لومة يحكي: الخديعة التي تعرض لها المذبوح.. وأسباب "اغتيال" الدليمي (ج3)

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 18 лип 2024
  • المؤرخ المغربي محمد لومة في جزء ثالث من حوارات إسماعيل
    الجزء الأول من هنا: • لومة يحكي: ما أعرفه عن...
    الجزء الثاني من هنا: • لومة يحكي: رسائل الحسن...
    انضم لصفحتي على فيسبوك: / ismail.azzam.page
    تم اغتيال الجنرال المغربي محمد المذبوح في 16 يوليو 1971، حيث قُتل في إطار محاولة انقلاب فاشلة ضد الملك الحسن الثاني، في محاولة انقلاب الصخيرات . تم اغتيال الجنرال المذبوح، أحد كبار الشخصيات العسكرية في المغرب، من قبل مجموعة من الضباط القريبين منه في هذه المحاولة الفاشلة التي نفذها إلى جانب امحمد عبابو.
    أحمد الدليمي كان جنرالاً مغربياً بارزاً وشخصية عسكرية مؤثرة. توفي في 25 يناير 1983 في حادث سيارة غامض بالقرب من مراكش، والذي يعتبره البعض حادثًا مدبرًا، بينما ينظر إليه آخرون كحادث عرضي.
    الدليمي كان يعتبر من أقرب المستشارين للملك الحسن الثاني وكان له دور كبير في القضايا العسكرية والسياسية. هناك العديد من الشائعات والتكهنات حول ظروف وفاته، ولكن لم يتم تأكيد أي منها بشكل رسمي.
    تظل وفاة أحمد الدليمي أحد الأحداث الغامضة في تاريخ المغرب الحديث، والعديد من جوانب القضية تظل غير واضحة ومثار جدل بين المؤرخين والمراقبين.
    صعود إدريس البصري في المغرب يرجع إلى كفاءته وولائه، حيث بدأ حياته المهنية كضابط شرطة وانتقل إلى وزارة الداخلية حيث تدرج بسرعة في المناصب. بفضل علاقته الوثيقة بالملك الحسن الثاني، عُين وزيرًا للداخلية في عام 1979. خلال فترة ولايته التي استمرت قرابة عقدين، لعب دورًا حاسمًا في ضبط الأمن والتحكم في المعارضة وتنظيم الانتخابات، مما جعله إحدى الشخصيات الأكثر نفوذاً في البلاد. بعد وفاة الملك الحسن الثاني وتولي الملك محمد السادس الحكم، أنهى الإصلاح السياسي فترة البصري بإقالته في نوفمبر 1999.

КОМЕНТАРІ •