@@YAZEDatmimi تخساء ياعار فتنة عائشه الفاحشه وطلحه والزبير يامدلس امك عائشه سرقت مال البصره وحرضت الناس الدبش على الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار،،
الحل هو أن نترك لهم علي بن أبي طالب و ابناؤه....لن ينقص ذلك من ديننا شيئا.... أما أن نبقى في حلقة مفرغة بهدف هداية الشيعة فلا يفيد....بل إن علي و آله سيصبحون حصان طروادة في أهل السنة.... يجب ترك علي و ابناؤه لغير رجعة....يريحون به.... نبقى على هدي الرسول صلى الله عليه وسلم مع حزب عثمان و أمنا عائشة و طلحة و الزبير ومعاوية و يزيد...رضوان الله عليهم....وهذا يكفينا و زيادة.... الحل: نترك لهم عليا و ابنيه...لا نناقشهم فيه حتى لا يصبحوا حصان طروادة كما هو واقع...
@@ktoukaful الرسول بريء منكم ومن المنافقين المنقلبين على اعقابهم كما ذكرهم الله في القرآن الكريم حين قال وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم وهذا ماحصل صدق الله العظيم انقلبو وتركو وصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار لعلي بالولايه والخلافه وذهبو للسقيفه يتامرو تقمصوها خلافة النبي من وصي رسول الله، يااحمق
الإمام علي عليه ا لسلام هو علامة فاصلة ما بين المؤمن والمنافق. كان السلف يعرفون المنافقين ببغضهم للإمام علي عليه السلام لقول النبي صلى الله عليه وآله "يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق". وها انت واحد من المنافقين حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا
@@haithamabdullah400 لقد قوى الله سبحانه و تعالى قلوبنا و علمنا أن هذا الحديث مكذوب...علي كان اميرا على المنافقين بنص الحديث الصحيح حين وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم يالمنافقين
سبحان الله يقول لهم راس العصابة اقتلوهم ثم يقتلونه ثم يقول للقاتل انة في النار لاحول ولا قوة إلا بالله والله هاذا من النفاق البين الذي يوجب اما انه كذاب يفعل الشر ويتبرئ منه
🤲اللهم صلي وسلم على النبي محمد وزوجته أم المومنين رملة بنت ابي سفيان و اخوها امير المؤمنين كاتب الوحي ناصر وحامي الدين معاوية وبنيه وامه وابيه وأخيه رضي الله عنهم اجمعين 🤲
نعم كما سلم اهل المدينة لعلي غصبا عنهم تحت تهديد ميليشيات ابن سبا واذياله بعد ان هرب من استطاع الى مكة والبصرة والشام ومن بقي من الصحابة سلم مجبرا تحت تهديد السيف
ابو بكر وعمر وعثمان المنقلبين على اعقابهم كما ذكرهم الله في القرآن الكريم حين قال وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم وهذا ماحصل صدق الله العظيم، انقطع الجدل وصدق الله تبارك وتعالى فعلا ذهبو للسقيفه يتامرو تقمصوها خلافة النبي من وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار
معاوية سيدك و سيد سيدك علي بن ابي طالب الذي مرغ انفه في التراب و ادبة مع قتلة عثمان الذين انضموا الى جيشه احسن الادب و مزق جيشه شر ممزق و تخلص المسلمون بعد من شره و عدوانه الانقلابي الارهابي المجرم
بارك الله فيكم. والحقيقة علي بن أبوطالب ياجماعة والله دمر البشرية، وقتل ١٢٠ الف صحابي و رمل ٨٠ الف امراه و يتم ٢٠٠ الف طفل وطفلة
يكفيني فخرا بأننا مسلمون ولانشرك بعبادة الله احد
@@YAZEDatmimi تخساء ياعار فتنة عائشه الفاحشه وطلحه والزبير يامدلس امك عائشه سرقت مال البصره وحرضت الناس الدبش على الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار،،
الخلافه هي الملك هي الاماره مجرد مسميات
وقد ذكر الملك حتى للانبياء
الحل هو أن نترك لهم علي بن أبي طالب و ابناؤه....لن ينقص ذلك من ديننا شيئا....
أما أن نبقى في حلقة مفرغة بهدف هداية الشيعة فلا يفيد....بل إن علي و آله سيصبحون حصان طروادة في أهل السنة....
يجب ترك علي و ابناؤه لغير رجعة....يريحون به....
نبقى على هدي الرسول صلى الله عليه وسلم مع حزب عثمان و أمنا عائشة و طلحة و الزبير ومعاوية و يزيد...رضوان الله عليهم....وهذا يكفينا و زيادة....
الحل: نترك لهم عليا و ابنيه...لا نناقشهم فيه حتى لا يصبحوا حصان طروادة كما هو واقع...
صدقت
@@ktoukaful الرسول بريء منكم ومن المنافقين المنقلبين على اعقابهم كما ذكرهم الله في القرآن الكريم حين قال وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم وهذا ماحصل صدق الله العظيم انقلبو وتركو وصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار لعلي بالولايه والخلافه وذهبو للسقيفه يتامرو تقمصوها خلافة النبي من وصي رسول الله، يااحمق
الإمام علي عليه ا لسلام هو علامة فاصلة ما بين المؤمن والمنافق. كان السلف يعرفون المنافقين ببغضهم للإمام علي عليه السلام لقول النبي صلى الله عليه وآله "يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق". وها انت واحد من المنافقين حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا
@@haithamabdullah400
لقد قوى الله سبحانه و تعالى قلوبنا و علمنا أن هذا الحديث مكذوب...علي كان اميرا على المنافقين بنص الحديث الصحيح حين وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم يالمنافقين
1:23:00 الله أكبر
رضي الله عن عثمان ومعاوية ويزيد والحجاج فقد بنوا دولة مسلمة قوية
لعنة الله عليهم أجمعين يامنافقين
الله لايرضى عنك وعن أبيك حشرك الله مع يزيد والحجاح انت وكل من يوالي هذه الفئه الباغيه الضاله التي أراقت دم العتره الطاهره في الدرك الاسفل من نار جهنم
اخي لا تجعل عثمان ومعاوية رضي الله عنهما في نفس الميزان مع يزيد والحجاج رحمهما الله
وهل بناء دولة من اركان الدين أم هو أمر إلهي؟؟؟؟ وماذا عن اليوم؟؟؟
الشيعي اتحول الى اموي 😂😂😂
الشيعي كان يحب الصحابة الى دقيقة 58 سقطت التقية 😂😂
حضرتك حصرت مصطلح الصحابة بإنقلابيي السقيفة بينما هم رأس النفاق وقادة أهل النار
@@haithamabdullah400 علي هو قائد اهل النار بدليل انه اصبح قائد المنافقين الذين قتلوا امير المؤمنين عثمان ابن عفان الشهيد المغدور عليه السلام
أبطال
سبحان الله يقول لهم راس العصابة اقتلوهم ثم يقتلونه ثم يقول للقاتل انة في النار لاحول ولا قوة إلا بالله والله هاذا من النفاق البين الذي يوجب اما انه كذاب يفعل الشر ويتبرئ منه
1:26:00 صدقت
🤲اللهم صلي وسلم على النبي محمد وزوجته أم المومنين رملة بنت ابي سفيان و اخوها امير المؤمنين كاتب الوحي ناصر وحامي الدين معاوية وبنيه وامه وابيه وأخيه رضي الله عنهم اجمعين 🤲
اين قال الإمام الحسن عليه الصلاة والسلام انه بايع معاوية. ثم ان معاوية نقض العهد كله وهو في النار. تسليم الأمر لا يعني البيعة والفرق بينهما شاسع
المهم غصب عن الحسين وابوه معاويه رضي الله عنه صار خليفه
ماذا يعني التسليم بالامر؟
يعني الخضوع والخنوع ليس إلا
نعم كما سلم اهل المدينة لعلي غصبا عنهم تحت تهديد ميليشيات ابن سبا واذياله بعد ان هرب من استطاع الى مكة والبصرة والشام ومن بقي من الصحابة سلم مجبرا تحت تهديد السيف
@@user-ts9fn3qf5s أنت ناصبي بحت. وبغضك للإئمة علي والحسن والحسين هو بغض للنبي صلى الله عليه وآله
@@MouawyaOumaoui مَن هذا الذي تسميه ابن سبأ؟؟؟ أنتم تكذبون على انفسكم بحثاً عن توازن داخلي مفقود
يالثارات عثمان
الشيطة دجاج امام الامويين اسود امام حراس التشيع😂
ابو بكر وعمر وعثمان المنقلبين على اعقابهم كما ذكرهم الله في القرآن الكريم حين قال وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم وهذا ماحصل صدق الله العظيم، انقطع الجدل وصدق الله تبارك وتعالى فعلا ذهبو للسقيفه يتامرو تقمصوها خلافة النبي من وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار
ههههههه نعم وقد حاربهم سيدكم مسيلمة (ع) من اجل ذلك ههههه سبحان من جعل مكان عقولكم حوافر بغال
هذه الآيه نزلت بمعركه احد حين ظن المسلمين ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد قتل فتركوا السلاح فنزلت الايه للتحذير
@@asasdfdf6799 لازم الله ميعرفش شنو شكو ماكو. والله انتم جعلتم الشيطان ماخذ راحته يامدلسين.، ،النبي المعركه لو ملتهي مع جبرائيل،، يااحمق
@@asasdfdf6799 الله يحشرك مع عائشه ومعاويه وابو بكر وابن صهاك وعثمان واعداء فاطمة الزهراء،،،،
طيحضك نت ومعاويه
نعال كاتب الوحي خليفة المسلمين وامير المؤمنين معاوية رضي الله عنه وسلامه عليه
تسواك الى الجد ١٠٠ من اجدادك
معاوية سيدك و سيد سيدك علي بن ابي طالب الذي مرغ انفه في التراب و ادبة مع قتلة عثمان الذين انضموا الى جيشه احسن الادب و مزق جيشه شر ممزق و تخلص المسلمون بعد من شره و عدوانه الانقلابي الارهابي المجرم
@@nassersaeed6824 انت هيك ظلمت النعال هههه
@@ricciroman269 لا يجعلك كفرهم وجهلهم تقع في علي رضي الله عنه
دعاء الصباح
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : اَللّهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسَانَ الصَّبَاحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ ، وَسَرَّحَ قِطَعَ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ بِغَيَاهِبِ تَلَجْلُجِهِ ، وَأَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَكِ الدَّوَّارِ فِي مَقَادِيرِ تَبَرُّجِهِ ، وَشَعْشَعَ ضِيَاءَ الشَّمْسِ بِنُورِ تَأَجُّجِهِ ، يَا مَنْ دَلَّ عَلَى ذَاتِهِ بِذَاتِهِ ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجَانَسَةِ مَخْلُوقَاتِهِ ، وَجَلَّ عَنْ مُلاءَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ . يَا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَرَاتِ الظُّنُونِ ، وَبَعُدَ عَنْ لَحَظَاتِ الْعُيُونِ ، وَعَلِمَ بِمَا كَانَ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ ، يَا مَنْ أَرْقَدَنِي فِي مِهَادِ أَمْنِهِ وَأَمَانِهِ ، وَأَيْقَظَنِي إِلَى مَا مَنَحَنِي بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَإِحْسَانِهِ ، وَكَفَّ أَكُفَّ السُّوءِ عَنِّي بِيَدِهِ وَسُلْطَانِهِ ، صَلِّ اَللَّهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَالْمَاسِكِ مِنْ أَسْبَابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الأَطْوَلِ ، والنَّاصِعِ الْحَسَبِ فِي ذِرْوَةِ الْكَاهِلِ الأَعْبَلِ ، وَالثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلَى زَحَالِيفِهَا فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ ، وَعَلَى آلِهِ الأَخْيَارِ الْمُصْطَفَيْنَ الأَبْرَارِ ، وَافْتَحِ اللَّهُمَّ لَنَا مَصَارِيعَ الصَّبَاحِ بِمَفَاتِيحِ الرَّحْمَةِ وَالْفَلاحِ ، وَأَلْبِسْنِي اللَّهُمَّ مِنْ أَفْضَلِ خِلَعِ الْهِدَايَةِ وَالصَّلاحِ ، وَأَغْرِسِ اللَّهُمَّ بِعَظَمَتِكَ فِي شِرْبِ جَنَانِي يَنَابِيعَ الْخُشُوعِ ، وَأَجْرِ اللَّهُمَّ لِهَيْبَتِكَ مِنْ آمَاقِي زَفَراتِ الدُّمُوعِ ، وَأَدِّبِ اللَّهُمَّ نَزَقَ الْخُرْقِ مِنِّي بِأَزِمَّةِ الْقُنُوعِ ، إِلَهِي إِن لََمْ تَبْتَدِئْنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفِيقِ فَمَنِ السَّالِكُ بِي إِلَيْكَ فِي وَاضِحِ الطَّرِيقِ ؟ وَإِنْ أَسْلَمَتْنِي أَنَاتُكَ لِقَائِدِ الأَمَلِ وَالْمُنَى فَمَنِ الْمُقِيلُ عَثَرَاتِي مِنْ كَبَوَاتِ الْهَوَى ؟ وَإِنْ خَذَلَنِي نَصْرُكَ عِنْدَ مُحَارَبَةِ النَّفْسِ وَالشَّيْطَانِ ، فَقَدْ وَكَلَنِي خِذْلانُكَ إِلَى حَيْثُ النَّصَبُ وَالْحِرْمَانُ . إِلَهِي أَتَرَانِي مَا أَتَيْتُكَ إِلَّا مِنْ حَيْثُ الآمَالُ ، أَمْ عَلِقْتُ بَأَطْرَافِ حِبَالِكَ إِلَّا حِيْنَ بَاعَدَتْنِي ذُنُوبِي عَنْ دَارِ الْوِصَالِ ، فَبِئْسَ الْمَطِيَّةُ الَّتِي امْتَطَتْ نَفْسِي مِنْ هَوَاهَا ، فَوَاهاً لَهَا لِمَا سَوَّلَتْ لَهَا ظُنُونُها وَمُنَاهَا ! وَتَبًّا لَهَا لِجُرْأَتِهَا عَلَى سَيِّدِهَا وَمَوْلاهَا ! إِلَهِي قَرَعْتُ بَابَ رَحْمَتِكَ بِيَدِ رَجَائِي ، وَهَرَبْتُ إِلَيْكَ لاجِئاً مِنْ فَرْطِ أَهْوَائِي ، وَعَلَّقْتُ بِأَطْرَافِ حِبَالِكَ أَنَامِلَ وَلائِي ، فَاصْفَحِ اللَّهُمَّ عمَّا كُنْتُ أَجْرَمْتُهُ مِنْ زَلَلِي وَخَطَائِي ، وَأَقِلْنِي مِنْ صَرْعَةِ رِدَائِي ، فَإِنَّكَ سَيِّدِي وَمَوْلاي وَمُعْتَمَدِي وَرَجَائِي ، وَأَنْتَ غَايَةُ مَطْلُوبِي ، وَمُنَايَ فِي مُنْقَلَبِي وَمَثْوَايَ . إِلَهِي كَيْفَ تَطْرُدُ مِسْكِيناً الْتَجَأَ إِلَيْكَ مِنَ الذُّنُوبِ هَارِباً ؟ أَمْ كَيْفَ تُخَيِّبُ مُسْتَرْشِداً قَصَدَ إِلَى جَنَابِكَ سَاعِياً ؟ أَمْ كَيْفَ تَرُدُّ ظَمْآناً وَرَدَ إِلَى حِيَاضِكَ شارِباً؟! كَلّا، وَحِياضُكَ مُتْرَعَةٌ فِي ضَنْكِ الْمُحُولِ ، وَبَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلطَّلَبِ وَالْوُغُولِ ، وَأَنْتَ غَايَةُ الْمَسْؤُولِ ونِهَايَةُ الْمَأْمُولِ ! إِلَهِي هَذِهِ أَزِمَّةُ نَفْسِي عَقَلْتُهَا بِعِقَالِ مَشِيئَتِكَ ، وَهذِهِ أَعْبَاءُ ذُنُوبِي دَرَأْتُهَا بِعَفْوِكَ وَرَحْمَتِكَ ، وَهَذِهِ أَهْوَائِي الْمُضِلَّةُ وَكَلْتُهَا إِلَى جَنَابِ لُطْفِكَ وَرَأفَتِكَ فَاجْعَلِ اللَّهُمَّ صَبَاحِي هَذَا نَازِلاً عَلَيَّ بِضِيَاءِ الْهُدَى وَبِالسَّلامَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا ، وَمَسَائِي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ العِدَى وَوِقَايَةً مِنْ مُرْدِيَاتِ الْهَوَى ، إِنَّكَ قَادِرٌ عَلَى مَا تَشَاءُ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ، وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ، وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، مَنْ ذا يَعْرِفُ قَدْرَكَ فَلا يَخَافُكَ ، وَمَنْ ذَا يَعْلَمُ مَا أَنْتَ فَلا يَهَابُكَ . أَلَّفْتَ بِقُدْرَتِكَ الْفِرَقَ ، وَفَلَقْتَ بِلُطْفِكَ الْفَلَقَ ، وَأَنَرْتَ بِكَرَمِكَ دَيَاجِيَ الْغَسَقِ ، وَأَنْهَرْتَ الْمِيَاهَ مِنَ الصُّمِّ الصَّيَاخِيدِ عَذْباً وَأُجَاجاً ، وَأَنْزَلْتَ مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً ، وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لِلْبَرِيَّةِ سِرَاجاً وَهَّاجاً ، مِنْ غَيْرِ أَنْ تُمَارِسَ فِيمَا ابْتَدَأْتَ بِهِ لُغُوباً وَلا عِلاجاً ، فَيَا مَنْ تَوَحَّدَ بِالْعِزِّ وَالْبَقَاءِ ، وَقَهَرَ عِبَادَهُ بِالْمَوْتِ وَالْفَنَاءِ ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الأَتْقِيَاءِ ، وَاسْمَعْ نِدَائِي ، وَاسْتَجِبْ دُعَائِي ، وَحَقِّقْ بِفَضْلِكَ أَمَلِي وَرَجَائِي ، يا خَيْرَ مَنْ دُعِيَ لِكَشْفِ الضُّرِ ، وَالْمَأْمُولَِ لِكُلِّ عُسْرٍ وَيُسْرٍ ، بِكَ أَنْزَلْتُ حَاجَتِي فَلا تَرُدَّنِي مِنْ سَنِيِّ مَوَاهِبِكَ خَائِباً ، يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ . ثُمَّ اسْجُدْ وَقُلْ : إِلَهِي قَلْبِي مَحْجُوبٌ وَنَفْسِي مَعْيُوبٌ ، وَعَقْلِي مَغْلُوبٌ وَهُوَائِي غَالِبٌ ، وَطَاعَتِي قَلِيلٌ وَمَعْصِيَتِي كَثِيرٌ ، وَلِسَانِي مُقِرُّ بِالذُّنُوبِ ، فَكَيْفَ حِيلَتِي يَا سَتَّارَ الْعُيُوبِ ، وَيَا عَلّامَ الْغُيُوبِ ، وَيَا كَاشِفَ الْكُرُوبِ ، اِغْفِرْ ذُنُوبِي كُلَّهَا بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، يَا غَفَّارُ يَا غَفَّارُ يَا غَفَّارُ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .