اخي العزيز الهادي ادم كتب هذه القصيده عندما كان استاذ لغه عربيه في حضرموت عام ١٩٦٧ وعند انتهاء عقده الدراسي وعزم على العوده الى السودان كتب هذه القصيد وكان يقصد فيها زوجته، اغداً القاك،،،، وعندي صور للمنزل الذي كان يسكن فيها الشاعر، يسمىٰ بيت المدرسين
مناسبة الاغنیة ام کلثوم زارت السودان عقب النکسة واحیت عدت حفلات هناک والتقت بالشاعر الکبیر الهادی ادم وقرات دیوانه کوخ الاشواق ولفت نظرها قصیدة اغدا القاک وکلماتها الجمیلة .وفعلا تم عمل ورشة لهذه الاغنیة فی القاهرة بین صالح جودة والهادی ادم والملحن محمد عبدلوهاب واول ظهور لهذه الاغنیة کان سنه 1971فی حفل سینما قصر النیل
بارك الله فيكم ....رد صائب من حيث المعلومات...خاصة ان الست ام كلثوم كانت تتبني فكرة التنويع بشكل كبير لانه في الآخر اثراء لتراثها العظيم...فكما غنت لكبار الشعر المصري وهم كثيرون ارادت ان تختار ايضا من معين كبار الشعراء في الوطن العربي فاختارت من شعر الامير عبدالله الفيصل السعودية ..ونزار قباني سوريا.. وجورج جرداق.لبنان.. .والهادي آدم .السودان..وعمر الخيام..الفارسي...ووصلت حتي باكستان فغنت لشاعرها العظيم محمد اقبال..الم نسمع جميعامقولة ان ام كلثوم هي من وحدت العرب رغم اختلافهم......خالص تحياتي..
اقسم بالله إنك شخص رائع وطرحك جميل كثر لنا من قصص الزمن الجميل ام كلثوم وحليم ومحمد عبد الوهاب والخلاف الذي حصل مع ام كلثوم وزكريا احمد ووووو القائمة تطول ولله قصصك لا تمل وعيدها اكثر من مره وخصوصا انا من عشاق ام كلثوم اردني مر من هنا 🇯🇴
قصة اغدا القاك من الاعلامي وجدي الحكيم هي ...كان الهادي ادم يحب فتاه مصريه وتقدم لخطوبتها ورفض اهل الفتاه لكونه من بلد اخر بعيد واراد اهل الفتاه فراق ابنتهم عنهم ..فحزن كثيرا الهادي ادم وسافر للسودان...حالولت الفتاه مع اهلها ونجحت في اقناعهم..وارسلت للهادي ادم خطاب وصل له وهو في قمة حزنه فكانت فرحه كبري له ومكث يستعجل الزمن والمسافه بين القاهره والسودان واخذ يصف شعوره بفرحته،،،،...فكانت قصيدة اغدا القاك
انا اقولك قصه الاغنيه ان الهادي آدم نفسه كتبها في ام كلثوم نفسها لما كان جاي في القطر لمصر كتب اغدا القاك تحسبا للقاء ام كلثوم ولما شافتها ام كلثوم عجبتها جداااا دونا عن باقي القصايد التي اتي بها الهادي آدم رحمة الله عليه
استاذ باداوود.. قصة أغداً ألقاك كما رواها لي تلميذ الشاعر الهادي آدم أنه كتبها أساساً في انتظار طفله الأول و أظن أنه تأخر بعض الشيء في الإنجاب و كان الهادي آدم فعلاً كما ذكرت لا يحب ذكر هذه الأغنية لأنه يقول أن نجاح الأغنية حرق عليه دواوين شعره السابقة والتالية.. فكان الجميع يطالبه بإلقائها في الأمسيات و اللقاءات و هو يمتنع لأنه يرى أن من قصائده ماهو أفضل من أغداً ألقاك.. حتى تلامذته احترموا رغبته ولم يكونوا يطلبونها منه.. تلميذ الهادي آدم وهو سوداني أيضاً يشغل منصب مستشار قانوني و تجاوز عمره الآن ستون عاماً .. و كان يضحك عندما يتذكر انفعال الشاعر باللهجة السودانية.. و هذه الرواية تؤكد ما ذكرته حضرتك 👍🏼
من مصدر موثوق عندنا في السودان عاصر تلك الفتره وذكر هذا الحديث في برنامج تلفزيوني وهو باحث في الفن السوداني بان ام كلثوم ارادة ان تغني من الشعر السوداني الفصيح فاختارت ديوان هذا الشاعر من المكتبه في مصر وبحثت في قصائده واختارت قصيدة انا القاك لان الشاعر نفسه اعني الهادي ادم درس الجامعه في القاهره وهو خريج كلية التربيه واقام في مصر لفترة من الزمن وعاد للسودان واشتغل بالتدريس
انا سمعت عن القصه المتداولة لم اقتنع بها لاني كنت سامع قصه ان ام كلثوم ارادت ان تغني لشاعر سوداني فتم اختيار قصيدة الهادي لانة من الشعراء المشهورين اعتقد ان الرجل كتب القصيدة بشكل اعتيادي حالها حال قصائد نزار قباني التي تم غنائها فهو لم يكتبها لمطرب معين تحياتي للاستاذ وائل
کلامک صحیح والقصیدة موجودة فی دیوانه کوخ الاشواق باسم الغد ودیوانه اصدره قبل ان یلتقی بام کلثوم اثناء زیارتها للسودان عقب النکسة سنه1968والدیوان صدر عام1953وطلبت ام کلثوم بعض دواوین شعراء سودانین من الصحفی المصری صالح جودت الذی کان یرافقها فی زیارتها للسودان وجمع عدت دواوین لعدد من الشعراء ومن بینهم دیوان کوخ الاشواق واختارت قصیدة الغد التی تحول اسمها الی اغدا القاک وتم .عمل ورشه لهذه الاغنیة فی القاهرة بین الشاعر الهادی ادم وام کلثوم والموسیقار محمد عبدالوهاب ..وغنتها ام کلثوم سنة 1971وهذا ماذکرته ام کلثوم فی احدیثها للاذاعة المصریة ..
أغداً ألقاك، واحدة من أجمل أغاني أم كلثوم للشاعر السوداني الهادي آدم رحمه الله يقال أن الشاعر كان طالباً في جامعة القاهرة بمصر، ربطته علاقة حب كبيرة مع فتاة مصرية كانت زميلته في الدراسة واتفقا على الزواج، فعندما تخرج في الجامعة تقدم إلى أهلها لخطبتها، إلا أن الأهل كالعادة في مثل هذه الأمور رفضوا رفضاً شديداً، واستمروا في الرفض بعد تدخل كل الوساطات التي تبرعت لإقناع الوالدين. وحينما لم تفلح هذه الوساطة قرر العودة إلى وطنه السودان، ومن حزنه على حبيبته اعتكف عند شجرة كبيرة، ومن هذا المكان مارس حزنه الذي لم يكن يفارقه، وبعد مرور زمن جاءت البشرى من الحبيبة لتعلن له موافقة أهلها على زواجهما، فكاد لا يصدق الخبر وطار فرحاً ونشوة، وسرعان ما ذهب إلى شجرته وجلس تحتها وبدأ يكتب قصيدته الخالدة: أغداً القاك.. يا خوف فؤادي من غد يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعد آه كم أخشى غد هذا وأرجوه اقترابا كنت استدنيه لكن هبته لما أهابا وأهلت فرحة القرب به حين استجابا هكذا احتمل العمر نعيماً وعذابا وهنا بدأت المخيلة العربية تنسج حكايات مؤثرة عن الهادي، وتدعي إحدى هذه القصص أنه ذهب إلى فراشه للنوم في انتظار اليوم التالي لمقابلة الحبيبة، وإتمام الخطبة إلا أن المسكين لم يتحمل قلبه الفرحة الكبيرة فتوقف عن النبض ولم يستيقظ. وطبيعة الحال فهذه القصة متخيلة، والهدف منها أن تضخم حالة الحب، ويكمل أصحاب هذه الحكاية أن أم كلثوم قرأت القصيدة وسمعت بموته حباً واشتياقاً ولوعة، فأصرت على غنائها لتخليد الهادي آدم، غير أن أم كلثوم غنتها عام 1971، فيما توفي الشاعر في ديسمبر 2006. فالحكاية ليست حقيقة إلا أن المخيلة العربية ضخمت الأغنية وصاحبها، ما دامت هي واحدة من روائع أم كلثوم الخالدة التي لا أعتقد أن أحداً حينما يذكر كلاسيكيات الطرب العربي دون أن يضعها في المقدمة. هذا ما يذكرني بمجنون ليلى قيس بن الملوح الذي هام بحبه وباسمها، فملأ الصحارى والقفار ليس معنياً بسفح دمه ولا العطش، وخلف لنا أجمل القصائد وأروع الحكايات، وأشعاره التي حفظناها من جيل إلى جيل تمثل روائع شعرية ومنها: أمر على الديار ديار ليلى أقبل ذا الجدار وذا الجدارا وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا
عندى المصدر كان الهادى ادم بيدرس فى 🇪🇬وحب زميله له فى الجامعه وراح تقدن لخطبتها ابوها رفض سافر الهادى على السودان 🇸🇩وبعدها بفتره جالو الرد من البنت بتبشرو ان ابوها وافق فا من هنا بدات الكلمات اغدا القاق
صحيح ويقال دائما هى تحب السودان وشعبها وذهبت سنة 1967 و التقت مع كوكب الشعراء الهادى آدم و كتب لها غدا ألقاك و بعض الناس فى مصر لا يعرفون من اين الشاعر ادخل و شوف
شغل قلبك و ركز في كلمات الاغنية تفهم ليه الشاعر مابيحبش يتكلم عنها. الاغنية دي زيها زي انت عمري و امل حياتي ما تتقالش لبني ادم عادي. و دي حالات غالية الناس ماتحبش تتكلم فيها غير للي يقدرها . و كل واحد و حبيبه 💚🌿
على ما أعتقد قصة اغدا ألقاك هي يوجد اخ او قريب للشاعر السوداني معتقل في احدى السجون في السودان وكان شعرنا رحمة الله عليه متابع في قضية قريبه وكانوا الضباط في السجن يقولوا لشاعرنا السوداني رحمة الله عليه عدة مرات غداً ان شاء الله سيتم اطلاق سراح صاحبك وهكذا ومن كثرة المواعيد اللي كانوا يعطوها لشاعرنا اتت له فكرة كتابة كلمات اغدا ألقاك والله أعلم
على حسب الي انا سمعت ان ام كلثوم كانت تجمع الفلوس ف الحفلات وتتبرع للحرب.. وفي حفله من حفلاتها اندهشت من النساء السودانيات تبرعن بالذهب، ف قالت بعد الحفل لمحمد عبدالوهاب لازم اروح اغني ف السودان وارد الجميل، وفعلا راحت وغنت وفي اليوم التالي طلبت من عبدالوهاب ان تغني قصيده لأحد الشعراء السودانيين وفعلا كانت مجموع الشعراء ٧ واختارت قصيدة اغدا القاك للشاعر الهادي آدم.. وهذا كله كان ردا للشعب للسوداني الكريم وتعتبر اغدا القاك من أجمل ما غنت الست من كلام ولحن
عندي اعتقاد ان القصيدة التي عرضتها ام كلثوم علي رياض السنباطي و رفض تلحينها كما اشار هو في مقابلته علي تليفزيون الكويت هي هذه القصيدة !! فكان لحن عبد الوهاب الرائع ... محمد عبد الوهاب لحن لام كلثوم قصيدتين و كلنا نعرف قصة ( هذة ليلتي) اذا ( اغدا القاك ) هي القصيدة التي رفضهاالسنباطي و لحنها عبدالوهاب .. هل من مختص يبحث في هذا . شكرا
السلام عليكم ، أولا أحييك أخي الكريم على القصص الجميلة التي تنشرها حول الأغاني القديمة، وهي تزيد في معرفتنا ورصيدنا الفني وأزعم أني أعرف قصة أغنية (أغدا ألقاك) والتي رواها الأستاذ: أحمد محجوب (ابن عم محمد أحمد محجوب رئيس وزراء السودان الأسبق) رواها لأخي الشاعر صلاح الحمادي حين كان يدرّس في اليمن. كان لأم كلثوم مشروعا قوميا عربيا أن تغني لكل بلد عربي أعنية، وقد رُشحت لها عدد من الأغاني من أكثر من بلد عربي (مثلا: من اليمن رشحت لها أغنية لمحمد الشرفي وأغنية لعبد الله عبد الوهاب نعمان) وكانت تقوم بجولة لبعض البلدان العربية ، وكان يستقبلها في السودان محمد أحمد محجوب رئيس الوزراء السوداني وهو شاعر كبير وكان يجلس معها وينشدها شعره آملا في أن تغني له ، وبدون أن يصرح بذلك، فتجامله مجاملات لطيفة فقط. طلبت من سكرتيرها الخاص أن يشتري لها دواوين شعرية سودانية فاشترى لها مجموعة من الدواوين منها ديوان للهادي آدم، وحين قرأتها أشارت إلى الأغنية، ثم سافرت إلى القاهرة ودعت الموسيقار محمد عبد الوهاب ليلحنها لها. وقد كان من عادة الناس الاستماع لام كلثوم في المقاهي فتفاجأ الناس في السودان على المقهى بأن أغنية الموسم من كلمات الهادي آدم، وكان هذا خبرا جديدا على الهادي آدم المعلم لمادة اللغة العربية في المدرسة، فكان بعد ذلك أن رقّته وزارة التربية والتعليم السودانية لدرجة (موجه مادة أو مدير مدرسة) واحتفى به الشعب السوداني واستضافته المحطات الإذاعية والندوات وغيرها. وبعد شهور أرسلت له أم كلثوم ظرفا فيه رسالة اعتذار واستئذان (من باب الأدب) في نشر أغنيته ومبلغا فيه أربعة آلاف جنيه مصري.
الحمد لله اني اعرف القصة الحقيقية وهي ان الشاعر مكث اكثر من6 شهور في القاهره علي امل ان يقابل ام كلثوم ويعرض عليها احدي قصائده واخيرا تقابل مع الا الزاعي محمد فتحي وهو من المقربين من ام كلثوم وحكي للست قصة الهادي ادم فقررت ان تقابله غدا ونقل اليه محمد فتحي الميعاد فقام الشاعر بتاليف القصيدة في 24 ساعة ويظهر زلك في مطلع الغنية لانه كان من عشاق ام كلثوم
اخوي وائل في أغاني كويتيه لها قصه ولها معنى اتنمنى لو تلتفت لها مثل أغنيه وداعيه يا آخر ليله تجمعنا واسمع مؤلف الأغنيه عبداللطيف البناي وهو يشرحها أو أغنية تبرا حبيبي لنفس المؤلف أو وطن النهار لبدر بورسلي واكيد في غيرهم الكثير الله يعطيك العافيه 🌹
الأغنية كانت تكريم من الست لشعب السودان لم اقامة حفلتها في السودان ومالقيته من حفاوة الاستقبال من الشعب واهتمامهم بالقضية الفلسطينية سألت صالح جودت عن شيء تكرم أهل السودان به فأشار عليها بغناء قصيدة من أحد شعرائهم وكان في ذلك الوقت الهادي آدم من أهم شعراء السودان وتم اللقاء بين الشاعر والست وعبدالوهاب للتعديل على بعض كلمات القصيدة ووافق الشاعر الهادي وتم غنائها اغدا القاك وهذا الكلام على لسان صالح جودت وكان حاضرا للحدث
تکلم الشاعر الهادی ادم عن قصة وحکایة قصیدة اغدا القاک .وله احادیث اذاعیةکثیرة فی اذاعة القاهرة وامدرمان .وکذالک ام کلثوم لها تسجیلات اذاعیة بخصوص اغنیة اغدا القاک وکل .هذه المصادر متاحة وموجودة .
الهادي آدم كان أعد لام كلثوم قصيدة غير اغدا القاك ولكنه كتب مقدمة القصيدة وهو فى القطار قبل لقاء ام كلثوم بالصدفة وقعت عين ام كلثوم علي هذه المقدمة وطلبت منه إكمال هذه القصيدة
قرآت قصة لمناسبة الاغنية ان هناك رسائل تصل الى ام كلثوم من معجبيها وقد تبلغ المئات وكانت احدى هذه الرسائل من الشاعر لآم كلثوم وفي يوم كانت ام كلثوم منقبضة بعض الشئ وطلبت الرسائل ووقعت عينها على هذه القصيدة وطلبت من عبد الوهاب الاسراع بالحضور الى منزلها وقام بتلحينها
القصه على حسب علمي ان الهادي ادم كان يعشق ام كلثوم وكان يتمنى ان تغني من كلماته وارسل اليها اشعاره واعجبت الست بقصيدة اغدا القاك وارسلت له قي البريد شيك( تمن القصيده)او مبلغ من المال ولكنه ورغم احتياجه للمال اعاد المبلغ في البريد ورساله تقول يكفيني انكي غنيتي كلماتي رحمهما الله كم اناجيك وفي لحني حنين ودعاء يا رجائي انا كم عذبني طول الرجاء
كتبة هذه القصيدة بناء على موعد كان قد إعطاءه الشاعر للسيدة التي كان يحبها وكان اسمها (رجاء) وانا واثق من هذه المعلومات واتحمل مسؤوليتها بالكامل وعندي باقي القصة، وسوف اعطيها لك في وقت لاحق.
منور يا ابو اديب ... والله يا ابو اديب كنت حارسل لك بسبب هذة الاغنية في سناب لك انت ذكرت القصة الغير صحيحة لكن كويس انك انتبهت بان الشاعر متوفي 2006... ودمت بود وربي يحفضك وينور دربك يارب
هلا والله السلام عليكم ورحمة الله. انا سوداني واعرف الهلاليه مسقط راس الشاعر الهادي ادم اقدر اجيبلك. قصه القيده من ابنا ئه ار احد اصدفائه المقربين. من جه موثوقه
الست عندما ذارت السودان أثناء جولتها لدعم الجيش المصرى طلب منها الأشقاء السودانيين أن تغنى بصوتها الجميل اغنيه لشاعر سودانى ووقع الاختيار على اغدا القاك
تحية طيبة لك أخي الكريم وإتمام لكلامك ان الشاعر السوداني الكبير الهادي آدم هو شاعر له دواوين واشعار تدرس في المدارس والمعاهد العليا في مادة الأدب وحينما انتقت أم كلثوم من قصائده اغدا القاك ولا أعلم بترشيح من الموسيقار عبدالوهاب أم هي من رشحتها لعبدالوهاب وسمح لهم الشاعر بتلحين ذلك النص وطبعا اشتهرت الاغنية الخالدة بجمال الكلمة وحلاوة اللحن وعذوبة الصوت فكانت تلك القصيدة كاللعنة على الشاعر صحيح اشتهر ولكن لغت كل ماقال من شعر جميل ولغت تاريخه فكأنما هو بدأ من كتابة قصيدة اغدا القاك والغي الإسم في التعريف به واصبح الشاعر الذي كتب اغدا القاك فكان يتحاشى ويرفض حتى في احيان كثيرة التطرق لقصيدة اغدا القاك
لقد سمعت قصة أغنية أغدا ألقاك في برنامج إن لم تخني الذاكرة كانت تقدمه قناة أوربت ومختصر القصة إن أم كلثوم قد استدعت الهادي آدم ليكتب لها كلمات أغنية ، وكانت السيدة ترسل سائقا ليحضر الشاعر الذي تريده فكتب الهادي آدم قصيدة وبالليل استشعر الخوف والرهبة والرجاء والفرحة فأمسك قلمه وكتب أغدا ألقاك ياخوف فؤادي من غد يالشوقي واحتراقي باقتراب الموعد إلى آخر القصيدة وفي اليوم التالي حضر السائق بالسيارة والتقى الهادي بالست وأسمعها قصيدته التي كان قد كتبها منذ زمن ثم لأكون دقيقا إما أنها رأت في يده قصاصات قصيدة أغدا ألقاك أو أنه طلب إليها أن يسمعها القصيدة الأخرى ، وماأنت استمعت لقصيدة أغدا ألقاك حتى شغفت بها وسألته كعادتها أن يكملها ويغير هنا وهناك ... ولعل هذه القصة تتقاطع مع واقع كلمات القصيدة سيما حين يقول : آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه اقترابا كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا وكانت من أروع أغاني كوكب الشرق بالفصيح
قرآت قصة لمناسبة الاغنية ان هناك رسائل تصل الى ام كلثوم من معجبيها وقد تبلغ المئات وكانت احدى هذه الرسائل من الشاعر لآم كلثوم وفي يوم كانت ام كلثوم منقبضة بعض الشئ وطلبت الرسائل ووقعت عينها على هذه القصيدة وطلبت من عبد الوهاب الاسراع بالحضور الى منزلها وقام بتلحينها
اخي العزيز
الهادي ادم كتب هذه القصيده عندما كان استاذ لغه عربيه في حضرموت عام ١٩٦٧
وعند انتهاء عقده الدراسي وعزم على العوده الى السودان كتب هذه القصيد وكان يقصد فيها زوجته، اغداً القاك،،،، وعندي صور للمنزل الذي كان يسكن فيها الشاعر،
يسمىٰ بيت المدرسين
مناسبة الاغنیة ام کلثوم زارت السودان عقب النکسة واحیت عدت حفلات هناک والتقت بالشاعر الکبیر الهادی ادم وقرات دیوانه کوخ الاشواق ولفت نظرها قصیدة اغدا القاک وکلماتها الجمیلة .وفعلا تم عمل ورشة لهذه الاغنیة فی القاهرة بین صالح جودة والهادی ادم والملحن محمد عبدلوهاب واول ظهور لهذه الاغنیة کان سنه 1971فی حفل سینما قصر النیل
بارك الله فيكم ....رد صائب من حيث المعلومات...خاصة ان الست ام كلثوم كانت تتبني فكرة التنويع بشكل كبير لانه في الآخر اثراء لتراثها العظيم...فكما غنت لكبار الشعر المصري وهم كثيرون ارادت ان تختار ايضا من معين كبار الشعراء في الوطن العربي فاختارت من شعر الامير عبدالله الفيصل السعودية ..ونزار قباني سوريا.. وجورج جرداق.لبنان.. .والهادي آدم .السودان..وعمر الخيام..الفارسي...ووصلت حتي باكستان فغنت لشاعرها العظيم محمد اقبال..الم نسمع جميعامقولة ان ام كلثوم هي من وحدت العرب رغم اختلافهم......خالص تحياتي..
ام كلثوم قرأت دواوين لاكثر من شاعر سوداني لكن عجبها اسلوب الهادي ادم وعذرية الغزل في شعره
اقسم بالله إنك شخص رائع وطرحك جميل كثر لنا من قصص الزمن الجميل ام كلثوم وحليم ومحمد عبد الوهاب والخلاف الذي حصل مع ام كلثوم وزكريا احمد ووووو القائمة تطول ولله قصصك لا تمل وعيدها اكثر من مره وخصوصا انا من عشاق ام كلثوم اردني مر من هنا 🇯🇴
قصة اغدا القاك من الاعلامي وجدي الحكيم هي ...كان الهادي ادم يحب فتاه مصريه وتقدم لخطوبتها ورفض اهل الفتاه لكونه من بلد اخر بعيد واراد اهل الفتاه فراق ابنتهم عنهم ..فحزن كثيرا الهادي ادم وسافر للسودان...حالولت الفتاه مع اهلها ونجحت في اقناعهم..وارسلت للهادي ادم خطاب وصل له وهو في قمة حزنه فكانت فرحه كبري له ومكث يستعجل الزمن والمسافه بين القاهره والسودان واخذ يصف شعوره بفرحته،،،،...فكانت قصيدة اغدا القاك
راجع سلسلة برنامج سوداني
اسمه أسماء في حياتنا القصة مذكورة بالحلقة كانت توثيق من الاعلامي عمر الجزلي مع الشاعر الهادي آدم
يعني فعلا الهادي ادم كان يحب زميلته في جامعة القاهره.. وكتب القصيده في حبها؟؟
انا اقولك قصه الاغنيه ان الهادي آدم نفسه كتبها في ام كلثوم نفسها لما كان جاي في القطر لمصر كتب اغدا القاك تحسبا للقاء ام كلثوم ولما شافتها ام كلثوم عجبتها جداااا دونا عن باقي القصايد التي اتي بها الهادي آدم رحمة الله عليه
الله يعطيك العافية مشكور
استاذ باداوود.. قصة أغداً ألقاك كما رواها لي تلميذ الشاعر الهادي آدم أنه كتبها أساساً في انتظار طفله الأول و أظن أنه تأخر بعض الشيء في الإنجاب و كان الهادي آدم فعلاً كما ذكرت لا يحب ذكر هذه الأغنية لأنه يقول أن نجاح الأغنية حرق عليه دواوين شعره السابقة والتالية.. فكان الجميع يطالبه بإلقائها في الأمسيات و اللقاءات و هو يمتنع لأنه يرى أن من قصائده ماهو أفضل من أغداً ألقاك.. حتى تلامذته احترموا رغبته ولم يكونوا يطلبونها منه.. تلميذ الهادي آدم وهو سوداني أيضاً يشغل منصب مستشار قانوني و تجاوز عمره الآن ستون عاماً .. و كان يضحك عندما يتذكر انفعال الشاعر باللهجة السودانية.. و هذه الرواية تؤكد ما ذكرته حضرتك 👍🏼
انت فنان استمر وخاصه اللغاني الخليجيه
اغدا القاء لحن محمد عبد الوهاب سنة 1971
لكن الفضل كلو يرجع لمحمد عبد الوهاب واللحن الأسطوري
استمر ولايك قبل المشاهدة
بيبد الشهري الله يسعد قلبك ❤️❤️
wael badawoud وياك❤️
ماشاءالله عليك برع ومبهر في التقديم
لهذا السبب غصبا عني اشتركت في القناة..
من مصدر موثوق عندنا في السودان عاصر تلك الفتره وذكر هذا الحديث في برنامج تلفزيوني وهو باحث في الفن السوداني بان ام كلثوم ارادة ان تغني من الشعر السوداني الفصيح فاختارت ديوان هذا الشاعر من المكتبه في مصر وبحثت في قصائده واختارت قصيدة انا القاك لان الشاعر نفسه اعني الهادي ادم درس الجامعه في القاهره وهو خريج كلية التربيه واقام في مصر لفترة من الزمن وعاد للسودان واشتغل بالتدريس
انا سمعت عن القصه المتداولة لم اقتنع بها لاني كنت سامع قصه ان ام كلثوم ارادت ان تغني لشاعر سوداني فتم اختيار قصيدة الهادي لانة من الشعراء المشهورين
اعتقد ان الرجل كتب القصيدة بشكل اعتيادي حالها حال قصائد نزار قباني التي تم غنائها فهو لم يكتبها لمطرب معين
تحياتي للاستاذ وائل
کلامک صحیح والقصیدة موجودة فی دیوانه کوخ الاشواق باسم الغد ودیوانه اصدره قبل ان یلتقی بام کلثوم اثناء زیارتها للسودان عقب النکسة سنه1968والدیوان صدر عام1953وطلبت ام کلثوم بعض دواوین شعراء سودانین من الصحفی المصری صالح جودت الذی کان یرافقها فی زیارتها للسودان وجمع عدت دواوین لعدد من الشعراء ومن بینهم دیوان کوخ الاشواق واختارت قصیدة الغد التی تحول اسمها الی اغدا القاک وتم .عمل ورشه لهذه الاغنیة فی القاهرة بین الشاعر الهادی ادم وام کلثوم والموسیقار محمد عبدالوهاب ..وغنتها ام کلثوم سنة 1971وهذا ماذکرته ام کلثوم فی احدیثها للاذاعة المصریة ..
إنت رائع أشكرك على مجهودك الكبير
أغداً ألقاك، واحدة من أجمل أغاني أم كلثوم للشاعر السوداني الهادي آدم رحمه الله
يقال أن الشاعر كان طالباً في جامعة القاهرة بمصر، ربطته علاقة حب كبيرة مع فتاة مصرية كانت زميلته في الدراسة واتفقا على الزواج، فعندما تخرج في الجامعة تقدم إلى أهلها لخطبتها، إلا أن الأهل كالعادة في مثل هذه الأمور رفضوا رفضاً شديداً، واستمروا في الرفض بعد تدخل كل الوساطات التي تبرعت لإقناع الوالدين.
وحينما لم تفلح هذه الوساطة قرر العودة إلى وطنه السودان، ومن حزنه على حبيبته اعتكف عند شجرة كبيرة، ومن هذا المكان مارس حزنه الذي لم يكن يفارقه، وبعد مرور زمن جاءت البشرى من الحبيبة لتعلن له موافقة أهلها على زواجهما، فكاد لا يصدق الخبر وطار فرحاً ونشوة، وسرعان ما ذهب إلى شجرته وجلس تحتها وبدأ يكتب قصيدته الخالدة:
أغداً القاك.. يا خوف فؤادي من غد
يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعد
آه كم أخشى غد هذا وأرجوه اقترابا
كنت استدنيه لكن هبته لما أهابا
وأهلت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا احتمل العمر نعيماً وعذابا
وهنا بدأت المخيلة العربية تنسج حكايات مؤثرة عن الهادي، وتدعي إحدى هذه القصص أنه ذهب إلى فراشه للنوم في انتظار اليوم التالي لمقابلة الحبيبة، وإتمام الخطبة إلا أن المسكين لم يتحمل قلبه الفرحة الكبيرة فتوقف عن النبض ولم يستيقظ.
وطبيعة الحال فهذه القصة متخيلة، والهدف منها أن تضخم حالة الحب، ويكمل أصحاب هذه الحكاية أن أم كلثوم قرأت القصيدة وسمعت بموته حباً واشتياقاً ولوعة، فأصرت على غنائها لتخليد الهادي آدم، غير أن أم كلثوم غنتها عام 1971، فيما توفي الشاعر في ديسمبر 2006.
فالحكاية ليست حقيقة إلا أن المخيلة العربية ضخمت الأغنية وصاحبها، ما دامت هي واحدة من روائع أم كلثوم الخالدة التي لا أعتقد أن أحداً حينما يذكر كلاسيكيات الطرب العربي دون أن يضعها في المقدمة.
هذا ما يذكرني بمجنون ليلى قيس بن الملوح الذي هام بحبه وباسمها، فملأ الصحارى والقفار ليس معنياً بسفح دمه ولا العطش، وخلف لنا أجمل القصائد وأروع الحكايات، وأشعاره التي حفظناها من جيل إلى جيل تمثل روائع شعرية ومنها:
أمر على الديار ديار ليلى
أقبل ذا الجدار وذا الجدارا
وما حب الديار شغفن قلبي
ولكن حب من سكن الديارا
شكرا ع التوضيح وع ذوقك الراقي
عندى المصدر كان الهادى ادم بيدرس فى 🇪🇬وحب زميله له فى الجامعه وراح تقدن لخطبتها ابوها رفض سافر الهادى على السودان 🇸🇩وبعدها بفتره جالو الرد من البنت بتبشرو ان ابوها وافق فا من هنا بدات الكلمات اغدا القاق
صحيح، طريقة إلقاؤك جميلة، ومشوقة،مشكور
سلام علیکم.
یا أخی کیف الحصول علی کتاب «حکایات وراء الأغانی»؟
شکرا جزیلا
صحيح ويقال دائما هى تحب السودان وشعبها وذهبت سنة 1967 و التقت مع كوكب الشعراء الهادى آدم و كتب لها غدا ألقاك و بعض الناس فى مصر لا يعرفون من اين الشاعر ادخل و شوف
شغل قلبك و ركز في كلمات الاغنية تفهم ليه الشاعر مابيحبش يتكلم عنها. الاغنية دي زيها زي انت عمري و امل حياتي ما تتقالش لبني ادم عادي. و دي حالات غالية الناس ماتحبش تتكلم فيها غير للي يقدرها .
و كل واحد و حبيبه 💚🌿
اول مره اشاهد مقطعك رغم اني اعمى لاكن صوتك يكفيني بلا شوف. وهاذا اشتراك ونشوف باقي حلاوتك
سعود المسلماني ياااااا حبييييييب قلبي الله يسعدك في الدارين .. اتشرف بك ياقمر .. أجمل من يسوي اشتراك 🌹
wael badawoud الشرف لي يا حبيبي وتراني محب للفن ومسيقار متواظع
wael badawoud صدق يا زين بعض الصدف
سعود المسلماني انت جميل .. لأن الفن جَمال .. وما يحب الجَمال إلا جميل مثلك ياقمر ضاوي
wael badawoud شكرا وانت اجمل
على ما أعتقد قصة اغدا ألقاك هي
يوجد اخ او قريب للشاعر السوداني معتقل في احدى السجون في السودان وكان شعرنا رحمة الله عليه متابع في قضية قريبه وكانوا الضباط في السجن يقولوا لشاعرنا السوداني رحمة الله عليه عدة مرات غداً ان شاء الله سيتم اطلاق سراح صاحبك وهكذا ومن كثرة المواعيد اللي كانوا يعطوها لشاعرنا اتت له فكرة كتابة كلمات اغدا ألقاك والله أعلم
عندما يتمعن الإنسان في ااكليمات تجيد أنها مكتوبة على لله لكن لكل احد وجهات نضرو
على حسب الي انا سمعت ان ام كلثوم كانت تجمع الفلوس ف الحفلات وتتبرع للحرب.. وفي حفله من حفلاتها اندهشت من النساء السودانيات تبرعن بالذهب، ف قالت بعد الحفل لمحمد عبدالوهاب لازم اروح اغني ف السودان وارد الجميل، وفعلا راحت وغنت وفي اليوم التالي طلبت من عبدالوهاب ان تغني قصيده لأحد الشعراء السودانيين وفعلا كانت مجموع الشعراء ٧ واختارت قصيدة اغدا القاك للشاعر الهادي آدم.. وهذا كله كان ردا للشعب للسوداني الكريم
وتعتبر اغدا القاك من أجمل ما غنت الست من كلام ولحن
کلامک صحیح ماٸة فی الماٸة وهذا مازکرته ام کلثوم فی حدیثها للاذاعة المصریة ..
كلامك صحيح مئة بالمئة
يا اخ وايل نرجوا ....
انك تتكلم عن ألحان
الموسيقار فريد الأطرش
عندي اعتقاد ان القصيدة التي عرضتها ام كلثوم علي رياض السنباطي و رفض تلحينها كما اشار هو في مقابلته علي تليفزيون الكويت هي هذه القصيدة !! فكان لحن عبد الوهاب الرائع ... محمد عبد الوهاب لحن لام كلثوم قصيدتين و كلنا نعرف قصة ( هذة ليلتي) اذا ( اغدا القاك ) هي القصيدة التي رفضهاالسنباطي و لحنها عبدالوهاب .. هل من مختص يبحث في هذا . شكرا
شكرا على التوضيح كلامك سليم بل الاضافة للمعلومة حكك أرسلت شبك مقابل كلمات الأغنية لرفضها وإرجاع الشيك إلى ام كلثوم
السلام عليكم ، أولا أحييك أخي الكريم على القصص الجميلة التي تنشرها حول الأغاني القديمة، وهي تزيد في معرفتنا ورصيدنا الفني
وأزعم أني أعرف قصة أغنية (أغدا ألقاك) والتي رواها الأستاذ: أحمد محجوب (ابن عم محمد أحمد محجوب رئيس وزراء السودان الأسبق) رواها لأخي الشاعر صلاح الحمادي حين كان يدرّس في اليمن.
كان لأم كلثوم مشروعا قوميا عربيا أن تغني لكل بلد عربي أعنية، وقد رُشحت لها عدد من الأغاني من أكثر من بلد عربي (مثلا: من اليمن رشحت لها أغنية لمحمد الشرفي وأغنية لعبد الله عبد الوهاب نعمان) وكانت تقوم بجولة لبعض البلدان العربية ، وكان يستقبلها في السودان محمد أحمد محجوب رئيس الوزراء السوداني وهو شاعر كبير وكان يجلس معها وينشدها شعره آملا في أن تغني له ، وبدون أن يصرح بذلك، فتجامله مجاملات لطيفة فقط.
طلبت من سكرتيرها الخاص أن يشتري لها دواوين شعرية سودانية فاشترى لها مجموعة من الدواوين منها ديوان للهادي آدم، وحين قرأتها أشارت إلى الأغنية، ثم سافرت إلى القاهرة ودعت الموسيقار محمد عبد الوهاب ليلحنها لها.
وقد كان من عادة الناس الاستماع لام كلثوم في المقاهي فتفاجأ الناس في السودان على المقهى بأن أغنية الموسم من كلمات الهادي آدم، وكان هذا خبرا جديدا على الهادي آدم المعلم لمادة اللغة العربية في المدرسة، فكان بعد ذلك أن رقّته وزارة التربية والتعليم السودانية لدرجة (موجه مادة أو مدير مدرسة) واحتفى به الشعب السوداني واستضافته المحطات الإذاعية والندوات وغيرها.
وبعد شهور أرسلت له أم كلثوم ظرفا فيه رسالة اعتذار واستئذان (من باب الأدب) في نشر أغنيته ومبلغا فيه أربعة آلاف جنيه مصري.
مبدع دائما يابو أديب
الحمد لله اني اعرف القصة الحقيقية وهي ان الشاعر مكث اكثر من6 شهور في القاهره علي امل ان يقابل ام كلثوم ويعرض عليها احدي قصائده واخيرا تقابل مع الا الزاعي محمد فتحي وهو من المقربين من ام كلثوم وحكي للست قصة الهادي ادم فقررت ان تقابله غدا ونقل اليه محمد فتحي الميعاد فقام الشاعر بتاليف القصيدة في 24 ساعة ويظهر زلك في مطلع الغنية لانه كان من عشاق ام كلثوم
قصتك ايضا خطأ.. القصيدة كتبت عام ١٩٤٩ في ديوان كوخ الاشواق.. ليس لأم كلثوم علاقة بكتابتها
احسنت على هذه المصداقية
اخوي وائل في أغاني كويتيه لها قصه ولها معنى اتنمنى لو تلتفت لها مثل أغنيه وداعيه يا آخر ليله تجمعنا واسمع مؤلف الأغنيه عبداللطيف البناي وهو يشرحها أو أغنية تبرا حبيبي لنفس المؤلف أو وطن النهار لبدر بورسلي واكيد في غيرهم الكثير
الله يعطيك العافيه 🌹
الأغنية كانت تكريم من الست لشعب السودان لم اقامة حفلتها في السودان
ومالقيته من حفاوة الاستقبال من الشعب واهتمامهم بالقضية الفلسطينية سألت صالح جودت عن شيء تكرم أهل السودان به فأشار عليها بغناء قصيدة من أحد شعرائهم وكان في ذلك الوقت الهادي آدم من أهم شعراء السودان
وتم اللقاء بين الشاعر والست وعبدالوهاب للتعديل على بعض كلمات القصيدة ووافق الشاعر الهادي
وتم غنائها اغدا القاك
وهذا الكلام على لسان صالح جودت وكان حاضرا للحدث
تکلم الشاعر الهادی ادم عن قصة وحکایة قصیدة اغدا القاک .وله احادیث اذاعیةکثیرة فی اذاعة القاهرة وامدرمان .وکذالک ام کلثوم لها تسجیلات اذاعیة بخصوص اغنیة اغدا القاک وکل .هذه المصادر متاحة وموجودة .
علی الجعفری طيب اكرمني بهذه اللقاءات ان سمحت
الهادي آدم كان أعد لام كلثوم قصيدة غير اغدا القاك ولكنه كتب مقدمة القصيدة وهو فى القطار قبل لقاء ام كلثوم بالصدفة وقعت عين ام كلثوم علي هذه المقدمة وطلبت منه إكمال هذه القصيدة
قرآت قصة لمناسبة الاغنية ان هناك رسائل تصل الى ام كلثوم من معجبيها وقد تبلغ المئات وكانت احدى هذه الرسائل من الشاعر لآم كلثوم وفي يوم كانت ام كلثوم منقبضة بعض الشئ وطلبت الرسائل ووقعت عينها على هذه القصيدة وطلبت من عبد الوهاب الاسراع بالحضور الى منزلها وقام بتلحينها
كلامك صح فعلاً والله
القصه على حسب علمي ان الهادي ادم كان يعشق ام كلثوم وكان يتمنى ان تغني من كلماته وارسل اليها اشعاره واعجبت الست بقصيدة اغدا القاك وارسلت له قي البريد شيك( تمن القصيده)او مبلغ من المال ولكنه ورغم احتياجه للمال اعاد المبلغ في البريد ورساله تقول
يكفيني انكي غنيتي كلماتي
رحمهما الله
كم اناجيك وفي لحني حنين ودعاء
يا رجائي انا كم عذبني طول الرجاء
كذب
كتبة هذه القصيدة بناء على موعد كان قد إعطاءه الشاعر
للسيدة التي كان يحبها وكان اسمها (رجاء) وانا واثق من هذه المعلومات واتحمل مسؤوليتها بالكامل وعندي باقي القصة، وسوف اعطيها لك
في وقت لاحق.
منور يا ابو اديب ... والله يا ابو اديب كنت حارسل لك بسبب هذة الاغنية في سناب لك انت ذكرت القصة الغير صحيحة لكن كويس انك انتبهت بان الشاعر متوفي 2006... ودمت بود وربي يحفضك وينور دربك يارب
هلا والله السلام عليكم ورحمة الله. انا سوداني واعرف الهلاليه مسقط راس الشاعر الهادي ادم اقدر اجيبلك. قصه القيده من ابنا ئه ار احد اصدفائه المقربين. من جه موثوقه
ابنه معانا دكتور كببر في التخدير. دكتور أبوبكر الهادي
@@saidoman1868 طيب بالله اساله هل القصه المتداوله حقيقيه للاغنيه. انه احب زميلته بالجامعه في القاهره وكتب القصيده لها؟؟
اغدا القاك تم غناؤها يوم الخميس الاول من شهر مايو سنة 1971
الصدق حلو
الست عندما ذارت السودان أثناء جولتها لدعم الجيش المصرى طلب منها الأشقاء السودانيين أن تغنى بصوتها الجميل اغنيه لشاعر سودانى ووقع الاختيار على اغدا القاك
قناتك رائعة جداً
تستحق الاشتراك في قناتك
طيب اش الطعامة هذي
ومع كذا عندي احساس انها صحيحه هههه رووووح ،،،، روح)ي
تحية طيبة لك أخي الكريم وإتمام لكلامك ان الشاعر السوداني الكبير الهادي آدم هو شاعر له دواوين واشعار تدرس في المدارس والمعاهد العليا في مادة الأدب وحينما انتقت أم كلثوم من قصائده اغدا القاك ولا أعلم بترشيح من الموسيقار عبدالوهاب أم هي من رشحتها لعبدالوهاب وسمح لهم الشاعر بتلحين ذلك النص وطبعا اشتهرت الاغنية الخالدة بجمال الكلمة وحلاوة اللحن وعذوبة الصوت فكانت تلك القصيدة كاللعنة على الشاعر صحيح اشتهر ولكن لغت كل ماقال من شعر جميل ولغت تاريخه فكأنما هو بدأ من كتابة قصيدة اغدا القاك والغي الإسم في التعريف به واصبح الشاعر الذي كتب اغدا القاك فكان يتحاشى ويرفض حتى في احيان كثيرة التطرق لقصيدة اغدا القاك
الله يحفض عيونك
الهادي آدم صح درسنا في المنهج
مين قلك خطأ .. هي ماغنتها بعد ماتوفى وهالشي مانو دليل انو هالقصة خطأ
لا هي صحيحه القصه انا رحت مصر وحكى لي شخص عنها هما يعرفوا القصه اكثر مننا ف انا اتوقع انها صحيحه
اقول لحضرتك قصة القصيدة وكيف غنتها كوكب الشرق
اغدا القاك يالهفى نفسي على غدٍ
وياسلام لو كان اخدت كلمات من شاعر السودان الأول ادريس محمد جماع كما اخدت من الهادي ادم كانت حصلت زلزله للأرض بالخصوص في الغزل خطيرررررررر جدا
الاغنيه كانت سنه ١٩٧١
مافي قصة ام كلثوم سمعت القصيدة من حمد منتشري كان حافظها وقالت بغنيها قال خوذي راحتك
من أسامة المولد وانت الصادق🤪
ههههههههههههههه
انا عندي المصدر والقصه الصحيحه كامله
لدي القصة الحقيقية كاملة
نريد قصة اغنية الف ليلة وليلة
اريد اعرف هذا التعبان الي ما عاجبه كلام الرجل لان توضيحه صحيح ياريت يتكرم ويكتب لنا الصحيح
قصة الاغنية الحقيقة عندي
القصة موجودة هنا 👇🏼
ua-cam.com/video/u3BbLtYaqMw/v-deo.html
القصة الحقيقية لقصيدة اغدا القاك
ua-cam.com/video/Iv6qxHmvwJ0/v-deo.html
الاغنيه ١٩٧١
لقد سمعت قصة أغنية أغدا ألقاك في برنامج إن لم تخني الذاكرة كانت تقدمه قناة أوربت ومختصر القصة إن أم كلثوم قد استدعت الهادي آدم ليكتب لها كلمات أغنية ، وكانت السيدة ترسل سائقا ليحضر الشاعر الذي تريده
فكتب الهادي آدم قصيدة وبالليل استشعر الخوف والرهبة والرجاء والفرحة فأمسك قلمه وكتب
أغدا ألقاك ياخوف فؤادي من غد
يالشوقي واحتراقي باقتراب الموعد
إلى آخر القصيدة
وفي اليوم التالي حضر السائق بالسيارة والتقى الهادي بالست وأسمعها قصيدته التي كان قد كتبها منذ زمن ثم لأكون دقيقا إما أنها رأت في يده قصاصات قصيدة أغدا ألقاك أو أنه طلب إليها أن يسمعها القصيدة الأخرى ، وماأنت استمعت لقصيدة أغدا ألقاك حتى شغفت بها وسألته كعادتها أن يكملها ويغير هنا وهناك ...
ولعل هذه القصة تتقاطع مع واقع كلمات القصيدة سيما حين يقول :
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه اقترابا
كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا
وكانت من أروع أغاني كوكب الشرق بالفصيح
بعدين الاعلان مضلل و المفروض نعمل تبليغ :). اللي افكر فيه وما فهمته كيف الطاره في اليسار و انا جالس يمين
انت مو انا،،،،
دس لايك للتعليق بسبب الفقدههه
طيب... شوي شوي على نفسك... حسستني انك تتكلم عن ابو بكر الصديق
مرحبا مرحبا هههههههههههههه
ياخي الرجال اسلوبه حماسي شكله وكل شي له حماسته لا تخلط الأمور ببعض الله يهديك
اااا
قرآت قصة لمناسبة الاغنية ان هناك رسائل تصل الى ام كلثوم من معجبيها وقد تبلغ المئات وكانت احدى هذه الرسائل من الشاعر لآم كلثوم وفي يوم كانت ام كلثوم منقبضة بعض الشئ وطلبت الرسائل ووقعت عينها على هذه القصيدة وطلبت من عبد الوهاب الاسراع بالحضور الى منزلها وقام بتلحينها