الشيخ يحيى من يعرف أخباره والفتن التي أثاروها عليه من جميع الأحزاب يعرف أنه عالم مبتلى مظلوم وهكذا هم ورثة الأنبياء يحاربون من الجميع إلا ثلة صادقون مخلصون . كتبه أحد العوام سني سلفي عرف الحق اللهم احفظ الشيخ يحيى وثبته ولا ترينا فيه مكروها ورزقنا التربع في حلقته
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
رسالة طويلة عريضة تدل ع انك حزبي غبي ،،،الساحة لطلاب العلامة الحجوري،،ومحمد الريمي(الأمام) وشلته في احضان الرافضة وانهم اخوانهم والان بعضهم بين صعافقه ومصعفقه،،،@@user-ki6ev7cd3t
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
انا جزائري سلفي ضد منهج الغلو والإسقاط ...منهج دخيل على المنهج السلفي لم يتركوا شيخا فاضلا إلا وتكلموا فيه وظلموه.....اصبروا يا مشايخ.......الله عز وجل جعل بأسهم بينهم شديد....حزب مع محمد ابن هادي هداه الله وحزب مع الشيخ ربيع وفقه و هداه الله.....يردون بعضهم على بعض ويهجرون بعضهم بعضا.
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
لا تقلق يا الشيخ بما حصل في دماج من فتنة الحزبيين فقد قُدِّر ذلك ليقضي اللّه أمرا كان مفعولا وليُميّز اللّه الخبيث مِن الطيب . نحن نُحبك يا الشيخ حبا شرعيا.
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
رحم الله الشيخ العلامة ابن باز والشيخ العلامة ابن عثيمين والشيخ العلامة عطية محمد سالم وحفظ الشيخ العلامة الفوزان والشيخ العلامة عبدالكريم الخضير الذين لايذهبون إلى مثل هذا الكلام من سب وتحذير ممن خالفهم ويقطعون الطريق على من أراد طلب العلم بحجة الجرح والتعديل كذبوا والله قاتلهم الله
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
حسده :محمد بن هادي عبدالله البخاري: عبيد الجابري: قطع الله دابرهم وأما العلامه الشيخ يحيى الحجوري إمام في زماننا وخليفة العلامة الوادعي ولقبه بالناصح الأمين وله طلاب مبرزين ودعوته منتشرة بالخير داخل اليمن وخارجها تقبل الله منه صالح الأعمال وحفظة الله
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
رحم الله الشيخ مقبل كان اذااتى اليه احدالخليجيين زيارته جل الطلاب لمستفيدين يمشوحول لخليجيين وياخذو عناوينهم .والحجورحول كتبه ولاهمه الاباطلب لعلم فاعرف الشيخ مقبل عفة الحجوري وزهده واخلاصه اوصاله بالكرسي
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
@@user-sc2mr7tj9b مراجعي كتب الحديث ، وكتب الرجال والرواة . توضيح آخر : مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-sc2mr7tj9b عنوان المقال : (اضحك على تلاميذ الوادعي في خلافاتهم الشيطانية) قال يحيى الحجوري في مقطع في اليوتيوب سُجل له عام 1430هـ بعنوان (محاماة الإمام عن عبدالرحمن العدني) في الدقيقة (4) مانصه :(وقد رأى بعض الأخوة عبدالرحمن العدني في صورة امرأة مُمكيجة وعليها ناس من كل جانب ينظرون ، هذا فتنة) . انتهى ثم قال الحجوري بعد ذلك في نفس المقطع في كلامه وردّه على محمد بن عبدالوهاب الوصابي ،ما نصه : (والله لقد رأيتُ له رؤيا أنه جاء مع مشايخ ، ناس شكلهم شكلٌ جميل ، عليهم ثياب بيض ، ما أعرفهم ، فدخلوا إلى مكتبتي ، ثم دخلوا إلى الداخل ، والشيخ محمد معهم وعليه ثياب من جنس الثياب حق الطباخين بتهامة (والطلاب يضحكون) ، فلما جاوز الباب جثى على ركبتيه خلف الباب ، وكان يلتفت ويقول : أين الشيخ يحيى ؟ أين الشيخ يحيى ؟ وهو أعمى وأعينه بيضاء ، فقلتُ حياك الله يا شيخ محمد ، حياك الله يا شيخ محمد ، اتفضل ، اتفضل ، و أُمسكُ بيديه وأجرّه إلى عند الضيوف أصحاب الثياب البيضاء ، ثم جلس واتجه نحو الغرب ،وكان يبربر بكلام ، ولا يلتفت إلى كلامه الضيوف ولا أنا . فقلت لهم : منذ كم عمِيَ الشيخ محمد ؟ قالوا : منذ سنة . هكذا وأقسم بالله على هذه الرؤيا، وأنا أذكر هذه الرؤيا تنبيهاً له ، ولمن يسمع ، لأن طريقته ومضادته عمى . انتهى التعليق الخاص : نقول يا يحيى الحجوري ، قد رأى أسلافك من تلاميذ الوادعي السابقين (جماعة جهيمان) أن أحدهم هو المهدي ، وحملوا السلاح واستولوا على الحرم المكي وأرعبوا المصلين ، وأعلنوا مبايعته (مبايعة مهديهم المزوّر برؤى شيطانية) ، وعملوا مصيبة وفضيحة كبيرة ، وسفكوا الدماء في البلد الحرام وفي الشهر الحرام . اسكت واخرس ، ونسأل الله أن يكفي الأمة شرك وشر أمثالك من غلاة الجرح والتعديل (أفراخ الحدادية والخوارج) . التعليق العام : (لا سامحك الله يا مقبل الوادعي) : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي فإنك لم تخرِّج طلبة علم ، وإنما خرّجت مجموعة من الغجر (الأخدام) ، غجر في تعاملهم . ففي خلاف بين أصحاب البرعي وأصحاب الحجوري (مع العلم بأن البرعي والحجوري كلاهما من تلاميذ الوادعي ، بل هم من الرؤوس ، ومن الستة الذي أوصى الوادعي في وصيته بالرجوع إليهم عند الخلاف) . والبرعي له مركز علمي في مفرق حبيش بإب . وظهر هذا الخلاف في مقطع في اليوتيوب بعنوان (تحذير الشيخ محمد بن حزام من عادل المشوري 2،36) ، وعادل المشوري كان في صف جماعة الحجوري ، ثم انتقل إلى صف جماعة البرعي . يقول محمد بن حزام محذرا من عادل المشوري ومن جماعة البرعي ما نصه : ومِمّن يناوئ هذا الخير أصحاب مفرق حبيش ، يناوئون دعوتنا . قبل زمن أعلنّا عن محاضرة في السحول ، فإذا بهم يعلنون محاضرة في نفس اليوم ،مناوءة وحسد ،ويأتون بالمحاضِر في مساجد قريبة . هذه مناوءة ظاهرة ، هذا حسد . وهكذا أخونا زكريا الصلاحي قبل أيام أُعلنت له محاضرة ، فإذا بهم يراسلونه برسالة (إذا أتيتَ سترى ما يسوءك) . انظروا كيف يتعاملون مع دعوتنا ويناوئون هذه الدعوة الطيبة ، بل وصل بهم الأذى إلى أن البرعي يبني مسجدا بجوار مسجده (أي مسجد الصلاحي) ما بينهما إلا الأمتار ، (عشرات الأمتار) ،مناوءة لنا في هذه الدعوة الطيبة ، فالبرعي مفتون ، وكذلك المشوري مفتون إلتحق بالبرعي وأصحاب الإبانة ، فصار منهم ، فلا يُسمع لهم جميعا ، ولا يُحضر في دروسهم) . انتهى المشكلة أنهم كلهم على منهج واحد (منهج غلاة الجرح والتعديل) وكلهم تلاميذ الوادعي ،وكلهم كانوا يحاربون الآخرين من أصحاب الجمعيات ، ثم هم يتحاربون بينهم . مع العلم بأن محمد بن حزام هذا ، هو نفسه اختلف مع أصحاب الحجوري بعد ذلك ، وصاروا يحذرون منه ويمنعون من الدراسة عنده ومن حضور دروسه ، ويدفعون لطلابه مبالغ لكي يخرجوا من عنده ويتركون الدراسة عنده . ووجه تشبيههم بالغجر ، فإن الغجر ،إذا حصل طلاق (مثلا) بين زوج وزوجته ، فإن أسرة الزوجين ، تقوم كل أسرة بفضح الأسرة الثانية ونشر عيوبها والتشهير بها ، والتحريج بذلك . بخلاف الأسر الأصيلة ، كل أسرة تسكت عن الأخرى ، وإذا سُئل الزوج عن سبب الطلاق ؟ فيقول أسباب خاصة والله يستر عليها وعليّ ، وكذلك أهل الزوجة ، ويكتمون هذا الأمر أخي القارئ : قد تستنكر عنوان هذه المقال أو بعض الألفاظ ، ولكن يا أخي هذه الجماعة قد مزقت الدعوة في اليمن ، حتى أن أحد الدعاة ، كان له جهود في بلده في مواجهة القبوريين والصوفية ، فابتلاه غلاة الجرح و التعديل ، وصاروا يحذرون منه في مسائل اجتهادية ، فخرج وترك المنطقة ، وتمكن منها القبوريون . انتهى (لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، لأنك نصّبت الأحمق الحجوري بعدك ففرق الطلاب ومزّقهم) (فضيحة الحجوري والعدني) الحجوري أول ما وصل إلى مكان الشيخ مقبل ، ابتدأ بمحاربة زملاءه من طلبة الوادعي ، وكانوا يحسنون به الظن في بداية الأمر . فعندما أراد عبدالرحمن العدني أن يفتح داراً للحديث في عدن (الفيوش) ،واجتمع عليه طلبة العلم من داخل دار الحديث في دماج وخارجها ، لعلمهم باهتمامه بالفقه وأنه أحسن أخلاقا من الحجوري . هنا ثارت ثائرة الحجوري ، فبدأ بتكلم في العدني كلاما باطلا ، واتهمه بالحزبية . ومن ثم تجرأ وتكلم في كل مَن لم يوافقه على تحزيب العدني ،حيث أن الحجوري حزّب العدني بغير برهان ولا دليل . واجتمع كبار طلاب الوادعي في اليمن أكثر من مرة ، وأبانوا أن هذه الفتنة افتعلها الحجوري على غير صواب ، وإنما قامت على المغالبة . وعلى إثر ذلك أخرج ربيع المدخلي بيانا بيّن فيه أن دعوى الحجوري على العدني إنما هي أغراض شخصية لا يُبنى عليها تبديع ولا تفسيق . ثم استمر الحجوري فطعن في كل مَن لم يوافقه تصريحا وتلميحاً ، فبدأ بزملاءه في اليمن ، وعلى رأسه محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، وهكذا البقية ... فتكلم عليهم بالكذب والبهتان والطغيان . والسبب هو أنهم لم يوافقوا الحجوري على قوله الباطل الذي لا يوافقه واقع ولا برهان . ثم بعد ذلك تكلم ربيع في الحجوري وحكم عليه بأنه حدادي ويحمل خطرا كبيرا على الدعوة . وقال ربيع لأهل اليمن : ردوا على الحجوري وبيِّنوا حاله للسلفيين ، لا تسكتوا عنه . وكذلك محمد بن هادي : طعن في الحجوري ، وكذلك عبيد الجابري وعبدالله البخاري ، كلهم حذروا من الحجوري . فبدّع محمد بن عبدالوهاب الوصابي الحجوري ، وأبان أن الحجوري (يسير على منهجية ليست هي منهج السلف ، حيث أن من خالف الحجوري افتُعل له الطعن وتكلموا فيه بما هو بعيدٌ عنه ، ومن وافقه على قوله قَبِله وزكّاه ورفع أمره) . وكذلك عبيد الجابري بدّع الحجوري . ولم يدافع أحدٌ من طلاب الوادعي الكبار عن الحجوري ، وإنما يدافع عنه صغار الطلاب الذين استهواهم بطريقته . ثم بعد ذلك حصل حصار دماج . انتهى باختصار وتصرف من مقطع في اليوتيوب لـ علي بن أحمد الرازحي .
*الثقة بالله وكفى* ١-قوله تعالى(اليس الله بكافٍ عبده ويخوفوفنك بالذين من دونه ومن يضللِ الله فماله من هاد). ٢- قوله تعالى(مايفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم). ٣-قال تعالى(ان الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل). ٤- عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(من نزلت به فاقةً فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن نزلت به فاقةً فأنزلها بالله اوشك الله برزقٍ عاجلٍ او آجل)رواه الترمذي. ٥- عن ابن عباس رضي الله عنه (ان النبي كان اذا رفع رأسهُ من الركوع قال اللهُم ربنا لك الحمد مل السماوات ومل الارض وما بينهما ومل ماشئت من شيئٍ بعد اهل الثناء والمجد لامانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولاينفع ذا الجد من الجد) اخرجه مسلمٌ في صحيحه. ٦- امثله في الثقة في الله. *ثقة الخليل ابراهيم عليه السلام حسبنا الله ونعم الوكيل * موسى اذ قال كلا ان معي ربي سيهدين *الصحابه بحمرا الاسد *هاجر والملك الجبار *هاجر لمن تركتنا ياإبرهيم آلله امرك بذالك اذن لايضيعنا *النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الغار ماضنُكَ بإثنين الله ثالثهُما. ٧- قيل في التوكل: توكل على الرحمن في الامر كُله ماخاب حقً من عليه توكل وكُن واثقاً بالله واصبر لحكمهِ تفز بالذي ترجوه منه تفضلا. ٨- قال اخر: ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً وعند الله فيها المخرجُ نزلت فلما استحكمت حلقاتها فُرجت وكنت اضنها لاتُفرج. ٩- قال اخر: ياصاحب الهم إن الهم منفرجٌ ابشر بخير فإن الكاشف اللهُ اليأس يقطع احياناً بصاحبهِ لاتيأسن فإن الكافي اللهُ اذا ابُتليت فثق بالله وارضى بهُ فإن الذي يكشف البلوى هو اللهُ الله يحدث بعد العُسر ميسرةً لاتجزعنً فإن الصانع اللهُ والله مالك غير الله من احداً فحسبُك الله في كلً لك اللهُ.
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اذا كان هذا الحال بين العلماء نسأل الله الرحمة والله لانعرف من نسمع له الله المستعان قسما بالله ليحزن عندما نرى هذا الكلام بين علماء
محمد العولقي انت اخطات في تقديرك للموضوع والحقيقه انه لايحصل بين العلماء هذا الشئ. والحقيقه ان الحجوري حصله مثل الجنان والهوس لما انفري الشيخ العدني بمركز في للفيوش وذهب معه بعض الطلاب ..والعلماء اليوم في جانب والحجوري انحرف وطلابه عن السنه والدعوه في جانب اخر.... الدي يسمع كلامه سيدرك هدا
@@user-qb8ew3kp4g اللهم اني اسألك بأني اشهد انك انت الله لا اله الا انت الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ان كان صاحب هذا يتهم الشيخ يحيى كذب فرد كيده في نحره
محمد المذحجي يا مدحجي اكمل الدعاء وان كان كلامه صحيحا... . .....الخ سبحان الله كيف يعمي التعصب هذا .. اين انتم ياحجاوره تسمعون شيخكم رطلابه يحزبون ويبدعون ويطعنون في جميع علماء الدعوه السلفيه الذين قامت علي جهودهم الدعوه بعد توفيق الله. وكأن. الحجوري مرجعيه العالم.. خلاص ماعاد تقبلو كلام احد ومن جرع في الحجوري فقد استوبيح الكلام فيه كائنا من كان. الطلاب اصبحو،في مهزله. من ابقيتم علي السنه. اعوذ بالله من الجهل والتصب. نسال الله ان يحفظ لنا مشايخ الدعوه السلفيه بحفضه وان يرحم ويغفر للعلامه الوصابي والعلامه العدني وان يحازيهم خيرالجزاء. ايش استفاد الححوري من الحمله والحرب التي شنها علي اخوانه المشايخ .. لوكان استمع النصيحه من اخوانه المشايخ والشيخ ربيع ..لاصاب الحق. لان هذا مراد ومقصد الشريعه .لكن حصل العكس واي واحد ينصح اويعدل فهو خلااااااص عليه علامه اكس.
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@user-sg1jm7ml4x لأنهم بذروا بذرة خبيثة في اليمن ، بذرة فرقت الشباب السني ومزقتهم ، وصارت كل فرقة تبدع أختها . منهج الوادعي خلاف منهج العلامة الفقيه ابن باز ، وخلاف منهج العلامة الفقيه ابن عثيمين ، و السبب أن مقبلا ، ليس فقيها ، وإنما هو مدرس لمادة المصطلح . مقال : (الحجوري والشيخ أبوالحسن الماربي وعرفات المحمدي) قام يحيى الحجوري بتصيّد كلمات تلميذ الوادعي الآخر : أبي الحسن الماربي ه ، ونازعه في مسائل اجتهادية ، وعامله بسوء الظن ، وشنّع عليه ، واتهمه بالإساءة للصحابة ، وحرّض عليه المشايخ (غلاة الجرح والتعديل) في المدينة ، حتى بدّعوا أباالحسن وأخرجوه من السلفية ، ونهوا عن مجالسته وأخْذ العلم عنه . ثم تدور الأيام ، ويأتي عرفات المحمدي شاب مازال في مرحلة الدراسة ما بعد الجامعية ، وغير المحمدي ، ويتصيدون على الحجوري ويجمعون أخطاءه ، ويتهمونه أيضا بالإساءة إلى الصحابة رضي الله عنهم ، ويحرّض عليه مشايخ الجرح والتعديل في المدينة . فيقوم نفس هؤلاء المشايخ بإسقاط الحجوري وتبديعه وإخراجه من سلفيتهم لمزعومة ويتهمونه بالحدادية ، والنهي عن مجالسته وأخْذ العلم عنه . إذاً هذا منهج فاسد ، هذا المنهج الذي يسير عليه غلاة الجرح والتعديل ، منهج محرقة ، ويختلف عن منهج الفقهاء (كالشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين رحمهم الله)
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
@@user-de4zl2ny2v غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
@@hamadhamad9370 لكل مقام مقال ولكل مايناسبه أترى تأديب الحمار كتأديب غيره؟؟ فالمهم إذهب في حالك يارجل فوالله الحجوري ضال ولا أراك تدافع عن الحجوري وإنما عن الصعافقة وقد كفانا إياهم الشيخ محمد بن هادي وفقه الله ولله الحمد
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
الحجوري عالم جليل إمام محدث! وقد أثبت الوقت أن دعوة هؤلاء أوهى من بيوت العنكبوت! وقد دعا عليكم العلامة الحجوري بأن يقصم الله ظهركم وقد فعل فاليوم محمد بن هادي يبكي من البخاري ومن عبيد ومن ربيع ! وكذلك الأذناب من عرفات وسائر الخفافيش
@@user-ki6ev7cd3t الحوثي. هو تشجع بتخاذل من يسمون أنفسهم مشايخ واصبحوا يقولون الحوثي أخونا سبحان مقلب القلوب نسأل الله السلامة والعافية للحجوري الشرف هو طلابه بقتال الرافضة وقد اضهر الله لهم معجزة إلهية بتهديم قبور الشهداء وبعد سنه ونص يخرجوهم ولم يصيبهم شئ اللهم احفظ الشيخ يحيى الحجوري وارفع قدره
@@user-ki6ev7cd3t أسأل محمد الإمام عن الحوثي وقله ماتقول بالسيد سوف يجيبك بالحرف الواحد نحن اخوه وليس بيننا وبينهم شئ وإذا كنت متحرج أن تسأله اسمع مقاطع له في النت ستجد أن الحوثيين إخوانه كما يزعم أعوذ بك من الحور بعد الكور
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@anouarlabane غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@user-yd9bj7bd4h شيخك يحيى الحدادي ، مظلووووم ؟ ههههههههههه أما الوادعي فقد ضرب مثالاً سيئاً في السِّباب والشتائم ، وإليك أمثلة من أقواله، من مسودة له بعنوان (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب) قال ص35:(ولا تسأل عن حالة السفيه الكذاب محمد المهدي، فربما يجن فهو في حيرة). وقال عن الشيخ عقيل المقطري ص87 (ولكن هو من النفر الذين مُسِخوا بسبب الدنيا) وقال عنه ص186 (وعقيل المقطري الذي جُنَّ ويحتاج إلى كَيَّةٍ في رأسه، لأنه زارني بعض العامة من إخواننا السلفيين فقال: والله ما عقيل جاهل ولكنها الدنيا ) . وقال عن الشيخ محمد المهدي ص87(…وما عرفنا أنه جوال لجمع الدنانير والأموال،فلا تسمع به إلا في دولة قطر وأخرى في السعودية ومرة في أمريكا، وأنا اتحداه أن يأتي بطالب واحد من طلبته مستفيد يستطيع أن يكون مرجعاً) .وقال عن مجلة الفرقان ص79( وانظروا إلى المجلة الشحَّاذة مجلة الفرقان هل تجدون عدداً ليس فيه شحاذة). وقال للشيخ عبدالرحمن بن عبد الخالق ص201 (و ما أظنك إلا عميلاً لأمريكا ). وقال عن الشيخ عمار بن ناشر ص116 (وقد كنت أريد أن أرد، بل قد كتبت شيئاً بعنوان -تحذير النبيه من أكاذيب عمار السفيه - وإذا هذا الرد سيرفع من شأنه، فمن معنا؟ معنا ساقط من الساقطين،لا يساوي شيئاً، وأقول لن يُراعى فليس أهلاً لأن يُرَد عليه ). وقال عن الشيخ محمد الهدية رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بالسودان، ص147 (ونسيت محمداً الهدية الذي يركض من السودان إلى الرياض ثم إلى جدة ثم إل قطر، فإلى أبي ظبي فإلى دبي، من أجل أن يبني مسجداً للصوفية ). وقال في مسودة له بعنوان إسكات الكلب العاوي يوسف القرضاوي ص129 ) وكم طالباً خرج على يديك يا محمد المهدي الشرير الكاذب؟ ).وقال في نفس المرجع لـ عبد الكريم زيدان (مثل هذا يحتاج أن أقول كما قلت لعبد الكريم زيدان : قبحه الله من قول وقبح قائله ). وقال عن الشيخ عبد المجيد الزنداني في مسودة له بعنوان البركان ص32(فنستطيع أن نقول في عبد المجيد الزنداني كاد الدين كاد الدين كاد الدين ولبَّس على اليمنيين). وقال ص50 (آسف يا زنداني هل أنت قذافي اليمن الذي تحرسه النساء أو هذا الخبر ما هو صحيح). وافترى على الشيخ أحمد المعلم فِرية عظيمة سيُسأل عنها أمام الله عزوجل ، قذفه بأنه ذو وجهٍ صوفي فقال عنه في مسودة له بعنوان ( رياض الجنة ) الطبعة الرابعة ص 151 ما نصه : ولعلك تندهش ويطول تعجبك إذا علمت أن أحمد المعلم قد صار ذا وجوه ، فوجه صوفي يثني على بعض الصوفية ويحضر المولد معهم ويلقي كلمة ولا يتكلم بكلمة فيها إنكار المولد بل كلمة جانبية عن المولد . ووجهٍ حكومي فهو يعمل في مكتب التوجيه والإرشاد ولا تظن أنه يستطيع أن ينفع الإسلام فهو كغيره ممن يقوم بأعمال حكومية . ووجهٍ إخواني فهم المسئولون عن مكتب الإرشاد والتوجيه ولا يبقون في أعمالهم إلا من انسجم معهم فهو يفتي بالدخول في حزب الإصلاح ، وقد بينا ما فيه في (تحذير ذوي الفلاح من طاغوتية الإصلاح) والمطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجه مع أصحاب جمعية الحكمة وجمعية الإحسان وهما حزبان مغلفان كما ذكرنا ذلك في شريط ( البراءة من الحزبية) المطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجهٌ سلفي إذا دخل إلى أرض الحرمين ونجد لأجل جمع المساعدات لجمعيتي الحكمة والإحسان . اهـ ولا شك أن سباب المسلمين منكر ، قال النبي (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) أخرجه الشيخان ، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : وورد لهذا الحديث سبب ، أخرجه البغوي والطبراني من طريق أبي خالد الوالبي عن عمرو بن النعمان بن مقرن المزني قال انتهى رسول الله إلى مجلس من مجالس الأنصار ، ورجل من الأنصار كان عُرف بالبذاء ومشاتمة الناس ، فقال رسول الله (( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )) زاد البغوي في روايته (( فقال ذلك الرجل : والله لا أساب رجلاً )) ، وقال (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) . وقد عاد هذا الأسلوب السيئ في سِباب الآخرين على طلاب الوادعي أنفسهم ، فبعد وفاة الوادعي انقسموا إلى قسمين ، واستخدموا أسلوب السباب والشتائم بين بعضهم البعض (كما قيل : انقلب السحر على الساحر ) ، مما جعل مخالفيهم يشمتون بهم ويزدرونهم ، ففي بعض ردودهم على بعض المسجلة على أشرطة جاء فيها ألفاظ سيئة ، وإليك بعضها ( الحنوط والكفن في دفن أبي الحسن ، ثعلب ، مكار ، ثور ، كسول ، مدلس ، مرجف ، جاهل ، لئيم ، أبافتن ، أباقبح وشر ، مذبذب ، عامل ، متزلف ، مختلس ، اختلس اثنين مليون ريال ، غير مأمون على دينه ، منافق عليم اللسان ، شحاذ ، يدعو إلى الرفض ، أخطر من اليهود والنصارى ) ، إلى غير ذلك من الكلمات التي يُشم منها رائحة التكفير ، فاعتبروا يا أولي الأبصار
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@user-yd9bj7bd4h وعبدالله البخاري تكلم بحق في جهيمانية مقبل : مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
@@hamadhamad9370 سبحان الله و الله أنتم أولى بالمحاكمة بتهمة القذف و التشهير للشيخ محمد حفظه الله ألم تكتفوا !؟ و الله ما هذه أخلاق السلف و لا بهم اقتديتم بل أنت المتعصب يا صعفوق
@@moaadhchahine7063 كلام فارغ هل تعرف العلماء أنت ياهذا عندما كنتم تحاربون أهل السنة في دماج بالباطل إذهب أنت وربيعك ومحمد بن هادي هؤلاء اللدين بغو وضلمو دماج وقد أصابهم دعاء الصالحين من أهل السنة في دماج فصار ينبز بعضهم بعض صعفوق وصعافقة ووو من هذا الكلام الفارغ
@@hamadhamad9370 كلامك مردود لكن لا أملك إلاّ أن أدعو الله بالهداية لنا و لكم و أن يجنبنا الفتن و أن يرد كيد الحدادية و الصعافقة و الإخوان المفلسون و الحوثي و دسائسهم و كل من له غرض من الدنيا قليل آمين و الله المستعان هو معاذنا من الخذلان و أهله
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
عجبا والله طريقة الحجوري يدل على أنه سفيه وغير عاقل كيف هذا يحمل رأيه السنه في اليمن الحجوري ما عنده حكمة حتى لوكان عنده علم ما ينفع لأن الله قال في كتابه الكريم ،، يؤتى الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
الشيخ الحجوري نفسه كان متحالفا مع حزب التبديع والتجريج هؤلاء وكان باسطا يديه معهم في الظلم والبغي على سواء!!! فسبحان من خذل بينهم وجعل بأسهم بينهم شديدا
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري} أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ، أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،. وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري . ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) . ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) . وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري . ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس . وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) . ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟ هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب . لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم . وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب . وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة . وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ، وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم . ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر . وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات . انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري) ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
هذا الحجوري مريض ، كل من رد عليه فهو باغي تماما كما فعل الحلبي ومن على شاكلته . من قبل كان يقول الشيخ محمد بن هادي ويثني عليه ، واليوم حين رد عليك ماذا عندك لا شيئ عندك انتم فجرة أنت نعرفك أنت أنت !! ثم قولك : عندكم دعوة لوحدة الأديان وعندكم حزبيين هناك ردوا عليهم . طيب المكان الذي تقول عندهم فيه هذا فيه العلامة ال فوزان وووو، إذا كلامك يشمله ومن قبل كان بن باز وبن براهيم كان عندهم حزبيين في البلد إذا كلامك يشملهما. وأنت في اليمن ما عندك ديموقراطية وما عندك خوارج وووو، يعني أنت المعصوم الذي لا تخطئ. وكلامك أنهم من يفرق الدعوة وأمريكا تفرق المسلمين ووو. نفس كلام الحلبيين والمأربيين. وقولك عن هؤلاء العلماء أنهم بغاة ومن يحرشهم باغي . طيب من هذا الذي يحرش بهم !! أنت بذيئ اللسان وسيئ الخلق . بيننا وبينك الحجج والعلم ، يعني ضلالاتك التي سارت بها الركبا ما نأخذ بها وتقول ما ذنبك . ثم أنت جعلت نفسك أنت شيخ اليمن والكل طلابك . وكأن دار الحديث مصنع لك والباقي خدم عندك تسيرهم كما تشاء . وأما قولك ما أخذ بكلامك أحد وانك تدرس وتفعل وتفعل وووو.ويريدون أن يسقطوني ما يقدرون على ذلك . يا رجل أين أنت الآن أصبحت نسيا منسيا ، وقولك تتركون السلفية الجادة وتذهبون عند الفراغ . يعني المفهوم من كلامك السلفية هي الحجوري !! هداك الله وأصلح حالك
@Ilam Aroon جوابك حتى لا تختلط عليك الأمور ما حكم الرسول وصحابته الذين تركوا اليهود على أرضهم ومعلوم اليهود يسبون الرسول وليس فقط الصحابة ومع هذا تركهم هل الرسول كان مخطئا عندك أم أنك أغير على دين الله منه ثم السلف من لدن الصحابة كان يعيش معهم من يعتقد بدعة الرفض فماذا هل قتلوهم أم ماذا فهل ستضلل كل من مضى من سلف الأمة
@Ilam Aroon حفتر انقلب على الشرعية !!! ههه ماذا تقول يا رجل ، هذا هو الجيش ومعه الحكومة الشرعية هل تعتبر هذا انقلابا على الخوارج والخوان المفلسين والقطبيين !!
باالله هدا شيخ يصلح يدرس الناس عنده العلم..... والله ما تكلم المشايخ فيه الا من سفاهته ووقاحته وجنانه والدي يدافع عنه انه انسان جاهل اومتعصب له اوحاقد علي الدعوه السلفيه
هذا عالم وتربى على يديه كتير من الطلاب العلم ودقدق وبين حال بعض من ينتسب إلى العلم زورآ وكلامه متل العسل الله يحفظه ويبارك فيه وكتير من المتعصبة عندهم وقاحة وقلت حياء لا يحبون سماع الحق والردود على من يقدسونهم وعندما ترى كلام الشيخ تجد علماء السلف جرحو أهل الباطل بكلام أشد من هذا ولم يجرء أحد من السفهاء أن يتكلم
@@user-qb8ew3kp4g إستمعت له من سنين ولا أشبع من سماعه وعندما أسمعه والله أتدكر الإمام الوادعي وردوده الحمد لله ان رزقنا الله بالشيخ يحيى والله من عاشر الفتنة اللتي حصلة من أول يوم والتورة اللتي قام بها هؤلاء وعلى رأسهم المدخلي ربيع ومحمد وهم من شحنوهم على الشيخ وهم في حرب مع الروافض علم أن هذا قليل في حقهم من الجرح والبيان
مافي هناك عالم حر فًي شريعه الاسلام. لابد من الرجوع الي الكتاب والسنه والعلماء قديما وحديثا ومشاوره اهل العلم. اما كونه حر.. فهذا طريق الضلال . لما سلك الحجوري هذ الطريق. ما ابقي احد من اهل السنه الا طعن فيه. الذي يسمع هذا المقطع سيعرف ان الحجوري. يخوض معركه ضد اهل السنه
المصيبة الكبرى يا مَن تدّعون السلفية وتدّعون أنكم على منهج السلف فلان فلان الأثري السلفي ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) والله صار السفيه يستمع لكم فيضحك عليكم مما أنتم فيه، ربيع يحذر من الطويل ، والطويل يحذر من الحلبي.، والبخاري يحذر من رسلان ، و محمد هادي يحذر من الحجوري وووو إلخ بالله أي دين هذا .. حقيقة المدخلية عندنا ووالله أنهم قطاع طرق وأفسدوا على الناس معايشهم وأكلوا الناس بكذبهم وافتراءاتهم، والله نعاني منهم معاناة قاتلهم الله فرقوا حتى طلاب العلم في ليبيا والجزائر وكل الدول أخزاهم الله من دعاة ضلال قاتل الله ربيع ومحمد هادي المدخلي ومن على شاكلتهم حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري . وهما أبوحاتم وأبوزرعة . بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه . وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج) فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674 ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله . ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري . ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم . ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم . فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة . ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي . وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد . ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع . فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة . والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام . وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
الشيخ يحيى من يعرف أخباره والفتن التي أثاروها عليه من جميع الأحزاب يعرف أنه عالم مبتلى مظلوم وهكذا هم ورثة الأنبياء يحاربون من الجميع إلا ثلة صادقون مخلصون . كتبه أحد العوام سني سلفي عرف الحق اللهم احفظ الشيخ يحيى وثبته ولا ترينا فيه مكروها ورزقنا التربع في حلقته
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
سبحان الله إلى وين وصل بكم الحال#@@user-ki6ev7cd3t
رسالة طويلة عريضة تدل ع انك حزبي غبي ،،،الساحة لطلاب العلامة الحجوري،،ومحمد الريمي(الأمام) وشلته في احضان الرافضة وانهم اخوانهم والان بعضهم بين صعافقه ومصعفقه،،،@@user-ki6ev7cd3t
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري وأيده بنصره وسدد خطاه ونفع به المسلمين وهو والله ناصح أمين
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
فعلا والله أنه خاذل سميم
انا جزائري سلفي ضد منهج الغلو والإسقاط ...منهج دخيل على المنهج السلفي لم يتركوا شيخا فاضلا إلا وتكلموا فيه وظلموه.....اصبروا يا مشايخ.......الله عز وجل جعل بأسهم بينهم شديد....حزب مع محمد ابن هادي هداه الله وحزب مع الشيخ ربيع وفقه و هداه الله.....يردون بعضهم على بعض ويهجرون بعضهم بعضا.
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
اجل منت سلفي ..، 1 Xqp} 8
اللهم احفظ شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري وسائر علماء الأمة
لله درك يا عالم زماننا...قد استجاب الله دعوتك في هؤلاء الظلمة تمزقوا وصاروا شذر مذر... ومحمد بن هادي سلط الله عليه ربيعا وعبيدا وغيرهم.....
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
اصبر ياشيخ يحيى ثبتك الله ونصر عباده الصالحين
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
لا تقلق يا الشيخ بما حصل في دماج من فتنة الحزبيين فقد قُدِّر ذلك ليقضي اللّه أمرا كان مفعولا وليُميّز اللّه الخبيث مِن الطيب . نحن نُحبك يا الشيخ حبا شرعيا.
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
بيض الله وجهك يا شيخ يحيى
وقسم بالله اسد السنه
الله ناصرك
اشهد لله انك مظلوم
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
رحم الله الشيخ العلامة ابن باز والشيخ العلامة ابن عثيمين والشيخ العلامة عطية محمد سالم وحفظ الشيخ العلامة الفوزان والشيخ العلامة عبدالكريم الخضير
الذين لايذهبون إلى مثل هذا الكلام من سب وتحذير ممن خالفهم ويقطعون الطريق على من أراد طلب العلم بحجة الجرح والتعديل
كذبوا والله قاتلهم الله
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم اصلح حالنا وحال المسلمين ومشايخ السلفية
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
الله يحفظك ياشيخ يحي الحجوري انت أسد من أسود السنه
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
لا حول ولا قوة إلا بالله ثبتك الله ياشيخ الحجورى لا تلتفت إليهم نحن هجرونا لكن الله يفتح علينا
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
الله يحفظ شيخنا وحبيبنا الشيخ الكريم يحيى بن علي الحجوري والله انه ناصح امين
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
نحبكم يا علماء السنة في دماج حفظكم الله
استعينوا بالله واصبروا
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
(ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار).
حسده :محمد بن هادي
عبدالله البخاري:
عبيد الجابري:
قطع الله دابرهم
وأما العلامه
الشيخ يحيى الحجوري إمام في زماننا
وخليفة العلامة الوادعي
ولقبه بالناصح الأمين
وله طلاب مبرزين ودعوته منتشرة
بالخير داخل اليمن وخارجها
تقبل الله منه صالح الأعمال
وحفظة الله
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@equity3882 تعلم الادب كيف تتكلم ياجاهل
المدخليه اذا خاصمو فجرو أعوذ بالله منكم يا حزبيين
اتقوا الله لا تدخلوا فيل العلماء
حسبنا الله ونعم الوكيل
قال عز من قائل) ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفيين
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
هذا ليس ردوانماهو دفاع عن النفس
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
حسبنا الله ونعم الوكيل أعوذ بالله من الظلال بعد الهدى.
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
اللهم لم شملهم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
قد استجاب دعوتك ياشيخ وفرق بينهم الله بعد ما كانوا يد واحده الان ردود بينهم البين وخصم لأنهم ظلموك
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
قد استجاب الله لهم وليس له الان الحجوري حقك ماحصل مكان يجلس فيه ظلم علماء كبار قال يدافع على السنه
والان يتقدحون في بعضهم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
رحم الله الشيخ مقبل كان اذااتى اليه احدالخليجيين زيارته جل الطلاب لمستفيدين يمشوحول لخليجيين وياخذو عناوينهم .والحجورحول كتبه ولاهمه الاباطلب لعلم فاعرف الشيخ مقبل عفة الحجوري وزهده واخلاصه اوصاله بالكرسي
والله الحجوري مظلوم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
@@user-dm1ip7zl3q اين مصدرك
@@user-sc2mr7tj9b مراجعي كتب الحديث ، وكتب الرجال والرواة .
توضيح آخر :
مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-sc2mr7tj9b عنوان المقال : (اضحك على تلاميذ الوادعي في خلافاتهم الشيطانية)
قال يحيى الحجوري في مقطع في اليوتيوب سُجل له عام 1430هـ بعنوان (محاماة الإمام عن عبدالرحمن العدني) في الدقيقة (4) مانصه :(وقد رأى بعض الأخوة عبدالرحمن العدني في صورة امرأة مُمكيجة وعليها ناس من كل جانب ينظرون ، هذا فتنة) . انتهى
ثم قال الحجوري بعد ذلك في نفس المقطع في كلامه وردّه على محمد بن عبدالوهاب الوصابي ،ما نصه : (والله لقد رأيتُ له رؤيا أنه جاء مع مشايخ ، ناس شكلهم شكلٌ جميل ، عليهم ثياب بيض ، ما أعرفهم ، فدخلوا إلى مكتبتي ، ثم دخلوا إلى الداخل ، والشيخ محمد معهم وعليه ثياب من جنس الثياب حق الطباخين بتهامة (والطلاب يضحكون) ، فلما جاوز الباب جثى على ركبتيه خلف الباب ، وكان يلتفت ويقول : أين الشيخ يحيى ؟ أين الشيخ يحيى ؟ وهو أعمى وأعينه بيضاء ، فقلتُ حياك الله يا شيخ محمد ، حياك الله يا شيخ محمد ، اتفضل ، اتفضل ، و أُمسكُ بيديه وأجرّه إلى عند الضيوف أصحاب الثياب البيضاء ، ثم جلس واتجه نحو الغرب ،وكان يبربر بكلام ، ولا يلتفت إلى كلامه الضيوف ولا أنا . فقلت لهم : منذ كم عمِيَ الشيخ محمد ؟ قالوا : منذ سنة . هكذا وأقسم بالله على هذه الرؤيا، وأنا أذكر هذه الرؤيا تنبيهاً له ، ولمن يسمع ، لأن طريقته ومضادته عمى . انتهى
التعليق الخاص : نقول يا يحيى الحجوري ، قد رأى أسلافك من تلاميذ الوادعي السابقين (جماعة جهيمان) أن أحدهم هو المهدي ، وحملوا السلاح واستولوا على الحرم المكي وأرعبوا المصلين ، وأعلنوا مبايعته (مبايعة مهديهم المزوّر برؤى شيطانية) ، وعملوا مصيبة وفضيحة كبيرة ، وسفكوا الدماء في البلد الحرام وفي الشهر الحرام . اسكت واخرس ، ونسأل الله أن يكفي الأمة شرك وشر أمثالك من غلاة الجرح والتعديل (أفراخ الحدادية والخوارج) .
التعليق العام : (لا سامحك الله يا مقبل الوادعي) : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي فإنك لم تخرِّج طلبة علم ، وإنما خرّجت مجموعة من الغجر (الأخدام) ، غجر في تعاملهم . ففي خلاف بين أصحاب البرعي وأصحاب الحجوري (مع العلم بأن البرعي والحجوري كلاهما من تلاميذ الوادعي ، بل هم من الرؤوس ، ومن الستة الذي أوصى الوادعي في وصيته بالرجوع إليهم عند الخلاف) . والبرعي له مركز علمي في مفرق حبيش بإب . وظهر هذا الخلاف في مقطع في اليوتيوب بعنوان (تحذير الشيخ محمد بن حزام من عادل المشوري 2،36) ، وعادل المشوري كان في صف جماعة الحجوري ، ثم انتقل إلى صف جماعة البرعي .
يقول محمد بن حزام محذرا من عادل المشوري ومن جماعة البرعي ما نصه :
ومِمّن يناوئ هذا الخير أصحاب مفرق حبيش ، يناوئون دعوتنا . قبل زمن أعلنّا عن محاضرة في السحول ، فإذا بهم يعلنون محاضرة في نفس اليوم ،مناوءة وحسد ،ويأتون بالمحاضِر في مساجد قريبة . هذه مناوءة ظاهرة ، هذا حسد . وهكذا أخونا زكريا الصلاحي قبل أيام أُعلنت له محاضرة ، فإذا بهم يراسلونه برسالة (إذا أتيتَ سترى ما يسوءك) . انظروا كيف يتعاملون مع دعوتنا ويناوئون هذه الدعوة الطيبة ، بل وصل بهم الأذى إلى أن البرعي يبني مسجدا بجوار مسجده (أي مسجد الصلاحي) ما بينهما إلا الأمتار ، (عشرات الأمتار) ،مناوءة لنا في هذه الدعوة الطيبة ، فالبرعي مفتون ، وكذلك المشوري مفتون إلتحق بالبرعي وأصحاب الإبانة ، فصار منهم ، فلا يُسمع لهم جميعا ، ولا يُحضر في دروسهم) . انتهى
المشكلة أنهم كلهم على منهج واحد (منهج غلاة الجرح والتعديل) وكلهم تلاميذ الوادعي ،وكلهم كانوا يحاربون الآخرين من أصحاب الجمعيات ، ثم هم يتحاربون بينهم . مع العلم بأن محمد بن حزام هذا ، هو نفسه اختلف مع أصحاب الحجوري بعد ذلك ، وصاروا يحذرون منه ويمنعون من الدراسة عنده ومن حضور دروسه ، ويدفعون لطلابه مبالغ لكي يخرجوا من عنده ويتركون الدراسة عنده .
ووجه تشبيههم بالغجر ، فإن الغجر ،إذا حصل طلاق (مثلا) بين زوج وزوجته ، فإن أسرة الزوجين ، تقوم كل أسرة بفضح الأسرة الثانية ونشر عيوبها والتشهير بها ، والتحريج بذلك . بخلاف الأسر الأصيلة ، كل أسرة تسكت عن الأخرى ، وإذا سُئل الزوج عن سبب الطلاق ؟ فيقول أسباب خاصة والله يستر عليها وعليّ ، وكذلك أهل الزوجة ، ويكتمون هذا الأمر
أخي القارئ : قد تستنكر عنوان هذه المقال أو بعض الألفاظ ، ولكن يا أخي هذه الجماعة قد مزقت الدعوة في اليمن ، حتى أن أحد الدعاة ، كان له جهود في بلده في مواجهة القبوريين والصوفية ، فابتلاه غلاة الجرح و التعديل ، وصاروا يحذرون منه في مسائل اجتهادية ، فخرج وترك المنطقة ، وتمكن منها القبوريون . انتهى
(لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، لأنك نصّبت الأحمق الحجوري بعدك ففرق الطلاب ومزّقهم)
(فضيحة الحجوري والعدني) الحجوري أول ما وصل إلى مكان الشيخ مقبل ، ابتدأ بمحاربة زملاءه من طلبة الوادعي ، وكانوا يحسنون به الظن في بداية الأمر .
فعندما أراد عبدالرحمن العدني أن يفتح داراً للحديث في عدن (الفيوش) ،واجتمع عليه طلبة العلم من داخل دار الحديث في دماج وخارجها ، لعلمهم باهتمامه بالفقه وأنه أحسن أخلاقا من الحجوري . هنا ثارت ثائرة الحجوري ، فبدأ بتكلم في العدني كلاما باطلا ، واتهمه بالحزبية . ومن ثم تجرأ وتكلم في كل مَن لم يوافقه على تحزيب العدني ،حيث أن الحجوري حزّب العدني بغير برهان ولا دليل .
واجتمع كبار طلاب الوادعي في اليمن أكثر من مرة ، وأبانوا أن هذه الفتنة افتعلها الحجوري على غير صواب ، وإنما قامت على المغالبة .
وعلى إثر ذلك أخرج ربيع المدخلي بيانا بيّن فيه أن دعوى الحجوري على العدني إنما هي أغراض شخصية لا يُبنى عليها تبديع ولا تفسيق .
ثم استمر الحجوري فطعن في كل مَن لم يوافقه تصريحا وتلميحاً ، فبدأ بزملاءه في اليمن ، وعلى رأسه محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، وهكذا البقية ... فتكلم عليهم بالكذب والبهتان والطغيان . والسبب هو أنهم لم يوافقوا الحجوري على قوله الباطل الذي لا يوافقه واقع ولا برهان . ثم بعد ذلك تكلم ربيع في الحجوري وحكم عليه بأنه حدادي ويحمل خطرا كبيرا على الدعوة . وقال ربيع لأهل اليمن : ردوا على الحجوري وبيِّنوا حاله للسلفيين ، لا تسكتوا عنه . وكذلك محمد بن هادي : طعن في الحجوري ، وكذلك عبيد الجابري وعبدالله البخاري ، كلهم حذروا من الحجوري .
فبدّع محمد بن عبدالوهاب الوصابي الحجوري ، وأبان أن الحجوري (يسير على منهجية ليست هي منهج السلف ، حيث أن من خالف الحجوري افتُعل له الطعن وتكلموا فيه بما هو بعيدٌ عنه ، ومن وافقه على قوله قَبِله وزكّاه ورفع أمره) . وكذلك عبيد الجابري بدّع الحجوري . ولم يدافع أحدٌ من طلاب الوادعي الكبار عن الحجوري ، وإنما يدافع عنه صغار الطلاب الذين استهواهم بطريقته . ثم بعد ذلك حصل حصار دماج . انتهى باختصار وتصرف من مقطع في اليوتيوب لـ علي بن أحمد الرازحي .
ههههههههه الرجل يقطع العلماء قطاع من اخوانه أهل السنه ماترك احد وانت تاتي تقول مظلوم رجل يسب ويشتم ماذا تقول عنه اليس هذا سفه
*الثقة بالله وكفى*
١-قوله تعالى(اليس الله بكافٍ عبده ويخوفوفنك بالذين من دونه ومن يضللِ الله فماله من هاد).
٢- قوله تعالى(مايفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم).
٣-قال تعالى(ان الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل).
٤- عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(من نزلت به فاقةً فأنزلها بالناس لم تسد فاقته ومن نزلت به فاقةً فأنزلها بالله اوشك الله برزقٍ عاجلٍ او آجل)رواه الترمذي.
٥- عن ابن عباس رضي الله عنه (ان النبي كان اذا رفع رأسهُ من الركوع قال اللهُم ربنا لك الحمد مل السماوات ومل الارض وما بينهما ومل ماشئت من شيئٍ بعد اهل الثناء والمجد لامانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولاينفع ذا الجد من الجد) اخرجه مسلمٌ في صحيحه.
٦- امثله في الثقة في الله.
*ثقة الخليل ابراهيم عليه السلام حسبنا الله ونعم الوكيل
* موسى اذ قال كلا ان معي ربي سيهدين
*الصحابه بحمرا الاسد
*هاجر والملك الجبار
*هاجر لمن تركتنا ياإبرهيم آلله امرك بذالك اذن لايضيعنا
*النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الغار ماضنُكَ بإثنين الله ثالثهُما.
٧- قيل في التوكل: توكل على الرحمن في الامر كُله ماخاب حقً من عليه توكل وكُن واثقاً بالله واصبر لحكمهِ تفز بالذي ترجوه منه تفضلا.
٨- قال اخر: ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً وعند الله فيها المخرجُ نزلت فلما استحكمت حلقاتها فُرجت وكنت اضنها لاتُفرج.
٩- قال اخر: ياصاحب الهم إن الهم منفرجٌ ابشر بخير فإن الكاشف اللهُ اليأس يقطع احياناً بصاحبهِ لاتيأسن فإن الكافي اللهُ اذا ابُتليت فثق بالله وارضى بهُ فإن الذي يكشف البلوى هو اللهُ الله يحدث بعد العُسر ميسرةً لاتجزعنً فإن الصانع اللهُ والله مالك غير الله من احداً فحسبُك الله في كلً لك اللهُ.
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
وقته ذهب
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
أسد السنه
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
أسلام عليكم ورحمة الله الله يحفظك من كل سؤ وبرك الله فيكم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
حفضك الله ياشيخناء الفضل وحبيبنا
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اذا كان هذا الحال بين العلماء نسأل الله الرحمة والله لانعرف من نسمع له الله المستعان قسما بالله ليحزن عندما نرى هذا الكلام بين علماء
محمد العولقي انت اخطات في تقديرك للموضوع والحقيقه انه لايحصل بين العلماء هذا الشئ.
والحقيقه ان الحجوري حصله مثل الجنان والهوس لما انفري الشيخ العدني بمركز في للفيوش وذهب معه بعض الطلاب ..والعلماء اليوم في جانب والحجوري انحرف وطلابه عن السنه والدعوه في جانب اخر....
الدي يسمع كلامه سيدرك هدا
@@user-qb8ew3kp4g
اللهم اني اسألك بأني اشهد انك انت الله لا اله الا انت الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ان كان صاحب هذا يتهم الشيخ يحيى كذب فرد كيده في نحره
محمد العولقي يااخي هذا الحجوري وطلابه... فقط
اما العلماء فهم بعيدون كل البعد..
محمد المذحجي يا مدحجي اكمل الدعاء وان كان كلامه صحيحا... . .....الخ
سبحان الله كيف يعمي التعصب هذا ..
اين انتم ياحجاوره تسمعون شيخكم رطلابه
يحزبون ويبدعون ويطعنون في جميع علماء الدعوه السلفيه الذين قامت علي جهودهم الدعوه بعد توفيق الله.
وكأن. الحجوري مرجعيه العالم.. خلاص ماعاد تقبلو كلام احد ومن جرع في الحجوري فقد استوبيح الكلام فيه كائنا من كان. الطلاب اصبحو،في مهزله.
من ابقيتم علي السنه.
اعوذ بالله من الجهل والتصب.
نسال الله ان يحفظ لنا مشايخ الدعوه السلفيه بحفضه وان يرحم ويغفر للعلامه الوصابي والعلامه العدني وان يحازيهم خيرالجزاء.
ايش استفاد الححوري من الحمله والحرب التي شنها علي اخوانه المشايخ ..
لوكان استمع النصيحه من اخوانه المشايخ والشيخ ربيع ..لاصاب الحق. لان هذا مراد ومقصد الشريعه .لكن حصل العكس واي واحد ينصح اويعدل فهو خلااااااص عليه علامه اكس.
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
كلام موفق من الشيخ الحجوري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
حفظك الله ياشيخنا يحيي الحجوري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@user-dm1ip7zl3q خلك في تفاكيرك البايخه كل من كتب يمدح الشيخ يحيى ظهرت له بكتاباتك وتسى للشيخ مقبل رحمه الله ....
@@user-sg1jm7ml4x لأنهم بذروا بذرة خبيثة في اليمن ،
بذرة فرقت الشباب السني ومزقتهم ، وصارت كل فرقة تبدع أختها .
منهج الوادعي خلاف منهج العلامة الفقيه ابن باز ، وخلاف منهج العلامة الفقيه ابن عثيمين ، و السبب أن مقبلا ، ليس فقيها ، وإنما هو مدرس لمادة المصطلح .
مقال :
(الحجوري والشيخ أبوالحسن الماربي وعرفات المحمدي)
قام يحيى الحجوري بتصيّد كلمات تلميذ الوادعي الآخر : أبي الحسن الماربي ه ، ونازعه في مسائل اجتهادية ، وعامله بسوء الظن ، وشنّع عليه ، واتهمه بالإساءة للصحابة ، وحرّض عليه المشايخ (غلاة الجرح والتعديل) في المدينة ، حتى بدّعوا أباالحسن وأخرجوه من السلفية ، ونهوا عن مجالسته وأخْذ العلم عنه .
ثم تدور الأيام ، ويأتي عرفات المحمدي شاب مازال في مرحلة الدراسة ما بعد الجامعية ، وغير المحمدي ، ويتصيدون على الحجوري ويجمعون أخطاءه ، ويتهمونه أيضا بالإساءة إلى الصحابة رضي الله عنهم ، ويحرّض عليه مشايخ الجرح والتعديل في المدينة .
فيقوم نفس هؤلاء المشايخ بإسقاط الحجوري وتبديعه وإخراجه من سلفيتهم لمزعومة ويتهمونه بالحدادية ، والنهي عن مجالسته وأخْذ العلم عنه .
إذاً هذا منهج فاسد ، هذا المنهج الذي يسير عليه غلاة الجرح والتعديل ، منهج محرقة ، ويختلف عن منهج الفقهاء (كالشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين رحمهم الله)
مات الحجوري ومات محمد بن هادي
وبقيت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
مات ربيع المدخلي وبقيت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
حفظك الله ياشيخ يحيى
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
انا احب محمد بن هادي والحجوري ولكن الفتن التي بينهم نسأل الله أن يُجنبنا إياها
محمد بن هادي ضال مثله مثل ربيع المدخلي رؤوس الارجاء
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
@@user-de4zl2ny2v غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
يحي الحجوري مبتدع ضال لايؤتمن على دين الله ولا يؤخذ منه علم ولاكرامة
والشيخ محمد بن هادي رجل سني عالم شجاع فاضل وإن رغمت انوف الصعافقة
خرف خرف
@@hamadhamad9370 هههههههه وصلت الجلدة ظهرك إذن هو كذلك وإن رغم انفك وانوف من تبعك والصعافقة تبعاً
@@shabansa2184
خرف خرف خرف آل جلدة ريت هالكلام العلمي هههه
@@hamadhamad9370 لكل مقام مقال ولكل مايناسبه أترى تأديب الحمار كتأديب غيره؟؟
فالمهم إذهب في حالك يارجل فوالله الحجوري ضال ولا أراك تدافع عن الحجوري وإنما عن الصعافقة وقد كفانا إياهم الشيخ محمد بن هادي وفقه الله ولله الحمد
هذه هي الحقيقه احسنت رجل لايوتمن االعلم عنده .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
Wallahi wa talahi wa bilahi kalamahou sahih 100%
كيف يتم الذهاب الي اليمن لطلاب العلم
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
الله يصيبك فرقت الدعوه ومزقتها شرق غرب قال ادافع على السنه .السنه لها رجالها مش محتاجه لسب والشتم حقك وغلو طلابك
الحجوري عالم جليل إمام محدث!
وقد أثبت الوقت أن دعوة هؤلاء أوهى من بيوت العنكبوت!
وقد دعا عليكم العلامة الحجوري بأن يقصم الله ظهركم وقد فعل فاليوم محمد بن هادي يبكي من البخاري ومن عبيد ومن ربيع !
وكذلك الأذناب من عرفات وسائر الخفافيش
والحوثي قصم ظهر الحجوري وأصحابه . بذنوب الحجوري وتخبطاته
@@user-ki6ev7cd3t
الحوثي. هو تشجع بتخاذل من يسمون أنفسهم مشايخ واصبحوا يقولون الحوثي أخونا
سبحان مقلب القلوب نسأل الله السلامة والعافية
للحجوري الشرف هو طلابه بقتال الرافضة
وقد اضهر الله لهم معجزة إلهية بتهديم قبور الشهداء وبعد سنه ونص يخرجوهم ولم يصيبهم شئ
اللهم احفظ الشيخ يحيى الحجوري وارفع قدره
@@user-ki6ev7cd3t
وهذا يعتبر عليكم عار وخزي
انكم أصبحتم بصف واحد مع الحوثي ونبذ إخوانكم
@@user-ws1py7sp7c كذبت ياصعفوق. وهل كل من خالف معبودك الحجوري صار حوثيا . ما ألعن من الحجوري إلا الحوثي. كلهم أتعس من بعض
@@user-ki6ev7cd3t
أسأل محمد الإمام عن الحوثي وقله
ماتقول بالسيد سوف يجيبك بالحرف الواحد
نحن اخوه وليس بيننا وبينهم شئ
وإذا كنت متحرج أن تسأله اسمع مقاطع له في النت ستجد أن الحوثيين إخوانه كما يزعم
أعوذ بك من الحور بعد الكور
لو انت عالم النبي يقول ليس المؤمن بسباب ولا شتام ولا الطعان
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
@@anouarlabane غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
شيخنا العزيز يحيى الحجوري مظلوم
نسأل الله أن ينصره
@@user-yd9bj7bd4h شيخك يحيى الحدادي ، مظلووووم ؟ ههههههههههه
أما الوادعي فقد ضرب مثالاً سيئاً في السِّباب والشتائم ، وإليك أمثلة من أقواله، من مسودة له بعنوان (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب) قال ص35:(ولا تسأل عن حالة السفيه الكذاب محمد المهدي، فربما يجن فهو في حيرة). وقال عن الشيخ عقيل المقطري ص87 (ولكن هو من النفر الذين مُسِخوا بسبب الدنيا) وقال عنه ص186 (وعقيل المقطري الذي جُنَّ ويحتاج إلى كَيَّةٍ في رأسه، لأنه زارني بعض العامة من إخواننا السلفيين فقال: والله ما عقيل جاهل ولكنها الدنيا ) . وقال عن الشيخ محمد المهدي ص87(…وما عرفنا أنه جوال لجمع الدنانير والأموال،فلا تسمع به إلا في دولة قطر وأخرى في السعودية ومرة في أمريكا، وأنا اتحداه أن يأتي بطالب واحد من طلبته مستفيد يستطيع أن يكون مرجعاً) .وقال عن مجلة الفرقان ص79( وانظروا إلى المجلة الشحَّاذة مجلة الفرقان هل تجدون عدداً ليس فيه شحاذة). وقال للشيخ عبدالرحمن بن عبد الخالق ص201 (و ما أظنك إلا عميلاً لأمريكا ). وقال عن الشيخ عمار بن ناشر ص116 (وقد كنت أريد أن أرد، بل قد كتبت شيئاً بعنوان -تحذير النبيه من أكاذيب عمار السفيه - وإذا هذا الرد سيرفع من شأنه، فمن معنا؟ معنا ساقط من الساقطين،لا يساوي شيئاً، وأقول لن يُراعى فليس أهلاً لأن يُرَد عليه ). وقال عن الشيخ محمد الهدية رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بالسودان، ص147 (ونسيت محمداً الهدية الذي يركض من السودان إلى الرياض ثم إلى جدة ثم إل قطر، فإلى أبي ظبي فإلى دبي، من أجل أن يبني مسجداً للصوفية ). وقال في مسودة له بعنوان إسكات الكلب العاوي يوسف القرضاوي ص129 ) وكم طالباً خرج على يديك يا محمد المهدي الشرير الكاذب؟ ).وقال في نفس المرجع لـ عبد الكريم زيدان (مثل هذا يحتاج أن أقول كما قلت لعبد الكريم زيدان : قبحه الله من قول وقبح قائله ). وقال عن الشيخ عبد المجيد الزنداني في مسودة له بعنوان البركان ص32(فنستطيع أن نقول في عبد المجيد الزنداني كاد الدين كاد الدين كاد الدين ولبَّس على اليمنيين). وقال ص50 (آسف يا زنداني هل أنت قذافي اليمن الذي تحرسه النساء أو هذا الخبر ما هو صحيح).
وافترى على الشيخ أحمد المعلم فِرية عظيمة سيُسأل عنها أمام الله عزوجل ، قذفه بأنه ذو وجهٍ صوفي فقال عنه في مسودة له بعنوان ( رياض الجنة ) الطبعة الرابعة ص 151 ما نصه : ولعلك تندهش ويطول تعجبك إذا علمت أن أحمد المعلم قد صار ذا وجوه ، فوجه صوفي يثني على بعض الصوفية ويحضر المولد معهم ويلقي كلمة ولا يتكلم بكلمة فيها إنكار المولد بل كلمة جانبية عن المولد . ووجهٍ حكومي فهو يعمل في مكتب التوجيه والإرشاد ولا تظن أنه يستطيع أن ينفع الإسلام فهو كغيره ممن يقوم بأعمال حكومية .
ووجهٍ إخواني فهم المسئولون عن مكتب الإرشاد والتوجيه ولا يبقون في أعمالهم إلا من انسجم معهم فهو يفتي بالدخول في حزب الإصلاح ، وقد بينا ما فيه في (تحذير ذوي الفلاح من طاغوتية الإصلاح) والمطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجه مع أصحاب جمعية الحكمة وجمعية الإحسان وهما حزبان مغلفان كما ذكرنا ذلك في شريط ( البراءة من الحزبية) المطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجهٌ سلفي إذا دخل إلى أرض الحرمين ونجد لأجل جمع المساعدات لجمعيتي الحكمة والإحسان . اهـ
ولا شك أن سباب المسلمين منكر ، قال النبي (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) أخرجه الشيخان ، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : وورد لهذا الحديث سبب ، أخرجه البغوي والطبراني من طريق أبي خالد الوالبي عن عمرو بن النعمان بن مقرن المزني قال انتهى رسول الله إلى مجلس من مجالس الأنصار ، ورجل من الأنصار كان عُرف بالبذاء ومشاتمة الناس ، فقال رسول الله (( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )) زاد البغوي في روايته (( فقال ذلك الرجل : والله لا أساب رجلاً )) ، وقال (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) .
وقد عاد هذا الأسلوب السيئ في سِباب الآخرين على طلاب الوادعي أنفسهم ، فبعد وفاة الوادعي انقسموا إلى قسمين ، واستخدموا أسلوب السباب والشتائم بين بعضهم البعض (كما قيل : انقلب السحر على الساحر ) ، مما جعل مخالفيهم يشمتون بهم ويزدرونهم ، ففي بعض ردودهم على بعض المسجلة على أشرطة جاء فيها ألفاظ سيئة ، وإليك بعضها ( الحنوط والكفن في دفن أبي الحسن ، ثعلب ، مكار ، ثور ، كسول ، مدلس ، مرجف ، جاهل ، لئيم ، أبافتن ، أباقبح وشر ، مذبذب ، عامل ، متزلف ، مختلس ، اختلس اثنين مليون ريال ، غير مأمون على دينه ، منافق عليم اللسان ، شحاذ ، يدعو إلى الرفض ، أخطر من اليهود والنصارى ) ، إلى غير ذلك من الكلمات التي يُشم منها رائحة التكفير ، فاعتبروا يا أولي الأبصار
يرجى ان تبين من هو البخاري الي تقول عليه مفتري من اجل ان لايظن بعض الناس انه صاحب الصحيح
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
الشيخ يحيى يقصد البخاري صاحب المدينة واسمه عبدالله
رجل حاقد وسيئ
@@user-yd9bj7bd4h وعبدالله البخاري تكلم بحق في جهيمانية مقبل :
مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
الحمدلله الذي سلطكم على بعضكم
النار تأكل بعضها ان لم تجد من تأكله
ماعندكم ولا سنه مبتدعه معتزله مرجئه
اذناب الطواغيت
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
براءة الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله إدانة للبخاري و الحجوري و أذناب الصعافقة
من يقول خلاف هذا فهو يطعن في القضاء الشرعي .
الشيخ الحجوري ليس له دخل في قضية المحكمة هذه وإنما رد على محمد بن هادي عندما طعن بجهل وتعصب أعمى لربيع المدخلي في دماج وبين سفهه الذي يرمي به غيره
@@hamadhamad9370 سبحان الله و الله أنتم أولى بالمحاكمة بتهمة القذف و التشهير للشيخ محمد حفظه الله ألم تكتفوا !؟ و الله ما هذه أخلاق السلف و لا بهم اقتديتم بل أنت المتعصب يا صعفوق
@@hamadhamad9370 السفيه من لا يرعوي و لا يعتبر فاكفف يمينك و لسانك عن العلماء و الدعاة
و املء صحيفتك بما شئت فأنت مسؤول عنها يوم الدين
@@moaadhchahine7063 كلام فارغ هل تعرف العلماء أنت ياهذا عندما كنتم تحاربون أهل السنة في دماج بالباطل إذهب أنت وربيعك ومحمد بن هادي هؤلاء اللدين بغو وضلمو دماج وقد أصابهم دعاء الصالحين من أهل السنة في دماج فصار ينبز بعضهم بعض صعفوق وصعافقة ووو من هذا الكلام الفارغ
@@hamadhamad9370 كلامك مردود
لكن لا أملك إلاّ أن أدعو الله بالهداية لنا و لكم و أن يجنبنا الفتن و أن يرد كيد الحدادية و الصعافقة و الإخوان المفلسون و الحوثي و دسائسهم و كل من له غرض من الدنيا قليل
آمين و الله المستعان هو معاذنا من الخذلان و أهله
كلكم مداخلة
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
الشيخ يحيى
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
عجبا والله طريقة الحجوري يدل على أنه سفيه وغير عاقل كيف هذا يحمل رأيه السنه في اليمن الحجوري ما عنده حكمة حتى لوكان عنده علم ما ينفع لأن الله قال في كتابه الكريم ،، يؤتى الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً
هههه كلامك كلام فارغ
@@hamadhamad9370 إذا كان كلامي فارغ عبيه ولاتكن عديم مثل شيخك لأني أعرف ما تقدروا تردوا بعلم وحكمة ولكن أنتم ردكم رد بن سوق
@@yasseryasser7477 على أساس أنت ردك علمي الكلام الفارغ لا يلتفت له ولا يبالى به
أنت السفيه السفيه من يسفه العلماء السلفيين
@@hamadhamad9370 اقسم باالله انه عين الصواب
الله يهديكم
حفظك الله يا شيخ محمد حسان والحويني
لم اسمعهم يسبو ولا يشتمو
رحمك الله يا عدني
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
وتقول على الحجوري شيخ
شيخ الفتنه نعم أما سنة رسول الله صل الله عليه وسلم فهيا منه براء
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
إتق الله يا حجوري
ابن هادي معروف عندنا من سنين
صاحب فتنه وقاطع طريق
هماز لماز مشاء بنميم مناع للخير
معتد اثيم فتان مخبب مفسد
افسادآ عظيمآ ..
Sadakt
اذكر لي طريق قطعه
كذاب قبحك الله محمد هادي حافظ قاهر الصعافقة شرذمة عرفات وامثاله
أنت خبيث مدسوس بين السلفيين، تريد بث الفتنة
جزاك الله خير يا أحمد بن حنبل
الشيخ الحجوري نفسه كان متحالفا مع حزب التبديع والتجريج هؤلاء وكان باسطا يديه معهم في الظلم والبغي على سواء!!! فسبحان من خذل بينهم وجعل بأسهم بينهم شديدا
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
مسكين مقهور تستاهل ياحاقد رجل حاسد كل كلامه سب وشتم ولاعنده أي حجه في تحزيبهم
{هو يحيى الموري وليس يحيى الحجوري}
أوضح الشيخ الفاضل أبوعبدالرزاق ، منصور الحيدري في مقطع صوتي في اليوتيوب ،
أنه يعرف يحيى الموري الذي غيّر اسمه إلى يحيى بن علي الحجوري ، ويعرف قريته و أهله وأن قريته هي شرق النقطة العسكرية ، بعد الخُشُم وقبل دخول و ادي مور والمُعرَّس ،.
وأنه كان يُدعى ومعروف عند الناس بأنه (يحيى الموري) ، وذلك عندما كان يبيع الحِنَّاء في سوق الخُشُم والمُعرّس ، و كان معروفا بـ (يحيى الموري) عندما كان يعمل حداداً ، إلى أن كبر وتزوج وهو يقال له (يحيى الموري) وليس يحيى الحجوري .
ثم في بداية طلبه للعلم في حياة الشيخ مقبل كان يقال له (يحيى الموري) .
ويوم أن عمل الشيخ مقبل عملية جراحية عندنا في الحديدة ، ومكث عندنا شهرا ، فجاء يحيى بن علي الملقّب بالموري ، وكانت له محاضرتان : محاضرة في الحديدة ، ومحاضرة في الحسينية وبيت الفقه ، وأُعلنت بإسم (يحيى الموري) .
وأوضح أنه كان يقال له في حياة الشيخ مقبل (يحيى الموري) وأنه في آخر حياة الشيخ مقبل ، طلب من الشيخ مقبل أن يُقرِّظ له كتابا ، فقال يحي يا شيخ مقبل : أنا حجوري ولستُ بموري .
ثم أوضح أن نسب يحيى الموري يعود إلى بني وِهان ، والأصل أن بني وهان في قرية المحصام ، والمحصام : محصامان ، أعلى وأسفل ، وتُعتبر شرق شمال المُعرّس .
وأوضح أن بني وهان ، لما ينتسبون إلى حجور (حجوري) ، إنما هو انتساب للسُكنى في بلاد حجور ، ولكنهم لا يتسبون إلى قبيلة حجور التي هي بطن من همدان وتعود إلى حمير
وأوضح أن بني وهان يعملون في البزوز (مساكين ، أهل مسكنة) .
ثم قال الشيخ الفاضل منصور الحيدري : وأخشى عليك يا يحيى أنك غيّرت النسبة من (موري) إلى (حجوري) لتصبح بطنا من بطون همدان الذي يرجع إلى حمير ؟
هذا مقصدك يايحيى ، ونخشى عليك من الأخذ بالأحساب والبحث عن الأنساب .
لماذا كنتَ مورياً ثم رجعتَ حجوريا ، ثم بنو وهان ليسوا بطنا من بطون همدان كما تزعم .
وأوضح أن نسبته للحجوري لأجل السكنى في بلاد حجور ، وأوضح أن السكنى : ربما يسكن في البلاد مَن هو وضيع النسب .
وأوضح أن بلاد يحيى الموري هي الحديدة ، وأن حجور تابعة لـ لواء حجة .
وقال له ناصحا: يايحيى أهل بلدك من أجهل الناس علما ومنهجا ،
وكتاب وسنة ، يُعتبر شيئا لا يُرغب فيه عندهم .
ولا يظهر لك بصمات أو أثر في قريتكم ، وقد تزوج الآن رجل برجل في بلادك المعرّس ، والدولة اعتقلت 38 شخصا من تلك القرية ، لأجل هذا المنكر .
وهذا يدل على أنه ليس لك جهدا في نشر السنة في بلدك وأشغلتَ الناس بالحزبية والخلافات .
انتهى ، مقطع في اليوتيوب بعنوان (الرد الوجيز الحقيقي لملزمة الجاهلي مصعب الحجوري)
ومقطع آخر بعنوان (نصيحة مقدمة كهدية لأخينا يحيى بن علي) للشيخ الفاضل أبي عبدالرزاق منصور الحيدري
عن أسماء رضي الله عنها ، قالت قَالَ رَسُولُ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام : المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ. رواه البخاري
حسبنا الله ونعم الوكيل .من طبخ السم اكله هذا ما جنته ايديكم .
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
هذا الحجوري مريض ، كل من رد عليه فهو باغي تماما كما فعل الحلبي ومن على شاكلته .
من قبل كان يقول الشيخ محمد بن هادي ويثني عليه ، واليوم حين رد عليك ماذا عندك لا شيئ عندك انتم فجرة أنت نعرفك أنت أنت !!
ثم قولك : عندكم دعوة لوحدة الأديان وعندكم حزبيين هناك ردوا عليهم .
طيب المكان الذي تقول عندهم فيه هذا فيه العلامة ال فوزان وووو، إذا كلامك يشمله
ومن قبل كان بن باز وبن براهيم كان عندهم حزبيين في البلد إذا كلامك يشملهما.
وأنت في اليمن ما عندك ديموقراطية وما عندك خوارج وووو، يعني أنت المعصوم الذي لا تخطئ.
وكلامك أنهم من يفرق الدعوة وأمريكا تفرق المسلمين ووو.
نفس كلام الحلبيين والمأربيين.
وقولك عن هؤلاء العلماء أنهم بغاة ومن يحرشهم باغي .
طيب من هذا الذي يحرش بهم !!
أنت بذيئ اللسان وسيئ الخلق .
بيننا وبينك الحجج والعلم ، يعني ضلالاتك التي سارت بها الركبا ما نأخذ بها وتقول ما ذنبك .
ثم أنت جعلت نفسك أنت شيخ اليمن والكل طلابك . وكأن دار الحديث مصنع لك والباقي خدم عندك تسيرهم كما تشاء .
وأما قولك ما أخذ بكلامك أحد وانك تدرس وتفعل وتفعل وووو.ويريدون أن يسقطوني ما يقدرون على ذلك .
يا رجل أين أنت الآن أصبحت نسيا منسيا ،
وقولك تتركون السلفية الجادة وتذهبون عند الفراغ .
يعني المفهوم من كلامك السلفية هي الحجوري !!
هداك الله وأصلح حالك
ua-cam.com/video/VyCUmkPcvdo/v-deo.html رد تاني وجميل جدآ من العلامة الحجوري
رد تاني وجميل جدآ من العلامة الحجوري
ua-cam.com/video/a83HuGsy9tg/v-deo.html
انت كاذب
@Ilam Aroon
جوابك حتى لا تختلط عليك الأمور
ما حكم الرسول وصحابته الذين تركوا اليهود على أرضهم ومعلوم اليهود يسبون الرسول وليس فقط الصحابة ومع هذا تركهم
هل الرسول كان مخطئا عندك أم أنك أغير على دين الله منه
ثم السلف من لدن الصحابة كان يعيش معهم من يعتقد بدعة الرفض فماذا هل قتلوهم أم ماذا
فهل ستضلل كل من مضى من سلف الأمة
@Ilam Aroon
حفتر انقلب على الشرعية !!!
ههه ماذا تقول يا رجل ، هذا هو الجيش ومعه الحكومة الشرعية هل تعتبر هذا انقلابا على الخوارج والخوان المفلسين والقطبيين !!
يعني العلماء كلهم كاذبون والحجوري الضال صادق
من هم العلماء كلهم حصرتهم
تم نعم هؤلاء كذابون والحجوري محق في هذه الفتنة
باالله هدا شيخ يصلح يدرس الناس عنده العلم.....
والله ما تكلم المشايخ فيه الا من سفاهته ووقاحته وجنانه
والدي يدافع عنه انه انسان جاهل اومتعصب له اوحاقد علي الدعوه السلفيه
هذا عالم وتربى على يديه كتير من الطلاب العلم ودقدق وبين حال بعض من ينتسب إلى العلم زورآ وكلامه متل العسل
الله يحفظه ويبارك فيه
وكتير من المتعصبة عندهم وقاحة وقلت حياء لا يحبون سماع الحق والردود على من يقدسونهم
وعندما ترى كلام الشيخ تجد علماء السلف جرحو أهل الباطل بكلام أشد من هذا ولم يجرء أحد من السفهاء أن يتكلم
Hamad Hamad بالله عليك اعد واسمعالمقطع جيدا واحكم ادا انت منصف
وقارن بينه وبين المشايخ الفضلاء .
@@user-qb8ew3kp4g إستمعت له من سنين ولا أشبع من سماعه
وعندما أسمعه والله أتدكر الإمام الوادعي وردوده
الحمد لله ان رزقنا الله بالشيخ يحيى
والله من عاشر الفتنة اللتي حصلة من أول يوم والتورة اللتي قام بها هؤلاء وعلى رأسهم المدخلي ربيع ومحمد وهم من شحنوهم على الشيخ وهم في حرب مع الروافض علم أن هذا قليل في حقهم من الجرح والبيان
يكفينا انه عالم حر وليس كبقيت المشائخ مقلد الله يحفظه ويجعله قاهر المبتدعه والمقلدون
مافي هناك عالم حر فًي شريعه الاسلام.
لابد من الرجوع الي الكتاب والسنه والعلماء قديما وحديثا ومشاوره اهل العلم. اما كونه حر.. فهذا طريق الضلال .
لما سلك الحجوري هذ الطريق. ما ابقي احد من اهل السنه الا طعن فيه.
الذي يسمع هذا المقطع سيعرف ان الحجوري. يخوض معركه ضد اهل السنه
المصيبة الكبرى
يا مَن تدّعون السلفية وتدّعون أنكم على منهج السلف فلان فلان الأثري السلفي ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) والله صار السفيه يستمع لكم فيضحك عليكم مما أنتم فيه، ربيع يحذر من الطويل ، والطويل يحذر من الحلبي.، والبخاري يحذر من رسلان ، و محمد هادي يحذر من الحجوري وووو إلخ
بالله أي دين هذا .. حقيقة المدخلية عندنا ووالله أنهم قطاع طرق وأفسدوا على الناس معايشهم وأكلوا الناس بكذبهم وافتراءاتهم، والله نعاني منهم معاناة قاتلهم الله فرقوا حتى طلاب العلم في ليبيا والجزائر وكل الدول أخزاهم الله من دعاة ضلال قاتل الله ربيع ومحمد هادي المدخلي ومن على شاكلتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........
حفظ الله شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث .
الله يحفظ شيخنا وحبيبنا الشيخ الكريم يحيى بن علي الحجوري والله انه ناصح امين
غلاة الجرح والتعديل : ظهرت هذه الفرقة قبل نحو 1200 سنة (وأعني بهم غلاة أهل الحديث) ، وكادت هذه الفرقة أن تعمل مكيدة للأمة الإسلامية وأن تتسبب في حرمان الأمة من أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ، ألا وهو صحيح البخاري ، فقد أمرا اثنان منهم بحرق صحيح البخاري .
وهما أبوحاتم وأبوزرعة .
بدعوى أن الإمام البخاري مبتدع ، فقد حاربوا هذا الإمام الجليل ، ونهوا عن مجالسته ، ووشوا به إلى السلطان ، وضيقوا عليه رحمه الله ، حتى خرج من البلدة إلى بلد أخرى، ثم ضاقت عليه الأرض بما رحبت ، حتى دعا الله عز وجل أن يقبضه ، فقبضه الله إليه .
وقام أبوزرعة بالطعن في الصحيح الثاني (صحيح الإمام مسلم بن الحجاج)
فقد قال البرذعي: شهدت أبا زرعة ذَكَرَ كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله ، فقال لي أبو زرعة : (هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ، فألفوا كتابا لم يُسبقوا إليه ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها) .سؤالات البرذعي جزء 1 صفحة 676,674
ولكن الله حَفِظ للأمة صحيحي البخاري ومسلم ، ولم تلتفت الأمة إلى غلاة الجرح والتعديل . وتمسكت بالصحيحين ، ونسي عامة الأمة أبازرعة وأمثاله .
ولكن الله سلم وحفظ للأمة صحيح البخاري .
ومن علامات هذه الفرقة الغالية هو أنها تزهِّد في دراسة الفقه ، لذا كان الكثير منهم قليل فهمه بسبب قلة فقهه ، وله عناية فقط بالحفظ ، فتجده كثير الحفظ وقليل الفهم .
ومن هذه الفرقة الجماعة التي ظهرت سنة 1400 هجرية ، واستولت على الحرم المكي ، بدعوى أن المهدي أحدهم .
فقد كانوا من أهل الحديث ، ومن تلاميذ مقبل الوادعي
وادعوا أنهم أهل الحديث والأثر وأنهم أهل المنهج الصحيح وأنهم الفرقة الناجية , وأن غيرهم مخالف للهدي النبوي ، ودخل عليهم الغرور ، وازدروا غيرهم من العلماء والمدارس الإسلامية بدعوى أنهم مذهبيون وليسوا على السنة، وابتعدوا عن الفقهاء ، وصاروا لا يسمعون من غيرهم بدعوى عدم السماع من المبتدع ، وكانوا يهجرون من يحضر دروس ابن باز، حتى استحوذ عليهم الشيطان وأراهم في المنام أن المهدي واحد منهم ، وارتكبوا هذه الفعلة الشنيعة والجريمة الخطيرة حتى وقعوا في سفك الدماء في حرم الله ، وفي تعطيل حرم الله عن إقامة الصلاة والطواف والعبادة .
ومن علامات هذه الفرقة أنهم يدعون أنهم يطبقون قواعد الجرح والتعديل ، التي وضعها أهل الحديث لرواة الحديث النبوي .
وعملهم في واد ، وقواعد الجرح والتعديل في وادٍ آخر ، لأن هذه القواعد وُضعت لرواة الحديث وحفظه ، ولم توضع لمن يخالف في الرأي أو المعتقد .
ومن علامات هذه الفرقة هي أنهم يدعون إلى هجر المخالف لهم في مسائل العلم ، ويتحزبون ضده ، في طريقة مخالفة للشرع .
فهذا إمامنا رسول الله لم يأمر أصحابه بهجر رأس بدعة الخوارج (ذي الخويصرة التميمي) ولم ينه عن مجالسته ، وإنما بيّن عليه السلام ضلاله وأنه تخرج منه فرقة ضالة .
والهجر الوارد في السنة إنما هو في أهل المعصية ، فقد هجر عليه السلام من عصوا أمره ولم يخرجوا للقتال مع بقية الأصحاب . والهجر عند العلماء يُستعمل إذا كان يُرجى منه الفائدة وارتداع المهجور . وهذا أخذوه من عموم السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام .
وأما المعتدلون من أهل الحديث العاملون بسنة نبيه ، وخاصة الذين لهم عناية بالفقه ، فلا شك أننا لا نعنيهم بهذا البحث ........