قصة عن شينران بعنوان "أمطار الشغف" Part 2
Вставка
- Опубліковано 9 лют 2025
- رابط Part 1
• قصة عن شينران بعنوان "...
ندخل بقا علي part 2
قالت وهى تقترب منهُ " شين لماذا لا تُجيبني ؟ أنا أٌناديك منذ وقت طويل "
قال لها وهو يحاول كبت إرتباكُه " أنا أسف حقاً كُنت شاردً قليلا"
قالت لهُ " لِما لا تستدير شين ماذا هناك ؟ هل أنت بخير ؟"
قال لها وهو يستدير بِبطئ وهو يحاول أن يبتسم " نعم أنا بخير ماذا عنك ؟ ماذا تفعلين هُنا ؟ "
حقاً !!! ماذا تفعلين هُنا ؟! أحمق ( يُحادِث نفسه )
قالت " لا.. السؤال الصحيح ماذا تفعل أنت هُنا ؟ " قالتها وهى تبتسم بشدة سعيدة لإنهُ إستمع إليها أخيراً وجاء يقرأ
قال لها فى إرتباك " أنا, لا, لاشِئ لا أفعل شِئ كنت أبحث عنكِ " قالها وهو يحاول تخبِئة الكتاب وراء ظهرِه
قالت له " ما هذا الذى تُخبئهُ وراء ظهرِك ؟ أريني ماذا ستقرأ"
أجابها بسرعة شديدة " إنه لفرض الكيمياء - ران يجب علي أن اذهب الأن أراكِ لاحقاً "
أخذت تنظر إليه فى حيرة ثم قالت بهدوء " حسناً "
ذهب سريعاً وأخذ الكِتاب وقرر أن يشتريه وحمداً لله أن الكتاب بثمن قليل.
خرج من المكتبة على عجل ثم ذهب الى الميتم ودخل الى غُرفتِه ثم وضع يدهُ على صدرِه وأخذ يتنفس بصعوبة ثم جلس على سريرُه وبعد أن هدء قليلاً فتح الكتاب
( إن الحُب ليس مشاركة حياة مع الحبيب فقط بل هو مشاركة روح - قلب - جسد - منزل - وطن - مشاعِر صادقِة - مشاركة الإحترام المتبادل مابين الطرفين )
كانت هذه مُقدمة الكتاب ثم أخذ يُقلب فى صفحاتُه ولكِنهُ لم يفهم شِئ ثم قرر أن يفتح ( فِهرس ) الكتاب ثم أخذ يبحث عن العنوان الذى يريد ووقعت عيناه عليه أخيراً وقال بإبتسامة " هذا هو "
كان العِنوان - كيف تعرف أنك تُحب ؟ - فتح الصفحة التى بِها هذا العِنوان ثم قرأ
( إن كنت تريد أن تعرف إذا كنت تُحب أم لا عليك أن تسأل قلبك )
قال فى حيرة " كيف هذا ؟ " ثم أكمل قرأتهُ
( الحُب هو أن لا ترىَ أمامك غير من تُحب مهما كثُرت الناس من حولِك, هو فقط من تقول لهُ كل أسرارك التى لا يعلمها أحد عنك وهو فقط من تتحدث معهُ بكل راحة وهو فقط من تشعُر معهُ بالأمان.
الحُب هو أن تشعر مع الحبيب بالإنتماء الشديد, تشعر أنه جزء لا يتجزأ مِنك بل قِطعة مِنك, قِطعة من روحك وجسدك وعقلك - يشغل حبيبك كل تفكيرك ويسيطر عليك بالكامل, ولكن الغريب فى الأمر أنك تُحب هذة السيطرة كثيراً, لا تغضب مِنهُ -هو أن لا تمِل من حبيبك مهما قضيتم من الوقت معاً, بل تتمني أن يكون يومك يومان حتى تستطيع أن تراه فترة أكبر .
هو أن يرىَ الجميع عيوب من تُحب ولكِنك لا تراها - أن تشعُر أن حُضنهُ هو وطنك الدافِئ الذى لا ملاذ لك غيره - هو عِندما يقترب مِنك الحبيب تشعُر أن قلبك فى ثورة يطلُب الخروج من قفصك الصدرى - هو مهما تكُن قوياً على جميع الناس ولِكنك تأتي أمام الحبيب فقط وتخور كل هذه القوة وتتحول لسراب - هو أيضاً أن تشعُر بكل نفس حبيبك يتنفسُه بكل كلِمة يقولها وبكل إحساس يخرجُ مِنهُ - هو أن تشعُر بمرضُه بسعادتُه كما أنكم جسد واحِد ... الحُب هو إرتباط روحين يُكملهُم جسدين بنبض واحِد )
أقفل شين الكتاب ثم قال فى صدمة " يا الهى أنا أحُب رآن"
في غُرفة رآن والفتيات
عادت آرن من المكتبة وهى غاضِبة بما فعلهُ شين إنهُ أول مرة يُكلمُها بهذه الطريقة , وأخذت تُفكِر لِما فعل هذا وياتُرىَ ماذا كان يُخفي وراء ظهرِه, قاطع تفكيرها إيمي وهى تقول " رآن يا فتاة ماذا بِكِ ؟ فى ماذا تفكرين ؟ "
قالت رآن " ماذا تريدين إيمي ؟ "
قالت إيمي " كُنت أتكلم معِكِ ولكِنكِ لم تردى علي, ماذا هُناك ؟ فى ماذا أنتِ شارِدة ؟ "
قالت رآن " أرجوكِ إيمي أُتركيني وحدى الأن.. أُريدُ أن أجلس وحدي قليلاُ "
قالت لها إيمي " حسناً "
قامت إيمي وتركت رآن فى تفكيرها وشرودها.. وأخذت تُفكِر لماذا شين كان متوتِر هكذا وماذا كان يُخبِئ عنها, هذه أول مرة لا يقول لها الحقيقة, عبست رآن فى حُزن ثم أخذت الغِطاء وأستلقت على سريرِها وغطت رأسها ونامت .
في غُرفة الفتيان ( شين )
ظل شين يُفكِر ويُفكِر ماذا سيفعل وكيف سيُخبِر آن بعد أن أدرك أنه يُحبها - ماذا سيفعل ياترىَ ؟ كيف سيقول لها ؟ وهل هى ستتقبل الأمر - حُبه - ثم قال لنفسه " لن أقول لها... ولكِن كيف سأُخفي عنها هذا هى بالتأكيد ستعرف أني أُخفي عنها شِئ هى تعرفُني أكثر من نفسي "
ثم عادت إليه الحيرة من جديد ولا يعرِف ماذا يفعل تذمر قائِلاً " يا إلهي ماذا سأفعل, ساعِدني "
ثم صمت قليلاً ثم صاح بــ " وجدتُها "
في غرفة رآن والفتيات
كانت آن نائِمة فى هدوء ثم دخل شخصاَ ووضع شيئاً على سريرِها ثم رحل بنفس الهدوء , ولكِنه أحدث ضجة طفيفة وهو خارِج أستيقظت آن على صوت الضجة ولكن نجح هذا الشخص فى الخرُوج من الغُرفة بدون أن تراه, قالت رآن بنُعاس ولا ترىَ شيئاً فى هذا الظلام " إيمي, أهذه أنتِ ؟ " لم يُجِبها أحد فأردفت " ماجي هل هذه أنتِ ؟ "
لم يُجِبها أحد هذه المرة أيضاً, فقالت " رُبماَ أنا أتخيل'
وقفت من سريرِها لتذهب الى دورة المياة ثم أتت وأنارت الأضواء ثم وجدت شِئ أبيض على سريرِها, ذهبت لتراه وإذا بِه ورقة مطوية بعناية , أخذت الورقة وفتحتها وبدأت تقرأ ما بها...
( أرجوكى رآن لا تسخري مني فيما سأٌقول ولا تغضبي أيضاً , وإن لم تتقبلي كلامي فأرجوكِ إنسيه , وقطعي الورقة كأنِك لم تقرأيها من بداية الأمر, لا أعرف كيف أقولها حقاً ولكن أظن أني واقِعاً فى حُبكِ, نعم رآن أنا أُحبكِ, أنا أنتظِرِك عِند البُحيرة التى خلف الدار إذا كنتِ تُبادليني المشاعِر أرجوكِ قابليني هُناك, سأنتظرِك حتى ميعاد إغلاق الميتم اىِ الساعة العاشِرة مساءاً .. شين )
الباقي في الكومنتات (تكملة ١)
تكملة 1
وقفت رآن فى صدمة كبيرة ثُمَ نظرت للساعة لتجِدها السادِسة مساءً, توسعت عيناها فجأة كأنها للتو أدركت ما قرأت ثُمَ قالت بهمس " شين يُحبنى ؟.. يا إلهي " ثم جلست على سريرِها ولكنها ذهبت بشرودِها الى مكان أخر .
في مكان ما بالغابة
أمام بحيرة جميلة كان يجلِس شين ينتظر رآن, كان هُناك شِئ بداخِل عقلُه يقول لهُ ( هى لن تأتي عليك أن تفِق من أحلامك, لماذا فتاة مِثل آن ذكية وجميلة تُحبُك أنت ! ).
ولكن فى نفس الوقت كان يُجادل قلبُه عقلُه ويقول ( لا.. هى ستأتي لإنها تهتم بِك كثيراً وأيضاُ هى تُبادلك المشاعِر ) قاطع هذا الصِراع صوت يقول" مكان رائِع "
إلتفت ليجد رآن أمامه, تخيل أنه ركض إليها وأخذها فى أحضانِه ولكِنهُ عاد الى الواقِع, ها هو واقِف متسمِر مكانه يحدِق بِها فقط ولا يتحرك ولا ينطِق بكلِمة واحدة, أخذا يُحدقان فى بعضهما لدقائِق ثُمَ قطعت الصمت رآن
لتقول " قرأتُ مرة أن الحُب هو عِلاقة صداقة بين الطرفين ولكِنها تتطور لمشاعِر أقوى .
قالت هذه الجُملة ثُمَ تقدمت خُطوة وأردفت " أنهُ رابِط قوى يربُط بين شخصين بجسدين ويجعلهُم روح واحِدة " ثُمَ تقدمت خُطوة وقالت " أن لا ترىَ غير حبيبك أمامك مهما كانت الناس كثيرة من حولك "
ثُمَ تقدمت خَطوة أُخرىَ وقالت " أنك عِندما تراه يفرحُ قلبك قبل عقلك, قبل جسدك, وتجِد أن روحك قد عادت لك بعد غياب طويل " ثُمَ تقدمت خُطوة أخرىَ وقالت " أن يكون ناقِص فيك الكثير والكثير ولكن هذا الشخص فقط من يُكملُك ".
ثُمَ تقدمت خُطوة أخرىَ وهذه المرة كانت أمامه تماماً, قريبة منهُ, أخذ شين ينظُر إليها ثم قال فى حُزن " أنا أعلم أنكِ لن تقبلي حُبي ولن تُبادليني المشاعِر, أنا أسِف آن وأرجوكِ إنسي كل هذا و أن نعود مِثل ما كُنا " قاطعتهُ رآن دون أن تلقي اى إهتمام لكلامهُ " أنا لم أكُن أعرف معنى هذا الكلام, ولكني عرفتهُ فقط منذ أن بدأت مشاعرى تذهب لك "ثم صمتت, وقعت هذه الجُملة على شين كالصاعِقة لا يدري ماذا يفعل, أهى تُحبهُ فعلاً ! صرخ فى داخلهُ " يا إلهي رآن تُبادلنى نفس المشاعِر "
إقترب مِنها وضمها إليه بشدة كأنه يستعيد روحهُ بهذا العِناق, تمتمت رآن بــ " أحمق " إبتعد عنها وهو على وجهِه أكبرإبتسامة بلهاء فى العالم ثم قال " لماذا ؟ "
قالت لهُ وهى تضربهُ على كِتفهُ بخفة عِدة مرات " لإنك قلت ذلك الأن فقط "
قال لها " أنا لم أعرِف انى أُحبُكِ إلا الأن فقط, ولكن لما تقولين هذا ؟ "
قالت لهُ " لاني مذ قرأت عن الحُب عرِفت أنى أُحبُك حينها , ولم أأخذ وقت فى التفكير مِثلما يفعل بعضهُم " قالت إليه الجُملة الأخيرة وهى تنظُر إليه بتوعُد
ضِحك بِخفة ثم قال " أنا أسف لإني كُنت أحمق ولكن دعينا من الماضي ما يهُم هو الحاضِر, أنا أُحبُك رآن هل تقبلين بأن تكونى حبيبتي ؟ "
تسللت الى وِجنتيها حُمرة خفيفة ثم إبتسمت بِعزوبة وقالت " من أين تأتي بهذا الكلام شين ؟ نحنُ فقط بالثانية عشرَ من العُمر "
قال لها " أنا حقاً لا أعلم من أين يأتي" عم الصمت على المكان وكانت رآن تُحاول أن تنظر الى أى شِئ أخر إلا وجه شين
ولكِن إنها المرة الأولى التي تخجل مِنهُ بهذه الطريقة, كانت تخطِف إليه نظرات بِجانِب عينيها من الحين للأخر وتجِدهُ مُحدِق بِها وهو يبتسِم قاطع هذا الصمت شين وهو يقول " إنها الثامِنة مساءً ويتبقى ساعتين على ميعاد قفل بوابة الميتم هل تريدين الجلوس هُنا قليلاً ؟ " .
أومأت رآن لهُ بمعنى نعم, أخذ يدها وجلسا على صخرة أمام البُحيرة, كان القمر متربِع عرش السماء وهذا من حُسن حظ آن لإنها تعشق القمر بطريقة جنونية, وتقول أنها هى والقمر أصدقاء منذ زمن, قالت رآن وهى تنظر للقمر " شين.. كيف عرِفت ؟ "
كان سيتكلم إلا أنهُ أراد أن يعبث معها قليلاً فقال" عَرِفتُ ماذا؟"
نظرت إليه رآن وجدتهُ يكتِم ضِحكتهُ فقالت فى غضب "شييين"
قال لها " ماذا ؟ "
وقفت رآن بغضب ثم قالت لهُ "حسناً لن أتحدث معك بعد الأن"
كانت ستذهب ولكِنهُ أمسك يدها وقال لها سريعاً "حسناً حسناً سأقول لكِ ولكن لا تغضبي"
إلتفتت إليه فى صمت ثم قال لها " إجلسي "
ظلت رآن واقِفة مكانها ولم تتحرك قال لها شين " هيا رآن إجلسي "
وأخذ يدها وأجلسها على الصخرة بِجانبهُ وهو غير مُدرِك أنه مازال ممسِكاً ليدها مُسبِباً لها إرتباك شديد, أردف قائِلاً " رآن أنتِ كل شِئ لي منذ كُنا بالخامسة من عُمرنا, أنا كُنت أهتمُ لكِ دائِماً لا أُريد إغضابكِ ودائِماً أُريد رؤيتكِ تضحكين ولا أُحبُ رؤيتكِ عابِسة, أنتِ لكِ تأثير كبير علي, عِندما تضحكين أضحك وعِندما تحزنين أحزن وعِندما تبكين أبكي, أنا فقط لم أكُن أُدرِك أن كل هذا يعنى حُب, كُنت أعتقد أنهُ شعوراً طبيعياُ بين الأصدِقاء "
قال هذه الكلِمات وتنهد كأنه قد أزال من على صدرِه حِملاً ثقيلاً ولكِنهُ إرتاح بعد أن أزال هذا الحِمل, نظر إليها وجد أن دموعها تتلألأ فى عينيها وكإنها منتظرة الإذن للنزول, فقال " رآن "
وها قد آتى الإذن لدمُوعها بالنزول, ضمها إليه وأخذ يربُت على ظهرها بخِفة شديدة دمعت عيناه هو أيضاً لإنه كما قال من قبل لا يستطيع رؤية دموعها إلا وأن يدمع هوالأخر
أخذت دموعهُما تنزِل فى صمت حتى أحست رآن أنهُ يبكي إبتعدت عنهُ قليلاً وقالت لهُ من بين دموعها " لماذا تبكي ؟ "
قال لها وهو يمسح دموعها " لأني مِثل المرآه أعكِس فقط شعورِك.. ألم أقُل لكِ بأنكِ تؤثرين بي ؟ "
إبتسمت بِدفئ ثم مسحت دموعهُ وقالت لهُ " ولكن لا أُريد من مِرآتي أن تتأثر بي لهذه الدرجة "
قال لها " ولكن ما فائِدة المرآه إن لم تعكِس صورة من أمامها ؟ "
كانت آن ستُجيب ولكِنهُ أردف " ولكن وانا أفضل من المرآه فى عِدة أشياء أتعرفين ما هى؟ "
إبتسمت آن ثم حركت رأسها علامة النفي
قال " المِرآه تعكِس فقط صور مَن أمامها, ولكِن أنا أعكِس شعورِك أيضاً, أي كما قُلت لكِ من قبل ماتشعرين بِه أنتِ أشعُر بِه أنا, وأيضاً المرآه لا تعكِس صورة الغائِب عنها ولكني أعكِس شعوركِ آن مهما كنتِ بعيدة عني وصورتكِ دائِماً بداخلي"
إبتسمت رآن إبتسامة كبيرة ثم قالت لهُ " شكراً لك "وضمته لها
قال لها " لِماذا تشكُريني ؟ "
قالت " لإنك معي "
إبتسم " أنا معكِ دائِماً وسأكون معكِ في هذه الحياة وبعد هذه الحياة أيضاً "
تابعوني 🥺💗
عارفه انكم مستغربين ازاي اتنين عندهم 12 سنه شوية مراهقين بيحبو بعض وازاي انا عملت تسريع للأحداث وخليتهم يعترفوا لبعض من الحلقه 2
الحقيقة ان محور القصة مش هيكون عن ازاي هما الاتنين وقعوا في حب بعض زي بقية القصص ، بالعكس هتكون قصة واقعيه الي حد ما ، هتحكي عن قصة حبهم وكفاحهم وهما يتم ملهمش أب ولا أم وازاي هما هيقدرو يعوضوا بعض ويتحدو الصعاب سوا من سن صغير
القصة مش هتكون ان سينشي رجل اعمال ومولود في فمه ملعقه من ذهب كبقية القصص الخيالية ولكن هتكون قصة واقعية إلي حد ما
تابعوني يا حلوينننن 🥺💗💗💗💗
انا فرحانه جدا انك رجعتى واتمنا ان القصه تكون حمسايه اكتر كنت حبه بجد انك تكملى الرويه الى كان شين بيحب ران وهيا عوزه تقتلو حبيت فكرتها كتيررر بس شكرا انك رجعتى علشان انا مهوسه بى قصصك الحلوه ذايك ❤❤
أنا سعيدة جدا أنك رجعتي أرجو أن تواصلي لأنك حقا رائعة 💖تحياتي من الجزائر 🇩🇿
افضل عودة حقيقي 😍❤️
واييي صج واخيرا كتبتي بارت ماني مصدقة حرفيا حيييل مستانسة❤❤
واخيرا نورتي شتقنالك كملي روايات والله متحمسين
روووعه استمري
Welcome backkk🎉🎉❤
❤❤❤
🎉🎉🎉
حلو كملي
❤❤❤