السيد النمر يصدم الشيخ بالوهية المسيح في الكتاب المقدس

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 2 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 64

  • @بابلحمورابي-ث5ق
    @بابلحمورابي-ث5ق Рік тому +8

    يفتشون عن قشه يتعلقون بها لكي ينقذوا قثمهم وشريعته من الغرق

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

    • @GTR2001
      @GTR2001 Рік тому +1

      قثم من ليلة الزط وهو مش على بعضو

  • @yollayoussef4918
    @yollayoussef4918 Рік тому +10

    يا اخ شكري لهم عيون ولا يبصرون ولهم آذان ولا يسمعون للاسف

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому +2

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

    • @صديقبشير-ظ3خ
      @صديقبشير-ظ3خ Рік тому

      سلم لي على سيد حويله ههههه

  • @ربيعجابر-ش3ر
    @ربيعجابر-ش3ر Рік тому +5

    وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ." (1 تي 3: 16).

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому +1

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

    • @ورقةبندفتر
      @ورقةبندفتر Рік тому +2

      @@لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      حضرتك تنسخ وتلصق لو تحاور كدارس للانجيل؟
      لان النصوص الانجيلية التي تستشهد بها تدل على ان المسيح هو الله

    • @hannasamih5110
      @hannasamih5110 Рік тому +1

      @@لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      🤫🤫🤫👉🐒🐒🐒👉🐃🐃🐃👉🐐🐐🐐
      YOUR ALLAH IS A PAGAN ALLAH , HE DOESN'T SEE, HEAR AND TALK !? THE ISLAM CULT'S FOLLOWERS ARE BEGGING HIM FOR 1450 YEARS TO EXTERMINATE JEWS AND ( NASSARA ), BUT HE NEVER DID !? THE JEWS AND THE CHRISTIANS ARE FOR
      " AL A'ALAWAN " AND WILL REMAIN AL A'ALAWAN TO THE JUDGEMENT'S DAY WHILE AL MUSLIMINE ARE " FI ASFAL ASFELEEN WA ELLA ABED AL ADEDINE " !? 👉👺👺👺👉👹👹👹👉🤡🤡🤡

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому +1

      @@hannasamih5110 من خلق(نشأ) هذا الكون؟
      ماهي الغاية من وجودك على هذه الأرض؟
      وما مصير دوي الإعاقة أو الاحتياجات الخاصة أو من مات في عمر صغير ولم يعش في الحياة سوى أقل من عام أو أكثر?
      وما مصير المسيء والخبيث والظالم الذي لم يعاقب في الدنيا كما يجب أو دفع الرشوة لكي يفلت من العقاب

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому +1

      @@ورقةبندفتر عالم في الديانة المسيحية كبير في السن. مسيحي سابق، يتحدث ويستدل من الإنجيل أن المسيح عليه السلام ليس هو الله : ua-cam.com/video/kkTVcBwU3Io/v-deo.html

  • @mistaara5584
    @mistaara5584 Рік тому +5

    الرب يباركك و يبارك خدمتك يا اخ شكري ❤️✝️✝️

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому +1

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @USA982
    @USA982 Рік тому +3

    لا يفيد الكلام مع الهمج عقولهم مقفولة على الجنس والمال والسيطرة والغلمان ، فقط اله واحد المعترف به يسوع المسيح له المجد

  • @chico711
    @chico711 Рік тому +2

    ثُمَّ قالَ لِتوما: ((هَاتِ إِصبَعَكَ إِلى هُنا فَانظُرْ يَدَيَّ، وهاتِ يَدَكَ فضَعْها في جَنْبي، ولا تكُنْ غَيرَ مُؤمِنٍ بل كُنْ مُؤمِناً)). 28 أَجابَه توما: ((رَبِّي وإِلهي!))

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @kyrillosrefaat3942
    @kyrillosrefaat3942 Рік тому +1

    الرب يسوع يبارك حياتك وخدمتك ويذيدك نعمة وبركة اخي الغالي ❣️

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

    • @همسة-ك6ط
      @همسة-ك6ط Рік тому

      @@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه النسخ واللصق 🌹

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      @@همسة-ك6ط معك حق، ولكن هل هذا الكلام خاطىء؟

    • @همسة-ك6ط
      @همسة-ك6ط Рік тому

      @@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه عزيزي كأننا نحن أغبياء نقرأ الكتاب ليلا ونهاراً، إضافة نحن لسنا فاضيين عشان نؤول على السيد المسيح. الكتاب المقدس نفسه عرف عن السيد المسيح... إلخ لا أحب أن اطيل لكن نحن لا ننتظر ان يعلمنا الغريب إيماننا.
      رجاءً تهتم بدينك وتحترم الآخر.

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому +1

      @@همسة-ك6ط حسنا، هذا عالم في الديانة المسيحية كبير في السن. مسيحي سابق، يتحدث ويستدل من الإنجيل أن المسيح عليه السلام ليس هو الله : ua-cam.com/video/kkTVcBwU3Io/v-deo.html

  • @farisajja7973
    @farisajja7973 Рік тому +2

    هم كل ببغاء يرددون فقط اقراء كتاب المقدس وتعاليم سيد المسيح وبعدها احكم ،،،،

    • @صديقبشير-ظ3خ
      @صديقبشير-ظ3خ Рік тому

      اقرأ ايش
      العنوان باين قدامي
      السيد حويله
      هل تعرف لماذا سمي السيد حويله؟؟؟؟

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому +1

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عزوجل عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @sihamdinkha266
    @sihamdinkha266 Рік тому +3

    عند غسل عقول البشر تؤدي الى ضياع النفوس 😭😪😭😪🤐🤐🤐

  • @charlesabizeid6896
    @charlesabizeid6896 Рік тому +1

    يا سيد النمر لا تتعذب مع الجهلة اللذين لا يريدون النور والحياة بل يحبون الظلمة...المسيح هو النور والحق والحياة.امين

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @nazirhermez4462
    @nazirhermez4462 Рік тому +4

    الرب يبارك حياتك اخي سيد النمر امين يارب ✝️✝️✝️

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @waelsaad7659
    @waelsaad7659 Рік тому +3

    فى سفر الرؤيا النص واضح يقول
    أنا الأول والأخر والحى وكنت ميتا وها أنا حى إلى أبد الآبدين

    • @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
      @لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س Рік тому +2

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

    • @waelsaad7659
      @waelsaad7659 Рік тому

      @يافع والرأس رافع . يسوع مات مرة واحدة فقط ومكث جسده ثلاث ايام وقام من الأموات فجر الأحد

    • @USA982
      @USA982 Рік тому

      عقول مقفولة اخي لا يستوعب الحقيقة. خليك بعيد عنهم ولا تتعب نفسك.

  • @jajjaj2466
    @jajjaj2466 Рік тому +2

    مسلم سابق ولم اجد اسخف من دين محمد🤮 تركت الاسلام مبكرا وبعد عشرين سنة الحاد ظهر لي سيد المسيح جل جلاله ربي والهي له كل المجد ثما بحثت عنه ولم اجد اعظم منه لانه هو الرب الاله الذي يستحق العبادة🙏 وعمله لنا على الصليب اعظم حدث على الاطلاق في تاريخ البشرية كلها!!!!!!!!!!

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @sihamdinkha266
    @sihamdinkha266 Рік тому +4

    المسيح هو الله المتجسد اميييييييين يا رب هللّويا هللّويا هللّويا ✝️👑🙏🌹🌺💜❤⚘

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @GTR2001
    @GTR2001 Рік тому +2

    ربنا يباركك سيد النمر، علمهم خصوصًا الشيوخ، لانهم هم من يضلوا الصلاعمة، والصلاعمة نايمين

    • @صديقبشير-ظ3خ
      @صديقبشير-ظ3خ Рік тому

      اول روح شوف ليش سموه السيد حويله بعدين تعرف مين نايم ومين صاحي؟؟؟؟

  • @waleedabdala
    @waleedabdala Рік тому +2

    المسيح قال في العهد القديم
    إنه إله ؟!!!!!
    قال في رسالة موسي أن المسيح إله ؟!!
    اللهم لاحول ولا قوة الا بالله
    اللي يجيله إنجيل فيه ايات بينات واضحه وضوح الشمس ويحاول يلوي عنق النص عشان يخدم معتقد من خارج الإنجيل
    لازم يعرف انه هايقف امام الله وهايتسأل عن اللي قاله
    ■ولا الله قال لموسي في التوراه أرسل بعدك👈 نبي 👈منهم ينطق بكلامي علي شفاه
    ■ والمسيح قال في العهد الجديد
    ان من أتباعه هايقولوا له
    ((👈 يارب👈 يارب👈 اليس 👈بأسمك 👈 اخرجنا الشياطين .....
    قال لهم المسيح ( انا لا أعرفكم اذهبوا يافاعلي الإثم ) 👉
    انتوا محتاجين تراجعوا نفسكم
    ازاي يبقي عندكم نص زي ده
    وتقولوا ان المسيح قال انه اله
    حرام والله
    للدرجه دي بتستعموا عنيكم
    عن ايات الإنجيل
    وعن الفطره

  • @tinakoko971
    @tinakoko971 Рік тому +1

    يا اخونا دى فى حاجات كتير تثبت ان المسيح هو الله وعلى سبيل المثال ولما جلس المسيح فى بيت سمعان الفريسى وجاءت امرأه وسكبت الطيب على رجل السيد المسيح فقال سمعان فى داخل نفسه لو كان هذا نبى لعرف ما حال هذه الامراءه وانها خاطيه فعرف المسيح ما يدور فى قلب سمعان وقال له يا سمعان عندى كلمه اقولها لك فقال له سمعان قل يا معلم كان لداءن مدينان واحده عليه خمسون وواحد عليه خمسمائة وليس كان معهم ما يدفوعونه فسامحمهما المديين فقال له يسوع من هو الذى يحبه اكثر فقال سمعان اكيد الذى كان مديين بالكثير فقال له يسوع بالصواب اجبت وقال له يسوع منذ دخلت إلى بيتك لم تقدم لى ماء وتغسل رجلى ولم تقبلنى ولم تدهن بالزيت راسى ام هذه المرأه منذ ان دخلت دهنت بالطيب رجلى وبللت بدموعها رجلى ومسحتهما بشعر راسها ولم تكف عن تقبيل قدمى لها يسوع اذهبى مغفوره لك خطايكى فبداء الجالسون يقولون من هذا الذى يغفر الخطايا فالذي له عقل يفهم من هو الذى يعرف داخل كل قلب الإنسان الذى فاحص القلوب والكلى طبعا هو الله ومن الذى يغفر الخطايا اكيد هو الله دى حاجه على ثبيل المثال فقط ومن الذى يشفى المرضى ويقيم الموتى طبعا هو الله والسيد المسيح فعل هذا وفى حاجه عاوزه اوضحها لسيادتكم ان السيد المسيح جاء ليتتم عمليه الفداء على الصليب حتى الموت حتى يمسح خطايا العالم والسيد المسيح وهو على الصليب قال ايلى ايلى معناها الهى الهى لماذا تركتنى واليهود افتكروه بينادى على اليا النبى فقال له اليهود لو انت ابن الله انزل من على الصليب ونحن نؤمن بك وهذا ما كان يريده الشيطان والسيد المسيح قال وهو على الصليب فى يداك يا ابى استودع روحي وقال قد اكمل وفى الاخر عاوز اقول انت بلا عذر ايها الإنسان زى ما قال السيد المسيح

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @لحنالأمللاإلهإلاالله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    (( قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد 🌹

  • @tinakoko971
    @tinakoko971 Рік тому

    وكانت السفينه ستغرق وكان يسوع نايم فى السفينه فقال له تلاميذه يا معلم انت نايم والسفينه ستغرق ونحن بها فقال لهم السيد المسيح يا قليلو الإيمان فقال السيد المسيح للبحر الهاءج اسكت فسكتت الرياح وهدات السفينه اذن من الذى يقول كن فيكون لا يوجد سوى الله

  • @لحنالأمللاإلهإلاالله

    بيفهم بالعكس
    اين قال المسيح انا ربكم فاعبدوني،،،،،، لايوجد
    اين قال المسيح انا الهكم،،،،،،،، لايوجد

    • @shokryhesham6000
      @shokryhesham6000 Рік тому

      راجع الفيديو الصادم علي مهلك

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому +1

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @emogirl301
    @emogirl301 Рік тому

    ارجوكم بتجادلو اغبياء ببحيدو عن الحق لو الروح القدس فيه بيعرف انو الرب يسوع هو الله

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

  • @باسممجدي-خ8و
    @باسممجدي-خ8و Рік тому

    ههههههه لما تدرسوا بفهم كويس هتعرف لوحدك انه هو الله الحقيقي هو البدايه والنهايه

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому +1

      كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
      هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
      و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
      يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
      تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
      ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
      تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)

    • @باسممجدي-خ8و
      @باسممجدي-خ8و Рік тому

      @@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه فعلا كلامك جميل بس من أسماء الله الحسنى الخالق المحيي وكل صفات الله فيه فماذا تفهم مين هو يسوع المسيح مش عيسي بتاعكم اسمه يسوع المسيح المحيي والخالق وكلمة الله بدون منازع وبدون زرع بشر افهموا لما تقراوا تفهموا جيدا

    • @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه
      @الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه Рік тому +1

      @@باسممجدي-خ8و ليس كل صفات الخالق عزوجل يتوفر عليها يسوع المسيح مثل الخلق والتكبر والغنى والكُبر والبقَاء والآخر...