عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
بالله عليك كيف علمت بإجماع النقاد على انتصار العقاد على الرافعي لا أحد ينكر براعة العقاد في المنطق و بالمثل لا أحد ينكر علو كعب الرافعي في انتقاء الكلمات و جزالة الألفاظ و لطائف المعاني لم تكن هناك معركة أدبية بينهما فشتان بين الأديبين (أميل للرافعي) أما عن حب مي للعقاد فهو فقط الإهتمام بمن لا يهتم لك رأت الكل يجاملها و رأت العقاد غيرَهم فأثارها اعتداده بنفسه ....هذا ما كان و إلا فكيف يجتمع في قلبها حب جبران و العقاد الرافعي بالنسبة لي أغزرهم فكرا و أثراهم لفظا و معنى تحياتي
قرأت في مجلة الهلال المصريه موضوع يتكلم عن الرافعي ومي وهل كان بينهما قصة حب حقيقيه ام كان الرافعي يخيل اليه انها حقيقيه ..وكما قلت انه كان لا يسمع ولكنه كان اسطورة حين يكتب وقد قال فيه سعدزغلول انه يكتب كمن يكتب من وحي ..واخير ثبت انه كان يخاطب نفسه في مؤلفاته ولم تكن هناك اي قصة حب لان مي كانت من طبقه اعلى عائليا
انا حقيقي كنت محتاجة حد يفهمني أصل الحكاية من البداية .. و لكن سؤال واحد لم استطع إيجاد الإجابة عليه إلى الآن .. الرافعي كان متزوجاً و عنده أطفال .. في ذاك الوقت كيف تقبل المجتمع قصته مع مي زيادة ؟! و زوجته .. كيف تقبلت كل هذا ؟! على كل حال .. نحن القُرّاء من بعدهم الرابحون 😁💜 .. ألف شكر لمجهودك 🌹
مى زيادة جزء من خطة الماسونية لالهاء المسلمين و اخراجهم من ثقافة الاسلام المبنية على العربية و ادابها و تشريبهم حب القصف و المجون على نمط الثقافة الفرنسية و اعتقد ان ما نعيشه من انفصام روحى و عقدى مرده لذلك الغزو الناعم الذى يستخدم نصارى الشام و خصوصاً النساء مثل مى و الراقصة و بديعة مصابنى و غيرهن و من اثار هذه الهجمة الثقافية افرادك هذه المساحة و بحماس شديد لمى زيادة كانها من صالحات الزمان بينما تقرأ علينا اذكار الصباح
استعطفك يا صديقتي أن تكتبي إليَّ ، واستعطفك أن تكتبي إليَّ بالروح المطلقة المجردة المجنحة التي تعلو فوق سبل البشر . أنت وأنا نعلم الشيء الكثير عن البشر وعن تلك الميول التي تقربهم إلى بعضهم البعض ، وتلك العوامل التي تبعد بعضهم عن البعض . فهلا تنحينا ولو ساعة واحدة عن تلك السبل المطروقة ووقفنا محدقين ولو مرة واحدة بما وراء الليل ، بما وراء النهار ، بما وراء الزمن ، بما وراء الأبدية ؟ من رسائل جبران الى مى زيادة
اووووووووووف ، انا كنت من مشجعي الرافعي ..حرام يخسر
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
معارك أدبية قيمة .. أشكرك على طرحها .
أشكر ك
جميل جدا
اشكرك بصدق
الله يحفظك استمتعنا وزدتنا فائدة شكراً لشخصك الكريم .
شكرا على المقطع الرائع الجميل الدسم بالأخبار والمعلومات والحكايات ،،،
جزاك الله خيراً ألاستاذ الموقر❤️
عبدالله الحمود الرشيد🌹
استفدت كثيرا من المقطع شكرا جزيلا لك
كتاب اوراق الورد الكتاب الذي جمع فيها الرافعي رساله و رسائلها
طريقتك جميله.. شكرا جدا 🌺 😍 😍 😍
مادة جميلة أشكرك
شكرا لهذة المعلومات الجميله طبع كتاب في الاونه الاخيرة اسمه وحي الحب وهي قصة حياه الرافعي وحكايته مع طه حسين
هل له حرب أخرى مع طه حسين .
هل ألفه الرافعي
ألف الرافعي قصة فانتقده طه حسين ثم مي زيادة فقال الرافعي لعلنا ابتلينا بطه حسين مذكرا ومؤنثا
هههههههههههه
العريان هو محمد سعيد العريان صاحب كتاب (حياة الرافعي)
ما شآء الله الكتب الي عندك فتنه الكتب ياخي 😴❤️❤️❤️
مي زيادة كانت جامدة 😂❤
مصر زمان كانت منارة للأمة في جميع المجالات
انت شخص جميل بارك الله فيك
للعقاد أفكار رجعية من ناحية المرأة يلاحظ هذا في كتابه سارة
جميل
مجلة البيان التي كان الرافعي يحرر بها هي مجلة لاخ زوجته (عبد الرحمن البرقوقي )
ما اسم الكتاب الذي تكلم العقاد فيه عن نفسه ?
Yosri confidence الكتاب اسمه أنا
الرافعي معجزة ادبية
مي زيادة 16:12
ابغا سنابك
بالله عليك كيف علمت بإجماع النقاد على انتصار العقاد على الرافعي
لا أحد ينكر براعة العقاد في المنطق و بالمثل لا أحد ينكر علو كعب الرافعي في انتقاء الكلمات و جزالة الألفاظ و لطائف المعاني
لم تكن هناك معركة أدبية بينهما فشتان بين الأديبين (أميل للرافعي)
أما عن حب مي للعقاد فهو فقط الإهتمام بمن لا يهتم لك
رأت الكل يجاملها و رأت العقاد غيرَهم فأثارها اعتداده بنفسه ....هذا ما كان
و إلا فكيف يجتمع في قلبها حب جبران و العقاد
الرافعي بالنسبة لي أغزرهم فكرا و أثراهم لفظا و معنى
تحياتي
لقيته
قرأت في مجلة الهلال المصريه موضوع يتكلم عن الرافعي ومي وهل كان بينهما قصة حب حقيقيه ام كان الرافعي يخيل اليه انها حقيقيه ..وكما قلت انه كان لا يسمع ولكنه كان اسطورة حين يكتب وقد قال فيه سعدزغلول انه يكتب كمن يكتب من وحي ..واخير ثبت انه كان يخاطب نفسه في مؤلفاته ولم تكن هناك اي قصة حب لان مي كانت من طبقه اعلى عائليا
انا حقيقي كنت محتاجة حد يفهمني أصل الحكاية من البداية ..
و لكن سؤال واحد لم استطع إيجاد الإجابة عليه إلى الآن ..
الرافعي كان متزوجاً و عنده أطفال .. في ذاك الوقت كيف تقبل المجتمع قصته مع مي زيادة ؟! و زوجته .. كيف تقبلت كل هذا ؟!
على كل حال .. نحن القُرّاء من بعدهم الرابحون 😁💜 ..
ألف شكر لمجهودك 🌹
العقاد لا يقارن مع الرافعي إلا عند بليد عيي الفهم
العقاد افضل من الرافعي
مى زيادة جزء من خطة الماسونية لالهاء المسلمين و اخراجهم من ثقافة الاسلام المبنية على العربية و ادابها و تشريبهم حب القصف و المجون على نمط الثقافة الفرنسية و اعتقد ان ما نعيشه من انفصام روحى و عقدى مرده لذلك الغزو الناعم الذى يستخدم نصارى الشام و خصوصاً النساء مثل مى و الراقصة و بديعة مصابنى و غيرهن و من اثار هذه الهجمة الثقافية افرادك هذه المساحة و بحماس شديد لمى زيادة كانها من صالحات الزمان بينما تقرأ علينا اذكار الصباح
استعطفك يا صديقتي أن تكتبي إليَّ ، واستعطفك أن تكتبي إليَّ بالروح المطلقة
المجردة المجنحة التي تعلو فوق سبل البشر . أنت وأنا نعلم الشيء الكثير عن البشر
وعن تلك الميول التي تقربهم إلى بعضهم البعض ، وتلك العوامل التي تبعد بعضهم عن
البعض . فهلا تنحينا ولو ساعة واحدة عن تلك السبل المطروقة ووقفنا محدقين ولو مرة
واحدة بما وراء الليل ، بما وراء النهار ، بما وراء الزمن ، بما وراء الأبدية ؟
من رسائل جبران الى مى زيادة
انت مشكلتك انك بتضحك بدون مناسبه وعايز تعمل فيها مثقف بالكتب اللي اشتريتها ولم تقراها وأسلوبك في الحديث هابط ودون المستوي
وخسر الرافعي المعركة
لعلك لم تفهم ادب الرافعي يا اخي ، فمثل الرافعي لا يخسر معركة مع من هم اقل منه بمراحل ، والدارس للادب يفهم البون الشاسع بين الرافعي وغيره من ادباء عصره