تبسيط لمسألة الإجبار والاختيار - أ. سعيد فودة

شرح بسيط وموجز للتسيير والتخيير

[@mohammedkhaled2749]

اللهم صل على سيد الابرار وزين المرسلين الاخيار واكرم من اظلم عليه الليل و اشرق عليه النهار

[@user-vp2my5hv1q]

والله إنك يا مولانا نعمة نحسد عليها
نريد مناقشة لمثل هذه المسائل أكثر

[@mawi820]

وااو احسنتم

[@user-td9el7vh3r]

الحمد لله وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين ومن والاه وبعد،
الإنسان مختار تحت مشيئة الله، فالإنسان له اختيار لكنه لا يخرج عن مشيئة الله قال الله تعالى: }وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين.{ فلا يقال الإنسان له اختيار مستقل عن مشية الله ولا يقال الإنسان مجبور على فعل ما يصدر منه باختياره لأن الجبر ينافي التكليف والله تعالى يقول: }لا يكلف الله نفسا الا وسعها.{ ويقول: }لها ماكسبت وعليها ما اكتسبت.{ فالإنسان لا يكون منه إلا ماقدر الله كما قال عليه الصلاة والسلام : }اعملوا فكل ميسر لما خلق له.{ وحظ العبد من فعله توجيه القصد نحو العمل والله يخلقه عند ذلك إن شاء، فالعباد مظاهر لاكتساب الأعمال لا حظ لهم في الخلق قال الله تعالى: }هل من خالق غير الله.{ معناه لا خالق الا الله وروى ابن حبان انه صلى الله عليه وسلم قال: ]ان الله صانع كلِ صانع وصنعته.[ أي صانع العبد وفعله. ومن أقوى الأدلة لأهل السنة أن الله هو خالق فعل العبد لا حظ للعبد في الخلق قوله تعالى: }فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم ومارميت إذ رميت ولكن الله رمى. {معناه وما رميت يا محمدُ خلقاً إذ رميت كسباً ولكن الله رمى خلقاً.
ولنضرب مثلا يوضح المسألة: لو أن شخصا خيّر بين كأسين واحد فيه خمر والآخر فيه ماء ليشرب أيهما شاء، قبل أن يمد يده ويتناول أحدهما نحن لا نعرف أيهما سيختار أما الخالق سبحانه وتعالى يعلم بعلمه الأزلي كل شيء ويعلم ماذا سيختار هذا الشخص، وكل واحد منا يعلم علم يقين الفرق بين الفعل الاختياري الذي يفعله بملء اختياره وبين الفعل الذي يصدر منه بلا اختيار منه كالرعشة والارتجاف عند البرد وغير ذلك مما يفعله بدون اختيار منه. فهذا الشخص يستطيع أن يمد يده ويتناول ويختار أيهما شاء ولكنه لن يفعل إلا ما علم الله وشاء وقدّر أنه سيفعله باختياره غير مجبر وليس له أن يحتج بالقضاء والقدر فيختار الخمر بحجة أن الله قدّر وشاء له ذلك لأنه قبل أن يقدم على هذا الفعل لم يطّلع لا هو ولا غيره على علم الله تعالى. ولا ينبغي للمؤمن أن يغفل عن قول النبي صلى الله عليه وسلم: قدّر الله وما شاء فعل. وقوله: اعملوا فكل ميسر لما خلق له.
والله أعلم وأحكم

[@naziha954]

الحمد لله والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد، فأهل السنة والجماعة هم وسطٌ بين الجبرية والقدرية أي "المعتزلة" لذلك نهوا عن هذه العبارة «الإنسان مسيّرٌ أم مخيّرٌ» فهذه الكلمة غلطٌ لغةً وشرعًا فالناس مسيرون بمعنى أن الله يمكنهم من السير في البرّ والبحر قال تعالى: هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ...[سورة يونس] معناه أن الله تعالى هو الذي يمكنكم من السير هو الذي يخلق فينا الحركة الاختيارية والحركة غير الاختيارية، بل يقال العبد مختارٌ تحت مشيئة الله.
واعلم أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذمّ القدريّة وهم فرقٌ، فمنهم من يقول العبد خالقٌ لجميع فعله الاختياريّ، ومنهم من يقول هو خالق الشّرّ دون الخير وكلا الفريقين كفّارٌ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «القدريّة مجوس هذه الأمّة» وفي روايةٍ لهذا الحديث «لكلّ أمّةٍ مجوسٌ، ومجوس هذه الأمّة الذين يقولون لا قدر» رواه أبو داود عن حذيفة عن النّبي صلى الله عليه وسلم.
فهذين الحديثين فيهما دليلٌ على أنّ المعتزلة القائلين بأنّ العبد يخلق أفعاله الاختياريّة مشركون كالمجوس، وفي كتاب «القدر» للبيهقيّ وكتاب «تهذيب الآثار» للإمام ابن جريرٍ الطّبريّ رحمهما الله تعالى عن عبد الله بن عمر أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «صنفان من أمّتي ليس لهما نصيبٌ في الإسلام القدريّة والمرجئة».
والجواب تجده واضحًا جليًّا في قوله تعالى: {لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} سورة التكوير، فنثبت للعبد مشيئةً يختار بها، وقدرة يفعل بها، ومشيئته وقدرته واقعتان بمشيئة الله تابعتان لها فلو كان مخيرًا مستقلا عن مشيئة الله لَفَعَل كل ما شاءه، ولوكان مسيرًّا لما كان له قدرة ومشيئة أبدًا ولكان مجبرا على أفعاله وهذا ينافي التكليف.
واعلم أن الاحتجاج بالقدر على فعل المعاصي ليس بعذر فبعض الناس إذا قيل له مثلًا: لم لا تصلي؟ فيقول: ما أراد الله أن أصلي، وهذا احتجاج باطل، فإن الله قد جعل للعبد قدرة ومشيئة وهو مأمور أن يؤدي ما فرضه الله عليه وينتهي عما نهاه الله عنه وأن لا يحتج بالقدر فهو لا يعلم ماشاء الله وسبق في علمه الأزلي.
يقول الله تعالى:{إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}[سورة القمر] والشئ يشمل كل ما دخل في الوجود من إرادات الناس وحركاتهم وسكناتهم وتقلب القلب قال تعالى:{وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ} [سورة الأنعام] أخبرنا الله تعالى بأن ما يجري في قلب بني ءادم من التفكيرات والإرادات كل ذلك هو خالقه قال تعالى:
{أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ} [سورة الأنفال] وثبت أن الرسول عليه السلام كان يدعو:(( اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك )) فلو كان للإنسان تصرف مطلق لم يدع رسول الله هذا الدعاء والحديث رواه مسلم. وفي قول الله تبارك وتعالى:{فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللّهَ رَمَى}[سورة الأنفال] أبين البيان أن أفعال العباد الاختيارية بخلق الله تعالى ليس بخلقهم لأن القتل المذكور المسند للعباد هو من أفعالهم الاختيارية ومع ذلك الله تعالى قال:{فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ }[سورة الأنفال] أي لم تخلقوا ذلك القتل بل الله خالقه وليس لكم إلا الكسب. وكذلك الله تعالى نفى الرمي الذي حصل من الرسول أن يكون خلقًا من الرسول وأثبت أنه خلق لله تعالى أي أن الرسول لم يخلق ذلك الرمي الذي رماه الرسول إنما الله الذي خلقه فنفى الله عنه الرمي من وجه وأثبته من وجه، أثبته للرسول من وجه الكسب ونفاه عنه من وجه الخلق، وهكذا سائر الأفعال الاختيارية هي تنسب للعباد من حيث الكسب، ومن حيث الخلق أي الإبراز من العدم إلى الوجود تنسب إلى الله لا تنسب إلى العبد، قال تعالى: لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت.
فمن قال خلاف هذا فهو معتزلي في هذه المسئلة وإن لم يكن معهم في سائر مسائلهم.
والله الموفق للصواب.

[@user-bw9mh9dk3b]

ماهذا الجنون 🤯

[@user-vp2my5hv1q]

يا حبيبي إذا كنت أحمق فلا تسمع
الجنون هو غاية العقل

[@user-so6vm1td6f]

روح تعلم ولا تعمل حالك اضحوكة

[@user-nn1de7pj9l]

#بسمه تعالى
الكسب مرهون بتفسير الارادة الانسانية وهي مرهونه بتفسير المشيئة فالانسان قد يشأ وقد يريد والكسب الاشعري متضمن فيهما معا لذلك البدء في التفريق بينهما ضرورة ملحة وليس ترفا فكريا.
#اقول بتواضع تختلف المشيئة عن الارادة لكن في مقام المثاليات لا الماديات فالمشيئة متقدمة لكن رتبة كتقدم العلة على المعلول وتقدم الحركة على الخطوة ؛غير انهما في عالم المادة متحدان كأتحاد المسلم والمسيحي واليهودي والبوذي والملحد في الضروريات البيولوجية على حد سواء فالمشيئة في عالم المثاليات متقدمة على الارادة
#هذا تمام الكلام لدى الامامية الاثنا عشرية في معنى المشيئة والمفارفة عن معنى الارادة
واما معنى الارادة :هو ايجاد ماتشاءه في حيز الواقع العملي
مثاله: شئت الشبع فإردته فارتفع بهذه الارادة الجوع ولا يرتفع بالمشيئة دون الارادة.بداهة ان الجوع مقدم على الشبع بلا عكسه.
#🎮نظرية ابو الحسن الاشعري.
ان الله خالق كل شي بما في ذلك افعال الكائن الانساني سواء كان افعال نبوية او افعال هتلرية فهو الصانع لها .وهذا تبرير سياسي لا ديني يغطي على افعال السلاطين الامويين والعباسيين والعثمانيين من جهة ومن جهة اخرى يزيد رقعة الالحاد بين الناس لان خالقهم سلط عليهم افعال بشعة من حكام الجور وهذا السفه بعينه المناقض لنظام الحكمة الالهية قال تعالى:
ذ ٰ⁠لك بما قدمت أیدیكم وأن ٱلله لیس بظلام للعبید ۝١٨٢﴾ [آل عمران ١٨١-١٨٢]
#تبرير الاشعري لمفهوم الكسب
ان الانسان له حيز من الافعال الاختيارية في النية والتوجه والاختيار يعني كأنه هتلر والحجاج وغيرهم في مقام الجهة التشريعة هو المقرر
ولكن من الجهة التنفذية يناط الامر بالله فهو الفعال بزعمه .وهذا السفه بعينه والخلط بين مقام المشيئة المتقدم رتبة والارادة المتأخر عنه وكأن العصاة والجبابرة نفضوا ايدهم عن جناية افعالهم لانها في محل الذهن والدافع والنوايا علما ان القرآن صرح بوضوح ان عالم الجهة التنفذية الاختيارية لكل انسان بالغ عاقل واعي هو المسؤول ولست فعليةالله سبحانه اطلاقا قال سبحانه:ذ ٰ⁠لك بما قدمت أیدیكم وأن ٱلله لیس بظلام للعبید ۝١٨٢
يقول الاشعري ان الحساب معياره هو في الكسب ومعناه ان يكون الحجاج وهتلر وهولاكو اذا اختار قتل الابرياء فالله يخلق الفعل والاسباب والضروف مهيئا له ذلك الفعل الذي هويته الفساد في الارض ومع انه فساد لكن الاشعري يرى انه من خلق الله للعباد.!!
علما لايوجد له شاهد بالقران الحكيم بل على العكس شواهد القران تدين هكذا تفسير منحط علميا
قال تعالى:إن ٱلله لا یظلم ٱلناس شیـٔا ولـٰكن ٱلناس أنفسهم یظلمون ۝٤٤﴾ [يونس ٤٣-٤٤]
وقال:﴿وما أصـٰبكم من مصیبة فبما كسبت أیدیكم ویعفوا عن كثیر ۝٣٠
وقال سبحانه عن الجهة التنفذية لا التشريعية
#قال
ظهر ٱلفساد فی ٱلبر وٱلبحر بما كسبت أیدی ٱلناس لیذیقهم بعض ٱلذی عملوا لعلهم یرجعون ۝٤١﴾ [الروم ٤٠-٤١]
المحصلة ..
حينما سمعوا اهل بيت النبوة(ع) بهذا الشطط
قال الإمام الباقر (ع): لا يكون شئ في الأرض ولا في السماء إلا بهذه الخصال السبعة، بمشية، وإرادة، وقدر، وقضاء، واذن، وكتاب، وأجل، فمن زعم أنه يقدر على نقص واحدة منهن فقد كفر

[@user-vz4tl5zt4v]

بسم الله
الله خلقكم وما تعملون
وما تشاءون الا ان يشاء الله
قل كل من عند الله .....
لن تفهموا هذه المسألة حتى تعلموا ان هناك حقيقة او باطن مسير فيه الانسان وظاهر مخير فيه الانسان
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا والهمنا اجتنابه

[@abdullahalqunaibet2237]

الوجوب بالاختيار محققا للاختيار

[@naziha954]

سئل الامام الشافعى عن القدر فقال:
ماشئتَ كان وان لم أشأ وماشئتُ إن لم تشأ لم يكن
خلقت العبادَ على ما علمتَ ففي العلم يجرى الفتى والمسن
على ذا مننت وهذا خذلت وهذا أعنت وذا لم تعن
فمنهم شقيٌ ومنهم سعيدٌ وهذا قبيحٌ وهذا حسن
فسر الشافعيُّ القدرَ بالمشيئةِ وبينَ أن ما شاءه الله لابد أن يكون وماشاءه العبد لايكون إلا إذا شاء الله وأن كل شئ بخلقٍ الله وعلمه ومشيئته.
وقد ضلَ أناسٌ ينتسبون للإسلام فجعلوا مشيئة الله تابعة لمشيئة العبد وهذا ضد قوله تعالى: وماتشاءون إلا ان يشاء الله ربُ العالمين.
والله أعلم وأحكم

[@sinbadco]

فعل الاختيار هذا ، من خلقه قبل ان يوجد؟

[@memohafez-ms3np]

خلق الفعل من الله عزوجل ولكن اختياره (كسبه) من العبد ..

[@ismailakbulut6995]

هذا المثال غريب

[@user-uz9ru2oz1m]

أين تعقد المحاضرات؟

[@eliansrewe9175]

فيه ممكن تلفون د. سعيد فودة وشكرا ولو ع الخاص

[@jehadsaleh9074]

أنا دخلت أبحث عن جواب ولم أجد جواباً، و أصل السؤال ليس هل هو مخير بعد الاختيار أم مرغم عليه، ذهب الاخ الكريم يناقش مسئلة أخرى، وهذا الذي ذكره أمر بديهي لا أعتقد أنه يحتاج للكلام الطويل!

[@TahaTaha-qn3gm]

الانسان مخير اخي هذا هو الجواب

[@mhamedmihoub6608]

​@@TahaTaha-qn3gm نريد أن نعرق هل هو مخير بالنسبة للأشاعرة

[@memohafez-ms3np]

@@mhamedmihoub6608 الأفعال خلق من الله لحظة إختيار العبد

[@HOLES-ABO-AHMAD]

نعم مخير بالنسبة للاشاعرة ​@@mhamedmihoub6608

[@abousarahapibee3070]

تالله لقد حار كما احتار من قبله ممن حاول يائسا تقرير مذهب الأشاعرة
وعقيدة العجائز وأهل الفطرة النقية التي لم تلوث بحنظل الكلام ولا اسميه علم الكلام هي أسلم واحكم فيا إخوان دعوكم من هذه الهرطقات والسفسطات والفلسفات وخذوا عقيدتكم من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهي سهلة سليمة مبينة لا تكلف فيها
والعبد محاسب ومقتضى ذلك أنه مخير والله أثبت له اختيارا وارادة في القرآن الكريم وغاية ما في الأمر أن هذه الإرادة والقدرة والمشيئة ليست مطلقه بل تحيط بها مشيئة الحق سبحانه وما تشاؤون إلا أن يشاء الله والسلام على من اتبع الهدى

[@abousarahapibee3070]

@Ibrahim Ebdoul-djabbar قالها الشافعي فصدق :اذا نطق.... فلا... ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[@abousarahapibee3070]

@Ibrahim Ebdoul-djabbar أكثرت الحز ولم تصب المفصل
أنا لم اومئ إلى ما اطنبت فيه بل رمزت إلى كلام بليغ للشافعي لم يجل بخاطرك فليت شعري...
المقام لا يتسع لي لأجادلك ولا أملك الوقت لأبسط الكلام الآن في العقيدة ولعلي إن شاء الله تعالى إن صبرت أبين لك ما يجلو ماران على قلبك وأشربه من شبه الكلام التي قل ان تسلك إلى قلب إلا افسدته والسلام على من اتبع الهدى

[@abousarahapibee3070]

@حسام حاتم نحن لا نتحدث عن عجائزكم الذين تلوثت عقيدتهم بل نتحدث عن عجائز نيسابور في زمن المقولة فالكلام سباق وسياق ولحاق يا معشر الحذاق

[@abousarahapibee3070]

@حسام حاتم السبيل ألا تعتقد في الله شيئا إلا عقيدة منقولة من الكتاب والسنة بفهم الصحابة رضوان الله تعالى عليهم لا بفهم المتكلمين المتحيرين الذين أحسنوا الظن بعقولهم فتجد أحدهم يقول يجوز وصفه تعالى بكذا ولا يجوز وصفه بكذا ويجب في حقه كذا ويسلط احكامه العقلية في مباحث الالاهيات فيصير العقل القاصر الناقص المعتل يحكم في الغيب الذي لا مثال يقاس عليه ولا نظير يستأنس به تالله إني لأعجب من حالهم!
لماذا لا يسلكون طريقة السلف يسمعون الصفة فيفهمون معناها ويفوضون الكيف إلى الله تعالى ويمررونها كما جاءت دون تقعر ولا تعمق

[@abousarahapibee3070]

@Ibrahim Ebdoul-djabbar يستفيد القارئ مماذا!؟
من قلة أدبك أم من سوء أخلاقك تنعت هذا العالم بالاحمق والآخر ب..... و..... وتخاطبني وأنت لا تعرفني بأسلوب أقل ما يقال فيه أرعن أو سوقي فليت شعري....
هل هذه طريقة النبي صلى الله عليه وسلم أم طريقة الصحابة؟!
لاعجب شيوخكم يتجرأون على الله سبحانه وتعالى فكيف نلومكم على جراءتكم على عباد الله
وهذا حال كل من تزبب قبل أن يتحصرم نسأل الله السلامة والعافية

[@nawalrehaili9734]

مسكين جدا

[@nawalrehaili9734]

والله إنك انت منت عارف اش تقول
الدين ابسط من كذا

[@pain6187]

معك حق

[@yosoft7695]

أنآ المسكين يا رجل.

[@sultans1377]

اشعري موديل ٢٠١٩
سعيد فودة قال ما قال حتى يخفي عقيدة الكسب الفاسدة عند الاشاعرة والتي فيها يعرفون الكسب "مقارنة القدرة الحادثة للفعل من غير تأثير" فهم بذلك ارادوا الفرار من قول الجبرية فقالوا بالكسب، وهو إثبات للعبد اختياراً وقدرة حادثة. كما إنهم أرادوا الفرار من قول المعتزلة، فقالوا بعدم تأثير قدرة العبد الحادثة في الفعل، فلا يوجد تأثير للأسباب في مسبباتها وبذلك خالفوا حتى معنى الكسب الثابت في لغة العرب وفي استعمال القرآن الكريم فهو في اللغة بمعنى الطلب والجمع وفي القرآن ايضا لم يخرج عن هذا المعنى (وويل لهم مما يكسبون)(ثم توفي كل نفس مما كسبت) . بل ان طريقة شرح سعيد فودة فيها تدليس و استغفال واضح على من حوله وليته كان شجاع مثل شيخه التفتازاني الذي يقول: "فالإنسان مضطر في صورة المختار" مما دفع الرازي بعد أن أورد إشكالات على كسب الأشعري ان يقول "وعند هذا التحقيق يظهر أن الكسب اسم بلا مسمى" وهذا ما جعل الاشاعرة ان يقعوا بالجبر المتوسط بسبب تناقضاتهم ، ولذلك أثبت شيخ الإسلام ابن تيمية في غير موضع أن مسألة الكسب عند الأشاعرة لا حقيقة له، إذ ما دام العبد ليس بفاعل، ولا له قدرة مؤثرة في الفعل فالزعم بأنه كاسب، وتسمية فعله كسباً لا حقيقة له؛ لأنه القائل بذلك لا يستطيع أن يوجد فرقاً بين الفعل الذي نفاه عن العبد، والكسب الذي أثبته له، وقد أشار شيخ الإسلام ابن تيمية بأن قولهم هذا قريب من الجبر الذي صرح به الجهم.

[@user-so6vm1td6f]

كالعادة والله اغلبكم ترددون كلام ابن تيمية من غير فهم وأنتم لم تدرسوا عقيدة الأشاعرة حتى .. الأشاعرة لا يقولون أن الإنسان لا يفعل شيء ولكن يقولون أن الحركات والسكنات والمواد وكل شيء في العالم ومن ضمنه الإنسان مخلوق لله عز وجل ومع ذلك الله خلق للإنسان قصد وعزم على الفعل فعندما يعزم الإنسان على فعل أمر ما يخلق الله له هذا الفعل .. وبهذا يكون الإنسان هو الذي اكتسب هذا الفعل لأنه اختاره هو والله خلق له الفعل بناء على إختيار الإنسان له ... هذا هو الأمر بكل بساطة .. والأن تفضل وضح لنا الفرق بين مذهبك ومذهب المعتزلة

[@user-vu5cd7hd2z]

@@user-so6vm1td6f حتى تعرف مدى بطلان قولك..
إذا زنى العبد هل ينسب الفعل إلى الله؟ وللإنسان كسبا؟

[@user-so6vm1td6f]

@@user-vu5cd7hd2z انقل كلام الجويني الذي انكر الكسب

[@user-so6vm1td6f]

@@user-vu5cd7hd2z ينسب الفعل بمعنى الخلق من العدم لله عز وجل والفعل بمعنى الكسب للإنسان .. وهذا لا اشكال فيه فالله عز وجل خلق الشيطان والشرور والأمراض في هذا العالم والله لا يوصف بالشر في هذه الحالة ونفس الشيء بالنسبة لخلقه لأفعال الإنسان الشريرة لانه اوجدها على حسب ارادة الانسان الحرة فالانسان هو الذي اختار ان بكتسب تلك الأمور

[@user-vu5cd7hd2z]

@@user-so6vm1td6f هذا تناقض وهروب.. أنتم تقولون ان الله يخلق قدرة مقارنة لكسب العبد في نفس وقت كسب العبد.. فالقدرة هنا لا تنسب للعبد بل مقارنة لفعل العبد كما تزعمون.. فينسب الفعل إلى الله والكسب للعبد..
وهذا أنكره الجويني وسماه جبر كما نقل عنه الشهرستاني وقال هو يخالف العقل والحس..
فلو زنى شخص فعلى مذهبكم هو مجبور من ناحية القدرة المقارنة لأنكم لم تقولوا أنها قدرة العبد بل هي مخلوقة من الله ومنه هي تجبر العبد على الكسب..
فلو زنا عبد فإن هناك قدرة مقارنة لفعل منسوبة إلى الله سبحانه فيكون ع حسب مذهبكم فعل الزنا من الله وكسبه من العبد..
تعالى الله عما تقولون علوا كبيرا

[@g-651]

هذا يخبص ولم يلتزم بالمذهب

[@user-ob2yz8ll7r]

مثال غريب وغير واقعي… لا أدري لما تأصل لما يخالف العقل والنقل !!!

[@user-lw4eh8hx9m]

فودة هذا في معظم مقاطعه إما تراه يكذب و اما تراه يخرف اما يجمع الامرين معا

[@abomgahd1]

كلام فارغ لا قيمة له
في النهاية القدرة التي في الانسان قدره صوريه غير مؤثره في الفعل وهذا هو عين الجبر حتى وان سميته كسباً
شفت كيف المسألة

[@k.9005]

يا جحش مكعب
الدكتور يقول لك اختيار وترد جبرية

[@user-su4wq6jm7d]

هذا الشيخ مدلس لأن الكسب عند الأشاعرة هو مجرد العزم على فعل الشيء والله يخلق له الفعل في هذه اللحظة
يعني العزم الداخلي على الفعل من العبد والفعل يخلقه الله حين يعزم العبد
والله يحاسب العبد على ما كسب العبد وليس ما فعل لأن الفعل خلقه الله
فمن عزم على فعل الطاحات مستحق للثواب ومن عزم على المعصية مستحق للعقاب
وهذا يعرفه أصغر طالب أشعري ولكن هذا الشيخ يدلس على الجمهور

[@user-cd8tx8gc9q]

هل أنت مقتنع بهذه العقيدة

[@user-cd8tx8gc9q]

لكن العزم الداخلي كذلك يسمى فعل العبد

[@Muham485]

هل تفهم ما كتبت ؟

[@thefinalmatch2009]

ومن أين جاء العزم، هل خلقه الإنسان أم خلقه الله؟