حلقة رائعة جدا من ابداعات الاستاذ احمد المحترم واحيي الاستاذ هشام آدم على المعلومات القيمة التي اتحفنا بها واضم غالبية توجهاتي الى ما ذهب اليه واتفق في الكثير مما قاله الاستاذ احمد سعد زايد
مع كامل احترامي لك أ.احمد أنا أتفق أكثر مع ماطرحه أ.هشام .الاسلام ايديولوجية شمولية لايتقبل التعايش مع الآخر حتى النسخة الكيوت اصلاح الدين أو التجديد محاولات لاطالة عمر الاسلام. أنا مع نقد النصوص القرآنية للخروج من هذه الدائرة المفرغة
الأفكار هي أكثر سلاسة من أكل أو تلفاز أو جهاز. بكفي ان يتغير العقل الجماعي بسبب الظروف اليومية، فهنا حتى المشايخ سيغيرون من طريقة نظرهم للنصوص. و انا افهم و أتفهم من يرى استحالة الإصلاح لانه لا يأتي بجرة قلم و خلال بضع سنين.
تحياتى لحضراتكم...الضيف المحترم فى أول عشر دقائق جاب الخلاصة.....الحل يوضع الاسلام فى اوضة الكراكيب ....لانهم من سنين شغالين ترقيع مش نافع..زى الثوب القديم كل ما تقفل قطع فيه يفتح فى حتة تانية ...واللى شايف أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان يحتفظ بيه لنفسه ما يفرضش الشريعة الإسلامية على حد ويحاول يتعايش مع الناس بالإنسانية ويكفى خيره شره.
مستحيل إصلاح الإسلام لأنه مليء بالنصوص المسمومة الواضحة سواءا كانت قرآنا أو سنة, و هذه النصوص نزلت على الأرض و أصبحت ممارسة و سلوكا على طول 1400 سنة. ما يمكن فعله هو إصلاح المسلمين حتى يتركوا هذه العقيدة القاتلة, و يحولوها إلى طقوس شخصية فيما لا يخالف القانون.
مستحيل، مستحيل، مستحيل المؤسسات الدينية تعمل إصلاح ديني فهذا أمر مضحك فهل يعقل أن يتنازلوا بإرادتهم عن السلطان والصولجان والتقديس وتقبيل الايادي والحمل على الاكتاف..ده دونها خرط القتاد !!
تحية طيبة استاذ احمد لك و لضيفك الكريم من الدلتا الى السد العالي. ربما بدل كلمة إصلاح يُستحسن بحسب رأيي المتواضع ، و بحسب ما استشفه من كلام الدكتور يوسف زيدان ، القيام بنوع من الغربلة النفعية و التي عن طريق الإقناع تسمح بالإحتفاظ بكل ما هو مفيد و صالح للإنسانية و إبعاد كل ما كان و لا يزال سببا في العديد من المشاكل الفكرية و الإجتماعية و السلوكية ...خصوصا و أن العديد من جوانبه هي عبارة عن شكليات و طقوس مستحدثة . المناظرة المقبلة لحركة " تكوين" اقترح أن تنعقد في الأقصر داخل تلك الدهاليز الجميلة لفضاء الكرنك التاريخي الحضاري كنوع من الإستمرارية و الإصرار الفكري الجميل 😊
الدين أصلا ظاهرة اجتماعية. مفيش حاجة اسمها دين فلسفي.. لكن فيه حاجة اسمها فلسفة الدين. ولأن الدين ظاهرة اجتماعية، مش ممكن يتحول لديانة فردية إلا من خلال تحول فكري اجتماعي، تلعب عوامل مختلفة دورا في تحقيقه. الحرية الدينية هي حق عام بالضرورة، مش حق شخصي. ونسبته لذوات الأشخاص هي نفسها نسبة عامة. أما النظرة التي يقدمها الأستاذ هشام، فصورية خالصة، ولا ظل يذكر فيها للتاريخية التي أشار إليها أثناء كلامه.
لو اصلحت الاسلام يجب ان تحذف ايات القتل وحد الردة والتكفيير والتكبير ؟؟؟ قبل ان تصلحه استاذا احمد لانك لو ابقيت علييه سياتي من بعدنا ويطبقه ؟ وسيبقى سيفا على رقابنا فلماذا لانكون شجعان ونقول انه غير قابل للتصلح نقطة ا ول السطر
لا نعلم إلى متى سيستمر طرح هذا السؤال الذي أُجيب عنه مراراً و تكراراً يا أستاذ أحمد…. المسألة كما قال الكثير ممن يعتبروا باحثين "بعيداً عن البحث في النُخامه و البول و الظُراط" و النكاح طبعاً……..و كل ذاك القرف، أشبه بمن يحاول رش العطور على جُثه مُتعفنه و ينتظر خَيراً، آنَ للدول الإسلاميه أن تنفض عنها هذا العَفن بعد أصبحت مسخرة الأُمم….طيب إلى متى يا جماعه؟!
يا استاذ هشام ..الاستاذ احمد مقتنع بكلامك لكن هو بيخاطب ناس كتييييير دماغها جامده ..التنويرين زمان كانوا محدودى المكان لمن حولهم ماكانش كلامهم بيوصل للناس ..أما اليوم اعتقد ان الشيوخ لم يستطيعوا السيطره بالكامل على الناس ..هى محاوله علها تفلح
بسيطة جدا بدون تحليل زائد ولا تسطيح، أكثر ما يحتاج إليه المجتمع العربي اللذي هو سلفي الهوااا،، هو عقلية التعايش مع الآخر و يحتاج إلى كل مكونات المجتمع و اللذي منه المتدين و الملحد و المطنش مع إقصاء المتطرف العنيف و جماعات خرافات الخلافة نحتاج تكوين و قرآنيين و ملحدين و أصوليين متعايشيين و مقدسين الأرواح
بالإشارة الي بداية مداخلة الاستاذ هشام في بداية اللقاء ومحاولة تبريره لفكرته حول إستحالة إصلاح الاسلام .. وكما يقولون بالمثال يتضح المقال ... اتي بمثال التلفزيون الملون !! والابيض والاسود . عزيزي الاستاذ هشام : الاسلام كما اراده الله في نصّه الأساسي والمركزي( القرآن الكريم ) .. هو الإسلام الذي نقبل ان تناظرنا فيه وتتحدانا من خلاله ان وجدت فيه ما يدعو الي الإصلاح.. انا مسلم .. ولا يهمنّي كثيراً تأويل الائمة ولا شروحات المتقدمين .. لان طريقة فهمهم للنصوص لا تعني بالضرورة مطابقته لمراد الله دائماً .. النص المقدس شئ وتأويلك للنص المقدس شئ آخر .. ومحاكمة الاسلام فقط من خلال المنقولات الهائلة المسماة بالحديث النبوي فيه الكثير من الظلم .... التراث المسمي بالحديث النبوي فيه الكثير من المدخول والمدغول... نحن ( لا نريد إصلاح الاسلام ) .. نحن نريد تنقيته من الكذب الذي دخل عليه عبر القرون بإسم النبي الأعظم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
استحالة الاصلاح .لن تصلح القران حيث لاخطأ،السيرة سطرتها الصحاح رغم تدوبنها بعد 300 سنة و اثر او مخطوطة.. اما الان فالاصلاح قد تحقق في السعودية بعد تحقيق الصحاح ولم ببق منها الا 170 حديث فقط..
Another way of reducing time factor to zero is by forcing change from above a la prince ibn Salman This takes guts and I doubt it is doable in Egypt Regards
Or Atatürk or bourguiba or also in bosnia and Albania where the Muslims become more modern because of the European influence on them. Specially the Austrian-Hungarian empire
Let’s make use of the time factor as suggested by Ahmad Zayed by taking the first step of renovating the educational system We can’t afford to wait any longer Regards Regards
"مارتن لوثر ترجم الإنجيل من اللاتينية، اللغة القديمة التي كُتب بها الإنجيل والتي كان الكهنة فقط من يعرفها، ترجمه للغة الشعبية الألمانية ليقرأه عامة الشعب ويفهموه وليعلموا أنه ليس كما كان الكهنة يوهموهم. لكن من يتجرأ عندنا اليوم على ترجمة القرآن للهجات العربية واللغات الشعبية لبقية الشعوب ليعرف المسلمون حقيقته ؟! وتخيل لو حدث ذلك، ألن يكتشف القارئ سذاجته وسطحيته وأخطائه وتناقضاته وعدوانيته وهل ستبقى له نفس القدسية عنده ؟! المسيحي مثلاً، عنده نصوص تساعده على الإصلاح وحتى على العلمانية "أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا للهِ للهِ" بينما تقف إلوهية النص القرآني المُدعاة عائق منيع أمام أي محاولة إصلاح مهما كانت بسيطة، فكيف تُصلح عمل الله، فالإسلام من صنع الله والقرآن كلامه المقدس، حسب الاعتقاد الراسخ للغالبية العظمى من المسلمين، وصنعة الله هي الكمال بعينه فكيف يأتي بشر ويدعي إصلاح ما صنعه الله ؟! وكذا قدسية رسوله المعصوم من أي خطأ والتشبه بأدق تفاصيل سيرته باعتبارها قدوة حسنة. وبرغم كل ذلك وحتى لو تفائلنا حد التخمة وافترضنا أن المتنورين من المسلمين توصلوا لصيغة سحرية لإصلاح الإسلام، فمن هي الجهة التي تمتلك سلطة فرض أو تنفيذ هذا الإصلاح؟ فالإصلاح نجح في المسيحية واليهودية لأن لهم مرجعيات مركزية أقرَّت وفرضت تنفيذ هذا الإصلاح، لكن إين هي المرجعية الإسلامية المركزية التي بإمكانها فرض الإصلاح ـ إن وجد ـ على كل المسلمين، هل هي مرجعية الأزهر أم النجف أم قُمّ أم عشرات المرجعيات لعشرات الطوائف الأخرى؟ !ثم لا تنسى حراس الدين، شيوخه ومعمميه المدججين بأسلحة الدمار الشامل الإسلامية، من التكفير وحد الردة وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة والحسبة وغيرها من الإتهامات الجاهزة والوسائل المضادة لمواجهة أي بادرة نقد أو محاولة إصلاح مهما قَلَّ شأنها. لأن مجرد السماح بفتح باب النقاش أو النقد ولو قليلاً سيكشف ضعف الإسلام وهشاشة أُسسه وبأنه فكر متخلف لم ينتشر ويستمر إلا بالعنف والقمع والتخويف والترهيب، وسينهار مثلما انهارت الأنظمة الإشتراكية بمجرد ما فُتِحَ باب النقد والإصلاح، وهذا ما يعرفه القائمين على الإسلام ويخشونه .الإصلاح الحقيقي للإسلام لا يكون بتقديمه في علبة أو غلاف جديد مع الإبقاء على محتواه القديم. إنه مُنتج فاشل ومكوناته خطر على حياة الإنسان وصحته العقلية، يجب التخلص منه بدلاً من إعادة تدويره وتجميله بآية من هنا أو من هناك مقطوعة من سياقها أو حديثٍ ملفق واستعمالها للتغطية على كل عورات القرآن العنفيَّة واللاإنسانية، إنها قضية خاسرة. لا إصلاح حقيقي بدون السماح بنقد الإسلام نفسه، لأنه وبكل بساطة فكر متطرف، عدواني عنصري متوحش ومتخلف، وليس لأن فلان وعلان من المسلمين أساء فهمه وتَطَرَّف. لا إصلاح حقيقي بدون التخلص من سطوة النص القرآني ومن أنه صالح لكل زمان ومكان، ومن سلطة رجال الدين، ومن إن لكم في الرسول إسوة حسنة، ومن مفاهيم الكفار وأهل الذمة والجهاد والحدود والمرأة عورة، ومن الشريعة ومن عقلية {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ} وبنبذ معاداة أتباع الأديان الأخرى بشكل تام وفتح صفحة جديدة من التعايش معهم وإلغاء مفهوم العداوة المستمرة إلى يوم القيامة: "لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تُقاتِلُوا اليَهُودَ، حتَّى يَقُولَ الحَجَرُ وراءَهُ اليَهُودِيُّ: يا مُسْلِمُ، هذا يَهُودِيٌّ وَرائي فاقْتُلْهُ"، وبالتخلص من عقيلة ما يجوز ولا يجوز، وبالانفتاح على العالم والتعاون مع الغرب تحديداً لريادتهم الحضارية والعلمية والتعلم منهم بدلاً من شراء منتجاتهم ورفض العقلية التي أنتجتها، ثم التحول لما هو أفضل وأرقى وأجمل، للديمقراطية والعلمانية وحقوق الإنسان إذا أراد المسلمون أن يتداركوا تخلفهم وينهضوا ويكونوا جزءاً فاعلاً من العالم الذي يعيشون فيه." من رواية "99 اسماً ولا عنوان"
النقطة المهمة اللي حضرتك أغفلتها هي إنه ليس الضغط المجتمعي هو من فرض نفسه في المسائل التي تم تحريمها من بعض المنتسبين الى العلم الديني ولكن الذي فرض نفسه هو حقيقة الإسلام وأنه دين متين كما وصفه النبي صلى الله عليه وسلم ومصادر التشريع فيه ليست هشة حتى يستطيع كل من هب ودب أن يحرم او يحلل. لذلك قوة الدين ورسوخه هي التي فرضت نفسها في النهاية وأقرت الحلال وحرمت الحرام.
الوعي الجمعي العربي لا زال في الفريزر منذ القرن السابع 14 قرن من الجهل والتخلف والرجعية لولا الاستعمار الغربي لكل الدول العربية لما كان عندهم مؤسسات أصلا كانو لا يزالون يعيشون في الخيام ولا تحت حنفية الماء عارضها شيوخ الإسلام وليس من وقت طويل ما في الوعي الجمعي العربي الإسلامي الآن في القرن الواحد وعشرين لا يقارن في الوعي الجمعي في القرون الوسطى في بلاد الغرب لا مجال للمقارنة للأسف
الاصلاح الديني ممكن اذا جاء من الاعلى ..السياسة.. ! المشكل الذي يقف في وجه هذا السياسي هو تغول الدين متمثلا في المؤسسات الدينية في بعض الدول الإسلامية ! لان المؤسسات الدينية لها اتباع كثر وكلهم او اغلبهم أميين ..لا اقول أميين بمعنى لا يكتبون.. بل أميين في معرفة دور الدين في المجتمع ! الاصلاح سينجح في السعودية لان الحاكم قوي وبدأت بوادر النجاح تظهر في المغرب والاحظ هذا لاني مغربي !
حضرتك يا أستاذ احمد بتقول ان الاصلاح مسألة وقت ويحدث لان المصلحة العامة تحتم علي الشيوخ تغيير أرائهم لكن هذا كلام غير واقعي فطالما كتب التراث موجودة سيظل هناك من يدرسها ويستخرج منها الأحكام ويخرجها للنور.. ما حدث مع الوقت ليس تغيير الأراء فما زال الشيوخ متمسكون بأرائهم وفتاويهم تشهد بذلك ولكن ما يحدث هو بعد الناس عن الدين في الأساس وتقصيرهم وإلتهائهم في معيشتهم وبالتالي أصبح لا يبحث في التراث ولا يقرأه الا عدد قليل جدا فما يحدث هو اندثار للتراث ولكن سيظل هناك من يبحث وراء هءا التراث محاولا إعادة إحيائه زعما ان فيه حلول مشاكل البشرية وأزماتها وقد يتأثر به البعض ممن ييأسون من وضع البشر الحالي ويجدون فيه الحل
انا مع هشام مليون بالمئة ومن أول سماعي لهذه المؤسسة و اعضائها ...يناس لا طائل من تحلية المر ولو خليت عليه برطمان عسل..قران إجرامي..شريعة سببت حروب دامية منذ آلاف السنين وبتزيد بشاعة فماذا ننتظر..فهل ننتظر من يوسف زيدان الذي كلامه كله سيدنا محمد .. وعليه الصلاة والسلام..ام اسلام بحيري اللي يلف ويدور في معركة مع الازهر يبرئ نبيه من البيدوفيليا ويموت نفسه يثبت لمكانص ورشدي احتياجات أن امنا عائشة كانت عمرها ثمان عشر سنة.. كلام سوقة وناس فاضية تافهة..وكأن الشوارع خلت من المتشردين والشحاذين وماعاد هناك اطفال شوارع يغتصبون وتباع اعضائهم ببلاش وتعرض تلك الجرائم بملايين الدولارات ..وعندنا الكهرباء والمياه متوفرة وحتى الطعام ولا هناك جياع..ياعم اغلقوا الازهر والحوزات والمساجد والبلد تنجو بلا محمد وبلا عائشة
لا حل في رأيي لهذه المعضلة سوى العودة للفكرة والنظرية اللي طرحها محمد أركون ونصر حامد أبو زيد زهي تاريخية النصوص وهي تاريخية مش تاريخانية..تاريخانية دي حاجة تانية..
بعت التحيه اعتقد بأن هذا العنوان الخطاء لان الإسلام هو كل شيء يتعلق بحياة الناس كل الناس بكل مالهم وكل ماهم عليه من الرشد او الطغيان لا الله خلقهم على فطرتهم ليجدو ويحددو ما يلزمهم في دنياهم للتطور والازدهار والرفاهيه للمجتمع. اما ان يكون يكون هو تغيير ما يسمى ( اسلام) وهو ما ورثه للاسف مجتمعاتنا وليس له علاقه لا بكتاب الله ولا دين الله الذي بداء بنوح وختم بمحمد .
بالنسبة لاجابة سؤال ما هو الاسلام الصحيح الاجابة ببساطة هو فهم الجيل الاول للمسلمين وتطبيقهم له لانهم هم الاقرب لمحمد وهم من اتاهم هذه التراهات فبالتالي هم الاصح واي محاولة لتغيير هذا الفهم هي اجتهاد خاطئ ..لان مش معقول ييجي حد يفهم الدين بشكل مختلف عن الاوائل ويكون صحيح ومجدد لانهم هم من عاشروا محمد وتعايشوا معه وطبق امامهم ما توهم انه اوحي إليه وعشان كده السلفيين علي حق بالرغم من مخالفتي لهم لكن هما اللي فاهمين صحيح هذا الدين الارهابي وهذه هي الحقيقة لانهم يأخذونه كما اتي دون تغيير
مافيش حاجه اسمها اصلاح ولو قبلو يتعمل اصلاح مش هيقبلو حد من بره المعبد يعمل اصلاح مفيش غير خيارين اما حاكم قوي مثل ابن سلمان رضي الله عنه في السعوديه يمرر التنوير بالقوه والقانون وشوف اللي حصل رغم تشدد الناس وتدينهم بالسعوديه الا انهم رضخو وسكتو مجبرين او تنوير الناس ومواصله فضح التراث وتعريته بشكل واضح بدون ترقيع او تجميل مش بس الاحاديث والعلماء والفقهاء لازم يكون في كل شي قران حديث ورسول وحتئ الله نفسه 😂✋
استاذ احمد : انت قلت ( النصوص المرتبطة بالعبودية ) ... بالله عليك قل لي ( عملياً) وفي واقعنا المعاصر ماهو تأثير هذه النصوص علي حياتنا اليوم والذي يجعلها كارثة مزلزلة في نظرك وتستحق منك كل هذا الغضب .... اين هي العبودية الدينية التي انشأتها النصوص الإسلامية في الدول الإسلامية الموجودة في حاضرنا ؟ .. اعطني أمثلة
من التعليقات الغريبة جدا قول البعض أن الدين عبادة للتاريخ وعودة للوراء ولا يمكن إصلاحه....نسي هؤلاء الجهلة أن العقل الغربي لازال أسيرا ل كانط و اللوغوس اليوناني...لا مخرج للبشرية إلا بالعودة للوحي الرباني...هذه الحضارة المنحطة التي ثبت أنها بلا أخلاق ستقود البشرية إلى الفناء...طبعا هذا الكلام للعاقل المنصف...أما الحاقد المتكبر لن ينفعه هذا الكلام
انت وكأنك جايب قسيس مسيحي وبتقوله هل ممكن نعتبر السيد المسيح نبي وليس بن الله او اله عاوزه يرد عليك ويقولك اي. اساسا المناقشه متتهيه من قبل ما تبتدئ. هكذا تفعل مع الملحد المتشدد ضد الاسلام ا هشام حلقه بلا معني او حلقه لتسويق الالحاد ولكن الحاد ضد الاسلام فقط وليس الحاد عام ولا اي يا استاذنا
هو مين ضيف عند مين يا احمد بيه ؟؟انت تكلمت اكتر منو بكتير . اما هشام فانا كنت قد شبهته بخالد بن سنان (نبي ضيعه قومه) وكنت متابعه ومتفق مع معظم افكاره الى ان سقط إنسانياً سقوطاً حراً بمقاربته لما يجري في غزة. لعنة أمون رع عليه
لا تتكلم اخي عن تجديد الدين مادام هناك عقول متحجرة. بل يجب ان يصبح الملحدون بالملاين او شخص ككمال اتتورك.او متل التورة الفرنسية كي يرتاح فرج فودة والطبيبة الطيبة نهي.ام اللعبة الجميلة التي تتبناها استاد احمد متل تكوين فلا فايدة فيها
اصلاح ايه وبتاع الدين كله علي بعضه متخلف ولا امل في اصلاحه هنقعد نرقع ونختار ده منظمومة فاسدة تجعل الانسان متخلف ويكره المخالف له والتراث الديني وحتي القرأن مليان مساؤي
استاذ احمد : من الطريف جداً ان انشغالك ب ( إصلاح الدين ) يجب ان تكون أولويته لإصلاح الدين المسيحي وليس الإسلام .. قل لي لماذا ؟ : لان ما يهمك في الحد الأدنى من هذا الإصلاح هو ضمان عدم التعدي علي حرياتك وكذلك ضمان سلامتك من ثقافة العنف .. صحيح ؟ الدول التي تمثل الديانة المسيحية رأس الهرم فيها هم أكبر قتلة علي مر التأريخ .. وليس المكون الاسلامي . الدول التي تمثل الديانة المسيحية رأس الهرم فيها هم أكبر مغتصبي الحريات علي مر التأريخ... والحروب والمطامع الاستعمارية أكبر دليل علي ذلك ...
لقد قتل الغزاة المسلمين منذ القرن السابع إلى نهاية الاحتلال العثماني سنة 1920 عند انتهاء الحرب العالمية ، لقد قتل الغزاة المسلمين 480,000,000 إنسان ولم يكن لديهم أي أسلحة متطورة أو قنابل ذكية او هيدروجيني او نووية فما حالك لو كان عندهم اسلحة متطورة في الهند وحده قتلوا 80,000,000 هندوسي في في ظرف اشهر يعني اكثر من قتله في كل الحروب العالمية الأولى والثانية وحروب أوروبا الدينية إلى أخ إلى أخ إلى أخ…….👻👻👻👻🔥🔥
الدين يقدم نفسه كصلاح مطلق وابدي للبشرية جمعاء ، فكيف يمكن اصلاح الصلاح ، الخطاب الديني يحتاج الى زعزعة نقدية ، الى نسف اسس بنائه واحلال محلها اسس فكرية عقلانية تنويرية وليس الى ترميم بناء مهترئ ، الاصلاح يعني تمديد مدة صلاحيته واطالة عمره ، مهمة النقد هذه هي التي فشل فيها كل من ادعى التغيير والبحث عن الخلاص ، لا احد يجرؤ على مس الثوابت ، يكتفون باجترار ما قاله الاولون ، يتحدثون بالسنة اسلافهم هربا من تحمل مسؤولية القول ، بدل ان يقول صاحبنا ما يراه مخرجا لازمة الخلق والابداع التي تنخر المجتمع الاسلامي ، يبحث في ارشيف يعود الى قرون مضت عما يناسب قوله وكأن حال لسانه يقول ، لست انا من يقول هذا وانما السيوطي او مكسويه … واذا كان قول هذا او ذاك لم يفض الى نتيجة فما الجدوى من تكراره واجتراره مجددا ، التغيير يبدأ بنقد الفكر الديني نظريا وابعاده من المؤسسات التربوية والحياة العامة عمليا ، اما الاصلاح فما هو الا تجميل لوجه قبيح سرعان ما تعود تقاسيم القبح الى الظهور متى انتهى مفعول مواد التجميل
يا استاذ احمد الاستاذ هشام ملحد متشدد تجاه الاسلام وكل من تابع حلقاته يعرف ذلك. وانت جاي تقوله يتكلم عن اصلاح الاسلام هههههه ده انت كوميدي جذا جايب واحد كاره الاسلام من ايام ما كان في السودان وبتكلمه عن الاصلاح. انت لا تحترم عقول مشاهديك
الراجل من الأول قالك أرمي التليفزيون الأبيض والأسود وهات ملون . ودا رأي معتبر . فيه اللي ناوي يخليه يصلح في عربيته القديمة وفيه اللي نوي يريمها ويجيب جديد
الدين لا يمكن اصلاحه ،يمكن ركنه على جنب والالتفات للحاضر والمستقبل.
حلقة رائعة جدا من ابداعات الاستاذ احمد المحترم
واحيي الاستاذ هشام آدم على المعلومات القيمة التي اتحفنا بها واضم غالبية توجهاتي الى ما ذهب اليه واتفق في الكثير مما قاله الاستاذ احمد سعد زايد
ميرسي كتير احمد لقاء حلو كتير مع الروائي الرائع استاذ هشام آدم 🌹🌹🌹❤️❤️❤️ محبتي وتقديري و احترامي لكم
مع كامل احترامي لك أ.احمد أنا أتفق أكثر مع ماطرحه أ.هشام .الاسلام ايديولوجية شمولية لايتقبل التعايش مع الآخر حتى النسخة الكيوت اصلاح الدين أو التجديد محاولات لاطالة عمر الاسلام. أنا مع نقد النصوص القرآنية للخروج من هذه الدائرة المفرغة
3:58 ✍️ إذا كان لديك طبق من الأكل الفاسد المتعفن 🥘 هل ممكن أن تصلحه ؟؟؟ بالضبط لا تستطيع اصلاح الدين الفاسد المتكلس المتعفن من 1400 سنة
الأفكار هي أكثر سلاسة من أكل أو تلفاز أو جهاز. بكفي ان يتغير العقل الجماعي بسبب الظروف اليومية، فهنا حتى المشايخ سيغيرون من طريقة نظرهم للنصوص. و انا افهم و أتفهم من يرى استحالة الإصلاح لانه لا يأتي بجرة قلم و خلال بضع سنين.
تحية وتقدير لك ياستاذ احمد سعد زايد
والشكر موصول الضيفتك الكريم
عبادة الله يجب ان تصنع منا محبين للخير والسلام
تحياتى لحضراتكم...الضيف المحترم فى أول عشر دقائق جاب الخلاصة.....الحل يوضع الاسلام فى اوضة الكراكيب ....لانهم من سنين شغالين ترقيع مش نافع..زى الثوب القديم كل ما تقفل قطع فيه يفتح فى حتة تانية ...واللى شايف أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان يحتفظ بيه لنفسه ما يفرضش الشريعة الإسلامية على حد ويحاول يتعايش مع الناس بالإنسانية ويكفى خيره شره.
مستحيل إصلاح الإسلام لأنه مليء بالنصوص المسمومة الواضحة سواءا كانت قرآنا أو سنة, و هذه النصوص نزلت على الأرض و أصبحت ممارسة و سلوكا على طول 1400 سنة.
ما يمكن فعله هو إصلاح المسلمين حتى يتركوا هذه العقيدة القاتلة, و يحولوها إلى طقوس شخصية فيما لا يخالف القانون.
انت تعيش فى عصر الفاشية العلمانيه وتتكلم عن نصوص مسمومه😂😂😂
ربما يكون الانطلاق من الإنسان المتلقي، أكثر جدوى
اهم شيءهي المحبة لو وجدت المحبه يوجد السلام
إذا كنت لا ديني ولا حاجة لك بالنص فهناك ملايين مؤمنون ويحتاجون من يفهمهم وينير لهم الطريق على الأقل في البداية !!
محاورة رائعة وراقية عن قضية حساسة وإشكالية عميقة
حلقه رائعه شكرا جزيلا استاذ احمد و ضيفك الفاضل استاذ هشام ادم
مستحيل، مستحيل، مستحيل المؤسسات الدينية تعمل إصلاح ديني فهذا أمر مضحك فهل يعقل أن يتنازلوا بإرادتهم عن السلطان والصولجان والتقديس وتقبيل الايادي والحمل على الاكتاف..ده دونها خرط القتاد !!
استاذ هشام علامة. كلامك الحق كل الحق والاحترام
يا دكتور احمد هل ممكن تستضيف في حلقة الاستاذ علي البخيتي
كاتب وسياسي يمني يملك ثقافة عالية ولديه افكار في المجال الاجتماعي والديني
تحية طيبة استاذ احمد لك و لضيفك الكريم من الدلتا الى السد العالي.
ربما بدل كلمة إصلاح يُستحسن بحسب رأيي المتواضع ، و بحسب ما استشفه من كلام الدكتور يوسف زيدان ، القيام بنوع من الغربلة النفعية و التي عن طريق الإقناع تسمح بالإحتفاظ بكل ما هو مفيد و صالح للإنسانية و إبعاد كل ما كان و لا يزال سببا في العديد من المشاكل الفكرية و الإجتماعية و السلوكية ...خصوصا و أن العديد من جوانبه هي عبارة عن شكليات و طقوس مستحدثة .
المناظرة المقبلة لحركة " تكوين" اقترح أن تنعقد في الأقصر داخل تلك الدهاليز الجميلة لفضاء الكرنك التاريخي الحضاري كنوع من الإستمرارية و الإصرار الفكري الجميل 😊
تحياتي لك استاذ احمد ولضيفك الرائع الاستاذ هشام لي لما يستمع له الواحد يستفيد حتى ولو كنت غير متفق معاه
ردود في منتهى الوضوح و المباشرة من الأستاذ هشام ادم ، حاولت ان افهم ما يقصد الأستاذ أحمد و لم يحالفني الحظ!😢
بصراحة احنا شغالين غلط معرفش يعنى ايه تجديد او إصلاح الدين الإسلامي اولا عيب ان احنا لسة بنكلم فى موضوع الدين بدل ما نكلم فى العلم والتطور العلمى
يا بنتي بالأول اعرفي الفرق بين الياء والألف المقصورة لما تكتبي وبعدين تكلمي عن التقدم العلمي
كفيت ووفيت استاذ هشام ادم !
الدين عبارة عن تاريخ اذا كان عندك آلة زمن ممكن اصلاح الدين
تعليقك اعجبنى
الدين أصلا ظاهرة اجتماعية. مفيش حاجة اسمها دين فلسفي.. لكن فيه حاجة اسمها فلسفة الدين. ولأن الدين ظاهرة اجتماعية، مش ممكن يتحول لديانة فردية إلا من خلال تحول فكري اجتماعي، تلعب عوامل مختلفة دورا في تحقيقه. الحرية الدينية هي حق عام بالضرورة، مش حق شخصي. ونسبته لذوات الأشخاص هي نفسها نسبة عامة. أما النظرة التي يقدمها الأستاذ هشام، فصورية خالصة، ولا ظل يذكر فيها للتاريخية التي أشار إليها أثناء كلامه.
ربنا يوفكم لطريق الخير والسلام يا رب
لو اصلحت الاسلام يجب ان تحذف ايات القتل وحد الردة والتكفيير والتكبير ؟؟؟ قبل ان تصلحه استاذا احمد لانك لو ابقيت علييه سياتي من بعدنا ويطبقه ؟ وسيبقى سيفا على رقابنا فلماذا لانكون شجعان ونقول انه غير قابل للتصلح نقطة ا ول السطر
العجيب أن اسيادكم الغربيين لازالوا مسجونين في وهم اللوغوس اليوناني و أوهام المثالية المعرفية التي أسس لها الفيلسوف العنصر.ي كانط
لا نعلم إلى متى سيستمر طرح هذا السؤال الذي أُجيب عنه مراراً و تكراراً يا أستاذ أحمد…. المسألة كما قال الكثير ممن يعتبروا باحثين "بعيداً عن البحث في النُخامه و البول و الظُراط" و النكاح طبعاً……..و كل ذاك القرف، أشبه بمن يحاول رش العطور على جُثه مُتعفنه و ينتظر خَيراً، آنَ للدول الإسلاميه أن تنفض عنها هذا العَفن بعد أصبحت مسخرة الأُمم….طيب إلى متى يا جماعه؟!
يا استاذ هشام ..الاستاذ احمد مقتنع بكلامك لكن هو بيخاطب ناس كتييييير دماغها جامده ..التنويرين زمان كانوا محدودى المكان لمن حولهم ماكانش كلامهم بيوصل للناس ..أما اليوم اعتقد ان الشيوخ لم يستطيعوا السيطره بالكامل على الناس ..هى محاوله علها تفلح
بسيطة جدا بدون تحليل زائد ولا تسطيح، أكثر ما يحتاج إليه المجتمع العربي اللذي هو سلفي الهوااا،، هو عقلية التعايش مع الآخر و يحتاج إلى كل مكونات المجتمع و اللذي منه المتدين و الملحد و المطنش مع إقصاء المتطرف العنيف و جماعات خرافات الخلافة
نحتاج تكوين و قرآنيين و ملحدين و أصوليين متعايشيين و مقدسين الأرواح
استاذ هشام عاوزين نعرف القيم الحديثه والمعاصرة اخبارها اي في الحرب الدائره منذ سنتين بين روسيا واوكرانيا
بالإشارة الي بداية مداخلة الاستاذ هشام في بداية اللقاء ومحاولة تبريره لفكرته حول إستحالة إصلاح الاسلام .. وكما يقولون بالمثال يتضح المقال ... اتي بمثال التلفزيون الملون !! والابيض والاسود .
عزيزي الاستاذ هشام : الاسلام كما اراده الله في نصّه الأساسي والمركزي( القرآن الكريم ) .. هو الإسلام الذي نقبل ان تناظرنا فيه وتتحدانا من خلاله ان وجدت فيه ما يدعو الي الإصلاح..
انا مسلم .. ولا يهمنّي كثيراً تأويل الائمة ولا شروحات المتقدمين .. لان طريقة فهمهم للنصوص لا تعني بالضرورة مطابقته لمراد الله دائماً .. النص المقدس شئ وتأويلك للنص المقدس شئ آخر ..
ومحاكمة الاسلام فقط من خلال المنقولات الهائلة المسماة بالحديث النبوي فيه الكثير من الظلم .... التراث المسمي بالحديث النبوي فيه الكثير من المدخول والمدغول...
نحن ( لا نريد إصلاح الاسلام ) .. نحن نريد تنقيته من الكذب الذي دخل عليه عبر القرون بإسم النبي الأعظم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأنا قبلت التحدي
استحالة الاصلاح .لن تصلح القران حيث لاخطأ،السيرة سطرتها الصحاح رغم تدوبنها بعد 300 سنة و اثر او مخطوطة.. اما الان فالاصلاح قد تحقق في السعودية بعد تحقيق الصحاح ولم ببق منها الا 170 حديث فقط..
شخصيا ارى " احمد سعد زايد الحالة " هو. درجة الاولى في السلم الذي يوصلنا الى هشام ادم الحالة .. اعتقد انا الحالتيين ضروريتيين ….
Another way of reducing time factor to zero is by forcing change from above a la prince ibn Salman
This takes guts and I doubt it is doable in Egypt
Regards
Or Atatürk or bourguiba or also in bosnia and Albania where the Muslims become more modern because of the European influence on them. Specially the Austrian-Hungarian empire
حلقة رائع
وفقكم الله
محمّد قويّ جدًّا. عرف كيف يحمي دينَه.
ممكن حساب الضيف او لينك قناته ؟
ابحث عن قناة دردشات مزعجة
Let’s make use of the time factor as suggested by Ahmad Zayed by taking the first step of renovating the educational system
We can’t afford to wait any longer
Regards
Regards
"مارتن لوثر ترجم الإنجيل من اللاتينية، اللغة القديمة التي كُتب بها الإنجيل والتي كان الكهنة
فقط من يعرفها، ترجمه للغة الشعبية الألمانية ليقرأه عامة الشعب ويفهموه وليعلموا أنه ليس كما كان الكهنة يوهموهم. لكن من يتجرأ عندنا اليوم على ترجمة القرآن للهجات العربية واللغات الشعبية لبقية الشعوب ليعرف المسلمون حقيقته ؟! وتخيل لو حدث ذلك، ألن يكتشف القارئ سذاجته وسطحيته وأخطائه وتناقضاته وعدوانيته وهل ستبقى له نفس القدسية عنده ؟! المسيحي مثلاً، عنده نصوص تساعده على الإصلاح وحتى على العلمانية "أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا للهِ للهِ" بينما تقف إلوهية النص القرآني المُدعاة عائق منيع أمام أي محاولة إصلاح مهما كانت بسيطة، فكيف تُصلح عمل الله، فالإسلام من صنع الله والقرآن كلامه المقدس، حسب الاعتقاد الراسخ للغالبية العظمى من المسلمين، وصنعة الله هي الكمال بعينه فكيف يأتي بشر ويدعي إصلاح ما صنعه الله ؟! وكذا قدسية رسوله المعصوم من أي خطأ والتشبه بأدق تفاصيل سيرته باعتبارها قدوة حسنة.
وبرغم كل ذلك وحتى لو تفائلنا حد التخمة وافترضنا أن المتنورين من المسلمين توصلوا لصيغة سحرية لإصلاح الإسلام، فمن هي الجهة التي تمتلك سلطة فرض أو تنفيذ هذا الإصلاح؟ فالإصلاح نجح في المسيحية واليهودية لأن لهم مرجعيات مركزية أقرَّت وفرضت تنفيذ هذا الإصلاح، لكن إين هي المرجعية الإسلامية المركزية التي بإمكانها فرض الإصلاح ـ إن وجد ـ على كل المسلمين، هل هي مرجعية الأزهر أم النجف أم قُمّ أم عشرات المرجعيات لعشرات الطوائف الأخرى؟ !ثم لا تنسى حراس الدين، شيوخه ومعمميه المدججين بأسلحة الدمار الشامل الإسلامية، من التكفير وحد الردة وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة والحسبة وغيرها من الإتهامات الجاهزة والوسائل المضادة لمواجهة أي بادرة نقد أو محاولة إصلاح مهما قَلَّ شأنها. لأن مجرد السماح بفتح باب النقاش أو النقد ولو قليلاً سيكشف ضعف الإسلام وهشاشة أُسسه وبأنه فكر متخلف لم ينتشر ويستمر إلا بالعنف والقمع والتخويف والترهيب، وسينهار مثلما انهارت الأنظمة الإشتراكية بمجرد ما فُتِحَ باب النقد والإصلاح، وهذا ما يعرفه القائمين على الإسلام ويخشونه .الإصلاح الحقيقي للإسلام لا يكون بتقديمه في علبة أو غلاف جديد مع الإبقاء على محتواه القديم. إنه مُنتج فاشل ومكوناته خطر على حياة الإنسان وصحته العقلية، يجب التخلص منه بدلاً من إعادة تدويره وتجميله بآية من هنا أو من هناك مقطوعة من سياقها أو حديثٍ ملفق واستعمالها للتغطية على كل عورات القرآن العنفيَّة واللاإنسانية، إنها قضية خاسرة.
لا إصلاح حقيقي بدون السماح بنقد الإسلام نفسه، لأنه وبكل بساطة فكر متطرف، عدواني عنصري متوحش ومتخلف، وليس لأن فلان وعلان من المسلمين أساء فهمه وتَطَرَّف. لا إصلاح حقيقي بدون التخلص من سطوة النص القرآني ومن أنه صالح لكل زمان ومكان، ومن سلطة رجال الدين، ومن إن لكم في الرسول إسوة حسنة، ومن مفاهيم الكفار وأهل الذمة والجهاد والحدود والمرأة عورة، ومن الشريعة ومن عقلية {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ} وبنبذ معاداة أتباع الأديان الأخرى بشكل تام وفتح صفحة جديدة من التعايش معهم وإلغاء مفهوم العداوة المستمرة إلى يوم القيامة: "لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تُقاتِلُوا اليَهُودَ، حتَّى يَقُولَ الحَجَرُ وراءَهُ اليَهُودِيُّ: يا مُسْلِمُ، هذا يَهُودِيٌّ وَرائي فاقْتُلْهُ"، وبالتخلص من عقيلة ما يجوز ولا يجوز، وبالانفتاح على العالم والتعاون مع الغرب تحديداً لريادتهم الحضارية والعلمية والتعلم منهم بدلاً من شراء منتجاتهم ورفض العقلية التي أنتجتها، ثم التحول لما هو أفضل وأرقى وأجمل، للديمقراطية والعلمانية وحقوق الإنسان إذا أراد المسلمون أن يتداركوا تخلفهم وينهضوا ويكونوا جزءاً فاعلاً من العالم الذي يعيشون فيه."
من رواية "99 اسماً ولا عنوان"
النقطة المهمة اللي حضرتك أغفلتها هي إنه ليس الضغط المجتمعي هو من فرض نفسه في المسائل التي تم تحريمها من بعض المنتسبين الى العلم الديني ولكن الذي فرض نفسه هو حقيقة الإسلام وأنه دين متين كما وصفه النبي صلى الله عليه وسلم ومصادر التشريع فيه ليست هشة حتى يستطيع كل من هب ودب أن يحرم او يحلل. لذلك قوة الدين ورسوخه هي التي فرضت نفسها في النهاية وأقرت الحلال وحرمت الحرام.
الوعي الجمعي العربي لا زال في الفريزر منذ القرن السابع 14 قرن من الجهل والتخلف والرجعية لولا الاستعمار الغربي لكل الدول العربية لما كان عندهم مؤسسات أصلا كانو لا يزالون يعيشون في الخيام ولا تحت حنفية الماء عارضها شيوخ الإسلام وليس من وقت طويل ما في الوعي الجمعي العربي الإسلامي الآن في القرن الواحد وعشرين لا يقارن في الوعي الجمعي في القرون الوسطى في بلاد الغرب لا مجال للمقارنة للأسف
نتائج الإستحواذ على المايك : هشام آدم 32% - أحمد زايد 68%
الحل في وضع الاسلام في غرفة الكراكيب
تحياتي
بصراحة يجب ان تعمل صدمات متتالية للدهماء كترويض الحصان البري حتى يهمد
الاصلاح الديني ممكن اذا جاء من الاعلى ..السياسة.. ! المشكل الذي يقف في وجه هذا السياسي هو تغول الدين متمثلا في المؤسسات الدينية في بعض الدول الإسلامية ! لان المؤسسات الدينية لها اتباع كثر وكلهم او اغلبهم أميين ..لا اقول أميين بمعنى لا يكتبون.. بل أميين في معرفة دور الدين في المجتمع ! الاصلاح سينجح في السعودية لان الحاكم قوي وبدأت بوادر النجاح تظهر في المغرب والاحظ هذا لاني مغربي !
تمام كلام صح .ربنا خلق الانسان واعطاه مطلق الحرية . الدين دا شي بينه وبين الله .
المشكلة انو في ناس تشوف انه التلفزيون الأبيض و الأسود هو الافضل😂
حضرتك يا أستاذ احمد بتقول ان الاصلاح مسألة وقت ويحدث لان المصلحة العامة تحتم علي الشيوخ تغيير أرائهم لكن هذا كلام غير واقعي فطالما كتب التراث موجودة سيظل هناك من يدرسها ويستخرج منها الأحكام ويخرجها للنور.. ما حدث مع الوقت ليس تغيير الأراء فما زال الشيوخ متمسكون بأرائهم وفتاويهم تشهد بذلك ولكن ما يحدث هو بعد الناس عن الدين في الأساس وتقصيرهم وإلتهائهم في معيشتهم وبالتالي أصبح لا يبحث في التراث ولا يقرأه الا عدد قليل جدا فما يحدث هو اندثار للتراث ولكن سيظل هناك من يبحث وراء هءا التراث محاولا إعادة إحيائه زعما ان فيه حلول مشاكل البشرية وأزماتها وقد يتأثر به البعض ممن ييأسون من وضع البشر الحالي ويجدون فيه الحل
المشكلة في الجماهير ويا ريت الاخراج احسن جودة
انا مع هشام مليون بالمئة ومن أول سماعي لهذه المؤسسة و اعضائها ...يناس لا طائل من تحلية المر ولو خليت عليه برطمان عسل..قران إجرامي..شريعة سببت حروب دامية منذ آلاف السنين وبتزيد بشاعة فماذا ننتظر..فهل ننتظر من يوسف زيدان الذي كلامه كله سيدنا محمد .. وعليه الصلاة والسلام..ام اسلام بحيري اللي يلف ويدور في معركة مع الازهر يبرئ نبيه من البيدوفيليا ويموت نفسه يثبت لمكانص ورشدي احتياجات أن امنا عائشة كانت عمرها ثمان عشر سنة.. كلام سوقة وناس فاضية تافهة..وكأن الشوارع خلت من المتشردين والشحاذين وماعاد هناك اطفال شوارع يغتصبون وتباع اعضائهم ببلاش وتعرض تلك الجرائم بملايين الدولارات ..وعندنا الكهرباء والمياه متوفرة وحتى الطعام ولا هناك جياع..ياعم اغلقوا الازهر والحوزات والمساجد والبلد تنجو بلا محمد وبلا عائشة
لا حل في رأيي لهذه المعضلة سوى العودة للفكرة والنظرية اللي طرحها محمد أركون ونصر حامد أبو زيد زهي تاريخية النصوص وهي تاريخية مش تاريخانية..تاريخانية دي حاجة تانية..
احط منظومة قيم في التاريخ كيف ستصلحها
بعت التحيه
اعتقد بأن هذا العنوان الخطاء
لان الإسلام هو كل شيء يتعلق بحياة الناس كل الناس بكل مالهم وكل ماهم عليه من الرشد او الطغيان لا الله خلقهم على فطرتهم ليجدو ويحددو ما يلزمهم في دنياهم للتطور والازدهار والرفاهيه للمجتمع. اما ان يكون يكون هو تغيير ما يسمى ( اسلام) وهو ما ورثه للاسف مجتمعاتنا وليس له علاقه لا بكتاب الله ولا دين الله الذي بداء بنوح وختم بمحمد .
بالنسبة لاجابة سؤال ما هو الاسلام الصحيح الاجابة ببساطة هو فهم الجيل الاول للمسلمين وتطبيقهم له لانهم هم الاقرب لمحمد وهم من اتاهم هذه التراهات فبالتالي هم الاصح واي محاولة لتغيير هذا الفهم هي اجتهاد خاطئ ..لان مش معقول ييجي حد يفهم الدين بشكل مختلف عن الاوائل ويكون صحيح ومجدد لانهم هم من عاشروا محمد وتعايشوا معه وطبق امامهم ما توهم انه اوحي إليه وعشان كده السلفيين علي حق بالرغم من مخالفتي لهم لكن هما اللي فاهمين صحيح هذا الدين الارهابي وهذه هي الحقيقة لانهم يأخذونه كما اتي دون تغيير
مافيش حاجه اسمها اصلاح ولو قبلو يتعمل اصلاح مش هيقبلو حد من بره المعبد يعمل اصلاح مفيش غير خيارين اما حاكم قوي مثل ابن سلمان رضي الله عنه في السعوديه يمرر التنوير بالقوه والقانون وشوف اللي حصل رغم تشدد الناس وتدينهم بالسعوديه الا انهم رضخو وسكتو مجبرين
او تنوير الناس ومواصله فضح التراث وتعريته بشكل واضح بدون ترقيع او تجميل مش بس الاحاديث والعلماء والفقهاء لازم يكون في كل شي قران حديث ورسول وحتئ الله نفسه 😂✋
مستحيل ما تفرجشي علي استاذ احمد و الضيف الكريم استاذ ادم 🙏🙏🙏
استاذ احمد : انت قلت ( النصوص المرتبطة بالعبودية ) ... بالله عليك قل لي ( عملياً) وفي واقعنا المعاصر ماهو تأثير هذه النصوص علي حياتنا اليوم والذي يجعلها كارثة مزلزلة في نظرك وتستحق منك كل هذا الغضب .... اين هي العبودية الدينية التي انشأتها النصوص الإسلامية في الدول الإسلامية الموجودة في حاضرنا ؟ .. اعطني أمثلة
الاسلام لا يمكن إصلاحه ويجب الغاءه مثل المسيحية واليهودية
الإسلام اكبر مهدد للحضارة البشريه
متفق مع طرح السيد هشام أدم...
أعجبتني اراء أستاذ هشام وأفكاره واقعية فعلا وعقلانية لكن اعذرني أستاذ احمد اختلف معك في الرأي فلا مجال للاصلاح ولا بد من نسف التراث الاسلامي كله
الاختلاف واضح بينكم ..مشكلة هشام فى النص القرأنى ذاته ..قتل المختلف شرعى والمرتد والكافر...وده مالوش اى تصحيح ولاتنوير
من التعليقات الغريبة جدا قول البعض أن الدين عبادة للتاريخ وعودة للوراء ولا يمكن إصلاحه....نسي هؤلاء الجهلة أن العقل الغربي لازال أسيرا ل كانط و اللوغوس اليوناني...لا مخرج للبشرية إلا بالعودة للوحي الرباني...هذه الحضارة المنحطة التي ثبت أنها بلا أخلاق ستقود البشرية إلى الفناء...طبعا هذا الكلام للعاقل المنصف...أما الحاقد المتكبر لن ينفعه هذا الكلام
كلّ فكر صالح أو طالح من عند الإنسان لا من عند غيره.
فعلا جاثمين على قلوبنا
مستحيل إصلاح الإظلام ، قولاً واحداً
استمروا 🎉
قل ءاصلاح بعض المسلمين و لا تقل ءاصلاح الءاسلام
هو يقصد اللي قاله.
انما الجماعة بتوع " هذا لا يمثل الاسلام والعيب في الشخص او التطبيق " دول ايدك منهم والأرض سايقين الهبل علي الشيطنة
ادا صلح حال المسلمين سنرى تطبيق حد الحرابة في الشارع
انت وكأنك جايب قسيس مسيحي وبتقوله هل ممكن نعتبر السيد المسيح نبي وليس بن الله او اله عاوزه يرد عليك ويقولك اي. اساسا المناقشه متتهيه من قبل ما تبتدئ. هكذا تفعل مع الملحد المتشدد ضد الاسلام ا هشام
حلقه بلا معني او حلقه لتسويق الالحاد ولكن الحاد ضد الاسلام فقط وليس الحاد عام ولا اي يا استاذنا
⛔هذه أخطر آيات في القرآن⛔
⛔ تدبروا تفسيرها ومعناها⛔
⛔أيها الملحدون والمشركون⛔
📶 بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ
{وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21) لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ
(22)
[ سورة ق ] قرآن كريم
اولا العنوان خطأ الكلام الصحيح يكون عن إصلاح الفكر الإسلامي أو إصلاح الثقافة لكن الاسلام لا يحتاج إلى إصلاح
المهم الين المسيحي ما بيدخل في شؤون الناس ولا يوجد فيه خرافات ذي ما بتقول ياسيد
مش يمكن معجزة القرآن فى أنه هلامى غير ممسوك
هو مين ضيف عند مين يا احمد بيه ؟؟انت تكلمت اكتر منو بكتير .
اما هشام فانا كنت قد شبهته بخالد بن سنان (نبي ضيعه قومه) وكنت متابعه ومتفق مع معظم افكاره الى ان سقط إنسانياً سقوطاً حراً بمقاربته لما يجري في غزة. لعنة أمون رع عليه
Sound is very good
لا تتكلم اخي عن تجديد الدين مادام هناك عقول متحجرة. بل يجب ان يصبح الملحدون بالملاين او شخص ككمال اتتورك.او متل التورة الفرنسية كي يرتاح فرج فودة والطبيبة الطيبة نهي.ام اللعبة الجميلة التي تتبناها استاد احمد متل تكوين فلا فايدة فيها
ليه عندك ميزو وكريمه وذاكر نايك
اصلاح الاديان مهمة الالهة و ليس البشر
اصلاح الكنيسة بدأ من داخل الكنيسة...
صوت تمام
اصلاح ايه وبتاع الدين كله علي بعضه متخلف ولا امل في اصلاحه هنقعد نرقع ونختار ده منظمومة فاسدة تجعل الانسان متخلف ويكره المخالف له والتراث الديني وحتي القرأن مليان مساؤي
يا حبيبي أنت مين قالك بس أن تكوين مؤسسة دينية تقدس أراءها ومنتجها الفكري ؟؟؟!!!!
استاذ احمد : من الطريف جداً ان انشغالك ب ( إصلاح الدين ) يجب ان تكون أولويته لإصلاح الدين المسيحي وليس الإسلام ..
قل لي لماذا ؟ : لان ما يهمك في الحد الأدنى من هذا الإصلاح هو ضمان عدم التعدي علي حرياتك وكذلك ضمان سلامتك من ثقافة العنف .. صحيح ؟
الدول التي تمثل الديانة المسيحية رأس الهرم فيها هم أكبر قتلة علي مر التأريخ .. وليس المكون الاسلامي .
الدول التي تمثل الديانة المسيحية رأس الهرم فيها هم أكبر مغتصبي الحريات علي مر التأريخ... والحروب والمطامع الاستعمارية أكبر دليل علي ذلك ...
لقد قتل الغزاة المسلمين منذ القرن السابع إلى نهاية الاحتلال العثماني سنة 1920 عند انتهاء الحرب العالمية ، لقد قتل الغزاة المسلمين 480,000,000 إنسان ولم يكن لديهم أي أسلحة متطورة أو قنابل ذكية او هيدروجيني او نووية فما حالك لو كان عندهم اسلحة متطورة في الهند وحده قتلوا 80,000,000 هندوسي في في ظرف اشهر يعني اكثر من قتله في كل الحروب العالمية الأولى والثانية وحروب أوروبا الدينية إلى أخ إلى أخ إلى أخ…….👻👻👻👻🔥🔥
كذب@@guilnarharb5849
مسموع
ربنا بيقول تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم
🌹🌹🌹🌹
على اوضة الكراكيب على طول قولا واحدا
محاولة تجميل القبيح مستحييييييييييييييييييل
التراث العربي والاسلامي حمضان اكسبيارد
الأفكار المكروهه معروفه
الإصلاح ممكن
فصل الدين عن الدوله أولا
هشام آدم متعصب ضد الإسلام لا أكثر
من حق أي أحد التعصب لفكرة او التعصب ضدها . ورغم أن التعصب كرييه الا أنه حقه. الفيصل العنف او التحريض عليه
الدين يقدم نفسه كصلاح مطلق وابدي للبشرية جمعاء ، فكيف يمكن اصلاح الصلاح ، الخطاب الديني يحتاج الى زعزعة نقدية ، الى نسف اسس بنائه واحلال محلها اسس فكرية عقلانية تنويرية وليس الى ترميم بناء مهترئ ، الاصلاح يعني تمديد مدة صلاحيته واطالة عمره ، مهمة النقد هذه هي التي فشل فيها كل من ادعى التغيير والبحث عن الخلاص ، لا احد يجرؤ على مس الثوابت ، يكتفون باجترار ما قاله الاولون ، يتحدثون بالسنة اسلافهم هربا من تحمل مسؤولية القول ، بدل ان يقول صاحبنا ما يراه مخرجا لازمة الخلق والابداع التي تنخر المجتمع الاسلامي ، يبحث في ارشيف يعود الى قرون مضت عما يناسب قوله وكأن حال لسانه يقول ، لست انا من يقول هذا وانما السيوطي او مكسويه … واذا كان قول هذا او ذاك لم يفض الى نتيجة فما الجدوى من تكراره واجتراره مجددا ، التغيير يبدأ بنقد الفكر الديني نظريا وابعاده من المؤسسات التربوية والحياة العامة عمليا ، اما الاصلاح فما هو الا تجميل لوجه قبيح سرعان ما تعود تقاسيم القبح الى الظهور متى انتهى مفعول مواد التجميل
اشتري تلفزيون جديد
الإسلام ليس بحاجة إلى إصلاح أصلا
إنت أنقد النظام المصري وحاول تصلحه أحسن من هذا الكلام
النص المكروهه نلغيه
يا استاذ احمد الاستاذ هشام ملحد متشدد تجاه الاسلام وكل من تابع حلقاته يعرف ذلك. وانت جاي تقوله يتكلم عن اصلاح الاسلام هههههه ده انت كوميدي جذا جايب واحد كاره الاسلام من ايام ما كان في السودان وبتكلمه عن الاصلاح. انت لا تحترم عقول مشاهديك
الراجل من الأول قالك أرمي التليفزيون الأبيض والأسود وهات ملون . ودا رأي معتبر . فيه اللي ناوي يخليه يصلح في عربيته القديمة وفيه اللي نوي يريمها ويجيب جديد
واقعيا مافي قفزة تصير بيوم وليله، حتى المسيحية اخذت قرون الى ان انحسرت وقبلت بموقعها الحالي. هشام صدامي وغير واقعي ويزيد الطين بله
تحياتي