الحكم بغير ما انزل الله وقول ابن عباس كفر دون كفر الشيخ سليمان العلوان

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 6 жов 2024
  • قناة التيليجرام
    t.me/sajenalka...
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    . لا تنسوا الشيخ من دعائكم فهو مسجون منذ سنه 2004**
    من سلسلة القاء المفتوح لفضيلة الشيخ سليمان العلوان الجزء الثاني
    اللقاء العاشر
    المصدر
    mega.nz/file/4... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    مكتبة الشيخ سليمان العلوان
    mega.nz/folder...
    drive.google.c...

КОМЕНТАРІ • 19

  • @ريفاليمنوصاب
    @ريفاليمنوصاب Рік тому +11

    حجة المؤمنين هي الأقوى بإذن الله رب العالمين
    وحجة المنافقين هي الأضعف

    • @الردعلى
      @الردعلى 3 місяці тому

      قال أحمد بن محمد بن المهدي بن عجيبة الحسني الإدريسي الشاذلي الفاسي أبو العباس:
      (( {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ} مستهينا به ومنكرا له {فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ} لاستهانتهم به.
      قال ابن عباس : نزلت الثلاثة فى اليهود ، الكافرون والظالمون والفاسقون ، وقد روى فى هذا أحاديث عن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم وقالت جماعة : هى عامة ، فكل من لم يحكم بما أنزل اللّه من اليهود والمسلمين وغيرهم ، إلا أن الكفر فى حق المسلمين كفر معصية)).
      البحر المديد في تفسير القرآن المجيد(2 /43)

    • @ريفاليمنوصاب
      @ريفاليمنوصاب 3 місяці тому +1

      @@الردعلى
      أقوال العلماء كثيرة ومختلفة كل عالم له قول واجتهاد
      ولكن الأصل يبقى لا خلاف فيه
      أن الحكم بغير ما أنزل الله من نواقض الإسلام والإيمان كما ذكره محمد بن عبد الوهاب النجدي رحمه الله تعالى
      إلا من كان له عذر معتبر
      ومثال حكامنا اليوم ليس لهم أي عذر لا من قريب ولا بعيد
      حكامنا اليوم لا يصلح أن يقال عنهم أنهم فعلوا الكفر الأصغر
      بل انهم وقعوا في الكفر الأكبر الذي وقع فيه أهل الكتاب من قبلهم اليهود والنصارى
      وهو تعطيل وتحريف وتغيير شريعة رب العالمين
      وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أن هذه الأمة ستتبع سنن اليهود والنصارى
      يعني في التحريف وتعطيل شريعة ربها ومحاربة دين وتعطيل الحدود
      وقد حصل هذا الآن على يد حكام العرب بكل ما تعنيه الكلمة
      باستبدال الشريعة الإسلامية بالقوانين الوضعية الغربية النجسة

  • @alialiloalilo4667
    @alialiloalilo4667 Рік тому +4

    فك الله اسره وونصره على القوم الظالمين

  • @abdallahqbsi98
    @abdallahqbsi98 Рік тому +4

    فك الله اسرة

  • @mohamadshaeri-s5p
    @mohamadshaeri-s5p 7 місяців тому +2

    جزاکم الله خیرا

  • @الردعلى
    @الردعلى 3 місяці тому

    "وقيل ومن لم يحكم بِما أنزل الله إنكارا لَهُ فَهُوَ كافِر ومن لم يحكم بِالحَقِّ مَعَ اعْتِقاده حَقًا وحكم بضده فَهُوَ ظالِم"
    البرهان في توجيه متشابه القران/ الكرماني

    • @ريفاليمنوصاب
      @ريفاليمنوصاب 3 місяці тому +1

      باختصار شديد
      الآية تعني الكفر الأكبر والكفر الأصغر هذا لا نختلف فيه
      ولكن الذي وقع فيه حكامنا اليوم هو النوع الأكبر وليس الأصغر هذا لا ينكره إلا جاهل ولو كان اسمه مفتي الديار وعالم الدنيا
      تعطيل حد واحد من حدود الله يعتبر ناقض من نواقض الإسلام
      فكيف وحكام العرب قد عطلوا شريعة الله بشكل كلي إلا ما ندر مما يخادعون به الناس
      كل تشريعاتهم غربية حتى كلمة شريعة إسلامية في مجالسهم يستحيو من ذكرها بل انها عندهم أصبحت رمز الإرهاب والفساد
      وهذا ما قاله فرعون عندما قال على موسى انه يريد أن يظهر في الأرض الفساد

  • @الردعلى
    @الردعلى 3 місяці тому

    قال أحمد بن محمد بن المهدي بن عجيبة الحسني الإدريسي الشاذلي الفاسي أبو العباس:
    (( {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ} مستهينا به ومنكرا له {فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ} لاستهانتهم به.
    قال ابن عباس : نزلت الثلاثة فى اليهود ، الكافرون والظالمون والفاسقون ، وقد روى فى هذا أحاديث عن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم وقالت جماعة : هى عامة ، فكل من لم يحكم بما أنزل اللّه من اليهود والمسلمين وغيرهم ، إلا أن الكفر فى حق المسلمين كفر معصية)).
    البحر المديد في تفسير القرآن المجيد(2 /43)

  • @الردعلى
    @الردعلى 3 місяці тому

    وقَدْ تَأوَّلَتْ الخَوارِجُ هَذِهِ الآيَة عَلى تَكْفِيرِ مَن تَرَكَ الحُكْمَ بِما أنْزَلَ اللَّهُ مِن غَيْرِ جُحُودٍ لَها.
    أحكام القرآن للجصاص

    • @jon-r6h5l
      @jon-r6h5l 3 місяці тому

      "شيخنا ووالدنا سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ كان شديداً قوياً في إنكار المحدثات والبدع ، وكلامه المذكور من أسهل ما كان يقول في القوانين الوضعية . وقد سمعناه في التقرير يشنع ويشدد على أهل البدع وما يتبعون فيه مِنْ مخالفةٍ للشرع ، ومِنْ وضعهم أحكاماً وسنناً يضاهئون بها حكم الله تعالى ، ويبرأ من أفعالهم ويحكم بردتهم وخروجهم من الإسلام ؛ حيث طعنوا في الشرع ، وعطلوا حدوده ، واعتقدوها وحشية كالقصاص في القتلى ، والقطع في السرقة ، ورجم الزاني ، وفي إباحتهم للزنى إذا كان برضا الطرفين ونحو ذلك ، وكثيراً ما يتعرض لذلك في دروس الفقه والعقيدة والتوحيد .

    • @jon-r6h5l
      @jon-r6h5l 3 місяці тому

      وقال العلامة محمد بن إبراهيم ال الشيخ: (وأما الذي قيل فيه كفر دون كفر؛ إذا حاكم إلى غير الله مع اعتقاده أنه عاص وأن حكم الله هو الحق، فهذا الذي يصدر منه المرة ونحوها، أما الذي جعل قوانين بترتيب وتخضيع فهو كفر، وإن قالوا أخطأنا وحكم الشرع أعدل)

    • @jon-r6h5l
      @jon-r6h5l 3 місяці тому

      وقال ردا على من اشترط الاستحلال لتكفير الحاكم بغير ما أنزل الله: (ولو قال من حَكَّمَ القانون: أنا اعتقد أنه باطل، فهذا لا أثر له، بل هو عزل للشرع، كما لو قال أحدٌ: أنا أعبد الأوثان واعتقد أنها باطل)

    • @jon-r6h5l
      @jon-r6h5l 3 місяці тому

      سؤال للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
      بخصوص موضوع الحكم بغير ما أنزل الله: أعلم أن منهج أهل السنة -خلافا للخوارج- هو أن الحاكم لا يكفر حتى يستحل ذلك، أو يجحده، كما جاء عن ابن عباس قوله: "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" قال: من جحد ما أنزل الله، فقد كفر، ومن أقرّ به، ولم يحكم، فهو ظالم فاسقٌ.
      لكن وجدت جماعات اليوم تقول: إنه في زمن ابن عباس لم تكن هناك تلك الصورة الموجودة اليوم (القوانين الثابتة الدائمة) إنما كان بعض الحكام يحكمون بغير حكم الله في بعض المسائل الفردية، وأن هذه الصورة التي توجد اليوم هي كفر مخرج من الملة؛ لأنه استبدال لشرع الله، وإعراض كامل عنه.
      وقد اطلعت على فتاواكم في هذا الباب، فلم أجد جواب هذه الجزئية؛ فأرجو عدم إحالتي على فتاوى أخرى -جزاكم الله خيرًا-.

    • @jon-r6h5l
      @jon-r6h5l 3 місяці тому

      وقد سئل الشيخ ابن عثيمين (كما في مجموع فتاويه 2/ 144): هل هناك فرق في المسألة المعينة التي يحكم فيها القاضي بغير ما أنزل الله، وبين المسائل التي تعتبر تشريعًا عامًا؟
      فأجاب بقوله: نعم هناك فرق، فإن المسائل التي تعتبر تشريعًا عامًا لا يتأتى فيها التقسيم السابق، وإنما هي من القسم الأول فقط - يعني الكفر المخرج من الملة-؛ لأن هذا المشرع تشريعًا يخالف الإسلام، إنما شرعه لاعتقاده أنه أصلح من الإسلام، وأنفع للعباد، كما سبقت الإشارة إليه. اهـ. وراجع كلامه بطوله هناك لإتمام الفائدة.

  • @ahmedaref2084
    @ahmedaref2084 Рік тому +4

    فك الله أسره