التواتر قد يدل على ثبوت لفظ الحديث فقط لكنه لا يدل ثبوت الواقع الخارجي للحديث اذا قال طبيب في وسائل الاعلام : انا اعلم الاطباء وانا اعلم كذا وكذا مما لا يعلمه غيري من الاطباء فهذا حديث ثابت متواتر لكن ادعاءات الطبيب هذه يجب ان تثبت من خلال الاختبارات والوقائع وألا فهي مجرد كلام.
في الكتب الدينية او في التراث او علماء الظلام يقولون لنا ان الشافعي كان يختم القران في شهر رمضان ثلاث مرات في اليوم الواحد وهذا غير صحيح لأن ختم القرأن يحتاج إلى ١٢ ساعة ولهذا فإما ان يكون القرآن الكريم ١٥٠ صفحة وإ ان تكون زمن الساعة الواحدة ١٢٠ دقيقة ايضا الخليفة الثالت كان يختم القران في سجدة واحدة وهذا لا يستطيع إنسانينا او امراة ان يفعلوا هذا لانه لا يوجد انسان واحد على وجه الارض يستطيع ان يبقى واقفا دون ان يدخل الحمام لقضاء الحاجة ايضا في كتب السيرة وفي معركة صفين او الجمل حملوا المصاحف على سيوفهم وهذا كلام لا يقبله رجل عاقل او امرأة عاقلة لأنهم كان يكتبون القران على جلود الانعام وهذا معناه ان القران الكريم كان يزن اكثر من خمسين كيلوغرام واذا أردت تجربة اي انسان صيني او ياباني او عربي ان يقول لك ماذ من الطعام قد تناوله في عشرة ايام ولهذا عليك ان تطلبي من الازهر ان يقدم اذكى تلاميذه وتروي لهم ثلاث صفحات من قصة روائيّة وان يعيشوا هؤلاء في مكان مغلق بدون هاندي وبعدها عليهم ان يقرأوا ما سمعوه لا يوجد ولن يوجد تواتر إلا إذا كان مكتوبا على جلود الانعام او بطريقة اخرى لا يعلمها إلا من خلق الزمان والأقلام والعقول
اجمل استاذة بكل العصور
تحية كبيرة للعقل المنير والحضور الرائع الاستاذة سهيلة ومن سيقف امامك من تجار الدين والمرقعين
فعلا كانت المناظرة ساحقة وهرب مثل الفار
مساء الخير يا استاذه سهيلة
مساء الورد يا عسليه
التواتر قد يدل على ثبوت لفظ الحديث فقط لكنه لا يدل ثبوت الواقع الخارجي للحديث
اذا قال طبيب في وسائل الاعلام : انا اعلم الاطباء وانا اعلم كذا وكذا مما لا يعلمه غيري من الاطباء
فهذا حديث ثابت متواتر لكن ادعاءات الطبيب هذه يجب ان تثبت من خلال الاختبارات والوقائع
وألا فهي مجرد كلام.
في الكتب الدينية او في التراث او علماء الظلام يقولون لنا ان الشافعي كان يختم القران في شهر رمضان ثلاث مرات في اليوم الواحد وهذا غير صحيح لأن ختم القرأن يحتاج إلى ١٢ ساعة ولهذا فإما ان يكون القرآن الكريم ١٥٠ صفحة وإ ان تكون زمن الساعة الواحدة ١٢٠ دقيقة
ايضا الخليفة الثالت كان يختم القران في سجدة واحدة وهذا لا يستطيع إنسانينا او امراة ان يفعلوا هذا لانه لا يوجد انسان واحد على وجه الارض يستطيع ان يبقى واقفا دون ان يدخل الحمام لقضاء الحاجة
ايضا في كتب السيرة وفي معركة صفين او الجمل حملوا المصاحف على سيوفهم وهذا كلام لا يقبله رجل عاقل او امرأة عاقلة لأنهم كان يكتبون القران على جلود الانعام وهذا معناه ان القران الكريم كان يزن اكثر من خمسين كيلوغرام
واذا أردت تجربة اي انسان صيني او ياباني او عربي ان يقول لك ماذ من الطعام قد تناوله في عشرة ايام
ولهذا عليك ان تطلبي من الازهر ان يقدم اذكى تلاميذه وتروي لهم ثلاث صفحات من قصة روائيّة وان يعيشوا هؤلاء في مكان مغلق بدون هاندي وبعدها عليهم ان يقرأوا ما سمعوه
لا يوجد ولن يوجد تواتر إلا إذا كان مكتوبا على جلود الانعام او بطريقة اخرى لا يعلمها إلا من خلق الزمان والأقلام والعقول