حكم تارك الصلاة والزكاة وفرائض الإسلام جحودا وإنكارا واستكبارا|شرح 200 سؤال وجواب فى العقيدة 25
Вставка
- Опубліковано 31 гру 2024
- حكم تارك الصلاة والزكاة وفرائض الإسلام
تعتبر الصلاة والزكاة من أهم أركان الإسلام، وقد نص القرآن الكريم والسنة النبوية على عظم مكانتهما. في هذا الفيديو، سنعرض حكم تارك الصلاة والزكاة كجحود وإنكار، ونستعرض الأدلة الشرعية والآثار المترتبة على ذلك.
حكم تارك الصلاة والزكاة
1. **تعريف الجحود**:
الجحود هو إنكار فرضية الصلاة والزكاة أو الاستكبار عن أدائها.
2. **حكم تارك الصلاة**:
**الجمهور**: يعتبر تارك الصلاة جحودًا كافرًا، ويستدلون بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر."
**الحنفية**: يرون أن تارك الصلاة عمداً يعد فاسقًا، لكنه لا يكفر إلا إذا جحد فرضيتها.
3. **حكم تارك الزكاة**:
تُعتبر الزكاة ركنًا من أركان الإسلام، وقد جاء في القرآن الكريم تحذير شديد لمن يتركها. يقول الله تعالى: "وويل للمشركين الذين لا يؤتون الزكاة".
آثار ترك الصلاة والزكاة
**في الدنيا**: قد يتعرض تارك الصلاة والزكاة لعقوبات مختلفة، سواء كانت اجتماعية أو نفسية.
**في الآخرة**: يُعتبر تركهما من أسباب دخول النار، وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن تارك الزكاة يعذب بماله.
الخاتمة
في ختام الفيديو، علينا أن نتذكر أهمية الالتزام بأركان الإسلام، وأن نكون واعين لعواقب تركها. الدعوة للتوبة والرجوع إلى الله يجب أن تكون حاضرة، مع الأخذ في الاعتبار أن باب التوبة مفتوح دائمًا.
دعوة للمشاهدة
ندعوكم لمشاهدة الفيديو لفهم أعمق حول هذه الموضوعات الهامة في العقيدة الإسلامية.
لو كل العلماء هكذا لصلحت الأمة
جزاكم الله خيرا
ثبتنا الله واياكم علي الحق حتي نلقاه سبحانه وتعالى