Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

EXCERPT.1.5.A أزمة الحقيقة فى الكهف المظلم

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 13 вер 2023
  • هذا المقطع القصير مقتطف من الفصل الأول من اللقاء الخامس بين لقاءات "رحلة الفسيفساء" (اللقاء الخامس بين لقاءات الموسم الأول من مواسم الرحلة)، وفيه نتعرف على أزمة الحقيقة كما عبر عنها أفلاطون فى رمزية الكهف الشهيرة التى استوحاها أفلاطون فى كتاب الجمهورية من مأساة الحكم على أستاذه سقراط بالموت لأنه باح بحقيقة غير تلك التى اعتاد عليها أهل أثينا الذين حكموا عيه "ديمقراطياً" بتجرع السم … ـ
    رابط اللقاء الخامس كاملاً
    • 5. حديث الفلسفة والتما...

КОМЕНТАРІ • 8

  • @ismaelharoun6929
    @ismaelharoun6929 11 місяців тому

    شكرا أستاذ حازم على هذه المداخلة

  • @user-gw8zq6pk7i
    @user-gw8zq6pk7i 11 місяців тому

    ممتاز يا دكتور

  • @sayedrashad2683
    @sayedrashad2683 11 місяців тому

    دمتم بخير وعافية بإذن الله

  • @user-wc7ku7ud3e
    @user-wc7ku7ud3e 11 місяців тому

    تحياتي

  • @zinox305-pr8
    @zinox305-pr8 11 місяців тому

    ويالها من أزمة عابرة للفكر

  • @jacobjac1
    @jacobjac1 11 місяців тому

    مشكور جدا على هذه الرحلات الجميلة . مشاركة لموضوع الحلقة الجميل .
    الكهف يمثل الايدلوجية والاعتقاد وهذا صحيح لان الشخص يعيش ويتفاعل ضمن حدود هذه الايدلوجية والاعتقاد فقط . والقيود هي قيود من الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد تقيد من في الكهف بإرادتهم وذلك لاقتناعهم ان هذا الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد هو ما يقدم لهم مميزات او فوائد حصرية تشعرهم بالتميز وتكون في الاساس متوافقة مع ما يميل اليه من رغبات وقناعات داخلية من في الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد . ومن به لا يرغبوا اصلا بفك هذه القيود لانها من تجعلهم في هذا الكهف وازالتها تعني ازالة الشعور الذي يرغبون به في داخل هذا الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد . لانه يعطيهم شعور بالتميز اولا وثانيا طول الشعور بالتميز بالبقاء في الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد اعطى من في الكهف استنادا ايضا على ارث من التميز مما ضاعف الشعور بالمكسب . وثالثا عدم الرغبة في ترك هذه الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد لانها مميزة بالفعل . وليس بالضرورة لانها حقيقة وانما تميزها ياتي لنفس الاشخاص داخلها لانها تعطيهم شعور كايدلوجية واعتقاد بالتميز بالوصول للحقيقة وبنفس الوقت متماشية مع ما يميل اليه هؤلاء الاشخاص من ميول داخلية . فشعورهم بالتميز داخل هذا الكهف الممثل للايدلوجية والاعتقاد ياتي في الاساس لان هذا الكهف يربط الحقيقة التي يعتقدوا الوصول اليها بما يرغبوا به داخليا . وفكرة ان الحقيقة التي وصلوا اليها هي متماشية مع رغباتهم وميولهم الداخلية يعطيهم شعور ان رغباتهم وميولهم صحيحة وواقعية مما يزيل لديهم الشعور بالذنب من تطبيق ميولهم ورغباتهم لانها متوافقة ومتماشية مع الايدلوجية والاعتقاد الذي وصلوا اليه كحقيقة . لذلك تغيير هذا الكهف او الاعتقاد ممكن ان يولد لهم شعور بالذنب لانه غير متوافق مع رغباتهم وميولهم الداخلية . وتغيير اي ايدلوجية واعتقاد يعتبر خسارة كلية للشخص وبحاجة لنوع من المعجزات لفك قيود هذا الكهف او الايدلوجية والاعتقاد والوصول للحقيقة او اقرب نقطة لها . والله واعلم . مشاركة لموضوعك الجميل وشكرا جزيلا لك .

    • @TheMosaicOdyssey
      @TheMosaicOdyssey  11 місяців тому

      المعتقدات والأيديولوجيات ليست هى المشكلة، طالما لم تفرض على الإنسان أحكاماً مسبقة تمنعه من رؤية الحقيقة، أو أشباه حقائق تشوش على رؤيته لها

    • @jacobjac1
      @jacobjac1 11 місяців тому

      مشكور على التعليق الجميل . صدقت ما تفضلت به عندما يكون الانسان خارج المعتقدات والايدلوجيات . ولكن من يكون داخلها ومقتنع بها تصبح بالنسبة له حقيقة لذلك ينظر لكل حقيقة على انها زيف . لذلك هو بحاجة لتبيان الفرق له لكي يبدأ بكشف زيف الحقيقة التي يعتقدها على شكل ايدلوجية . وعند تقبلة لهذه العملية يتم رؤية حقيقة جديدة له . وشكرا استاذ حازم على ما تقدمة وعلى المداخلة . الى الامام .@@TheMosaicOdyssey