كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@@لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س 🤫🤫🤫👉🐒🐒🐒👉🐃🐃🐃👉🐐🐐🐐 YOUR ALLAH IS A PAGAN ALLAH , HE DOESN'T SEE, HEAR AND TALK !? THE ISLAM CULT'S FOLLOWERS ARE BEGGING HIM FOR 1450 YEARS TO EXTERMINATE JEWS AND ( NASSARA ), BUT HE NEVER DID !? THE JEWS AND THE CHRISTIANS ARE FOR " AL A'ALAWAN " AND WILL REMAIN AL A'ALAWAN TO THE JUDGEMENT'S DAY WHILE AL MUSLIMINE ARE " FI ASFAL ASFELEEN WA ELLA ABED AL ADEDINE " !? 👉👺👺👺👉👹👹👹👉🤡🤡🤡
@@hannasamih5110 من خلق(نشأ) هذا الكون؟ ماهي الغاية من وجودك على هذه الأرض؟ وما مصير دوي الإعاقة أو الاحتياجات الخاصة أو من مات في عمر صغير ولم يعش في الحياة سوى أقل من عام أو أكثر? وما مصير المسيء والخبيث والظالم الذي لم يعاقب في الدنيا كما يجب أو دفع الرشوة لكي يفلت من العقاب
@@ورقةبندفتر عالم في الديانة المسيحية كبير في السن. مسيحي سابق، يتحدث ويستدل من الإنجيل أن المسيح عليه السلام ليس هو الله : ua-cam.com/video/kkTVcBwU3Io/v-deo.html
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه عزيزي كأننا نحن أغبياء نقرأ الكتاب ليلا ونهاراً، إضافة نحن لسنا فاضيين عشان نؤول على السيد المسيح. الكتاب المقدس نفسه عرف عن السيد المسيح... إلخ لا أحب أن اطيل لكن نحن لا ننتظر ان يعلمنا الغريب إيماننا. رجاءً تهتم بدينك وتحترم الآخر.
@@همسة-ك6ط حسنا، هذا عالم في الديانة المسيحية كبير في السن. مسيحي سابق، يتحدث ويستدل من الإنجيل أن المسيح عليه السلام ليس هو الله : ua-cam.com/video/kkTVcBwU3Io/v-deo.html
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عزوجل عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
مسلم سابق ولم اجد اسخف من دين محمد🤮 تركت الاسلام مبكرا وبعد عشرين سنة الحاد ظهر لي سيد المسيح جل جلاله ربي والهي له كل المجد ثما بحثت عنه ولم اجد اعظم منه لانه هو الرب الاله الذي يستحق العبادة🙏 وعمله لنا على الصليب اعظم حدث على الاطلاق في تاريخ البشرية كلها!!!!!!!!!!
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
المسيح قال في العهد القديم إنه إله ؟!!!!! قال في رسالة موسي أن المسيح إله ؟!! اللهم لاحول ولا قوة الا بالله اللي يجيله إنجيل فيه ايات بينات واضحه وضوح الشمس ويحاول يلوي عنق النص عشان يخدم معتقد من خارج الإنجيل لازم يعرف انه هايقف امام الله وهايتسأل عن اللي قاله ■ولا الله قال لموسي في التوراه أرسل بعدك👈 نبي 👈منهم ينطق بكلامي علي شفاه ■ والمسيح قال في العهد الجديد ان من أتباعه هايقولوا له ((👈 يارب👈 يارب👈 اليس 👈بأسمك 👈 اخرجنا الشياطين ..... قال لهم المسيح ( انا لا أعرفكم اذهبوا يافاعلي الإثم ) 👉 انتوا محتاجين تراجعوا نفسكم ازاي يبقي عندكم نص زي ده وتقولوا ان المسيح قال انه اله حرام والله للدرجه دي بتستعموا عنيكم عن ايات الإنجيل وعن الفطره
يا اخونا دى فى حاجات كتير تثبت ان المسيح هو الله وعلى سبيل المثال ولما جلس المسيح فى بيت سمعان الفريسى وجاءت امرأه وسكبت الطيب على رجل السيد المسيح فقال سمعان فى داخل نفسه لو كان هذا نبى لعرف ما حال هذه الامراءه وانها خاطيه فعرف المسيح ما يدور فى قلب سمعان وقال له يا سمعان عندى كلمه اقولها لك فقال له سمعان قل يا معلم كان لداءن مدينان واحده عليه خمسون وواحد عليه خمسمائة وليس كان معهم ما يدفوعونه فسامحمهما المديين فقال له يسوع من هو الذى يحبه اكثر فقال سمعان اكيد الذى كان مديين بالكثير فقال له يسوع بالصواب اجبت وقال له يسوع منذ دخلت إلى بيتك لم تقدم لى ماء وتغسل رجلى ولم تقبلنى ولم تدهن بالزيت راسى ام هذه المرأه منذ ان دخلت دهنت بالطيب رجلى وبللت بدموعها رجلى ومسحتهما بشعر راسها ولم تكف عن تقبيل قدمى لها يسوع اذهبى مغفوره لك خطايكى فبداء الجالسون يقولون من هذا الذى يغفر الخطايا فالذي له عقل يفهم من هو الذى يعرف داخل كل قلب الإنسان الذى فاحص القلوب والكلى طبعا هو الله ومن الذى يغفر الخطايا اكيد هو الله دى حاجه على ثبيل المثال فقط ومن الذى يشفى المرضى ويقيم الموتى طبعا هو الله والسيد المسيح فعل هذا وفى حاجه عاوزه اوضحها لسيادتكم ان السيد المسيح جاء ليتتم عمليه الفداء على الصليب حتى الموت حتى يمسح خطايا العالم والسيد المسيح وهو على الصليب قال ايلى ايلى معناها الهى الهى لماذا تركتنى واليهود افتكروه بينادى على اليا النبى فقال له اليهود لو انت ابن الله انزل من على الصليب ونحن نؤمن بك وهذا ما كان يريده الشيطان والسيد المسيح قال وهو على الصليب فى يداك يا ابى استودع روحي وقال قد اكمل وفى الاخر عاوز اقول انت بلا عذر ايها الإنسان زى ما قال السيد المسيح
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
وكانت السفينه ستغرق وكان يسوع نايم فى السفينه فقال له تلاميذه يا معلم انت نايم والسفينه ستغرق ونحن بها فقال لهم السيد المسيح يا قليلو الإيمان فقال السيد المسيح للبحر الهاءج اسكت فسكتت الرياح وهدات السفينه اذن من الذى يقول كن فيكون لا يوجد سوى الله
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟ هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي) و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين! يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4). تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام! ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!! تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه فعلا كلامك جميل بس من أسماء الله الحسنى الخالق المحيي وكل صفات الله فيه فماذا تفهم مين هو يسوع المسيح مش عيسي بتاعكم اسمه يسوع المسيح المحيي والخالق وكلمة الله بدون منازع وبدون زرع بشر افهموا لما تقراوا تفهموا جيدا
يفتشون عن قشه يتعلقون بها لكي ينقذوا قثمهم وشريعته من الغرق
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
قثم من ليلة الزط وهو مش على بعضو
يا اخ شكري لهم عيون ولا يبصرون ولهم آذان ولا يسمعون للاسف
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
سلم لي على سيد حويله ههههه
وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ." (1 تي 3: 16).
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@@لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
حضرتك تنسخ وتلصق لو تحاور كدارس للانجيل؟
لان النصوص الانجيلية التي تستشهد بها تدل على ان المسيح هو الله
@@لايغيراللهمابقومحتىيغيروام-ع3س
🤫🤫🤫👉🐒🐒🐒👉🐃🐃🐃👉🐐🐐🐐
YOUR ALLAH IS A PAGAN ALLAH , HE DOESN'T SEE, HEAR AND TALK !? THE ISLAM CULT'S FOLLOWERS ARE BEGGING HIM FOR 1450 YEARS TO EXTERMINATE JEWS AND ( NASSARA ), BUT HE NEVER DID !? THE JEWS AND THE CHRISTIANS ARE FOR
" AL A'ALAWAN " AND WILL REMAIN AL A'ALAWAN TO THE JUDGEMENT'S DAY WHILE AL MUSLIMINE ARE " FI ASFAL ASFELEEN WA ELLA ABED AL ADEDINE " !? 👉👺👺👺👉👹👹👹👉🤡🤡🤡
@@hannasamih5110 من خلق(نشأ) هذا الكون؟
ماهي الغاية من وجودك على هذه الأرض؟
وما مصير دوي الإعاقة أو الاحتياجات الخاصة أو من مات في عمر صغير ولم يعش في الحياة سوى أقل من عام أو أكثر?
وما مصير المسيء والخبيث والظالم الذي لم يعاقب في الدنيا كما يجب أو دفع الرشوة لكي يفلت من العقاب
@@ورقةبندفتر عالم في الديانة المسيحية كبير في السن. مسيحي سابق، يتحدث ويستدل من الإنجيل أن المسيح عليه السلام ليس هو الله : ua-cam.com/video/kkTVcBwU3Io/v-deo.html
الرب يباركك و يبارك خدمتك يا اخ شكري ❤️✝️✝️
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
لا يفيد الكلام مع الهمج عقولهم مقفولة على الجنس والمال والسيطرة والغلمان ، فقط اله واحد المعترف به يسوع المسيح له المجد
ثُمَّ قالَ لِتوما: ((هَاتِ إِصبَعَكَ إِلى هُنا فَانظُرْ يَدَيَّ، وهاتِ يَدَكَ فضَعْها في جَنْبي، ولا تكُنْ غَيرَ مُؤمِنٍ بل كُنْ مُؤمِناً)). 28 أَجابَه توما: ((رَبِّي وإِلهي!))
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
الرب يسوع يبارك حياتك وخدمتك ويذيدك نعمة وبركة اخي الغالي ❣️
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه النسخ واللصق 🌹
@@همسة-ك6ط معك حق، ولكن هل هذا الكلام خاطىء؟
@@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه عزيزي كأننا نحن أغبياء نقرأ الكتاب ليلا ونهاراً، إضافة نحن لسنا فاضيين عشان نؤول على السيد المسيح. الكتاب المقدس نفسه عرف عن السيد المسيح... إلخ لا أحب أن اطيل لكن نحن لا ننتظر ان يعلمنا الغريب إيماننا.
رجاءً تهتم بدينك وتحترم الآخر.
@@همسة-ك6ط حسنا، هذا عالم في الديانة المسيحية كبير في السن. مسيحي سابق، يتحدث ويستدل من الإنجيل أن المسيح عليه السلام ليس هو الله : ua-cam.com/video/kkTVcBwU3Io/v-deo.html
هم كل ببغاء يرددون فقط اقراء كتاب المقدس وتعاليم سيد المسيح وبعدها احكم ،،،،
اقرأ ايش
العنوان باين قدامي
السيد حويله
هل تعرف لماذا سمي السيد حويله؟؟؟؟
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عزوجل عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
عند غسل عقول البشر تؤدي الى ضياع النفوس 😭😪😭😪🤐🤐🤐
يا سيد النمر لا تتعذب مع الجهلة اللذين لا يريدون النور والحياة بل يحبون الظلمة...المسيح هو النور والحق والحياة.امين
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
الرب يبارك حياتك اخي سيد النمر امين يارب ✝️✝️✝️
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
فى سفر الرؤيا النص واضح يقول
أنا الأول والأخر والحى وكنت ميتا وها أنا حى إلى أبد الآبدين
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@يافع والرأس رافع . يسوع مات مرة واحدة فقط ومكث جسده ثلاث ايام وقام من الأموات فجر الأحد
عقول مقفولة اخي لا يستوعب الحقيقة. خليك بعيد عنهم ولا تتعب نفسك.
مسلم سابق ولم اجد اسخف من دين محمد🤮 تركت الاسلام مبكرا وبعد عشرين سنة الحاد ظهر لي سيد المسيح جل جلاله ربي والهي له كل المجد ثما بحثت عنه ولم اجد اعظم منه لانه هو الرب الاله الذي يستحق العبادة🙏 وعمله لنا على الصليب اعظم حدث على الاطلاق في تاريخ البشرية كلها!!!!!!!!!!
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
المسيح هو الله المتجسد اميييييييين يا رب هللّويا هللّويا هللّويا ✝️👑🙏🌹🌺💜❤⚘
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
ربنا يباركك سيد النمر، علمهم خصوصًا الشيوخ، لانهم هم من يضلوا الصلاعمة، والصلاعمة نايمين
اول روح شوف ليش سموه السيد حويله بعدين تعرف مين نايم ومين صاحي؟؟؟؟
المسيح قال في العهد القديم
إنه إله ؟!!!!!
قال في رسالة موسي أن المسيح إله ؟!!
اللهم لاحول ولا قوة الا بالله
اللي يجيله إنجيل فيه ايات بينات واضحه وضوح الشمس ويحاول يلوي عنق النص عشان يخدم معتقد من خارج الإنجيل
لازم يعرف انه هايقف امام الله وهايتسأل عن اللي قاله
■ولا الله قال لموسي في التوراه أرسل بعدك👈 نبي 👈منهم ينطق بكلامي علي شفاه
■ والمسيح قال في العهد الجديد
ان من أتباعه هايقولوا له
((👈 يارب👈 يارب👈 اليس 👈بأسمك 👈 اخرجنا الشياطين .....
قال لهم المسيح ( انا لا أعرفكم اذهبوا يافاعلي الإثم ) 👉
انتوا محتاجين تراجعوا نفسكم
ازاي يبقي عندكم نص زي ده
وتقولوا ان المسيح قال انه اله
حرام والله
للدرجه دي بتستعموا عنيكم
عن ايات الإنجيل
وعن الفطره
يا اخونا دى فى حاجات كتير تثبت ان المسيح هو الله وعلى سبيل المثال ولما جلس المسيح فى بيت سمعان الفريسى وجاءت امرأه وسكبت الطيب على رجل السيد المسيح فقال سمعان فى داخل نفسه لو كان هذا نبى لعرف ما حال هذه الامراءه وانها خاطيه فعرف المسيح ما يدور فى قلب سمعان وقال له يا سمعان عندى كلمه اقولها لك فقال له سمعان قل يا معلم كان لداءن مدينان واحده عليه خمسون وواحد عليه خمسمائة وليس كان معهم ما يدفوعونه فسامحمهما المديين فقال له يسوع من هو الذى يحبه اكثر فقال سمعان اكيد الذى كان مديين بالكثير فقال له يسوع بالصواب اجبت وقال له يسوع منذ دخلت إلى بيتك لم تقدم لى ماء وتغسل رجلى ولم تقبلنى ولم تدهن بالزيت راسى ام هذه المرأه منذ ان دخلت دهنت بالطيب رجلى وبللت بدموعها رجلى ومسحتهما بشعر راسها ولم تكف عن تقبيل قدمى لها يسوع اذهبى مغفوره لك خطايكى فبداء الجالسون يقولون من هذا الذى يغفر الخطايا فالذي له عقل يفهم من هو الذى يعرف داخل كل قلب الإنسان الذى فاحص القلوب والكلى طبعا هو الله ومن الذى يغفر الخطايا اكيد هو الله دى حاجه على ثبيل المثال فقط ومن الذى يشفى المرضى ويقيم الموتى طبعا هو الله والسيد المسيح فعل هذا وفى حاجه عاوزه اوضحها لسيادتكم ان السيد المسيح جاء ليتتم عمليه الفداء على الصليب حتى الموت حتى يمسح خطايا العالم والسيد المسيح وهو على الصليب قال ايلى ايلى معناها الهى الهى لماذا تركتنى واليهود افتكروه بينادى على اليا النبى فقال له اليهود لو انت ابن الله انزل من على الصليب ونحن نؤمن بك وهذا ما كان يريده الشيطان والسيد المسيح قال وهو على الصليب فى يداك يا ابى استودع روحي وقال قد اكمل وفى الاخر عاوز اقول انت بلا عذر ايها الإنسان زى ما قال السيد المسيح
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
بسم الله الرحمن الرحيم
(( قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد 🌹
وكانت السفينه ستغرق وكان يسوع نايم فى السفينه فقال له تلاميذه يا معلم انت نايم والسفينه ستغرق ونحن بها فقال لهم السيد المسيح يا قليلو الإيمان فقال السيد المسيح للبحر الهاءج اسكت فسكتت الرياح وهدات السفينه اذن من الذى يقول كن فيكون لا يوجد سوى الله
بيفهم بالعكس
اين قال المسيح انا ربكم فاعبدوني،،،،،، لايوجد
اين قال المسيح انا الهكم،،،،،،،، لايوجد
راجع الفيديو الصادم علي مهلك
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
ارجوكم بتجادلو اغبياء ببحيدو عن الحق لو الروح القدس فيه بيعرف انو الرب يسوع هو الله
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
ههههههه لما تدرسوا بفهم كويس هتعرف لوحدك انه هو الله الحقيقي هو البدايه والنهايه
كيف تتوج من لا يرى نفسه سوى عبد ضعيف.. إلهًا؟
هناك العديد من النصوص الصريحة الواضحة من الأناجيل المعترف بها عند النصارى تؤكد أن المسيح عيسى عليه السلام رسول وليس ابن الله أو الله (تعالى الخالق عن ذلك علوًّا كبيرًا). ففي إنجيل متّى على سبيل المثال تقرأ هذا النص: "ولما دخل أورشليم ارتجت المدينة كلها قائلة: من هذا؟ فقالت الجموع: هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل". (إنجيل متّى 21: 11). فتأمّلوا ماذا قالت جموع مدينة أورشليم: (هذا يسوع النبي)! فهؤلاء معاصروه وأكثر الناس دراية به لم يقولوا عنه إنه إله أو ابن الله بل قالوا (يسوع النبي)
و عندما طلب الفريسيون من يسوع المسيح أن يخرج من أورشليم لأن هيرودس يريد أن يقتله، فتأمّلوا ماذا قال لهم: "بل ينبغي أن أسير اليوم وغدًا وما يليه، لأنه لا يمكن أن يهلك نبي خارجًا عن أورشليم! يا أورشليم، يا أورشليم! يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها، ولم تريدوا!". (إنجيل لوقا 13: 33، 34). فتأمّلوا كيف يصف يسوع المسيح نفسه بأنه نبي وأن أورشليم قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين!
يسوع المسيح يلوم اليهود على عدم تصديقهم له فيقول: "الحق أقول لكم: إنه ليس نبي مقبولًا في وطنه". (إنجيل لوقا 4: 24). وهذا اعتراف صريح منه بأنه نبي وأن اليهود لم يقبلوه، فها هو يخبر ما يحدث له وحدث للأنبياء من قبله من صعوبات لاقوها من أقوامهم فقال لهم: "ليس نبي بلا كرامة إلا في وطنه وبين أقربائه وفي بيته". (إنجيل مرقس 6: 4).
تأمّلوا ما يرويه إنجيل متّى عن المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل". (إنجيل متّى 5: 17). هذا نص جليّ واضح لكل من يفهم أن المسيح عليه السلام رسول قد خلت من قبله الرسل، وأنه ما جاء لينقض شريعة موسى عليه السلام التي سبقته بل ليكمل ما بناه موسى والرسل قبله. فإذا كان إلهًا فكيف يستقيم عقلًا أنه جاء ليكمل شريعة نبي من أنبيائه وهو موسى عليه السلام!
ويروي إنجيل يوحنا قصة المرأة السامرية مع يسوع المسيح فتأمّلوا ماذا تقول هذه المرأة عنه: "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي". (إنجيل يوحنا 4: 19). قالت له (أرى أنك نبي) ولم تقل له أرى أنك إله!!
تأمّلوا كيف أجاب يسوع المسيح هذا الرجل: "فجاء واحد من الكتبة وسمعهم يتحاورون، فلما رأى أنه أجابهم حسنًا، سأله: أية وصية هي أول الكل؟ فأجابه يسوع: إن أول كل الوصايا هي: اسمع يا إسرائيل. الرب إلهنا رب واحد. وتحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل فكرك، ومن كل قدرتك. هذه هي الوصية الأولى. وثانية مثلها هي: تحب قريبك كنفسك. ليس وصية أخرى أعظم من هاتين. فقال له الكاتب: جيّدًا يا معلم. بالحق قلت، لأنه الله واحد وليس آخر سواه". (إنجيل مرقس 12: 28 - 32). فتأمّلوا ماذا قال المسيح عليه السلام في بداية الوصية الأولى: (الرب إلهنا رب واحد)، وتأمّلوا كيف أجابه الكاتب (لأنه الله واحد وليس آخر سواه)
@@الصبر_خُلُق_لايخذل_صاحبه فعلا كلامك جميل بس من أسماء الله الحسنى الخالق المحيي وكل صفات الله فيه فماذا تفهم مين هو يسوع المسيح مش عيسي بتاعكم اسمه يسوع المسيح المحيي والخالق وكلمة الله بدون منازع وبدون زرع بشر افهموا لما تقراوا تفهموا جيدا
@@باسممجدي-خ8و ليس كل صفات الخالق عزوجل يتوفر عليها يسوع المسيح مثل الخلق والتكبر والغنى والكُبر والبقَاء والآخر...