هكذا المدلسين إ ذا قرأوا آية يقرؤون جزءا منها و يخفون الباقي و هكذا يصنعون مع الحديث ليخفوا عنكم الحقيقة و يدلسون عليكم و المثال أمامكم: لا تَكْتُبُوا عَنِّي، ومَن كَتَبَ عَنِّي غيرَ القُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ، وحَدِّثُوا عَنِّي، ولا حَرَجَ، ومَن كَذَبَ عَلَيَّ -قالَ هَمّامٌ: أحْسِبُهُ قالَ: مُتَعَمِّدًا- فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ. الراوي: أبو سعيد الخدري • مسلم، صحيح مسلم (٣٠٠٤) • [صحيح] • من أفراد مسلم على البخاري و لكن هذا المدلّس قرأ عليكم: "لا تَكْتُبُوا عَنِّي، ومَن كَتَبَ عَنِّي غيرَ القُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ،" ولكن لم يكمل الحديث الجزء "وحَدِّثُوا عَنِّي، ولا حَرَجَ، ومَن كَذَبَ عَلَيَّ -قالَ هَمّامٌ: أحْسِبُهُ قالَ: مُتَعَمِّدًا- فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ" و هذا ما فعله البخاري حدّث عن رسول اللّه و من أهم شروطه المحادثة و السماع و لكن تلاميذه خوفا من ضياع ما جمعه من الأحاديث كتبوها في مجلد ما سمي الآن صحيح البخاري. فلرسول عليه الصلاة و السلام في زمنه منع كتابة أحاديثه حتى لا يخلط عامة المسلمين في وقته بين الوحي (القرآن) و الحديث (أقوال الرّسول ) لأنّ الوحي لم ينته ، و لكن هل ما قاله الرّسول عليه الصلاة و السلام و أوامره و تعليماته لا تطبق و لا تبلّغ؟ ما مشكلتك يا رشيد ؟ هل هي في الفهم لأنّك ناقص عقل؟ أو أنّ الأحاديث لا تتماشى مع هواك لأنّك ناقص دين (تدلّس و تحرّف معاني القرآن و تنكر أحاديث رسول اللّه عليه الصلاة و السلام. يجب تبليغ أحاديث الرّسول عليه الصلاة و السلام و تبليغها إلى المسلمين محادثة كما كان في عهده و كتابة كما هو اليوم لكثرة العلوم حتى لا يخلط النّاس بين كتب الحديث و كتب أخرى لأقوال الفلاسفة مثلا و الدليل: قال اللّه تعالى: ﴿قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ﴾ [آل عمران: 32] و قال تعالى: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [آل عمران: 132] و قال عزّ و جلّ: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ﴾ [المائدة: 92] و قال كذلك: ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [النور: 56] قال الرسول عليه الصلاة و السلام: "بَلِّغُوا عَنِّي ولو آيَةً، وَحَدِّثُوا عن بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا حَرَجَ، وَمَن كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ." الراوي: عبدالله بن عمرو • البخاري، صحيح البخاري (٣٤٦١) • [صحيح] • أخرجه البخاري (٣٤٦١)
البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي مجوسيين الأحاديث الصحيحة حفظتها عترة رسول الله صل الله عليه وآله وسلم وهم عرب الجزيره كانوا ملازمين للرسول الكريم الامام علي بن ابي طالب وذريته على مدى التاريخ الذين كانوا بعيدين عن السلطات الحاكمة
أحسنت نور الله عقلك وحياتك للي له عقولهم صخر وعنجهيه وتزمت الجاهليه وابو لهب اليوم كثر
الله سبحانه يقول
وأقم الصلاة لذكرى
فماذا عن التشهد الموجوده فى الصلاة وهى ليست من القرآن ؟
اكثر كتب فيها تناقضات هي القرآن وكتب الأحاديث.
بالنسبة لنا الأحاديث فقط
كانوا يرقعو التناقضات ويغطو عليها بقاعدة الناسخ والمنسوخ والله اعلم
❤❤❤❤❤
عندما.ادافع.على.افكار.الاستاد.رشيد.والدكتور.
الفايد..يردون علي.بالشتم.والسب.ولاكن.في.
نفس.التعليق.اكتب.لهم.لماذا.ذكر.اسم.محمد.4مرات.فقط.لحد.الان.لم.يجيبني.احد.
السلام عليكم. بارك الله فيك على هذا الموضوع المهم جدا في معرفة حقيقة تدوين الحديث
رسول الله
اختاره الله العظيم لشخصه وليس لحسبه ونسبه ولا خليفة اونيابه أو....
فيما يخص تبليغ الرساله أو النبوه
عمر حرق احاديث الرسول لطمس وصايا الرسول حتى ينفرد بالسلطة
هكذا المدلسين إ ذا قرأوا آية يقرؤون جزءا منها و يخفون الباقي و هكذا يصنعون مع الحديث ليخفوا عنكم الحقيقة و يدلسون عليكم و المثال أمامكم:
لا تَكْتُبُوا عَنِّي، ومَن كَتَبَ عَنِّي غيرَ القُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ، وحَدِّثُوا عَنِّي، ولا حَرَجَ، ومَن كَذَبَ عَلَيَّ -قالَ هَمّامٌ: أحْسِبُهُ قالَ: مُتَعَمِّدًا- فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ.
الراوي: أبو سعيد الخدري • مسلم، صحيح مسلم (٣٠٠٤) • [صحيح] • من أفراد مسلم على البخاري
و لكن هذا المدلّس قرأ عليكم: "لا تَكْتُبُوا عَنِّي، ومَن كَتَبَ عَنِّي غيرَ القُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ،" ولكن لم يكمل الحديث الجزء "وحَدِّثُوا عَنِّي، ولا حَرَجَ، ومَن كَذَبَ عَلَيَّ -قالَ هَمّامٌ: أحْسِبُهُ قالَ: مُتَعَمِّدًا- فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ" و هذا ما فعله البخاري حدّث عن رسول اللّه و من أهم شروطه المحادثة و السماع و لكن تلاميذه خوفا من ضياع ما جمعه من الأحاديث كتبوها في مجلد ما سمي الآن صحيح البخاري.
فلرسول عليه الصلاة و السلام في زمنه منع كتابة أحاديثه حتى لا يخلط عامة المسلمين في وقته بين الوحي (القرآن) و الحديث (أقوال الرّسول ) لأنّ الوحي لم ينته ، و لكن هل ما قاله
الرّسول عليه الصلاة و السلام و أوامره و تعليماته لا تطبق و لا تبلّغ؟ ما مشكلتك يا رشيد ؟ هل هي في الفهم لأنّك ناقص عقل؟ أو أنّ الأحاديث لا تتماشى مع هواك لأنّك ناقص دين (تدلّس و تحرّف معاني القرآن و تنكر أحاديث رسول اللّه عليه الصلاة و السلام.
يجب تبليغ أحاديث الرّسول عليه الصلاة و السلام و تبليغها إلى المسلمين محادثة كما كان في عهده و كتابة كما هو اليوم لكثرة العلوم حتى لا يخلط النّاس بين كتب الحديث و كتب أخرى لأقوال الفلاسفة مثلا و الدليل:
قال اللّه تعالى: ﴿قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ﴾ [آل عمران: 32]
و قال تعالى: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [آل عمران: 132]
و قال عزّ و جلّ: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ﴾ [المائدة: 92]
و قال كذلك: ﴿وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [النور: 56]
قال الرسول عليه الصلاة و السلام: "بَلِّغُوا عَنِّي ولو آيَةً، وَحَدِّثُوا عن بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا حَرَجَ، وَمَن كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ."
الراوي: عبدالله بن عمرو • البخاري، صحيح البخاري (٣٤٦١) • [صحيح] • أخرجه البخاري (٣٤٦١)
0
أنت بتعليقك هذا تشهد أن الأمة الإسلامية بكاملها قد خالفة أمر الرسول عليه الصلاه والسلام بحيث كتبت الحديث بدل روايته، أنت كهنوتي غبي
تيقنت اخيرا كل الكتب بالزبالة فقط كتاب الله القرآن كل المذاهب جيف نتنه دمرت الرساله السماويه بكتاب الله العظيم
كتاب البخاري بركة من السماء وشخص البخارى احبه الله وملايكته ووضع له القبول اجيال واجيال اما نهاية الاضحوكة فايامها معدودة
الدليل و الحجة
البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي مجوسيين الأحاديث الصحيحة حفظتها عترة رسول الله صل الله عليه وآله وسلم وهم عرب الجزيره كانوا ملازمين للرسول الكريم الامام علي بن ابي طالب وذريته على مدى التاريخ الذين كانوا بعيدين عن السلطات الحاكمة