برنامج راقي ومميز ، وزاده ألقاً المحاور المتميز الاستاذ غسان، والضيوف الممتعون ومنهم البروف القامة عبدالله حمدنا الله صاحب المعرفة الموسوعية في التراث والثقافة السودانية والادب السوداني ، نشكر لكم هذا الجمال الذي استنار بدرا في القنوات السودانية بعدما عمها ظلام برامج الغناء والغثائية الممجوجة. ونرجوا من الاستاذ غسان حلقات عن البروف المرحوم باذن الله عبدالله الطيب .
العروبة ثقافة وليست عرق لكن سخرية الانسان السن الناس الذين كان ذنبهم الوحيد انهم ولدوا في جغرافيا لا تنطق العربية كارثي بمفهوم القيم الاخلاقية.........المحجوب كان أديبا وشاعرا وكاتبا جيدا بمعيار الزمان والمكان لكنه كان فاشلا سياسيا فكيف يتقلب من حزب الي حزب اخر دون مراعات الموقف المبدئ والضمير الاخلاقي؟........النخبة السودانية وإدمان الفشل عنوان يتردد دائماً في ميزان حكمنا علي السياسيين السودانيين........تحياتي لأستاذنا غسان الذي يختار هكذاموضعات
المحجوب المحجوب و ضجة بالنسبة لى سمع قريت كتابو الديمقراطية فى الميزان صدمت بجد لا صلة للعنوان بموضوع الكتاب كتاب زى سيرة ذاتية لا علاقة للتجربة الديموقراطية به فيه يمجد الانجليز ويتكلم عن نفسه و أسرته باستعلاء وبانه من النيل الابيض يعنى عنصرية بالمفتوح انا عايز واحد قرا الكتاب يقول رأيو فى كلامى اذا ما قريت الكتاب ماترد بصراحة دا اتفه كتاب قريتو فى حياتى تضييع زمن
سبحان الله فى العهد السابق القبلية كانت فتنة من المستعمر وحاربها ابناء الوطن بكتابة ( سودانى ) مكان القبيلة واليوم القبلية تؤجج من ابناء البلد اى معاينة خاصة فى المؤسسات الحكومية اول سؤال انت من وين ؟ جنسك شنو ؟دا غير هجمة النكت السمجة شايقى فعل وجعلى ترك وحلفاوى سوى سخف فى ظاهره العفوية والدعابة والباطن كم من الفتن والبغضاء بين ابناء البلد الواحد
المحجوب والازهرى هم من قادوا السودان للهلاك وفقدان الهوية بتجاهلهم للتعددية في السودان . وتجاهلوا كل العناصر والقبائل ذات الجزور النوبية والافريقية في السودان. وقاموا بتصنيف السودان كدوله عربية بسبب الدين. وكانت لهم فرصة تاريخية لتثبيت تميز السودان وثقافاته بالرغم من وجود الدين الاسلامى في الشمال. لم تكن لديهم عقلية متفتحه. وما يقوله المحجوب من ضرورة اعادة قراءة التاريخ السودانى والقومية السودانية يناقض الواقع في زمانه ولم نرى له تطبيق في السياسة التى تبوأ فيها منصب عالى.
هذا جهدهما وحسبها الإخلاص في خدمة البلاد ووطنيتهما التي لا يجادل فيها احد وهم جيل أفضى لما قدم .. نريد أن نرى ماذا فعل جيلكم وما هي جهودكم لنهضة السودان او ما رؤيتكم لنهضته على أقل تقدير ...وشكرا.
برنامج راقي ومميز ، وزاده ألقاً المحاور المتميز الاستاذ غسان، والضيوف الممتعون ومنهم البروف القامة عبدالله حمدنا الله صاحب المعرفة الموسوعية في التراث والثقافة السودانية والادب السوداني ، نشكر لكم هذا الجمال الذي استنار بدرا في القنوات السودانية بعدما عمها ظلام برامج الغناء والغثائية الممجوجة. ونرجوا من الاستاذ غسان حلقات عن البروف المرحوم باذن الله عبدالله الطيب .
المحجوب رجل عظيم اختفى في ظلام جهل الاجيال الحالية
حلقه ممتعه ،قمه الجمال والثقافة في السرد ،،،تحياتي لكم
شكرا" ليكم على هذا السرد الشيق في حياة العبقري والمثقف والسياسي والشاعر المبدع محمد أحمد المحجوب
شكرا اخي غصان الوالد محمد احمد المحجوب رجل يوزن بالذهب
والله قضيت معكما سهرة ممتعة، جزاكما الله خيرا
شكرا غسان والضيف المرجعيه الثقافيه والسياسيه
مع اني ياداب قتحت الحلقة بس والله مشكور استاذ غسان والى الامام دوما
حلقة جميلة والله وممتعة
مشكور يا أستاذ غسان أجمل غناء
رحمه الله رحمة واسعة
جميل انت
الي الامام يا استاذ
تحياتي استاذ غسان كم انت جميل ورائع
احي المثقفين من بلدي امثالكم
15:40
46:51
له الرحمه والمغفره والعتق من النار
لماذا تم حجب الفيديو من التحميل وعدم مشاهدته بلا انترنت..!!
العلم اداب والاخريات مهن
التحاقهم بالأحزاب ليس تنكرًا اذ الطريق السياسي في السودان عبر الأحزاب الي الان واصلا ليس هنالك تمثيل سياسي غير الأحزاب
المحجوب توفي ١٩٧٦ وليس ١٩٧١
صحيح
العروبة ثقافة وليست عرق لكن سخرية الانسان السن الناس الذين كان ذنبهم الوحيد انهم ولدوا في جغرافيا لا تنطق العربية كارثي بمفهوم القيم الاخلاقية.........المحجوب كان أديبا وشاعرا وكاتبا جيدا بمعيار الزمان والمكان لكنه كان فاشلا سياسيا فكيف يتقلب من حزب الي حزب اخر دون مراعات الموقف المبدئ والضمير الاخلاقي؟........النخبة السودانية وإدمان الفشل عنوان يتردد دائماً في ميزان حكمنا علي السياسيين السودانيين........تحياتي لأستاذنا غسان الذي يختار هكذاموضعات
المحجوب المحجوب و ضجة بالنسبة لى سمع قريت كتابو الديمقراطية فى الميزان صدمت بجد لا صلة للعنوان بموضوع الكتاب كتاب زى سيرة ذاتية لا علاقة للتجربة الديموقراطية به فيه يمجد الانجليز ويتكلم عن نفسه و أسرته باستعلاء وبانه من النيل الابيض يعنى عنصرية بالمفتوح انا عايز واحد قرا الكتاب يقول رأيو فى كلامى اذا ما قريت الكتاب ماترد بصراحة دا اتفه كتاب قريتو فى حياتى تضييع زمن
يعني انت فاهم شخصيه المحجوب اكثر من المثقفين والنقاد
سبحان الله فى العهد السابق القبلية كانت فتنة من المستعمر وحاربها ابناء الوطن بكتابة ( سودانى ) مكان القبيلة واليوم القبلية تؤجج من ابناء البلد اى معاينة خاصة فى المؤسسات الحكومية اول سؤال انت من وين ؟ جنسك شنو ؟دا غير هجمة النكت السمجة شايقى فعل وجعلى ترك وحلفاوى سوى سخف فى ظاهره العفوية والدعابة والباطن كم من الفتن والبغضاء بين ابناء البلد الواحد
المحجوب والازهرى هم من قادوا السودان للهلاك وفقدان الهوية بتجاهلهم للتعددية في السودان . وتجاهلوا كل العناصر والقبائل ذات الجزور النوبية والافريقية في السودان. وقاموا بتصنيف السودان كدوله عربية بسبب الدين. وكانت لهم فرصة تاريخية لتثبيت تميز السودان وثقافاته بالرغم من وجود الدين الاسلامى في الشمال. لم تكن لديهم عقلية متفتحه. وما يقوله المحجوب من ضرورة اعادة قراءة التاريخ السودانى والقومية السودانية يناقض الواقع في زمانه ولم نرى له تطبيق في السياسة التى تبوأ فيها منصب عالى.
هذا جهدهما وحسبها الإخلاص في خدمة البلاد ووطنيتهما التي لا يجادل فيها احد وهم جيل أفضى لما قدم .. نريد أن نرى ماذا فعل جيلكم وما هي جهودكم لنهضة السودان او ما رؤيتكم لنهضته على أقل تقدير ...وشكرا.
مشكور على هذا الرأي الصادق.
سبب نكبة السودان هذا المحجوب .. كيف يسخر من نطق اللغة العربية لبعض السودانيين؟؟ منتهي التكبر والجهل