اخي بارك الله فيك. أهل الحجاز خيرهم كثير في علمائهم وطلاب العلم وشعبهم إلا هذا الربيع. لا يرضى ان يكون هناك عالم او طالب علم في الامصار إلا أن يكون تبع له..ولحكام المملكه...
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وجنبنا الباطل وارزقنا اجتنابه ... احبتي في الله كل ساق س يسال بما يساق ..اللهم وحد كلمت اهل السنه والجماعه وابعد عنهم الفتن م ضهر منها وما بطن .. سني مر من هنا من اتباع رسول الله محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم
الله يحفظك يا شيخنا و لا يضرك لومة لائم أبدا بإذن الله فاستمر و أقبل على طاعة ربك فإنه حسبك و ناصرك وإذا الفتى عرف الرشاد لنفسه# هانت عليه ملامة العذال
حفظك الله الشيخ يحيى جعلني لك الفداء محب الشيخ يحيى احبه لعلمه ولهيبته والله وحبه لصراحته ويقول كلمت الحق لا يخاف في الله لومت لأم مثل المنافقين الذي ينافق علشان سلامت راسه وماله الذي ومركزه الذي يجلب الاموال الطائله وهل هل يجوز اقول لهم منافقين افتواناء جزاكم الله خير
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج بسم الله الرحمن الرحيم (اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه) قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته : (وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد . وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات . الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها . انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق . أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة) والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع) والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) , وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع . فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم . التعليق : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ كذبت وربي ألا تذكر قوله تعالى ( ستكتب شهادتهم ويسألون) ما هذه الكذب يا حزبي بل هذه من أركان الحزبية الكذب كل ما ذكرته وسطرته كذب في كذب إن دعوة إمام الوادعي بلغ الأفاق رغم أنوف كباركم يا حزبي
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ شكرا لك على هذا التوضيح وأود أن أقول إن الذيج حدث باليمن هو نفسه يحدث على مستوى العالم الإسلامي فانظر إلى إيران تحتضن كل الحركات الشيعية وتدعمها لوجستيا وبالسلاح والمال فيتوسع نفوذها وتزداد سطوتها ورقعتها. بينما يتطاحن أهل السنة فيما بينهم تفسيقا وتضليلا وتبديعا إلى درجة نصرة اليهود على إخوانهم . فهذه غزة وحركة حماس يشيطنها الكثير من أدعياء السنة وهم من دفعها إلى الاستعانة بإيران وأذنابها بتقاعسهم وظلمهم. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري فوالله ثم والله انه ستكون خلافة على منهاج النبوة على ايدكم الطائفه المنصورة والفرقه الناجيه نسأل ان يثبتكم ويصبركم وينصركم على القوم الكافرين قال الله سبحانه ((وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئا))
نعوذ بالله من الشقاق وإتباع غير سبيل المؤمنين ونعوذ بالله من الخذيله والمخالفه قال الله سبحانه وتعالى عن نبيه يعقوب ((فصبر جميل والله المستعان على ماتصفون))
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@talahmoktar1574 بل أنت لا بارك الله في وجهك وفي مالك . بسم الله الرحمن الرحيم اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته : (وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد . وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات . الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها . انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق . أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة) والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع) والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) , وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع . فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم . التعليق : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@@talahmoktar1574 من أخطاء الوادعي أنه أهمل معاهد ولي الأمر (المعاهد الدينية النظامية) فقد عرضت عليه إدار التعليم باليمن أن يفتح معهدا علميا دينيا ، لكي يدرس طلابه فيه ، ويجمعوا بين العلم الشرعي في المدارس وفي المساجد ، ويحصلوا على الشهادات ويتخرجوا ويتوظفوا ،و يتولون تدريس أبناء اليمنيين . لكن الوادعي أعرضها عنها ، وتركها حتى صارت مرتعا للأخونجية والصوفية أصحاب الموالد والحوثية . يوجهون أبناء اليمنيين على حسب منهاجهم . وإعراض الوادعي عن المعاهد النظامية ، خلافا لمنهج علماءنا ، فإنهم قد جمعوا بين التدريس النظامي وبين التدريس في المساجد، فقد كان الشيخ ابن بازر رحمه الله يدرس في كلية الشريعة بالرياض ويدرس في المساجد ، وكذلك الشيخ ابن عثيمين ، كان يدرس في جامعة الإمام بالقصيم ، ويدرس في جامعه ، جامع عنيزة ، وكذلك الشيخ عبدالمحسن العباد والألباني كان يدرسان في الجامعة الإسلامية . فهل الوادعي على منهج أفضل من منهج علماءه وأساتذته ؟ ولأن الشهادة تعين الطالب على الاستمرار في العلم ، فإنه بعدما يتخرج ، سيتوظف ويتولى التدريس ، وسيجد راتبا يعينه على الاستمرار في العلم النظامي والشرعي في المساجد ولذلك رأينا كثيرا من طلاب الوادعي ، مَن مكث عنده خمس سنوات ، ثم ذهب إلى الرياض وصار يعمل في بقالة أو في أحدى الحرف ، وترك العلم ، لأنه لا يحمل شهادة رسمية . خاصة وأن اليمن وأبناء اليمن بحاجة إلى تدريس أهل السنة ، لما فيها من توجهات صوفية وبدعية وشيعية ، قديمة في اليمن . ونظرا لعدم اهتمام الوادعي بالتعليم النظامي ، رأينا الفوضى منتشرة في معهده وبين طلابه ، فإنه تفرقوا و تنازعوا ، وصار كل فريق يبدِّع الآخر ويضلله . ويكفيك أن الستة الذين أوصى بالرجوع إليهم في وصيته ، فقد تنازعوا وتفرقوا أيما فُرقة ، فقد بدَّعَ جميعهم أباالحسن ، ثم قام الحجوري بتبديع عبدالرحمن العدني ، ثم رد العدني على الحجوري ، ثم قام محمد عبدالوهاب الوصابي بتبديع الحجوري . ثم قام الحجوري بتخطئة الإمام والبرعي ومحمد عبدالوهاب الوصابي ، ثم قام الإمام والبرعي بتضليل الحجوري ، وهلم جرا .... هذا ما جرى بين كبار الطلاب ، فضلا عن صغار الطلبة والمتوسطين .
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
سبحان الله دائمآ يشتم ويسب ويقول هأولأ فجرة وهألأ كذابون وهألأ كذا وكذا الخ.... وكل من يخالفه في مسألة يقول عنه مخالف فى حري بك أن تنظر لنفسك أنت وجماعتك أصحاب الغلوا وألله المستعان ولا حول ولاقوة الابالله
فته قامت بين طلاب الامام مقبل بن هادي الودعي رحمه الله الذي نفع الله به بلاد اليمن بفضل الله وتوفيق من الله انتشر اتوحيد الصحيح والسنه النبويه الصحيحة والحمدلله علا هذه النعمه واسأل الله الواحد الاحد ان يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين واشهدا وصدقين فقد نفعت الدعوه للكتاب الله وسنه النبوية بفهم سلف الامه بلادي اليمن بعد ان كانت في الشرك ولبداع والنحرفات في القروان ولعقود الماضيه بافضل الله وبرحمته ونسأل الله بمنه وكرامه ان يحفظ الدعوه السلفيه من الفتنه ومن كيد الاعداء من الكفار ومنفقين اهل البدع واهل الهوا ولكبر وحب ادنياء وان تكون الفتنه تمحيص لكل طلاب الامام مقبل رحمه الله وان يسقط كل من دعا لدنيا يصيبها وينحرف عن الدعوه وان يظهر كل من ثبت علا الحق لنصره كتاب الله وسنه نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
سبحان الله كل يوم تنتشر الدعوه السلفيه الحقيقيه الصافيه لايشوبها شائب كم قال الشيخ مقبل واعدها هذه الدعوه هم السبب في انتشارها رايت بعيني تاثيرها من طلاب علم ومجاهدين ضد الرافضه في كل بقاع اليمن واستشهد اخواننا في سبيل الله و دعوة الحق وسببها الدعوه الصادقه والله اني احبك في الله يا الشيخ يحيى الحجوري وكقول الامام مقبل رحمه الله تريدو ان تنشرو التوحيد والدعوه المباركه ولايحسدوكم حفظكم الله ياعلم الديار اليمنيه وبارك الله دعوتكم وباذن الله نفتح مركز للشيخ يحيى في البيضاء بعد دحر الرافضه وتوصل دعوت الحق مشارق الارض ومغاربها
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
كذبت قبحك الله فانت اما حزبي اخواتي ( اخواني) فالاخوان المفلسين هم من وقع وثيقة التعايش مع الخوثي ( الحوثي) ومع الاشتراكيين وجميع الأحزاب الضالة في اليمن واين ذهبت مشايخكم أبناء الاخمر ( الاحمر) والزنطاني ( الزنداني) وابناء عفاش وارجلهم عفاش مع ما كان منه من طوام ونفاق إلا أنه مات في بلده ولم يغادر كاشباه النساء والان تريد أن تحمل جبنك وجهلك وحزبيتك على الدعوة النقية ماذا تريد من طلاب لا يملكون بندقية عادية الا القليل منهم وكل الإمكانيات مع الأحزاب والانذال الذين هربوا قبل نسائهم الى دول خارج اليمن ليس لمحاربة الحوثي بل للمال وللكراسي لذلك لم تنتصروا على فرقة اوباش مثل الفئران في الجبال لم تقدروا عليهم لو كان ربع التمويل التي دفعتها السعودية والإمارات في أيدي أمينة لانتصرت على الحوثي لكن الخيانة من الإخوان المفلسين ( الإصلاح) واخواتها وهلم جراً.
تبقون مني نصيحة ياصحاب الحجوري بعطيكم كلام وخلوه مع عمركم بترون العجب العجاب الان بدا في أصحاب الحجوري يتغلغل فيهم فكرة الخوارج. لايردون السلام ولايستمعون للمشايخ ولا يقراون من كتب المشايخ الكبار. سمعة انهم قد صارو يمشون مع القاعدة
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@maxamedmaclim2566 مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@maxamedmaclim2566 بسم الله الرحمن الرحيم الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة . أليس هذا من الكذب ؟ وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ، لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا . فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟ أين عقلك ؟ ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟ أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟ أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8 يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد . وهو إنسان عامي في نقد الآخرين ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم . فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام . فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين . وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط . وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم . ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
من صفاء المنهج السلفي ونقائه أنه لا مجاملة فيه لو أن شيخين سلفيين دامت صحبتهم وودهم خمسين سنة ثم ابتدع أحدهما فإن الآخر لا يسكت عنه بل يوضح له خطأه ويردعه فإن لم يرتدع بدعه وهجره لأن الدين أولى بالحفظ، أما المجاملة والتسامح الدائم مع وجدود الأخطاء والبدع فهو منهج أهل البدع من الإخوان المسلمين وغيرهم
هداك الله ياشيخ يحيى متسرع وتحب الانتقام وقل فيك الحلم وألاخلاق حسب علمي عنك وأحكم عنك بظاهر الأمر وكلنا نسعى لتبليغ الرساله ونراك لم تصلها سليمه الله المستعان قال النبي صلى الله عليه وسلم إنما بعثتو لؤتتم مكارم الاخلاق إين أخلاقك أنت قدوه بلغ كما أومرت .. رحم الله إمرأن عرف قدر نفسه الشيخ ربيع إمام الجرح والتعديل بل وعلى رأسهم في هذا الزمان أسأل من الله أن يحسن أخلاقك وأن يجعلك ممن وصفهم الله في كتابه الكريم وعبادوا الرحمان اللذين يمشون على الأرض هونا أين مكارم الأخلاق
هداك الله ياحجوري وردك لكمت الحق كم نسمع في طعنك لعلماء وهاذا شيء لا يجوز لك والله المستعان عليك كن على عقيده صحيحه وتبع شيخنا العلامه مقبل ابن هادي الوادعي ولا ترتد عن السلفين نسال الله ان يهديك يا شيخ يحيى الحجوري
على السلفية في اليمن فك الارتباط بالوهابية والمداخلة المخابراتية في السعودية ولا يعتمدوا على المساعدات الآتية منهم حتى يستطيعوا التجرد لله في الدعوة وعدم خدمة مشاريع الأنظمة الخليجية الخاينة وهم لا يشعرون
@@أحمدالمرشدي-ر7ي الحجوري حذر منه العلماء ... ولابد أن يعتذر للعلماء الدعاة الذين سبهم و تكلم عليهم ببذاءه..ويعلن توبة لله وأنه قد عاد إلى طريق الحق ووالله ما كرهناه الا بلسانه البذيء وحقده على العلماء ..وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم
@@حسنباهبري-ح5خ لم يرد بعلم ...والله أنه كذب فيما قال حتى أن اتباعه اخفوا ذلك الشريط ولا يبيعونه الا لأتباعهم ..حتى جاء النت وانتشر كلامه ذلك وفضحه الله .. ...حتى السوقي يستحي أن يتكلم بمثل بذاءته...وتجي انته وتقول تكلم بالعلم
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوالبراء-ط4ط1ث مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ابوالبراء-ط4ط1ث بسم الله الرحمن الرحيم الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة . أليس هذا من الكذب ؟ وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ، لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا . فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟ أين عقلك ؟ ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟ أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟ أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8 يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد . وهو إنسان عامي في نقد الآخرين ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم . فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام . فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين . وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط . وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم . ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
والله لقد سن سنه سيئه بالمهاجره وبالتحزيب وعدم احترام العلماء بمن فيهم مشائخه فأين العلماء الذين في وصية الشيخ مقبل ألم يكن شاذ في تحزيبه وتبديعه للشيخ عبدالرحمن العدني أين ذهب بالوصابي والإمام والسالمي والعدني وغيرهم أكل هؤلاء العماء تحزبو لأنهم لم يوافقوه على تحزيب العدني ناهيك عن كثير من علماء السعودية وغيرهم كنت اسمعه يقول الفيوش مركز تجاري ويقول ليس مع العدني حملة هايلكس ويقول لن تقوم له قائمه والآن نرى مركز دماج اين ذهب بعدما كان أعظم مركز في وقت الفيوش أصبحت أكبر من دماج سابقا ولم نرى من ماقاله من جمعيات وغيرها انصحوه أن يتوب إلى الله من تحزيب أهل السنة وتفسيقهم وتبديعهم فوالله إننا خصومكم عند الله يامتبعي فتاواه
ياأهل الحجاز رفقا بإخوانكم في اليمن فوالله إنهم على خير ، وبخاصة تلاميذ شيخنا مقبل رحمة الله عليه، وإنا والله نحبكم في الله تعالى.
أحبك الله الذي أحببتنا
اخي بارك الله فيك. أهل الحجاز خيرهم كثير في علمائهم وطلاب العلم وشعبهم إلا هذا الربيع. لا يرضى ان يكون هناك عالم او طالب علم في الامصار إلا أن يكون تبع له..ولحكام المملكه...
حفضك الله ياشيخ يحيى اسأل الله ان يذله من ارادبك سوء اسأل الله ان ينصرك على كل مبتدع
آمين يارب
امين
جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم
حفظك الله ورعاك شيخنا يحيى وارفع قدره وأنفع به وبعلمه الإسلام والمسلمين
آمين يارب وجزاك الله خيرا
@@أبوعبيداللهحسنبنمحمدالسلفي
أمين يارب العالمين وإياك أخي الكريم
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الله يهديك يا جاهل@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ
حفظك الله. وبارك. فيك. وامد في عمرك وثبتك
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وجنبنا الباطل وارزقنا اجتنابه ... احبتي في الله كل ساق س يسال بما يساق ..اللهم وحد كلمت اهل السنه والجماعه وابعد عنهم الفتن م ضهر منها وما بطن ..
سني مر من هنا من اتباع رسول الله محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم
آمين آمين يارب
امين
الله يحفظك يا شيخنا و لا يضرك لومة لائم أبدا بإذن الله فاستمر و أقبل على طاعة ربك فإنه حسبك و ناصرك
وإذا الفتى عرف الرشاد لنفسه# هانت عليه ملامة العذال
اللهم آمين يارب
أي والله
امين
ايوه العزال. يعني العذال
@@احمدالشره-ن2ي شكرا
نسأل الله أن يجمع شمل أهل السنة في كل مكان
جزى الله شيخنا يحيى كل خير ... نصيحة قيمة وإن دلت فإنما تدل على نقاوة نيته في الدعوة التي يدعو اليها حفظه الله وسدده
اللهم أجمع شمل أهل السنة والجماعة في كل مكان وخذل أعداءهم
رب يحفظك يا علامتنا
نحن نحب من يتراجع عن أخطائه
قال الله سبحانه وتعالى ((الا إن نصرالله قريب))
اللهم سدده لكل خير
اللهم احفظ هل السنه في اليمن وحفظ شيخنا يحيى علي الحجوري
اللهم احفظ الشيخ عبد الحميد الزعكري
اللهم بارك لنا في شيخنا الفاضل الحجوري وجميع علماء الإسلام
يارب فحفض شيخنا وإمامنا يحي الأمين
حفضكم الله ورعاك
حفظك الله يا شيخنا
حفضك ربي شيخنا الفاضل ولحبيب العزيز يحيى الحجوري
حفظك الله الشيخ يحيى جعلني لك الفداء محب الشيخ يحيى احبه لعلمه ولهيبته والله وحبه لصراحته ويقول كلمت الحق لا يخاف في الله لومت لأم
مثل المنافقين الذي ينافق علشان سلامت راسه وماله الذي ومركزه الذي يجلب الاموال الطائله وهل
هل يجوز اقول لهم منافقين افتواناء جزاكم الله خير
صدقت والله انا نحبه في الله
تستطيع أن توصل الحق بدون تجريح كماكان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل فلعل الأيام تدوروتقع فيماوقع فيه
حفظ الله شيخنا و والدنا
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظدعوتكم انتم ياحزبيون التي لابركه لها وأما دعوة شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله انتشرت في أنحاء اليمن وكثير من الدول
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج بسم الله الرحمن الرحيم
(اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه)
قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته :
(وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى
يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد .
وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات .
الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها .
انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق .
أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة)
والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع)
والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) ,
وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع .
فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم .
التعليق :
لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ
كذبت وربي
ألا تذكر قوله تعالى ( ستكتب شهادتهم ويسألون) ما هذه الكذب يا حزبي
بل هذه من أركان الحزبية الكذب
كل ما ذكرته وسطرته كذب في كذب
إن دعوة إمام الوادعي بلغ الأفاق رغم أنوف كباركم يا حزبي
كره من كره ورضي من رضي إنه تاج والله تاج على رؤوس أهل السنة والجماعة حفظ الله شيخنا
أي والله حفظ الله شيخنا
حفظ الله الشيخ العلامة الحاجوري والعلامة ربيع بن هادي المدخلي كلاهما علماء السنة والجماعة
اللهم يا رب احفظ الشيخ يحيى بن علي الحجوري وارفع درجته في الدنيا والآخرة
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
آمين.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ شكرا لك على هذا التوضيح وأود أن أقول إن الذيج حدث باليمن هو نفسه يحدث على مستوى العالم الإسلامي فانظر إلى إيران تحتضن كل الحركات الشيعية وتدعمها لوجستيا وبالسلاح والمال فيتوسع نفوذها وتزداد سطوتها ورقعتها. بينما يتطاحن أهل السنة فيما بينهم تفسيقا وتضليلا وتبديعا إلى درجة نصرة اليهود على إخوانهم . فهذه غزة وحركة حماس يشيطنها الكثير من أدعياء السنة وهم من دفعها إلى الاستعانة بإيران وأذنابها بتقاعسهم وظلمهم. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
اللهم آمين
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري فوالله ثم والله انه ستكون خلافة على منهاج النبوة على ايدكم الطائفه المنصورة والفرقه الناجيه نسأل ان يثبتكم ويصبركم وينصركم على القوم الكافرين قال الله سبحانه ((وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئا))
امين
نحسبهم والله حسيبهم انهم الفرقه الناجيه
اللهم احفظ شيخنا بن علي يا ربي رعاه واستر عليه وجعل له هيبه في كل مكان
اللهم ثبت شيخنا يحيى على الحق حتى نلقاك يا رب
ماشاءالله الله يبارك فيه
حفض الله شيخنا وقرت اعيننا العلامه يحيى ابن علي الحجوري
أي والله نصيحة قيمة
اللهم احفض شيخنا يحيى
نعوذ بالله من الشقاق وإتباع غير سبيل المؤمنين ونعوذ بالله من الخذيله والمخالفه قال الله سبحانه وتعالى عن نبيه يعقوب ((فصبر جميل والله المستعان على ماتصفون))
ما شاءالله اللهم بارك
امين
حفضك الله الشيخ يحيى الحجوري
وربيع
حفظ الله شيخنا
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ
لا بارك الله فيك.
@@talahmoktar1574 بل أنت لا بارك الله في وجهك وفي مالك .
بسم الله الرحمن الرحيم
اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه
قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته :
(وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى
يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد .
وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات .
الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها .
انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق .
أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة)
والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع)
والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) ,
وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع .
فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم .
التعليق :
لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ
لا بارك الله فيك
لا بارك الله في مالك
@@talahmoktar1574 من أخطاء الوادعي أنه أهمل معاهد ولي الأمر (المعاهد الدينية النظامية) فقد عرضت عليه إدار التعليم باليمن أن يفتح معهدا علميا دينيا ، لكي يدرس طلابه فيه ، ويجمعوا بين العلم الشرعي في المدارس وفي المساجد ، ويحصلوا على الشهادات ويتخرجوا ويتوظفوا ،و يتولون تدريس أبناء اليمنيين .
لكن الوادعي أعرضها عنها ، وتركها حتى صارت مرتعا للأخونجية والصوفية أصحاب الموالد والحوثية .
يوجهون أبناء اليمنيين على حسب منهاجهم .
وإعراض الوادعي عن المعاهد النظامية ، خلافا لمنهج علماءنا ، فإنهم قد جمعوا بين التدريس النظامي وبين التدريس في المساجد، فقد كان الشيخ ابن بازر رحمه الله يدرس في كلية الشريعة بالرياض ويدرس في المساجد ، وكذلك الشيخ ابن عثيمين ، كان يدرس في جامعة الإمام بالقصيم ، ويدرس في جامعه ، جامع عنيزة ، وكذلك الشيخ عبدالمحسن العباد والألباني كان يدرسان في الجامعة الإسلامية .
فهل الوادعي على منهج أفضل من منهج علماءه وأساتذته ؟
ولأن الشهادة تعين الطالب على الاستمرار في العلم ، فإنه بعدما يتخرج ، سيتوظف ويتولى التدريس ، وسيجد راتبا يعينه على الاستمرار في العلم النظامي والشرعي في المساجد
ولذلك رأينا كثيرا من طلاب الوادعي ، مَن مكث عنده خمس سنوات ، ثم ذهب إلى الرياض وصار يعمل في بقالة أو في أحدى الحرف ، وترك العلم ، لأنه لا يحمل شهادة رسمية .
خاصة وأن اليمن وأبناء اليمن بحاجة إلى تدريس أهل السنة ، لما فيها من توجهات صوفية وبدعية وشيعية ، قديمة في اليمن .
ونظرا لعدم اهتمام الوادعي بالتعليم النظامي ، رأينا الفوضى منتشرة في معهده وبين طلابه ، فإنه تفرقوا و تنازعوا ، وصار كل فريق يبدِّع الآخر ويضلله . ويكفيك أن الستة الذين أوصى بالرجوع إليهم في وصيته ، فقد تنازعوا وتفرقوا أيما فُرقة ، فقد بدَّعَ جميعهم أباالحسن ، ثم قام الحجوري بتبديع عبدالرحمن العدني ، ثم رد العدني على الحجوري ، ثم قام محمد عبدالوهاب الوصابي بتبديع الحجوري .
ثم قام الحجوري بتخطئة الإمام والبرعي ومحمد عبدالوهاب الوصابي ، ثم قام الإمام والبرعي بتضليل الحجوري ، وهلم جرا .... هذا ما جرى بين كبار الطلاب ، فضلا عن صغار الطلبة والمتوسطين .
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري
آمين آمين يارب
الله يحفظك يا شيخنا
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
حفظك اللّه يا شيخنا يحيي وهدی اللّه ربيعا وأتباعه
حفظ الله شيخنا الحبيب
آمين آمين يارب
جزاك الله خيرا
الله المستعان
الله يحفظك يا مرجعيه اليمن مرجعيه جميع العالم
حفظ الله علامة اليمن الناصح الامين الشيخ يحيى بن علي الحجوري خليفة الإمام الوادعي رحمه الله تعالى
وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضي
واذ محبا فيك لو ازلت الاعلانك لكان افضل فيها من الفتن والمنكرات ولن تغنيك قيمة الاعلانات
اي نعم جزاك الله خيرا ونعم النصيحة
حفظ الله شيخنا يحيى وشيخنا الوالد ربيع بن هادي المدخلي
ربي يسعدك
اللهم احفظ أهل السنة والجماعة يارب
حفظه الله شيخنا أنه ناصح أمين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الرجل الثابت على دين الله عز وجل
الشيخ يحيى حفظه الله عنده علم وليس عنده حلم
من أنت يا سفيه؟ حتى تقول ليس عنده حلم يا طيشويه
@@AbdurahmanRedwan-r8o أنا إسمي ناصر وليس بس سفاهه ولعلك أن تتبعت كلام الشيخ يحيى حفظه الله ترى صحة كلامي
حفظك الله شيخنا وعالمنا الجليل العلامه يحيى بن علي الحجوري
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري والله إنه إمام إمام إمام
آمين آمين يا ربي
يا شيخ يحي حفظ الله قل كلمة ترجوا بها وجه الله تعالى تجمع بها أهل السنة وأنت أهل لذالك
بارك الله فيك ياشيخ يحيى وزل من يريد هدم الدعوه السلفيه
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري ونفع به المسلمين
حفظ الله شيخ يحيىالحجوري
اللهم حفظ العلامة ربيع المدخلي والشيخ يحيى الحجوري
الله يحفظك ي شيخ يحيئ الحجوري
اللهم أحفظ شيخنا الناصح أمين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
وفق الله العلامة الناصح الأمين وطلابه وجميع أهل السنة
آمين يارب
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ الآ تبين لي حالك حقيقة أنت كما وُصِفت إخواني محترق فلا حاجة لي في رد عليك قد بينت حالك أنت نفسك نسأل الله السلامة والعافية
@ابو عبد الرحمان أنت قوم بتدريب الشباب وجمع السلاح ومحاربة الحوثي لماذا تضيع وقتك في المواقع...الشيخ مقبل رحمه الله ...
الشيخ يحيى الحجوري علامه حفضه الله تعالى
حفظك الله ياشيخ يحيئ
حفظ الله شيخنا يحيى
حكمنا بظاهر الأمر أما الباطن الله به عليم
انت شيخ كبير حفضك الله وعالم نحسبك كذالك والله حسيبك بارك الله فيك اتوقع من اصحاب الغلو يقولو عليك مايقولو مايضرك شي بفضل الامين
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري
سبحان الله
دائمآ يشتم ويسب
ويقول هأولأ فجرة وهألأ كذابون وهألأ كذا وكذا الخ....
وكل من يخالفه في مسألة يقول عنه مخالف فى حري بك أن تنظر لنفسك أنت وجماعتك أصحاب الغلوا
وألله المستعان
ولا حول ولاقوة الابالله
فته قامت بين طلاب الامام مقبل بن هادي الودعي رحمه الله الذي نفع الله به بلاد اليمن بفضل الله وتوفيق من الله انتشر اتوحيد الصحيح والسنه النبويه الصحيحة والحمدلله علا هذه النعمه واسأل الله الواحد الاحد ان يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين واشهدا وصدقين
فقد نفعت الدعوه للكتاب الله وسنه النبوية بفهم سلف الامه بلادي اليمن بعد ان كانت في الشرك ولبداع والنحرفات في القروان ولعقود الماضيه
بافضل الله وبرحمته
ونسأل الله بمنه وكرامه ان يحفظ الدعوه السلفيه من الفتنه ومن كيد الاعداء من الكفار ومنفقين اهل البدع واهل الهوا ولكبر وحب ادنياء
وان تكون الفتنه تمحيص لكل طلاب الامام مقبل رحمه الله وان يسقط كل من دعا لدنيا يصيبها وينحرف عن الدعوه وان يظهر كل من ثبت علا الحق لنصره كتاب الله وسنه نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
الشيخ الثبت الناصح الأمين العلامة العالم الجليل
حفظ الله شيخنا يحيى ونفع الله به الاسلام والمسلمين
حفظ الله الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري ورعاه وبارك فيه
آمين
والله وربي إنك ناصح أمين ياشيخ يحيى وكلامهم مردود عليهم
سبحان الله كل يوم تنتشر الدعوه السلفيه الحقيقيه الصافيه لايشوبها شائب
كم قال الشيخ مقبل واعدها هذه الدعوه هم السبب في انتشارها
رايت بعيني تاثيرها من طلاب علم ومجاهدين ضد الرافضه في كل بقاع اليمن واستشهد اخواننا في سبيل الله
و دعوة الحق وسببها الدعوه الصادقه
والله اني احبك في الله يا الشيخ يحيى الحجوري
وكقول الامام مقبل رحمه الله تريدو ان تنشرو التوحيد والدعوه المباركه ولايحسدوكم
حفظكم الله ياعلم الديار اليمنيه وبارك الله دعوتكم وباذن الله نفتح مركز للشيخ يحيى في البيضاء بعد دحر الرافضه وتوصل دعوت الحق مشارق الارض ومغاربها
هوماضركم الاالغروربدعوتكم
وايضاالغلوفي مشايخكم..كعلم الدياروغيرك من طلابه تعلموالغلولم يسبقكم اليه احدحتى من الصوفيه لايكادون يصلون في الغلوبساداتهم كماانتم
@@احمدالشره-ن2ي ابن الغلو نصيحه روح اتعلم انته ضحية النسخ واللصق
اخوننا واعلمنا ونحترمهم لدينهم وعلمهم وليس لاشخاصهم
هنياً لكم باخوانكم الرافضه
حفظه الله والله إنه ناصح أمين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
كذبت قبحك الله فانت اما حزبي اخواتي ( اخواني) فالاخوان المفلسين هم من وقع وثيقة التعايش مع الخوثي ( الحوثي) ومع الاشتراكيين وجميع الأحزاب الضالة في اليمن واين ذهبت مشايخكم أبناء الاخمر ( الاحمر) والزنطاني ( الزنداني) وابناء عفاش وارجلهم عفاش مع ما كان منه من طوام ونفاق إلا أنه مات في بلده ولم يغادر كاشباه النساء والان تريد أن تحمل جبنك وجهلك وحزبيتك على الدعوة النقية ماذا تريد من طلاب لا يملكون بندقية عادية الا القليل منهم وكل الإمكانيات مع الأحزاب والانذال الذين هربوا قبل نسائهم الى دول خارج اليمن ليس لمحاربة الحوثي بل للمال وللكراسي لذلك لم تنتصروا على فرقة اوباش مثل الفئران في الجبال لم تقدروا عليهم لو كان ربع التمويل التي دفعتها السعودية والإمارات في أيدي أمينة لانتصرت على الحوثي لكن الخيانة من الإخوان المفلسين ( الإصلاح) واخواتها وهلم جراً.
دعوة الشيخ ربيع مثل دعوة الشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني والنجمي واللحيدان ومقبل الوادعي... وإليك المقطع في اليوتيوب ( ثناء العلماء)
هلْ فرّق ابنُ باز أهْلَ السنة كما فعَل ربيع؟ وهَل مزّق الألباني أهلَ السنة كما كما فعَل ربيع؟
الشيخ ربيع تغيّر كثيراً عما كان عليه حتى قال هذا الشيخ عبدالمحسن العباد
الله يحفظك ياشخ يحي الحجوري
حفظ الله الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري ورعاه وبارك فيه
والله مازادونا الا معرفتة بمكرهم وكذبهم على الشيخ حفظه الله
إشرب ياشيخ ، حفظك الله ، فانه نفس الكأس الذي سقيت به كثيراً من السلفيين فضلاً عن غيرهم !
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري كلامه من ذهب ولا بارك الله في من طعن فيه
امين
تبقون مني نصيحة ياصحاب الحجوري بعطيكم كلام وخلوه مع عمركم بترون العجب العجاب الان بدا في أصحاب الحجوري يتغلغل فيهم فكرة الخوارج. لايردون السلام ولايستمعون للمشايخ ولا يقراون من كتب المشايخ الكبار.
سمعة انهم قد صارو يمشون مع القاعدة
حفظ الله شيخنا والله إنه ناصح امين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ ياأخي إتق الله على نفسك
@@maxamedmaclim2566 مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@maxamedmaclim2566 بسم الله الرحمن الرحيم
الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة .
أليس هذا من الكذب ؟
وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ،
لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا .
فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟
أين عقلك ؟
ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟
أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟
أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8
يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد .
وهو إنسان عامي في نقد الآخرين
ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم .
فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام .
فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين .
وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط .
وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم .
ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
الحمد لله
ذوقوا بعض ما أذقتم به المشايخ والدعاة.
نعوذ بالله من جاميتكم
كفانا الله من شرك
وعاملك الله بماتستحق
و نعوذ بالله منكم
من صفاء المنهج السلفي ونقائه أنه لا مجاملة فيه
لو أن شيخين سلفيين دامت صحبتهم وودهم خمسين سنة ثم ابتدع أحدهما فإن الآخر لا يسكت عنه بل يوضح له خطأه ويردعه فإن لم يرتدع بدعه وهجره
لأن الدين أولى بالحفظ، أما المجاملة والتسامح الدائم مع وجدود الأخطاء والبدع فهو منهج أهل البدع من الإخوان المسلمين وغيرهم
حفظ الله شيخنا يحيى الحجوري ورعاه
لم يستطع الحجوري إقامة الحجه على تبديع العدني
ثابت ثبوت الجبل
هداك الله ياشيخ يحيى متسرع وتحب الانتقام وقل فيك الحلم وألاخلاق حسب علمي عنك وأحكم عنك بظاهر الأمر وكلنا نسعى لتبليغ الرساله ونراك لم تصلها سليمه الله المستعان قال النبي صلى الله عليه وسلم إنما بعثتو لؤتتم مكارم الاخلاق إين أخلاقك أنت قدوه بلغ كما أومرت .. رحم الله إمرأن عرف قدر نفسه الشيخ ربيع إمام الجرح والتعديل بل وعلى رأسهم في هذا الزمان أسأل من الله أن يحسن أخلاقك وأن يجعلك ممن وصفهم الله في كتابه الكريم وعبادوا الرحمان اللذين يمشون على الأرض هونا أين مكارم الأخلاق
هداك الله ياحجوري وردك لكمت الحق كم نسمع في طعنك لعلماء وهاذا شيء لا يجوز لك والله المستعان عليك كن على عقيده صحيحه وتبع شيخنا العلامه مقبل ابن هادي الوادعي ولا ترتد عن السلفين نسال الله ان يهديك يا شيخ يحيى الحجوري
حفظ الله الشيخ الجليل الناصح الامين يحيي الحجوري
مستمتع وأنا أسمع غالي يرد على غالي
كلهم غلاة كل واحد أشد غلوا من صاحبة
لا كثرهم الله
أما أن الشيخ يحيى عنده غلو فهذا والله كذب فاتقِ الله
لا رحمك الله ولا كثر من امثالك
كذبت على الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري
اتق الله
أسأل الله أن يعاملك بما تستحق
افتريت عليه تب إلى الله
على السلفية في اليمن فك الارتباط بالوهابية والمداخلة المخابراتية في السعودية ولا يعتمدوا على المساعدات الآتية منهم حتى يستطيعوا التجرد لله في الدعوة وعدم خدمة مشاريع الأنظمة الخليجية الخاينة وهم لا يشعرون
الشيخ محمد بن عبدالوهاب بريء من المداخلة.
اقرا له فلن تجد الا دعوة لتوحيد الله سبحانه وتعالى
من أين سار الحجوري علامة
لا تنسى شريطك ياحجوري في تجريحك لاكثر من 100 عالم و داعية
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وكفانا الله من شرك يامن تفتري على الناصح الأمين
رد بعلم وكل ما رد على احد دافعتم عنهم والآن كل الذين جرحهم الشيخ الآن تجرحوهم ولكن الهوى
@@أحمدالمرشدي-ر7ي
الحجوري حذر منه العلماء ...
ولابد أن يعتذر للعلماء الدعاة الذين سبهم و تكلم عليهم ببذاءه..ويعلن توبة لله وأنه قد عاد إلى طريق الحق
ووالله ما كرهناه الا بلسانه البذيء وحقده على العلماء ..وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم
@@حسنباهبري-ح5خ
لم يرد بعلم ...والله أنه كذب فيما قال
حتى أن اتباعه اخفوا ذلك الشريط ولا يبيعونه الا لأتباعهم ..حتى جاء النت وانتشر كلامه ذلك وفضحه الله .. ...حتى السوقي يستحي أن يتكلم بمثل بذاءته...وتجي انته وتقول تكلم بالعلم
ربيع وطلابه وحاشيته ومن إليهم عندهم غلو شديد وتفريق للدعوة السلفية.
هل تاب الحجوري من مقولته أن النبي صلى الله عليه وسلم أخطأ في وسائل الدعوة ؟؟
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ حزبي محترق قاتل الله الهوى
@@ابوالبراء-ط4ط1ث مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ يا هذا طلاب الألباني اكثرهم انحرف فهل هذا دليل على أن منهجه غير مستقم ؟؟!!
@@ابوالبراء-ط4ط1ث بسم الله الرحمن الرحيم
الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة .
أليس هذا من الكذب ؟
وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ،
لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا .
فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟
أين عقلك ؟
ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟
أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟
أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8
يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد .
وهو إنسان عامي في نقد الآخرين
ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم .
فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام .
فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين .
وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط .
وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم .
ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
والله لقد سن سنه سيئه بالمهاجره وبالتحزيب وعدم احترام العلماء بمن فيهم مشائخه فأين العلماء الذين في وصية الشيخ مقبل ألم يكن شاذ في تحزيبه وتبديعه للشيخ عبدالرحمن العدني أين ذهب بالوصابي والإمام والسالمي والعدني وغيرهم أكل هؤلاء العماء تحزبو لأنهم لم يوافقوه على تحزيب العدني ناهيك عن كثير من علماء السعودية وغيرهم كنت اسمعه يقول الفيوش مركز تجاري ويقول ليس مع العدني حملة هايلكس ويقول لن تقوم له قائمه والآن نرى مركز دماج اين ذهب بعدما كان أعظم مركز في وقت الفيوش أصبحت أكبر من دماج سابقا ولم نرى من ماقاله من جمعيات وغيرها انصحوه أن يتوب إلى الله من تحزيب أهل السنة وتفسيقهم وتبديعهم فوالله إننا خصومكم عند الله يامتبعي فتاواه
ايش قلت على محمد الامام
أي قول أنت تريد قلنا لك
رفقا اهل السنه باهل السنه
أنا التبع الكتاب والسنة
يا شيخ لا تزكي نفسك
الحجوري المحدث بضم الميم وتسكين الحاء وكسر الدال
الشيخ تكلم وتم وانت مازلت تتقول
خرجت من راسنا وكتشفت اقنعتك وستشرب من الكاس التي سقيت به غيرك