ذة. زينب التوجاني / تونس"الشروط الانطولوجية لتأصيل الحق في الحرية"

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 3 жов 2024
  • ذة. زينب التوجاني / تونس
    "الشروط الانطولوجية لتأصيل الحق في الحرية"

КОМЕНТАРІ • 21

  • @islamelmohamady3601
    @islamelmohamady3601 3 роки тому +2

    عقل جرئ .. شكرا لمؤسسه مؤمنون بلا حدود و فى انتظار المزيد

  • @sabaho6
    @sabaho6 3 роки тому +3

    ياسلام ع الفصاحة وحنكة الاستنباط والتفكير تحية للاستاذة

  • @netanyahuel2538
    @netanyahuel2538 3 роки тому +4

    وائع جداً يوجد تفصيل اكثر في كتاب انبياء سومريون لمؤلفة د.خزعل الماجدي

  • @KB-vf5jw
    @KB-vf5jw 2 роки тому

    هاي المحاضرات بندفع عليها اموال مشان الناس تشتريها هون مجان احلى قناة

  • @mutokelmandella5324
    @mutokelmandella5324 3 роки тому +2

    رائع رائع

  • @ابراهيمالمطولي

    حسب ما فهمت من كلام السيدة اننا يجب ان نرجع لتعدد الالهة كي نخرج من ازماتنا الحالية.

  • @tahseenhasanj.9054
    @tahseenhasanj.9054 3 роки тому +1

    قد يكون هناك خلطاً كبيراً حين تربط علائق بين قصة محملة بالرمز، وبين ثيمة انطلوجيا الحرية، ولا سيما أن الإتكاء على تحليل قصة بدء الخليقة يكون من مرويات وتفاسير تعكس الوعي الثقافي للنص الديني في ذلك الوقت، علماً أن مفهوم القصص القرآني مازال جدلياً إلى هذه اللحظة عند المفسرين.
    فعلا هي قصاصات مقحمة على قصة عريقة ضاربة في عمق التأريخ، وليست قرآنية بحتة.

  • @احمدالبغدادي-ي2ل
    @احمدالبغدادي-ي2ل 3 роки тому

    العلم دفن الله

  • @lanalista2020
    @lanalista2020 3 роки тому +1

    يقول الحق تعالى:"إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ". ويقول سبحانه :"وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا . فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا‏". قمة الحرية في الإسلام يا دكتورتهم، أن الذي رزقك الشفتين قد أعطاك النطق لتتجرئي عليه سبحانه وتعالى عما تصفون. الحرية تخضع في طبيعتها لقدرة ما وإرادة ما، لكن هذه القدرة الإلهية كما أسميها ويسميها المخالفون لجبرية الأحداث، لا تنفي إرادة الإنسان ولا تعارض الضرورة القائمة على نظام الكون الرباني وعلى مسؤولية الإنسان ذاته في الإختيار وفي صناعة الحياة ورسم التاريخ. لكن مشكلة المتفلسفين الحداثيين العرب أنهم ما زالوا يسيرون خلف الغرب وفي أثره. في حين تخطى جل مفكرين ما بعد الحداثة الغربيين في مجال البحث مرحلة الشك وتوصلوا بفضل العلوم الحديثة إلى حقيقة ارتباط النفس والعقل والروح بالدين والاعتقاد، ولم تعد الحداثة حجة للإلحاد والإنكار والتعطيل، لقد بات واضحا أنه في الخيار بين الشك واليقين وبين الحيطة والمعرفة يبقى الإيمان قوام ما ترجوه الإنسانية ويبقى الدين هو السند. فحين نجد أغلب الحداثيين العرب من أمثال شرذمة "منكرون بلا حدود" يضحون بالمعتقدات وبالروح وباليقين تحت ضغط تيارات الإلحاد والشك التي روجت لألوهية العلم، لكنها ما لبثت أن شككت في أهم أدواته "العقل". شرذمة يشترون بآيات الله ثمنا قليلا. مشكلتك يا دكتورتهم أنك تعيسة بحريتك وأنت تدورين في فلك الخضوع لحرية الغرب. قمة الحرية يجدها العاقل في الخضوع لله الخالق المصور. الحمد لله أن جعلنا عبادا له وأنعم علينا بنعمة الإيمان.

  • @bibarsmamalik2648
    @bibarsmamalik2648 3 роки тому

    اليس بينكم من احد يناظر هاته ويدحض دعواها, ان كانت لها دعوى!, ان لم تجدوا , نادوا عليا, فانا لها ...

    • @azizaben7863
      @azizaben7863 3 роки тому +1

      التعليقات مفتوحة

  • @euphrateskillerzombiewar9808

    ذ*

  • @أشتات-ب2ع
    @أشتات-ب2ع 3 роки тому

    هزلت حتى بدا من هزالها الأضلع

  • @amjedc
    @amjedc 2 роки тому

    1.تتعمق السطحية في أواسط أشباه المثقفين التونسيين و لا يتسع المجال لبسط الأسباب العميقة و المباشرة لهذا التردي ولعل الجامع بين هذا الهجين العداء للفكر الديني و تخصيصا الدين الاسلامي الحنيف.
    2. لا يعنني في العادة توجه الباث للخطاب إن كان مؤمنا أو ملحدا فالأساس لشد الانتباه و التأثير في المتلقي العمق و الثقافة الموسوعية و التقيد بالمنهجية العلمية في البحث و التقصي.
    3. يُذكرنا خطاب السيدة زينب بضحالة الصحافة التونسية، فهو فاقد للعمق و الجوهر، سطحي و مبتذل
    4. شرخها المنهجي في التفريق بين الفلسفي الذي يمثل الخط الانساني و الديني الذي يمثل الخط الالهي يبرز بانها لم تطلع على الفلسفة النقدية الالمانية متمثلة في الفلسفة الهجلية و الكانطية بلغة الأصل : الألمانية باعتبار ان الترجمات هي خيانة لنص الأصلي، و بهذا هي غير قادرة ان توافينا بمنطق المخالفة بالشروط الانطولوجية لتأصيل الحق في الحرية في الفضاء الفلسفي.
    تتنزل هده المدخلات لضرب ثقافة التحرر في الابستميا العربية الاسلامية، هي حلقة في سلسلة تثبيط الأمة

  • @amelsousou2161
    @amelsousou2161 3 роки тому +2

    هههههه كلام نسخة من كلام الغرب، لماذا العرب لا يفكرون بشيء جديد لماذا هم مجرد طبول تردد صدى الغرب. الحرية كامنة في الاسلام لكم دينكم ولي دين انت لا تؤمن بوجود إله لماذا تتعب نفسك في مناقشة نص لا تؤمن بقدسيته ابتكر شيء بعيد عن القرٱن. هذا العجز عن التجديد في الفكر دائما يجعلكم تعودون للنص القرآني

  • @malikmezerri6964
    @malikmezerri6964 3 роки тому

    ربط الحرية بخطيئة آدم تقليد أروبي وما يدلل على ذلك هو اللجوء الى تحكيم المخيال المقارن الذي أصلته افكار لوثر وكانط في تمييزه بموجب قانون العقل واخيرا هيجل الذي وضع خطاطة بموجبها نرى الآخر...ونرى مقولة الديني الكوني ( المسيحي) بوضوح....ابليس المسكين وآدم محتال!!! مسكينة الحداثة العربية👌

    • @nassouma2472
      @nassouma2472 3 роки тому

      عليك ان تنتبه الى اني لم افعل ذلك واقرأ كتابي الثواب والعقاب لتنتبه الى اني فندت فكرة الخطيئة يا سيدي .تحياتي

  • @elassileldjazairi5163
    @elassileldjazairi5163 3 роки тому +1

    انها تندب حضها بعد ان اكتشفت بان مبدأ الحرية الذي يقوم عليه التنوير خرافة. مصيبتهم الأساسية التي تورطوا فيها هو انهم يسقطون صفات الآلهة الأسطورية السلبية شديدة السوء على الإله الحق كامل الجلال و الكمال و اتخذوه عدو بدل إبليس. اللهم لك الحمد انك جعلتنا عبادا لك فأنت أهل العبادة وأهل التقوى و المغفرة.و عليهم لعنة الله انهم يعلنون حربا صريحة على من خلقهم و كرمهم و جعلهم بشر سيد المخلوقات على الأرض . منافقون و كفار بلا حدود

  • @ابوخالد-ث6س4خ
    @ابوخالد-ث6س4خ 3 роки тому

    وهل كان آدم قبل نزوله نبي!
    حتى يقال كيف للشيطان ان يضل نبي!
    تشعر بأن امثال هذه الأستاذة لديهم قصاصات كلام مأخوذة من كتب شتى للصقها في جملا من الثرثرة البلهاء.. وخلاص

    • @nassouma2472
      @nassouma2472 3 роки тому +1

      يا سيدي ليس انا من طرح السؤال ولا الاجابة ولكنهم المفسرون وعد يا سيدي الكريم الى تفاسيرهم واقرأ بنفسك ما قالوه فما انا الا ناقلة لاقوالهم متسائلة حولها مثلك تماما اليس من الظلم ان تؤاخذني بما قاله الطبري او الرازي او ابن كثير؟؟ اذا عدت للتفسير ووجدت ان آدم لم يكن نبيا من قبل عند بعضهم او جلهم فعد الي اذن بالنقاش ولكن لي كتابا في هذا وقد فصلت فيه آراءهم وخلفياتها واعرفها وحفظتها عن ظهر قلب. تحياتي.

    • @farhatmohamed
      @farhatmohamed 2 роки тому

      @@nassouma2472 حسب ردك و جوابك فأنا ا قول يا أستاذة انت لست مضطرة لتفسير أو للتبرير انت باحثة و كلنا نبحث و نتساءل فلا داعي لمجادلة من يرفضون البحث في التراث