تأمل الوصول الى الحقيقة - فارس القبيطري
Вставка
- Опубліковано 18 жов 2024
- للإنضمام الى مجموعة الاسئلة "الفراغ للرخاء" على برنامج التيلغرام من هنا:
t.me/joinchat/....
قناة المدرب فارس القبيطري:
t.me/masterfares
فيس بوك:
الصفحة العامة
/ faresalkubai. .
البروفايل
/ fareskubaitari
واتس اب : 00963991816746
موبايل: 0096170776911
تأمل رهيب شعرت بشعور غريب مع بعض الخوف لكني سأكرره شكرا لك
دمتم استاذ فارس واستاذة عبير، اتمنى من الله ان ينتشر السلام في كل سوريا وتنتشر طاقتكم وتخترق سماء الشام ليعم السلام وتنتصر طاقة الحب والسلام،
ghardinie gh 💜❤💖
يا الله يا الله يا الله جل في علاه
💞💞💞
شكرا ❤👑
💖
كنت انا هو. . لتوليته..
كلما صدق الطالب ، جاء المطلوب
•
إحساس بجنن 😍
Laila Dem 🌷💜👍
شكرا لنشر يا مبدع
تحياتي وتقديري لكل ما تقدهه لنا
العفو 💚
كل مرة اعمل تأملاتك واسمع كلمة الله اشعر رغبة بالبكاء !!
هل بإمكانى تكرار التأمل لفترة ؟
جميل .. تفريغ للمشاعر السلبية المتراكمة ..
نعم بالطبع
Aslam 3lykom ostad achkrk 3la had atamal walakin ana 3ndma konto fi atamol mrarto bi alabwab alti dkrtah whmilt 9t3t lmray fjatn kan chyan yjdiboni ila alasfal ana khft jidan arjok ajibni 3la hada achya achkroka jazila achkr 3la almajhod
هذا شعور طبيعي يحدث عندما ندخل بدرجات روحية اعمق .. لاتخف .. استمر وكلك ثقة ويقين بالله .. مع الله كلشيء خير وكلشيء ممكن
🙏💙💚
الحقيقة بعينها مهما كانت لا يمكن الوصول اليها ولمسها واصابتها بدقة لا متناهية , لأن ذلك يقتضي الأحاطة التامة بكل ما هو موجود في الكون وصولا الى اليقين , تماما كمحاولة اصابة حجر صغير على سطح القمر بوساطة صاروخ منطلق من الأرض , فينبغي على الرامي حساب متانة الصاروخ وطوله وقوة وزوايا اطلاقة وتأثير دوران الأرض والتيارات الهوائية الأنية وتغير كثافات طبقات الجو والتزامن بين حركتي الأرض والقمر وتوقيت حركة الشهب والنيازك وغيرها من الحسابات الدقيقة كي يضبط أفضل توقيت لاطلاق الصاروخ , وهذا محال , فمهما اجتهد الرامي بحسام عوامل الخطأ فان الصاروخ لن يصل الى هدفه رغم اتجاهه نحوه ولكنه سيصطدم بالقمر بسبب قصور الرامي عن معرفة معظم أدق تفاصيل القوى الانية المؤثرة على حركة الصاروخ ....فالله تعالى قد خلق الأنسان كي يستكشف ما حوله للمضي قدما باحثا عن الحقيقة انطلاقا من مؤثراته الموروثة والبيئية المكتسبة , لذلك نجد ان البشر ليسوا على شاكلة واحدة في الميول والأولويات والتفكير , بل على شكل أمم متفرقة , ولكل أمة منظورها الخاص باكتشاف الحقيقة للوصول الى المثالية بسبب اختلاف موروثاتهم وبيئاتهم ومعتقداتهم , بل حتى على مستوى الأفراد , فلا يوجد هناك فردين متطابقين في تصوراتهما وسياقات تفكيرهما حتى وان كانا توأمين , فذلك يقتضي تطابق مورثاتهما وتجاربهما والمؤثرات الانية المتسلسلة على تفكيرهما تحت نفس الظروف الخارجية خلال فترة نموهما وتطورهما , وهذا محال , بل هو ضرب من الخيال , فكلاهما سيفقد استقلاليته وكيانه الخاص التي ميزه الله بها عن غيره , وهنا تكمن حكمة الخلق , لذلك أراد رب العالمين للبشر أن يتفاعلوا مع بعضهم كي تتكامل رؤاهم لمعرفة قدرة خالقهم .
جميل جدا وصحيح 100%