الجمال” على البحثِ عن مختلفِ أنواع الكفاياتِ الجماليةِ التي يطمحُ إليها الإنسانُ عبرَ حضاراتِهِ المتعاقبة. ثم, إنَّ دراسةَ علمِ الجمال لا تقفُ عند دعمِ معرفتِنا للفن بل تتيحُ أيضاََ تعميق معرفتنا بالإنسانِ وتبدلاتِ حاجاتِهِ الجمالية تاريخياَ َ فضلاََ عن الإلمامِ ببعضِ النظرياتِ الفلسفيةِ حول الفن.
لقد أصبحَت الحاجةُ الجمالية حاجةََ عامةََ شاملةََ وعميقةَ الارتباطِ بحياةِ إنسانِنا المعاصر, ما عمّقَ أهمية دراسة هذا العلم. إنَّ دوافعَ دراسةِ “الجمالية” إذن, يمكنُ تلخيصُها
ساره نجم عبدالله
تم
إن المنهج الملائم للدراسات الجمالية أو لعلم الجمال هو المنهج الكيفي القائم على الفهم، ومن ثم أخذنا بعين النقد والتمحيص كل ما قيل عن مسألة المنهج في علم الجمال، فرفضنا المنهج التجريبي لأنه منهج كمي، وقبلنا المنهج الوصفي على أن يكون الوصف هنا فينومينولوجيا، أي يصف الأعماق الدفينة للظاهرة الجمالية. كما قبلنا المنهج المعيارى لأن الجمال قيمة من القيم العليا شأنه في ذلك شأن الحق والخير، وقبلنا المنهج التحليلي بشرط أن يبعد التحليل عنا هو مادى،
اهنا يقصد بعلم جمال الشكلي لو الاسلوبي
ان مناهج علم الجمال هو علم وصفي جمالي تحليلي نقدي متكامل
فمثلا وصف ركسن الجمال ظاهرات طبيعيه
اما النضرة التاثريه للجمال ان تذوق الجمال لا يمكن ان يكون علما في هذا الاتجاه فدراسه عنصر الانفعال النفسي مهم لدى الفنان
لقد أصبحَت الحاجةُ الجمالية حاجةََ عامةََ شاملةََ وعميقةَ الارتباطِ بحياةِ إنسانِنا المعاصر, ما عمّقَ أهمية دراسة هذا العلم. إنَّ دوافعَ دراسةِ “الجمالية” إذن, يمكنُ تلخيصُها يقومُ موضوعُ درسِ “علم الجمال” على البحثِ عن مختلفِ أنواع الكفاياتِ الجماليةِ التي يطمحُ إليها الإنسانُ عبرَ حضاراتِهِ المتعاقبة. ثم, إنَّ دراسةَ علمِ الجمال لا تقفُ عند دعمِ معرفتِنا للفن بل تتيحُ أيضاََ تعميق معرفتنا بالإنسانِ وتبدلاتِ حاجاتِهِ الجمالية تاريخياَ َ فضلاََ عن الإلمامِ ببعضِ النظرياتِ الفلسفيةِ حول الفن.
فإن المنهج الجمال في النقد الأدبي هو منهج مستقل يقابل المنهج الرومانسي والمنهج الواقعي والمنهج النفسي والمنهج الرمزي
عرف المنهج الجمالي النقدد الأدبي بالعديد من المسميات المختلفة
فقد أطلق عليه المنهج الشكلي الذي درس الأدب بوصفه بنية جمالية ومنهم من قال المنهج الجمالي في الأدب ومنهم من قال التجربة الجمالية
تم
تم. 🌹
شكراً لك دكتور🌺🌺
جميل جداً
لقد اختلف المفكرون والفلاسفه في تقيم فكره الجمال وايجاد خصائص محدده له بوصفه علما فهناك فريق من المفكرين مثل اصحاب النظريه الصوفيه والنظريه التأثيريه في الفن يقومون باستخدام منهج محدد لدراسه الجمال وتعد النظريه الصوفيه للجمال مثالا لاصحاب الموقف اللامنهجي في الجمال اذ يرى هؤلاء ان العقل عاجز عن ادراك الجمال لذا يستبعدون محاوله العقل لوضع المنهج لان الجمال يتجاوز العقل
المناهج تختلف المناهج حسب اختلاف العلمائها وفنانينها منهم من ينهج الوضعي التحليلي اتباع هذا المنهج يضعون قواعد ومبادئ ومنهم من ينهجي منهج الوصفي من هذا المنهج يهدف الى اغلاق منافذ الحكم ع شيء بالجمال او القبح..
لاسم كرار علي سهيل
تم
رائع دكتور
المناهج تختلف المناهج حسب اختلاف العلمائها وفنانينها
منهم من ينهج منهج الوضعي التحليلي اتباع هذه المنهج يضعون قواعد ومبادئ
ومنهم من ينهجي منهج الوصفي هذه المنهج يهدف الى اغلاق منافذ الحكم على الشيء بالجمال او القبح
المنهج الوصفي على أن يكون الوصف هنا فينومينولوجيا، أي يصف الأعماق الدفينة للظاهرة الجمالية. كما قبلنا المنهج المعيارى لأن
الجمال قيمة من القيم العليا
إن المنهج الملائم للدراسات الجمالية أو لعلم الجمال هو المنهج الكيفي القائم على الفهم، ومن ثم أخذنا بعين النقد والتمحيص كل ما قيل عن مسألة المنهج في علم الجمال، فرفضنا المنهج التجريبي لأنه منهج كمي، وقبلنا المنهج الوصفي على أن يكون الوصف هنا فينومينولوجيا، أي يصف الأعماق الدفينة للظاهرة الجمالية. كما قبلنا المنهج المعيارى لأن الجمال قيمة من القيم العليا شأنه في ذلك شأن الحق والخير، وقبلنا المنهج التحليلي بشرط أن يبعد التحليل عنا هو مادى، كما قبلنا المنهج النقدي لأن النقد عمل فكري ووجداني في المحل الأول، وقلنا أخيراً أن المنهج التكاملي الذي يربط بين المناهج السابقة المقبولة لدينا هو منهج جمالي سليم بشرط أن يتضمن ما قلناه عن كل منهج منها بحيث يتوافق المنهج الكيفي في نهاية الأمر. بالكتاب أيضاً مذاهب، وبه نظريات. أما المذاهب فتدور كلها حول المذاهب الفنية من انطباعية، وتعبيرية، ووحشية، ودادية، وتكعيبية، و
ينقسم منهج علم الجمال
المنهج التجريبي
المنهج الوصفي
المنهج النقدي
المنهج التحليلي
المنهج التكاملي
المناهج تختلف حسب اختلاف علمائها وفنانينها .... المنهج التحليلي الذي يعتمد على نفسية الفنان الطبيعية والاجتماعية وقضية البيئة المحيطة بصورة خاصة والجانب الاجتماعي بصورة عامة ... اما المنهج الوصفي يعمل على وصف وكشف القوانين الطبيعية للعمل الفني ونهتم بالعمل ذاته ونعطي احكامنا الجمالية .... اما المنهج النقدي يعتمد على احكام ثابتة او احكام نقدية موجودة داخل العقل.... اما المنهج المعياري يتمثل بوضع قواعد للفنان ومقاييس للناقد فلابد أن تكون هذن المعاييرثابتة واساسية يشتغل عليها لكل من الفنان والناقد الجمالي وهذه المقايسس تبين العمل الفني هل هو جيد ام لا...... والمنهج التكاملي يرى انه الجمال عملية نسبية وإن قواعد الجمال قواعد تكاملية تعتمد على احكام جمالية ونفسية واجتماعية وعلمية
🌷💛
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
تم
حوراء جابر
تم
الجمال الموضوعي هو اشتراك الجميع على ان اكثرهم يؤكدوا ان هذا الشيء الجميل جميل وليس هناك من يقول ان هذا قبيح او منبوذ الا ما ندر والسبب هو الرتابة في كل الذرات وكل نممنمات تكون متناسقة ورتيبة بحيث تؤثر على النفس وتسعدها وهذا هو الجمال .