محاضرة النقد الثقافي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 24 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 127

  • @أحمدالصغير-ع5ل
    @أحمدالصغير-ع5ل Рік тому +1

    شكرا جزيلا لسيادتكم الناقد الكبير بروفيسور د جميل

    • @قناةالنقدالأدبي
      @قناةالنقدالأدبي  Рік тому

      شرفت بك الناقد الكبير الأستاذ الدكتور أحمد الصغير، تحية محبة وتقدير

  • @wm4730
    @wm4730 Рік тому +3

    ياريت جامعة حلوان تبطل تقطيع في شجر الجامعة، الشجر بيكون شكله جميل وبيقطعوه بطريقة همجية مش تقليم خالص

  • @haidyayman1283
    @haidyayman1283 Рік тому

    الاسم :هايدي ايمن محمود
    الفرقة: الرابعة - انتظام
    قسم اللغة العربية
    كلية الاداب
    س1/ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟؟
    الادب هو المادة المفضلة للنقد الادبي والادبية هي محور اهتمام للنقد الادبي واللغة الادبية هي لغة مغايرة للغة التقليدية ومحور الادبيه هو محور اهتمام النقد الادبي حتي في البلاغة القديمة في جماليات القول ,فالادبية والجمالياتالشعرية تركز علي ما داخل النص من معاني وتشبيهات واستعارات وتقديم وتاخير وكل ما هو جميل وعلي الاسايب المستخدمة داخل النص .
    س2/متي بدات الدراسات الثثافية؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الادبية الي ما وراء النص وما وراء الادبية ؟
    التححليل الثقافي للادب بدا في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية علي يد علماء مثل (ريموند وليامز وريتشارد هوجرت) وغيرهما وهذا الاتجاه بدا يتجاوز النص الي ما وراء النص من عوامل ( سياسية واجتماعية وايديولوجية والافكار الدينية والعوامل الاجتماعية ) وكل ما هو خارج النص .
    ولم يعد مشغول بفكرة الادبية وفكرة الشعرية او جماليات القول الي ما وراء هذه الجماليات من عوامل لذلك افتتحوا حقلا معرفيا جديدا عرف باسم "الدراسات الثقافية " في بريطانيا وبدا هذا الاتجاه ينمو شيئا فيشئا وبدا ياخد الطابع المؤسسي والطابع الرسمي حينما تم انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام 1964.
    س3/ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعه النقدية؟
    كان المفهوم الشائع للثقافة هي ان اثقافة تقتصر علي طبقة الفنون والاداب والفلاسفة والمفكرون وما الي ذلك فالثقافة كانت مقصورة علي طبقة بعينها وهي طبقة النخبة او الصفوة وكان هناك اكثر من تعريف لمفهوم الثقافة ومن هذة التعريفات علي سبيل المثال :
    التعريف الشائع لتيلر وكان في اواخر القرن التاسع عشر وهذا من اقدم التعريفات واكثرها شيوعا فيقول :
    ان القافة هي كل مركب يشتمل علي المعرفة والمعتقدات والفنون والاخلاق والعرف والقانون وغير ذلك من العادات التي يكتسبها الانسان بوصفه عضو في المجتمع .
    وهذا التعريف يركز علي العناصر المعنوية ,طبقة الفنون الاداب ويركز علي ماهو رسمي ومعتمد للمؤسسة اما ماهو جماهيري او شعبي وما يرتبط بالجهات الشعبية او طبقات المهمشين هذا مستبعد تماما من فكرة القافة .
    فراي ويليمز مراجعه نقدية مهمه لمفهوم الثقافة وراي ان هذا المفهوم بيعطي شرعية بان تتجاهل ما تنتجه الطبقات الشعبيه وبدا باخد مفهوم اوسع وهو ان الثقافة طريقه شاملة تشمل كل شيء في الحياة ,مادي وماهو ليس مادي , عقلي وما هو ليس عقلي وهذا النفهوم يتفق مع المفهوم الانثروبولوجي للثقافة وهو مفهوم اوسع الدلالة وهو باختصار ان الثقافة نمط حياة وكل شيء في الحياة .
    ومن هنا بدات الدراسات الثقافية في بريطانيا واخذت الطابع المؤسسي في جامعه برمنجهام عام 1964 الي انه بدا ينتشر الي جميع دول العالم في الولايات المتحدة الامريكية وكندا وفرنسا واستراليا مما كاسب هذا الاتجاه طابع العالمية .
    س4/ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    معروف ان الدراسات الثقافية قدمت مقاربات في غاية التنوع وهي علي تعددها وتنوعها تميز بشي واضح وهو " الاهتمام بالعوامل السياسية والاجتماعية والايديولوجية "وخصوصا العلاقة بين الثقافة والسلطة واثر السلطة علي الثقافة والسلطة هنا بمختلف اشكالها وانواعها مثل السلطة السياسية والسلطة التعليمية والسلطة الدينية اي ما كان شكل هذه السلطة .
    واستعارات الدراسات الثقافية مصطلحاتها وادواتها وآلياتها من جميع العلوم :الدراسات الادبية والنقدية واللغويات والسيميوطيقا وعلم الاجتماع والانثروبولجيا والفلسفة والتاريخ وعلم النفس ونظرية الفن والعلوم السياسية فهي - كما يقول ساردار : مصطلح تجميعي..
    وباختصار يمكن القول ان الدراسة الثقافية تتسع كل شيء باعتبارها نمط حياة لا تختص بالاداب فتدرس الفنون بكل اشكالها الرسمية والشعبية وتدرس الاطعمه ويمكن القول ان الدراسات الثقافية تدرس كل شيء .
    س5/كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الادبية ؟
    -اتساع المعتمد الرسمي من الادب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة والسود وكل ما هو شعبي تو جماهيري ووسائل .
    - التحليل الثقافي للادب : تجاوز النص والادبية الي ما وراءهما من ابعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية .
    -لم تعد الادبية كونية ثابته بل اجتماعية متحركة :
    يقول كريس ويدن - متحدثا عن الدراسات الثقافية واضفتها الي دراسات الادبية "لم ينصب اهتمام علي النصوص فقط ولكن علي عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء .
    ماهو جمالي في مرحلة زمنية معينه ليس بالضروري ان يكون جماليا فسي مرحلة زمنية اخري .
    *المعالم الرئبسية الثلاثة للنقد الثقافي عند ليتش :
    -لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي علي الادب المعتمد
    -يعتمد علي نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالاضافة الي اعتمادة المناهج النقدية التقليدية .
    -يعتمد علي مناهج مستقاه من الاتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في اعمال باحين مثل : بارت ودريدا فوكو .
    وجزاك الله خيرا يا دكتور علي هذة المحاضرة الرائعة

  • @abdallahshukry6495
    @abdallahshukry6495 Рік тому +1

    الطالب: عبدالله شكري سعد (٦١)
    كلية: تربية عربي عام
    س اما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات
    الثقافية ؟
    ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية)؟
    ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام .١٩٦٤
    نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب القصر الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س ۳_ ماذا للحظات الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟ ج للحظات الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم تكبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية .و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة)
    س ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر والبيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو اللهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية والتاريخية و الاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات، السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    مجالات الدراسات الثقافية
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق .
    العولمة، العلوم و التكنولوجيا.
    س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    1_ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص.
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة .
    شرح ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتشر ؟
    1 - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد.
    ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣- يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دريدا.

  • @ahmedrefaat7056
    @ahmedrefaat7056 Рік тому

    الاسم :احمد رفعت عزمي
    الفرقة:الرابعة
    القسم: اللغه العربية
    الشعبة: انتساب

  • @doniatolba4536
    @doniatolba4536 Рік тому +1

    الاسم: دنيا طلبه على طلبه
    الفرقة:الرابعة
    الشعبة:انتساب
    القسم:اللغة العربية
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

  • @mo7amedramadan768
    @mo7amedramadan768 Рік тому +1

    الاسم:محمد رمضان حميدة عبدالواحد
    الفرقة:الرابعة
    الشعبة:انتظام
    القسم:اللغة العربية
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

    • @EsraaAhmed-vk2qb
      @EsraaAhmed-vk2qb Рік тому

      الاسم: إسراء أحمد نادي محمد
      الفرقة:الرابعة
      الشعبة:انتظام
      القسم:اللغة العربية
      كلية :الآداب
      جامعة: حلوان
      ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
      ج/ (الاهتمامات)
      تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
      (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
      (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
      ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
      ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
      ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
      ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
      ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
      ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
      ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
      لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
      -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
      -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
      ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
      ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
      ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
      مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
      عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
      النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
      تحت عباءة الجمالي:
      نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
      قول عمرو بن كلثوم
      لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
      بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
      ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
      إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
      وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
      ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
      نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
      نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
      قول جرير
      أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
      الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
      وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

    • @قناةالنقدالأدبي
      @قناةالنقدالأدبي  Рік тому

      شكرًا جزيلا

  • @أميرةعثمان-س6ف
    @أميرةعثمان-س6ف Рік тому

    الاسم أميرة عثمان عثمان
    الشعبة لغه عربيه عام
    الفرقه الرابعه تربيه
    [21/‏5 5:58 ص] أميرة عثمان: ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحله ما قبل الدراسات الثقافيه؟
    الادب هو الماده المفضله للنقد الادبي في مرحله ما قبل الدراسات الثقافيه
    [21/‏5 11:30 ص] أميرة عثمان: هي محور دراسه النقد الادبي اي ما الذي يجعل النص او الرساله ادبيه بمعنى ما الذي يخرج هذا الكلام او هذا النص من الكلام العادي الى لغه الفن والاداب
    وبدا ذلك مع مدرسه الشكلانيون الروس الذين بحثوا ما الذي يجعل النص الادبي ادبيا ثم تبعهم البنيويون حيث في مخطط يا كبسون كانت الوظيفه الشعريه من ضمن وظائف الاتصال السته لديه المحور الراسي يمثل محور الاستبدال اي اختيار الكاتب من بين بدائل متعدده اي اختيار الكاتب لمفرده بعينها من بين قائمه من المفردات التي كان يمكن ان تحل محلها مثل جاء حضر اتى اقبل وهكذا والمحور الاخر يمثل التوزيع اي تركيب تلك المفردات التي اختارها الكاتب مثل مثلا قوله ابنه النور وهو تركيب مخالف عن النمط المعتاد اي عن اللغه العاديه وهو ما خلق الصوره الفنيه جعله محبوبته تنتمي الى عالم اخر غير عالم البشر
    السؤال الثاني متى بدات الدراسات الثقافيه وهل تجاوزت صلب النص؟
    [21/‏5 11:43 ص] أميرة عثمان: بدا هذا الاتجاه في معاهد تعليم الكبار قبل مرحله الحرب العالميه الثانيه على يد علماء مثل ويليامز وريموند وهجرد واخذ اصحاب ذلك الاتجاه يتجاوزون حدود النص الى ما ورائه من عوامل الايديولوجيه وسياسيه وثقافيه ودينيه وبدا ذلك الاتجاه في بريطانيا ثم اصبح الدراسات الثقافيه تتخذ صفه المؤسسيه بعد بناء اول مركز للدراسات الثقافيه عام 1964 في جامعه برمنجهام في بريطانيا ثم انتشرت منها الى العالم وقد قدمت الدراسات الثقافيه نقض المفهوم الثقافه حيث رفضت مفهوم الثقافه النخبوي الضيق الذي اقتصر على الفلسفه والفكر والفن والاداب واعتمدت على ان الفلسفه هي نمط حياه
    السؤال الثالث ما اهتمامات ومجالات وادوات الدراسات الثقافيه؟ تؤمن الدراسات الثقافيه ان الايديولوجيا هي المعتقد الكامن خلف كل شيء من ابسط الامور الى اعقدها وقد انشات مداخلات متعدده لدراسه الثقافه لعل ابرزها الاهتمام بالعوامل السياسيه والايدولوجيه والتاريخيه والاجتماعيه وخاصه علاقه السلطه بالثقافه والسلطه هنا مفهوم شامل اي يشمل السلطه السياسيه والدينيه والمدرسيه او الجامعيه او غيرها من السلطات وتتعدد مجالات الدراسات الثقافيه فتشمل الهويه والعرق والسينما والتلفزيون والتكنولوجيا وما بعد الاستعمار والعولمه والاستشراق كما اهتمت بالتكنولوجيا حتى ظهر مفهوم النظريه التكنو الثقافيه التي تجمع بين الثقافه والتكنولوجيا واثر التكنولوجيا والانترنت على الثقافه كما اهتمت بعلوم الفيزياء والكيمياء والبحث فيها والذي قد يبدو غير وثيق الصله بالسياسه الا انها تربط بينهما وتتعدد ادوات الدراسات الثقافيه التي تستعيرها من العلوم المختلفه مثل علوم الفلسفه والاجتماع والعلم النفس والسياسه والانثروبولوجيا والتاريخ والفن والدراسات النقديه واللغويات
    السؤال الرابع كيف كان انعكاس الدراسات الثقافيه على الدراسات الادبيه؟ ١/ اتساع المعتمد الرسمي ليشمل نصوص الجماهيريه والشعبيه مثل النصوص السود والطبقات العامله ووسائل الاعلام
    ٢/ التحليل الثقافي للادب اي ان النقد الثقافي يتجاوز حدود النص الى ما وراءه من عوامل سياسيه وايدولوجيه واجتماعيه ٣/ الادبيه لم تعد سوى سمه لم تعد سمه جماليه كونيه ثابته بلسمه اجتماعيه متحركه اي تصنيف اجتماعي ناتج عن ممارسات مؤسسات النشر والتوزيع والنقد الادبي اي لم تعد تنصب على النص فقط بل عمليه الكتابه والنشر والتوزيع
    [21/‏5 12:02 م] أميرة عثمان: معالم النقد الثقافي عند ليتش ؟ ١/ لا يقتصر النقد الثقافي على النصوص المعتمده فقط
    ٢/ يعتمد النقد الثقافي على نقد الثقافه وتحليل النشاط المؤسسي بالاضافه لاتجاه النقديه التقليديه
    ٣/ يعتمد على اتجاهات ما بعد البنيويه مثل بارت ودريدا وفوكو
    الدكتور عبد الله الخزامي والدعوه الى النقد الثقافي؟ لقد مكننا النقد الادبي من التذوق الجمالي للنصوص الا انه في الوقت نفسه اوقعنا في حاله من العمل تام عن رؤيه العيوب النسقيه التي اخذت تتنامى لتصبح نموذج سلوكي يتحكم فينا مثل قول الشاعر اذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجبابره ساجدين ولذلك دعا عبد الله الخزامي الى احلال النقد الثقافي محل النقد الادبي لانه غير مؤهل لكشف الخلل الثقافي او النسقي ولا يقصد بذلك الغاء منجز النقد الادبي وانما تحويل اداه النقد لمجرد الكشف عن جماليات النص وتبريرها الى اداء لنقد الخطاب وكشف انساقه
    جدول العلاقه بين النقد الثقافي والنقد الادبي؟ ١/ حاجه الدراسات الثقافيه الى مناهج التحليل الادبي حيث يحتاج كل منهما الاخر اي الجمع بينهما دون الغاء احدهما الاخر وذلك لان أ/ النصوص الادبيه هي جزء من الثقافه حيث يتجاوز النقد الثقافي حدود النص الى اقامه رابط بين النص والقيم الثقافيه والممارسات الثقافيه الاخرى ب/النقد الثقافي منشغل بالعلاقات داخل النص ومن ثم هو يحتاج الى مناهج التحليل الادبي حيث لا يمكن الاستغناء بالروابط بين النص والثقافه عن القراءه المدققه للنصوص والتحليل الشكل لها ج / ونحتاج النقد الثقافي لان النصوص نفسها مشبعه بالقيم والممارسات والسياقات الثقافيه الاخرى
    ٢/ افاده الدراسات الادبيه من التعامل مع النصب وصفي ظاهره ثقافيه مفتوحه حيث ان النص هو كل مركب كالثقافه يتكون من انظمه متعدده سياسيه اقتصاديه ثقافيه دينيه اخلاقيه ومن ثم فهو مفتوح للتعامل معهم الاكثر من زاويه وهو ما اخذت به مدرسه مثقفي نيويورك التي دعت الى تعدد المداخل النقديه في التعامل مع النصوص
    ٣/ التحليل الادبي والثقافي يفيد كل منهما الاخر اي ان العلاقه بينهما علاقه فائديه فلا يمكن اعتبار النقد الثقافي هو نقد خارجي في مقابل الاخر الداخلي الشكلي ولبناء رؤيه للكل المركب الذي اشار اليه تايلور فان فحص ثقافه بعينها يجعلنا نفهم النصوص التي كتبت فيها فهما دقيقا والعكس اي ان قراءه النص قراءه مدقيقه تجعلنا نفهم الثقافه الذي كتب فيها.
    الدعوه نقد ادبي ثقافي؟ يستخلص من الدراسات الثقافيه المبادئ التاليه
    ١/ الادب ظاهره معقده حيث تنعكس في النص الادبي كل معتقدات المجتمع والنصوص الاخرى التي طالع عليها الكاتب ٢/ الادبيه تصنيف اجتماعي حيث ليس هناك ذائقه واحده وانما متعدده باختلاف فئات المجتمع
    ٣/ تعدد المداخل داخل النص الواحد من اجتماعي صوتي نفسي
    ٤/ توسيع حدود النظريه الادبيه فالادب محدد توارثنا عليه وهذا لا يعني عدم وجود اشكال اخرى يجب اضافتها الى الادب مثل ادب الاعلانات والمعارضات

  • @fatmaaliwa5592
    @fatmaaliwa5592 Рік тому +1

    فاطمه عبدالحميد عليوه عواد اداب.. لغة عربية.. انتظام.. الفرقةالرابعة
    (١)كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ١-عن طريق اتساع المعتمد الرسمى (مايعرف بالادب الشعبى) من الأدب إلانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبى أو جماهيرى ا٢-عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذى تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية ٣-أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة اى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    (٢)ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟وما مجالاتها ؟وما ادواتها ؟
    (الاهتمامات) تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شىء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع لدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء مايصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شىء من أبسط الأمور ك: طريقه الطهي واعقد الأمور: كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء فامثلا الأبحاث النووية يظهر الاهتمام بها إذا كانت الدولة والسياسيين معنيين بها فسوف يخصصون لها ميزانية كبيرة ويقومون بعمل بعثات ومعامل خاصة بهذه الأبحاث.
    (المجالات)اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أى أثر العرق التى تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة.وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهيرى وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر مايعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها)استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية و النقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعى.
    (٣)ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته.وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة ١-رفض المفهوم النخبوى الضيق وهو الخاص بفئة معينه ٢-وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجى الواسع التى تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة.٣-التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التى تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده.
    (٤)متى بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م.نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    (٥)ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    كان النقد الادبى يهتم بفئة معينه من الفنانين والأدباء والفلاسفة والمفكرين فكانوا يهتموا بكل ما هو ضيق وعنصرى وبعيد عن الشعبية .

  • @أحمدعاطف-خ4ت
    @أحمدعاطف-خ4ت Рік тому

    احمد عاطف عبدالغفار عبدالحليم الفرقة الرابعة انتظام (كلية الآداب)

  • @alyaaeldeps5029
    @alyaaeldeps5029 Рік тому

    الاسم :علياء إبراهيم ابراهيم محمد
    شعبة : عربي عام
    رقم الكشف :65
    س/ ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    ج/نحن نعلم أن الأدب هو المادة المفضله للنقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية وأن الأدبية هو محور اهتمام النقد الأدبي
    الأدبية بمعنى (ماالذي يجعل الرسالة الأدبية تكتسب صفة الأدبية)
    حيث بدأ مع مدرسة الشكلانيين الروس فهم بحثوا في هذا الموضوع حين قالوا (مالذي يجعل الرساله الفنية تكتسب صفة الفنية، وتوصلوا في نهاية الأمر بأن اللغة الأدبية مغايرة تماما عن اللغة النمطية.
    وفي مخطط ياكبسون في وظائف اللغة الستة كان يوجد الوظيفة الشعرية التي تتحقق حين يتم استهداف الرسالة او النص لحسابها الخاص وليس لغاية خارجية
    اما من ناحية المقاربة او المنهجية التي يمكن بها ضبط وتحديد الوظيفة الشعرية هو محور الاختيار وبصفة خاصة عند ياكبسون حيث يوجد المحور الراسيوهو محور الاختيار بين عدة بدائل مثل كلمة جاء كان من الممكن أن تحل محلها مجموعة أخرى من الكلمات مثلا (أتى _ حضر) ثم يركب هذة المفردات على محور مخصوص وهو يحدث استعارة مثل قوله (ياابنة النور) وهذا التركيب مغاير للعادي
    وهذة هي فكرة الأدبية هو محور اهتمام النقد الأدبي حتى في البلاغه القديمة (جماليات القول)
    متى بدأت الدراسات الثقافية؟
    ج/ بدأ حقل الدراسات الثقافية في بريطانيا على يد مجموعة من العلماء مثل (ريموند، ريتشارد، ستورات) وقد اكسبت الطابع المؤسسي بتاسيس مركز الدراسات الثقافية بجامعة برمنجهام عام 1964
    س/الدراسات الثقافية قدمت مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟!
    ج/ إن اول ما قدمته الدراسات الثقافية هو عمل مراجعة نقدية
    1_ رفض المفهوم النخبوي الضيق حيث انه يرتبط بالآداب والفنون والفلاسفة والمفكرين أنه اقتصر على فئة معينه وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية لأنه مفهوم نخبوي ضيق
    2_ الاخذ بالمفهوم الانثربولوجي الواسع وهو الثقافة نمط حياة حيث انه اشتمل على كل شئ في الحياة وكل الطبقات ولا يقتصر على أصحاب الدراسات العليا
    3_ التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    ما اهتمامات الدراسات الثقافية ومجالاتها وادواتها؟!
    ج/ تؤمن الدراسات الثقافية بأن الايديولوجيا كامنة في كل شيء
    تميزت عادة باهتمامها بالعوامل السياسه الايديولوجيا والاجتماعية والتاريخية لا سيما بين الثقافة والسلطة والسلطه هنا بمختلف أشكالها سواء (سياسية - دينية - اجتماعية)
    اتسعت مجالاتها وقضاياها خصوصا في الثمانينات والتسعينات لتشمل دراسة العرق والهوية والسينما والتليفزيون وما بعد الاستعمار، النوع والاستشراق والعولمة والعلوم والتكنولوجيا وظهور ما يعرف بالنظرية التكنو ثقافية
    بالنسبة للأدوات ( اما ما يتعلق بالادوات فهي منفتحة أخذت من كل العلوم السابقة والعلوم الموجودة في عصرنا مثل الدراسات النقدية والأدبية وعلم الاجتماع والتاريخ والعلوم الإنسانية
    فهذا الإتجاه (اتجاه الدراسات الثقافية) قُود عدم الحدود الفاصلة بين العلوم وأسس ما يعرف ب (تداخل الاختصاصات) أو الحقول البينية المشتركة بين العلوم الاجتماع والتاريخ والأدب والفلسفة.
    كيف كان انعكاس الثقافات في الدراسات الأدبية؟!
    ج/ اتساع المعتمد الرسمي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    التحليل الثقافي للأدب :فلم يعد مقصورا كما كان الحال عند الشكلانيين الروس او البنيويين او الاسلوبية في كثير من الاتجاهات لم يعد مقصورا في صلب النص ولكن خرج إلى ماهو خارج النص وانعكاس ذلك داخل النص
    لم تعد الأدبية كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة :
    حيث يقول كريس ريدن لم ينصب الاهتمام على النصوص فقط، ولكن على عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وقد شكل علامة على التحول عن النظريات الأدبية باعتبارها سمة ثابتة ومعتمدة إلى أدبية باعتبارها تصنيفا اجتماعيا
    س /عبدالله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي؟
    ج/ د. عبدالله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي للنقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة
    حيث ركز في تحليل النصوص تحليلا ثقافيا وليس تحليلا ادبيا وبلاغيا او جماليا وإنما قدم تحليلا ثقافيا على كشف عيوب النسقية المختبئة تحت عباءة الجمالي، فقد يكون وراء النسق الحيل من الأبيات الشعرية لأبي تمام والمتنبي ونزار قباني
    قد يكون قيمة نسقيه او أخلاقية او تضخم الذات، وبدأ يوضح هذة القضايا التي رسخت انساقا ثقافية سلبية مثل :
    تضخم الأنا لقول عمرو بن كلثوم :
    لنا الدنيا ومن امسي عليها. ونبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظُلمنا. ولكنا سنبدأ ظالمينا
    وقول جرير
    انا الدهر يُفني الموت والدهر خالد. فجئني بمثل الدهر شيئا يطاوله
    وقول المتنبي
    انا الذي نظر الأعمى إلى أدبي. واسمعت كلماتي من به صمم
    أنام ملء جفوني عن شواردها. ويسهر الخلق جراها ويختصم

  • @mennanassar5454
    @mennanassar5454 Рік тому

    الاسم: منه الله أبوسريع حنفي
    الفرقة: الرابعة (انتظام)
    القسم: اللغة العربية
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية؟ وما مجالاتها؟ وما ادواتها؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة) تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى. وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف أشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنة وراء ما يصدر من أعمال وسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالأبحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

  • @ayadahshan1713
    @ayadahshan1713 Рік тому

    الاسم:آية عبدالله دهشان سعد
    الفرقة:الرابعة
    الشعبة:انتظام
    القسم:اللغة العربية
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

  • @manarkhaled4559
    @manarkhaled4559 Рік тому +1

    سارة ناصر عشري ..
    تربية عربي عام .. الفرقة الرابعة
    س اما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات
    الثقافية ؟
    ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية)؟
    ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام .١٩٦٤
    نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س ۳_ ماذا للحظات الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟ ج للحظات الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم تكبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية .و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة)
    س ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر والبيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو اللهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية والتاريخية و الاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات، السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    مجالات الدراسات الثقافية
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق .
    العولمة، العلوم و التكنولوجيا.
    س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    1_ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص.
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة .
    شرح ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتشر ؟
    1 - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد.
    ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣- يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دريدا.

  • @RehamNasr-ie6rk
    @RehamNasr-ie6rk Рік тому

    ( سمر حسن محمد محمد ) ، تربية ( عربي عام ) رقم الكشف ٥٠
    الاجابات ..
    _ ما محور اهتمام النقد الأدبي ، فيما قبل الدراسات الثقافية ؟
    كان محور اهتمامه الوقوف على جماليات النصوص ، وتدريبنا علي تقبل الجمال النصوصي
    _ متي بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت الأدبية ؟
    بدأت في بريطانيا علي يد وليامز وغيره من العلماء ، وأخذت الطابع المؤسسي حين تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤ م .
    نعم تجاوزت الأدبية في تحليل النصوص واهتمت بتأثير الثقافة في النصوص وكل العوامل الخارجية المؤثرة في النص.
    _ ماذا لاحظت الدراسة الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة؟
    خرجت من هذه المراجعة ب :
    ١) رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة مما يعني أن مفهوم الثقافة كان قاصرًا على فئة بعينها هم الشعراء والفلاسفة..
    ٢) الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع الثقافة فالثقافة في رأيهم نمط حياة .
    ٣) التركيز علي الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية ، وتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع.
    _ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما أدواتها ؟ و ما مجالاتها ؟
    أدواتها مستعارة من علوم شتي مثل علم الاجتماع ، الفلسفة ، العلوم السياسية ، علم النفس وغيره ..
    تؤمن الدراسات الثقافية بأن الأيدولوجيا كامنة وراء كل شيء ، كما أنها طورت مقاربات اي مداخلات متنوعة لدراسة الثقافة .
    ااتسعت مجالاتها لتشمل النوع والعرق والنوع والسينما والتلفزيون والعوامل الأيدلوجية والسياسية والثقافية .
    _ كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ١) اتسع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل الأدب الشعبي وكل ما هو جماهيري .
    ٢) التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراءه من أبعاد ثقافية .
    ٣) الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل كونية متحركة : أي أن ما هو رائع وجميل في طبقة بعينها ليس بالضرورة أن يكون رائع وجميل في مكان آخر .

  • @NourhanHassan-h1p
    @NourhanHassan-h1p Рік тому

    الاسم : نورهان حسن وحيد الدين
    كلية الآداب /الفرقة الرابعة/ انتظام
    حد
    الفرقة:الرابعة
    الشعبة:انتظام
    القسم:اللغة العربية
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

  • @amlhossam568
    @amlhossam568 Рік тому

    الاسم: أمل حسام فتحي أحمد
    الفرقة:الرابعة
    الشعبة:انتظام
    القسم:اللغة العربية
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

  • @الملكه-خ8ل
    @الملكه-خ8ل Рік тому

    الاسم:اسراء امين امين مصطفى
    الفرقة:الرابعة
    الشعبة:انتظام
    القسم:اللغة العربية
    كلية : الآداب
    ١ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما ادواتها ؟
    ج/ (الاهتمامات)
    تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء ما يصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات) اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهیری وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعي.
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ ١- عن طريق اتساع المعتمد الرسمى ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى
    ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    ٣- أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣ - متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة
    -١- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه
    -۲ - وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة
    ٣ - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥ - عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي.
    ج/ د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى (النقد الثقافي) النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورًا مهما في الوقوف على جماليات النصوص)، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي. هذا وعلى الرغم من هذا أو بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي، الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيًا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي أمثلة على الجمالي الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" -
    عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي)
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج: اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا
    بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا
    ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر نملؤه سفينا
    إذا بلغ الرضيع لنا فطاما تخر له الجباير ساجدينا
    وتشرب إن وردنا الماءَ صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا
    ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا
    نحن الحاكمون إذا أطعنا. ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهرُ يُعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يُطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره ( وتسويقه)

  • @ranawehady-zi9hr
    @ranawehady-zi9hr Рік тому

    الاسم : رانا محمد السعيد
    الفرقة : الرابعة
    الشعبة : لغة عربية عام
    الكلية : التربية
    رقم الكشف :٣٣
    س/ ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    ج/نحن نعلم أن الأدب هو المادة المفضله للنقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية وأن الأدبية هو محور اهتمام النقد الأدبي
    الأدبية بمعنى (ماالذي يجعل الرسالة الأدبية تكتسب صفة الأدبية)
    حيث بدأ مع مدرسة الشكلانيين الروس فهم بحثوا في هذا الموضوع حين قالوا (مالذي يجعل الرساله الفنية تكتسب صفة الفنية، وتوصلوا في نهاية الأمر بأن اللغة الأدبية مغايرة تماما عن اللغة النمطية.
    وفي مخطط ياكبسون في وظائف اللغة الستة كان يوجد الوظيفة الشعرية التي تتحقق حين يتم استهداف الرسالة او النص لحسابها الخاص وليس لغاية خارجية
    اما من ناحية المقاربة او المنهجية التي يمكن بها ضبط وتحديد الوظيفة الشعرية هو محور الاختيار وبصفة خاصة عند ياكبسون حيث يوجد المحور الراسيوهو محور الاختيار بين عدة بدائل مثل كلمة جاء كان من الممكن أن تحل محلها مجموعة أخرى من الكلمات مثلا (أتى _ حضر) ثم يركب هذة المفردات على محور مخصوص وهو يحدث استعارة مثل قوله (ياابنة النور) وهذا التركيب مغاير للعادي
    وهذة هي فكرة الأدبية هو محور اهتمام النقد الأدبي حتى في البلاغه القديمة (جماليات القول)
    متى بدأت الدراسات الثقافية؟
    ج/ بدأ حقل الدراسات الثقافية في بريطانيا على يد مجموعة من العلماء مثل (ريموند، ريتشارد، ستورات) وقد اكسبت الطابع المؤسسي بتاسيس مركز الدراسات الثقافية بجامعة برمنجهام عام 1964
    س/الدراسات الثقافية قدمت مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟!
    ج/ إن اول ما قدمته الدراسات الثقافية هو عمل مراجعة نقدية
    1_ رفض المفهوم النخبوي الضيق حيث انه يرتبط بالآداب والفنون والفلاسفة والمفكرين أنه اقتصر على فئة معينه وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية لأنه مفهوم نخبوي ضيق
    2_ الاخذ بالمفهوم الانثربولوجي الواسع وهو الثقافة نمط حياة حيث انه اشتمل على كل شئ في الحياة وكل الطبقات ولا يقتصر على أصحاب الدراسات العليا
    3_ التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    ما اهتمامات الدراسات الثقافية ومجالاتها وادواتها؟!
    ج/ تؤمن الدراسات الثقافية بأن الايديولوجيا كامنة في كل شيء
    تميزت عادة باهتمامها بالعوامل السياسه الايديولوجيا والاجتماعية والتاريخية لا سيما بين الثقافة والسلطة والسلطه هنا بمختلف أشكالها سواء (سياسية - دينية - اجتماعية)
    اتسعت مجالاتها وقضاياها خصوصا في الثمانينات والتسعينات لتشمل دراسة العرق والهوية والسينما والتليفزيون وما بعد الاستعمار، النوع والاستشراق والعولمة والعلوم والتكنولوجيا وظهور ما يعرف بالنظرية التكنو ثقافية
    بالنسبة للأدوات ( اما ما يتعلق بالادوات فهي منفتحة أخذت من كل العلوم السابقة والعلوم الموجودة في عصرنا مثل الدراسات النقدية والأدبية وعلم الاجتماع والتاريخ والعلوم الإنسانية
    فهذا الإتجاه (اتجاه الدراسات الثقافية) قُود عدم الحدود الفاصلة بين العلوم وأسس ما يعرف ب (تداخل الاختصاصات) أو الحقول البينية المشتركة بين العلوم الاجتماع والتاريخ والأدب والفلسفة.
    كيف كان انعكاس الثقافات في الدراسات الأدبية؟!
    ج/ اتساع المعتمد الرسمي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    التحليل الثقافي للأدب :فلم يعد مقصورا كما كان الحال عند الشكلانيين الروس او البنيويين او الاسلوبية في كثير من الاتجاهات لم يعد مقصورا في صلب النص ولكن خرج إلى ماهو خارج النص وانعكاس ذلك داخل النص
    لم تعد الأدبية كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة :
    حيث يقول كريس ريدن لم ينصب الاهتمام على النصوص فقط، ولكن على عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وقد شكل علامة على التحول عن النظريات الأدبية باعتبارها سمة ثابتة ومعتمدة إلى أدبية باعتبارها تصنيفا اجتماعيا.

  • @alyaaeldeps5029
    @alyaaeldeps5029 Рік тому

    الاسم :حنان عبد الحي عبد الحي
    الشعبة : لغة عربية عام
    رقم الكشف :28
    س/ ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    ج/نحن نعلم أن الأدب هو المادة المفضله للنقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية وأن الأدبية هو محور اهتمام النقد الأدبي
    الأدبية بمعنى (ماالذي يجعل الرسالة الأدبية تكتسب صفة الأدبية)
    حيث بدأ مع مدرسة الشكلانيين الروس فهم بحثوا في هذا الموضوع حين قالوا (مالذي يجعل الرساله الفنية تكتسب صفة الفنية، وتوصلوا في نهاية الأمر بأن اللغة الأدبية مغايرة تماما عن اللغة النمطية.
    وفي مخطط ياكبسون في وظائف اللغة الستة كان يوجد الوظيفة الشعرية التي تتحقق حين يتم استهداف الرسالة او النص لحسابها الخاص وليس لغاية خارجية
    اما من ناحية المقاربة او المنهجية التي يمكن بها ضبط وتحديد الوظيفة الشعرية هو محور الاختيار وبصفة خاصة عند ياكبسون حيث يوجد المحور الراسيوهو محور الاختيار بين عدة بدائل مثل كلمة جاء كان من الممكن أن تحل محلها مجموعة أخرى من الكلمات مثلا (أتى _ حضر) ثم يركب هذة المفردات على محور مخصوص وهو يحدث استعارة مثل قوله (ياابنة النور) وهذا التركيب مغاير للعادي
    وهذة هي فكرة الأدبية هو محور اهتمام النقد الأدبي حتى في البلاغه القديمة (جماليات القول)
    متى بدأت الدراسات الثقافية؟
    ج/ بدأ حقل الدراسات الثقافية في بريطانيا على يد مجموعة من العلماء مثل (ريموند، ريتشارد، ستورات) وقد اكسبت الطابع المؤسسي بتاسيس مركز الدراسات الثقافية بجامعة برمنجهام عام 1964
    س/الدراسات الثقافية قدمت مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟!
    ج/ إن اول ما قدمته الدراسات الثقافية هو عمل مراجعة نقدية
    1_ رفض المفهوم النخبوي الضيق حيث انه يرتبط بالآداب والفنون والفلاسفة والمفكرين أنه اقتصر على فئة معينه وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية لأنه مفهوم نخبوي ضيق
    2_ الاخذ بالمفهوم الانثربولوجي الواسع وهو الثقافة نمط حياة حيث انه اشتمل على كل شئ في الحياة وكل الطبقات ولا يقتصر على أصحاب الدراسات العليا
    3_ التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    ما اهتمامات الدراسات الثقافية ومجالاتها وادواتها؟!
    ج/ تؤمن الدراسات الثقافية بأن الايديولوجيا كامنة في كل شيء
    تميزت عادة باهتمامها بالعوامل السياسه الايديولوجيا والاجتماعية والتاريخية لا سيما بين الثقافة والسلطة والسلطه هنا بمختلف أشكالها سواء (سياسية - دينية - اجتماعية)
    اتسعت مجالاتها وقضاياها خصوصا في الثمانينات والتسعينات لتشمل دراسة العرق والهوية والسينما والتليفزيون وما بعد الاستعمار، النوع والاستشراق والعولمة والعلوم والتكنولوجيا وظهور ما يعرف بالنظرية التكنو ثقافية
    بالنسبة للأدوات ( اما ما يتعلق بالادوات فهي منفتحة أخذت من كل العلوم السابقة والعلوم الموجودة في عصرنا مثل الدراسات النقدية والأدبية وعلم الاجتماع والتاريخ والعلوم الإنسانية
    فهذا الإتجاه (اتجاه الدراسات الثقافية) قُود عدم الحدود الفاصلة بين العلوم وأسس ما يعرف ب (تداخل الاختصاصات) أو الحقول البينية المشتركة بين العلوم الاجتماع والتاريخ والأدب والفلسفة.
    كيف كان انعكاس الثقافات في الدراسات الأدبية؟!
    ج/ اتساع المعتمد الرسمي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    التحليل الثقافي للأدب :فلم يعد مقصورا كما كان الحال عند الشكلانيين الروس او البنيويين او الاسلوبية في كثير من الاتجاهات لم يعد مقصورا في صلب النص ولكن خرج إلى ماهو خارج النص وانعكاس ذلك داخل النص
    لم تعد الأدبية كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة :
    حيث يقول كريس ريدن لم ينصب الاهتمام على النصوص فقط، ولكن على عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وقد شكل علامة على التحول عن النظريات الأدبية باعتبارها سمة ثابتة ومعتمدة إلى أدبية باعتبارها

  • @hebamohamed1670
    @hebamohamed1670 Рік тому

    _الاسم: هبة محمد عبدالحميد
    _كليه التربية (شعبة لغه عربية عام)
    _ الفرقة: الرابعة
    _ رقم الكشف: ٩٣
    .............
    ١)ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ماقبل الدراسات الثقافية؟
    ج.. الأدب هو المادة المفضلة للنقد الادبي ماقبل التحليل الثقافي والادبية بمعني من الذي يجعل الرسالة الادبية تكتسب صفة الادبية والنص مغاير للكلام العادي وانتقل الي الفن ونحن نعلم ان من تحدث عن هذا كان الشكلانين الروس وبعدهم البنيوين وقالوا انها لغةةمغايرةة ومخالفة ومن ضمن مخطط ياكبسون الوظائف الشعرية التي تتحقق عندما،يتم استهداف الحساب الخاص وليس وظيفة خارجية والمقاربة بينهم هي ان محور الاختيار ومحور التوسيع خصوصا مخطط ياكبسون فمثلما نقول جاء قلنا حضر او اتي فهي نفس المعني وايضا كلمة ابنة في ابنة النور غير المعني النهائي والادبية هو محور اهتمام النقد الادبي حتي في البلاغة
    ..............
    ٢/متي بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص؟ وهل تجاوزت ماوراء النص؟ وهل هناك مراجعة نقدية ؟
    ج/بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا علي يد علماء منهم ريموند وليامز وأخذت الطابع المؤسسي حتي تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهان في بريطانيا 1964م
    - نعم، تجاوز صلب النص ولم يعد كما كان عند الشكلانيون الروس وتجاوزت الي ما وراء النص من ابعاد وعوامل اجتماعية وايدلوجية
    ..........
    ٣/ماذا لاحظت الدراسات الثقافية ما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عنه؟
    ج/لاحظت ان الدراسات الثقافية بدأت في بريطانيا ولكنها انتشرت علي مستوي جميع انحاء العالم
    _نتج عنها:
    ١_ رفض المفهوم النخبوي لضيق الثقافة، ذلك أن المفهوم مرتبط بالآداب والفنون...، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور علي فئة بعينها وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية.
    ٢_الأخد بالمفهوم الأنثربيولوجي الواسع للثقافة، فهي لا تقتصر علي ما يعرف بالثقافة العالية وإنما تشمل كل شئ في الحياة والتركيز علي الثقافات الشعبية التي اهملتها الثقافه الرسمية وتحليل العلاقه بين الثقافة والمجتمع.
    ............
    ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ومجالاتها وادوتها؟
    ج/ إن الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايديولوجية أي الافكار كامنه وراء كل شيء، من اعظم الأمور مثل الابحاث النوويه إلي ابسطها، فلو أن دولة ما معنيه بالتسليح النووي فإنها سوف تخصص جزء كبير من الميزانيه العامه للأبحاث النووية وانشاء المعامل واقسام نووية داخل كليات العلوم.
    وإذا كانت دوله ما منفتحه في علاقتها الدولية مع الولايات فسوف تسمح بالوجبات الجاهزه.
    *طورت الدراسات الثقافية مقاربات متنوعة منها الاهتمام بالعوامل السياسية والتاريخيه والعلاقه بين الثقافة والسلطه
    * ادوات النقد الثقافي منتفتحه آخده من كل العلوم مثل التاريخ، فلسفه، علم علامات.
    ...............
    ٥_كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ج/ ١_ اتساع المعتمد الرسمي الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العامله وكل ماهو شعبي او جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي الادبي، تجاوز النص الأدبي ولم يعد مقصورا كمان كان عند الشكلانيون الروس علي صلب النص ولكنه خرج إلي ما هو وراء النص من عوامل اجتماعية وايدلوجيه
    ٣_ الادبية ( الشعريه) لم تعد مونية ثابته ولكنها اجتماعية متحركه، فالادبية الجماليه لم تعد ثابته في جميع المراحل، والجماليه اجتماعية فلكل مجتمع حمالياته الخاصه مثل الشعر الحر الذي رفض في القرن العشرين لأنه كان مغاير لمعايير الشعر العربي الجاهلي ( الكلام الموزون).

  • @doniakhaled-uc6my
    @doniakhaled-uc6my Рік тому

    دنيا خالد أحمد
    تربية عربي عام
    ٢٩
    الفرقة الرابعة
    س١ :
    الادبية هي محور دراسة النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية س۲: بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدى العلماء ريموند وليامز وهوجرت ، وقد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسى ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافيه في جامعة برمنجهام عام 1964 .
    نعم قد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبى ،وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الايديولوجيا كامنه وراء كل شئ س3: لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوي ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن المراجعة النقدية ما يلى هذه :
    1- رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة وهذا ما رفضة أصحاب الدراسات الثقافية لأنه مفهوم نخبوی ضیق
    ٢- الاخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة فالثقافة فيما يرى أضحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر عل. ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما تشمل كل شئ في الحياة فالثقافة نمط حياة]
    3- التركيز على الثقافات الشعبية التي اهملتها الثقافة الرسمية وتحديد العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    س4 :
    اهتمامات الدراسات الثقافية : الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا [ الافكار و المعتقدات ] كامنة وراء كل شئ ،بمعنى أنها المحركة لكل شئ من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية الى ابسط الأمور مثل أكلة الهمبرجر والبيتزا وقد طورت الدراسات الثقافية مقاربات أي مدخلات متنوعة، وأبرز ما يميزها هو
    الاهتمام بالعوامل السياسية والايدلوجية والتاريخية والاجتماعية ادوات الدراسات الثقافية : استعارت الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الادبية والنقدية،اللغويات ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي مصطلح تجمیعی
    مجالات الدراسات الثقافية: اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق والهوية ، السيمنيما والتليفزيون ، مابعد الاستعمار ،الاستشراق ،العولمة ،العلوم والتكنولوجيا
    س٥:
    1- اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري ٢- التحليل الثقافي للادب تجاوز النص الادبي الى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية ، فلم يعد محصورا في صلب النص 3- الأدبية لم تعد كونية ثابتة. بل اجتماعية متحركة
    س6 :
    ١- لايقتصر اهتمام النقد الثقافي على الادب المعتمد
    ۲- يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسى بالإضافة إلى اعتماده المناهج
    النقدية التقليدية
    3. يعتمد على مناهج مستقاه من اجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارت و دریدا .

  • @manarbo2loz547
    @manarbo2loz547 Рік тому

    الاسم :- منار مديح رمضان عبدالسميع
    الفرقة:- الرابعة
    الشعبة :- انتساب
    كلية:- الآداب
    قسم:- اللغة العربية
    ۱ - ما اهتمامات الدراسات الثقافية؟ وما مجالاتها؟ وما ادواتها؟
    ( الاهتمامات)
    تؤمن بأن الايديولوجيا (الفكر والعقيدة تحرك كل شيء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى. وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع الدراسة الثقافة في مختلف أشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والايديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنة وراء ما يصدر من أعمال وسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور ك طريقه الطهي واعقد الأمور كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء
    (المجالات)
    اتسع اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أي أثر العرق التي تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة. وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهيرى وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر ما يعرف بالنظرية التكنوثقافية. (ادواتها) استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية والنقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار آنها مصطلح تجميعي
    ٢ - كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    عن طريق اتساع المعتمد الرسمي ما يعرف بالادب الشعبي) من الأدب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيرى ٢- عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذي تجاوز النص والأدبية إلى ما وراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية
    أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة أى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    ٣- متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراءالنص وما وراء الأدبية ؟
    بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناء مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م. نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي
    ٤ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصري وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته وقامت الدراسات الثقافية يعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة ---- رفض المفهوم النخبوي الضيق وهو الخاص بفئة معينه -۲- وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانتربيولوجي الواسع التي تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كذلك يدخل في الثقافة - التركيز على وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة - التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبي مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التي تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده
    ٥-عبدالله الغزامي والدعوة إلى النقد الثقافي
    " د. عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي " النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي:-
    مع " لقد أدى النقد الأدبي دورا مهما في الوقوف على جماليات النصوص"، وفي تدربينا على تذوق الجمالي وتقبل الجميل النصوصي ولكن النقد الأدبي هذا وعلى الرغم من هذا او بسببه - أوقعنا في حالة من العمى الثقافي التام عن العيوب النسقية المختبئة من تحت عباءة الجمالي، وظلت العيوب النسقية تتنامى متوسلة بالجمالي الشعري والبلاغي حتى صارت نموذجا سلوكيا يتحكم فينا ذهنيا وعمليا وحى صارت نماذجنا الراقية - بلاغيا الخلل النسقي. ولتأخذ أمثلة من أبي تمام والمتنبي وأدونيس ونزار قباني وهي امثلة على
    الجمال الشعري، وهي - أيضاً - أمثلة على الخلل النسقي" . عبد الله الغذامي والدعوة إلى النقد الثقافي
    النقد الأدبي وحالة العمى عن العيوب النسقية المختينة من
    تحت عباءة الجمالي:
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول عمرو بن كلثوم:-
    لنا الدنيا ومن أمسى عليها نبطش حين نبطش قادرينا بغاة ظالمين وما ظلمنا ولكنا سنبدأ ظالمينا ملانا البر حتى ضاق عنا وماء البحر تملؤه سفينا إذا بلغ الرضيع لنا قطاما تخر له الجباير ساجدينا وتشرب إن وردنا الماء صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا ترانا بارزين وكل حي قد اتخذوا مخافتنا قرينا نحن الحاكمون إذا أطعنا ونحن العازمون إذا عصينا
    نموذج اختراع الفحل / تضخم الأنا:
    قول جرير
    أنا الذهز يعنى القوت والدهر خالد فجنتي بمثل الذهر شيئاً يطاوله
    الدعوة إلى إحلال النقد الثقافي محل النقد الأدبي
    وبما إن النقد الأدبي غير مؤهل لكشف هذا الخلل الثقافي فقد كانت دعوتي بإعلان موت النقد الأدبي وإحلال النقد الثقافي مكانه.... وليس القصد هو إلغاء المنجز النقدي الأدبي، وإنما الهدف هو في تحويل الأداة النقدية أداة في قراءة الجمالي الخالص وتبريره
    ( وتسويقه).

  • @amiranassef3207
    @amiranassef3207 Рік тому

    الاسم / أميرة محمد صبري زكي
    كلية الآداب / قسم اللغة العربية / الفرقة الرابعة / الشعبة : انتظام.
    إجابات أسئلة النقد الثقافي
    السؤال الأول : ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    “ الأدب “ هو المادة المفضلة للنقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية.
    “ الأدبية “ هي محور اهتمام النقد الأدبي. بمعنى ما الذي يجعل الرسالة الأدبية تكتسب صفة الأدبية، وما الذي يجعل نصًا على وجه التحديد مغايرًا للكلام العادي التقليدي و بيتقل إلى عالم الفن أو عالم الآداب.
    وبدأ هذا مع مدرسة الشكلانين الروس؛ حيث بحثوا عن ما يمنح الرسالة الأدبية صفة الأدبية. ومن بعدهم البنيوين.
    في مخطط ياكبسون لوظائف اللغة الستة كان من ضمن الوظائف الوظيفة الشعرية.
    * المحور الرأسي : محور الإختيار من البدائل.
    جاء يوجد لها مترادفات أخرى يمكن اختبارها مثل أتى وحضر.
    بالإضافة إلى إختيار الأديب لمفردات معينة من بين بدائل متعددة ومن ثم تركيب هذه المفردات بطريقة معينة مثل : يا ابنة النور؛ إضافة ابنة إلى النور هذا تعبير مخالف للنمط التقليدي العادي، وهو ما خلق الصورة الفنية حيث جعل محبوبته تنتمي لعالم أخر غير عالم البشر.
    “ الأدبية “ هي محور اهتمام النقد الأدبي.
    السؤال الثاني : متى بدأت الدراسات الثقافية؟ وهل تجاوزت صلب النص؟
    * بدأت الدراسات الثقافية أو التحليل الثقافي للأدب في معاهد تعليم الكبار، في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية على يد علماء مثل : روماند ويليمز و هوجرد و غيرهما.
    * هذا الاتجاه بدأ يتجاوز النص إلى ما وراء النص ( العوامل السياسة و الايدلوجية والأفكار الدينية العوامل الاجتماعية و التاريخية...) وعُني بكل ما هو خارج النص، ولم يعد مشغول بفكرة الأدبية ( الشعرية) و جماليات القول بل تجاوز ذلك إلى ما وراء هذه الجماليات من عوامل اجتماعية وايدلوجبة...
    وهم بذلك فتحوا حقلاً معرفيًا جديدًا عُرف باسم “ الدراسات الثقافية “ . فى بريطانيا بدأ هذا الاتجاه ينمو شيئًا فشيئًا وبدأ يأخذ الطابع المؤسسي أو الطابع الرسمي حين تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية فى بيرميينج هام عام ١٩٦٤.
    الدراسات الثقافية قدمت مرجعة نقدية المفهوم الثقافة الذي كان شائع في الثقافة الغربية انذاك.
    كان المفهوم الشائع للثقافة هو أن الثقافة تقتصر على الفنون والآداب والفلاسفة والمفكرين وما إلى ذلك؛. وبالتالي الثقافة هنا مقتصرة على فئة بعينها، مقتصرة على طبقة النخبة.
    السؤال الثالث : ما اهتمامات الدراسات الثقافية؟ وما مجالاتها؟ وما ادواتها المنهجية أو النقدية؟
    * الدراسات الثقافية قدمت مقاربات في غاية التنوع ولكن رغم تنوعها وتعددها إلا أنها تتميز بشئ في كل هذه الأشكال من المقاربات وهو : الاهتمام العوامل الايدلوجية والسياسية والاجتماعية... وخاصة العلاقة بين الثقافة والسلطة وأثر السلطة على الثقافة ( السلطة هنا بمختلف مستوياتها : السلطة السياسية والسلطة الدينية " سلطة المسجد أو الكنيسة “ و السلطة التعليمية “ المدارس و الجامعات"...)
    الدراسات الثقافية تدرس العلاقة بين الثقافة والسلطة أيًا ما كان شكل هذه السلطة.
    * مجالات الدراسات الثقافية تشمل الكثير من القضايا مثل :
    _ دراسة النوع والعرق والهوية.
    _ دراسة السينما والتلفزيون وبرامج التوك شو ونشرة الأخبار.
    _ كما أنه من مجالاتها الاهتمام بمرحلة الاستعمار والاستشراق.
    _ وتدرس أيضًا التكنولوجيا وعلاقتها بالثقافة، خاصة بعد الثورة الهائلة التي حدثت في التكنولوجيا وشبكة الانترنت و الاتصالات وما إلى ذلك، حتى أنه أيضا بالعلوم وظهر مجال مستقل مرتبط بهذا الأمر وهو “ النظرية التكنوثقافية “ أي تجمع بين الثقافة والتكنولوجيا.
    _ اهتمت أيضًا بالعلوم والأبحاث العملية في الفيزياء والكيمياء التي تبدوا في ظاهر الأمر بعيدة كل البعد عن العوامل السياسية إلا أنها مرتبطة بالسياسة.
    _ الأحياء العشوائية أيضًا تدخل في إطار الدراسات الثقافية.
    إذًا حتى أبسط الأمور التي تبدو بعيدة عن الثقافة هي وثيقة الصلة بها، بإختصار يمكننا القول أن الثقافة تتسع لكل شيء أي الثقافة " نمط حياة" والدراسات الثقافية تدرس كل شئ.
    * أدوات النقد الثقافي
    أدوات النقد الثقافي كانت منفتحة وأخذت من كل العلوم في عصرها، أخذت من : ( الدراسات الأدبية النقدية " لأن لها خبرة وتاريخ طويل في تحليل النصوص الأدبية" / علم اللغة / علم العلامات / علم الاجتماع / التاريخ / الفنون / العلوم السياسية...)
    السؤال الرابع : كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية فى الدراسات الأدبية؟
    1 _ اتساع المعتمد الأدبي الرسمي من الأدب الإنجليزي.
    ٢ _ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي ولم يعد مقصور النص من الداخل؛ بل اهتم بما وراء النص من عوامل تاريخية و ايدلوجية... .
    ٣ _ الأدبية ( الشعرية) لم تعد كونية ثابتة؛ بل أصبحت اجتماعية متحركة.

  • @omniayasser4519
    @omniayasser4519 Рік тому

    الاسم :أمنية ياسر عبد الوارث الدسوقى
    كلية : التربية عربى عام
    رقم الكشف :١٣
    س١ : الادبية هى محور دراسة النقد الادبى فى مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س٢: بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدى العلماء ريموند وليامز وهوجرت ، وقد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسى ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافيه فى جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤ .
    نعم قد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبى ،وكان مبحثها ما وراء النص الأدبى فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الايديولوجيا كامنه وراء كل شئ
    س٣: لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوى ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلى :
    ١- رفض المفهوم النخبوى الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة مما يعنى أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة وهذا ما رفضة أصحاب الدراسات الثقافية لأنه مفهوم نخبوى ضيق
    ٢- الاخذ بالمفهوم الانثروبولوجى الواسع للثقافة فالثقافة فيما يرى أضحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر عل. ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما تشمل كل شئ فى الحياة (فالثقافة نمط حياة )
    ٣- التركيز على الثقافات الشعبية التى اهملتها الثقافة الرسمية وتحديد العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    س٤ :
    اهتمامات الدراسات الثقافية : الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا ( الافكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شئ ،بمعنى أنها المحركة لكل شئ من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية الى ابسط الأمور مثل أكلة الهمبرجر والبيتزا وقد طورت الدراسات الثقافية مقاربات أى مدخلات متنوعة، وأبرز ما يميزها هو الاهتمام بالعوامل السياسية والايدلوجية والتاريخية والاجتماعية
    ادوات الدراسات الثقافية :
    استعارت الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الادبية والنقدية،اللغويات ،السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ،فهى مصطلح تجميعى
    مجالات الدراسات الثقافية:
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق والهوية ، السيمنيما والتليفزيون ، مابعد الاستعمار ،الاستشراق ،العولمة ،العلوم و التكنولوجيا
    س٥:
    ١- اتساع المعتمد الرسمى من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبى أو جماهيرى
    ٢- التحليل الثقافى للادب تجاوز النص الادبى الى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية ، فلم يعد محصورا فى صلب النص
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة. بل اجتماعية متحركة
    س٦ :
    ١- لايقتصر اهتمام النقد الثقافى على الادب المعتمد
    ٢- يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسى بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية
    ٣_ يعتمد على مناهج مستقاه من اجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل فى أعمال باحثين مثل : بارت و دريدا .

  • @OlaRuoof
    @OlaRuoof Рік тому

    الاسم:- عُلا عبد الرءوف عبد العزيز محمد .
    الكلية :-تربية لغة عربية عام .
    الفرقة :- الرابعة.
    رقم الكشف :- (٦٤)
    س١/ ما محور اهتمام النقد الادبي في مراحل ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    ج/ كان النقد الادبي قبل الدراسات الثقافية يهتم بفئة معينه من الفنانين والأدباء والمفكرين والفلاسفة فكانوا يهتموا بكل ما هو ضيق وبعيد عن الشعبية.
    س ٢ / متي بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث (الأدبية) إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية)؟
    علي يد ريموند وليامز وريتشارد وهوجرت وغيرهما ، وهذا الاتجاه يتجاوز النص إلي ما وراء النص العوامل الايدلوجية السياسية والأفكار الدينية واجتماعية والتاريخية وخارج النص يعني به ولم يعد مشغول بفكرة الأدبية والجمالية وفكرة الشعرية وفكرة القول إلى ما وراء هذه الجماليات من أبعاد ثقافية واجتماعية وسياسية.
    وبدأ هذا الاتجاه ينمو شيئاً فشيئاً وبدأ يأخذ الطابع المؤسسي حيث تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤م ، والدراسات الثقافية قدمت مراجعة لمفهوم الثقافة الذي كان شائعاً الثقافة الغربية حين ذاك
    - بدأت الدراسات الثقافية أو التحليل الثقافي للأدب بدأ في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية.
    س٣/ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع ؟وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟
    ج/لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوى ،فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ،وقد نتج عن هذهالمراجعة النقدية ما يلى :-
    ١-رفض مفهوم النخبوى لثقافة ،وذلك لان مفهوم الثقافة مرتبط بالآداب والفنون ،الفلاسفة .... مما يعنى ان مفهوم الثقافة مقصور على فئة بعينها ،وهذا ما رفضه اصحاب الدراسات الثقافية.
    ٢- الاخذ بالمفهوم الانثربيولوجى الواسع للثقافة ،فالثقافة فى رأي اصحاب الدراسات الثقافية لا تقتصر على ما يعرف بالثقافة العالية وانما تشمل كل شيء فى الحياة مثل البيض والسود ،الطبقة المهمشة والشعبيين والطبقة العالية .
    والتركيز على الثقافات الشعبية التى اهملتها الثقافة الرسمية وتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع .
    س ٤/ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما أدواتها؟
    ج / تؤمن الدراسات الثقافية أي الايدلوجية أي ( الفكر والمعتقدات وراء كل شيء أي هي التي تحدد كل شيء) اى المحركة،ومن اعظم الامور واخطرها مثل الأبحاث النووية ، إلى ابسط الامور مثل البامية والبيتزا ، فلو ان دولة ما معنية بالتسليح النووى فانها سوف تخصص جزء كبير من الميزانية العامة للدولة للأبحاث النووية ،فتنشأ معامل وترسل بعثات وتنشا اقسام نووية فى كليات العلوم .
    -مجالات الدراسات الثقافية:
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق والهوية ،السينما والتلفزيون ،ما بعد الاستعمار،العولمة، العلوم والتكنولوجيا.
    -أدوات الدراسات الثقافية :
    استعارت الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم .
    الدراسات الادبية والنقدية ،واللغويات،علم الاجتماع ،علوم السياسية …
    س٥ / كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/
    -اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري ووسائل الإعلام.
    - التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص وإلي ما وراء النص من أبعاد ثقافية واجتماعية وسياسية وفنية وغيرها.
    -ولم تعد الأدبية كونية ثابتة ، بل أصبحت اجتماعية متحركة ، متحدثاً عن الدراسات الثقافية وإضافتها إلي الدراسات الأدبية، لم تعد مقصورة علي النصوص فقط، ولكن علي عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء .
    س٦/ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتش ؟
    -لا يقتصر اهتمام النقد الثقافى على الأدب المعتمد .
    -يركز على نقد الثقافة ،وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة الى اعتماده على المناهج النقدية التقليدية.
    -يعتمد على مناهج مستقاه من اتجاهات ما بعد البينوية مثل منهج بارت ،ودريدا وفوكو .

  • @شيماءمصطفى-ط8ب
    @شيماءمصطفى-ط8ب Рік тому

    الاسم: شيماء مصطفى عبد الكريم محمود
    القسم:لغة عربية
    الشعبة : انتظام
    الفرقة: الرابعة
    (١)كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ١-عن طريق اتساع المعتمد الرسمى (مايعرف بالادب الشعبى) من الأدب إلانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبى أو جماهيرى ا٢-عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذى تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية ٣-أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة اى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    (٢)ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟وما مجالاتها ؟وما ادواتها ؟
    (الاهتمامات) تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شىء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع لدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء مايصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شىء من أبسط الأمور ك: طريقه الطهي واعقد الأمور: كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء فامثلا الأبحاث النووية يظهر الاهتمام بها إذا كانت الدولة والسياسيين معنيين بها فسوف يخصصون لها ميزانية كبيرة ويقومون بعمل بعثات ومعامل خاصة بهذه الأبحاث.
    (المجالات)اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أى أثر العرق التى تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة.وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهيرى وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر مايعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها)استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية و النقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعى.
    (٣)ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته.وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة ١-رفض المفهوم النخبوى الضيق وهو الخاص بفئة معينه ٢-وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجى الواسع التى تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة.٣-التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التى تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده.
    (٤)متى بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م.نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    (٥)ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    كان النقد الادبى يهتم بفئة معينه من الفنانين والأدباء والفلاسفة والمفكرين فكانوا يهتموا بكل ما هو ضيق وعنصرى وبعيد عن الشعبية .

  • @salmatalaat7935
    @salmatalaat7935 Рік тому

    سلمى طلعت أبو الفتوح
    تربية عام لغة عربية
    فرقة رابعة
    1) ما محور اهتمام الدراسات أو النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    الأدبية هي محور اهتمام النقد وتُعنى بما يجعل النص مغايرا للكلام العادي منقبل لعالم الفن، هذا بدأ في مدرسة الشكلانيون الروس الذين بحثوا في ما الذي يمنح الرسالة الفنية صفة الفنية والأدب صفة الأدبية، ومن بعدهم البنيويين بحثوا في هذا الأمر، وتم التوصل في النهاية إلى أن اللغة الأدبية لغة مغايرة، للغة النمطية العادية التقليدية.
    والوظيفة الشعرية تتحقق عندما تركز على النص لحسابها الخاص ليس لغاية خارجية. الوظيفة الشعرية هو محور الاختيار ومحور التوزيع في الدرس اللغوي.
    2) متى بدأت الدراسات الثقافية، وهل تجاوزت صُلب النص وفكرة الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية؟
    لأن صُلب النص كان هو محور الاهتمام عند الشكلانيين، البنيوين، والأسلوبيين.
    ومن بدأت الدراسات الثقافية، فبدأت في بريطانيا وأخذت الطابع المؤسسي في جامعة برمنجهام.
    وبدأ ينتشر وينتق من بريطانيا إلى مختلف دول العالم، الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا مما أكسب هذا الاتجاه طابع العالمية.
    ٣) ماذا قدمت الدراسات الثقافية من مراجعة نقدية؟
    الدراسات الثقافية قدمت مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع آنذاك، وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية.
    مراجعة نقدية أي مراجعة تتساءل فيما هو متداول من أفكار ولا تسلم بما هو شائع، وتحدد هل هذا الشائع صحيح أم لا.
    الدراسات الثقافية او التحليل الثقافي للأدب بدأ في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية على يد علماء مثل (ريموند وليامز وهوجرت) وغيرهم، هذا الاتجاه يتجاوز النص إلى ما وراء النص من عوامل سياسية، أيدولوجية، الأفكار الدينية، العوامل الاجتماعية. فهو يُعنى بكل ما هو خارج النص ولم يُعد مشغول بفكرة الأدبية أو الشعرية أو فكرة جماليات القول، بل اهتم بما وراء الجماليات من ابعاد ثقافية وعوامل اجتماعية.
    وهم بذلك افتتحوا حقلًا معرفيًا جديدًا عُرف باسم الدراسات الثقافية Cultural Studies في بريطانيا، وبدأ هذا الاتجاه ينمو شيئًا فشيئًا وبدأ يأخذ الطابع المؤسسي،
    كان المفهوم الشائع للثقافة أنها تقتصر على طبقة الفنون والآداب والفلاسفة والمفكرين. وكان هناك أكثر من تعريف لمفهوم الثقافة، من هذه التعريفات على سبيل المثال: تعريف تيلر في أواخر القرن التاسع عشر الثقافة هي كلٌ مركب يشتمل على المعرفة والمعتقدات والفنون والأخلاق والقانون والعرُف، وغير ذلك من الإمكانيات العادات التي يكتسبها الإنسان بوصفه عضوًا في المجتمع
    فرأى (ريموند وليامز) فيما يخص مفهوم الثقافة
    رأي أن هذا المفهوم يعطي شرعية بأن نتجاهل ما تنتجه الطبقات الشعبية، طالما أن الثقافة تقتصر على ما يُعرف بـ High cultural
    الثقافة العالية
    ٤) ما اهتمامات الدراسات الثقافية، وما مجالاتها، وما أدواتها النقدية
    الدراسات الثقافية قدمت مقاربات في غاية التنوع، وهي على تنوعها وتعددها تتميز بشيء واضح في تلك المقاربات جميعها وهو الاهتمام بالعوامل السياسية، الأيدولوجية، الاجتماعية، والتاريخية خصوصًا العلاقة بين الثقافة والسلطة أيًا ما كان شكل هذه السلطة، السلطة هنا بمختلف أشكالها بمختلف مستوياتها، السلطة السياسية، السلطة الدينية، السلطة التعليمية.
    أما المجالات اهتمامها خصوصًا في مرحلة الثمانينات والتسعينات
    تشمل قضايا كثيرة جدًا:
    • دراسة النوع Gender.
    • دراسة العرق والهُوية. (في الدول العربية مثلًا: الأكراد والأمازيغ).
    كل عرق له لغته لخاصة وفنه الخاص وثقافته الخاصة وهويته الخاصة. الثقافة تمثل هوية العرق
    • دراسة العلاقة بين العرق والثقافة. (الثقافة التي تمثل هذا العرق)
    • دراسة السينما والتليفزيون. (ثقافة جماهيرية أكثر تأثيرًا في الشعب
    • دراسات مرحلة ما بعد الاستعمار والاستشراق. )
    • دراسة التكنولوجيا والعلاقة بين الثقافة
    • دراسة العلوم.
    مثل الأبحاث المعملية في الفيزياء والكيمياء.
    والدراسات الثقافية فيما تدرس تؤمن بالعلاقة بين الثقافة والسلطة، فتؤمن أن الأيدولوجيا (أي الأفكار والمعتقدات) كامنة وراء كل شيء.
    أدوات النقد الثقافي
    أدوات النقد الثقافي كانت منفتحة فأخذت من جميع العلوم السابقة والموجودة في عصرنا الحالي، فأخذت من الدراسات النقدية والأدبية، فالدراسات النقدية والنقدية لها تاريخ طويل في تحليل النصوص، كذلك علم اللغة، فأخذت ما ينفعها من الدراسات الأدبية والنقدية وما ينفعها من الدراسات اللغوية أخذت من (السيموطيقا) علم العلامات، علم الاجتماع، الفلسفة، تاريخ، علوم سياسية.
    وعلى هذا يقول سردار إن الدراسات الثقافية هي مصطلح تجميعي.
    ٥) كيف كانت انعكاسات الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    يمكن تلخيص هذا الانعكاس في ثلاث نقاط أساسية:
    1) اتساع المُعتَمد الرسمي من الأدب الإنجليزي (أمثال شكيسبير) ليشمل نصوص الطبقة العاملة التي لم تكن تُدرك في الأدب أصبحت داخلة فيه، كل ما هو شعبي وجماهيري.
    2) التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي، فلم يعد مقصورًا كما كانت الحال عند الشكلانيين الروس أو عند البنيوين أو عند الأسلوبية في كثير من اتجاهاتها لم يعد محصورًا في صُلب النص بل خرج إلا ما هو خارج النص، (الأبعاد الثقافية، الاجتماعية، والأفكار الأيدولوجية) وغير ذلك.
    3) الأدبية أو الشعرية لم تعد كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة
    البلاغة والنقد الادبي في مختلف اللغات كان محورهم وضع معايير لجماليات القول وهذه الجماليات تم تأسيسها منذ مئات السنين وظلت قائمة بعد تأسيسها مئات السنيين، فأصبحت وكأن هذه المعايير كونية،
    وبالتالي الأدبية مختلفة لا يوجد نمط واحد للأدبية.
    4) نشوء فرع جديد من فروع النقد الأدبي عُرف بـ (النقد الثقافي) (معالم النقد الثقافي)
    ٦) تحدث عن ٣ اتجاهات عند ليتش
    للنقد الثقافي عند (ليتش):
    ١) النقد الثقافي لا يقتصر على الادب المُعتَمَد (الأدب الذي اعتمدته المؤسسة). النقد الثقافي بدأ يهتم بما هو خارج المؤسسة، واهتموا أكثر بما تم تجاهله مثل قصائد (أحمد فؤاد نجم)
    ٢)ركز على نقد الثقافة وتحليل العوامل السياسية والاجتماعية والايدولوجية الكامنة وراء النص، فلم ينشغل بالجماليات والاستعارة والبنية الكامنة.
    ٣) أخذ مناهج من تيارات لُغوية وأدبية ونقدية كثيرة في مرحلة تُعرف بمرحلة ما بعد البنيوية
    لأن البنيوية معروفة بتمركزها حول النص.

  • @FatmaIbrahim-wh8wr
    @FatmaIbrahim-wh8wr Рік тому

    الاسم: فاطمة ابراهيم سيد ابراهيم
    تربية لغة عربية عام
    الفرقة الرابعة
    - ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    الأدبية هي محور الاهتمام النقد الأدبي الأدبية بمعنى ما الذي يجعل الرسالة الأدبية تكتسب صفة الأدبية وهذا بدأ مع الشكلانيين الروس حين توصلوا إلى أن اللغة الأدبية لغة مغايرة مختلفة عن اللغة النمطية وكذلك في مخطط يكبسون من ضمن وظائف اللغة هي الوظيفة الشعرية والتي تتحقق حينما يتم استهداف الرسالة لحسابها الخاص لا لغاية خارجية
    - متى بدأت الدراسات الثقافية وهل تجاوز تصلب النص والأدبية إلى ما وراء النص؟
    بدأت بمعاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية على يد علماء مثل هوجر رونالد ويليام وغيرهما
    هذا الاتجاه بدأ تجاوز النص إلى ما وراء النص لأي العوامل السياسية التاريخية أيدولوجية دينية ولم يعد مشغول بفكرة الأدبية
    وافتتح و حقلا ثقافيا جديدا عرف باسم الدراسات الأسلوبية في بريطانيا ثم بدأ ينمو يأخذ الطابع المؤسسي حين تم إنشاء مركز دراسات ثقافية في جامعة برمنجهام
    - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية؟
    قدمت مراجعة نقدية ان المفهوم كان نخبوي ضيق يقصر علي الفنون والآداب والفلاسفة والمفكرين كان هناك اكثر من تعريف للثقافة منهم الذي قاله (تيلر) هي كل مركب يشتمل على المعرفه والقانون والعرف وغير ذلك مما يكتسبه الانسان.
    ونتج عن ذلك عرفها ( ويليامز ) ان الثقافة طريقة شاملة كل شئ في الحياة المادي وغير المادي والعقلي والروحي اي انه يتفق مع المفهوم الانثرلوبولجي الواسع ان الثقافة نمط حياة
    - ما اهتمامات الدراسات الثقافية؟ وما مجالاتها؟ وما أدواتها؟
    الاهتمام بالعوامل السياسية والأيدلوجية والاجتماعية والتاريخية خصوصا العلاقة فيما بين الثقافة والسلطة وأثر السلطة بالثقافة وراسة النوع ودراسة السينما والتليفزيون وما بعد الاستعمار ،مجالاتها تشمل قضايا كثيرة دراسة التكنولوجيا والعلاقة بينها وبين الثقافة وأثرها في بدأ فرع جديد قائم بذاته النظرية الثقافة حتى التكنوثقافية وتدرس العلوم والفيزياء اي ان الدراسات الثقافيه تتسع وتدرس كل شئ، أدواتها :أخذت من كل العلوم السابقة والموجودة في عصرنا فهي مصطلح تجميعي ياخذ من كل ما ينفعه
    - كيف كانت انعكاسات الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    يمكن تلخيصها في ثلاث نقاط هى:
    1) اتساع المُعتَمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقة العاملة وكل ما هو شعبي وجماهيري.
    2) التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي، فلم يعد محصورًا في صلب النص بل خرج إلا ما هو خارج النص، الأبعاد الثقافية والاجتماعية والأفكار الأيدولوجية وغيرها
    3) الأدبية لم عد كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة
    البلاغة والنقد الادبي في مختلف اللغات كان محورهم وضع معايير لجماليات القول وهذه الجماليات تم تأسيسها منذ مئات السنين وظلت قائمة بعد تأسيسها مئات السنيين، فأصبحت وكأن هذه المعايير كونية، وبالتالي الأدبية مختلفة لا يوجد نمط واحد للأدبية
    للنقد الثقافي عند (ليتش):
    ١) النقد الثقافي لا يقتصر على الادب المُعتَمَد
    ٢) ركز على نقد الثقافة وتحليل العوامل السياسية والاجتماعية والايدولوجية الكامنة وراء النص، فلم ينشغل بالجماليات والاستعارة والبنية الكامنة.
    ٣) أخذ مناهج من تيارات لُغوية وأدبية ونقدية كثيرة في مرحلة تُعرف بمرحلة ما بعد البنيوية اي ما خارج النص مثل منهج بارت وفوكو وبختين

  • @abdelrahmanadly5857
    @abdelrahmanadly5857 Рік тому

    شيماء ابراهيم عبدالباقي نصر
    الفرقة الرابعة
    انتظام

  • @sabahfares1156
    @sabahfares1156 Рік тому

    الاسم: صباح فارس محمود سلامة.
    كلية :الآداب.
    الفرقة: الرابعة-انتظام.
    القسم: اللغة العربية وآدابها.
    إجابات تكليف أسئلة النقد الثقافي.
    س١/ ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    ج/ كان النقد الادبي قبل الدراسات الثقافية يهتم بفئة معينه من الفنانين والأدباء والمفكرين والفلاسفة فكانوا يهتموا بكل ما هو ضيق وبعيد عن الشعبية.
    س٢/متي بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص ومبحث(الأدبية) إلي ما وراء النص وما وراء(الأدبية)؟
    ج/ بدأت الدراسات الثقافية أو التحليل الثقافي للأدب بدأ في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية علي يد ريموند وليامز وريتشارد وهوجرت وغيرهما ،وهذا الاتجاه يتجاوز النص إلي ما وراء النص (العوامل الايدلوجية -السياسية -والأفكار الدينية واجتماعية والتاريخية وخارج النص يُعني به ولم يعد مشغول بفكرة الأدبية والجمالية وفكرة الشعرية وفكرة القول إلي ما وراء هذه الجماليات من أبعاد ثقافية واجتماعية وسياسية.
    وبدأ هذا الاتجاه ينمو شيئاً فشيئاً وبدأ يأخذ الطابع المؤسسي حيث تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤م، والدراسات الثقافية قدمت مراجعة لمفهوم الثقافة الذي كان شائعاً في الثقافة الغربية حين ذاك .
    تعريف تيلر للثقافة: هي كل مركب يعتمد علي العادات التي يكتسبها الإنسان ، الثقافة تشمل كل شيء وهي نمط حياة.
    س٣/ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟وما مجالاتها ؟وما أدواتها؟
    ج/ تؤمن الدراسات الثقافية أي الايدلوجيا أي ( الفكر والمعتقدات) وراء كل شيء (اي هي التي تحدد كل شيء)فما يصدر عن الناس من أعمال أو سلوك إنما يصدر عن أفكار ومعتقدات يؤمن بها الناس.
    فعل سبيل المثال (أصحاب الفكر الفلسفي)
    أما أصحاب الفكر الشيوعي أو الإلحادي فلهم عادات وأفكار ومعتقدات.
    وقد طورت الدراسات الثقافية متقاربات متنوعة لدراسة الثقافة في مختلف أشكالها وتميزت عادة بالاهتمام بالعوامل السياسية والأيدلوجية والاجتماعية والتاريخية الكامنة وراء ما يصدر من أعمال وسلوكيات.
    وهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور (كالطهي)، ومن أعقد الأمور (الأبحاث النووية).
    (مجالاتها)لقد اتسعت مجالاتها لتشمل دراسة النوع (العرق والهوية)اي أثر العرق التي تنتمي إليه فئة بعينها من الناس في ثقافتها مثل الأكراد والأمازيغ والزنوج ،فكل فئة من هذه الفئات لها هوية ثقافية ، وتسود كذلك السينما والتلفزيون لأن هذه وسائل اتصال جماهيري واسعة الانتشار .
    وقد أولوا اهتماماً كبيراً في مجال الدراسات الثقافية حتى ظهرت نظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها) أما الأدوات والآليات التي استخدمتها الدراسات الثقافية فهي متنوعة ومستعارة في مختلف العلوم مثل علم الاجتماع، والفلسفة ، والسيميوطيقا، والأنثروبولوجيا، وعلم النفس ، ونظرية الفن ، وهي كما يقول ساردار -:"مصطلح تجميعي".
    س٤/ ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذا المراجعة النقدية ؟
    ج/ لاحظت أن الثقافة عندهم كانت مقصورة علي فئة معينه ،أي مفهوم نخبوي ضيق أي أنها كانت مقصورة علي فئة معينة من المفكرين ،والفلاسفة ،والأدباء ،وأن الثقافة تشمل كل شيء في الحياة.
    ثم أخذت هذه الدراسات تنتشر في جميع أنحاء العالم ، فقامت الدراسات النقدية بعمل مراجعة نقدية ، المفاهيم التقليدية الشائعة للثقافة ونتج عن هذه المراجعة نقطتين١) رصد المفهوم النخبوي الضيق ،وذلك أن المفهوم الشائع يعني أن المفهوم كان مقصوراً علي فئة بعينها وهم (المفكرين ،والفلاسفة ،والأدباء ،والشعراء ،والكتاب).
    ٢)الأخذ بالمفهوم الأنثروبولوجي الواسع(الثقافية نمط حياة).
    ٣)التركيز علي الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية ، لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع.
    س٥/ كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ج/اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة والسود وكل ما هو شعبي أو جماهيري ووسائل الإعلام.
    التحليل الثقافي للأدب: تجاوز النص وإلي ما وراء النص من أبعاد ثقافية واجتماعية وسياسية وفنية وغيرها.
    ولم تعد الأدبية كونية ثابتة ، بل أصبحت اجتماعية متحركة ، ويقول ويدن متحدثاً عن الدراسات الثقافية وإضافتها إلي الدراسات الأدبية، لم تعد مقصورة علي النصوص فقط، ولكن علي عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء.

  • @manarkhaled4559
    @manarkhaled4559 Рік тому

    الاسم : نيرة محمود حامد ( ٩١)
    تربية لغة عربية عام .. الفرقة الرابعة
    س اما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات
    الثقافية ؟
    ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية)؟
    ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام .١٩٦٤
    نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س ۳_ ماذا للحظات الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟ ج للحظات الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم تكبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية .و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة)
    س ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر والبيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو اللهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية والتاريخية و الاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات، السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    مجالات الدراسات الثقافية
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق .
    العولمة، العلوم و التكنولوجيا.
    س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    1_ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص.
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة .
    شرح ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتشر ؟
    1 - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد.
    ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣- يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دريدا.

  • @asmaafathy3937
    @asmaafathy3937 Рік тому

    أسماء فتحي عبد التواب محمد (انتظام)

  • @فاطمهالطيب-ي7ج
    @فاطمهالطيب-ي7ج Рік тому

    الاسم . فاطمة أحمد سيد ابو الطيب
    الفرقه .الرابعه لغة عربية
    الشعبة . انتظام
    إجابات تكليف أسئلة النقد الثقافي.
    س ۱ ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    ج كان النقد الادبي قبل الدراسات الثقافية يهتم بفئة معينه من الفنانين والأدباء والمفكرين والفلاسفة فكانوا يهتموا بكل ما هو ضيق وبعيد عن الشعبية.
    س ٢ / متي بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث (الأدبية) إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية)؟
    ج / بدأت الدراسات الثقافية أو التحليل الثقافي للأدب بدأ في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية علي يد ریموند وليامز وريتشارد وهوجرت وغيرهما ، وهذا الاتجاه يتجاوز النص إلي ما وراء النص العوامل الايدلوجية السياسية والأفكار الدينية واجتماعية والتاريخية وخارج النص يعني به ولم يعد مشغول بفكرة الأدبية والجمالية وفكرة الشعرية وفكرة القول إلي ما وراء هذه الجماليات من أبعاد ثقافية واجتماعية وسياسية. وبدأ هذا الاتجاه ينمو شيئاً فشيئاً وبدأ يأخذ الطابع المؤسسي حيث تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤م، والدراسات الثقافية قدمت مراجعة لمفهوم الثقافة الذي كان شائعاً الثقافة الغربية حين ذاك تعريف تيلر للثقافة هي كل مركب يعتمد علي العادات التييكتسبها الإنسان ، الثقافة تشمل كل شيء وهي نمط حياة.
    س ۳/ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما مجالاتها ؟ وما أدواتها؟
    ج / تؤمن الدراسات الثقافية أي الايدلوجيا أي ( الفكر
    والمعتقدات وراء كل شيء أي هي التي تحدد كل شيء) فمايصدر عن الناس من أعمال أو سلوك إنما يصدر عن أفكار ومعتقدات يؤمن بها الناس .
    وعلى سبيل المثال اصحاب الفكر الفلسفى اما اصحاب الفكر الشيوعى والالحادى فلهم عادات وافكار ومعتقدات وقد طورت الدراسات الثقافية متقاربات متنوعة لدراسة الثقافة في مختلف أشكالها وتميزت عادة بالاهتمام بالعوامل السياسية والأيدلوجية والاجتماعية والتاريخية الكامنة وراء ما يصدر من اعمال وسلوكيات وهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور (كالطهي)، ومن أعقد الأمور (الأبحاث النووية). (مجالاتها) لقد اتسعت مجالاتها لتشمل دراسة النوع (العرق والهوية اي أثر العرق التي تنتمي إليه فئة بعينها من الناس في ثقافتها مثل الأكراد والأمازيغ والزنوج فكل فئة من هذه الفئات لها هوية ثقافية ، وتسود كذلك السينما والتلفزيون لأن هذه وسائل اتصال جماهيرى واسع الانتشار . وقد أولوا اهتماماً كبيراً في مجال الدراسات الثقافية حتى ظهرت نظرية التكنوثقافية. (ادواتها) أما الأدوات والآليات التي استخدمتها الدراسات الثقافيةفهي متنوعة ومستعارة في مختلف العلوم مثل علم الاجتماع والفلسفة ، والسيميوطيقا، والأنثروبولوجيا وعلم النفس ، ونظريةالفن ، وهي كما يقول ساردار مصطلح تجميعي".
    س ٤/ ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذا المراجعةالنقدية ؟
    ج / لاحظت أن الثقافة عندهم كانت مقصورة علي فئة معينه أي مفهوم نخبوي ضيق أي أنها كانت مقصورة علي فئة معينة من المفكرين ،والفلاسفة ، والأدباء ، وأن الثقافة تشمل كل شيء فى الحياه ثم اخذت هذه الدراسات تنتشر فى انحاء العالم فقامت الدراسات النقدية بعمل مراجعة نقدية ، المفاهيم التقليدية الشائعة للثقافة ونتج عن هذه المراجعة نقطتين) رصد المفهوم النخبوي الضيق ، وذلك أن المفهوم الشائع يعني المفهوم كان مقصوراً علي فئة بعينها وهم المفكرين والفلاسفة والأدباء والشعراء والكتاب).
    (۲) الأخذ بالمفهوم الأنثروبولوجي الواسع (الثقافية نمط حياة). (٣) التركيز علي الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية ، لتحليل العلاقه بين الثقافه والمجتمع
    س / كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج/ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة والسود وكل ما هو شعبي أو جماهيري ووسائل الإعلام.
    التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص وإلي ما وراء النص من أبعاد ثقافية واجتماعية وسياسية وفنية وغيرها. ولم تعد الأدبية كونية ثابتة ، بل أصبحت اجتماعية متحركة ، ويقول ويدن متحدثاً عن الدراسات الثقافية وإضافتها إلي الدراسات الأدبية، لم تعد مقصورة علي النصوص فقط، ولكن علي عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء
    ‏‪

  • @ayaabdalnasser837
    @ayaabdalnasser837 Рік тому

    عليكم السلام ورحمه الله وبركاته يا دكتور

  • @manarkhaled4559
    @manarkhaled4559 Рік тому

    الاسم : منار خالد موسي أحمد 81
    تربية عربي عام الفرقة الرابعة
    س ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية .
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية)؟
    ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام .١٩٦٤
    نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س ۳_ ماذا للحظات الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟ ج للحظات الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم تكبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية .و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة)
    س ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر والبيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو اللهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية والتاريخية و الاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات، السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    مجالات الدراسات الثقافية
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق .
    العولمة، العلوم و التكنولوجيا.
    س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    1_ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص.
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة .
    شرح ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتشر ؟
    1 - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد.
    ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣- يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دريدا.

  • @إسراءأشرف-خ5غ
    @إسراءأشرف-خ5غ Рік тому

    الاسم إسراء أشرف حسن
    الفرقة الرابعة عربي عام
    اجابات تكليف محاضرة النقد الثقافي
    س١ مامحور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    ج: الأدب كان محور الاهتمام قبل الدراسات الثقافية
    س٢ متى بدأت الدراسات الثقافية وهل تجاوزت صلب النص؟
    بدأت الدراسات الادبية ف بريطانيا ونشأت على يد علماء هم هوجرت و ريموند وليامز واول مركز للدراسات الثقافية كان في جامعة برمنجهان في بريطانيا ١٩٦٤ م ، نعم تجاوزت صلب النص واهتمت ايضا بعملية الكتابة والنشر والتوزيع اي اهتمت بما وراء النص
    س٣ ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع ؟ وماذا نتج عنها ؟
    لاحظت ان مفهموم الثقافة نخبوي يرتبط بالفنون والفلاسفة والآداب فقامت برفض هذا
    ٢-الاخذ بالمفهوم الانثربيولوجي الواسع للثقافة وان الثقافة نمط حياة لا يقتصر على مايعرف بالثقافة العليا وانما تشمل كل شيء في الحياة شعبيين ومهمشين وطبقة عليا
    ٣-التركيز على الثقافات الشعبية التي اهملتها الرسمية وتحديد العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    س٤ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ وما أدواتها ؟ وما مجالاتها ؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية:تؤمن بأن الايدلوجية اي الافكار والمعتقدات تكمن وراء كل شيء فهي المحرك بداية من اعظم الامور واخطرها مثل الأبحاث النووية الي اقلها بساطة مثل البيتزا ،وقد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مداخلات متنوعة أبرز ما يميزها الاهتمام بالعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية
    أدوات الدراسات الثقافية:استعارت ادواتها من جميع العلوم مثل التاريخ والفنون وعلم العلامات
    مجالات الدراسات الثقافية:
    اتسعت المجالات لتشمل العرق والهوية والسينما وما بعد الاستعمار والعولمة و التكنولوجيا
    س٥ كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الادبية؟
    ١-اتساع المعتمد الرسمي من الادب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة و الشعبيين
    ٢-التحليل الثقافي للادب تجاوز النص الادبي بعكس الشكلانيين الروس الذين كانوا منصبون على النص
    ٣-ان الادبية لم تعد كونية ثابتة بل اجنمعاية متحركة فليس بالضروري ان ما هو جمالي في مرحلة ما ان يكون جمالي في مرحلة اخرى كما ان الجمالية اجتماعية تختلف باختلاف المجتمع
    س٦ ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتش؟
    ١-لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الادب المعتمد
    ٢-يعتمد على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده على المناهج النقدية التقليدية
    ٣-يعتمد على مناهج استقاها من طيارات ثقافية و ادبية بعد البنيةية ومن اعمال الباحثين بارت ، دريدا، فوكو

  • @ranareda-lp2xe
    @ranareda-lp2xe Рік тому

    الاسم : رنا رضا السيد بدر (٤١)
    الكلية : التربية
    الفرقة : الرابعة عربي عام
    السؤال الأول: ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    ج: الأدبية كانت محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية.
    السؤال الثاني: متي بدأت الدراسات الثقافية؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلي ما وراء النص (الأدبية)؟
    ج: بدأت الدراسات التقافية في بريطانيا علي يد ريموند وليامز وهوجرت وستورات وأخذت الطابع المؤسسي بعد تأسيس جامعة برمنجها عام ١٩٦٤م.
    وقد تجاوزت الدراسات الثقافية إلي ما وراء النص فإن الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجية (الأفكار والمعتقدات) كامنة وراء كل شئ.
    السؤال الثالث: ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت عن مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع وما نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافة مفهوم نخبوي ضيق يطلق علي ما تعرف بالثقافة العليا ويقتصر علي الفلاسفة والفن والأداب، ونتج عن هذه المراجعة رفض المفهوم النخبوي الضيق لمفهوم الثقافة والأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي للثقافة وأن الثقافة هي نمط حياة وتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع.
    السؤال الرابع: ما اهتمامات الدراسات التقافية؟ ومجالاتها؟ وأدواتها؟
    تؤمن الدراسات الثقافية بإن الايدلوجية كامنه وراء كل شئ، طورت مقاربات غاية في التنوع لدراسة الثقافية تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والايدلوجية ولا سيما العلاقة بين الثقافية والسلطة
    واتسعت مجالاتها لتشمل قضايا الثمانيات والتسعينات لتشمل دراسة العرق والهوية والسينما والتلفزيون ومرحلة الاستشراق وما بعد الاستعمار والتكنولوجيا وظهور فرع جديد من فروع الدراسات الثقافية تسمي النظرية التكنو ثقافية.
    وانفتحت ادوات الدراسات الثقافية وأخذت من الدراسات السابقه والموجودة في عصرها (الادبية، النقدية، علم اللغة الدراسات اللغوية، علم العلامات، الفلسفة، التاريخ) وهذا هدم الفواصل بين العلوم وأسس بما يعرف بتداخل الحقول البينية.
    السؤال الخامس: كيف كان انعكاسات الدراسات الثقافية في الدراسات الادبية:
    ١-إتساع المعتمد الرسمي من الأدب الانجليزي نصوص الطبقة العاملة.
    ٢-التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي ولم يعد مقصورا علي في صلب النص ولكن خرج إلي ما هو وراء النص.
    ٣-إن الادبية (الشعرية) لم تعد كونية ثابتة بل اجتماعية متغيرة.
    السؤال السادس: المعالم الرئيسية الثلاث للنقد الثقافي عند ليتش:
    ١-النقد الثقافي لم يعد يقتصر علي الأدب المعتمد.
    ٢-يعتمد علي نقد الثقافة وتحليل العوامل السياسية والايدلوجية وكل ما هو خارج النص.
    ٣-أخذ مناهج استاقها من طيارات لغوية كثيرة
    _ جدلية العلاقة بين الدراسات الادبية و الدراسات الثقافية ؟
    ١) حاجات الدراسات الثقافية الي منهج التحليل الادبي .
    ٢) إفادة الدراسات الادبية من ان التعامل مع المنهج الادبي بوصفه ظاهرة ثقافية .
    ٣) التحليل الادبي و التحليل الثقافي كلاهما يستفاد من الاخر .
    _ الدعوة الي تحليل ادبي ثقافي تستخلص من الدراسات الثقافية الأفكار و المبادئ ؟
    ١)الادبية تصنيف اجتماعي : لا يوجد ادبية واحدة ، فهي تختلف باختلاف المجتمعات و القيم و العادات و ليست كونية ثابته .
    ٢) الادب ظاهرة معقدة و متناصة : هو معقد لان كل مجتمع يعكس قيمه على نصوصه ، متناص اي يدل على وجود علاقة بين النص و النصوص الاخرى .
    ٣) تعدد مداخل التحليل و التغسير : لم تركز البلاغة في النص وحدها و لكنها مدخل من مداخله، و النص ليس احادي المدخل .
    ٤) توسيع حدود النظرية الادبية : الادب بكل انماطه و انواعه متحدد، و لكن توسع و ظهرله انماط اخرى .

  • @asmaahussein8692
    @asmaahussein8692 Рік тому

    أسماء حسين عبد الرحمن محمد
    الفرقة الرابعة
    انتظام
    كلية الآداب
    س ا: ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات النقدية؟ ج الادب هو المادة المفضلة للنقد الأدبي والأدبية هي محور الاهتمام للنقد الأدبي واللغة الأدبية لغة مغايرة للغة التقليدية فالأدبية والجماليات الشعرية تركز على ما داخل النص من المعاني والتشبيهات والاستعارات وكل ما هو جميل وعلى الأساليب المستخدمة. س ۲ متی بدأت الدراسات الثقافية وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص و ما وراء الأدبية ؟ ج بدأت الدراسات الثقافية في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية على يد ريموند وليامز وریتشارد هوجرت وغيره واخذت تتنامى حتى أصبحت بناءا مؤسسا حيث أنشأ مركز الدراسات الثقافية بجامعة برمنجهام وأخذت تنتشر في جميع أنحاء العالم هو يتجاوز ما وراء النص في بريطانيا من العوامل الأيديولوجية والسياسية والأفكار الدينية والاجتماعية والتاريخية ولم يعد ينشغل بفكرة الأدبية فهو ينظر إلى ما وراء النص
    ونرى مفهوم تيلر للثقافة : انها هي . كل مركب يعتمد على العادات التي يكتسبها الإنسان فالثقافة تشمل كل شيء وهي نمط حياة. س٣ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية؟ ج: أن المفهوم الشائع للثقافة كان يقتصر على الطبقة النخبوية من الفنانين والفلاسفة والأدباء فيرى ريموند أن هذا الفكر عنصري فهو ليس لهؤلاء فقط بل هي : تشمل كل شيء مثل طريقة التعاملات البشرية والعادات والتقاليد نمط حياة فوسع مفهوم الثقافة (الثقافة الشعبية وأنها لا تقتصر على الأدب ونتج عن هذه المراجعة 1- رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ذلك أن المفهوم الشائع التقليدي للثقافة يعني الفنون والآداب والفكر والفلسفة وهذا مفهوم عنصري وضيق لاستبعاده الطبقات الشعبية - الاخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع الذي يشمل كل الثقافات والافراد - التركيز على الأنماط فالثقافة هي
    يعد ينشغل بفكرة الأدبية فهو ينظر إلى ما وراء النص ونرى مفهوم تيلر للثقافة : انها هي . كل مركب يعتمد على العادات التي يكتسبها الإنسان فالثقافة تشمل كل شئ
    الذي يشمل كل الثقافات والافراد - التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة
    والمجتمع
    س ٤- ما اهتمامات الدراسات الثقافية وما أدواتها وما
    مجالاتها؟
    ج تهتم بالعوامل السياسية وخاصة العلاقة بين الثقافة والسلطة والعوامل الأيديولوجية والاجتماعية والتاريخية الكامنة وراء ما يصدر من أعمال أو سلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور لأعقدها ومجالات الدراسة الثقافية هي : دراسة العرق والهوية والسينما والتلفزيون والنوع وما بعد الاستعمار والاستشراق والعولمة والعلوم والتكنولوجيا والنظرية التكنوثقافية أما أدواتها فإخذت من كل العلوم مثل: الدراسات الأدبية والنقدية اللغويات السيميوطيقا - علم الاجتماع الانثروبولوجيا - الفلسفة التاريخ علم النفس - نظرية الفن العلوم السياسية فهي مصطلح تجميعي.
    س ه كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات
    الأدبية ؟
    ج ۱ - اتساع المعتمد الرسمي للأدب الانجليزي ليشمل الطبقات العاملة ويعرف بالأدب الشعبي ٢- التحليل الثقافي للأدب لم يعد مقتصرا في صلب النص و إنما خرج إلى ما هو خارج النص - الأدبية لم تعد كونية ثابتة و إنما متحركة فما هو جمالي في زمن معين لا يكون جميلا في زمن آخر ولأن المجتمع متغير فإن الأدبية متغيرة ويقول كريس أن في الدراسات الثقافية لم ينصب بها الاهتمام داخل النص فقط بل كل ما وراء النص من ناشر وقارئ ودار النشر والمنتج والموزع.

  • @nadaseif9213
    @nadaseif9213 Рік тому

    ندى سيف الدين ( انتساب)

  • @RanaAhmed-vf2ro
    @RanaAhmed-vf2ro Рік тому

    الاسم : رانا أحمد سيد محمود
    الشعبه : عربي عام
    الفرقه الرابعه
    رقم الكشف : ٣٢
    س _ ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟ ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ و هل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية)؟ ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ریموند ولیامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤. نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبي ، و كان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية
    تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء. س ٣_ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من
    مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع ؟ و ماذا نتج عن هذه
    المراجعة النقدية ؟
    ج لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية، فقامت بعمل مراجعة نقدية المفهوم الثقافة نفسها ، و قد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي :
    رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون و الفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة ، و هذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم نخبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، و إنما تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة) التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة
    الرسمية و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    س_ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما
    مجالاتها؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ( كامنة وراء كل شيء ، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر و البيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز
    ما يميزها هو الاهتمام بالعوامل السياسية والايدلوجية و التاريخية و الاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات ، السيميوطيقا علم
    الاجتماع ، العلوم السياسية، فهي "مصطلح تجميعي" مجالات الدراسات الثقافية اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ،
    الاستشراق ، العولمة ، العلوم و التكنولوجيا.
    سه كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ،
    فلم يعد محصورا في صلب النص. ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة .
    س _ ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتش ؟ ١- لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأدب المعتمد. ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية. ٣- يعتمك على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارت و دریدا

  • @karimaberrah4992
    @karimaberrah4992 7 місяців тому

    محاضرة قيمة ...ممكن نعرف اسم الناقد جزاكم الله خيرا ؟

  • @RehamMostafa-rv4ri
    @RehamMostafa-rv4ri Рік тому

    الاسم/ريهام مصطفى محمود ابراهيم
    الفرقة/الرابعه
    الشعبة /عربي عام
    ١)ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ماقبل الدراسات الثقافية؟
    ج.. الأدب هو المادة المفضلة للنقد الادبي ماقبل التحليل الثقافي والادبية بمعني من الذي يجعل الرسالة الادبية تكتسب صفة الادبية والنص مغاير للكلام العادي وانتقل الي الفن ونحن نعلم ان من تحدث عن هذا كان الشكلانين الروس وبعدهم البنيوين وقالوا انها لغةةمغايرةة ومخالفة ومن ضمن مخطط ياكبسون الوظائف الشعرية التي تتحقق عندما،يتم استهداف الحساب الخاص وليس وظيفة خارجية والمقاربة بينهم هي ان محور الاختيار ومحور التوسيع خصوصا مخطط ياكبسون فمثلما نقول جاء قلنا حضر او اتي فهي نفس المعني وايضا كلمة ابنة في ابنة النور غير المعني النهائي والادبية هو محور اهتمام النقد الادبي حتي في البلاغة
    ٢/متي بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص؟ وهل تجاوزت ماوراء النص؟ وهل هناك مراجعة نقدية ؟
    بدأت بعد الحرب العالمية الثانية علي يد وليامز من خلال عوامل اقتصادية واجتماعية وسياسية وابتعد عن الادبية فهي تعد حقلا معرفيا من خلال كارل شتارسل وبدأ ياخذ الطابع المؤسسي عام ١٩٦٤م قدمت مراجعة نقدية ان ذاك كان المفهوم يقصر علي الفنون والآداب والفلاسفة والمفكرين فهنا القصد الصفوة والفلاسفة فئة محدودة كان هناك اكثر من تعريف للثقافة منهم الذي قاله تيلر هي كل مركب يشتمل المعرفه والقانون والعرف لانه يركز علي العناصر اما ما هو جماهيري فهذا مستبعد تماما رأي انه يعطي الشرعية بأن نتجاهل الطبقات الشعبية من فنون وآداب بدا ريموند ويليام ان يقول ان الثقافة طريقة شاملة المادي وغير المادي اي انه يتفق مع المفهوم الانثرلوبولجي سواء رسمي غير رسمي مايصدر عن الحكمة الراقية هي ثقافة ومايصدر عن العشوائيات ثقافة أيضا(المشي .الملابس...) حيث انها بدأت في إيطاليا ببرمنجهام
    ٣)ما اهتمامات الدراسات الثقافية وما مجالاتها؟
    بدأت الثقافة في غاية التنوع فتتميز بشي واضح من المقاربات من خلال الاهتمام بالعوامل السياسية والدينية والانثر بولوجية خصوصا العلاقة بين الثقافة والسلطة حيث انها اتسعت مجالاتها خصوصا في التسعينات والثمانينات وتشمل العرق والهوية وايضا الفنون كالسينماا والمسرح والتليفزيون وظهور مايعرف بالنظرية التكنوثقافية واستعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها من خلال اللغويات المتعلقة بالنص مثلما قال سردار مصطلح نقدي
    ٤)كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية علي الدراسات الادبية؟
    حيث أن الدراسات الثقافية قامت علي اساس
    اتساع المعتمد الرسمي :علي الأدب الإنجليزي للتنوع في الطبقات العاملة
    التحليل الثقافي النقدي:الذي يشمل تجاوز النص الادبية وما فيها من أبعاد اجتماعية ونفسية
    لم تعد كونية ثابتة وإنما اجتماعية وذلك لأنها لم تعد مهتمة بالنصوص فقط وإنما اهتمت بالنشر والتوزيع والكتابة وجمهور القراء لأنها سمة جمالية جيدة

  • @reemehaab2804
    @reemehaab2804 Рік тому

    ريم إيهاب محمد (انتظام)

  • @AhmedShabana-fv3wd
    @AhmedShabana-fv3wd Рік тому

    احمد خالد محمود احمد( انتساب )

  • @fatma22-e6g
    @fatma22-e6g Рік тому

    الاسم:فاطمة أسامة عبدالهادي المشعل
    الفرقة :الرابعة لغة عربية (انتظام)
    ‎محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات اما س الثقافية ؟ ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية س ۲ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية ؟ ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند ولیامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤. نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب القصر الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء. س ۳ ماذا للحظات الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة
    ‎نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟ ج للحظات الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم تكبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية . و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع . تشمل كل شيء في الحياة فالثقافة نمط حياة س ٤ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟ اهتمامات الدراسات الثقافية الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة
    ‎الهمبرغر والبيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو اللهتمام بالعوامل السياسية والايدلوجية والتاريخية و الاجتماعية . أدوات الدراسات الثقافية استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية اللغويات السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية، فهي مصطلح تجميعي" مجالات الدراسات الثقافية اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق . العولمة العلوم و التكنولوجيا س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟ 1 اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري ٢ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وأيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص
    ‎س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟ 1 اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص. الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة شرح ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتشر ؟ 1 - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد. ۲ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية. يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دریدا

  • @ayman_elalfy
    @ayman_elalfy Рік тому

    ايمن علاء طه طه
    الفرقه الرابعه (انتظام )

  • @gamilarefat1380
    @gamilarefat1380 Рік тому

    الطالبة : آلاء رفعت جابر أحمد (١٠)
    كلية : تربية ( عربي عام)
    س١ _ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    ج: الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س٢_متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ و هل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص (الأدبية)؟
    ج: بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤.
    نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبي ، و كان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س٣_ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع ؟ و ماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟
    ج: لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، و قد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي :
    -رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب و الفنون و الفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة ، و هذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية ؛ لانه مفهوم نخبوية ضيق
    -الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، و إنما تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة)
    -التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية ،و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    س٤_ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    -اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا (الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء ، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور و أخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر و البيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو الاهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية و التاريخية و الاجتماعية .
    -أدوات الدراسات الثقافية:
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية و النقدية ، اللغويات ، السيميوطيقا ،علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    -مجالات الدراسات الثقافية:
    اتسعت مجالات و قضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما و التلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق ، العولمة ، العلوم و التكنولوجيا.
    س٥_كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ١_اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة و كل ما هو شعبي أو جماهيري
    ٢_التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في صلب النص.
    ٣-الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة .
    س٦_ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتش ؟
    ١-لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأدب المعتمد.
    ٢-يركز على نقد الثقافة و تحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣-يعتمك على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارت و دريدا.

  • @mayarkhalid9836
    @mayarkhalid9836 Рік тому

    الاسم ميار خالد ابراهيم
    رابعة عربي عام
    س١ ما هو محور اهتمام النقد الادبى فى مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    الادبية أى ما يجعل الرساله الادبية تكسب صفة الادبية وهو ما بدأ مع مدرسة الشكلانيون الروسى
    وأن فى مخطط ياكبسون وظائف اللغة الستة من ضمن هذه الوظائف الوظيفة الشعرية وتتحقق حينما تتم استهداف الرسالة لحسابها الخاص ليس لغاية خارجية
    س٢ متى بدأت الدراسات الثقافة ؟ وهل تجاوزت صلب النص ؟
    بدأت فى معاهد التعليم فى مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانيه ويدأت على يد علماء مثل ويليامز
    نعم تجاوزت النص الى ما وراء النص مثل العوامل السياسية والاجتماعية والثقافية والايدولوجية
    س٣ ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراحل نقدية لمفهوم الثقافة الشائع ؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية
    كان المفهوم الشائع للثقافة تقتصر على طبقة الصفوة والنخبة فبدأ ويليامز بأخذ مفهوم أوسع وهو أن الثقافة تشمل كل شيء في الحياة وهذا المفهوم يتفق مع المفهوم الانثربيولوجى وهو ( الثقافة نمط حياة)
    س٤ اهتمامات الدراسات الثقافية ومجالاتها وادواتها ؟
    تتميز بالاهتمام بالعوامل السياسية والتاريخية والاجتماعيه خاصة العلاقة بين الثقافة و السلطة
    مجالاتها ١- تشمل دراسه النوع والعرق والهوية
    ٢- دراسة السينما والتلفاز
    ٣- دراسة التكنولوجيا وعلاقتها بالثقافة
    ٤- تدرس العلوم والابحاث المعملية التى تيدو انها بعيدة عن العوامل السياسية فهى مرتبطة بالسياسة
    س٥ كيف كان انعكاس للدراسات الثقافية فى الدراسات الأدبية ؟
    يمكن ان نلخص هذا الانعكاس فى ثلاث نقاط :
    ١- اتساع المعتمد الرسمى من الادب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبى
    ٢- التحليل الثقافى للادب تجاوز النص الادب. ولم يعد مقصور على صلب النص
    ٣- ان الادبية لم تعد كونية ثابتة بل اجتماعية متحركه

  • @esraamohamed2519
    @esraamohamed2519 Рік тому

    إسراء محمد فتحي "انتظام"
    كلية الآداب - الفرقة الرابعة -
    قسم اللغة العربية
    الإجابات
    ١/ ما هو محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    "الأدبية" هي محور اهتمام النقد الأدبي . وبدأ ذلك مع مدرسة الشكلانيين الروس حيث بحثوا في ما الذي يمنح الرسالة الفنية صفة الفنية؟ أو ما الذي يمنح الرسالة الأدبية صفة الأدبية؟ وقد قدموا جهدا كبيرا وتوصلوا إلي أن اللغة الأدبية هي لغة مغايرة " مخالفة" للغة النمطية التقليدية. وفي مخطط ياكيسون لوظائف اللغة من ضمن هذا الوظائف في اللغة الوظيفة الشعرية تتحقق حين يتم استهداف الرسالة "النص" لحسابها الخاص ليس لغاية خارجية.
    ومن ناحية المنهجية التي يمكن بها ضبط وتحديد الوظيفة الشعرية هو محور الاختيار
    عند ياكيسون
    "المحور الرأسي"وهو محور الإختيار من بين البدائل مثل قول "جاء" هناك مرادفات يمكن أن تحل محلها مثل" حضر و أتي"
    ثم التوزيع بعد ان يختار الاديب مفرداته من بين بدائل متعددة يركز هذه المفردات علي نحو مخصوص مثل
    يا ابنة النور إني أنا وحدي من رأي فيكِ روعة المعبود
    اختيار كلمة ابنة، النور
    اضافة ابنة للنور تركيب مغاير للنمط التقليدي وهو الذي خلق الصورة الفنية والتي جعلت محبوبته تنتمي إلي عالم أخر "عالم ملائكي" غير عالم البشر.
    ٢/ متي بدأت الدراسات الثقافية؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث (الأدبية) إلي ما وراء النص وما وراء (الأدبية)؟
    بدأت الدراسات الثقافية بمعاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية علي يد علماء مثل ويليمز وهوجر وغيرهما. وقد تجاوز هذا الاتجاه إلي ما وراء النص " العوامل السياسية والأيدلوجية والأفكار الدينية والعوامل الاجتماعية التاريخية كل ما هو خارج النص"
    افتتحوا حقلا معرفيا جديدا عرف بإسم "الدراسات الثقافية" في بريطانيا وبدأ هذا الاتجاه ينمو ويأخذ الطابع المؤسسي حين تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام 1964.
    ٣/ ماذا لاحظت الداسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية؟
    كان المفهوم الشائع للثقافة هو أنها تقتصر علي طبقة الفنون والآداب والفلاسفةوالمفكرين وما إلي ذلك
    أي ان الثقافة مقصورة علي طبقة بعينها " طبقة النخبة او الصفوة"
    وكان هناك أكثر من تعريف لمفهوم " الثقافة" من أقدم هذه التعريفات وأكثرها شيوعا التعريف الشائع ل "تيلر" في أواخر القرن التاسع عشر " الثقافة هي كل مركب يشتمل علي المعرفة والمعتقدات والفنون والأخلاق والقانون والعرف وغير ذلك من العادات التي يكتسبها الإنسان بوصفه عضوا بالمجتمع".
    يركز هذا التعريف علي العناصر المعنوية "طبقة الفنون والآداب" وما هو رسمي.
    بدأ" ويليمز" يأخذ بمفهوم أوسع للثقافة غير ذلك المفهوم الضيق وهو أن" الثقافة طريقة شامله تشمل كل شئ في الحياة المادي وغير المادي تشمل ما هو عقلي وما هو روحاني. وهذا المفهوم يتفق مع المفهوم الانثربيولجي للثقافة وهو مفهوم بالغ الايجاز اللفظي لكنه واسع الدلالة وهو يعني "الثقافة نمط حياة ".
    ٤/ ما اهتمامات الدراسات الثقافية؟ وما مجالاتها؟ وما أدواتها؟
    الإهتمام بالعوامل السياسيه والأيدلوجية والإجتماعية والتاريخية خصوصا العلاقة فيما بين الثقافة والسلطة وأثر السلطة بالثقافة.
    بمختلف اشكال السلطة سواء (سياسية - تعليمية - دينية)
    مجالاتها :
    تشمل قضايا كثيرة :
    -- دراسة النوع : أي العرق" يعني علاقة العرق بالثقافة"
    والتي تمكن هوية هذا العرق
    -- دراسة السينما والتليفزيون " ثقافة جماهيرية ذات تأثير عريق في المجتمع. مثل البرامج
    -- مرحلة ما بعد الاستعمار والاستشراق" هل كانت دراسة محايدة أم لا " مثل الدكتور إدوارد سعيد.
    -- دراسة التكنولوجيا والعلاقة بينها وبين الثقافة وأثرها في الثقافة. حتى بدأ فرع جديد قائم بذاته" النظرية التكنوثقافية".
    -- تدرس ما وراء ذلك ( العلوم والفيزياء) مثل البحث النووي.
    أي ان الدراسات الثقافيه تتسع وتدرس كل شئ.
    أدواتها :
    أخذت من كل العلوم السابقة والموجودة في عصرنا.
    فهي مصطلح تجميعي يأخذ من كل ما ينفعه.
    ٥/ كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    يمكن تلخيص هذا الانعكاس في ثلاث نقاط أساسية :
    ١- اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة التي لم تُدرك في الأدب "أصبحت في كل ما هو جماهيري" وهو ما يعرف ب "الأدب الشعبي".
    ٢/ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي "خرج إلي ما هو خارج النص".
    ٣/ الأدبية أو الشعرية لم تعد كونية ثابتة بل إجتماعية متحركة.

  • @mobahaadev9302
    @mobahaadev9302 Рік тому

    سلام عليكُم ورحمَةِ اللَّه وبركاته
    مُحمد بهاءِ الدين داود حامد
    شعبة: انتظام
    كلية: آداب - قسم اللُّغة العربية

  • @ayaabdalnasser837
    @ayaabdalnasser837 Рік тому

    آيه عبد الناصر حسين سليم محمد الفرقه الرابعه كليه الاداب قسم اللغة العربية انتظام

  • @منهاحمد-ر4ج
    @منهاحمد-ر4ج Рік тому

    الأسم: منة الله احمد اسماعيل محمد
    الفرقه: الرابعه انتظام
    القسم: اللغه العربيه
    الكلية: الآداب
    س1-ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الادبيه؟
    الأدب هو المادة المفضلة للنقد الادبي
    والادبيه هي محور الاهتمام للنقد الادبي
    واللغة الادبيه هي لغه مخالفه للغه التقليديه فالأدبيه والجماليات تركز على ماداخل النص من المعانى والتشبيهات
    س2- متى بدأت الدراسات الثقافيه؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الادبيه الى ماوراء النص (الادبيه)؟
    س_ الدراسة الثقافيه بدأت في معاهد تعليم الكبار في مرحلة مابعد الحرب العالميه الثانيه على يد علماء مثل( ريموند وليامز وهوجرت)
    ومن ثم افتتحوا حقلا جديدا عُرف بالدراسات الثقافيه.. وأخذ هذا الأتجاة ينمو شيئاً فشيئاً وأخذ الطابع المؤسسي حين تم انشاء مركز الدراسات الثقافيه ببرمنجهام
    _ بدأ يتجاوز ماوراء النص العوامل الايدلوجيه والأفكار الدينيه ولم يعد ينشغل بفكرة الادبيه فهو ينظر الى ماوراء النص
    س3- ماذا لاحظت الدراسات الثقافيه وفيما قدمت من مراجعة نقديه لمفهوم الثقافه الشائع؟ وماذا نتج عن هذة المراجعه النقديه؟
    ج_ ان المفهوم الشائع للثقافه هو ان الثقافه تقتصر على طبقة الفنون والآداب والفلاسفه والمفكرين وبالتالى مقصورة على طبقه معينه
    والتعريف الشائع لتيلر ( الثقافه هي كل مركب يشتمل على المعرفه والمعتقدات والفنون والأخلاق والعرف وغير ذلك من الأمكانات والاعدادات
    _ والذي نتج عن هذة المراجعة النقدية...
    1- رفض المفهوم النخبوى الضيق
    2- الأخذ بمفهوم الانثربولوجى الواسع " الثقافة نمط حياة"
    3- التركيز على الأنماط التى تجاهلتها الثقافه الرسميه لتحليل العلاقه بين الثقافه والمجتمع
    س4- ما اهتمامات الدراسات الثقافيه؟ ومجالاتها؟ وأدواتها؟
    ج_ تميزت الدراسات الثقافيه باهتمامها بالعوامل السياسيه والايدلوجيه والاجتماعيه والتاريخيه، لاسيما العلاقه بين الثقافه والسلطه
    .. مجالاتها: اتسعت مجالاتها خصوصا في الثمانينات والتسعينات لتشمل دراسة العرق والهويه والسينما والتلفزيون وما بعد الاستعمار: ونوع الاستشراق والعولمه والتكنولوجيا.. وظهور مايعرف ب ( النظريه التكنوثقافيه)
    ... ادواتها.. استعارت جميع ادواتها من جميع العلوم: الدراسات الادبيه والنقديه واللغويات والسيميوطيقا وعلم الاجتماع وعلم النفس ونظرية الفن والعلوم السياسيه فهى كما يقول سارادار "مصطلح تجميعي"
    س5- كيف كان انعكاس الدراسات الثقافيه في الدراسات الادبيه؟
    ج- 1- اتساع المعتمد الرسمي من الادب الانجليزى ليشمل نصوص الطبقات العامله والسود وكل ماهو شعبي
    2- التحليل الثقافي للادب: تجاوز النص والادبيه الى ماوراءهما من ابعاد ثقافيه وعوامل اجتماعيه ايدلوجيه
    3- لم تعد الادبيه كونيه ثابته بل اجتماعيه متحركه
    ... المعالم الرئيسيه الثلاثه للنقد الثقافي عند ليتش
    1- لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على االادب المعتمد
    2- يعتمد على نقد الثقافه وتحليل النشاط المؤسسي بالاضافه الى اعتمادة المناهج النقديه التقليدية
    3- يعتمد على مناهج مستقاه من اتجاهات ما بعد البنيويه كما تتمثل في اعمال باحثين مثل: بارت، ودريدا، وفوكو

  • @mayarkhalid9836
    @mayarkhalid9836 Рік тому

    حبيبة أحمد سيد
    الفرقه الرابعه
    كليه التربية
    س١ ما هو محور اهتمام النقد الادبي فى مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    الادبية اى ما يجعل الرسالة الادبيه تكتسب صفة الادبية وهو ما بدأ مع مدرسة الشكلانيون الروس
    س٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص
    بدأت بعد الحرب العالمية الثانية ونعم تجاوزت صلب النص الى ما وراء النص العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية وهم بذلك افتتحوا حقل معرفى جديد وهو الدراسات الثقافية واخذ ينمو ويأخذ شكل الطابع المؤسسى عندما تم انشاء مركز الدراسات الثقافية عام ١٩٦٤
    س٣ ماذا لاحظت الدراسات الثقافيه فيما قدمت من مراجعة نقديه لمفهوم الثقافة الشائع ؟ وماذا نتح غن هذة المراجعة النقدية
    كان المفهوم الشائع يقتصر على طبقة الصفوة والنخبة وبدأويليامز ياخذ مفهوم اخر للثقافة وهو الثقافة طريقة تشمل كل شيء فى الحياة المادى وغير المادى
    س٤ اهتمامات الدراسات الثقافية ومحالاتها وادواتها ؟
    اهتمت بالعلاقة بين الثقافة والسلطة ومجالاتها ١- تشمل دراسة النوع وتدرس العلاقة بين العرق والثقافة التى تمثل هوية هذا العرق
    ٢- تدرس السينما فهى ثقافة جماهرية والاكثر تأثير على ثقافة الناس
    ٣ - تدرس العلوم
    ٤- تدرس التكنولوجيا وعلاقتها بالثقافة
    س٥ انعكاسات الدراسات الثقافيةفى الدراسات الأدبية ؟
    ١- اتسلع المعتمد الرسمى من الادب الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة
    ٢- التحليل الثقافي للادب تجاوز النص الادبى
    ٣ الادبية الشعرية لم تعد كونية ثابته بل اجتماعية متحركه

  • @أيةمجديعبدالسلام

    الأسم:آية مجدي عبدالسلام علي حميدة
    الكلية:تربية
    القسم:عربي عام
    رقم الكشف21
    السؤال الأول: ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    ج: الأدبية كانت محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية.
    السؤال الثاني: متي بدأت الدراسات الثقافية؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلي ما وراء النص (الأدبية)؟
    ج: بدأت الدراسات التقافية في بريطانيا علي يد ريموند وليامز وهوجرت وستورات وأخذت الطابع المؤسسي بعد تأسيس جامعة برمنجها عام 1964.
    وقد تجاوزت الدراسات الثقافية إلي ما وراء النص فإن الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجية (الأفكار والمعتقدات) كامنة وراء كل شئ.
    السؤال الثالث: ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت عن مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع وما نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافة مفهوم نخبوي ضيق يطلق علي ما تعرف بالثقافة العليا ويقتصر علي الفلاسفة والفن والأداب، ونتج عن هذه المراجعة رفض المفهوم النخبوي الضيق لمفهوم الثقافة والأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي للثقافة وأن الثقافة هي نمط حياة وتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع.
    السؤال الرابع: ما اهتمامات الدراسات التقافية؟ ومجالاتها؟ وأدواتها؟
    تؤمن الدراسات الثقافية بإن الايدلوجية كامنه وراء كل شئ، طورت مقاربات غاية في التنوع لدراسة الثقافية تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والايدلوجية ولا سيما العلاقة بين الثقافية والسلطة
    واتسعت مجالاتها لتشمل قضايا الثمانيات والتسعينات لتشمل دراسة العرق والهوية والسينما والتلفزيون ومرحلة الاستشراق وما بعد الاستعمار والتكنولوجيا وظهور فرع جديد من فروع الدراسات الثقافية تسمي النظرية التكنو ثقافية.
    وانفتحت ادوات الدراسات الثقافية وأخذت من الدراسات السابقه والموجودة في عصرها (الادبية، النقدية، علم اللغة الدراسات اللغوية، علم العلامات، الفلسفة، التاريخ) وهذا هدم الفواصل بين العلوم وأسس بما يعرف بتداخل الحقول البينية.
    السؤال الخامس: كيف كان انعكاسات الدراسات الثقافية في الدراسات الادبية:
    1-إتساع المعتمد الرسمي من الأدب الانجليزي نصوص الطبقة العاملة.
    2-التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي ولم يعد مقصورا علي في صلب النص ولكن خرج إلي ما هو وراء النص.
    3-إن الادبية (الشعرية) لم تعد كونية ثابتة بل اجتماعية متغيرة.
    السؤال السادس: المعالم الرئيسية الثلاث للنقد الثقافي عند ليتش:
    1-النقد الثقافي لم يعد يقتصر علي الأدب المعتمد.
    2-يعتمد علي نقد الثقافة وتحليل العوامل السياسية والايدلوجية وكل ما هو خارج النص.
    3-أخذ مناهج استاقها من طيارات لغوية كثيرة
    _ جدلية العلاقة بين الدراسات الادبية و الدراسات الثقافية ؟
    ١) حاجات الدراسات الثقافية الي منهج التحليل الادبي .
    ٢) إفادة الدراسات الادبية من ان التعامل مع المنهج الادبي بوصفه ظاهرة ثقافية .
    ٣) التحليل الادبي و التحليل الثقافي كلاهما يستفاد من الاخر .
    _ الدعوة الي تحليل ادبي ثقافي تستخلص من الدراسات الثقافية الأفكار و المبادئ ؟
    ١)الادبية تصنيف اجتماعي : لا يوجد ادبية واحدة ، فهي تختلف باختلاف المجتمعات و القيم و العادات و ليست كونية ثابته .
    ٢) الادب ظاهرة معقدة و متناصة : هو معقد لان كل مجتمع يعكس قيمه على نصوصه ، متناص اي يدل على وجود علاقة بين النص و النصوص الاخرى .
    ٣) تعدد مداخل التحليل و التفسير : لم تركز البلاغة في النص وحدها و لكنها مدخل من مداخله، و النص ليس احادي المدخل .
    ٤) توسيع حدود النظرية الادبية : الادب بكل انماطه و انواعه متحدد، و لكن توسع و ظهرله انماط اخرى .

  • @FarahMuhammed-sj5ff
    @FarahMuhammed-sj5ff Рік тому

    فرح محمد السيد عثمان ( انتساب)

  • @shimaanasser7386
    @shimaanasser7386 Рік тому

    الاسم: شيماء ناصر شوقي
    الفرقة: الرابعة انتظام
    الكلية والقسم: آداب لغة عربية
    إجابات التكليف:
    س١: ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات النقدية؟
    ج: الادب هو المادة المفضلة للنقد الأدبي والأدبية هي محور الاهتمام للنقد الأدبي واللغة الأدبية لغة مغايرة للغة التقليدية فالأدبية والجماليات الشعرية تركز على ما داخل النص من المعاني والتشبيهات والاستعارات وكل ما هو جميل وعلى الأساليب المستخدمة.
    س٢: متى بدأت الدراسات الثقافية وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص و ما وراء الأدبية؟
    ج: بدأت الدراسات الثقافية في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية على يد ريموند وليامز وريتشارد هوجرت وغيره واخذت تتنامى حتى أصبحت بناءا مؤسسا حيث أنشأ مركز الدراسات الثقافية بجامعة برمنجهام وأخذت تنتشر في جميع أنحاء العالم هو يتجاوز ما وراء النص في بريطانيا من العوامل الأيديولوجية والسياسية والأفكار الدينية والاجتماعية والتاريخية ولم يعد ينشغل بفكرة الأدبية فهو ينظر إلى ما وراء النص ونرى مفهوم تيلر للثقافة : أنها هي كل مركب يعتمد على العادات التي يكتسبها الإنسان فالثقافة تشمل كل شيء وهي نمط حياة.
    س٣- ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية؟
    ج: أن المفهوم الشائع للثقافة كان يقتصر على الطبقة النخبوية من الفنانين والفلاسفة والأدباء فيرى ريموند أن هذا الفكر عنصري فهو ليس لهؤلاء فقط بل هي تشمل كل شيء مثل طريقة التعاملات البشرية والعادات والتقاليد فالثقافة هي نمط حياة فوسع مفهوم الثقافة (الثقافة الشعبية) وأنها لا تقتصر على الأدب ونتج عن هذه المراجعة:١- رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ذلك أن المفهوم الشائع التقليدي للثقافة يعني الفنون والآداب والفكر والفلسفة وهذا مفهوم عنصري وضيق لاستبعاده الطبقات الشعبية ٢-الاخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع الذي يشمل كل الثقافات والافراد ٣-التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    س٤- ما اهتمامات الدراسات الثقافية وما أدواتها وما مجالاتها؟
    ج: تهتم بالعوامل السياسية وخاصة العلاقة بين الثقافة والسلطة والعوامل الأيديولوجية والاجتماعية والتاريخية الكامنة وراء ما يصدر من أعمال أو سلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور لأعقدها ومجالات الدراسة الثقافية هي: دراسة العرق والهوية والسينما والتلفزيون والنوع وما بعد الاستعمار والاستشراق والعولمة والعلوم والتكنولوجيا والنظرية التكنوثقافية أما أدواتها فإخذت من كل العلوم مثل: الدراسات الأدبية والنقدية- اللغويات- السيميوطيقا- علم الاجتماع- الانثروبولوجيا- الفلسفة- التاريخ- علم النفس- نظرية الفن- العلوم السياسية فهي مصطلح تجميعي.
    س٥: كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ج: ١-اتساع المعتمد الرسمي للأدب الانجليزي ليشمل الطبقات العاملة ويعرف بالأدب الشعبي
    ٢-التحليل الثقافي للأدب لم يعد مقتصرا في صلب النص و إنما خرج إلى ما هو خارج النص
    ٣-الأدبية لم تعد كونية ثابتة و إنما متحركة فما هو جمالي في زمن معين لا يكون جميلا في زمن آخر ولأن المجتمع متغير فإن الأدبية متغيرة ويقول كريس أن في الدراسات الثقافية لم ينصب بها الاهتمام داخل النص فقط بل كل ما وراء النص من ناشر وقارئ ودار النشر والمنتج والموزع.

  • @yousifnabil242
    @yousifnabil242 Рік тому

    الاسم: يوسف نبيل محمود
    الفرقة : الرابعة عربي عام
    رقم الكشف: ١٠٠
    س١ /ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    ج / الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية.
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية؟
    ج / بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام ١٩٦٤.
    نعم، تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س ۳ ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟
    ج / لاحظت الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نتج عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم ضيق
    الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية .و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة).
    س ٤ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    ج / اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور و أخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر و البيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو الاهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية و التاريخية والاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات، السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    مجالات الدراسات الثقافية
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق العولمة، العلوم و التكنولوجيا.
    س ٥ كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ج /
    ١_ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري.
    ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص.
    ٣_الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة .
    س ٦ اشرح_ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتش ؟
    ١ - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد.
    ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣ - يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دريدا.

  • @kholoudmamdouh4332
    @kholoudmamdouh4332 Рік тому

    الإسم: خلود ممدوح عبدالمنعم
    الفرقة: الرابعه _انتظام
    قسم : اللغة العربية
    كليه : الآداب
    س ا: ما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات النقدية؟
    ج الادب هو المادة المفضلة للنقد الأدبي والأدبية هي محور الاهتمام للنقد الأدبي واللغة الأدبية لغة مغايرة للغة التقليدية فالأدبية والجماليات الشعرية تركز على ما داخل النص من المعاني والتشبيهات والاستعارات وكل ما هو جميل وعلى الأساليب المستخدمة.
    س :متى بدأت الدراسات الثقافية وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص و ما وراء الأدبية؟
    ج بدأت الدراسات الثقافية في معاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية على يد ريموند ولیامز و ريتشارد هوجرت وغيره واخذت تتنامى حتى أصبحت بناءا مؤسسا حيث أنشأ مركز الدراسات الثقافية بجامعة برمنجهام واخذت تنتشر في جميع أنحاء العالم هو يتجاوز ما وراء النص في بريطانيا من العوامل الأيديولوجية والسياسية والافكار الدينية والاجتماعية والتاريخية ولم يعد ينشغل بفكرة الأدبية فهو ينظر إلى ما وراء النص ونرى مفهوم تيلر للثقافة: أنها هي كل مركب يعتمد على العادات التي يكتسبها الإنسان فالثقافة تشمل كل شيء وهي نمط حياة.
    س٣ - ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية؟
    ج أن المفهوم الشائع للثقافة كان يقتصر على الطبقة النخبوية من الفنانين والفلاسفة والادباء فيرى ريموند أن هذا الفكر عنصري فهو ليس لهؤلاء فقط بل هي تشمل كل شيء مثل طريقة التعاملات البشرية والعادات والتقاليد فالثقافة هي نمط حياة فوسع مفهوم الثقافة (الثقافة الشعبية وأنها لا تقتصر على الأدب ونتج عن هذه المراجعة ١- رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ذلك أن المفهوم الشائع التقليدي للثقافة يعني الفنون والآداب والفكر والفلسفة وهذا مفهوم عنصري وضيق لاستبعاده الطبقات الشعبية ٢- الاخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع الذي يشمل كل الثقافات والافراد ٣- التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع
    س٤ ما اهتمامات الدراسات الثقافية وما أدواتها وما مجالاتها؟
    ج تهتم بالعوامل السياسية وخاصة العلاقة بين الثقافة والسلطة والعوامل الايديولوجية والاجتماعية والتاريخية الكامنة وراء ما يصدر من أعمال أو سلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شيء من أبسط الأمور لاعقدها ومجالات الدراسة الثقافية هي: دراسة العرق والهوية والسينما والتلفزيون والنوع وما بعد الاستعمار والاستشراق والعولمة والعلوم والتكنولوجيا والنظرية التكنوثقافية ما أدواتها فإخذت من كل العلوم مثل: الدراسات الأدبية والنقدية اللغويات السيميوطيقا- علم الاجتماع الانثروبولوجيا الفلسفة - التاريخ علم النفس - نظرية الفن العلوم السياسية فهي مصطلح تجميعي.
    س ه: كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ج: ۱- اتساع المعتمد الرسمي للأدب الانجليزي ليشمل الطبقات العاملة ويعرف بالأدب الشعبي
    ٢- التحليل الثقافي الأدب لم يعد مقتصرا في صلب النص و إنما خرج إلى ما هو خارج النص
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة و إنما متحركة فما هو جمالي في زمن معين لا يكون جميلا في زمن آخر ولان المجتمع متغير فإن الأدبية متغيرة ويقول كريس أن في الدراسات الثقافية لم ينصب بها الاهتمام داخل النص فقط بل كل ما وراء النص من ناشر وقارئ ودار النشر والمنتج والموزع.

  • @karimamohammed9142
    @karimamohammed9142 Рік тому

    كريمه محمد بساط عيد ( انتظام)

  • @WedadNofal-m7w
    @WedadNofal-m7w Рік тому

    الصوت واضح جدا دكتور

  • @WedadNofal-m7w
    @WedadNofal-m7w Рік тому

    السلام عليكم

  • @loaaahmed1127
    @loaaahmed1127 Рік тому

    لؤه أحمد حافظ (انتظام)

  • @yomna.w2007
    @yomna.w2007 Рік тому

    إجابات الطالبة/ يمنى وليد أحمد.
    كلية /التربية.
    شعبة:عربي عام. الفرقة :الرابعة.
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحل:
    1-ما هو محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية؟
    (الأدبية) :أي ما يجعل الرسالة الأدبية تكتسب صفة الأدبية. فهي غايتها بذاتها - على خلاف اللغة النفعية -.
    بدأ ذلك مع مدرسة الشكلانيين الروس حيث بحثوا ما الذي يمنح الرسالة الفنية صفة الفنية؟ أو ما الذي يمنح الرسالة الأدبية صفة الأدبية؟
    توصَّلوا إلى أنّ اللغة الأدبية لغة مغايرة،
    - مخطط (ياكبسون) "الوظيفة الشعرية" حين تم استهداف الرسالة لحسابها الخاص وليس لغاية خارجية.
    تحديد الوظيفة الشعرية مثلًا نجده في اختيارات الكاتب {المحور الرأسي} - عند الشكلانيين الروس، وهو يعني الاختيارات من بين البدائل، مثال:كلمة جاء فهي من ضمن أُخريات مثل (حَضَرَ - قَدِمَ - أتى)، وثم {المحور الأفقي} :-التوزيع :وهو يعني أن الأديب بعد اختياره للمفردات من بين بدائل يركب هذه المفردات بطريقة جمالية معينة، مثال :-كلمة (ابنة) من المعروف استخدامها كابنة فلان أو غيره، ولكن إن قلنا (ابنة النور) أو (يا ابنة اليم) في قول - يا ابنة النور إني أنا وحدي من رأى فيكي روعة المعبود
    ، وقول أحمد شوقي : يا ابنة اليم ما أبوك بخيل ما له مولع بمنع وحبس.
    فهنا قد خرجت اللفظة النفعية العادية عن استخدامها التقليدي لغاية جمالية أي تحولت إلى جمالية فنية أدبية بلاغية.
    2-متى بدأت الدراسات الثقافية؟ وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص؟
    بدأت بمعاهد تعليم الكبار في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية.
    بدأت على يد علماء مثل ويليمز و هوجر وغيرهما.
    -ونعم تجاوزت مبحث الأدبية :
    هذا الاتجاه يتجاوز النص إلى ما وراء النص (عوامل سياسية و أيدلوچية و اجتماعية و تاريخية) ولم يعد مشغول بفكرة الأدبية.
    وبذلك افتتحوا حقلًا معرفيًا جديدًا( Cultural studies الدراسات الثقافية) في بريطانيا و بدأ ينمو و يأخذ شكلًا مؤسسيًا في جامعة Birmingham عندما تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية 1964.
    3-ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية؟
    كان المفهوم الشائع للثقافة هو أنّ الثقافة تقتصر على طبقة (الفنون والآداب و الفلاسفة..) أي طبقة الصفوة والنخبة.
    وكان هناك أكثر من تعريف المفهوم الثقافة مثل تعريف( تيلر) - أواخر القرن 19- قال :"الثقافة هي كل مركب يشتمل على المعرفة المعتقدات والفنون والأخلاق والقانون و العرف وغير ذلك من عادات يكتسبها الإنسان بوصفه عضوًا بالمجتمع".
    حيث ركز تعريف( تيلر) على الصفوة high culture أصحاب الثقافة المرتفعة وهمّش كل ما هو شعبي بسيط، فرأى ويليمز بمراجعته النقدية المفهوم الثقافة:" أن هذا المفهوم يعطي الشرعية بأن نتجاهل ما تنتجه الطبقات الشعبية ".
    نتج عن ذلك أنه بدأ ويليمز يأخذ بمفهوم أوسع للثقافة وهو أنّ :" الثقافة طريقة شاملة تشمل كل شيء في الحياة حسي و معنوي، مادي و روحاني".
    وهذا المفهوم يتفق مع مفهوم الأنثربيولچي - بالغ الإيجاز - وهو أنّ :الثقافة نمط حياة.
    ٤-ما اهتمامات الدراسات الثقافية؟ وما مجالاتها؟ وما أدواتها؟
    تتميز بالاهتمام بالعوامل السياسية والأيدلوچية والاجتماعية والتاريخية، خاصة العلاقة بين الثقافة والسلطة(أثر السلطة على الثقافة) - أيًا ما كانت هذه السلطة ( سياسية - دينية - تعليمية).
    -مجالاتها:أ- (دراسة النوع Gender) أي العرق يعني علاقة العرق بالثقافة.
    ب- (دراسة السينما Cinema) التلفاز، فهي ثقافة جماهيرية والأكثر تأثيرًا على ثقافة الناس.
    ج-(دراسة مرحلة ما بعد الاستعمار و آراء المستشرقين)فهل كانت دراسة محايدة أم حيازية عنصرية تبرر الاستعمار.
    د-(دراسة التكنولوجيا) وعلاقتها بالثقافة، فظهر فرع جديد قائم بهذا الأمر وهو (النظرية التكنوثقافية).
    ه- وتدرس (العلوم. كالمعملية - التي قد تبدو في ظاهرها بعيدة عن السياسة - والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسياسات بالدولة والسلطة مثل الأبحاث النوويّة.
    وغيره في تدرس كل شيء؛ فالثقافة نمط حياة.
    وأدواتها هي من كل العلوم فهي مصطلح تجميعي يأخذ من كل ما ينفعه : - أدبية ونقدية - لغوية سيميوتيقية (علامات) - علم الاجتماع - فلسفة - تاريخ...... .
    ٥- كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ١-اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي، ليشمل كل ما هو شعبي جماهيري.
    ٢-التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي، خرج إلى ما هو خارج النص.
    ٣- أنّ الأدبية أو العربية لم تعُد كونية ثابتة بل اجتماعية متحركة؛ لأن ما هو جمالي بمرحلة زمنية معينة ليس بالضرورة أن يكون جميل بمرحلة أُخرى.
    في ذلك قال( كريس) :"أن الدراسات الثقافية لم ينصب بها الاهتمام على النصوص فقطةبل لكا وراء النص :وهو
    أ- عملية الكتابة.
    ب-النشر.
    ج-التوزيع.
    د-جمهور القُرّاء.
    وكذلك نشأ فرع جديد وهو النقد الثقافي عند ليتش... .
    والحمدلله أسأل الله أن يوفقنا برزقه ويكرمنا بكرمه ويرحمنا برحمته ويتولانا فيمن تولى بجبره .

  • @saranaser2583
    @saranaser2583 Рік тому

    سارة ناصر عشري عربي عام (٤٦)
    س اما محور اهتمام النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات
    الثقافية ؟
    ج الأدبية هي محور دراسة النقد الأدبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية
    س ٢ متى بدأت الدراسات الثقافية ؟ وهل تجاوزت صلب النص و مبحث الأدبية إلى ما وراء النص الأدبية)؟
    ج بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا على أيدي العلماء ريموند وليامز و هوجرت ، و قد أخذت الدراسات الثقافية الطابع المؤسسي ، حيث تم إنشاء مركز للدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام عام .١٩٦٤
    نعم، لقد تجاوزت الدراسات الثقافية صلب القصر الأدبي ، وكان مبحثها ما وراء النص الأدبي ، فالدراسات الثقافية تؤمن بأن الأيديولوجيا كامنة وراء كل شيء.
    س ۳_ ماذا للحظات الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية المفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عن هذه المراجعة النقدية ؟ ج للحظات الدراسات الثقافية أن مفهوم الثقافية يقتصر على المفهوم الضيق النخبوية ، فقامت بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة نفسها ، وقد نوح عن هذه المراجعة النقدية ما يلي : رفض المفهوم النخبوي الضيق للثقافة ، ذلك أن مفهوم الثقافة ارتبط بالآداب والفنون والفلاسفة ، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور على فئة معينة، وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية : لانه مفهوم تكبوية ضيق الأخذ بالمفهوم الانثروبولوجي الواسع للثقافة ، فالثقافة فيما يرى أصحاب الدراسات الثقافية لا يقتصر على ما يعرف بالثقافة العليا ، وإنما التركيز على الثقافات الشعبية التي أهملتها الثقافة الرسمية .و تحديد العلاقة بين الثقافة و المجتمع .
    تشمل كل شيء في الحياة (فالثقافة نمط حياة)
    س ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟ و ما أدواتها ؟ و ما مجالاتها؟
    اهتمامات الدراسات الثقافية:
    الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايدلوجيا الأفكار و المعتقدات ) كامنة وراء كل شيء، بمعنى أنها المحركة لكل شيء من أعظم الأمور وأخطرها مثل الأبحاث النووية إلى أبسط الأمور مثل أكلة الهمبرغر والبيتزا ، و قد طورت الدراسات الثقافية مقاربات اي مدخلات متنوعة ، و أبرز ما يميزها هو اللهتمام بالعوامل السياسية و الايدلوجية والتاريخية و الاجتماعية .
    أدوات الدراسات الثقافية
    استعارات الدراسات الثقافية أدواتها من جميع العلوم : الدراسات الأدبية والنقدية، اللغويات، السيميوطيقا ، علم الاجتماع ، العلوم السياسية ، فهي "مصطلح تجميعي"
    مجالات الدراسات الثقافية
    اتسعت مجالات وقضايا الدراسات الثقافية لتشمل دراسة العرق و الهوية ، السينما والتلفزيون ، ما بعد الاستعمار ، الاستشراق .
    العولمة، العلوم و التكنولوجيا.
    س_كيف كان العكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    1_ اتساع المعتمد الرسمي من الأدب الإنجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبي أو جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي للأدب تجاوز النص الأدبي إلى ما وراء النص من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية و أيديولوجية ، فلم يعد محصورًا في طلب النص.
    ٣- الأدبية لم تعد كونية ثابتة به اجتماعية متحركة .
    شرح ما المعالم الرئيسية الثلاثة للنقد عند ليتشر ؟
    1 - لا يقتصر اهتمام النقد الثقافي على الأحب المعتمد.
    ٢ - يركز على نقد الثقافة وتحليل النشاط المؤسسي بالإضافة إلى اعتماده المناهج النقدية التقليدية.
    ٣- يعتمد على مناهج مستقاة من اتجاهات ما بعد البنيوية كما تتمثل في أعمال باحثين مثل : بارد و دريدا.

    • @قناةالنقدالأدبي
      @قناةالنقدالأدبي  Рік тому

      شكرًا جزيلا

    • @saranaser2583
      @saranaser2583 Рік тому

      @@قناةالنقدالأدبي احنا اللي شكرًا جزيلًا لحضرتك الامتحان كان كويس اوي والحمد لله بفضل ربنا ثم مجهودات حضرتك ف المحاضرات اللي ف الجامعة واللي هنا ع القناة قد نكون شربنا المادة وكنا بنحل بسلاسة وفاهمين بنكتب ايه مش مجرد حفظ وكان نفسنا ف أسئلة أكتر من كتر ما فهمنا المادة وكنا ماسكينها كويس ❤️

  • @داليامحمد-ص6ف
    @داليامحمد-ص6ف Рік тому

    هو المنهج في تغيير عن منهج السنة اللي فاتت

  • @AsmaaAhmedAhmed-r8w
    @AsmaaAhmedAhmed-r8w Рік тому

    اسماء احمد عيسي
    انتساب

  • @yousif_ashour
    @yousif_ashour Рік тому

    يوسف احمد عاشور محمود

  • @wm4730
    @wm4730 Рік тому

    ساموعليكو
    إبراهيم صلاح سالم (انتظام)
    آداب سنة رابعة وخلاص هتخرج

  • @esraaayman4511
    @esraaayman4511 Рік тому

    الاسم: اسراء ايمن حسن محمود
    القسم:لغة عربية
    الشعبة : انتظام
    الفرقة: الرابعة
    (١)كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية ؟
    ١-عن طريق اتساع المعتمد الرسمى (مايعرف بالادب الشعبى) من الأدب إلانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العاملة وكل ما هو شعبى أو جماهيرى ا٢-عن طريق التحليل الثقافي للأدب الذى تجاوز النص والأدبية إلى ماوراءهما من أبعاد ثقافية وعوامل اجتماعية وايديولوجية ٣-أن الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة اى أنها لم تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بكل ما هو حول النص من عملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وهذا ما قاله كريس ويدن وإن النظرية الأدبية لم تعد سمة جمالية ثابتة بل أصبحت تصنيفا اجتماعيا يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    (٢)ما اهتمامات الدراسات الثقافية ؟وما مجالاتها ؟وما ادواتها ؟
    (الاهتمامات) تؤمن بأن الأيديولوجيا (الفكر والعقيدة)تحرك كل شىء فما يصدر عن الناس من أعمال مثل شاعر يقوم بعمل ديوان شعر ويصدر كل هذا عن الأفكار والمعتقدات وعلى سبيل المثال أن أصحاب الفكر السلفي لهم طريقة معينه في التعامل مع الناس وفق أعمالهم بينما أصحاب الفكر الشيوعي لهم فكر وطريقة أخرى . وقد طورت الثقافات مقاربات غاية في التنوع لدراسة الثقافة في مختلف اشكلها تميزت باهتمامها بالعوامل السياسية والاجتماعية والتاريخية والأيديولوجية والعلاقة بين الثقافة والسلطة الكامنه وراء مايصدر من أعمال أوسلوكيات فهذه العوامل تحرك كل شىء من أبسط الأمور ك: طريقه الطهي واعقد الأمور: كالابحاث المعملية في الكيمياء والفيزياء فامثلا الأبحاث النووية يظهر الاهتمام بها إذا كانت الدولة والسياسيين معنيين بها فسوف يخصصون لها ميزانية كبيرة ويقومون بعمل بعثات ومعامل خاصة بهذه الأبحاث.
    (المجالات)اتسعت مجالات الدراسات الثقافية في الثمانينات والتسعينيات لتشمل دراسة العرق والهوية أى أثر العرق التى تنتمى إليه فئة معينة من الناس في الثقافة مثل الامازيغ واى فئة أخرى وأثرها في صفاتها الخاصة مثلاً أن لها رقصات شعبية معينة وملابس معينة وكل فئة لها هوية خاصة.وايضا تشمل دراسة السينما والتلفزيون يعتبرها وسائل اتصال جماهيرى وأنها ذات شعبية واسعة فأصبحت موضع اهتمام ويدرسون أيضاً العلوم والتكنولوجيا والاستشراق والعولمة وظهر مايعرف بالنظرية التكنوثقافية.
    (ادواتها)استعارت الدراسات الثقافية مصطلحاتها وأدواتها وآلياتها من جميع العلوم ومنها اللغويات وعلم النفس وعلم الاجتماع والفلسفة ونظرية الفن والدراسات الادابية و النقدية والسيميوطيقا وكما يقول ساردار أنها مصطلح تجميعى.
    (٣)ماذا لاحظت الدراسات الثقافية فيما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الشائع ؟وماذا نتج عن هذه المراجعة ؟
    لاحظت أن الثقافة عندهم كانت ضيقه على نخبة يعنى أن المفهوم الثقافة كان مقصور على فئة معينة من الفلاسفة والمفكرين والأدباء والفنانين وكان المفهوم عنصرى وأنه كان يستبعد المجتمع والطبقات الشعبية والفنون الشعبية وعاداته.وقامت الدراسات الثقافية بعمل مراجعة نقدية لمفهوم الشائع لثقافة ونتج عن هذه المراجعة ١-رفض المفهوم النخبوى الضيق وهو الخاص بفئة معينه ٢-وقد قام أصحاب الدراسات الثقافية بالاخذ بالمفهوم الانثربيولوجى الواسع التى تكون الثقافه فيه نمط الحياة ليشمل جميع طبقات المجتمع وافكاره وسلوكياته كا الطبقة الشعبية والتلفزيون وطريقة قص الشعر والأزياء وغيرها كل ذالك يدخل في الثقافة.٣-التركيز على الأنماط التي تجاهلتها الثقافة الرسمية لتحليل العلاقة بين الثقافة والمجتمع فبدأت الدراسات الثقافية تهتم بكل ما هو شعبى مثل الاغاني الشعبية والتركيز على العلاقة بين الثقافة والمجتمع التى تحاول أن تفسر الأعمال والسلوكيات في ضوء المجتمع وافكاره وعقائده.
    (٤)متى بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية ؟
    بدأت الدراسات الثقافية في الغرب في بريطانيا على يد علماء من أمثال ريموند وريتشارد وغيرهم وأخذت هذه الدراسات تتنامى حتى أصبحت بناءً مؤاسسيا حيث انشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهام في ١٩٦٤م.نعم تجاوزت الدراسات الثقافية صلب النص ومبحث الأدبية إلى ما وراء النص وما وراء الأدبية لم تعد تهتم بالنص فقط بل أصبحت تهتم بعملية الكتابة والنشر والتوزيع وجمهور القراء وبالنسبة إلى الأدبية لم تعد كونية ثابتة بل أصبحت اجتماعية متحركة يتم إنتاجه عبر مؤسسات وممارسات في النقد الادبي.
    (٥)ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ما قبل الدراسات الثقافية ؟
    كان النقد الادبى يهتم بفئة معينه من الفنانين والأدباء والفلاسفة والمفكرين فكانوا يهتموا بكل ما هو ضيق وعنصرى وبعيد عن الشعبية .

  • @ahmedfarg8623
    @ahmedfarg8623 Рік тому

    _الاسم: أحمد فرج محمد
    _كليه التربية (شعبة لغه عربية عام)
    _ الفرقة: الرابعة
    _ رقم الكشف: 3
    .............
    ١)ما محور اهتمام النقد الادبي في مرحلة ماقبل الدراسات الثقافية؟
    ج.. الأدب هو المادة المفضلة للنقد الادبي ماقبل التحليل الثقافي والادبية بمعني من الذي يجعل الرسالة الادبية تكتسب صفة الادبية والنص مغاير للكلام العادي وانتقل الي الفن ونحن نعلم ان من تحدث عن هذا كان الشكلانين الروس وبعدهم البنيوين وقالوا انها لغةةمغايرةة ومخالفة ومن ضمن مخطط ياكبسون الوظائف الشعرية التي تتحقق عندما،يتم استهداف الحساب الخاص وليس وظيفة خارجية والمقاربة بينهم هي ان محور الاختيار ومحور التوسيع خصوصا مخطط ياكبسون فمثلما نقول جاء قلنا حضر او اتي فهي نفس المعني وايضا كلمة ابنة في ابنة النور غير المعني النهائي والادبية هو محور اهتمام النقد الادبي حتي في البلاغة
    ..............
    ٢/متي بدأت الدراسات الثقافية ؟وهل تجاوزت صلب النص؟ وهل تجاوزت ماوراء النص؟ وهل هناك مراجعة نقدية ؟
    ج/بدأت الدراسات الثقافية في بريطانيا علي يد علماء منهم ريموند وليامز وأخذت الطابع المؤسسي حتي تم إنشاء مركز الدراسات الثقافية في جامعة برمنجهان في بريطانيا 1964م
    - نعم، تجاوز صلب النص ولم يعد كما كان عند الشكلانيون الروس وتجاوزت الي ما وراء النص من ابعاد وعوامل اجتماعية وايدلوجية
    ..........
    ٣/ماذا لاحظت الدراسات الثقافية ما قدمت من مراجعة نقدية لمفهوم الثقافة الشائع؟ وماذا نتج عنه؟
    ج/لاحظت ان الدراسات الثقافية بدأت في بريطانيا ولكنها انتشرت علي مستوي جميع انحاء العالم
    _نتج عنها:
    ١_ رفض المفهوم النخبوي لضيق الثقافة، ذلك أن المفهوم مرتبط بالآداب والفنون...، مما يعني أن مفهوم الثقافة مقصور علي فئة بعينها وهذا ما رفضه أصحاب الدراسات الثقافية.
    ٢_الأخد بالمفهوم الأنثربيولوجي الواسع للثقافة، فهي لا تقتصر علي ما يعرف بالثقافة العالية وإنما تشمل كل شئ في الحياة والتركيز علي الثقافات الشعبية التي اهملتها الثقافه الرسمية وتحليل العلاقه بين الثقافة والمجتمع.
    ............
    ٤_ ما اهتمامات الدراسات الثقافية ومجالاتها وادوتها؟
    ج/ إن الدراسات الثقافية تؤمن بأن الايديولوجية أي الافكار كامنه وراء كل شيء، من اعظم الأمور مثل الابحاث النوويه إلي ابسطها، فلو أن دولة ما معنيه بالتسليح النووي فإنها سوف تخصص جزء كبير من الميزانيه العامه للأبحاث النووية وانشاء المعامل واقسام نووية داخل كليات العلوم.
    وإذا كانت دوله ما منفتحه في علاقتها الدولية مع الولايات فسوف تسمح بالوجبات الجاهزه.
    *طورت الدراسات الثقافية مقاربات متنوعة منها الاهتمام بالعوامل السياسية والتاريخيه والعلاقه بين الثقافة والسلطه
    * ادوات النقد الثقافي منتفتحه آخده من كل العلوم مثل التاريخ، فلسفه، علم علامات.
    ...............
    ٥_كيف كان انعكاس الدراسات الثقافية في الدراسات الأدبية؟
    ج/ ١_ اتساع المعتمد الرسمي الانجليزي ليشمل نصوص الطبقات العامله وكل ماهو شعبي او جماهيري
    ٢_ التحليل الثقافي الادبي، تجاوز النص الأدبي ولم يعد مقصورا كمان كان عند الشكلانيون الروس علي صلب النص ولكنه خرج إلي ما هو وراء النص من عوامل اجتماعية وايدلوجيه
    ٣_ الادبية ( الشعريه) لم تعد مونية ثابته ولكنها اجتماعية متحركه، فالادبية الجماليه لم تعد ثابته في جميع المراحل، والجماليه اجتماعية فلكل مجتمع حمالياته الخاصه مثل الشعر الحر الذي رفض في القرن العشرين لأنه كان مغاير لمعايير الشعر العربي الجاهلي ( الكلام الموزون).