خذوا معكم هذه النوايا: مجاهدة الهوى، رفع كلمة الأمة، طلب العلم، العمل بالعلم، زيادة الإيمان إكساب مسلم حسنة، ابتغاء مرضات الله، إغاظة الكفار والمنافقين، الوقوف على ثغرات الأمة، استغلال الوقت.
سددكم الله .. ونفع بكم .. ادع لنا بظهر الغيب .. وكن بيقين أن الملائكة تدعو لك بمثل ما دعوت لي .. وتدعو لي بمثل ما دعوت لك .. ردنا الله وإياكم وأخذنا بأيدينا إليه أخذ الكرام عليه يا ذا الجلال والإكرام علينا .. واقبلنا ..وارحمنا .. واهدنا وكل من أراد الهداية ..وكل من سعى للتوبة .. اللهم أصلح فساد قلوبنا. .. ياذا الجلال والإكرام ..
من ثمرات الإيمان بالأسماء الأربعة: (الرحمن الرحيم الرؤوف الحنان) ١-محبة الله ٢-عبودية الرجاء (لاتقنطوا من رحمة الله) ٣- تحلي العبد بالرحمة بالخلق، فهي صفة يكمل بها ويرتفع، ومن أسماء رسول الله-صلى الله عليه وسلم-نبي الرحمة، ووصف الله الصحابة رضوان الله عليهم بأنهم (رحماء بينهم)، وقال رسول الله-صلى الله عليه وسلم- في أبي بكر (أرحم أمتي بأمتي أبو بكر) من أعظم الرحمة بالناس: الدعوة للتوحيد، والأولى بذلك: الأقربون (وأنذر عشيرتك الأقربين) ٤-العاطفة حين تكون آلة للتفكير فيقدمها على العقل والنقل فإن ذاك يكون مذمومًا قال تعالى( ولا تأخذكم بهما رأفة) أما غير ذلك فمحمود، والناس أحيانًا يحملون وصف "عاطفي" على سبيل التنقص والتخطئة وهذا غير صحيح، فإن ذلك مطلوب وهو من الكمال ٥-رحمة العصاة (وهذه تغيب عن الكثير) بدل من قول: اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك قل: اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويُهدى فيه أهل معصيتك. وهذا إذا نظر إليهم بعين القدر، أما بعين الشرع فتقيم حدود الله فيهم، فهما نظران كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية ٦-التعرض لرحمات الله بفعل أسبابه، ومنها: -(إن رحمت الله قريب من المحسنين) فمطلوبنا الرحمة، ومطلوب ربنا تبارك وتعالى الإحسان. فرحمته واقعة على العباد بقدر ماعندهم من الإحسان؛ لأن الحكم المعلق بوصف يزيد بزيادته وينقص بنقصانه. وإحسان المخلوق لغيره فعل متعدي أما إحسانه مع ربه جل جلاله فهي مرتبة عالية (أن تعبد الله كأنك تراه..) -قراءة القرآن وتدبره (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) -الاستغفار(لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون) -الدعاء في قول أيوب (رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) ٧-الحياء من الله عزّ وجل. ٨-دعاء العبادة ودعاء المسألة.
سبحان الله عدد خلقه ❤
سبحان الله رضى نفسه ❤
سبحان الله زنة عرشه ❤
سبحان الله مداد كلماته ❤
اللهم يارحمن يارحيم ❤ يارؤوف ياحنان ❤ ارحمني وارأف بي في الدنيا والآخرة
الله يجزاك خير شيخنا خالد متعت أسماعنا وأثريت عقولنا بما لا يقادر قدره
الحمد لله
خذوا معكم هذه النوايا:
مجاهدة الهوى، رفع كلمة الأمة، طلب العلم، العمل بالعلم، زيادة الإيمان إكساب مسلم حسنة، ابتغاء مرضات الله، إغاظة الكفار والمنافقين، الوقوف على ثغرات الأمة، استغلال الوقت.
صلِّ وسلم على نبينا محمد.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
أعظم الذكر:لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
اللهم ارحم واغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
ماشاءالله اللهم بارك
شملنا الله وإياكم برحمته
جزاكم الله خير ونفع بعلمكم
نفع الله بك الأمة الاسلامية
17:55 آثار رأفة الله ورحمته
41:00 ثمرات الايمان بهذه الاسماء الاربعة الرحمن والرحيم والرؤوف والحنان
سددكم الله ..
ونفع بكم ..
ادع لنا بظهر الغيب ..
وكن بيقين أن الملائكة تدعو لك بمثل ما دعوت لي ..
وتدعو لي بمثل ما دعوت لك ..
ردنا الله وإياكم وأخذنا بأيدينا إليه أخذ الكرام عليه يا ذا الجلال والإكرام علينا .. واقبلنا ..وارحمنا .. واهدنا وكل من أراد الهداية ..وكل من سعى للتوبة .. اللهم أصلح فساد قلوبنا. .. ياذا الجلال والإكرام ..
جزاكم الله خير
من ثمرات الإيمان بالأسماء الأربعة: (الرحمن الرحيم الرؤوف الحنان)
١-محبة الله
٢-عبودية الرجاء (لاتقنطوا من رحمة الله)
٣- تحلي العبد بالرحمة بالخلق، فهي صفة يكمل بها ويرتفع، ومن أسماء رسول الله-صلى الله عليه وسلم-نبي الرحمة، ووصف الله الصحابة رضوان الله عليهم بأنهم (رحماء بينهم)، وقال رسول الله-صلى الله عليه وسلم- في أبي بكر (أرحم أمتي بأمتي أبو بكر)
من أعظم الرحمة بالناس: الدعوة للتوحيد، والأولى بذلك: الأقربون (وأنذر عشيرتك الأقربين)
٤-العاطفة حين تكون آلة للتفكير فيقدمها على العقل والنقل فإن ذاك يكون مذمومًا
قال تعالى( ولا تأخذكم بهما رأفة)
أما غير ذلك فمحمود، والناس أحيانًا يحملون وصف "عاطفي" على سبيل التنقص والتخطئة وهذا غير صحيح، فإن ذلك مطلوب وهو من الكمال
٥-رحمة العصاة (وهذه تغيب عن الكثير)
بدل من قول: اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك
قل: اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويُهدى فيه أهل معصيتك. وهذا إذا نظر إليهم بعين القدر، أما بعين الشرع فتقيم حدود الله فيهم، فهما نظران كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية
٦-التعرض لرحمات الله بفعل أسبابه، ومنها:
-(إن رحمت الله قريب من المحسنين)
فمطلوبنا الرحمة، ومطلوب ربنا تبارك وتعالى الإحسان. فرحمته واقعة على العباد بقدر ماعندهم من الإحسان؛ لأن الحكم المعلق بوصف يزيد بزيادته وينقص بنقصانه. وإحسان المخلوق لغيره فعل متعدي أما إحسانه مع ربه جل جلاله فهي مرتبة عالية (أن تعبد الله كأنك تراه..)
-قراءة القرآن وتدبره (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون)
-الاستغفار(لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون)
-الدعاء في قول أيوب (رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين)
٧-الحياء من الله عزّ وجل.
٨-دعاء العبادة ودعاء المسألة.