التفسير الثانى لعبارة "وما قتلوه يقيناً"، لا يمكن أن يكون إلا لو كانت هناك "فاصلة ، " بينها وبين ما قبلها "شُبه لهم". وعدم وجود الفاصلة، تضع التفسير الأقرب هو "أنهم غير متيقنين هل قتلوا عيسى ام لا؟
بالتأكيد اتفق معك استطيع ان أؤكد ان القران لم يحسم هذه القضية بل ان النصوص تميل اكثر الى صلب المسيح عن غيره هذا ان كنا نريد أن نكون منصفين للنص والتاريخ والمنطق
الشيخ عثمان الخميس ب يفتى فى نقطة ان أصبع يهوذا لمس أصبع المسيح، بأنها مذكورة فى الانجيل، وهذا خطأ تماما. وعموما قصة القبض على المسيح الذي يذكرها الشيوخ لا علاقة لها بقصة القبض على المسيح فى الكتاب المقدس.
ربنا يباركك يا دكتور يسري
عندى سؤال من فضلك، ما معنى مطهرك من الذين كفروا؟
شكرا
لقد أخذه الله عنده منتشلا اياه من وسط الكفار
التفسير الثانى لعبارة "وما قتلوه يقيناً"، لا يمكن أن يكون إلا لو كانت هناك "فاصلة ، " بينها وبين ما قبلها "شُبه لهم".
وعدم وجود الفاصلة، تضع التفسير الأقرب هو "أنهم غير متيقنين هل قتلوا عيسى ام لا؟
بالتأكيد اتفق معك
استطيع ان أؤكد ان القران لم يحسم هذه القضية بل ان النصوص تميل اكثر الى صلب المسيح عن غيره
هذا ان كنا نريد أن نكون منصفين للنص والتاريخ والمنطق
الشيخ عثمان الخميس ب يفتى فى نقطة ان أصبع يهوذا لمس أصبع المسيح، بأنها مذكورة فى الانجيل، وهذا خطأ تماما.
وعموما قصة القبض على المسيح الذي يذكرها الشيوخ لا علاقة لها بقصة القبض على المسيح فى الكتاب المقدس.