اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم اغفر للشيخ الألباني وارحمه وأدخله الجنة برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
هذا الشيخ يعلم الله بأننا نُحبه في الله لسماحة وجهه وكما يظهر حُسن نيته....لكن يا شيخنا الفاضل تنصح بماذا تنصح بتعلم ما يُسيء لكلام الله ووحيه....ليا شيخ قُلت قال الذهبي وقال نووي.....فمذا قال الله وهو صحب الكلام....ثُم إن القراءات يا شيخ غير مُتواترة....وعنما تقول مُتواترة فقولك خطير وخطير جداً بنسبة شيء لرسول الله لم يقم به...ونسأل الله أن لا ينطبق عليك قول الله ..أُنظر كيف يفترون على الله الكذب..وأن لا ينطبق فيك قول رسول الله..إن كذباً علي ليس ككذباً على أحد ، فن كذب علي عامداً متعمداً فليتبؤا مقعده من النار....ولا تواتر إلا لقراءة واحدة..وهي قراءة حفص عن عاصم كما أكد على ذلك أبو عبد الرحمن السُلمي....أم تلك القراءات فهي مذاهب وإبتداعات أولئك القُراء التي حرفوا بها كتاب الله وشوهوه وعقدوا قراءته وأوجدوا في كلام الله العوج
روى البخاري ومسلم عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره -أي أثب عليه- في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه -أي أمسك بردائه من موضع عنقه- فقلت: من أقرأك هذه السورة؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله -أي اتركه- اقرأ يا هشام، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت (إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه)
@@barcaabdo7988 وهو حديث مكذوب لا تقبله دجاجة لأن هشام وعمر ورسول الله ثلاثتهم قُرشيون ولا لسان لهم إلا لسان واحد وحرف واحد وهو حرف ولسان كتاب الله الذي أنزله الله بلسانهم
@@omaral.manaseer7033 لا حول ولا قوة إلا بالله هذا يدل على جهلك العظيم بالموضوع تعال أشرح لك يا أخي : الاختلاف في القراءات على نوعين اختلاف في الأصول واختلاف في الفروش أما اختلاف الأصول فهو يرجع إلى اختلاف اللهجات ويبعد أن يكون الي سمعه هشام بن حكيم من عمر رضي الله عنهما اختلافا في الأصول لأن كلاهما قرشي لذلك الغالب أن الذي سمعه منه هو اختلاف في الفرش مثل : يغفر وتغفر ونغفر والعجيب أنه مع اختلاف الألفاظ إلا أن المعنى لا يتغير بل هذا والله من إعجاز القران أن كلمة واحدة تحتمل المعاني الكثييييرة وهذه المعاني ليست بمتضادة أبدا بل يخدم بعضها بعضا وليس فيها أي خلل وهي تثور المعاني في القران وتجليها وتظهر أسراره وعجائبه والقراءات كلها متواااترة أتت بالسند المتصل عن النبي صلى الله عليه وسلم وأخذها الناس كابرا عن كابر حتى وصلتنا و علماء الأمة كلهم مجمعون على ثبوت هذه القراءات عن النبي صلى الله عليه وسلم وتواترها ومن ما ينبيك عن تواتر هذه القراءات وشدة التحري والضبط والتدقيق في نقل كلام ربنا هو وجود القراءات الشاذة بجانب القراءات العشر المتواترة وهذه القراءات الشاذة هي أربع قراءات كلها غير متواترة ولا يصح التعبد بها فلو كان نقل القران عن غير تحري وضبط لما شذت هذه القراءات الأربع ولكنا نقرأ بها ولكن ربنا سبحانه تعهد بحفظ كتابه إذ قال "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" و الرب سبحانه لا يخلف الميعاد فطعنك في القراءات هو طعن في حفظ القران من التحريف وبالتالي هو طعن في رب العباد جل جلاله والعياذ بالله فالله عز وجل صان كتابه من كل خلل أو تبديل أو تحريف وتعهد بحفظه وسيبقى محفوظا إلى أن يرفع الله القران فأعيذك بالله أن تكون من الجاهلين وأسأل الله لك الهداية وأتمنى أن يكون هذا اخر تعليق لك في هذا الباب لأن كثيرا من الناس يضلون بسبب تعليقاتك ويتشككون في القران كله بسببك فالناس ليسوا جميعا سواء منهم العالم والجاهل والعاقل والأحمق وضعيف النفس والمتعصب وووووو فليس كل الناس يتقبل هذا الكلام ويبحث و يفند الشبهات فهناك من يصدق كل ما يقرأ ويشك مباشرة في القران بل في الإسلام جملة وتفصيلا و هناك من سيؤدي به كلامك إلى الإلحاد والعياذ بالله وتبوء أنت بإثمه وتحاسب عليه أمام الله وعلى الناس الذين تشككوا بسببك فاتق الله وكن رزينا عاقلا ولا تهرف بما لا تعرف لأن لك يؤدي بك إلى البهلاك والسلام على من اتبع الهدى
قُرءانٌ وقراءات وتحريفٌ وتعقيدات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات، والاضطرابٌ وإيجاد االإختلافات والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه بلهجاتٍ ولا بلغات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله مهزلة وسُخريةً في قراءاتهم ، ولبئس العلم علمهم ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيل ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله، ولا دحض ولا رد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة أو فهمٍ خاطئ لها ، بأن كلام الله أُنزل على سبعة أحرف ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ واحد هو حرف رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً وحديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات ، حيث يقول} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58 ، ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة ، وأبوعبد الرحمن السُلمي أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام ، فقط أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها غيره ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ .
@@Sultan09113أخي الكريم سُلطان أفرانو....الله لم يحفظ القرءان بالقُراء....فالله هو وحده الذي تكفل بحفظ ما أنزله من ذكر تكفل بحفظه وجمعه...فحفظه الله في تلك السطور وحفظه في تلك الصدور....أما القرأء فقد حرفوا كلام الله وشوهوه وعقدوا قراءته وأوجدوا في كلام الله العوج.......فقد زادوا في كلام الله أحرف وأنقصوا أحرف وبدلوا أحرف..وهذا بأعترافهم.....ومن فعل ذلك بكلام الله ولو زاد عليه ولو حرف واحد ...فقد حرف كلام الله....ومن حرف كلام الله فهو كافر.....ثُم إن وحي الله نزل للسانٍ واحدٍ وحرفٍ واحد وهو حرف ولسان رسول الله..حيث يقول الله سُبحانه وتعالى..{فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97....ومن قرأ كتاب الله بغير لسان رسول الله فقد كفر بكلام الله وأنكر كلام الله وعصى الله..ومن فعل ذلك فهو كافر.
لا يا اخى انت مخطيء حقا فى ذذلك و كان ينبغى عليك قبل ان تحكم على هذا الامر و تحرم و تحلل ان تسال علماء القراءات على الاقل جاءت القراءات من اختلاف لهجات العرب و قد اقرها الرسول عندما سمعها و لم يقل شيئا و القراءات لا تغير معنى الاية او تفسر القران تفسيرا مختلف و انما هى عبلرة عن لهجات لا اكثر و لا اقل امثلة سورة مريم ( و الله اعلم بما وضعت ) قراءة بفتح العين .. و هى على ان الله اعلم بما وضعت ام مريم فهى المتكلمة .. و قراءة بتسكين العين .. و هى على ان الله اعلم بما وضعت ام مريم فالله هو المتكلم قل افاتخذتم ... قراءة كما هى ... و قراءة اخرى قل افتختم .. بادخال الذال فى التاء و يسمى ادغاما ءأنت ... تقرا كما هى ... و تقرا بتسهيل الهمز الثانية و ادخال ا مد بين الهمزتين .. لتصبح ءاآنتم و لا تنطق الهمزة الثانية بل هى تنطق بتتسهيلها ما بين الهمز و الالف فلا هى همزة خالصة و لا هى ا مد خالصة طهر بيتي تقرا بيتى بالياء المدية حركتتان و تقرا بيتي بوضع فتحة على الياء عليهم او اى م جمع تقرا عليهم بالميم الساكنة و تقرا بضم الميم و اعطائها صلة حركتان ما انزل هذا المد المنفصل يقرا بالقصر حركتين فقط و يقرا بالتوسط 4 حركات و هكذا يتغير نطق بعض الكلمات و الحروف تبعا للهجات العرب دون ان يهل بالمعنى او يغيره او يحرفه فاسال اهل الذكر لتستنير و تستزيد علما و تذكر قول الله عز و جل """ و لا تقولوا لما تصف السنتكم الكذب هذا حلال و هذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون """ عافاك الله و بارك الله فيك و الله اعلم فارجو ان تسال عن ذلك و جزاك الله خيرا
@@nirvanaelbarrad2334 أتمنى منك أخي الفاضل أن تقرأ التعليق جيداً وأن تطلع على ما هو على الروابط المُرفقة...فالقراءات تحريف لكلام الله وهي تُغير معنى كلام الله....والقرءأن أخي الفاضل لم ينزله الله بلهجات الغرب..ومن غير حرف من كلام الله فقد حرف كلام الله ومن حرف كلام الله فهو كافر مُشرك بالله خارج من ملة الإسلام
اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا
بارك الله في شيخنا وفيكم
حفظك الله شيخنا العزيز
عن أبي أُمَامَةَ الْبَاهِلِي رضي الله عنه قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لأَصْحَابِهِ... رواه مسلم (804).
جزاكم الله خيرا
البسك الله لباس العافية
يكفي أن تكون مع كتاب الله عمرك كله
لا يصلح الناس جميعهم لفن واحد ، الناس مشارب الفقيه والأصولي والمفسر والقارئ المقرئ .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم اغفر للشيخ الألباني وارحمه وأدخله الجنة برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
نصيحة 🔴
تسمية الشخص المخطئ ( خطأ) ⚠️
هذا الشيخ يعلم الله بأننا نُحبه في الله لسماحة وجهه وكما يظهر حُسن نيته....لكن يا شيخنا الفاضل تنصح بماذا تنصح بتعلم ما يُسيء لكلام الله ووحيه....ليا شيخ قُلت قال الذهبي وقال نووي.....فمذا قال الله وهو صحب الكلام....ثُم إن القراءات يا شيخ غير مُتواترة....وعنما تقول مُتواترة فقولك خطير وخطير جداً بنسبة شيء لرسول الله لم يقم به...ونسأل الله أن لا ينطبق عليك قول الله ..أُنظر كيف يفترون على الله الكذب..وأن لا ينطبق فيك قول رسول الله..إن كذباً علي ليس ككذباً على أحد ، فن كذب علي عامداً متعمداً فليتبؤا مقعده من النار....ولا تواتر إلا لقراءة واحدة..وهي قراءة حفص عن عاصم كما أكد على ذلك أبو عبد الرحمن السُلمي....أم تلك القراءات فهي مذاهب وإبتداعات أولئك القُراء التي حرفوا بها كتاب الله وشوهوه وعقدوا قراءته وأوجدوا في كلام الله العوج
روى البخاري ومسلم عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره -أي أثب عليه- في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه -أي أمسك بردائه من موضع عنقه- فقلت: من أقرأك هذه السورة؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله -أي اتركه- اقرأ يا هشام، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت (إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه)
هذا الحديث في البخاري ومسلم
@@barcaabdo7988 وهو حديث مكذوب لا تقبله دجاجة لأن هشام وعمر ورسول الله ثلاثتهم قُرشيون ولا لسان لهم إلا لسان واحد وحرف واحد وهو حرف ولسان كتاب الله الذي أنزله الله بلسانهم
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
والله ضحكت من مدى حماقتك وقلة علمك
@@omaral.manaseer7033 لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا يدل على جهلك العظيم بالموضوع
تعال أشرح لك يا أخي : الاختلاف في القراءات على نوعين
اختلاف في الأصول واختلاف في الفروش
أما اختلاف الأصول فهو يرجع إلى اختلاف اللهجات ويبعد أن يكون الي سمعه هشام بن حكيم من عمر رضي الله عنهما اختلافا في الأصول لأن كلاهما قرشي لذلك الغالب أن الذي سمعه منه هو اختلاف في الفرش مثل : يغفر وتغفر ونغفر
والعجيب أنه مع اختلاف الألفاظ إلا أن المعنى لا يتغير بل هذا والله من إعجاز القران أن كلمة واحدة تحتمل المعاني الكثييييرة وهذه المعاني ليست بمتضادة أبدا بل يخدم بعضها بعضا وليس فيها أي خلل وهي تثور المعاني في القران وتجليها وتظهر أسراره وعجائبه
والقراءات كلها متواااترة أتت بالسند المتصل عن النبي صلى الله عليه وسلم وأخذها الناس كابرا عن كابر حتى وصلتنا و علماء الأمة كلهم مجمعون على ثبوت هذه القراءات عن النبي صلى الله عليه وسلم وتواترها
ومن ما ينبيك عن تواتر هذه القراءات وشدة التحري والضبط والتدقيق في نقل كلام ربنا هو وجود القراءات الشاذة بجانب القراءات العشر المتواترة وهذه القراءات الشاذة هي أربع قراءات كلها غير متواترة ولا يصح التعبد بها فلو كان نقل القران عن غير تحري وضبط لما شذت هذه القراءات الأربع ولكنا نقرأ بها ولكن ربنا سبحانه تعهد بحفظ كتابه إذ قال "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" و الرب سبحانه لا يخلف الميعاد فطعنك في القراءات هو طعن في حفظ القران من التحريف وبالتالي هو طعن في رب العباد جل جلاله والعياذ بالله
فالله عز وجل صان كتابه من كل خلل أو تبديل أو تحريف وتعهد بحفظه وسيبقى محفوظا إلى أن يرفع الله القران
فأعيذك بالله أن تكون من الجاهلين وأسأل الله لك الهداية وأتمنى أن يكون هذا اخر تعليق لك في هذا الباب لأن كثيرا من الناس يضلون بسبب تعليقاتك ويتشككون في القران كله بسببك فالناس ليسوا جميعا سواء منهم العالم والجاهل والعاقل والأحمق وضعيف النفس والمتعصب وووووو فليس كل الناس يتقبل هذا الكلام ويبحث و يفند الشبهات فهناك من يصدق كل ما يقرأ ويشك مباشرة في القران بل في الإسلام جملة وتفصيلا
و هناك من سيؤدي به كلامك إلى الإلحاد والعياذ بالله وتبوء أنت بإثمه وتحاسب عليه أمام الله وعلى الناس الذين تشككوا بسببك
فاتق الله وكن رزينا عاقلا ولا تهرف بما لا تعرف لأن لك يؤدي بك إلى البهلاك
والسلام على من اتبع الهدى
قُرءانٌ وقراءات وتحريفٌ وتعقيدات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات، والاضطرابٌ وإيجاد
االإختلافات والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه بلهجاتٍ ولا بلغات ، وإن سمح رسول
الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل
هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، ولا هو قرءان
للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى
كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون ولا هو
قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو
ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو
بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله مهزلة وسُخريةً
في قراءاتهم ، ولبئس العلم علمهم ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف
من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيل ، فقد
حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله، ولا دحض
ولا رد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله
ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة
، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة أو فهمٍ خاطئ لها
، بأن كلام الله أُنزل على سبعة أحرف ،
فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ واحد هو حرف رسول الله ، لأنهما
قُرشيان كرسول الله ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو
الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً وحديثاً والأصدقُ من قراءاتهم
ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات ، حيث يقول} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ
بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58 ، ولم يكُن
لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة ، وأبوعبد
الرحمن السُلمي أكد بأن قراءة حفصٍ عن
عاصم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ،
وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ،
الذي هو حرف ووجه واحد للكلام ، فقط أما تلك الوجوه وتلك
القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها غيره ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم
على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ .
@@Sultan09113أخي الكريم سُلطان أفرانو....الله لم يحفظ القرءان بالقُراء....فالله هو وحده الذي تكفل بحفظ ما أنزله من ذكر تكفل بحفظه وجمعه...فحفظه الله في تلك السطور وحفظه في تلك الصدور....أما القرأء فقد حرفوا كلام الله وشوهوه وعقدوا قراءته وأوجدوا في كلام الله العوج.......فقد زادوا في كلام الله أحرف وأنقصوا أحرف وبدلوا أحرف..وهذا بأعترافهم.....ومن فعل ذلك بكلام الله ولو زاد عليه ولو حرف واحد ...فقد حرف كلام الله....ومن حرف كلام الله فهو كافر.....ثُم إن وحي الله نزل للسانٍ واحدٍ وحرفٍ واحد وهو حرف ولسان رسول الله..حيث يقول الله سُبحانه وتعالى..{فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97....ومن قرأ كتاب الله بغير لسان رسول الله فقد كفر بكلام الله وأنكر كلام الله وعصى الله..ومن فعل ذلك فهو كافر.
الحمد لله
نسيت أن أقول لك أخي سُلطان بأن من سبق هو الله صاحب الوحي والكلام....الذي أمر بأن يُقرأ كلامه ووحيه بلسان رسول الله@@Sultan09113
لا يا اخى انت مخطيء حقا فى ذذلك
و كان ينبغى عليك قبل ان تحكم على هذا الامر و تحرم و تحلل ان تسال علماء القراءات على الاقل
جاءت القراءات من اختلاف لهجات العرب و قد اقرها الرسول عندما سمعها و لم يقل شيئا
و القراءات لا تغير معنى الاية او تفسر القران تفسيرا مختلف و انما هى عبلرة عن لهجات لا اكثر و لا اقل
امثلة
سورة مريم ( و الله اعلم بما وضعت ) قراءة بفتح العين .. و هى على ان الله اعلم بما وضعت ام مريم فهى المتكلمة .. و قراءة بتسكين العين .. و هى على ان الله اعلم بما وضعت ام مريم فالله هو المتكلم
قل افاتخذتم ... قراءة كما هى ... و قراءة اخرى قل افتختم .. بادخال الذال فى التاء و يسمى ادغاما
ءأنت ... تقرا كما هى ... و تقرا بتسهيل الهمز الثانية و ادخال ا مد بين الهمزتين .. لتصبح ءاآنتم و لا تنطق الهمزة الثانية بل هى تنطق بتتسهيلها ما بين الهمز و الالف فلا هى همزة خالصة و لا هى ا مد خالصة
طهر بيتي تقرا بيتى بالياء المدية حركتتان و تقرا بيتي بوضع فتحة على الياء
عليهم او اى م جمع تقرا عليهم بالميم الساكنة و تقرا بضم الميم و اعطائها صلة حركتان
ما انزل هذا المد المنفصل يقرا بالقصر حركتين فقط و يقرا بالتوسط 4 حركات
و هكذا يتغير نطق بعض الكلمات و الحروف تبعا للهجات العرب دون ان يهل بالمعنى او يغيره او يحرفه
فاسال اهل الذكر لتستنير و تستزيد علما
و تذكر قول الله عز و جل
""" و لا تقولوا لما تصف السنتكم الكذب هذا حلال و هذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون """
عافاك الله و بارك الله فيك
و الله اعلم فارجو ان تسال عن ذلك و جزاك الله خيرا
@@nirvanaelbarrad2334 أتمنى منك أخي الفاضل أن تقرأ التعليق جيداً وأن تطلع على ما هو على الروابط المُرفقة...فالقراءات تحريف لكلام الله وهي تُغير معنى كلام الله....والقرءأن أخي الفاضل لم ينزله الله بلهجات الغرب..ومن غير حرف من كلام الله فقد حرف كلام الله ومن حرف كلام الله فهو كافر مُشرك بالله خارج من ملة الإسلام
جزاكم الله خيرا