كنت أقرأ القرآن لذكرالله و للتحصين. أما الان وبعدما صادفت قناتك و تفسيرك للآيات القرآنية بدقة ويقين أصبحت مدمنة على فهم كتاب الله. بارك الله شيخنا النابغة. اللهم اكثر من أمثالك
@@konanta5778 شكرا علي الوصف. لكن بالله عليك هل يعقل لمسلم أن ينكر صلاتي الظهر والعصر. والمؤسف أنه فعل بل أنكر حتي صلاة الجمعة. كنت من متابعيه فيما مضى غير أني عدلت عنه لما تبين زيغ طريقه.
ما لم يخبرنا به أحد عن القرآن عالمية التدبر ...... القرآن حياة السجود كما لم نعرفه من قبل ........... وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ (11) - الأعراف ليس المقصود من سجود الملائكة هنا : أنه سجود تكريم أو تشريف أو ترحيب أو تحية لآدم كما يعتقد الكثيرين ولا نجد من آيات الله فى قرآنه الكريم ما يؤكد ذلك .... والله أعلى وأعلم ... أحاول جاهدا أن أتدبر القرآن وأبلغ غاياته كما أمرني الله جل في علاه . ولا يعني أيضا أنه سجود إنحناء ولا وضع الجبهة على الأرض كما يتصور البعض حيث لم يكن هناك أرض ساعتها . إذن هو سجود آخر تماما ..... له أسرار وغايات عظمى .. فيه معالم وحقائق كبرى ... لو أدركناه حقا لأدركنا نصف هذا الدين القيم ولفهمنا نصف القرآن المجيد ولعلمنا عن قرب معنى أن تكون لله في أرضه خليفة ..... ترى ما هو السجود الذى أمر الله به الملائكة وإبليس أن يفعلوه ؟؟؟ ترى ما هي حقيقة هذا السجود وأسراره ؟؟؟ وما معنى أن تسجد الملائكة لآدم ؟؟ وما معنى أن يسجد إبليس لآدم ؟؟؟ وما هي كيفية هذا السجود ؟؟؟ كيف تقوم به الملائكة والشيطان ؟؟؟ ولماذا كان السجود هو الأمر الإلهي الأول لبداية رحلة الإنسان على الأرض ؟؟؟ وماذا يعني رفض إبليس السجود لآدم ؟؟؟ وهل يا ترى إستحق إبليس الطرد من رحمة الله واللعنة : فقط كونه لم يسجد لآدم سجود تكريم أو ترحيب أو تحية ؟؟؟!!!! وما هي علاقة سجود الملائكة بسجود إبليس ؟؟؟ وما هي علاقة هذا السجود بسجود بني آدم لاحقا في حياتهم وفي صلاتهم وفي عبوديتهم لله ربهم؟؟ وما هو السر الأعظم الذي يربط بين هذا السجود وسجود جميع مخلوقات الله الأخرى والتى تسجد لله أيضا ؟؟؟ وما هي الصلة الوثيقة والمقدسة بين هذا السجود وخلافة الإنسان في الأرض ؟؟؟ ولماذا تم ذكرنا جميعا في بداية هذه الآية ؟؟ ( ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم ) فهل كنا نحن حاضرين هذا المشهد السماوي العظيم ؟؟؟ .... هل كنا حقا هناك ؟؟؟ هل أرادت مشيئتك يارب أن يشهد جميع بني آدم بلا إستثناء هذا السجود المقدس ؟؟؟؟؟ السجود هنا أيها الناس تكليف إلهي مقدس مهيب للجميع وليس تكريما أو تشريفا أو ترحيبا ببني الإنسان ( يمثلهم جميعا سيدنا وأبينا آدم عليه السلام ) ووفقا لتدبرات تلك الآية يمكننا أن نستخلص تلك الحقيقة : وهي أن جميع الأطراف المعنية بالآية مأمورة بهذا السجود حتى آدم وذريته جميعا . سجود الملائكة - سجود إبليس وذريته -سجود آدم وذريته يأمر الله عزوجل هنا جميع الأطراف الثلاثة بطاعته وعبادته والإستجابة لأمره فى تنفيذ تلك المهمة المقدسة التى كلفهم الله بها ..... والسجود هنا هو القيام بتلك المهمة على أكمل وجه وأتمه ... السجود هو أعلى إستجابة عملية للتنفيذ يمكن أن تحدث .... هو قمة تسخير أشياءك التى خلقك الله بها وقدراتك التى وهبك الله إياها وعلومك التي من علم الله أتيتها وأعمالك التى أعانك الله عليها وذلك لتحقيق الهدف المنشود بإقامة عبادة الله في الأرض .. السجود : هو القبول التام والإستجابة الأمثل والطاعة العليا والإنقياد والخضوع الأكمل والتسليم بكل الحب والرضا والعلم والإيمان لأمر الله عزوجل في معاونة ومساندة ومشاركة آدم وذريته ( الإنسان ) على تحقيق وتنفيذ أمر الخلافة في الأرض والقيام بتلك المهمة المقدسة والتفاعل الإيجابي معها و مع بني آدم على أكمل وجه بمنهج الله عزوجل كما يحب ربنا ويرضى . ولقد إستجابت الملائكة لذلك الأمر الإلهي وأعلنت رضاها وقبولها وطاعتها فسجدت ..... وها هي الملائكة فعلت ولا زالت وستظل تعاون الإنسان خلافته في الأرض إلى أن يرثها الله ومن عليها ..... و كان يجب على إبليس أن يقبل بإرادته الحرة كذلك أمر الله ويرضا بكل حب وإيمان وعلم وتسليم أن يسخر كل إمكاناته وطاقاته وقدراته وعلومه في عبادة الله وأن يستخدم أدواته وسبله وحيله وذكاؤه ومكره وذريته وأعماله وخطواته لخدمة بني آدم وذريته ( الإنسان ) وتقديم يد العون والمساندة والمشاركة والتعاون على البر والتقوى لا الإثم والعدوان فى تنفيذ أمر الخلافة في الأرض . وجعلها مكانا أفضل نقوم فيه جميعا ( إنس وجن ) بأمر الله وحده . كان ينبغي عليك أيها الشيطان أن تكون لنا صديقا حميما ... لا عدوا مبينا ... كان فرضا عليك أن تكون لنا محبا أمينا ... لا وسواسا لعينا .. كان حقا عليك أيها الشيطان أن تسعى لهداية الإنسان وإستقامته لا غوايته وضلاله ... أن تنشر بيننا العفة والطهر والنقاء لا أن تشيع بين أرجاءنا الفواحش والرزائل والفساد .أن تبقى معنا تجاهد وتتوب وتعمل وتصلح وهذا هو سجود إبليس لآدم وليس أبدا أن ينحني له أو يقدم له التحية والتكريم ... فأبى واستكبر ... وأصر وعاند ولم يتوب ... فكان ما كان وتبقى أنت أيها الإنسان الكريم الذى كرمه الله جل في علاه بين ملائكة سجدت وشيطان أبى واستكبر ... إنسان ينبغي أن يستكمل رحلته في الأرض ساجدا لله بمنهج الله إلى أن يلقاه ... ( فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين ) فاللهم سجودا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك ❤🌷
قبل خلق آدم كان هناك مخلوقات اخرى وهي الملائكة والجن فاراد الله سبحانه وتعالى ان يفضله على جميع المخلوقات لذالك امرهم بالسجود فسجدوا الا ابليس لعنة الله عليه تكبر فهو يرى نفسه احسن من آدم عليه السلام خلق من نار وآدم خلق من طين
حبيبى حبيبى حبيبى الدكتور الأستاذ محمد هدايه المحترم شكرا جزيلا لحضرتك 👍♥️💚💙💜💎💎💎💎💎💎💎💎💎💎👉حضرتك ماسه من الماسات التى أنعم الله تبارك وتعالي علينا بيها 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
جزاك الله خير الجزاء يا دكتور شرح حضرتك للآيات جيد جدا وجميل جدا ربنا يبارك فى حضرتك وبالنسبة للكلام اللى فى الإسرائيليات عن ابليس ده اتشرحلنا فى المدارس ربنا يسامحهم
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح يا غالي كل ما كتبته أعلاه ليس له من كلام الله وآياته شيء. شرحت لك بالتفصيل: الأسماء: اسماء الحاضرين فقط. السجود: الإقرار بوجود الموجود. ادم: لا علم له باسماء الله . ادم عاصي و ليس من أولي العزم. غفر الله له وأمره بالهبوط هو والحاضرين. ادم ليس خليفة الله في الارض بل خليفة الخلق الظالم في التكوين السداسي المدمر . الملائكه العشر هم المكلفين فقط و ليس كل الملائكة اضيف عليهم جبريل عليه السلام بالتكليف بنقل الرسالات. عزرائيل يقبض الأرواح. طبعا موضوعك غني بالمنناقضات وما هو إلا سبق عن سلف عن سلف دون فهم لآيات الله.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
هناك نقطة الله قال للملائكة وامر ابليس قال للملائكة لانهم مجبولين على الطاعة وممنوع عليهم العصيان باي شكل من الاشكال وامر ابليس لانه مخير ويتحمل تبعات خياره وعصيانه بعد ذالك
الاستاذ المحترم محمد خالد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألم تتلقى اي دعوة من اي جهة اعلامية لتحكي لنا قصتك وتجربتك خلالة رحلتك المهنية وانطباعاتك عن جميع الضيوف المحترمين الذين التقيتهم ويهمنا جدآ رايك وانطباعك وجزاك الله خير الجزاء انت وضيفك الكريم
تتمه ٢- في الملئ الحاضر وهو الملئ المكلف بالخلق الجديد فقط وليس كل الخلق من ملائكة وشياطين وشجر وحجر ونور ونار فقط عشرة ملائكة وشيطان ملاك فقط لاغير ؛ لانه فيما بعد سخر كل ما خلق للخلق الجديد قال تعالى (أنا لك فيها إلا تجوع ولا تعرى ) ( وقلنا للسماء والأرض ااتيا طوعا أو كرها) (ولك فيها مستقر ومتاع إلى حين) وانزلنا من كل جوزين اثنين) كما نرى الآيات واضحة. ٢- السجود ومعنى السجود: السجود هو إقرار بوجود الموجود وليس سجود بمعنى السجود ووضع الرأس على الأرض هذا السجود هو علم علمنا أياه المصطفى وهو قمة في الاعتراف بموجد الوجود الله فالمصطفى على خلق عظيم. قال تعالى ( يا مريم اسجدي لربك واركعي مع الراكعين) كما نرى الإقرار بوجود الله والركوع تواضع. أعلم الله الملئ الحاضر بأنه سيجعل في الارض خليفة للادمي الاول الذي لم يستطع أن يصبح إنسان ملاك ( وعهدنا إلى آدم من قبل) وقال لهم عندما اوجده كلكم يقرر بهذا المخلوق فاقرت ملائكة التكليف كلهم الا ابليس قال أنا خير منه (كان ابليس من الملائكه) اي من المكلفين الحاضرين . ٣- الخروج : اخرجوا جميعاً....؟ يتيع
الله امرنا ان نتدبر آياتو القرآن لكل الناس وليس لابن كثير او قرطبي او غيرو كل انسان يحق له ان يتدبر ويتفكر وموضروري نتبع ناس ماتت من مئات السنين الدنيا تتغير وانا انسانة عادية ربة منزل ولست دارسة ولكني قرأت كلام الله ورايت انه حثني على التفكر والتدبر ولازم اذا لازم يكون في اعلم مني دراسيا ولغويا يكون عايش وليس ميت كي نرجع اليهم ماهذا الجهل لماذا تريد منا ان نتبع ابن فلان وابن فلان وهم ماتو من سنين وزمانهم غير زماننا لازم نتجدد ونتفكر دائما وبااستمرار
الرجيم يعني مطرود من الملا الاعلی وطرده جبريل الله اكبر بكثير مماتتصوره الله لم يامر ابليس مباشرة لكن امر الملائكة بالسجود (مساعدة آدم في الافعال الداخلية والخارجية)
اذا احب الله عبد ابتلاه فى اجمل صفاته حتى يكافآه عليها كما حدث مع سيدنا ايوب الذى كان صبورا فابتلاه الله فى الصبر لكى يكافآه ويعلى من قدره ، واذا غضب الله على احد والعياذ بالله ابتلاه فى أسوأ صفاته حتى يعاقبه كما حدث مع ابليس كان متكبرا فابتلاه الله بالسجود لأدم كى يحط من قدره
@@اشرفعبدالله-ه9ب الركض هنا ليس معناه الجرى ولكن معناه اضرب برجلك الأرض ولما ضربها انفجرت عين الماء البارد الذى امره الله ان يشرب منه ويغتسل والله أعلى واعلم
@@اشرفعبدالله-ه9ب لا يصح استخدام الضرب لأن هذا سيغير المعنى لأن الضرب فى الأرض معناه السير فيها وليس دفعها كما جاء فى الأية ، واستخدم لفظ رجلك ولما يستخدم الأقدام لو انت دققت شوية فى الأيه هتلاقى المولى جل شأنه استخدم لفظ رجلك وهو هنا يتحدث عن مفرد وعن رجل واحده فقط والأمر هنا يخص كل الرجل يعنى ربنا بيقوله استخدم اى جزء من رجلك فى دفع الأرض وذلك تقديراً للحالة المرضيه التى كان عليها والله أعلى واعلم
ابليس كان طائعا كما ذكرت، في أي موضع من كتاب الله ذكرت، وانت لا تؤمن الا بكتاب الله، أكيد تأخذ ما تحب وترفض ما تحب بهواك، اتق الله في بيع الهوى للضعفاء
ابليس كان مع الملائكة حينما عرضوا انفسهم بدلا من ادم لخلافة الارض "ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك" فلما جاء الامر بالسجود لعجز الملائكة عن الإنباء رفض ابليس عن كسر الأنا بالسجود والذي معناه الخضوع والتذلل لا وضع الجبهة على الارض كسجود الصلاة
سلام عليكم، آسف، لا أرى أن تسمية "إلا" باداة إستثناء فاصل يفسر الموضوع و يجيب عن مختلف التساؤلات، و بأفتراضات يمكن أن يضعها أي واحد آخر أو يضع غيرها ما دام لا يوجد تفسيرها في القرآن.
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
🌙✝️🕎 نظريه 2 💺 🦅 🦅 🦅 هل الجن من الملائكة ومتى خلقوا وسبب وجودهم بين الملائكة إثناء الامر بالسجود الجن خلقوا من ماردا من ملائكه النار خلقوا فى خلق النار الرحمن على العرش استوى
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح كل الذي قلته معروف مع تحفظي على بعضه ..ولكن ليس هذا ما جعلني اقول توقيع. جميل بل الذي جعلني اقول ذلك ان الله سبحانه امر الملائكة وابليس ليس منهم والاية واضحة ولكن التوضيح من الاستاذ محمد هداية رغم اختلافي معه في اكثر نأويلاته لكن الحق يقال في هذا التوقيع كان موفقا… .تحياتي .
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح من قال ان الاسماء المقصودة بها الاسماء الحسنى… اذا كان ذلك فكان من الاولى ان يقول جل جلاله انبؤني بأسمائي او انبؤني بهذه او تلك الاسماء وليس كما تقول صديقي العزيز … اما كلمة هؤلاء فهي اسم اشارة للجمع المجسد.
الله عز جلاله الخلاق يخلق ما يشاء وقت ما يشاء لا يسأل عما يفعل وهم يسألون أذكى روح في الكون والملكوت البشر يبقى بشرا ولو اجتهد لدالك أوحى ربك للرسل والأنبياء فلولا دالك لسقط البشر جميعهم في شباك الظن والطاغوت
بما انك بتعرف بأتيكيت الرد ومحتج على ردي ..بدل ما تتهم هذا الرجل أنه يتملص من الاجابه على هذا السؤال عليك أن تسأل كذا وكذا بطريقه مؤدبه ...هكذا الناس الي متربيه صح 🤮
ياريت تفيدونا بقصة ابليس هل هو كان في السماء وهل الله خلق ادم على الارض ام في السماء والجنه الي كان فيها ادم وحواء جنة الارض ام الجنه الي السماء في حين ان الجسم لا يصعد الى السماء انما الروح هو الذي يصعد
الجميع فب الجنة الأرضية 👍 النزول = شيء ما ينزل من السماء مثل المطر الغيث الثلج وماشابه الهبوط = احدهم يهبط من مكان عالي مثل سلم شارع من مدينة إلى مدينة أو بلد وماشابه
دكتور هدايه كلمه(كان ) فى القران الكريم تفيد وتدلل على المستقبل وليس الماضى فقط مثل قوله تعالي ( فمن كان منكم مريضا او على سفر فعده من ايام آخر) وهنا كان بمعني اصبح منكم ولهذا انا اتفق مع القول بان ابليس كان من الملائكه وعندما عصي امر ربه بالسجود لادم اصبح من الجن .دكتورنا الفاضل انت دكتور لغه عربيه فكيف فاتكم هذا تحياتي
هو كما أرى أن الأمر بالسجود شمله، لأنه كان في مرحلة ما منافقا، وهو في حقيقة أمره كان كافرا، ولم يكن مؤمنا قط.. فأمر السجود المتعلق بإبليس كان بمثابة استدراج له، وكشف حقيقة نفاقه في تلك الفترة لعلة ما.. ولهذا عبر عن هذه الحالة لاحقا: ﴿قَالَ فَبِمَآ أَغۡوَيۡتَنِي لَأَقۡعُدَنَّ لَهُمۡ صِرَٰطَكَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ﴾ [الأعراف : 16]. وهذا بإيجاز.
الغلطة رقم ثلاثة. . أمر الملائكة بالسجود و إبليس لم يسجد. خلق الله السموات والأرض وبث فيهما من كل دابة و خلق إبليس الذي ذريته جن وأسكنه الجنة فكان مع الملائكة . ثم بدأ الله خلق الإنسان من طين. وقال الملائكة إني خالق بشرا من طين فإن سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين. فسجد الملائكة كلهم أجمعين إلا إبليس.. لم هذآ السجود. ليس ليكون الجن تبعا لآدم وهذه الغلطة الرابعة حيث بين الله لم خلق الإنس والجن. قال ليعبدون. لم يقول ليكون الجن تبعا لآدم او لنرى من يتبع الآخر. كلام غير دقيق بتاتا. الامتحان كان الملائكة ولإبليس هل يطيعوا الله. هنا إبليس لم يطع الله والسبب التكبر. لذا قال له ما كان لك أن تتكبر فيهآ. فيهآ أي في الجنة. وقال له أخرج منها. هنا دعى إبليس الله أن يجعله من المنظرين.
في النسخة القديمة غير المنقطة و غير المشكولة جاءت كلمة اقعدوا و ليس اسجدوا فالله ليس باحمق حتى يأمر بأمر سخيف اي السجود لغيره راجع the sanaa palimpsest
@@mychannal4942 نعم ولكن الكلمة في الأصل اقعدوا كما جاء في طرس صنعاء السجود او الركوع للملوك ليس شركا بل احتراما لهم شكرا لكم ذكرتموني بشرح أحد المفكرين المصريين لكلمة سجود و لا يحضرني اسمه الآن عذرا على آفات الشيخوخة
مع احترامي لكلام حضرتك دكتور هدايه حضرتك قولت كل حاجه بدليل فلا يجوز التقويل بان الله لم يتب علي ابليس لانه لم ينكسر ... الامر بكل بساطه ان ادم عصي الله بامر منهي عنه وهذا عند الله اسمة عصيان .. ( ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ) ( وعصي ادم ربه فغوي ) ... اما ابليس فخالف الله في أمر ايجابي ( واذ قلنا للملائكه اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس كان من الجن ففسق عن امر ربه ) ... مخالفه ادم لها توبه لانها عصيان في أمر منهي عنه أما مخالفه ابليس ليس لها توبه في الدنيا الا لمن شاء الله لانها في أمر وليست نهي فكان ذلك فسوق وشكرا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اني تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها يعني فسر القرآن واحكامه وشرعه فاين تفسيره ؟ لم يرثه الا اهل البيت ذرية بعضها من بعض
د محمد هداية يقول أن إبليس اسم غير مشتق، ولا اشتقاق له. ولا أدري كيف يطلق هذا الدكتور قواعد صرفية دون النظر ودون التريث والتروي، لأن إبليس اسم مشتق ووردت منه مشتقات في القرآن الكريم، ورد بالفعل، وورد باسم الفاعل من (أبلس) أولا الفعل: وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلسُ الْمُجْرِمُونَ ﴿١٢ الروم﴾ وورد باسم الفاعل في مواضع متددة،قال تعالى: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ ﴿٤٤ الأنعام﴾ حَتَّىٰ إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ ﴿٧٧ المؤمنون﴾ لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ ﴿٧٥ الزخرف﴾ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلِ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْهِم مِّن قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ ﴿٤٩ الروم﴾ إذًا، اسم إبليس اسم مشتق من الفعل الرباعي أبلس، ومنه اسم الفاعل بالميم المضمومة وكسر ما قبل آخره،لأنه من فعل غير ثلاثي، كما جاء في الآيات الكريمة السابقة. أردت بهذا استدراكا على الدكتور هداية، والتماسا من حضرته ألا يطلق القواعد النحوية والصرفية هكذا جزافا.
تخبيص ما بعده تخبيص وعدم فهم كما آبائنا الأولين وضعوا مفاهيم ويجب أن يسيروا على آثارهم دون فهم جديد بعقول سارت في بقاع الأرض وعرفت الله. هذه مقدمه فقط اما الموضوع فهو: ١- هذا الدكتور قال وعلم ادم الاسماء كلها ثم عرضها على الملائكة وقد رددت عليه لأنه فهمه خاطئ في ما ذكر. ٢- ابليس كان من الكل من الملئ كله الذي كان في حضرة الله فهم يعرفون من هم لأنهم قالوا (اتجعل فيها من يسفك الدماء ويفسد في الارض ) هذه المعرفة تدل أن ابليس كان يأمر الخلق الاول في بداية التكوين قبل التدمير الكوني السداسي الاول بالقتل والفساد اما ابليس الحاضر في الملئ فقد تحول إلى ابليس ملاك وهو يعرف هذا لأن الله قال له (استكبرت) اي هل اصابك الاستكبار بعد أن أصبحت ملاك في حضرة الله. في كل تكوين يجب أن يكون هناك ملاك ملاك وإبليس ملاك وانسان ملاك هذه أسباب الوجود والخلق بعد خلق في كل تكوين يوجده الله. للاسف في الخلق الاول لم يصل اي ادمي إلى مرتبة الادمي الملاك. ٢-
فيما بخص كيف تواجد ابليس مع الملاءكة يقول بعض العلماء و الله اعلم ان الارض كان يسكنها الجن قبل الانس لكنهم فسقوا عن امر الله فامر الله بابادتهم عن طريق الملاءكة وهو ما حصل فعلا الا ان الملاءكة استاشرت الله عز وجل في مخلوق رضيع اتوا يحملونه معهم هل يشمله هذا الامر ام لا فكان هو ابليس تربى و نشا مع الملاءكة لان الله سبحانه و تعالى قال لهم انركوه لحكمة لا يعلمها الا هو سبحانه
دكتور هناك اشكال.... الملائكة لهم صفة الجن لانهم لا يظهرون لنا ولو نقراء سورة الصفات نجد هذا ه الشبهة من اية 158 الى نهية ااسورة في الاية 158...وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا.... الله وصف الملائيكة بالجنة. ابليس من الجن.. و الماائيكة كذلك من الجن...... حسب تدبر ايات سورة الصفات صفة الجن.... كل ما لا يظهر عكس الانس.. الى هو ظاهر...... خلقت الجن و النس الا ليعبدون والملائيكة من عباد الرحمن كذلك اذا الجنة... تشمل الجن و الملائيكة و بعد تدبري المتوضع.... ابليس كان من الجن من الملائيكة... اواخر سورة الصفات تحل الاشكالية. والله اعلم
مجمع الكلم بمعني من اعجازات الله علي رسوله مجمع الكلم فقد اورد الله لكم اذ قلىنا للملا ئكة اسجدوا واستثنى ب الا ابليس ابي من الاعجاز في الاستثني عدم تكرار نفس صفة الامر واوجز في الناتج ببساطة هذا يسمي مجمع الكلم بين الرسول ماهية مجمع الكلم فهل رفع العلم في اخر الزمان حتي ياتي حملة شهادات لا يفقهون ابسط ما شرح ام ماذا لنتم تفعلون الا تعلمون ان للقبر عزاب من النار يعرضون عليها في قصة فرعون منذ هلاكة من بعد ان انذر رحمة به فتكبر علي رسول الرحمة سيدنا موسى يسمى هذا عند اهل العلم بالبرزخ وايضا الشهداء احيا عند ربهم يرزقون في برزخهم وما الموتتين الاولي عند الاشهاد ما قبل الحياة والثانية بعد امتحان الدنيا والحساب واما من دار الامتحان فهو الاجل (اذا جاء اجلها) ولكل اجل كتاب
ابليس من الملائكه والخطاب للملائكة فقط واللفظ صريح . ومعنى انه كان من الجن انه توارى ولم يكن مع الملائكة عندما سجدو ا اي كان غائبا عن السجود * إِلاَّ إِبْلِيسَ أبى أَن يَكُونَ مَعَ الساجدين * قَالَ ياإبليس مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ الساجدين * وابحثو عن معنى كلمة الجن في اللغة ستجدون أن من معانيها الستر والتواري والاختفاء .
الله خلق الملائكة من انواع و اشكال مختلفة كلمة ملاك تعني مملوك لشيء اي مملوكين لله في تنفيذ اوامر الله وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ(50)الكهف و امر الله واضح في الاية و يشمل جميع الملائكة بما في ذالك ابليس كان من الملائكة و نوعه من الجن و رفض ان ينفذ امر الله بسجود بعد ما اصدر الله امره
@@razina4054 بعض الاسماء تستعمل احيانا كوصف لحال من كلف بالسجود بصريح الاية هم جنس الملائكة فقط ولو كلفت مخلوقات اخرى لذكرتهم الايه الايه لم تقل واذ قال ربك لخلقه ولم تقل للملائكة والجن والحجر واشجر قال للملائكة فقط
الجن جنس وهو الخفاء حتى الملائكه من الجن فهي مختفيه عن اعيننا والجن يطير كذلك الملائكه صفات كثيره تشابه الجن مع الملائكه ولكن لان الشيطان عصى الله وطرد من الجنه الى الارض فقد صارت فيه صفات تختلف كالتناسل والانجاب والاكل والشرب والشهوات تختلف كلية عن صفات الملائكه لذلك الله تعالى قال عن ابليس كان من الجن اي من جنس الجن لكنه فسق عنهم وكان الجزاء ان اختلف عنهم ببعض الصفات كذلك الله قال وماخلقت الانس والجن الا ليعبدون فلو كان الملائكه ليست من جنس الجن اذا هي ليست مشموله بالعباده وهذا غير صحيح فهي تعبد ربها وتسبح له الخلاصه ان الله ان امر الملائكه بالسجود لادم كان الشيطان من نفس الجنس الملائكه لكنه تمرد وفسق
طيب هو ربنا إتفاجأ برد فعل إبليس ولا هو كان عارف إن إبليس هيعمل كدة بما إن ربنا عالم الغيب وكل شىء كان مكتوب باللوح المحفوظ ، وأين هيبة الإله عندما يرفض مخلوق ضعيف هو خلقه السجود ، ومن أعطى الجرأة لإبليس لفعل ذلك وهو يعلم أنه ضعيف أمام الإله ، يوجد تناقض فى هذه القصة وشىء غريب عقلى لن يقبله، أنا أخاف من أبى إذا نظر لى نظرة قوية مهيبة فما بالك مخلوق ضعيف إسمه إبليس أمام الإله ،والخروج من هذا المأزق هو أن الإله كان يعلم ما سيفعله إبليس وبالتالى نحن مسيرين ولسنا مخيرين لان ليس بايدينا شىء ونحن فقط ننفذ خطة موضوعة من قبل، وبعدين الناس عالارض بتكفر ولا تؤمن وبتأذى لأنهم عندهم شك فى وجود الإله ، فما بالك بالذى يراه أمامه
دكتور، اين تفسير يتعلمون منهما بخصوص حلقة السحر ؟ ممكن تشرح او تنزل الحلقة اللي شرحت فيها ؟ دورت الانترنت و ما لقيتها. المعلومة تعتبر ناقصة و هذا يدل ان الشرح ليس بمقنع ، مع احترامي
لدي تعليق في موضوع وجود إبليس بين الملائكة حين صدور الأمر من الله سبحانه وتعالى بالسجود.. أرجو أن تتفحصوه معي وان نحاول استجلاء الحق ونلتزمه حينها بإذن الله.. ابليس لم يكن بين الملائكة حين الأمر بالسجود، بل كان في أرضه وصدر إليه الأمر وهو هناك.. والقرآن يخبرنا ان الأمر قد صدر إليه هو شخصيا.. (إذ امرتك).. ولم يقل له عندما كنت بين الملائكة.. وابليس نفسه لم ينكر ذلك.. بل قال (انا خير منه).. وهنا يأتي ما قد يظن انه إشكال.. هل يمكن أن يخاطب الله الملائكة وابليس (او اي مخلوقين آخرين) في نفس الوقت وبنفس الأمر وهما في مكانين مختلفين..؟؟؟ الإجابة. بكل تأكيد هي نعم.. والقرآن شاهد على ذلك.. لذلك اقول دومآ : من أراد أن يفهم عن الله يفقه، عليه أن يأتي للقرآن متواضعا.. واضعا كل مسبقاته وتحيزاته وهواه جانبا.. ويجلس أمامه جلسة المتعلم.. بكل تواضع وذهن منفتح على كل ما قد يكون مقصدا لله من كلامه... حينها سيكون كالمنطقة المنخفضة التي تجري إليها وتتنزل فيها امطار وانوار الحكمة والعلم الإلهيين.. والله أعلم..
صدقت. واعجبني كلامك. من غير المنطقي ان يكون ابليس في السماء بين الملائكة، لو سلمنا بذلك فنحن نقول بأن ابليس ملاك، لأن السماء يعيش فيها الملائكة وهذا خطأ كبير. ابليس كان في الأرض، لأنه مخلوق من نار والنار موجودة في العالم الارضي. وامره بأن يسجد لأدم ولم يسجد. وعلى الأرجح لم يسجد معه اتباعه ايضا. والله أعلم.
هذا التساؤل حول إبليس لازمني فترة طويلة ،هل هو من الملائكة أم من الشياطين، .. وإذ قلنا الملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس، وكأن إبليس هنا ينتمي الملائكة..الرد بصراحة غير مقنع..
تواضع الرسول الكريم نعم لكن يا شيخ أن تستدل بعمر فمعظم ما حكي وقيل عنه لا أساس له من الصحة ولعل التحقيق المعمق للشيخ محمد الزغبي عما جائنا عن عمر وتضعيفه لكل ما روي عنه لهو خير دليل وخذ يا شيخنا الفاضل ما قال محمد حسان بأنه رأى خالد بن الوليد بزيه العسكري واقفا على باب المسجد والشيخ محمد حسان يلقي الدرس ولما إلتفت الطلبة لخالد بن الوليد قال لهم لا تلتفتوا لي فإنكم بين يدي(عالم) أو أحد الشيوخ المغاربة الذي أقسم بقوله والله يا إخوان لقد أكرمني الله تعالى أن رأيت أبا بكر وعمر جالسين بلحاهم والله يا إخوان إن وجوههم ليست كوجوه البشر وهذه المغالات في حب الصحابة حد العبادة والله المستعان
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته سؤال محيرني: إبليس بنفسه يعترف أنه مخلوق !!! و الله سبحانه وتعالى كل ما خلق على الأرض مرئي إلا الملائكة و جنوده الذي لا نراهم !!! والله اعلم.
إلا هي إلا ولا يجوز فيها إلا الاتصال ما سبق يعنى لو قولت زى ما بتوع النحو بيقولوا حضر القوم إلا حمار أو إلا بقرة هفهم أن القوم دول منهم شخص استعير له لفظ الحمار للدلالة عليه هذه هي الفصاحة والبلاغة حتي تفهم فهم واحد ولهذا وجد الخلاف فماذا أضفت لا شئ ولكن عندي الحقيقة وشرح الخلاف تواصلوا معنا
ذادكم الله علما وتواضعا وايمانا ورفعه وجعلها في ميزان حسناتك يااااارب
كنت أقرأ القرآن لذكرالله و للتحصين. أما الان وبعدما صادفت قناتك و تفسيرك للآيات القرآنية بدقة ويقين أصبحت مدمنة على فهم كتاب الله. بارك الله شيخنا النابغة. اللهم اكثر من أمثالك
الشيخ هداية ينكر المعراج و صلاة الظهر و العصر و يقول ان الغزوات الاسلامية كبدر و احد مجرد اسطورة و وووو
الله لا يوفقه
تسلم دكتور على الشرح في كل الحلقات جزاك الله الف خير المتابعة من العراق
ما شاء الله الضيف والمستضيف كلاهما في القمة
هذا فيما مضي غير أنه تببن أنه من مثيري الفتنة باختلاق أمور لا أصل لها في الدين.
@@laremazout2735
نم فما فاز إلا النوام
@@konanta5778 شكرا علي الوصف. لكن بالله عليك هل يعقل لمسلم أن ينكر صلاتي الظهر والعصر. والمؤسف أنه فعل بل أنكر حتي صلاة الجمعة. كنت من متابعيه فيما مضى غير أني عدلت عنه لما تبين زيغ طريقه.
@@laremazout2735
لا شكر على واجب
أنا لم أقل غير الحقيقة و وصفتك بما فيك
ما لم يخبرنا به أحد عن القرآن
عالمية التدبر ...... القرآن حياة
السجود كما لم نعرفه من قبل ...........
وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ (11) - الأعراف
ليس المقصود من سجود الملائكة هنا : أنه سجود تكريم أو تشريف أو ترحيب أو تحية لآدم كما يعتقد الكثيرين ولا نجد من آيات الله فى قرآنه الكريم ما يؤكد ذلك .... والله أعلى وأعلم ... أحاول جاهدا أن أتدبر القرآن وأبلغ غاياته كما أمرني الله جل في علاه .
ولا يعني أيضا أنه سجود إنحناء ولا وضع الجبهة على الأرض كما يتصور البعض حيث لم يكن هناك أرض ساعتها .
إذن هو سجود آخر تماما ..... له أسرار وغايات عظمى .. فيه معالم وحقائق كبرى ... لو أدركناه حقا لأدركنا نصف هذا الدين القيم ولفهمنا نصف القرآن المجيد ولعلمنا عن قرب معنى أن تكون لله في أرضه خليفة .....
ترى ما هو السجود الذى أمر الله به الملائكة وإبليس أن يفعلوه ؟؟؟ ترى ما هي حقيقة هذا السجود وأسراره ؟؟؟ وما معنى أن تسجد الملائكة لآدم ؟؟ وما معنى أن يسجد إبليس لآدم ؟؟؟ وما هي كيفية هذا السجود ؟؟؟ كيف تقوم به الملائكة والشيطان ؟؟؟
ولماذا كان السجود هو الأمر الإلهي الأول لبداية رحلة الإنسان على الأرض ؟؟؟ وماذا يعني رفض إبليس السجود لآدم ؟؟؟ وهل يا ترى إستحق إبليس الطرد من رحمة الله واللعنة : فقط كونه لم يسجد لآدم سجود تكريم أو ترحيب أو تحية ؟؟؟!!!! وما هي علاقة سجود الملائكة بسجود إبليس ؟؟؟ وما هي علاقة هذا السجود بسجود بني آدم لاحقا في حياتهم وفي صلاتهم وفي عبوديتهم لله ربهم؟؟
وما هو السر الأعظم الذي يربط بين هذا السجود وسجود جميع مخلوقات الله الأخرى والتى تسجد لله أيضا ؟؟؟ وما هي الصلة الوثيقة والمقدسة بين هذا السجود وخلافة الإنسان في الأرض ؟؟؟ ولماذا تم ذكرنا جميعا في بداية هذه الآية ؟؟ ( ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم ) فهل كنا نحن حاضرين هذا المشهد السماوي العظيم ؟؟؟ .... هل كنا حقا هناك ؟؟؟ هل أرادت مشيئتك يارب أن يشهد جميع بني آدم بلا إستثناء هذا السجود المقدس ؟؟؟؟؟
السجود هنا أيها الناس تكليف إلهي مقدس مهيب للجميع وليس تكريما أو تشريفا أو ترحيبا ببني الإنسان ( يمثلهم جميعا سيدنا وأبينا آدم عليه السلام )
ووفقا لتدبرات تلك الآية يمكننا أن نستخلص تلك الحقيقة : وهي أن جميع الأطراف المعنية بالآية مأمورة بهذا السجود حتى آدم وذريته جميعا .
سجود الملائكة - سجود إبليس وذريته -سجود آدم وذريته
يأمر الله عزوجل هنا جميع الأطراف الثلاثة بطاعته وعبادته والإستجابة لأمره فى تنفيذ تلك المهمة المقدسة التى كلفهم الله بها ..... والسجود هنا هو القيام بتلك المهمة على أكمل وجه وأتمه ... السجود هو أعلى إستجابة عملية للتنفيذ يمكن أن تحدث .... هو قمة تسخير أشياءك التى خلقك الله بها وقدراتك التى وهبك الله إياها وعلومك التي من علم الله أتيتها وأعمالك التى أعانك الله عليها وذلك لتحقيق الهدف المنشود بإقامة عبادة الله في الأرض ..
السجود : هو القبول التام والإستجابة الأمثل والطاعة العليا والإنقياد والخضوع الأكمل والتسليم بكل الحب والرضا والعلم والإيمان لأمر الله عزوجل في معاونة ومساندة ومشاركة آدم وذريته ( الإنسان ) على تحقيق وتنفيذ أمر الخلافة في الأرض والقيام بتلك المهمة المقدسة والتفاعل الإيجابي معها و مع بني آدم على أكمل وجه بمنهج الله عزوجل كما يحب ربنا ويرضى .
ولقد إستجابت الملائكة لذلك الأمر الإلهي وأعلنت رضاها وقبولها وطاعتها فسجدت ..... وها هي الملائكة فعلت ولا زالت وستظل تعاون الإنسان خلافته في الأرض إلى أن يرثها الله ومن عليها .....
و كان يجب على إبليس أن يقبل بإرادته الحرة كذلك أمر الله ويرضا بكل حب وإيمان وعلم وتسليم أن يسخر كل إمكاناته وطاقاته وقدراته وعلومه في عبادة الله وأن يستخدم أدواته وسبله وحيله وذكاؤه ومكره وذريته وأعماله وخطواته لخدمة بني آدم وذريته ( الإنسان ) وتقديم يد العون والمساندة والمشاركة والتعاون على البر والتقوى لا الإثم والعدوان فى تنفيذ أمر الخلافة في الأرض . وجعلها مكانا أفضل نقوم فيه جميعا ( إنس وجن ) بأمر الله وحده .
كان ينبغي عليك أيها الشيطان أن تكون لنا صديقا حميما ... لا عدوا مبينا ... كان فرضا عليك أن تكون لنا محبا أمينا ... لا وسواسا لعينا .. كان حقا عليك أيها الشيطان أن تسعى لهداية الإنسان وإستقامته لا غوايته وضلاله ... أن تنشر بيننا العفة والطهر والنقاء لا أن تشيع بين أرجاءنا الفواحش والرزائل والفساد .أن تبقى معنا تجاهد وتتوب وتعمل وتصلح
وهذا هو سجود إبليس لآدم وليس أبدا أن ينحني له أو يقدم له التحية والتكريم ...
فأبى واستكبر ... وأصر وعاند ولم يتوب ... فكان ما كان
وتبقى أنت أيها الإنسان الكريم الذى كرمه الله جل في علاه بين ملائكة سجدت وشيطان أبى واستكبر ... إنسان ينبغي أن يستكمل رحلته في الأرض ساجدا لله بمنهج الله إلى أن يلقاه ... ( فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين )
فاللهم سجودا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك ❤🌷
قبل خلق آدم كان هناك مخلوقات اخرى وهي الملائكة والجن فاراد الله سبحانه وتعالى ان يفضله على جميع المخلوقات لذالك امرهم بالسجود فسجدوا الا ابليس لعنة الله عليه تكبر فهو يرى نفسه احسن من آدم عليه السلام خلق من نار وآدم خلق من طين
بارك الله فيك شكراً في كل طرحك دكتور القران ثم القران ثم القران ثم القران ثم القران ثم القران ثم القران ثم القران
جزاك الله خيرا دكتور محمد هداية، أحبك في الله...الله يوفقك نتعلم منك الكثير
بارك الله بك وشفاك وعافاك شفاء لا يغادر سقما يا دكتور
الله يفتح عليك ويباركلك يا دكتور. انا اتعلمت منك سر الفهم والتدبر ربنا يجازيك خير
اللهم صلى وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ثثث
ث
ث4
ثثث
4
ث#
بارك الله فيك محاظره ممتازه
محمد هداية نحبك في الله وجزاك الله خيرا عنا كل الجزاء الحسن وجمعنا الله نحن وانت في جنة الفردوس ❤
الله.... حوار فى منتهى الجمال بارك الله فيكم يااارب..
بارك الله تعالى فيك ونفعنا من علمك وفي كل عقول مثلك إستاذنا العزيز على هذة المجهود الجبار لإثبات دين الحق والحقيقة المغيبة عنا منذ زمن طويل جدا
حبيبى حبيبى حبيبى الدكتور الأستاذ محمد هدايه المحترم شكرا جزيلا لحضرتك 👍♥️💚💙💜💎💎💎💎💎💎💎💎💎💎👉حضرتك ماسه من الماسات التى أنعم الله تبارك وتعالي علينا بيها 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح السلام عليكم ورحمة الله تبارك وتعالى وبركاته اهلا وسهلاابنى الغالى او بنتى الغاليه 👉🙋🙋
@@منوعاتمامارحابيوسففيالبيت وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا وسهلا
جزاك الله إن شاءتعالى الفردوس الاعلى دكتور وبارك لنا في عمرك وعلمك
معلش وين العلم
@@tawfeeksafadi3314 انت خليك عند تعون اللحية
@@UA-camyoutube-fz9dd
لو قرأت ما كتبت بتعرفي انو ما الي لحية.
@@UA-camyoutube-fz9dd
اعلمينا وين العلم لكي نستفيد
@@tawfeeksafadi3314 حضرتك بشو احسن منو
الي بحكي هو عن علم
الله اكبر استغفر ربك رب العلامين وصلاة على رسول الهدى
السلام عليكم استاذي الكريم. كل الاحترام والتقدير لجنابكم.
جزاك الله خير الجزاء يا دكتور
شرح حضرتك للآيات جيد جدا وجميل جدا
ربنا يبارك فى حضرتك وبالنسبة للكلام اللى فى الإسرائيليات عن ابليس ده اتشرحلنا فى المدارس ربنا يسامحهم
قال تعالى ( أنا وجدنا آبائنا على أمة وانا على آثارهم مقتدون أولو كان آبائهم لا يعلمون)
ما قاله تخليص عن تخببص
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح
يا غالي كل ما كتبته أعلاه ليس له من كلام الله وآياته شيء.
شرحت لك بالتفصيل: الأسماء: اسماء الحاضرين فقط.
السجود: الإقرار بوجود الموجود.
ادم: لا علم له باسماء الله .
ادم عاصي و ليس من أولي العزم.
غفر الله له وأمره بالهبوط هو والحاضرين.
ادم ليس خليفة الله في الارض بل خليفة الخلق الظالم في التكوين السداسي المدمر .
الملائكه العشر هم المكلفين فقط و ليس كل الملائكة اضيف عليهم جبريل عليه السلام بالتكليف بنقل الرسالات.
عزرائيل يقبض الأرواح.
طبعا موضوعك غني بالمنناقضات وما هو إلا سبق عن سلف عن سلف دون فهم لآيات الله.
فكيف لاءبليس ان يعصي الله وهو كلمه الله و شهد قوة الله.لمذا لم يكن خايف من الله؟
هو يخاف الله لكن التكبر منعه من طاعة امر الله
مفيش صوت
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ✋✋✋حضرتك الصوت جميل خالص🌹
@@منوعاتمامارحابيوسففيالبيت والله ما عندى صوت لدرجة انى نزلت الفيديو عندى وبرضه مفيش صوت
اللهم صل و سلم و بارک علی سیدنا محمد واله و صحبه اجمعین
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
لو تضعو التواريخ ليوم او سنة التسجيل للفيديوهات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ياريت اذا كانت الظروف تسمح ان يكون المحاور او مقدم الحلقات هو استاذ محمد خالد محاور يعرف كبف يحاور
لا إله إلا الله وحده لا شريك له
اخواني الكرام انا اخوكم في الله لي سؤال ؟.من هو عزازيل جزاكم الله خير
Malak El mawte
كنت دائما اسأل نفسي هذا السؤال
السؤال ده حيرنى سنين ولقيت الاجابة ببساطة هنا
ua-cam.com/video/L-w5-jjmyQ8/v-deo.html
هناك نقطة الله قال للملائكة وامر ابليس قال للملائكة لانهم مجبولين على الطاعة وممنوع عليهم العصيان باي شكل من الاشكال وامر ابليس لانه مخير ويتحمل تبعات خياره وعصيانه بعد ذالك
الاستاذ المحترم محمد خالد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألم تتلقى اي دعوة من اي جهة اعلامية لتحكي لنا قصتك وتجربتك خلالة رحلتك المهنية وانطباعاتك عن جميع الضيوف المحترمين الذين التقيتهم
ويهمنا جدآ رايك وانطباعك
وجزاك الله خير الجزاء
انت وضيفك الكريم
كيف للضيف أن يقول و صلي و سلم يا ربي تسليما و التسليم من فعل البشر و ليس الإله ,أظن أن الكل في طريقه للهاوية, لا أحد فهم اللقرآن.
سبحانه هو الملك القدوس السلام
هى الناس اللى معلقة دى سمعت الفيديو وفى صوت
شغال عندي عادي اه بس لسة ماخلصتش الفيديو وصلت للدقيقة الرابعة وفيه صوت
@@rashiqahanem3754 غريبه جدا
اتاكدي من الجهلز عندك ممكن تكوني موطية الصوت ومش اخده بالك
@@rashiqahanem3754 انا شغلى كل على اليوتيوب انا فاتحه فيديوهات تانيه دلوقتى
@@rashiqahanem3754 تحياتى لحضرتك
كل واحد اروع من الثاني .. المفروض هذا المحاور هو الذي يحاور محمد هداية في كل لقاء او علاء بسيوني .
تتمه
٢- في الملئ الحاضر وهو الملئ المكلف بالخلق الجديد فقط وليس كل الخلق من ملائكة وشياطين وشجر وحجر ونور ونار فقط عشرة ملائكة وشيطان ملاك فقط لاغير ؛ لانه فيما بعد سخر كل ما خلق للخلق الجديد قال تعالى (أنا لك فيها إلا تجوع ولا تعرى ) ( وقلنا للسماء والأرض ااتيا طوعا أو كرها) (ولك فيها مستقر ومتاع إلى حين) وانزلنا من كل جوزين اثنين) كما نرى الآيات واضحة.
٢- السجود ومعنى السجود: السجود هو إقرار بوجود الموجود وليس سجود بمعنى السجود ووضع الرأس على الأرض هذا السجود هو علم علمنا أياه المصطفى وهو قمة في الاعتراف بموجد الوجود الله فالمصطفى على خلق عظيم.
قال تعالى ( يا مريم اسجدي لربك واركعي مع الراكعين) كما نرى الإقرار بوجود الله والركوع تواضع.
أعلم الله الملئ الحاضر بأنه سيجعل في الارض خليفة للادمي الاول الذي لم يستطع أن يصبح إنسان ملاك ( وعهدنا إلى آدم من قبل) وقال لهم عندما اوجده كلكم يقرر بهذا المخلوق فاقرت ملائكة التكليف كلهم الا ابليس قال أنا خير منه (كان ابليس من الملائكه) اي من المكلفين الحاضرين .
٣- الخروج : اخرجوا جميعاً....؟ يتيع
صلي على الحبيب قلبك يطيب ❤️
اهل التفسير هم اهل اللغة حووها ودرسوها وعلموها كالسيوطى والقرطبى وابن كثير لا تصلح أنت أن تلبس احدهم نعله
الله امرنا ان نتدبر آياتو القرآن لكل الناس وليس لابن كثير او قرطبي او غيرو كل انسان يحق له ان يتدبر ويتفكر وموضروري نتبع ناس ماتت من مئات السنين الدنيا تتغير وانا انسانة عادية ربة منزل ولست دارسة ولكني قرأت كلام الله ورايت انه حثني على التفكر والتدبر ولازم اذا لازم يكون في اعلم مني دراسيا ولغويا يكون عايش وليس ميت كي نرجع اليهم ماهذا الجهل لماذا تريد منا ان نتبع ابن فلان وابن فلان وهم ماتو من سنين وزمانهم غير زماننا لازم نتجدد ونتفكر دائما وبااستمرار
لا اخي القران الكريم للكل والله سبحانه وتعالى امرنا بتدبره
ابن كثير ليس من أهل اللغة
الرجيم يعني مطرود من الملا الاعلی وطرده جبريل الله اكبر بكثير مماتتصوره الله لم يامر ابليس مباشرة لكن امر الملائكة بالسجود (مساعدة آدم في الافعال الداخلية والخارجية)
اذا احب الله عبد ابتلاه فى اجمل صفاته حتى يكافآه عليها كما حدث مع سيدنا ايوب الذى كان صبورا فابتلاه الله فى الصبر لكى يكافآه ويعلى من قدره ، واذا غضب الله على احد والعياذ بالله ابتلاه فى أسوأ صفاته حتى يعاقبه كما حدث مع ابليس كان متكبرا فابتلاه الله بالسجود لأدم كى يحط من قدره
طيب فما معنى (اركض برجلك)؟
@@اشرفعبدالله-ه9ب الركض هنا ليس معناه الجرى ولكن معناه اضرب برجلك الأرض ولما ضربها انفجرت عين الماء البارد الذى امره الله ان يشرب منه ويغتسل والله أعلى واعلم
@@احمدحسين-ظ3ذ جزاكم الله خيرا
ولكن (اضرب ) كثيرة في القرآن فلماذا هنا (اركض )؟
وكذلك ( الأقدام ) فلماذا هنا (الرِجل )؟
تحياتي
@@اشرفعبدالله-ه9ب لا يصح استخدام الضرب لأن هذا سيغير المعنى لأن الضرب فى الأرض معناه السير فيها وليس دفعها كما جاء فى الأية ، واستخدم لفظ رجلك ولما يستخدم الأقدام لو انت دققت شوية فى الأيه هتلاقى المولى جل شأنه استخدم لفظ رجلك وهو هنا يتحدث عن مفرد وعن رجل واحده فقط والأمر هنا يخص كل الرجل يعنى ربنا بيقوله استخدم اى جزء من رجلك فى دفع الأرض وذلك تقديراً للحالة المرضيه التى كان عليها والله أعلى واعلم
ابليس كان طائعا كما ذكرت، في أي موضع من كتاب الله ذكرت، وانت لا تؤمن الا بكتاب الله، أكيد تأخذ ما تحب وترفض ما تحب بهواك، اتق الله في بيع الهوى للضعفاء
ابليس كان مع الملائكة حينما عرضوا انفسهم بدلا من ادم لخلافة الارض "ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك" فلما جاء الامر بالسجود لعجز الملائكة عن الإنباء رفض ابليس عن كسر الأنا بالسجود والذي معناه الخضوع والتذلل لا وضع الجبهة على الارض كسجود الصلاة
يا حبذا لو تنشرون متى بثت مثل هذه الحلقات وليس متى حمّلت على النترنت،،،لان الآراء تتغير مع الزمن وشكرًا
سلام عليكم،
آسف، لا أرى أن تسمية "إلا" باداة إستثناء فاصل يفسر الموضوع و يجيب عن مختلف التساؤلات، و بأفتراضات يمكن أن يضعها أي واحد آخر أو يضع غيرها ما دام لا يوجد تفسيرها في القرآن.
الله أكبر
مشكلة المسلمين هم المفسرون الحكواتية والدساسين الذين ملؤو الدين بالخرافات
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
انت مسلم ؟؟؟
🌙✝️🕎 نظريه 2 💺 🦅 🦅 🦅 هل الجن من الملائكة ومتى خلقوا وسبب وجودهم بين الملائكة إثناء الامر بالسجود الجن خلقوا من ماردا من ملائكه النار خلقوا فى خلق النار الرحمن على العرش استوى
توقيع جميل
سيدنا آدم ﷺ. خليفة الله في الأرض: أخبر الله ملائكته قبل أن يخلق آدم ﷺ. ويخرجه لهذه الدنيا أنه جاعل في الأرض خليفة، ومقام الخلافة إنَّما هو مقام عظيم يقتضي أن يكون الخليفة قائماً بأعباء أمور ثلاثة: • أن يكون نائباً عن الله تعالى في تبليغ أوامره ورسالاته لخلقه. • أن يكون حاكماً يسهر على تطبيق تلك الأوامر وإحقاق الحق بين رعيته. • أن يكون مهبطاً للتجليات الإلٓهية، فكل من ارتبطت نفسه به كان له سراجاً منيراً يستطيع بصحبته أن يتوصل إلى رؤية أسماء الله الحُسنى ومشاهدة كماله. وبما أن مقام الخلافة يعود على صاحبه بالقرب زلفى من خالقه لذلك تمنَّى الملائكة أن يكون لهم شرف هذا المقام العظيم طمعاً بما يعود على صاحبه من الخير فقالوا في أنفسهم وقد كانوا رأوا ما فعله إبليس من الفساد في الأرض: {..أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ..} وما أن خطر لهم ذلك الخاطر حتى وقع في نفوسهم الرد على قولهم فسمعوا قوله تعالى: {..إِنّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ} أي إني أعلم من سبق آدم في حبِّه إياي وأهليته لهذا المقام مالا تعلمونه أنتم فيه. وخلق الله تعالى سيدنا آدم ﷺ. فكان له من حبِّه لربِّه وإقباله العالي عليه ما جعله يُشاهد جميع أسماء الله تعالى الحُسنى الدّالة على الكمال الإلٓهي مشاهدة تفوَّق بها على الملائكة جميعاً وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}. سجود الملائكة لسيدنا كُلَّهَا..} 61 . وقد أراد تعالى أن يُري الملائكة شرف آدم ﷺ. في سبقه إيَّاهم في تلك المعرفة فطلب منهم بواسطة آدم ﷺ. أن يتكلَّموا عن تلك الأسماء الحُسنى ويبيِّنوا ما شاهدوه منها. وإلى ذلك تشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى المَلائِكَةِ فَقَال أنبِئوني بِأسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} أي: إن كنتم صادقين في أنَّكم أهل لمقام الخلافة، وتكلَّم الملائكة وبيَّنوا عن تلك الأسماء بما يتناسب مع حبِّهم وإقبالهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إلاَّ مَا عَلَّمتَنَا إِنَّكَ أَنتَ العَلِيمُ الحَكيمُ}.
سجود الملائكة لسيدنا آدم ﷺ.: وبعد أن بيَّن الملائكة ما بيَّنوه، أمر تعالى سيدنا آدم ﷺ. أن ينبِّئهم بما يعرفه عن تلك الأسماء الحُسنى بما يظهر به سبقه وتفوُّقه، وذلك ما تُشير إليه الآية الكريمة في قوله تعالى: {..يَا آدَمُ أَنْبِئهُم بِأسْمَائِهِمْ..} أي: عرِّفهم عمَّا عرفوه هم عن أسمائي. عندئذٍ تكلَّم سيدنا آدم ﷺ. عن تلك الأسماء الحُسنى فبيَّن بياناً فاق به الملائكة جميعاً، وذلك ممّا جعلهم يقرّون له بالفضل ويعترفون بأنه إنما سبقهم في حبِّه لربِّه ومعرفته بخالقه سبقاً لا يدانونه فيه فأذعنوا إليه بنفوسهم خاضعين، وأقبلوا بمعيَّته على خالقهم، وإلى ذلك تُشير الآية الكريمة في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا للمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ..} 62 . لقد سجد الملائكة كلهم أجمعون لهذا الرسول الكريم، وما سجودهم إلاَّ ذلك الخضوع النفسي، وهنالك كان هذا الرسول الكريم إماماً لهم في إقبالهم على خالقهم وسراجاً منيراً لنفوسهم.
المراد الإلٓهي من ذلك الأمر بالسجود وحقيقة الشفاعة: وقد أراد الله تعالى أن يرشدنا بهذه القصة إلى شأن الارتباط بالنفوس العالية ليكون لنا من سجود الملائكة الكرام لآدم ﷺ. مثل أعلى نحذو حذوه وقدوة نقتدي بها. فهؤلاء الملائكة الكرام بما اشتقته نفوسهم من الكمال بوجهتها إلى الله استطاعوا أن يقدِّروا في آدم ﷺ. سبقه إياهم في المعرفة بالله وتفوّقه عليهم في محبة الله وهنالك لمّا أُمروا بالسجود له سجدوا جميعاً معترفين بفضله مقبلين على الله بمعيَّته. وكذلك المؤمن بما اشتقته نفسه من الكمال بوجهتها إلى الله إذا هو نظر إلى أهل الكمال قدَّرهم ووقَّرهم وخضع بنفسه لمقامهم العالي الرفيع. وبهذا الخضوع والتقدير تقبل نفس هذا المؤمن على نفوس أهل الكمال وترتبط بها فينعكس في نفسه الصافية التي هي في صفائها أشبه بالمرآة ذلك النور الإلٓهي المتوارد على مرآة نفوسهم انعكاساً وبمقدار متناسب مع تقديره إياهم وارتباطه بهم، وحينئذٍ يكونون بهذا النور سراجاً منيراً لنفسه ويكشف له هذا النور طرفاً من الكمال الإلٓهي. وبما أنَّ النفوس مفطورة على حبِّ الجمال والكمال لذلك تجد هذا المؤمن يعشق الكمال الإلٓهي وتشغف نفسه بحُب الله تعالى ويكون هذا التقدير والتوقير وإن شئت فقل هذا الاستشفاع والارتباط بتلك النفوس العالية الكريمة سبباً ووسيلة في الوصول إلى هذه الاستنارة والرؤية للكمال الإلٓهي وبالتالي إلى هذا العِشق ولعمري تلك الشفاعة هي الشفاعة الحقيقية شفاعة ارتباط نفس بنفس في طريق إقبالها على الله ليسمو القوي بالضعيف وينهض الأعلى بالأدنى ويعرج به في معارج القُدس ومشاهدة الكمال.. كما عرج رسول الله ﷺ. بنفوس أصحابه الكرام.
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح كل الذي قلته معروف مع تحفظي على بعضه ..ولكن ليس هذا ما جعلني اقول توقيع. جميل بل الذي جعلني اقول ذلك ان الله سبحانه امر الملائكة وابليس ليس منهم والاية واضحة ولكن التوضيح من الاستاذ محمد هداية رغم اختلافي معه في اكثر نأويلاته لكن الحق يقال في هذا التوقيع كان موفقا… .تحياتي .
@@قناةأنوارالحقوالحقيقةللعلامةمح من قال ان الاسماء المقصودة بها الاسماء الحسنى… اذا كان ذلك فكان من الاولى ان يقول جل جلاله انبؤني بأسمائي او انبؤني بهذه او تلك الاسماء وليس كما تقول صديقي العزيز … اما كلمة هؤلاء فهي اسم اشارة للجمع المجسد.
لو الدكتور اطلع على بحوثات المرحوم محمد شحرور لكان الإقناع احسن....
كلمة «ابليس»عربية وليست اعجمية وهي صفة وليست اسما ولو كانت اعجمية لما جاءت كجمع حيث قال تعالى في اية اخرى «.....وهم مبلسون....».
يدعون ان الله لم يجد كلمات عربية .....هم الاباليس
قران عربي مبين .. كيف يكون قران عربي وفيها كلمات ليست عربية !!؟
دكتور فاهم بالدين والتفسير افضل من الشيوخ الكاذبين
الاستثناء المنفصل مستحدث في اللغة لفك اللبس واللبس حاصل لتواجد ابليس في المجمع والدور الذي لعبه لاتمام مسرحية الهبوط.
يتهرب من السؤال.
مشاء الله
لكن يعني مبلس اي مقنط و ميؤس قال الله فاخذناهم بغتة فاذا هم مبليسون اي قانطون ميؤسون !!
جزاكم الله خيرا، حلقة جيدة
كل ما المذيع يسأل السؤال لماذا كان ابليس موجود فى موقف السجود وسط الملائكة. يرد هدايه بكلام آخر
فعلها أكثرمن مره
الله عز جلاله الخلاق
يخلق ما يشاء وقت ما يشاء
لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
أذكى روح في الكون والملكوت
البشر يبقى بشرا ولو اجتهد
لدالك أوحى ربك للرسل والأنبياء
فلولا دالك لسقط البشر جميعهم في شباك الظن والطاغوت
كذاب انت ...لانه الدكتور جاوب بس انت مو مركز
@@me_life-z8u
بدل من قلة أدبك وعدم تربيتك كنتى قلتي الدكتور جاوب وقال كذا وكذا فى الدقيقة كذا من الفيديو.
هكذا يكون رد الناس اللي اتربوا
بما انك بتعرف بأتيكيت الرد ومحتج على ردي ..بدل ما تتهم هذا الرجل أنه يتملص من الاجابه على هذا السؤال
عليك أن تسأل كذا وكذا بطريقه مؤدبه ...هكذا الناس الي متربيه صح 🤮
ياريت تفيدونا بقصة ابليس هل هو كان في السماء وهل الله خلق ادم على الارض ام في السماء والجنه الي كان فيها ادم وحواء جنة الارض ام الجنه الي السماء في حين ان الجسم لا يصعد الى السماء انما الروح هو الذي يصعد
الجميع فب الجنة الأرضية 👍
النزول = شيء ما ينزل من السماء مثل المطر الغيث الثلج وماشابه
الهبوط = احدهم يهبط من مكان عالي مثل سلم شارع من مدينة إلى مدينة أو بلد وماشابه
السجود لا يعني السجود الحركي الموجود في الصلاة بل المفهوم والمعنى الحقيقي للسجود هو عدم اتباع أوامر الله ومخالفتها
بلاش فزلكه
سبحان الله
دكتور هدايه كلمه(كان ) فى القران الكريم تفيد وتدلل على المستقبل وليس الماضى فقط مثل قوله تعالي ( فمن كان منكم مريضا او على سفر فعده من ايام آخر) وهنا كان بمعني اصبح منكم ولهذا انا اتفق مع القول بان ابليس كان من الملائكه وعندما عصي امر ربه بالسجود لادم اصبح من الجن .دكتورنا الفاضل انت دكتور لغه عربيه فكيف فاتكم هذا تحياتي
هذا الداعية يحسب في نفسه انه الاكثر فهما من كل من سبقوه من العلماء والدعاه ..!
هو كما أرى أن الأمر بالسجود شمله، لأنه كان في مرحلة ما منافقا، وهو في حقيقة أمره كان كافرا، ولم يكن مؤمنا قط..
فأمر السجود المتعلق بإبليس كان بمثابة استدراج له، وكشف حقيقة نفاقه في تلك الفترة لعلة ما..
ولهذا عبر عن هذه الحالة لاحقا:
﴿قَالَ فَبِمَآ أَغۡوَيۡتَنِي لَأَقۡعُدَنَّ لَهُمۡ صِرَٰطَكَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ﴾ [الأعراف : 16].
وهذا بإيجاز.
حياك الله دكتور هدايه
خير تفسير تفسير شيخنا الشعراوي واحذروا من يقول الابعد في كلامه
احسنت.
الغلطة رقم ثلاثة. . أمر الملائكة بالسجود و إبليس لم يسجد.
خلق الله السموات والأرض وبث فيهما من كل دابة و خلق إبليس الذي ذريته جن وأسكنه الجنة فكان مع الملائكة . ثم بدأ الله خلق الإنسان من طين. وقال الملائكة إني خالق بشرا من طين فإن سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين. فسجد الملائكة كلهم أجمعين إلا إبليس..
لم هذآ السجود. ليس ليكون الجن تبعا لآدم وهذه الغلطة الرابعة حيث بين الله لم خلق الإنس والجن. قال ليعبدون. لم يقول ليكون الجن تبعا لآدم او لنرى من يتبع الآخر. كلام غير دقيق بتاتا.
الامتحان كان الملائكة ولإبليس هل يطيعوا الله. هنا إبليس لم يطع الله والسبب التكبر. لذا قال له ما كان لك أن تتكبر فيهآ. فيهآ أي في الجنة. وقال له أخرج منها. هنا دعى إبليس الله أن يجعله من المنظرين.
في النسخة القديمة غير المنقطة و غير المشكولة جاءت كلمة اقعدوا و ليس اسجدوا فالله ليس باحمق حتى يأمر بأمر سخيف اي السجود لغيره راجع the sanaa palimpsest
سجود تحية وليس سجود عبادة كما جاء في سورة يوسف (( ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا ))
@@mychannal4942 نعم ولكن الكلمة في الأصل اقعدوا كما جاء في طرس صنعاء السجود او الركوع للملوك ليس شركا بل احتراما لهم شكرا لكم ذكرتموني بشرح أحد المفكرين المصريين لكلمة سجود و لا يحضرني اسمه الآن عذرا على آفات الشيخوخة
برضه ماعرفناش سبب وجود ابليس مع الملائكه في هذا الوقت !
الصوت شغال بس في السماعة اليسرى ههههه
نفس شي خو 😂😂🇩🇿
مع احترامي لكلام حضرتك دكتور هدايه حضرتك قولت كل حاجه بدليل فلا يجوز التقويل بان الله لم يتب علي ابليس لانه لم ينكسر ... الامر بكل بساطه ان ادم عصي الله بامر منهي عنه وهذا عند الله اسمة عصيان .. ( ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ) ( وعصي ادم ربه فغوي ) ... اما ابليس فخالف الله في أمر ايجابي ( واذ قلنا للملائكه اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس كان من الجن ففسق عن امر ربه ) ... مخالفه ادم لها توبه لانها عصيان في أمر منهي عنه أما مخالفه ابليس ليس لها توبه في الدنيا الا لمن شاء الله لانها في أمر وليست نهي فكان ذلك فسوق وشكرا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اني تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها
يعني فسر القرآن واحكامه وشرعه فاين تفسيره ؟
لم يرثه الا اهل البيت ذرية بعضها من بعض
أخطأت خطأ جسيم يا دكتور هداية
الحمد لله
حلق اللحية حرام عند كل المسلمين ويعتبر فاسق لا تجوز الصلاة خلفه ولا تقبل شهادته
لماذا لا نعترف ان ابليس علاقة لاخطاءنا وتحجيم لارادتنا الحرة ونتعامل مع الامر بفكر جديد
د محمد هداية
يقول أن إبليس اسم غير مشتق، ولا اشتقاق له.
ولا أدري كيف يطلق هذا الدكتور قواعد صرفية دون النظر ودون التريث والتروي، لأن إبليس اسم مشتق ووردت منه مشتقات في القرآن الكريم، ورد بالفعل، وورد باسم الفاعل من (أبلس)
أولا الفعل:
وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلسُ الْمُجْرِمُونَ ﴿١٢ الروم﴾
وورد باسم الفاعل في مواضع متددة،قال تعالى:
فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ ﴿٤٤ الأنعام﴾
حَتَّىٰ إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ إِذَا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ ﴿٧٧ المؤمنون﴾
لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ ﴿٧٥ الزخرف﴾
وَإِن كَانُوا مِن قَبْلِ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْهِم مِّن قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ ﴿٤٩ الروم﴾
إذًا، اسم إبليس اسم مشتق من الفعل الرباعي أبلس، ومنه اسم الفاعل بالميم المضمومة وكسر ما قبل آخره،لأنه من فعل غير ثلاثي، كما جاء في الآيات الكريمة السابقة.
أردت بهذا استدراكا على الدكتور هداية، والتماسا من حضرته ألا يطلق القواعد النحوية والصرفية هكذا جزافا.
تخبيص ما بعده تخبيص وعدم فهم كما آبائنا الأولين وضعوا مفاهيم ويجب أن يسيروا على آثارهم دون فهم جديد بعقول سارت في بقاع الأرض وعرفت الله.
هذه مقدمه فقط اما الموضوع فهو:
١- هذا الدكتور قال وعلم ادم الاسماء كلها ثم عرضها على الملائكة وقد رددت عليه لأنه فهمه خاطئ في ما ذكر.
٢- ابليس كان من الكل من الملئ كله الذي كان في حضرة الله فهم يعرفون من هم لأنهم قالوا (اتجعل فيها من يسفك الدماء ويفسد في الارض ) هذه المعرفة تدل أن ابليس كان يأمر الخلق الاول في بداية التكوين قبل التدمير الكوني السداسي الاول بالقتل والفساد اما ابليس الحاضر في الملئ فقد تحول إلى ابليس ملاك وهو يعرف هذا لأن الله قال له (استكبرت) اي هل اصابك الاستكبار بعد أن أصبحت ملاك في حضرة الله.
في كل تكوين يجب أن يكون هناك ملاك ملاك وإبليس ملاك وانسان ملاك هذه أسباب الوجود والخلق بعد خلق في كل تكوين يوجده الله. للاسف في الخلق الاول لم يصل اي ادمي إلى مرتبة الادمي الملاك.
٢-
إبليس يتكلم عن إبليس...
متى كان المرتدون الزنادقة يسمح
لهم بالحياة فضلا عن تكلمهم في الدين.
قول والله
فيما بخص كيف تواجد ابليس مع الملاءكة يقول بعض العلماء و الله اعلم ان الارض كان يسكنها الجن قبل الانس لكنهم فسقوا عن امر الله فامر الله بابادتهم عن طريق الملاءكة وهو ما حصل فعلا الا ان الملاءكة استاشرت الله عز وجل في مخلوق رضيع اتوا يحملونه معهم هل يشمله هذا الامر ام لا فكان هو ابليس تربى و نشا مع الملاءكة لان الله سبحانه و تعالى قال لهم انركوه لحكمة لا يعلمها الا هو سبحانه
كلمه ابليس من مبلسون اي يائسون من رحمه الله لذلك سماه المولى عز وجل باسم (ابليس)
شكرا.
دكتور هناك اشكال.... الملائكة لهم صفة الجن لانهم لا يظهرون لنا
ولو نقراء سورة الصفات نجد هذا ه الشبهة من اية 158 الى نهية ااسورة
في الاية 158...وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا.... الله وصف الملائيكة بالجنة.
ابليس من الجن.. و الماائيكة كذلك من الجن...... حسب تدبر ايات سورة الصفات
صفة الجن.... كل ما لا يظهر عكس الانس.. الى هو ظاهر......
خلقت الجن و النس الا ليعبدون
والملائيكة من عباد الرحمن كذلك
اذا الجنة... تشمل الجن و الملائيكة
و بعد تدبري المتوضع.... ابليس كان من الجن من الملائيكة...
اواخر سورة الصفات تحل الاشكالية. والله اعلم
لا لا لا
الملائكة ليست هي الجنة أبدا
Tu ne peux pas dire "sadaka allahou al aâdhim" , si tu n'as pas compris le texte coranique ou surtout si tu as compris de travers .
محمدهدايةابليس؟في وسط امةالمسلمين
مجمع الكلم بمعني من اعجازات الله علي رسوله مجمع الكلم فقد اورد الله لكم اذ قلىنا للملا ئكة اسجدوا واستثنى ب الا ابليس ابي من الاعجاز في الاستثني عدم تكرار نفس صفة الامر واوجز في الناتج ببساطة هذا يسمي مجمع الكلم بين الرسول ماهية مجمع الكلم فهل رفع العلم في اخر الزمان حتي ياتي حملة شهادات لا يفقهون ابسط ما شرح ام ماذا لنتم تفعلون الا تعلمون ان للقبر عزاب من النار يعرضون عليها في قصة فرعون منذ هلاكة من بعد ان انذر رحمة به فتكبر علي رسول الرحمة سيدنا موسى يسمى هذا عند اهل العلم بالبرزخ وايضا الشهداء احيا عند ربهم يرزقون في برزخهم وما الموتتين الاولي عند الاشهاد ما قبل الحياة والثانية بعد امتحان الدنيا والحساب واما من دار الامتحان فهو الاجل (اذا جاء اجلها) ولكل اجل كتاب
ابليس من الملائكه والخطاب للملائكة فقط واللفظ صريح . ومعنى انه كان من الجن انه توارى ولم يكن مع الملائكة عندما سجدو ا اي كان غائبا عن السجود
* إِلاَّ إِبْلِيسَ أبى أَن يَكُونَ مَعَ الساجدين * قَالَ ياإبليس مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ الساجدين *
وابحثو عن معنى كلمة الجن في اللغة ستجدون أن من معانيها الستر والتواري والاختفاء .
اتفق معك
ابليس كان ملاك من الملائكة ونوعه من الجن
كلمة ملاك تعني مملوك اي مملوكين لله في تنفيذ اوامر الله
الله خلق الملائكة من انواع و اشكال مختلفة
كلمة ملاك تعني مملوك لشيء اي مملوكين لله في تنفيذ اوامر الله
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ(50)الكهف
و امر الله واضح في الاية و يشمل جميع الملائكة
بما في ذالك ابليس كان من الملائكة و نوعه من الجن
و رفض ان ينفذ امر الله بسجود بعد ما اصدر الله امره
@@sultanbayezidii5342 كلامك مجرد تاويل ويستحيل أن تجد عليه دليل .
وجود سورة الجن ينفي طرحك
@@razina4054 بعض الاسماء تستعمل احيانا كوصف لحال
من كلف بالسجود بصريح الاية هم جنس الملائكة فقط
ولو كلفت مخلوقات اخرى لذكرتهم الايه
الايه لم تقل واذ قال ربك لخلقه ولم تقل للملائكة والجن والحجر واشجر
قال للملائكة فقط
ابليس الرافض للسجود وهو مقامه الملكوتي ولم يحذرنا القران منه..
الشيطان الغاوي لادم وهَو مقامه الملكي وقد حذرنا القران منه..
الجن جنس وهو الخفاء حتى الملائكه من الجن فهي مختفيه عن اعيننا والجن يطير كذلك الملائكه صفات كثيره تشابه الجن مع الملائكه ولكن لان الشيطان عصى الله وطرد من الجنه الى الارض فقد صارت فيه صفات تختلف كالتناسل والانجاب والاكل والشرب والشهوات تختلف كلية عن صفات الملائكه لذلك الله تعالى قال عن ابليس كان من الجن اي من جنس الجن لكنه فسق عنهم وكان الجزاء ان اختلف عنهم ببعض الصفات كذلك الله قال وماخلقت الانس والجن الا ليعبدون فلو كان الملائكه ليست من جنس الجن اذا هي ليست مشموله بالعباده وهذا غير صحيح فهي تعبد ربها وتسبح له الخلاصه ان الله ان امر الملائكه بالسجود لادم كان الشيطان من نفس الجنس الملائكه لكنه تمرد وفسق
لن يفهم أحد هذه الحقيقة لأن عقول البشر تلوثت بالاكذايب مند ان كنا صغار زرعو فينا الهلع والخوف والغباء
الجن ليسوا الملائكة
طيب هو ربنا إتفاجأ برد فعل إبليس ولا هو كان عارف إن إبليس هيعمل كدة بما إن ربنا عالم الغيب وكل شىء كان مكتوب باللوح المحفوظ ، وأين هيبة الإله عندما يرفض مخلوق ضعيف هو خلقه السجود ، ومن أعطى الجرأة لإبليس لفعل ذلك وهو يعلم أنه ضعيف أمام الإله ، يوجد تناقض فى هذه القصة وشىء غريب عقلى لن يقبله، أنا أخاف من أبى إذا نظر لى نظرة قوية مهيبة فما بالك مخلوق ضعيف إسمه إبليس أمام الإله ،والخروج من هذا المأزق هو أن الإله كان يعلم ما سيفعله إبليس وبالتالى نحن مسيرين ولسنا مخيرين لان ليس بايدينا شىء ونحن فقط ننفذ خطة موضوعة من قبل، وبعدين الناس عالارض بتكفر ولا تؤمن وبتأذى لأنهم عندهم شك فى وجود الإله ، فما بالك بالذى يراه أمامه
الله قال للملائكة وقول الله لايرد وأمر أبليس (الله يرحم الدكتور محمد شحرور ) ياليت تكملون مابدأ به
ابليس ليس اسم أعجمي.ابليس من بلس وهو الإفلاس يعني ابليس مفلس ليس على شيء.
دكتور، اين تفسير يتعلمون منهما بخصوص حلقة السحر ؟
ممكن تشرح او تنزل الحلقة اللي شرحت فيها ؟
دورت الانترنت و ما لقيتها.
المعلومة تعتبر ناقصة و هذا يدل ان الشرح ليس بمقنع ، مع احترامي
لدي تعليق في موضوع وجود إبليس بين الملائكة حين صدور الأمر من الله سبحانه وتعالى بالسجود.. أرجو أن تتفحصوه معي وان نحاول استجلاء الحق ونلتزمه حينها بإذن الله..
ابليس لم يكن بين الملائكة حين الأمر بالسجود، بل كان في أرضه وصدر إليه الأمر وهو هناك.. والقرآن يخبرنا ان الأمر قد صدر إليه هو شخصيا.. (إذ امرتك).. ولم يقل له عندما كنت بين الملائكة.. وابليس نفسه لم ينكر ذلك.. بل قال (انا خير منه)..
وهنا يأتي ما قد يظن انه إشكال.. هل يمكن أن يخاطب الله الملائكة وابليس (او اي مخلوقين آخرين) في نفس الوقت وبنفس الأمر وهما في مكانين مختلفين..؟؟؟ الإجابة. بكل تأكيد هي نعم.. والقرآن شاهد على ذلك.. لذلك اقول دومآ : من أراد أن يفهم عن الله يفقه، عليه أن يأتي للقرآن متواضعا.. واضعا كل مسبقاته وتحيزاته وهواه جانبا.. ويجلس أمامه جلسة المتعلم.. بكل تواضع وذهن منفتح على كل ما قد يكون مقصدا لله من كلامه... حينها سيكون كالمنطقة المنخفضة التي تجري إليها وتتنزل فيها امطار وانوار الحكمة والعلم الإلهيين..
والله أعلم..
صدقت.
واعجبني كلامك.
من غير المنطقي ان يكون ابليس في السماء بين الملائكة، لو سلمنا بذلك فنحن نقول بأن ابليس ملاك، لأن السماء يعيش فيها الملائكة وهذا خطأ كبير.
ابليس كان في الأرض، لأنه مخلوق من نار والنار موجودة في العالم الارضي.
وامره بأن يسجد لأدم ولم يسجد. وعلى الأرجح لم يسجد معه اتباعه ايضا.
والله أعلم.
هذا التساؤل حول إبليس لازمني فترة طويلة ،هل هو من الملائكة أم من الشياطين، .. وإذ قلنا الملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس، وكأن إبليس هنا ينتمي الملائكة..الرد بصراحة غير مقنع..
في سورة الكهف ربنا يقول
( الا ابليس كان من الجن ففسق عن امر ربه )
👍👍👍
اسم الدلع بتاع ابليس. هو بيسو واسم الدلع بتاع الشيطان شوشو تفسير العالم الفذ ابن اسبرين
ما قولتش جديد وما دفعتش عن شبهة الغير بجديد لم تضف جديد ولكنك حاولت دفع العامة لرآي الجمهور
هاتوا للدكتور ضلالة المسمى هداية
الدكتور عبدالله رشدي ليرد على تخريفاته
وترهاته
لا مجال للمقارنه نحن لا نريد واحد تابع فقط الشيخ محمد هدايه يتدبر ويجتهد
تواضع الرسول الكريم نعم لكن يا شيخ أن تستدل بعمر فمعظم ما حكي وقيل عنه لا أساس له من الصحة ولعل التحقيق المعمق للشيخ محمد الزغبي عما جائنا عن عمر وتضعيفه لكل ما روي عنه لهو خير دليل وخذ يا شيخنا الفاضل ما قال محمد حسان بأنه رأى خالد بن الوليد بزيه العسكري واقفا على باب المسجد والشيخ محمد حسان يلقي الدرس ولما إلتفت الطلبة لخالد بن الوليد قال لهم لا تلتفتوا لي فإنكم بين يدي(عالم) أو أحد الشيوخ المغاربة الذي أقسم بقوله والله يا إخوان لقد أكرمني الله تعالى أن رأيت أبا بكر وعمر جالسين بلحاهم والله يا إخوان إن وجوههم ليست كوجوه البشر وهذه المغالات في حب الصحابة حد العبادة والله المستعان
غارقون في عالم الخرافة الى متى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
سؤال محيرني: إبليس بنفسه يعترف أنه مخلوق !!! و الله سبحانه وتعالى كل ما خلق على الأرض مرئي إلا الملائكة و جنوده الذي لا نراهم !!!
والله اعلم.
إلا هي إلا ولا يجوز فيها إلا الاتصال ما سبق يعنى لو قولت زى ما بتوع النحو بيقولوا حضر القوم إلا حمار أو إلا بقرة هفهم أن القوم دول منهم شخص استعير له لفظ الحمار للدلالة عليه هذه هي الفصاحة والبلاغة حتي تفهم فهم واحد ولهذا وجد الخلاف فماذا أضفت لا شئ ولكن عندي الحقيقة وشرح الخلاف تواصلوا معنا
الاجابة على كلامك هنا ببساطة
ua-cam.com/video/L-w5-jjmyQ8/v-deo.html
قصص وأفلام هندي