مفلس*تمسّك الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء، بوصف أفكار الدكتور سعد الهلالى أستاذ الفقه المقارن، بـ«المنحرفة» فى ما يخص قضية الشهادتين، قائلاً: ما ساقه «الهلالى» فكر خرب ولا يُعتد به. وأضاف «مهنا» لـ«الوطن»: من يعتقد أن شهادة «لا إله إلا الله» وحدها تكفى لدخول الإسلام فهو كافر، والإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، داعياً «الهلالى» إلى تقديم اعتذار عما بدر منه. ■ ما رأيك فيما توصل إليه الدكتور سعد الهلالى بخصوص تعريف المسلم وقضية الشهادة؟ - هذا الزعم ينبئ عن فكر منحرفٍ يسيئ إلى الأزهر وعلمائه، لأن فيه مخالفة جريئة للنصوص الصريحة من الكتاب والسنة، ففى القرآن الكريم آيات كثيرة تدل دلالة صريحة على أن الشهادة هى «شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله»، وهى ركنُ الإسلام الأوّل، الذى هو رسالة محمد، صلى الله عليه وسلم، ودون الإقرار بهاتين الشهادتين معاً لا يكون الإنسان مسلماً مؤمناً بمحمدٍ، صلى الله عليه وسلم، وبرسالته. كما أن «الهلالى» يناقض حديث رسول الله «بُنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً»، كما يناقض قوله تعالى: «قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ»، كما يخالف قول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا»، وقوله تعالى: «قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ». كما أن أعرابياً جاء للنبى، عليه الصلاة والسلام، قائلاً: «يا رسول الله إن أمور الإسلام قد شقت على، مُرنى بشىء يسير، فقال له الرسول: «تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً». ■ «الهلالى» يرى أن الأزهر يناقض نفسه، لأنه أجاز كتابه الذى يشرح تلك المسألة فى 2010؟ - الأزهر مؤسسة علمية منظمة، و«الهلالى» يبحث عن الشو الإعلامى بالأفكار الغريبة والشاردة، والأزهر حذّر من تلك الأفكار الشاذة، لأنها تثير البلبلة.[FirstQuote] ■ ولكن «الهلالى» يستشهد بقول الله: «هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ»؟ - يقصد بتلك الآية الكريمة أن الله تعالى هو الذى أطلق علينا المسلمين، والدين عند الله هو الإسلام، وهناك شرائع سماوية نزلت للأمم السابقة مثل اليهود والمسيحيين، ودين الأنبياء الـ25 الذين ذكرهم القرآن جميعاً هو الإسلام. وكل من اعتنق الإسلام فهو مسلم، أما من اعتنق الشرائع الأخرى فليس مسلماً، ولا يجوز الإسلام دون نطق الشهادتين «لا إله إلا الله محمد رسول الله». ■ ولكن، ألا يكون مسلماً من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط؟ - من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط هو كافر، ومن يعتقد أن الشهادة الواحدة تكفى هو كافر، فالإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، ومن لا يؤمن بذلك هو صاحب فكر خرب ولا يُعتد به. ■ ولكن «الهلالى» استشهد بما قاله ابن حجر الهيتمى فى هذا الشأن؟ - هذا كلام لا يُعقل، واستشهاد «الهلالى» بـ«ابن حجر» باطل وفهم سقيم للنصوص؛ إذ الناظرُ فى كتاب «الفتاوى الحديثية لابن حجر» يتبين له من أول وهلة أن هذا القول افتراء على ابن حجر، حيث اقتطع من كلامه بما يخدم فكرته الضالة ونظرته الخاطئة وبيان مجمع البحوث الإسلامية رداً على «الهلالى» كافٍ لتصحيح أفكاره المغلوطة، وأتمنى أن يعتذر عما بدر منه ولا يتمادى فى الخطأ، فقد تغافل «الهلالى» عمداً عن القول الفصل الذى اعتمده «ابن حجر» وقرّره وانتصر له وهو ضرورة النطق بالشهادتين معاً، وساق عدة أدلة على ذلك فى مؤلفه، بينما «الهلالى» تمسّك برأى شاذ تطرّق إليه ابن حجر، فيما لا يزيد على 4 كلمات، ثم أبطله فى تحليل علمى دقيق استغرق العديد من الصفحات التى تدل على هذا البطلان. ■ بما ترد على «الهلالى»، وهو يرفض الوصاية الدينية وينتقد عدم دعوته لمناقشته فيما نُسب إليه؟ - الأزهر أكبر من الأشخاص، ولا يصح إطلاق فتاوى أو آراء شاذة تثير البلبلة باسم الأزهر وهو برىء منها، كما أن «الهلالى» أعلن رأيه على الملأ فى الفضائيات وتتداولته كل مواقع التواصل الاجتماعى، ولم ينفِ ما قاله، بل أصر عليه، وبالتالى لا يوجد أى داعٍ لدعوته إلى حضور اجتماع مجمع البحوث الإسلامية. ■ ما رأيك فى آراء الدكتور الهلالى؟ - أفكاره تتعارض مع نهج الأزهر. *
نحن ورثة الانبياء منذ آدم وإبراهيم وموسي وعيسي عليهم السلام الذين ختموا بآخر الانبياء والرسل محمد صلي الله عليه وسلم وما قبل محمد صلي الله عليه وسلم مثل المراحل التعليمية من الجهل قبل دخول المدارس الي الابتدائية ثم الاعدادية ثم الثانوية ثم الجامعه فرسالة رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم هي الجامعة لما سبق له من علم هذه قناعتي والله اعلي وأعلم
انا أظن أن النبي يقصد بهذا الحديث.أن من يصلي آنذاك فيها بيته فهو يقول يصلي وهو لا يصلي فقط يقول ولا يراه أحد. وهذا يسمى منافق لأنه يقول انه يصلي .في منزله والنبي يعرف أنه يكذب .
الزوجة داءما جاهزة المعاشرة الزوجية جسديا اما انا كرجل ربما زوجتي تريدني جنسيا وانا لي مشكل أو عياء مما يجعل ذكري لن ينتصب إذن لن البي طلبها مهما فعلت.لكن الزوجة ليس لها ما ينتصب إذن يمكنها في أية حالة تلبية طلبي لذلك القصد هو الأنثى.
جزاكم الله خيرا
احسنت دكتور جزاك الله خير
😊
بالتوفيق
حسبي الله ونعم الوكيل
حسب علمي المتواضع
ان الله نهى عن الجهر في قراة القران في الصلاه. ؟ ؟
يا استاذ.أريد شرح أدن في الناس بالحج يأتون رجالا .لماذا لم يذكر النساء
رجالاً اي علي ارجلهم. والناس. كلمة جامعة للجنسين
مفلس*تمسّك الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء، بوصف أفكار الدكتور سعد الهلالى أستاذ الفقه المقارن، بـ«المنحرفة» فى ما يخص قضية الشهادتين، قائلاً: ما ساقه «الهلالى» فكر خرب ولا يُعتد به. وأضاف «مهنا» لـ«الوطن»: من يعتقد أن شهادة «لا إله إلا الله» وحدها تكفى لدخول الإسلام فهو كافر، والإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، داعياً «الهلالى» إلى تقديم اعتذار عما بدر منه. ■ ما رأيك فيما توصل إليه الدكتور سعد الهلالى بخصوص تعريف المسلم وقضية الشهادة؟ - هذا الزعم ينبئ عن فكر منحرفٍ يسيئ إلى الأزهر وعلمائه، لأن فيه مخالفة جريئة للنصوص الصريحة من الكتاب والسنة، ففى القرآن الكريم آيات كثيرة تدل دلالة صريحة على أن الشهادة هى «شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله»، وهى ركنُ الإسلام الأوّل، الذى هو رسالة محمد، صلى الله عليه وسلم، ودون الإقرار بهاتين الشهادتين معاً لا يكون الإنسان مسلماً مؤمناً بمحمدٍ، صلى الله عليه وسلم، وبرسالته. كما أن «الهلالى» يناقض حديث رسول الله «بُنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً»، كما يناقض قوله تعالى: «قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ»، كما يخالف قول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا»، وقوله تعالى: «قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ». كما أن أعرابياً جاء للنبى، عليه الصلاة والسلام، قائلاً: «يا رسول الله إن أمور الإسلام قد شقت على، مُرنى بشىء يسير، فقال له الرسول: «تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً». ■ «الهلالى» يرى أن الأزهر يناقض نفسه، لأنه أجاز كتابه الذى يشرح تلك المسألة فى 2010؟ - الأزهر مؤسسة علمية منظمة، و«الهلالى» يبحث عن الشو الإعلامى بالأفكار الغريبة والشاردة، والأزهر حذّر من تلك الأفكار الشاذة، لأنها تثير البلبلة.[FirstQuote] ■ ولكن «الهلالى» يستشهد بقول الله: «هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ»؟ - يقصد بتلك الآية الكريمة أن الله تعالى هو الذى أطلق علينا المسلمين، والدين عند الله هو الإسلام، وهناك شرائع سماوية نزلت للأمم السابقة مثل اليهود والمسيحيين، ودين الأنبياء الـ25 الذين ذكرهم القرآن جميعاً هو الإسلام. وكل من اعتنق الإسلام فهو مسلم، أما من اعتنق الشرائع الأخرى فليس مسلماً، ولا يجوز الإسلام دون نطق الشهادتين «لا إله إلا الله محمد رسول الله». ■ ولكن، ألا يكون مسلماً من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط؟ - من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط هو كافر، ومن يعتقد أن الشهادة الواحدة تكفى هو كافر، فالإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، ومن لا يؤمن بذلك هو صاحب فكر خرب ولا يُعتد به. ■ ولكن «الهلالى» استشهد بما قاله ابن حجر الهيتمى فى هذا الشأن؟ - هذا كلام لا يُعقل، واستشهاد «الهلالى» بـ«ابن حجر» باطل وفهم سقيم للنصوص؛ إذ الناظرُ فى كتاب «الفتاوى الحديثية لابن حجر» يتبين له من أول وهلة أن هذا القول افتراء على ابن حجر، حيث اقتطع من كلامه بما يخدم فكرته الضالة ونظرته الخاطئة وبيان مجمع البحوث الإسلامية رداً على «الهلالى» كافٍ لتصحيح أفكاره المغلوطة، وأتمنى أن يعتذر عما بدر منه ولا يتمادى فى الخطأ، فقد تغافل «الهلالى» عمداً عن القول الفصل الذى اعتمده «ابن حجر» وقرّره وانتصر له وهو ضرورة النطق بالشهادتين معاً، وساق عدة أدلة على ذلك فى مؤلفه، بينما «الهلالى» تمسّك برأى شاذ تطرّق إليه ابن حجر، فيما لا يزيد على 4 كلمات، ثم أبطله فى تحليل علمى دقيق استغرق العديد من الصفحات التى تدل على هذا البطلان. ■ بما ترد على «الهلالى»، وهو يرفض الوصاية الدينية وينتقد عدم دعوته لمناقشته فيما نُسب إليه؟ - الأزهر أكبر من الأشخاص، ولا يصح إطلاق فتاوى أو آراء شاذة تثير البلبلة باسم الأزهر وهو برىء منها، كما أن «الهلالى» أعلن رأيه على الملأ فى الفضائيات وتتداولته كل مواقع التواصل الاجتماعى، ولم ينفِ ما قاله، بل أصر عليه، وبالتالى لا يوجد أى داعٍ لدعوته إلى حضور اجتماع مجمع البحوث الإسلامية. ■ ما رأيك فى آراء الدكتور الهلالى؟ - أفكاره تتعارض مع نهج الأزهر.
*
نحن ورثة الانبياء منذ آدم وإبراهيم وموسي وعيسي عليهم السلام الذين ختموا بآخر الانبياء والرسل محمد صلي الله عليه وسلم
وما قبل محمد صلي الله عليه وسلم مثل المراحل التعليمية من الجهل قبل دخول المدارس الي الابتدائية ثم الاعدادية ثم الثانوية ثم الجامعه فرسالة رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم هي الجامعة لما سبق له من علم
هذه قناعتي
والله اعلي وأعلم
انا أظن أن النبي يقصد بهذا الحديث.أن من يصلي آنذاك فيها بيته فهو يقول يصلي وهو لا يصلي فقط يقول ولا يراه أحد. وهذا يسمى منافق لأنه يقول انه يصلي .في منزله والنبي يعرف أنه يكذب .
الزوجة داءما جاهزة المعاشرة الزوجية جسديا اما انا كرجل ربما زوجتي تريدني جنسيا وانا لي مشكل أو عياء مما يجعل ذكري لن ينتصب إذن لن البي طلبها مهما فعلت.لكن الزوجة ليس لها ما ينتصب إذن يمكنها في أية حالة تلبية طلبي لذلك القصد هو الأنثى.
الشيوخ لا يخلون عن التشبت بتصدر رزقهم وهو تردين الرواية والحديث ولن ولن يتوجهوا للقرءان ابدا ابدا لانهم على قلوبهم اقفالها
جزاكم الله كل خير