اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،، هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣) وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر...... امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً. حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية 22÷7=3.1428571429 هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي 1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد.. هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه)) وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج.. اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم. اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني. كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84 ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43 هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،، نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57 اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،، هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣) وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر...... امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً. حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية 22÷7=3.1428571429 هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي 1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد.. هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه)) وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج.. اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم. اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني. كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84 ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43 هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،، نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57 اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
لكنه لم يطلقهن وهن اخترن الله ورسوله وعسى جاءت لتبين لنا انهن افضل النساء لان الله لم يبدله بغيرهن ولانه سبحانه بآيه اخرى نهاه ان يتزوج غيرهن وان اعجبه حسنهن
السلام عليكم بارك الله فيك اذا كانت السنة هي ماورد عن الرسول و الطاعة مقرونة بالرسول ، فكيف لنا ان نميز بين ماجاء به النبي وما جاء به الرسول ؟ اقصد ان السنة التي يجب علينا اتباعها وامتثالها في حياتنا كيف نحددها ؟
الدجال ينتج الدجل.. و الدجيل هو الذي يصدق الدجل و الدجال.. ثم يتطور الدجيل ليصبح دجال.. 14قرن من الترهات و السفسطة لتصبح مهبة دكتوراه الدجل و استهبال العقل.
ليصلكم كل جديد للمهندس عدنان الرفاعي يرجى الاشتراك في القناة وتفعيل الجرس
ما اروع كتاب الله عندما يفسره الدكتور الرفاعي . راااااااااااااااااااااءع
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،،
هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣)
وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر......
امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً.
حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية
22÷7=3.1428571429
هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي
1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد..
هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه))
وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج..
اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم.
اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني.
كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84
ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43
هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين
دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،،
نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون
الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57
اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
اللهم ربنا يحفظك ويبارك فيك أستاذي الفاضل عدنان الرفاعي
ماشاء الله عليك ممتاز ورائع
شكرا لك يا هادي ،
ما شاء الله عليك مهندس جزاك الله خير الجزاء
بارك الله فيك
والله العظيم من يوم قرأت هذه الرواية 1 و2عن النبي كذبها قلبي وعقلي ولم اصدقها .وايقنت ان معظم الأحاديث مدسوسة لتشويه سيرة النبي عليه الصلاة والسلام .
أحسنت
ماشاءالله لقد أبدعت في التفسير والتدبر ولكن أرجو من سيادتكم الإيجاز وعدم التكرار في عرض الفكرة وشكرا لك .
لو كان بشعبية مشايخهم أو بالحرى مُجْتري لكنا أمة نحكم العالم
أحسن الله إليك أستاذنا الكريم : لماذا لا تبحث في تواريخ الأحداث المهمة آخر الزمان، وتخرجها من القرءان.
اسم الله العظيم هو (المهيب) وشاء الله ان يجعل التقرب إليه عن طريق التقدمه وذبح الاضاحي لهذا الاسم العظيم وفي الحج تحديد" وفي كل مكان عموما،، لكن حين أعلم الله سبحانه وتعالى الملائكة انه جاعل في الأرض خليفه استفهم الملائكة عن عدة امور لكن اختلفوا واختصموا بشان اعظم الامور التي ستمر بها خلافة الإنسان على الارض وهي تقديس وتعظيم غير الله وعدم الاعتراف بمهابة الله والالحاد باسماءه،،
هنالك كان هذا هو النبأ العظيم حول خلافة الانسان على الارض وارتباطه باسم الله العظيم،، من هنا كان اول علم يتعلمه الانسان من لدن الله هو علم الاسماء ليكون على دراية منذ البداية عن ابتلاء وامتحان ستواجهه ذريته.. جاء اول ذكر لادم في القران في الايه (٣١) من سورة البقرة وسبق ذكر علم الاسماء ذكر ادم واجتمع ذكر ادم مع العلم دالا" على ان مدار العلم والخلق يدور في الرقمين (١،٣)
وبعد ذلك لا حجة لاحد ان يدعي أنه يجهل الأسماء حين يقدم اي احد على مثل هذا الامر......
امر الله الملائكة بع خلق البشريه وتصويرها لهم ان يسجدوا لادم وقال لهم انبؤوني بأسماء هؤلاء وهم ( الجنود من المخلصين الذين سيكونون ثمرة النفخة الالهيه العظيمه في الإنسان)) وحين عجز الملائكة أمر الله ادم بان ينباهم بأسماء الجنود وسجد الملائكة كلهم اجمعين امتثالا لامر الله واعترافا باحقية الانسان لخلافةالارض بعد إن اطلعوا على نموذج ( الجنود) الذين سيكونون ثمرة البشرية مذ ذاك اقترن ذكر الجنود بأسم الله العظيم ( المهيب) ولكي لا يدع ربك حجه للانسان ان ينسى هذا النبأ العظيم جعل ذلك الامر مقترن بتكليف يجمع كل الناس وذكرى سنوي تعاد كل عام من خلال شعيرة الحج وجعلها عل شكل طواف ينسجم مع حركة الكون ودورة الايام وشريعة ذبح الاضاحي المقدمه لاسم المهيب ليتذكرة الانسان دائماً.
حين حدد الله موعد ذالك الالحاد باسمه العظيم ( المهيب) بناءا على قانون الدوران والطواف الكوني الذي ربطه بالحج الاضحية
22÷7=3.1428571429
هنا نلاحظ سنتين هجرية 1428و1429 اللتين توافقان سنة 2008 ميلادي وهما يمثلان فترة ممتدة انطلاقا من سنة هجرية واحدة وهي
1400 هج والتي توافق سنة 1979 ميلادي وبالفعل شهدت تلك السنة بداية تسمية صدام ( المهيب)و خميني (الأعلى والولي المرشد) ايذانا بفترة الالحاد..
هم حاولوا من خلال تسمية صدام بالمهيب ان يجمعوا بين الاسم وما نسب اليه حين استحدثوا اعلى رتبة عسكريّة واسموها المهيب وتقوم بمهام قيادة الجنود وبذلك حققوا الامرين. اما بخصوص الاستدراج الذي سيرافق الالحاد (( استدراج الجنود الذين سيبعثهم الله لتتبير الملحدين باسماءه))
وجرهم لمعركة خاسرة دون ان ياتي اذن من الله فقد كانت البوادر في نفس العام حين دخل السوفيت الى افغانستان وجرى استفزاز ممنهج من خلال الاعلام ورافقة ايضا حادثة ابن جهيمان في الحرم المكي وسلام مصر مع اسرائيل وقد حذرنا الله من هذة الفترة ابتدأ من الاية (179)من سورة الاعراف لنهايتها مشيرا للالحاد والاستدراج..
اما حين ارادوا ان يستكملوا طقوس الالحاد بان يذبحوا له الاضاحي لمن اسموه المهيب بدلا من الله لا بد ان تكون في نفس توقيت الحج لذلك توصلوا ان يصدروا حكم بالاعدام بحق صدام ثم لا ينفذوا الحكم وبالتالي يكون فداءه في عيد الاضحى بذبح الاضاحي له بدلا من اسم الله العظيم.
اعلمنا الله سبحانه وتعالى ان اسمه العظيم هو المهيب في الكتب التي سبقت القرآن من حيث النزول حيث جاء في التوراة سفر ملاخي الاصحاح الاول (14) وهذا الرقم مدرج ضمن القانون الكوني.
كما جاء ايضا الرقم (42)مكرر وهو يرمز لعدة دلالات منها سيرة الامم السابقة وبان سنة الله تدور في كل زمن على الامم المكذبه برسلها وجاء التفصيل في سورة يس والتي يستدل عليها رقميا من خلال النسبة والتناسب (42×100)÷114=36.84
ثم نستدل على الايات ضمن السورة من خلال مجموع ارقام الكسور بعد الفارزه = 43
هنا يتاكد لدينا من خلال رقم الاية المذكور وقراءة النص ان ما جرى في الامم المكذبه السابقة سيجرى على المكذبين برسالة محمد باستثناء امرين هو ان العذاب لن يكون في زمن الرسول ( ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) وهو مؤجل لحين الالحاد وقطع الاستغفار والامر الثاني في كيفية العذاب حيث لن يكون على شاكلة الامم السابقة التي يقضي عليها الله بالصيحة او الاغراق او ما شابة ذلك انما كتبة الله قبل ان يخلق ادم بانه سيبعث جنود على الملحدين لكونه اعلى انواع العذاب والذين ذكرنا انفا هم الجنود الذين نبأ ادم الملائكه باسماءهم والذين حين سمع ابليس خبرهم طلب من الله ان تكون مهمته في الغواية لليوم الذي سيبعث فيه الجنود لكونه علم من انباءهم بانه لا جدوى من وسوسته بعد ذلك لكن الله أمهله الى يوم الوقت المعلوم لكي تكون محاولته مع الكل المخلصين وغير المخلصين
دون ان يكون له سلطان على الجميع باستثناء من يتبعة فهو الذي سيتولاه. والجنود هم نتاج النفخة الربانية من روح الله في ادم لذلك نجد ان اعلى الارقام هو (85) وكما سبق بحساب النسبة والتناسب مع مجموع سور القرآن (85×100)÷114=74.56 وهذا الرقم هو تسلسل يورة المدثر وعدد اياتها،،
نستدل على الآيات الخاصة بالموضوع من خلال الأرقام الموجودة ضمن القانون
الاية(30)مكونه من ثلاث كلمات ذكر فيها عدد الملائكة الموكل اليها التعذيب بالنار ( عليها تسعة عشر) 3×19=57
اما الاية (31) مكونه من (57)كلمه جاء فيها ذكر الجنود الذين لا يمكن استدراجهم او العلم بهم اصلا وهنا نجد ان الله يقرن بين العذاب على يد الجنود مع العذاب على يد ملاءكة النار والذين ياتي وصفهم بايه اخرى(عليها ملاءكة غلاض شداد لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون مايؤمرون) وكذلك الجنود ان شاء الله.. ثم تتبقى الايه الأخيرة من سورة المدثر (56) والتي جاء فيها (( الله هو اهل التقوى واهل المغفرة)) وتحديا لتلك الكلمات كان صدام يردد اثناء نطق الحكم ( نحن اهلها)..!!! هي لتذكر اسم الله ولا نفر منها كما في الأيه(كانهم حمر مستنفرةفرة من قسورة).
لكنه لم يطلقهن وهن اخترن الله ورسوله وعسى جاءت لتبين لنا انهن افضل النساء لان الله لم يبدله بغيرهن ولانه سبحانه بآيه اخرى نهاه ان يتزوج غيرهن وان اعجبه حسنهن
السلام عليكم
بارك الله فيك
اذا كانت السنة هي ماورد عن الرسول و الطاعة مقرونة بالرسول ، فكيف لنا ان نميز بين ماجاء به النبي وما جاء به الرسول ؟
اقصد ان السنة التي يجب علينا اتباعها وامتثالها في حياتنا كيف نحددها ؟
السنة لله فالرسول لا يسن اي تشريع اقرا ايه سنة الله من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا ما يقوم به النبي يسمى نافله
الدجال ينتج الدجل..
و الدجيل هو الذي يصدق الدجل و الدجال..
ثم يتطور الدجيل ليصبح دجال..
14قرن من الترهات و السفسطة لتصبح مهبة دكتوراه الدجل و استهبال العقل.
seriously? who you trying to fool? yourself or us ?