لكل من يقرأ : أسأل الله أن يرزقكم فرحاً ليس بعده حزن وسعادة ليس بعدها شقاء ورزقا" ليس بعده حاجة وأن يزيل همكم ويكشف غمكم وييسر أمركم ويرزقكم راحة البال وحسن الاخلاق وحسن القول ويجعلكم طيبين الأثر ويبارك في صحتكم واهلكم ومالكم ورزقكم اللهم أمين لكم ولنا ولكل عباد الله ونسأل الله أن يجعل الإجابة لنا في كل دعاء عاجلا" غير أجل
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
يا دكتور محمد.....الاية يقولها الكافرون في سورة غافر....ان أردت تفسيرها وارجع صفحة الي الوراء...الاية ٦٨ من الزمر....تشرح لك ان هناك موتتين وحياتين لمن شاء الله.لان هناك نفختين....والله الموفق و الهادي يا دكتور هداية....
قال تعالى (وَإِذۡ أَخَذَ رَبُّكَ مِنۢ بَنِیۤ ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمۡ ذُرِّیَّتَهُمۡ وَأَشۡهَدَهُمۡ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ أَلَسۡتُ بِرَبِّكُمۡۖ قَالُوا۟ بَلَىٰ شَهِدۡنَاۤۚ أَن تَقُولُوا۟ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ إِنَّا كُنَّا عَنۡ هَـٰذَا غَـٰفِلِینَ أَوۡ تَقُولُوۤا۟ إِنَّمَاۤ أَشۡرَكَ ءَابَاۤؤُنَا مِن قَبۡلُ وَكُنَّا ذُرِّیَّةࣰ مِّنۢ بَعۡدِهِمۡۖ أَفَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلۡمُبۡطِلُونَ) [سورة الأعراف 172 - 173] صدق الله العظيم من الاية الكريمة نفهم ان الحياة الاولى : هي قبل خلق على هيئة انسان (حيث ان الله تعالى اشهدنا ان لا اله الا هو ) و يتلوها الموتة الثانية الحياة الثانية: هي ولادتنا على الارض على هيئة انسان و يتلوها الموتة التانية . و الدليل على هذا من قول الله تعالى للرسول ان يذكرنا (بأنا شهدنا مسبقا بان لا اله الا الله ) : قال تعالى (فَذَكِّرۡ إِنَّمَاۤ أَنتَ مُذَكِّرࣱ) [سورة الغاشية 21] صدق الله العظيم والله اعلم .
الخطاب الأول هو للأنفس لكن الموت فيه يحس الانسان بسكراته ويذوقه والموتة الأولى لم نذقها ولم نحس بها قفي قوله تعالى عن المتقين : ا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ فاذا كانت كل نفس ائقة للموت والمتقين يذوقون موتتة أولى فقط فما المقصود بالموتة الثانية التي لا يذوقها المتقين
@@yahyaalmotwakel3369 ممكن ان تكون الموتة الاولى قبل الخلق و أحسها الكل بينما المتقين لا يحسون الموتة في هذة الحياة و الله اعلم. قال تعالى (وَمَا یَعۡلَمُ تَأۡوِیلَهُۥۤ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّ ٰسِخُونَ فِی ٱلۡعِلۡمِ یَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ) [سورة آل عمران 7] صدق الله العظيم
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@hemnhussein4936 كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ﴾: كيف تعرضون عنه فتنقطع نفوسكم. ﴿وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا﴾: كنت نطفة لا حراك بك، أين كنت قبل مجيئك للدنيا؟ أفلا تذكرون حين كنتم صغاراً لا قوة لكم؟ كيف تكفر بلا إلۤه إلَّا الله؟!﴿فَأَحْيَاكُمْ﴾: صرتَ علقة، مضغة، جنيناً، إنساناً، جعل لكم وجوداً، أطعم أباك المأكولات حتى صرت نطفة، ألا تفكِّر كيف تخلَّقت هذه النطفة؟! ما هذه المأكولات التي وجدت، من أنبتها حتى تكوَّنتَ منها؟! ﴿ثُمَّ يُمِيتُكُمْ﴾: بعد الحياة، ألا تفكِّر بهذا الذي لا بدّ أنه واقع؟!﴿ثُمَّ يُحْيِيكُمْ﴾: غداً. ﴿ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾: بكل أموركم، للمحاكمة والسؤال والحساب. أفلا تخجل؟! 29- ﴿هُوَ الَّذِي﴾: من هو؟ فكّر لتهتدي إليه. ﴿خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا﴾: من الذي خلق لك كل هذه الأشياء؟ كل ما فيها خُلق لك، كم أنت مُكرَّم عند الله وأنت لا تدري، لكن إن لم تسلك طريق الحق هويْتَ غداً هوياً عظيماً. ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ﴾: تجلّى عليها فأنضجها وأنضج ما فيها من حياة. ﴿فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ﴾: فصار لكلِّ سماء عملها، طبقة فوق طبقة تعطيك الخيرات وتمدُّك. ﴿وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ﴾: فيهن. ﴿عَلِيمٌ﴾: كله بعلم الله ترتَّبْ. بعد أن نظَّم الدنيا على هذا النظام أراد خلق آدم عليه السلام ليسعده هو وزوجه وذريته. والله اعلم واحن وارحم نرجو الاطلاع على القناة للمزيد من العلم بلا إله إلا الله
قال رسول الله: قال الله تعالى ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ) في هذه الآية الكريم فأن دعوة الرسول الى الإسلام الحنيف هي كمن يحيي شخصا ميت القلب، مثل قوله تعالى في آيات كثيرة (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون) وقوله تعالى ( خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) فهم كالأموات ولكنهم أحياء، وأن الإسلام الحنيف هو الذي سيحيي كل من يؤمن به. أما في قوله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ (10) ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ) سورة غافر، فهؤلاء حينما يأتي يوم الحساب سيعترفون أن الله أماتهم مرتين الأولى (لعدم إيمانهم بالله) والثانية (حين توفاهم الله) . وأن الله تعالى أحياهم أثنتين، الاولى (حين كانوا احياء ولكن ميتي القلب والعقل) والثانية (يوم البعث والحساب) ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
موتت الدنيا و موتة بعد سؤال الملكين في القبر الحياة في الدنيا و حياة الآخرة عند البعت وشكرا والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين
الحمد لله رب العالمين . إن شاء الله تعالى هداه ووفقه للخير والقول السديد والعمل الرشيد . هذا مسلم يستحق الإحترام و أن نبين له الصواب لعله يقبله ويسلم وجهه لله رب العالمين. الجاذبية الأرضية أين ذهبت عندما ضرب موسى عليه السلام البحر بعصاه فصارت المياه كالجبال ويبس البحر تماما ليعبر بنو إسرائيل بسلام فرارا من فرعون وقومه. هناك قاعدتان من عنده خلل وزيغ عن إحداهما فلا بد أن يأتيه الشيطان ويملي عليه لكي يأتي بالعجائب التي لا تعتمد لا على الشرع ولا العقل والمنطق. القاعدة الأولى: ان الله خالق كل شيء (صنع الله الذي أتقن كل شيء) . الثانية: أن الله على كل شيء قدير ، فعصا موسى عليه السلام كانت جماد فصارة حية تسعى ثم عادت عصا جماد. هل من جواب عند هذا الرجل. نتائج كل الأحداث في هذا الكون بيد الله عز وجل ، فالمسلم مطمئن النفس وعلى يقين أن النتائج النهائية ستكون كما وعد الله عز وجل (وكان حقا علينا نصر المؤمنين).
من خلال دراساتى لعلم السنن توصلت إلى ( الإنسان كيان مكون من الروح والنفس والعقل والقلب والجسد وهو الكيسة التى تجمعهم وهى مادية بحتة ومخلوقة من طين وأن بذرة هذا الجسد هى الذرة التى خلق منها... أما النفس فهى تمثل الوعى وتخرج النفس من هذا الكيان فى حالات النوم والموت والاغماء ويعود الوعى للإنسان بمجرد دخول النفس للجسد والعقل يخرج فى حالات كثيرة منها النوم والموت والاغماء والهاب الحماسة والتضليل والغضب وشرب العقاقير.... وموضع التفكير يجمع بين النفس والعقل فى مقدمة الرأس وهما متصلان بالجسم عن طريق موديم فى مخ الإنسان وينقطع الإتصال بهما من خلال عطل بالاتصال بهذا الموديم كيماءيا عن طريق العقاقير أو حركيا عن طريق خبطة.... والقلب هو موضع ذاكرة الإنسان وهو فى إتصال دائم مع موضع التفكير وبكل الحواس ويتصل بالإنسان عن طريق موديم فى مخ الإنسان وينقطع الإتصال به فى حالة وجود عطل فى موديم الإتصال وتعود الذاكرة بمجرد شفاء وسيلة الإتصال..... والروح تخرج فى حالة واحدة تسمى الموت بمجرد مغادرتها لهذه المكونات تذهب النفس والعقل والقلب إلى عالم الغيب ويتبقى الجسد ليتحول إلى تراب ثم تتبقى الذرة التى لا تفنى وهى موضع القبر.... وإدخال الروح إلى هذا الكيان يسمى النفخ..... يعنى فى البداية اجتمعت هذه المكونات بدون الجسد وأخذ الله موثقها ثم أخرج الروح من هذا التجمع ويسمى هذا موت وهو الموت الأولى وهذا التجمع يسمى النشاة الأولى.... يعنى لا حياة لعدم وجود الجسد وانما هى النشاة الأولى.... ثم تتجمع هذه المكونات فى جسد الجنين عن طريق الأنساب وتسمى هذه الحياة الدنيا ثم تخرج الروح من الجسد ويسمى هذا الموتة الثانية ثم يقوم الناس بتصوير الناس مرة أخرى بدون أنساب وينفخ فى هذه الصور يعنى يدخل فيها الروح وتجتمع باقى المكونات من نفس وعقل وقلب وتسمى هذه الحياة الثانية أو الآخرة على كوكب سدرة المنتهى حيث الجنة والنار وأرض المحشر
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الله يجزيك كل خير يا دكتور انت تفسر لنآ القرآن الكريم علي مراد الله إنشاء الله الله يوفقك ويجعله في ميزان حسناتك يآرب العالمين ألهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا
هام جداً … يا دكتور أتعبتنا كثيراً … أحضر درس في مسجد ما عندما يتكلم بكلام على غير مراد الله كما علمتنا اترك الدرس والحزن والخوف يقتلني يادكتور كلامك منطقي ويدخل القلب وللاسف عندما احاول ان اناقش الشيخ كما علمتنا تجده يصرخ ويقول هذا فكر محمد هداية طبعاً يكون هو في زيارة الى اسطنبول ويطالبني بالرجوع الى الله وبتعرف البقية … أتعبتنا يادكتور …
قال الله سبحانه وتعالى.. ألم اشهدكم على انفسكم قالو بلا... هناك حياة وشهادة على أنفسنا قبل الولادة وهذة الحياة الأولى ثم أماتنا ثم احيانا بعد الولادة وهى الحياة الثانية ثم الموتة الثانية للحساب اما حياة الحساب فهى غير مكلفة وهى نشأة مختلفة
يا دكتور سهل كلامك شوية حسه انك بتقول كلام مهم جدا وحبه اوى انى افهم اكتر واكتر توضيح اكتر يا دكتور وبطريقة مبسطة خاطب كل العقول وربنا يحفظك ويبارك فيك
المشكلة ككل مرة لما ينشروا للدكتور الرائع محمد هداية هي أن الفيديو قصير جدا و الموضوع يبقى معلقا ، فنظل نتساءل دائما عن الصح من الغلط . أرجو أن تنورونا أكثر لنتخلص من الموروث الذي أضلنا و هكذا ، بإذن الله ، يثبت أجركم و يزيد .
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ (11) وقوله: ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قد أتينا عليه في سورة البقرة, فأغنى ذلك عن إعادته في هذا الموضع, ولكنا نذكر بعض ما قال بعضهم فيه. حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم, فأحياهم الله في الدنيا, ثم أماتهم الموتة التي لا بد منها, ثم أحياهم للبعث يوم القيامة, فهما حياتان وموتتان. وحُدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول فى قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) هو قول الله كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ . حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس, قوله: ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: هو كقوله: كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا ... الآية. حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن أبي إسحاق, عن أبي الأحوص, عن عبد الله, في قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: هي كالتي في البقرة وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ . حدثني أبو حصين عبد الله بن أحمد بن يونس, قال: ثنا عبثر, قال: ثنا حصين, عن أبي مالك في هذه الآية ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: خلقتنا ولم نكن شيئا ثم أمتنا, ثم أحييتنا. حدثني يعقوب, قال: ثنا هشيم, عن حصين, عن أبي مالك, في قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قالوا: كانوا أمواتا فأحياهم الله, ثم أماتهم, ثم أحياهم. وقال آخرون فيه ما حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ, قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: أميتوا في الدنيا, ثم أحيوا في قبورهم, فسئلوا أو خوطبوا, ثم أميتوا في قبورهم, ثم أحيوا في الآخرة. وقال آخرون في ذلك ما حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: خلقهم من ظهر آدم حين أخذ عليهم الميثاق, وقرأ: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ فقرأ حتى بلغ الْمُبْطِلُونَ قال: فنساهم الفعل, وأخذ عليهم الميثاق, قال: وانتزع ضلعا من أضلاع آدم القصرى, فخلق منه حواء, ذكره عن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم, قال: وذلك قول الله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً قال: بث منهما بعد ذلك في الأرحام خلقا كثيرا, وقرأ: يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ قال: خلقا بعد ذلك, قال: فلما أخذ عليهم الميثاق, أماتهم ثم خلقهم في الأرحام, ثم أماتهم, ثم أحياهم يوم القيامة, فذلك قول الله: ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا ) , وقرأ قول الله: وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا قال: يومئذ, وقرأ قول الله: وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا . وقوله: ( فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا ) يقول: فأقررنا بما عملنا من الذنوب في الدنيا( فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ ) يقول: فهل إلى خروج من النار لنا سبيل, لنرجع إلى الدنيا, فنعمل غير الذي كنا نعمل فيها. كما حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ ) : فهل إلى كرّة إلى الدنيا.
هذا الكون كله في يوم ما سوف يرتد ويتڨلص حسب قانون لكل فعل رد فعل وستقوم القيامةوسوف يحي الله الجميع هذا حسب تفكيري القاصر يقول الله انه يمسك السموات والأرض إن تميدا
ياسيدى ألم يجمع ربنا من ظهر ادم ذريته واخبرهم الست بربكم...... اى احياهم اذا هذه هي الحياه الثانيه بعد ادم ثم اماتهم وهذه هي الموتةالثانية لادم. الا يحل لك الأشكال.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@barbera22222 اخي الكريم السلام عليكم النفس هي التي تذوق الموت ذوق والروح هي امداد من الله لجسد ام النفس هي التي تدخل الجنة وهي التي تدخل النار وهي التي حملة الامانة وخطاب القران كلو عن النفس
الموتةالأولى والحياةالاولي عندمااخرجنا الله من ظهر أبينا ادم واشهدنا وقال الست بربكم قالوا بلا وهذا عهد علينا الي الله والموته الثانيه بعد قضاء اجا لنا من الدنيا والحياة الثانيه يوم القيامة
دكتور هداية ما معنى صلى الله عليه وسلم ؟؟؟ الله لم يسلم على النبي بل أمرنا نحن والتسليم ليس بمعنى التحية انما بمعنى تسليمنا بما جاء به فكيف لله ان يسلم بما جاء به النبي وهو من اعطاه ارجو التوضيح
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
في قوله تعالى : (( قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ )) . هؤلاء هم الشياطين فموعدهم الساعة يبعثون عند قيام الساعة ويعذبون حتى يفنى الكون ثم يبعثون مرة اخرى مع الناس يوم القيامة . حياتهم الاولى في الدنيا والثانية بعد قيام الساعة ثم يموتوا ثانية مع الخلق في الفناء ثم يبعثوا ثانية يوم القيامة .
سلام الله عليكم دكتور و الله يحفظك أريد أن تجيبني و الله اجازيك فيه بعض الاءمة هداهم الله طلعوا علينا بفتوى مفادها ان الصلاة لا تجوز ولا تقبل و باطلة بغير اللغة العربية لأنها لغة القرآن و الرسالة المحمدية ....!!!؟؟
هذه الفتوى غير صحيحة . لان الاية تقول .(وَمَاۤ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ لِیُبَیِّنَ لَهُمۡۖ فَیُضِلُّ ٱللَّهُ مَن یَشَاۤءُ وَیَهۡدِی مَن یَشَاۤءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَكِیمُ) [سورة إبراهيم 4] اي ان الرسول يأتي بلسان قومه لكي الاجنبي لا يحتج على الله يوم القيامة .
ما هذا الحب في كثره الكلام صدق الشيخ عمر عبد الكافي عندما قال فقهاء يتحدثون كثيرا خارج الموضوع الذي يناقشونه ..كلمه ونصف وضح وبين بالشرح الذي يقبله العقل السوي تفسيرك احييتنا مرتين وامتنا مرتين وجزاك الخير وبلا كثره الكلام خير الكلام ما قل ودل وهذه في كثره الكلام اراها هروب من القول لعجز في التفسير
حول موضوع التناسخ في القرآن... (كَیۡفَ تَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنتُمۡ أَمۡوَ ٰتࣰا فَأَحۡیَـٰكُمۡۖ ثُمَّ یُمِیتُكُمۡ ثُمَّ یُحۡیِیكُمۡ ثُمَّ إِلَیۡهِ تُرۡجَعُونَ) [Sourate Al-Baqarah 28] خلقنا الله أمواتا فأحيانا ثم يميتنا، يعني تنتظرنا موت ثم يحيينا يعني بعد الموت التي تنتظرنا حياة أخرى، ثم إليه نرجع فيقول المسلم عند موت قريب أو قريب قريب (إنا لله وإنا إليه راجعون). دعونا نقوم برحلة في الذاكرة. هل منا من يتذكر نشأة قبل هذه ولو استذكهرها بكامل قواه؟ في أغلب الأحيان لا، وإن كانت نبذات من ذلك تظهر إليه، فغالبا ما تكون أوهاما. أما فيما يخص معظم الناس كما قال الكفار،... (إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَیَقُولُونَ إِنۡ هِیَ إِلَّا مَوۡتَتُنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُنشَرِینَ) [Sourate Ad-Dukhan 34 - 35] تأملوا الآن ما قيل هنا. مهما كانت نشأتنا نظن أنها النشأة الأولى ويعدنا القرآن بنشأة ثانية. يا ترى ماذا يحدث في النشأة الثانية؟ نظن أنها النشأة الأولى ويدعونا القرآن إلى النشأة الثانية. شيء عادي. وهذا يعني أن التناسخ حقيقة قرآنية وأنا لا منهي له إلا الرجوع إلى الله. وهنا، كالنشأتين الحاضرة والمستقبلية، الرجوع إلى الله رجوعان: الرجوع الروحي حيث يدبر أمر الروح بعد ذلك والرجوع العقائدي الذي يشكل أساس الصنف الأول من الرجوع. تأملوا الآن ما يلي... (۞ إِنَّمَا یَسۡتَجِیبُ ٱلَّذِینَ یَسۡمَعُونَۘ وَٱلۡمَوۡتَىٰ یَبۡعَثُهُمُ ٱللَّهُ ثُمَّ إِلَیۡهِ یُرۡجَعُونَ) [Sourate Al-An'am 36] البعث... حير الناس لسنوات. متى هذا البعث وما هو؟ البعث إحياء وإرسال لسبب يتبعه الرجوع إلى الله ويتضح هنا أن الحديث عن النشأة الثانية. فيبدو أن النشأة الأولى نشأة ملاحظة والنشأة الثانية بعث لغرض ما. فما الغرض؟ بعث الرسل! بعث برسالة. هذا فقط على سبيل المثال، سنوضح البعث الذي يخص باقي أو كل البشر، لكن هو فقط للإستئناس... (لَقَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ إِذۡ بَعَثَ فِیهِمۡ رَسُولࣰا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ وَیُزَكِّیهِمۡ وَیُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُوا۟ مِن قَبۡلُ لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ) [Sourate Aal-E-Imran 164] بعث الغراب! للإستئناس كذلك... كان لغرض... (فَبَعَثَ ٱللَّهُ غُرَابࣰا یَبۡحَثُ فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیُرِیَهُۥ كَیۡفَ یُوَ ٰرِی سَوۡءَةَ أَخِیهِۚ قَالَ یَـٰوَیۡلَتَىٰۤ أَعَجَزۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِثۡلَ هَـٰذَا ٱلۡغُرَابِ فَأُوَ ٰرِیَ سَوۡءَةَ أَخِیۖ فَأَصۡبَحَ مِنَ ٱلنَّـٰدِمِینَ) [Sourate Al-Ma'idah 31] أما الآن فتفاصيل عن البعث الذي يخصنا... (قَالُوا۟ یَـٰوَیۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَـٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَیۡحَةࣰ وَ ٰحِدَةࣰ فَإِذَا هُمۡ جَمِیعࣱ لَّدَیۡنَا مُحۡضَرُونَ فَٱلۡیَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ) [Sourate Ya-Seen 52 - 54] البعث من المرقد، من سبات عميق، سبات الميت ويليه سبات الجنين. فما هي إلا صيحة واحدة صيحة الأجنة في كل أرجاء العالم عند ولادتهم. أما غرض البعث فهو الحساب، حساب يسري على النشأة التي سبقت. يعني أن كل حياة قبل بعث كالنشأة الأولى حياة اختبار وكل حياة ببعث كالنشأة الآخرة حياة حساب، جزاء أو خزيا حسب ما كسبتم.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
التفسير الذي يشرح بالمنطق و من القرآن الموتة الأولى و الثانية ... و يؤكد لنا بأن الله فعلا غفور رحيم رحمان لطيف كريم رؤوف غني حميد.... في جهنم خالدين، لا يعني عذاب لا ينتهي ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا... و إنما المقصود منها لما يتعذب الكفار و المشركين و المجرمين وقت طويل في جهنم , يطلبون من الله أن يعطيهم فرصة أخرى و يعيدهم إلى الحياة الدنيا و يعيدونه بأنهم لن يفسدو في الارض أبدا و لن يكفرو به أبدا و لن يشركو به أبدا و أن يعملو صالحا طول حياتهم وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذِ ٱلۡمُجۡرِمُونَ نَاكِسُوا۟ رُءُوسِهِمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ رَبَّنَاۤ أَبۡصَرۡنَا وَسَمِعۡنَا فَٱرۡجِعۡنَا نَعۡمَلۡ صَـٰلِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ (12 )[ سورة السجدة] رَبَّنَآ أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَٰلِمُونَ (107 )[ سورة المؤمنون ] فيستجيب الله لطلبهم و يعطيهم فرصة أخرى و يعيدهم إلى الحياة الدنيا من جديد و لكن لن يتذكرو ذلك و يخلفون عهدهم ويفسدون في الارض مرة أخرى وَقَالُوا لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَّعْدُودَةً ۚ قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ ۖ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80) [ سورة البقرة] متى إتخذ الكفار عند الله عهدا و كيف يمكن ذلك و هم أصلا لا يؤمنون بالله و لا يريدون أن يؤمنو به ؟ و بعد موتهم الثانية يحاسبهم و يدخلهم جهنم مرة أخرى تكون مدتها أطول من المرة الأولى لأن منطقيا تكون عكس ما كانو يستهزؤون و بعدها يطلبون منه مرة أخرى أن يعطيهم فرصة أخرى قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ (11) [ سورة غافر] يعني كل من لم يفهو الدرس و لم يجتهدو فهم الان في الحياة الدنيا من أجل إعادة الاختبار كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ( 28) [ سورة البقرة] وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (55) ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (56) [ سورة البقرة] على ماذا يشكرون بعد موتهم إذا كان مصيرهم عذاب ليس له نهاية ؟ بعثهم بعد موتهم يعني أعادهم إلى الحياة الدنيا من أجل إعادة الاختبار, الإنسان حر إما أن يكفر و يفسد و يبقى في العذاب أو يشكر و يجتهد فيرجع إلى ربه. و بعض من عباده لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الاولى و يدخلهم الله الجنة فيها خالدين لأنهم كانو متقين و مصلحين و لم يكفرو به و لم يشركو به و لم يفسدو في الارض لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَىٰ ۖ وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (56) فَضْلًا مِّن رَّبِّكَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (57 الدخان) وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٢٠٤ الأعراف) لم يقول إذا قرئ القرآن فإستمعو له و أغلقو أدمغتكم و إذهبو إلى سادتكم و كبرائكم لكي يفسرون لكم ماذا يريد أن يقول.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح (كَیۡفَ تَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنتُمۡ أَمۡوَ ٰتࣰا فَأَحۡیَـٰكُمۡۖ ثُمَّ یُمِیتُكُمۡ ثُمَّ یُحۡیِیكُمۡ ثُمَّ إِلَیۡهِ تُرۡجَعُونَ) البقره ٢٨ هناك موتتين وحياتين الله حملنا الامانه ( الاحزاب ٧٢)واماتنا واحينا بهذه الدنيا وهي الاختبار وسيميتنا الموته الثانيه بهذه الدنيا ويحينا الحياه الثانيه في الجنه التي متنا فيها الموتته الاولى للحساب . والله ورسوله اعلم
الجواب بسيط جدا ... الموت الأول (هو منذ أن خلق الله مادتنا الانسانية الميتة أو ما يسمونه عالم الذر إلى النطفة إلى البويضة الملقحة في الرحم إلى الجنين حتى ما قبل نفخ الروح في الجنين في الرحم) ...والحياة الأولى (منذ نفخ الروح في الجنين في الرحم ثم خروجه طفلا ثم كونه رجلا وعجوزا حتى آخر لحظة في حياته يعني حياتنا الآن ) ...الموت الثاني (هو عند نزع الروح وموت الانسان في هذه الحياة الدنيا ووضعه في القبر حتى ما قبل يوم القيامة يعني فترة البرزخ وهو فترة موت وليس حياة كما اشتهر) ... الحياة الثانية (هي إحياء الله لنا وبعثنا يوم القيامة وخروجنا من القبور ) ...وهذا مثال آخر تبسيطي على الدجاجة يشبه حالتنا ... البيضة (موت أول) ...الكتكوت والفرخة (حياة أولى) ... الفرخة المشوية المحمرة (موت ثاني) ... الفرخة الحية يوم القيامة (حياة ثانية)
لا علم و لا فائدة ، فقط محاولة الظهور بالتهجم على تفاسير العلماء ، قال للمنشط: سيبك من الكلام الفارغ و خليك مع المليان !!!! أعيد و أكرر : لن يتبعك إلا الأخسرون
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته يا مولانا بخصوص الموتتين توجد موتة أولى وتوجد موتة ثانية اذا كانت الموتة الأولى قد عشناها نحن الأحياء فكيف يمكن تفسير الآية التالية في وصف جزاء المتقين: لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ [الدخان : 56] فَضْلاً مِّن رَّبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [الدخان : 57] ======== أولاً : الفعل يذوق توضح الاحساس بالموت بعد حياة وبالتالي تكون الموتة الأولى هي الموتة التي سنذوقها نحن الأحياء وليست التي قبل حياتنا لأننا لم نذقها ولم نحس بها والإحياء لا يكون إلا بعد موت ولا تعني خلق الانسان في بطن أمه حياة بعد موت بل هي مرحلة خلق ( لم يكن شيئا مذكورا) واذا كانت حياة فهي الحياة الأولى اي الحياة الدنيا ثانياً: الآية ذكرت أن المتقين لن يذوقوا الا الموتة الأولى وبعدها سيحيون الحياة الآخرة أي الحياة الثانية بالنسبة للمتقين التي خلالها سيدخلون الجنة وبالتالي فإن الموتة الأولى المقصودة هي التي نذوقها جميعا بعد الحياة الدنيا والآية التي تذكر بالموتتين :قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ [غافر : 11] واضح أن من يقول ذلك هم المذنبين كفارا وغيره فالموتة الاولى كما وضحت سابقا هي بعد الحياة الأولى فكيف ومتى تكون الموتة الثانية هل يعني ذلك أن المذنبين يعيشون حياة دنيا ثم يموتون ثم يحيون ثم يموتون ثم يبعثون في حياة الآخرة ولهذا أرجو الرد وفقا لما سردت سابقا وبارك الله لكم وفيكم وعليكم
@@moktaribrahim4956 هذه جقيقة لا جدل حولها ولكن ذكر الحدث في القرآن الذي يدعونا إلى التدبر والتفكر في آياته يدفعنا إلى البحث والتحري والتدبر حولها نحن نعلم أن ما بعد الموت هو من عالم الغيب ولكن بعض هذا الغيب ذكره القرآن من عذاب وإحسان لكل فئة من الناس فذكر هذا الحدث يعتبر من الغيبيات لدينا ولكن ذكرها الله تعالى
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
قائل ربنا امتنا اثنتين واحييتنا اثنتين هم الكفار ولكن ربنا سبحانه وتعالى قال فى سورة البقره الايه ٢٨ ( كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ) طبعا ربنا سبحانه وتعالى اعلم من الكفار مش محتاج وجع القلب ده كله واتهام المفسرين وان احنا اللى بتفهم وغيرنا لا اكيد كنا فى بطن امهاتنا قطعة لحم ليس فيها روح يعنى كنا اموات فاحيانا دى الحياه الاولى والثانيه بعد الحياه موتنا فاحيانا يوم البعث ياريت اى مفسر للقرآن يحاول لا يتطاول على تفسير غيره المفروض المفسر يكون نزيه ويقول التفسير اللى عنده والمستمع عليه ان يتبع ماهو اقرب الى قلبه من المفسرين
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
تحسه هذا الشخص ملخبط حتى إذا أراد شي فقال له كن فيكون تأتي بالتدريج لما قال لعيسى كن كان نطفه وتطور وبعد 9 شهور ولد لما قال لادم كن فكان صنعه ولبث كم ونفخ فيه في روحه لا أعلم كم كان فهمك سقيم كم فكان لم تكن مثال قال كن وخلق بلا مقدمات لا وهذا قانون رباني اي شي بالتدريج حتى لا يأتي واحد مثلك غير فاهم اصلا العدم ماهو حتى العدم على فكره موجود مادي بحيزه
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
وبيفسر لك ليه ماتتدبره انت بعقلك الذي زينك الله به هو القرآن مكتوب بالصيني تدبره ربما تصل الى الله ده حتى رسول الله لم يفسره فلو اقتنعت بشيخك دع الناس لاقتناعهم بعقولهم فكل له فهمه الخاص والله وواحد وطريقه وواضحة
خوض في ايات الله تعالى بغير علم وهو جهل وضلال الاية الشريفة تتحدث عن موتتين وحسابين اي انهم تمت محاسبتهم مرتين واعترفوا بذنوبهم فمن اين لهم الذنوب قبل الخلق ومتى اعترفوا بها ؟؟؟ الاية واضحة وتؤكد عقيدة الشيعة الامامية في موضوع الرجعة اي ان الله سبحانه سيحشر عتاة المجرمين ويعيدهم الى الحياة ليتم الاقتصاص منهم ثم يميتهم فتمت محاسبتهم بعد الموتة الاولى ويحاسبوا بعد الموتة الثانية فهاتان موتتان وحسابان ...
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
الدكتور هدايه يأتى للاستعراض والجدال ويستهزء بنظيره ويفرض أرائه وكلماته بمجادلات ومعانده لاحاجه بها أهو أثبات ذات ؟؟ أنه يُنَفِر ويُعسِر ويتلفظ بالغة الشارع أينتظر جمهور بهذا الاسلوب ؟ لا واللهِ
حجتك غير مقنعة فيكلام في القران لي المفروض انت تعترف بيه ولا تعتربسنةكذالك يقول عكس كلامك والاانت عندك المقو لة الي تقول خالف تعرف وما اكثركم يا اصحاب هذه المقولة
سبحان الله دايما وهو بيتكلم حاطط في ذهنه علماء السنة إلي هما مايعرفوش حاجة وهو إلي بيعرف وهو عنده إسقاط في كلام اللغة ويخترع من عنده ويهيء لنفسه أنه صح والكبر ماشاء الله عنده مالوش حدود ياأخي تعلم امتنا اثنتين يعني الجنين في رحم الام قبل نزول الروح فيه فهو ميت لأن الفرق بين الميت والحي خروج الروح فهذه الموتة الأولى والموتة الثانيه فهي الموتة التي نحن نعلمها قبل دخولنا للقبر أحييتنا اثنتين والجنين في رحم الأم حين وضع فيه الروح هذه اول مرة والمرة الثانية يوم القيامة الكل سيبعث للحساب بطل اختراع وقلة أدب مع الله وبلاش التكلف في كلام الله وهذا حمل واسراف في اللفظ دون داعي اتق الله واسكت احسن
والله العظيم ماحدا حيتوهنا على دينا إلا انتم من كثرة الفتوات دخلتونا في متاهات وإحنا في غنى عنها اتقوا الله فينا. اتركونا في حالنا كل سنة يطلع واحد تحت الاضواء ويعمل حالو هو إلي فاهم في الدين والقرآن والسنة. والله ابويا وأمي الل يرحمهم كانو لا يعرفون القراة ولا الكتابة، وكانو يصلو الصلاة بسورة قل هو الله أحد وكانو يفهمو أحسن من هاد إلي مسمين حالهم فاهمين كل شيء. اتقوا الله في المسلمين توهتوهم يا ناس.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل. الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام. الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا. الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها. ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496. عودٌ على بدء: قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة. ﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
![Lp. Сердце Вселенной #60 РОЖДЕНИЕ ЛОЛОЛОШКИ [Финал] • Майнкрафт](http://i.ytimg.com/vi/YoR0pAV9FVQ/mqdefault.jpg)
لكل من يقرأ :
أسأل الله أن يرزقكم فرحاً ليس بعده حزن وسعادة ليس بعدها شقاء ورزقا" ليس بعده حاجة وأن يزيل همكم ويكشف غمكم وييسر أمركم ويرزقكم راحة البال وحسن الاخلاق وحسن القول ويجعلكم طيبين الأثر ويبارك في صحتكم واهلكم ومالكم ورزقكم
اللهم أمين لكم ولنا ولكل عباد الله ونسأل الله أن يجعل الإجابة لنا في كل دعاء عاجلا" غير أجل
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ
شكرا جزيلا دكتور محمد هداية
الله هو الذى يصور الناس وليس الناس
والله الدين جميل وبسيط ومنتهى الحريه المسؤله للى عايز يفهم فعلا
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
يا دكتور محمد.....الاية يقولها الكافرون في سورة غافر....ان أردت تفسيرها وارجع صفحة الي الوراء...الاية ٦٨ من الزمر....تشرح لك ان هناك موتتين وحياتين لمن شاء الله.لان هناك نفختين....والله الموفق و الهادي يا دكتور هداية....
راجل عصبي و عنده الانا عاليه و بيستخدم مفردات سوقيه صعب اسمع كلامه
رحم الله الدكتور محمد شحرور
د.هداية....برجاء وضع رابط الحلقة كامل بعد نشر اي مقطع لمتابعة الحوار الكامل بعد هذا المقتطف الممتع
اقرا.جيدا.فالطالب.الذى.يدرس.فى.الثانوية.يجيد.السءال.واًلجواب.افضل.من.بعض.الباحثين..د
الله على الجمال
قال تعالى
(وَإِذۡ أَخَذَ رَبُّكَ مِنۢ بَنِیۤ ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمۡ ذُرِّیَّتَهُمۡ وَأَشۡهَدَهُمۡ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ أَلَسۡتُ بِرَبِّكُمۡۖ قَالُوا۟ بَلَىٰ شَهِدۡنَاۤۚ أَن تَقُولُوا۟ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ إِنَّا كُنَّا عَنۡ هَـٰذَا غَـٰفِلِینَ أَوۡ تَقُولُوۤا۟ إِنَّمَاۤ أَشۡرَكَ ءَابَاۤؤُنَا مِن قَبۡلُ وَكُنَّا ذُرِّیَّةࣰ مِّنۢ بَعۡدِهِمۡۖ أَفَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلۡمُبۡطِلُونَ)
[سورة الأعراف 172 - 173]
صدق الله العظيم
من الاية الكريمة نفهم ان
الحياة الاولى : هي قبل خلق على هيئة انسان (حيث ان الله تعالى اشهدنا ان لا اله الا هو ) و يتلوها الموتة الثانية
الحياة الثانية: هي ولادتنا على الارض على هيئة انسان و يتلوها الموتة التانية .
و الدليل على هذا من قول الله تعالى للرسول ان يذكرنا (بأنا شهدنا مسبقا بان لا اله الا الله ) :
قال تعالى
(فَذَكِّرۡ إِنَّمَاۤ أَنتَ مُذَكِّرࣱ)
[سورة الغاشية 21]
صدق الله العظيم
والله اعلم .
الخطاب الأول هو للأنفس
لكن الموت فيه يحس الانسان بسكراته ويذوقه والموتة الأولى لم نذقها ولم نحس بها
قفي قوله تعالى عن المتقين :
ا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
فاذا كانت كل نفس ائقة للموت والمتقين يذوقون موتتة أولى فقط فما المقصود بالموتة الثانية التي لا يذوقها المتقين
@@yahyaalmotwakel3369
ممكن ان تكون الموتة الاولى قبل الخلق و أحسها الكل
بينما المتقين لا يحسون الموتة في هذة الحياة
و الله اعلم.
قال تعالى
(وَمَا یَعۡلَمُ تَأۡوِیلَهُۥۤ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّ ٰسِخُونَ فِی ٱلۡعِلۡمِ یَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِۦ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ)
[سورة آل عمران 7]
صدق الله العظيم
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح
اكمل و قل !
والله أعلم
@@hemnhussein4936 كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ﴾: كيف تعرضون عنه فتنقطع نفوسكم. ﴿وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا﴾: كنت نطفة لا حراك بك، أين كنت قبل مجيئك للدنيا؟ أفلا تذكرون حين كنتم صغاراً لا قوة لكم؟ كيف تكفر بلا إلۤه إلَّا الله؟!﴿فَأَحْيَاكُمْ﴾: صرتَ علقة، مضغة، جنيناً، إنساناً، جعل لكم وجوداً، أطعم أباك المأكولات حتى صرت نطفة، ألا تفكِّر كيف تخلَّقت هذه النطفة؟! ما هذه المأكولات التي وجدت، من أنبتها حتى تكوَّنتَ منها؟! ﴿ثُمَّ يُمِيتُكُمْ﴾: بعد الحياة، ألا تفكِّر بهذا الذي لا بدّ أنه واقع؟!﴿ثُمَّ يُحْيِيكُمْ﴾: غداً. ﴿ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾: بكل أموركم، للمحاكمة والسؤال والحساب. أفلا تخجل؟!
29- ﴿هُوَ الَّذِي﴾: من هو؟ فكّر لتهتدي إليه. ﴿خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا﴾: من الذي خلق لك كل هذه الأشياء؟ كل ما فيها خُلق لك، كم أنت مُكرَّم عند الله وأنت لا تدري، لكن إن لم تسلك طريق الحق هويْتَ غداً هوياً عظيماً. ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ﴾: تجلّى عليها فأنضجها وأنضج ما فيها من حياة. ﴿فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ﴾: فصار لكلِّ سماء عملها، طبقة فوق طبقة تعطيك الخيرات وتمدُّك. ﴿وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ﴾: فيهن. ﴿عَلِيمٌ﴾: كله بعلم الله ترتَّبْ. بعد أن نظَّم الدنيا على هذا النظام أراد خلق آدم عليه السلام ليسعده هو وزوجه وذريته.
والله اعلم واحن وارحم
نرجو الاطلاع على القناة للمزيد من العلم بلا إله إلا الله
قال رسول الله: قال الله تعالى ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ) في هذه الآية الكريم فأن دعوة الرسول الى الإسلام الحنيف هي كمن يحيي شخصا ميت القلب، مثل قوله تعالى في آيات كثيرة (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون) وقوله تعالى ( خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) فهم كالأموات ولكنهم أحياء، وأن الإسلام الحنيف هو الذي سيحيي كل من يؤمن به.
أما في قوله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ (10) ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ) سورة غافر، فهؤلاء حينما يأتي يوم الحساب سيعترفون أن الله أماتهم مرتين الأولى (لعدم إيمانهم بالله) والثانية (حين توفاهم الله) . وأن الله تعالى أحياهم أثنتين، الاولى (حين كانوا احياء ولكن ميتي القلب والعقل) والثانية (يوم البعث والحساب)
ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
المرجو كمالة هده الحلقة يا دكتور لقد وقفتك عند اهم نقطة و الله سيجازيكم على عملكم اريد كمالة الحلقة من فضلك
اريد ما بعد الفاصل يا دكتور و شكرا كتير لكم
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
ما زلت انتظركم يا دكتور ان ترينا طريقة الوضوء و الصلاة من القران
مش هايرد لانه وقع فى شر اعماله
شرح ممتاز
اولا الله يميت ويحي كما يشاء ثانيا الموت غير الوفاة يمكن أن تموت ولا تتوفي ويمكن أن تتوفي ولا تموت كالنوم شكرا
اللهم صل و سلم و بارک علی سیدنا محمد واله و صحبه اجمعین
موتت الدنيا و موتة بعد سؤال الملكين في القبر
الحياة في الدنيا و حياة الآخرة عند البعت وشكرا
والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين
آخرك يا هداية أنك سوف تصاب بالجنون . و العلامات بدأت تظهر .
الحمد لله رب العالمين .
إن شاء الله تعالى هداه ووفقه للخير والقول السديد والعمل الرشيد .
هذا مسلم يستحق الإحترام و أن نبين له الصواب لعله يقبله ويسلم وجهه لله رب العالمين.
الجاذبية الأرضية أين ذهبت عندما ضرب موسى عليه السلام البحر بعصاه فصارت المياه كالجبال ويبس البحر تماما ليعبر بنو إسرائيل بسلام فرارا من فرعون وقومه.
هناك قاعدتان من عنده خلل وزيغ عن إحداهما فلا بد أن يأتيه الشيطان ويملي عليه لكي يأتي بالعجائب التي لا تعتمد لا على الشرع ولا العقل والمنطق.
القاعدة الأولى: ان الله خالق كل شيء (صنع الله الذي أتقن كل شيء) .
الثانية: أن الله على كل شيء قدير ، فعصا موسى عليه السلام كانت جماد فصارة حية تسعى ثم عادت عصا جماد.
هل من جواب عند هذا الرجل.
نتائج كل الأحداث في هذا الكون بيد الله عز وجل ، فالمسلم مطمئن النفس وعلى يقين أن النتائج النهائية ستكون كما وعد الله عز وجل (وكان حقا علينا نصر المؤمنين).
من خلال دراساتى لعلم السنن توصلت إلى ( الإنسان كيان مكون من الروح والنفس والعقل والقلب والجسد وهو الكيسة التى تجمعهم وهى مادية بحتة ومخلوقة من طين وأن بذرة هذا الجسد هى الذرة التى خلق منها... أما النفس فهى تمثل الوعى وتخرج النفس من هذا الكيان فى حالات النوم والموت والاغماء ويعود الوعى للإنسان بمجرد دخول النفس للجسد والعقل يخرج فى حالات كثيرة منها النوم والموت والاغماء والهاب الحماسة والتضليل والغضب وشرب العقاقير.... وموضع التفكير يجمع بين النفس والعقل فى مقدمة الرأس وهما متصلان بالجسم عن طريق موديم فى مخ الإنسان وينقطع الإتصال بهما من خلال عطل بالاتصال بهذا الموديم كيماءيا عن طريق العقاقير أو حركيا عن طريق خبطة.... والقلب هو موضع ذاكرة الإنسان وهو فى إتصال دائم مع موضع التفكير وبكل الحواس ويتصل بالإنسان عن طريق موديم فى مخ الإنسان وينقطع الإتصال به فى حالة وجود عطل فى موديم الإتصال وتعود الذاكرة بمجرد شفاء وسيلة الإتصال..... والروح تخرج فى حالة واحدة تسمى الموت بمجرد مغادرتها لهذه المكونات تذهب النفس والعقل والقلب إلى عالم الغيب ويتبقى الجسد ليتحول إلى تراب ثم تتبقى الذرة التى لا تفنى وهى موضع القبر.... وإدخال الروح إلى هذا الكيان يسمى النفخ..... يعنى فى البداية اجتمعت هذه المكونات بدون الجسد وأخذ الله موثقها ثم أخرج الروح من هذا التجمع ويسمى هذا موت وهو الموت الأولى وهذا التجمع يسمى النشاة الأولى.... يعنى لا حياة لعدم وجود الجسد وانما هى النشاة الأولى.... ثم تتجمع هذه المكونات فى جسد الجنين عن طريق الأنساب وتسمى هذه الحياة الدنيا ثم تخرج الروح من الجسد ويسمى هذا الموتة الثانية ثم يقوم الناس بتصوير الناس مرة أخرى بدون أنساب وينفخ فى هذه الصور يعنى يدخل فيها الروح وتجتمع باقى المكونات من نفس وعقل وقلب وتسمى هذه الحياة الثانية أو الآخرة على كوكب سدرة المنتهى حيث الجنة والنار وأرض المحشر
مالمقصود بهذا الناس تقوم بتصوير الناس. الأمر كله بيد الله
الله هو الذي يصور الناس وليس الناس..... معذرة كان خطأ كتابى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الله يجزيك كل خير يا دكتور انت تفسر لنآ القرآن الكريم علي مراد الله إنشاء الله الله يوفقك ويجعله في ميزان حسناتك يآرب العالمين ألهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وسلم تسليما كثيرا
يقصد بالموت موت الجسد أما النفس الأثيرية فهي أزلية أبدية كانت في عالم الذر او عالم الأزل و هذا هو الموت الأول
ألحق اقول لكم قد يكون هذا الرجل الامام المهدي بعثه الله ليصلح الله به العقيدة الإسلامية
شكرا ولكن كثرة التفاصيل تضيع الفهم. الرجاء الشرح المباشر
هام جداً …
يا دكتور أتعبتنا كثيراً …
أحضر درس في مسجد ما عندما يتكلم بكلام على غير مراد الله كما علمتنا اترك الدرس والحزن والخوف يقتلني يادكتور كلامك منطقي ويدخل القلب وللاسف عندما احاول ان اناقش الشيخ كما علمتنا تجده يصرخ ويقول هذا فكر محمد هداية طبعاً يكون هو في زيارة الى اسطنبول ويطالبني بالرجوع الى الله وبتعرف البقية …
أتعبتنا يادكتور …
كيف تؤمن بقول الله تعالى :كن فيكون. ولا تؤمن بالإسراء والمعراج!!!! ؟ كلك تناقص هدادة.
قال الله سبحانه وتعالى.. ألم اشهدكم على انفسكم قالو بلا... هناك حياة وشهادة على أنفسنا قبل الولادة وهذة الحياة الأولى ثم أماتنا ثم احيانا بعد الولادة وهى الحياة الثانية ثم الموتة الثانية للحساب
اما حياة الحساب فهى غير مكلفة وهى نشأة مختلفة
يا دكتور سهل كلامك شوية حسه انك بتقول كلام مهم جدا وحبه اوى انى افهم اكتر واكتر توضيح اكتر يا دكتور وبطريقة مبسطة خاطب كل العقول وربنا يحفظك ويبارك فيك
المشكلة ككل مرة لما ينشروا للدكتور الرائع محمد هداية هي أن الفيديو قصير جدا و الموضوع يبقى معلقا ، فنظل نتساءل دائما عن الصح من الغلط .
أرجو أن تنورونا أكثر لنتخلص من الموروث الذي أضلنا و هكذا ، بإذن الله ، يثبت أجركم و يزيد .
لا حولا ولا قوة الا با الله
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
نرجو الاطلاع على القناة للمزيد بعلم لا إله إلا الله
المشكلة في قناتك أن أسئلة العناوين بدون جواب كامل ومقنع. !!!!! صحيح أم خطأ؟؟؟؟
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ (11)
وقوله: ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قد أتينا عليه في سورة البقرة, فأغنى ذلك عن إعادته في هذا الموضع, ولكنا نذكر بعض ما قال بعضهم فيه.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: كانوا أمواتا في أصلاب آبائهم, فأحياهم الله في الدنيا, ثم أماتهم الموتة التي لا بد منها, ثم أحياهم للبعث يوم القيامة, فهما حياتان وموتتان.
وحُدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول فى قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) هو قول الله كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
حدثني محمد بن سعد, قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس, قوله: ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: هو كقوله: كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا ... الآية.
حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن أبي إسحاق, عن أبي الأحوص, عن عبد الله, في قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: هي كالتي في البقرة وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ .
حدثني أبو حصين عبد الله بن أحمد بن يونس, قال: ثنا عبثر, قال: ثنا حصين, عن أبي مالك في هذه الآية ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: خلقتنا ولم نكن شيئا ثم أمتنا, ثم أحييتنا.
حدثني يعقوب, قال: ثنا هشيم, عن حصين, عن أبي مالك, في قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قالوا: كانوا أمواتا فأحياهم الله, ثم أماتهم, ثم أحياهم.
وقال آخرون فيه ما حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ, قوله: ( أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: أميتوا في الدنيا, ثم أحيوا في قبورهم, فسئلوا أو خوطبوا, ثم أميتوا في قبورهم, ثم أحيوا في الآخرة.
وقال آخرون في ذلك ما حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ ) قال: خلقهم من ظهر آدم حين أخذ عليهم الميثاق, وقرأ: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ فقرأ حتى بلغ الْمُبْطِلُونَ قال: فنساهم الفعل, وأخذ عليهم الميثاق, قال: وانتزع ضلعا من أضلاع آدم القصرى, فخلق منه حواء, ذكره عن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم, قال: وذلك قول الله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً قال: بث منهما بعد ذلك في الأرحام خلقا كثيرا, وقرأ: يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ قال: خلقا بعد ذلك, قال: فلما أخذ عليهم الميثاق, أماتهم ثم خلقهم في الأرحام, ثم أماتهم, ثم أحياهم يوم القيامة, فذلك قول الله: ( رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا ) , وقرأ قول الله: وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا قال: يومئذ, وقرأ قول الله: وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا .
وقوله: ( فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا ) يقول: فأقررنا بما عملنا من الذنوب في الدنيا( فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ ) يقول: فهل إلى خروج من النار لنا سبيل, لنرجع إلى الدنيا, فنعمل غير الذي كنا نعمل فيها.
كما حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ ) : فهل إلى كرّة إلى الدنيا.
هذا الكون كله في يوم ما سوف يرتد ويتڨلص حسب قانون لكل فعل رد فعل وستقوم القيامةوسوف يحي الله الجميع هذا حسب تفكيري القاصر يقول الله انه يمسك السموات والأرض إن تميدا
الحياتين الاولين حياه الروح وحياه الذر
ياسيدى ألم يجمع ربنا من ظهر ادم ذريته واخبرهم الست بربكم...... اى احياهم اذا هذه هي الحياه الثانيه بعد ادم ثم اماتهم وهذه هي الموتةالثانية لادم. الا يحل لك الأشكال.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
بعيد على تفسير الآية عندها تفسير اخر عليك بمحمد شحرور... البطل
أمتنا اثنتين واحييتنا اثنتين الروح والجسد معا والله تبارك وتعالى اعلم
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
اخي الكريم هناك فرق بين الجسد والروح والنفس والنفس هي الكل بلكل
هى الروح بتموت ولا النفس ؟ راجع كلامك
@@barbera22222 اخي الكريم السلام عليكم النفس هي التي تذوق الموت ذوق والروح هي امداد من الله لجسد ام النفس هي التي تدخل الجنة وهي التي تدخل النار وهي التي حملة الامانة وخطاب القران كلو عن النفس
@@barbera22222 ان ارد اخي احمد سوف ارسل لك بحث كامل عن النفس ولروح والجسد انار الله قلبك
الموتةالأولى والحياةالاولي عندمااخرجنا الله من ظهر أبينا ادم واشهدنا وقال الست بربكم قالوا بلا وهذا عهد علينا الي الله والموته الثانيه بعد قضاء اجا لنا من الدنيا والحياة الثانيه يوم القيامة
دكتور هداية ما معنى صلى الله عليه وسلم ؟؟؟ الله لم يسلم على النبي بل أمرنا نحن والتسليم ليس بمعنى التحية انما بمعنى تسليمنا بما جاء به فكيف لله ان يسلم بما جاء به النبي وهو من اعطاه ارجو التوضيح
كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم ثم يوميتكم ثم يوحيكم ثم اليه ترجعون.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
صحح الآية... ثم يميتكم ثم يحييكم
لم افهم
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
في قوله تعالى :
(( قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ )) .
هؤلاء هم الشياطين فموعدهم الساعة يبعثون عند قيام الساعة ويعذبون حتى يفنى الكون ثم يبعثون مرة اخرى مع الناس يوم القيامة .
حياتهم الاولى في الدنيا والثانية بعد قيام الساعة ثم يموتوا ثانية مع الخلق في الفناء ثم يبعثوا ثانية يوم القيامة .
سلام الله عليكم دكتور و الله يحفظك
أريد أن تجيبني و الله اجازيك
فيه بعض الاءمة هداهم الله طلعوا علينا بفتوى مفادها ان الصلاة لا تجوز ولا تقبل و باطلة بغير اللغة العربية لأنها لغة القرآن و الرسالة المحمدية ....!!!؟؟
هذه الفتوى غير صحيحة . لان الاية تقول .(وَمَاۤ أَرۡسَلۡنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوۡمِهِۦ لِیُبَیِّنَ لَهُمۡۖ فَیُضِلُّ ٱللَّهُ مَن یَشَاۤءُ وَیَهۡدِی مَن یَشَاۤءُۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَكِیمُ)
[سورة إبراهيم 4]
اي ان الرسول يأتي بلسان قومه لكي الاجنبي لا يحتج على الله يوم القيامة .
ما هذا الحب في كثره الكلام صدق الشيخ عمر عبد الكافي عندما قال فقهاء يتحدثون كثيرا خارج الموضوع الذي يناقشونه ..كلمه ونصف وضح وبين بالشرح الذي يقبله العقل السوي تفسيرك احييتنا مرتين وامتنا مرتين وجزاك الخير وبلا كثره الكلام خير الكلام ما قل ودل وهذه في كثره الكلام اراها هروب من القول لعجز في التفسير
Lil3alimine,pas lil3alamine ,ihab Hariri a très bien expliquer ,regarder ces vidéos
حول موضوع التناسخ في القرآن...
(كَیۡفَ تَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنتُمۡ أَمۡوَ ٰتࣰا فَأَحۡیَـٰكُمۡۖ ثُمَّ یُمِیتُكُمۡ ثُمَّ یُحۡیِیكُمۡ ثُمَّ إِلَیۡهِ تُرۡجَعُونَ)
[Sourate Al-Baqarah 28]
خلقنا الله أمواتا فأحيانا ثم يميتنا، يعني تنتظرنا موت ثم يحيينا يعني بعد الموت التي تنتظرنا حياة أخرى، ثم إليه نرجع فيقول المسلم عند موت قريب أو قريب قريب (إنا لله وإنا إليه راجعون). دعونا نقوم برحلة في الذاكرة. هل منا من يتذكر نشأة قبل هذه ولو استذكهرها بكامل قواه؟ في أغلب الأحيان لا، وإن كانت نبذات من ذلك تظهر إليه، فغالبا ما تكون أوهاما. أما فيما يخص معظم الناس كما قال الكفار،...
(إِنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ لَیَقُولُونَ إِنۡ هِیَ إِلَّا مَوۡتَتُنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُنشَرِینَ)
[Sourate Ad-Dukhan 34 - 35]
تأملوا الآن ما قيل هنا. مهما كانت نشأتنا نظن أنها النشأة الأولى ويعدنا القرآن بنشأة ثانية. يا ترى ماذا يحدث في النشأة الثانية؟ نظن أنها النشأة الأولى ويدعونا القرآن إلى النشأة الثانية. شيء عادي. وهذا يعني أن التناسخ حقيقة قرآنية وأنا لا منهي له إلا الرجوع إلى الله. وهنا، كالنشأتين الحاضرة والمستقبلية، الرجوع إلى الله رجوعان: الرجوع الروحي حيث يدبر أمر الروح بعد ذلك والرجوع العقائدي الذي يشكل أساس الصنف الأول من الرجوع. تأملوا الآن ما يلي...
(۞ إِنَّمَا یَسۡتَجِیبُ ٱلَّذِینَ یَسۡمَعُونَۘ وَٱلۡمَوۡتَىٰ یَبۡعَثُهُمُ ٱللَّهُ ثُمَّ إِلَیۡهِ یُرۡجَعُونَ)
[Sourate Al-An'am 36]
البعث... حير الناس لسنوات. متى هذا البعث وما هو؟ البعث إحياء وإرسال لسبب يتبعه الرجوع إلى الله ويتضح هنا أن الحديث عن النشأة الثانية. فيبدو أن النشأة الأولى نشأة ملاحظة والنشأة الثانية بعث لغرض ما. فما الغرض؟
بعث الرسل! بعث برسالة. هذا فقط على سبيل المثال، سنوضح البعث الذي يخص باقي أو كل البشر، لكن هو فقط للإستئناس...
(لَقَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ إِذۡ بَعَثَ فِیهِمۡ رَسُولࣰا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ وَیُزَكِّیهِمۡ وَیُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُوا۟ مِن قَبۡلُ لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ)
[Sourate Aal-E-Imran 164]
بعث الغراب! للإستئناس كذلك... كان لغرض...
(فَبَعَثَ ٱللَّهُ غُرَابࣰا یَبۡحَثُ فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیُرِیَهُۥ كَیۡفَ یُوَ ٰرِی سَوۡءَةَ أَخِیهِۚ قَالَ یَـٰوَیۡلَتَىٰۤ أَعَجَزۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِثۡلَ هَـٰذَا ٱلۡغُرَابِ فَأُوَ ٰرِیَ سَوۡءَةَ أَخِیۖ فَأَصۡبَحَ مِنَ ٱلنَّـٰدِمِینَ)
[Sourate Al-Ma'idah 31]
أما الآن فتفاصيل عن البعث الذي يخصنا...
(قَالُوا۟ یَـٰوَیۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَـٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَیۡحَةࣰ وَ ٰحِدَةࣰ فَإِذَا هُمۡ جَمِیعࣱ لَّدَیۡنَا مُحۡضَرُونَ فَٱلۡیَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ)
[Sourate Ya-Seen 52 - 54]
البعث من المرقد، من سبات عميق، سبات الميت ويليه سبات الجنين. فما هي إلا صيحة واحدة صيحة الأجنة في كل أرجاء العالم عند ولادتهم. أما غرض البعث فهو الحساب، حساب يسري على النشأة التي سبقت. يعني أن كل حياة قبل بعث كالنشأة الأولى حياة اختبار وكل حياة ببعث كالنشأة الآخرة حياة حساب، جزاء أو خزيا حسب ما كسبتم.
ماشالله بارك الله فيك استاد محمد هدايه
كل اسم يأخد من صاحبه نصيب فماذا أخد هداية من اسمه؟ عندما اسمع حواراتك اسال لي ولك الهداية
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح ١
@@اميرالبرديسي شكرا"لك اخي نرجو الاطلاع على قناتي للمذيد من العلم بلا إله إلا الله
كما قال الله فعلم انه لا إله إلا الله
اخطاء شرعية و لغويه و منطقيه
فعلاً ، موهبة تستحق الدفن .
التفسير الذي يشرح بالمنطق و من القرآن الموتة الأولى و الثانية ... و يؤكد لنا بأن الله فعلا غفور رحيم رحمان لطيف كريم رؤوف غني حميد....
في جهنم خالدين، لا يعني عذاب لا ينتهي ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا ابدا... و إنما المقصود منها
لما يتعذب الكفار و المشركين و المجرمين وقت طويل في جهنم , يطلبون من الله أن يعطيهم فرصة أخرى و يعيدهم إلى الحياة الدنيا و يعيدونه بأنهم لن يفسدو في الارض أبدا و لن يكفرو به أبدا و لن يشركو به أبدا و أن يعملو صالحا طول حياتهم
وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذِ ٱلۡمُجۡرِمُونَ نَاكِسُوا۟ رُءُوسِهِمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ رَبَّنَاۤ أَبۡصَرۡنَا وَسَمِعۡنَا فَٱرۡجِعۡنَا نَعۡمَلۡ صَـٰلِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ (12 )[ سورة السجدة]
رَبَّنَآ أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَٰلِمُونَ (107 )[ سورة المؤمنون ]
فيستجيب الله لطلبهم و يعطيهم فرصة أخرى و يعيدهم إلى الحياة الدنيا من جديد و لكن لن يتذكرو ذلك و يخلفون عهدهم ويفسدون في الارض مرة أخرى
وَقَالُوا لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَّعْدُودَةً ۚ قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ ۖ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80) [ سورة البقرة]
متى إتخذ الكفار عند الله عهدا و كيف يمكن ذلك و هم أصلا لا يؤمنون بالله و لا يريدون أن يؤمنو به ؟
و بعد موتهم الثانية يحاسبهم و يدخلهم جهنم مرة أخرى تكون مدتها أطول من المرة الأولى لأن منطقيا تكون عكس ما كانو يستهزؤون و بعدها يطلبون منه مرة أخرى أن يعطيهم فرصة أخرى
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ (11) [ سورة غافر]
يعني كل من لم يفهو الدرس و لم يجتهدو فهم الان في الحياة الدنيا من أجل إعادة الاختبار
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ( 28) [ سورة البقرة]
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (55) ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (56) [ سورة البقرة]
على ماذا يشكرون بعد موتهم إذا كان مصيرهم عذاب ليس له نهاية ؟ بعثهم بعد موتهم يعني أعادهم إلى الحياة الدنيا من أجل إعادة الاختبار, الإنسان حر إما أن يكفر و يفسد و يبقى في العذاب أو يشكر و يجتهد فيرجع إلى ربه.
و بعض من عباده لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الاولى و يدخلهم الله الجنة فيها خالدين لأنهم كانو متقين و مصلحين و لم يكفرو به و لم يشركو به و لم يفسدو في الارض
لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَىٰ ۖ وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (56) فَضْلًا مِّن رَّبِّكَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (57 الدخان)
وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٢٠٤ الأعراف)
لم يقول إذا قرئ القرآن فإستمعو له و أغلقو أدمغتكم و إذهبو إلى سادتكم و كبرائكم لكي يفسرون لكم ماذا يريد أن يقول.
اشكرك كثيرا علي تدبرك للآيات 🙏
سبحانة
طرطور يطرطر يقول ليس هناك صلاة حركية
انت كنت كويس زمان.. أي اللي حصلك.. لقد كنت فينا نرجوا قبل هذا
(لایَذُوقُونَ فِیهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِیمِ) الدخان ٥٦ ، هناك موته اولى في الجنه دكتور . والله ورسوله اعلم
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح (كَیۡفَ تَكۡفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنتُمۡ أَمۡوَ ٰتࣰا فَأَحۡیَـٰكُمۡۖ ثُمَّ یُمِیتُكُمۡ ثُمَّ یُحۡیِیكُمۡ ثُمَّ إِلَیۡهِ تُرۡجَعُونَ) البقره ٢٨ هناك موتتين وحياتين الله حملنا الامانه ( الاحزاب ٧٢)واماتنا واحينا بهذه الدنيا وهي الاختبار وسيميتنا الموته الثانيه بهذه الدنيا ويحينا الحياه الثانيه في الجنه التي متنا فيها الموتته الاولى للحساب . والله ورسوله اعلم
اختصر الكلام
ركز على المهم
الجواب بسيط جدا ... الموت الأول (هو منذ أن خلق الله مادتنا الانسانية الميتة أو ما يسمونه عالم الذر إلى النطفة إلى البويضة الملقحة في الرحم إلى الجنين حتى ما قبل نفخ الروح في الجنين في الرحم) ...والحياة الأولى (منذ نفخ الروح في الجنين في الرحم ثم خروجه طفلا ثم كونه رجلا وعجوزا حتى آخر لحظة في حياته يعني حياتنا الآن ) ...الموت الثاني (هو عند نزع الروح وموت الانسان في هذه الحياة الدنيا ووضعه في القبر حتى ما قبل يوم القيامة يعني فترة البرزخ وهو فترة موت وليس حياة كما اشتهر) ... الحياة الثانية (هي إحياء الله لنا وبعثنا يوم القيامة وخروجنا من القبور ) ...وهذا مثال آخر تبسيطي على الدجاجة يشبه حالتنا ... البيضة (موت أول) ...الكتكوت والفرخة (حياة أولى) ... الفرخة المشوية المحمرة (موت ثاني) ... الفرخة الحية يوم القيامة (حياة ثانية)
الاجابة في هذة المحاضرة التالية :
ua-cam.com/video/PzOL8YcwFtA/v-deo.html
ايه نزلت في حق اليهود لقد امت الله في دلك الزمان قبلة من اليهود ثم احيهم و يوم القيامة يعتدرون إلى الله( الآية )
فلسفة ولت وعجن كأن الناس ماتفهم .. اصابنا الملل
لماذا تحاول داءما ان تجد تفسيرات خاصة بك
بعيدا عن كل العلماء عبر القرون
والله الاستماع اليك مضيعة للوقت وتشتيت فكر المسلمين
نحن لا نفهم مادا تريد
عمال يفرك ولم يأت لنا بجمله مفيدة ،، يا قوم يعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال ،، كونوا على حذر فنحن فى زمن فتنة
لا علم و لا فائدة ، فقط محاولة الظهور بالتهجم على تفاسير العلماء ، قال للمنشط: سيبك من الكلام الفارغ و خليك مع المليان !!!!
أعيد و أكرر : لن يتبعك إلا الأخسرون
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
لاتستمعو لهذا الداعية لقد انكر الحديث والسنة النبوية وصلاة الجمعة والمعراج
إنَّ اللهَ لا يقبضُ العلمَ انتزاعًا ينتزعُهُ منَ النَّاسِ ، ولَكن يقبضُ العلمَ بقبضِ العُلماءِ ، حتَّى إذا لم يترُك عالمًا اتَّخذَ النَّاسُ رؤوسًا جُهَّالًا ، فسُئلوا فأفتوا بغيرِ عِلمٍ فضلُّوا وأضلُّوا.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يا مولانا بخصوص الموتتين
توجد موتة أولى
وتوجد موتة ثانية
اذا كانت الموتة الأولى قد عشناها نحن الأحياء فكيف يمكن تفسير الآية التالية في وصف جزاء المتقين:
لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ [الدخان : 56]
فَضْلاً مِّن رَّبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [الدخان : 57]
========
أولاً :
الفعل يذوق توضح الاحساس بالموت بعد حياة وبالتالي تكون الموتة الأولى هي الموتة التي سنذوقها نحن الأحياء وليست التي قبل حياتنا لأننا لم نذقها ولم نحس بها
والإحياء لا يكون إلا بعد موت
ولا تعني خلق الانسان في بطن أمه حياة بعد موت بل هي مرحلة خلق ( لم يكن شيئا مذكورا) واذا كانت حياة فهي الحياة الأولى اي الحياة الدنيا
ثانياً:
الآية ذكرت أن المتقين لن يذوقوا الا الموتة الأولى وبعدها سيحيون الحياة الآخرة أي الحياة الثانية بالنسبة للمتقين التي خلالها سيدخلون الجنة وبالتالي فإن الموتة الأولى المقصودة هي التي نذوقها جميعا بعد الحياة الدنيا
والآية التي تذكر بالموتتين :قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ [غافر : 11]
واضح أن من يقول ذلك هم المذنبين كفارا وغيره
فالموتة الاولى كما وضحت سابقا هي بعد الحياة الأولى
فكيف ومتى تكون الموتة الثانية
هل يعني ذلك أن المذنبين يعيشون حياة دنيا ثم يموتون ثم يحيون ثم يموتون ثم يبعثون في حياة الآخرة
ولهذا أرجو الرد وفقا لما سردت سابقا وبارك الله لكم وفيكم وعليكم
انا اتفق مع حضرتك
يوم القيامه المؤمن والكافر سيعرف الحقائق..
@@moktaribrahim4956
هذه جقيقة لا جدل حولها
ولكن ذكر الحدث في القرآن الذي يدعونا إلى التدبر والتفكر في آياته يدفعنا إلى البحث والتحري والتدبر حولها
نحن نعلم أن ما بعد الموت هو من عالم الغيب ولكن بعض هذا الغيب ذكره القرآن من عذاب وإحسان لكل فئة من الناس فذكر هذا الحدث يعتبر من الغيبيات لدينا ولكن ذكرها الله تعالى
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
بروح ياملحد شككت الشباب في امور دينها بطلوا صلاة بسببك ياملحد
قائل ربنا امتنا اثنتين واحييتنا اثنتين هم الكفار ولكن ربنا سبحانه وتعالى قال فى سورة البقره الايه ٢٨ ( كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ) طبعا ربنا سبحانه وتعالى اعلم من الكفار مش محتاج وجع القلب ده كله واتهام المفسرين وان احنا اللى بتفهم وغيرنا لا
اكيد كنا فى بطن امهاتنا قطعة لحم ليس فيها روح يعنى كنا اموات
فاحيانا دى الحياه الاولى والثانيه بعد الحياه موتنا فاحيانا يوم البعث
ياريت اى مفسر للقرآن يحاول لا يتطاول على تفسير غيره المفروض المفسر يكون نزيه ويقول التفسير اللى عنده والمستمع عليه ان يتبع ماهو اقرب الى قلبه من المفسرين
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح اشكرك على التوضيح
@@sahargad7228 جزاك الله خير انت اخي الكريم نرجو منك الاطلاع على قناتي للمزيد من العلم بلا إله إلا الله وشكرا" لفهمك العالي
شكلك فاهم يا نص
استاذ علاء بسيوني راجع نفسك الدال على الشر كفاعله وانت تتيح لهذا الرجل نشر الافتراءات
تحسه هذا الشخص ملخبط حتى إذا أراد شي فقال له كن فيكون تأتي بالتدريج لما قال لعيسى كن كان نطفه وتطور وبعد 9 شهور ولد لما قال لادم كن فكان صنعه ولبث كم ونفخ فيه في روحه لا أعلم كم كان فهمك سقيم كم فكان لم تكن مثال قال كن وخلق بلا مقدمات لا وهذا قانون رباني اي شي بالتدريج حتى لا يأتي واحد مثلك غير فاهم اصلا العدم ماهو حتى العدم على فكره موجود مادي بحيزه
جالس ساعه
يااخي تكلم بشكل مباشر
تفسير غير مقنع وملتوي ارجوكم استمعوا لتفسير الاستاذ ايهاب حريري لهده الآية الكريمة
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
وبيفسر لك ليه ماتتدبره انت بعقلك الذي زينك الله به هو القرآن مكتوب بالصيني تدبره ربما تصل الى الله ده حتى رسول الله لم يفسره فلو اقتنعت بشيخك دع الناس لاقتناعهم بعقولهم فكل له فهمه الخاص والله وواحد وطريقه وواضحة
خوض في ايات الله تعالى بغير علم وهو جهل وضلال الاية الشريفة تتحدث عن موتتين وحسابين اي انهم تمت محاسبتهم مرتين واعترفوا بذنوبهم فمن اين لهم الذنوب قبل الخلق ومتى اعترفوا بها ؟؟؟ الاية واضحة وتؤكد عقيدة الشيعة الامامية في موضوع الرجعة اي ان الله سبحانه سيحشر عتاة المجرمين ويعيدهم الى الحياة ليتم الاقتصاص منهم ثم يميتهم فتمت محاسبتهم بعد الموتة الاولى ويحاسبوا بعد الموتة الثانية فهاتان موتتان وحسابان ...
الدكتور هدايه للأسف واهم ومتضخم وهذا بسبب موضوع نفسي دنيوي اوصلته الي خالف تعرف ووصم الآخرين بالجهل
اين المخالفة في تدبر آيات الله وخطاب الله الينا
هل تعتبر تفسير السابقين من المحدثين والمفسرين قرآنا ونتبغ قولهم
أم نتبع خطاب الله تعالى لنا
وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [يونس : 15]
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.
@@yahyaalmotwakel3369
أنا لم أقل ذلك ولا اشجع عليه إنما الدكتور هدايه نظام خالف تعرف.. هذا بعيدا عن تفسيره لهذه الآيه إن كان صحيح او غير صحيح
الدكتور هدايه يأتى للاستعراض والجدال ويستهزء بنظيره ويفرض أرائه وكلماته بمجادلات ومعانده لاحاجه بها أهو أثبات ذات ؟؟ أنه يُنَفِر ويُعسِر ويتلفظ بالغة الشارع أينتظر جمهور بهذا الاسلوب ؟ لا واللهِ
انت.على.مااظن.قليل.الفهم.اوقليل.العلم.انت.تكلمت.عن.الاسراء.ونفيت.المعراج.والله.تعالى.يقول.ولقد.رءاه.نزلة.اخرى.عند.سدرة.المنتهى.عندها......الامر.الثانى.في.قوله.تعالى.ربنا.امتنا.اثنتين....موت.النوم.وموت.الحقيقي.احياه.من.النوم.الموت.الصغرى...واحياه.يوم.يخرجون.من.الاجداث.اي.من.قبورهم.فافهم.ايها.الباحث.اظنك.قليل.الفهم.والادراك.
هروبك يوم المناضرة مع الشيخ الأزهري عبد الله رشدي وهروبك بعد أن فضحك وفضح أكاذيبك دليل على جهلك
كلام و كلام و بدون هدف
حجتك غير مقنعة فيكلام في القران لي المفروض انت تعترف بيه ولا تعتربسنةكذالك يقول عكس كلامك والاانت عندك المقو لة الي تقول خالف تعرف وما اكثركم يا اصحاب هذه المقولة
متفلسف علي الفاضي يتحدث كثير جدا جدا في نفس النقطة
انته هدايه والا ضلال٠
سبحان الله دايما وهو بيتكلم حاطط في ذهنه علماء السنة إلي هما مايعرفوش حاجة وهو إلي بيعرف وهو عنده إسقاط في كلام اللغة ويخترع من عنده ويهيء لنفسه أنه صح
والكبر ماشاء الله عنده مالوش حدود
ياأخي تعلم امتنا اثنتين يعني الجنين في رحم الام قبل نزول الروح فيه فهو ميت لأن الفرق بين الميت والحي خروج الروح
فهذه الموتة الأولى والموتة الثانيه فهي الموتة التي نحن نعلمها قبل دخولنا للقبر
أحييتنا اثنتين والجنين في رحم الأم حين وضع فيه الروح هذه اول مرة والمرة الثانية يوم القيامة الكل سيبعث للحساب
بطل اختراع وقلة أدب مع الله وبلاش التكلف في كلام الله وهذا حمل واسراف في اللفظ دون داعي
اتق الله واسكت احسن
والله العظيم ماحدا حيتوهنا على دينا إلا انتم من كثرة الفتوات دخلتونا في متاهات وإحنا في غنى عنها اتقوا الله فينا. اتركونا في حالنا كل سنة يطلع واحد تحت الاضواء ويعمل حالو هو إلي فاهم في الدين والقرآن والسنة. والله ابويا وأمي الل يرحمهم كانو لا يعرفون القراة ولا الكتابة، وكانو يصلو الصلاة بسورة قل هو الله أحد وكانو يفهمو أحسن من هاد إلي مسمين حالهم فاهمين كل شيء. اتقوا الله في المسلمين توهتوهم يا ناس.
قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ﴾: هذه الآية إثبات عالم الأزل.
الموتة الأولى: حين وُضِعت النفس في ظهر آدم عليه السلام.
الموتة الثانية: ثم حين أعرضت النفس بالشهوات في الدنيا.
الموت هو الانقطاع عن الله تعالى، بالأزل كانوا بحياة وصلة مع الله وسبحانه متجلٍّ عليهم بالحياة والأنوار ولـمَّا واثقهم الله وهم واثقوه بعدم الانقطاع عنه سبحانه خانوا عهدهم وغاصوا بلذائذ الشهوات فانقطعوا عن ربهم مصدر الحياة وماتت نفوسهم حينها.
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا﴾: نسبوا موتهم لله مع أنهم هم أماتوا أنفسهم باختيارهم الشهوات وظنهم بالله ظن السوء كظن إبليس حين قال لربه بما أغويتني، نسب الغواية لله ولم ينسبها لنفسه وهؤلاء كذلك من الأزل ظنهم بالله ظن السوء ورغم انكشاف الحقائق لهم في الآخرة ينسبون السوء لله تعالى، السبب انكشفت لهم حقائق الأمور لكن ما انكشفت لهم الحضرة الإلۤهية وما شاهدوا أسماءه تعالى الحسنى فما عرفوا شيئاً عنه سبحانه وظل هذا الظن بالله يساورهم لذلك يقال لهم في الآخرة: {ذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِّنَ الْخَاسِرِينَ}495، {الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}496.
عودٌ على بدء:
قالوا "أَمتَّنا اثنتين" كذلك في بطن الأم كنت جنيناً أيها الإنسان لا عمل لك وفي القبر أيضاً سحب تعالى الروح من الجسم فتوقفت حركته. في بطن أمنا كنا ضعفاء لا عمل لنا، وكذلك في الآخرة.
﴿وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ﴾: الحياة الأولى: في عالم الأزل، في الأزل أعطى الله الإنسان حرية الاختيار وكان بشهود لحضرة الله. الحياة الثانية: وكذلك بالدنيا أحياهم بواسطة الجسم حيث استعادت النفس بصرها وسمعها وذوقها لترجع إلى ما كانت عليه وتتصل بربها. ﴿فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا﴾: عدم تفكيرنا ببدايتنا ونهايتنا جعل شهواتنا الدنيوية تبعدنا، اعترفوا بعد أن شاهدوا أعمالهم بواسطة الملائكة، مجرم اعترف ولكن هل يغيِّر ويتوب؟ الله يقول: {وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}497. ﴿فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾: هل من طريق لخلاصنا مما نحن فيه.