اخي بارك الله فيك. أهل الحجاز خيرهم كثير في علمائهم وطلاب العلم وشعبهم إلا هذا الربيع. لا يرضى ان يكون هناك عالم او طالب علم في الامصار إلا أن يكون تبع له..ولحكام المملكه...
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@user-ki6ev7cd3t شكرا لك على هذا التوضيح وأود أن أقول إن الذيج حدث باليمن هو نفسه يحدث على مستوى العالم الإسلامي فانظر إلى إيران تحتضن كل الحركات الشيعية وتدعمها لوجستيا وبالسلاح والمال فيتوسع نفوذها وتزداد سطوتها ورقعتها. بينما يتطاحن أهل السنة فيما بينهم تفسيقا وتضليلا وتبديعا إلى درجة نصرة اليهود على إخوانهم . فهذه غزة وحركة حماس يشيطنها الكثير من أدعياء السنة وهم من دفعها إلى الاستعانة بإيران وأذنابها بتقاعسهم وظلمهم. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الله يحفظك يا شيخنا و لا يضرك لومة لائم أبدا بإذن الله فاستمر و أقبل على طاعة ربك فإنه حسبك و ناصرك وإذا الفتى عرف الرشاد لنفسه# هانت عليه ملامة العزال
تبقون مني نصيحة ياصحاب الحجوري بعطيكم كلام وخلوه مع عمركم بترون العجب العجاب الان بدا في أصحاب الحجوري يتغلغل فيهم فكرة الخوارج. لايردون السلام ولايستمعون للمشايخ ولا يقراون من كتب المشايخ الكبار. سمعة انهم قد صارو يمشون مع القاعدة
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري فوالله ثم والله انه ستكون خلافة على منهاج النبوة على ايدكم الطائفه المنصورة والفرقه الناجيه نسأل ان يثبتكم ويصبركم وينصركم على القوم الكافرين قال الله سبحانه ((وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئا))
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج بسم الله الرحمن الرحيم (اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه) قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته : (وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد . وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات . الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها . انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق . أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة) والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع) والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) , وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع . فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم . التعليق : لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@@user-ki6ev7cd3t كذبت وربي ألا تذكر قوله تعالى ( ستكتب شهادتهم ويسألون) ما هذه الكذب يا حزبي بل هذه من أركان الحزبية الكذب كل ما ذكرته وسطرته كذب في كذب إن دعوة إمام الوادعي بلغ الأفاق رغم أنوف كباركم يا حزبي
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
كذبت قبحك الله فانت اما حزبي اخواتي ( اخواني) فالاخوان المفلسين هم من وقع وثيقة التعايش مع الخوثي ( الحوثي) ومع الاشتراكيين وجميع الأحزاب الضالة في اليمن واين ذهبت مشايخكم أبناء الاخمر ( الاحمر) والزنطاني ( الزنداني) وابناء عفاش وارجلهم عفاش مع ما كان منه من طوام ونفاق إلا أنه مات في بلده ولم يغادر كاشباه النساء والان تريد أن تحمل جبنك وجهلك وحزبيتك على الدعوة النقية ماذا تريد من طلاب لا يملكون بندقية عادية الا القليل منهم وكل الإمكانيات مع الأحزاب والانذال الذين هربوا قبل نسائهم الى دول خارج اليمن ليس لمحاربة الحوثي بل للمال وللكراسي لذلك لم تنتصروا على فرقة اوباش مثل الفئران في الجبال لم تقدروا عليهم لو كان ربع التمويل التي دفعتها السعودية والإمارات في أيدي أمينة لانتصرت على الحوثي لكن الخيانة من الإخوان المفلسين ( الإصلاح) واخواتها وهلم جراً.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@maxamedmaclim2566 مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@maxamedmaclim2566 بسم الله الرحمن الرحيم الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة . أليس هذا من الكذب ؟ وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ، لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا . فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟ أين عقلك ؟ ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟ أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟ أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8 يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد . وهو إنسان عامي في نقد الآخرين ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم . فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام . فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين . وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط . وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم . ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
نعوذ بالله من الشقاق وإتباع غير سبيل المؤمنين ونعوذ بالله من الخذيله والمخالفه قال الله سبحانه وتعالى عن نبيه يعقوب ((فصبر جميل والله المستعان على ماتصفون))
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وجنبنا الباطل وارزقنا اجتنابه ... احبتي في الله كل ساق س يسال بما يساق ..اللهم وحد كلمت اهل السنه والجماعه وابعد عنهم الفتن م ضهر منها وما بطن .. سني مر من هنا من اتباع رسول الله محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
حفظك الله الشيخ يحيى جعلني لك الفداء محب الشيخ يحيى احبه لعلمه ولهيبته والله وحبه لصراحته ويقول كلمت الحق لا يخاف في الله لومت لأم مثل المنافقين الذي ينافق علشان سلامت راسه وماله الذي ومركزه الذي يجلب الاموال الطائله وهل هل يجوز اقول لهم منافقين افتواناء جزاكم الله خير
على السلفية في اليمن فك الارتباط بالوهابية والمداخلة المخابراتية في السعودية ولا يعتمدوا على المساعدات الآتية منهم حتى يستطيعوا التجرد لله في الدعوة وعدم خدمة مشاريع الأنظمة الخليجية الخاينة وهم لا يشعرون
هداك الله ياشيخ يحيى متسرع وتحب الانتقام وقل فيك الحلم وألاخلاق حسب علمي عنك وأحكم عنك بظاهر الأمر وكلنا نسعى لتبليغ الرساله ونراك لم تصلها سليمه الله المستعان قال النبي صلى الله عليه وسلم إنما بعثتو لؤتتم مكارم الاخلاق إين أخلاقك أنت قدوه بلغ كما أومرت .. رحم الله إمرأن عرف قدر نفسه الشيخ ربيع إمام الجرح والتعديل بل وعلى رأسهم في هذا الزمان أسأل من الله أن يحسن أخلاقك وأن يجعلك ممن وصفهم الله في كتابه الكريم وعبادوا الرحمان اللذين يمشون على الأرض هونا أين مكارم الأخلاق
@@user-ms3rf6xt5g الحجوري حذر منه العلماء ... ولابد أن يعتذر للعلماء الدعاة الذين سبهم و تكلم عليهم ببذاءه..ويعلن توبة لله وأنه قد عاد إلى طريق الحق ووالله ما كرهناه الا بلسانه البذيء وحقده على العلماء ..وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم
@@حسنباهبري-ح5خ لم يرد بعلم ...والله أنه كذب فيما قال حتى أن اتباعه اخفوا ذلك الشريط ولا يبيعونه الا لأتباعهم ..حتى جاء النت وانتشر كلامه ذلك وفضحه الله .. ...حتى السوقي يستحي أن يتكلم بمثل بذاءته...وتجي انته وتقول تكلم بالعلم
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@user-jo3is1nd1c مقبل الوادعي كان مع جهيمان ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها . (وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم) ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن. بدليل العينة السيئة من طلابه . كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا. يتناقرون كالديكة . لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها . وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي) يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح : (اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل) وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟ فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج . فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) . ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟ عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-jo3is1nd1c بسم الله الرحمن الرحيم الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة . أليس هذا من الكذب ؟ وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ، لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا . فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟ أين عقلك ؟ ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟ أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟ أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8 يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد . وهو إنسان عامي في نقد الآخرين ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم . فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام . فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين . وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط . وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم . ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@xafowmanuur3193 (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@f...2107 (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن) لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين . وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي. وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون . ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال . لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
لا فرق بين الحجوري وربيع المدخلي في الظلم والغلو وتفريق الصف السلفي وتحزيب أهل السلفيين، فهما في كل ذلك كأسنان الحمار، أما عن التقعيد العلمي والإتقان في التأليف فلربما فاق الحجوري ربيعا المدخلي
بل تحب الغلو والدليل انه لما اتى محافظة المهرة ودعونا لمحاضرته فلما حضرنا للمحاضرة جلسنا قرابة الساعة وطلابه يمدحونه بالإمام والعالم الرباني والناصح الامين والقاب والقو القصائد والأشعار وغير ذلك نحن جئنا نستمع للمحاضرة جلسنا نستمع للمدح فلما انتهوا جلس على الكرسي ونههم فقط على انهم لا يطيلون كثيرا...فلا حول ولا قوة إلا بالله
تكلموا بصدق هو عالم وهو محدث وهو فقيه وهو علامه وهو سني سلفي وهو محدث وهو إمام تكلموا بصدق وهو شيخهم هل تريدهم أن يسبوه ويشتموه وهو إمام سني سلفي معلم متواضع... قلوبكم مريضه
ياأهل الحجاز رفقا بإخوانكم في اليمن فوالله إنهم على خير ، وبخاصة تلاميذ شيخنا مقبل رحمة الله عليه، وإنا والله نحبكم في الله تعالى.
أحبك الله الذي أحببتنا
اخي بارك الله فيك. أهل الحجاز خيرهم كثير في علمائهم وطلاب العلم وشعبهم إلا هذا الربيع. لا يرضى ان يكون هناك عالم او طالب علم في الامصار إلا أن يكون تبع له..ولحكام المملكه...
جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم
حفظك الله ورعاك شيخنا يحيى وارفع قدره وأنفع به وبعلمه الإسلام والمسلمين
آمين يارب وجزاك الله خيرا
@@أبوعبيداللهحسنبنمحمدالسلفي
أمين يارب العالمين وإياك أخي الكريم
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الله يهديك يا جاهل@@user-ki6ev7cd3t
اللهم يا رب احفظ الشيخ يحيى بن علي الحجوري وارفع درجته في الدنيا والآخرة
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
آمين.
@@user-ki6ev7cd3t شكرا لك على هذا التوضيح وأود أن أقول إن الذيج حدث باليمن هو نفسه يحدث على مستوى العالم الإسلامي فانظر إلى إيران تحتضن كل الحركات الشيعية وتدعمها لوجستيا وبالسلاح والمال فيتوسع نفوذها وتزداد سطوتها ورقعتها. بينما يتطاحن أهل السنة فيما بينهم تفسيقا وتضليلا وتبديعا إلى درجة نصرة اليهود على إخوانهم . فهذه غزة وحركة حماس يشيطنها الكثير من أدعياء السنة وهم من دفعها إلى الاستعانة بإيران وأذنابها بتقاعسهم وظلمهم. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
اللهم آمين
كره من كره ورضي من رضي إنه تاج والله تاج على رؤوس أهل السنة والجماعة حفظ الله شيخنا
أي والله حفظ الله شيخنا
حفظه الله شيخنا
آمين يارب
نحن نحب من يتراجع عن أخطائه
وفق الله العلامة الناصح الأمين وطلابه وجميع أهل السنة
آمين يارب
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@user-ki6ev7cd3t الآ تبين لي حالك حقيقة أنت كما وُصِفت إخواني محترق فلا حاجة لي في رد عليك قد بينت حالك أنت نفسك نسأل الله السلامة والعافية
@ابو عبد الرحمان أنت قوم بتدريب الشباب وجمع السلاح ومحاربة الحوثي لماذا تضيع وقتك في المواقع...الشيخ مقبل رحمه الله ...
أي والله نصيحة قيمة
الله يحفظك يا شيخنا
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
جزى الله شيخنا يحيى كل خير ... نصيحة قيمة وإن دلت فإنما تدل على نقاوة نيته في الدعوة التي يدعو اليها حفظه الله وسدده
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري كلامه من ذهب ولا بارك الله في من طعن فيه
امين
حفظ الله الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري ورعاه وبارك فيه
والله مازادونا الا معرفتة بمكرهم وكذبهم على الشيخ حفظه الله
حفظ الله شيخنا يحيى ونفع الله به الاسلام والمسلمين
الله يحفظك يا شيخنا و لا يضرك لومة لائم أبدا بإذن الله فاستمر و أقبل على طاعة ربك فإنه حسبك و ناصرك
وإذا الفتى عرف الرشاد لنفسه# هانت عليه ملامة العزال
اللهم آمين يارب
أي والله
امين
حفظ الله شيخ يحيىالحجوري
حفظ الله الشيخ الجليل الناصح الامين يحيي الحجوري
انت شيخ كبير حفضك الله وعالم نحسبك كذالك والله حسيبك بارك الله فيك اتوقع من اصحاب الغلو يقولو عليك مايقولو مايضرك شي بفضل الامين
رب يحفظك يا علامتنا
تبقون مني نصيحة ياصحاب الحجوري بعطيكم كلام وخلوه مع عمركم بترون العجب العجاب الان بدا في أصحاب الحجوري يتغلغل فيهم فكرة الخوارج. لايردون السلام ولايستمعون للمشايخ ولا يقراون من كتب المشايخ الكبار.
سمعة انهم قد صارو يمشون مع القاعدة
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري فوالله ثم والله انه ستكون خلافة على منهاج النبوة على ايدكم الطائفه المنصورة والفرقه الناجيه نسأل ان يثبتكم ويصبركم وينصركم على القوم الكافرين قال الله سبحانه ((وإن تصبروا وتتقوا لايضركم كيدهم شيئا))
امين
نحسبهم والله حسيبهم انهم الفرقه الناجيه
اللهم بارك لنا في شيخنا الفاضل الحجوري وجميع علماء الإسلام
حفظ الله شيخنا يحيى الحجوري ورعاه
حفظ الله شيخنا و والدنا
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@user-ki6ev7cd3tدعوتكم انتم ياحزبيون التي لابركه لها وأما دعوة شيخنا مقبل الوادعي رحمه الله انتشرت في أنحاء اليمن وكثير من الدول
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@ابوالفاروقغلاب-و8ج بسم الله الرحمن الرحيم
(اضحك على وصية العم مقبل الوادعي لطلابه)
قال عمنا مقبل الوادعي في وصيته :
(وأوصي إخواني في الله أهل السنة بالإقبال على العلم النافع والصدق مع الله والإخلاص، وإذا نزلت بهم نازلة اجتمع لها أولو الحل والعقد: كالشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ أبي الحسن المأربي، والشيخ محمد الإمام، والشيخ عبدالعزيز البرعي، الشيخ عبدالله بن عثمان، والشيخ يحيى الحجوري، والشيخ عبدالرحمن العدني) . انتهى
يعني هؤلاء السبعة عند العم مقبل : هم الخلاصة ، هم العُقّال ، هم الصفوة ، هم النقوة ، هم التوبْ (على قولة العامة) ، هم القدوة لبقية طلاب العلم في اليمن السعيد .
وسيكون هؤلاء السبعة صمام الأمان لجمع كلمة إخوانهم والحفاظ عليهم من الفُرقة والنزاعات .
الكارثة أن هؤلاء السبعة ، انقسموا إلى ثلاث فرق ، وكل فرق تهجر الأخرى وتحذر منها وتنهى عن مجالستها .
انقسم هؤلاء السبعة إلى ثلاثة أقسام وفرق .
أولهم : فريق أبي الحسن ، فقد أجمع الباقون على هجر أبي الحسن والنهي عن حضور دروسه (مرة مقاطعة)
والثاني : فريق الحجوري (وهذا مزق الجميع)
والثالث : شلة البرعي والإمام والعدني (يرحمه الله) ,
وأما سابعهم (عبدالله بن عثمان) فلم يُسمع له صوت ، فلعله ساكت ، ولا يرتضي منهج الجميع .
فتخيل يا أخي : إذا كان السبعة القدوات والكبار والعُقّال ، تشرذموا إلى ثلاثة فرق ، فما بالك بالآلاف من المبتدئين وصغار طلبة العلم .
التعليق :
لا سامحك الله يا مقبل الوادعي ، فإنك بذرتّ في اليمن بذرةً خبيثة ، وستستمر بينهم النزاعات والاختلافات إلى يوم القيامة ، وسيتوارثها الأجيال إلا أن يشاء الله ، ويتدارك الطلاب ، ويعلموا أن الخلل جاءهم من منهج الوادعي نفسه ، وينبذوا منهج العم مقبل نفسه ويتبرأوا منه
@@user-ki6ev7cd3t
كذبت وربي
ألا تذكر قوله تعالى ( ستكتب شهادتهم ويسألون) ما هذه الكذب يا حزبي
بل هذه من أركان الحزبية الكذب
كل ما ذكرته وسطرته كذب في كذب
إن دعوة إمام الوادعي بلغ الأفاق رغم أنوف كباركم يا حزبي
حفظه الله والله إنه ناصح أمين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
كذبت قبحك الله فانت اما حزبي اخواتي ( اخواني) فالاخوان المفلسين هم من وقع وثيقة التعايش مع الخوثي ( الحوثي) ومع الاشتراكيين وجميع الأحزاب الضالة في اليمن واين ذهبت مشايخكم أبناء الاخمر ( الاحمر) والزنطاني ( الزنداني) وابناء عفاش وارجلهم عفاش مع ما كان منه من طوام ونفاق إلا أنه مات في بلده ولم يغادر كاشباه النساء والان تريد أن تحمل جبنك وجهلك وحزبيتك على الدعوة النقية ماذا تريد من طلاب لا يملكون بندقية عادية الا القليل منهم وكل الإمكانيات مع الأحزاب والانذال الذين هربوا قبل نسائهم الى دول خارج اليمن ليس لمحاربة الحوثي بل للمال وللكراسي لذلك لم تنتصروا على فرقة اوباش مثل الفئران في الجبال لم تقدروا عليهم لو كان ربع التمويل التي دفعتها السعودية والإمارات في أيدي أمينة لانتصرت على الحوثي لكن الخيانة من الإخوان المفلسين ( الإصلاح) واخواتها وهلم جراً.
حفظ الله شيخنا يحيى بن علي الحجوري
آمين آمين يارب
اللهم أجمع شمل أهل السنة والجماعة في كل مكان وخذل أعداءهم
حفظ الله الشيخ العلامة الحاجوري والعلامة ربيع بن هادي المدخلي كلاهما علماء السنة والجماعة
حفضك الله ياشيخ يحيى اسأل الله ان يذله من ارادبك سوء اسأل الله ان ينصرك على كل مبتدع
آمين يارب
امين
حفظك الله. وبارك. فيك. وامد في عمرك وثبتك
حفضك ربي شيخنا الفاضل ولحبيب العزيز يحيى الحجوري
اللهم احفظ هل السنه في اليمن وحفظ شيخنا يحيى علي الحجوري
اللهم احفظ الشيخ عبد الحميد الزعكري
اللهم سدده لكل خير
حفض الله شيخنا وقرت اعيننا العلامه يحيى ابن علي الحجوري
الشيخ يحيى حفظه الله عنده علم وليس عنده حلم
ماشاءالله الله يبارك فيه
حفظك الله يا شيخنا
حفظه الله شيخنا أنه ناصح أمين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
حفضكم الله ورعاك
اللهم احفض شيخنا يحيى
قال الله سبحانه وتعالى ((الا إن نصرالله قريب))
الله يحفظك يا مرجعيه اليمن مرجعيه جميع العالم
حفظ الله علامة اليمن الناصح الامين الشيخ يحيى بن علي الحجوري خليفة الإمام الوادعي رحمه الله تعالى
ما شاءالله اللهم بارك
امين
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري وإطال الله في عمره
دعوة الشيخ ربيع مثل دعوة الشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني والنجمي واللحيدان ومقبل الوادعي... وإليك المقطع في اليوتيوب ( ثناء العلماء)
هلْ فرّق ابنُ باز أهْلَ السنة كما فعَل ربيع؟ وهَل مزّق الألباني أهلَ السنة كما كما فعَل ربيع؟
الشيخ ربيع تغيّر كثيراً عما كان عليه حتى قال هذا الشيخ عبدالمحسن العباد
حفظك اللّه يا شيخنا يحيي وهدی اللّه ربيعا وأتباعه
الرجل الثابت على دين الله عز وجل
حفظ الله شيخنا يحيى وشيخنا الوالد ربيع بن هادي المدخلي
اللهم حفظ العلامة ربيع المدخلي والشيخ يحيى الحجوري
حفظ الله شيخنا والله إنه ناصح امين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@user-ki6ev7cd3t ياأخي إتق الله على نفسك
@@maxamedmaclim2566 مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@maxamedmaclim2566 بسم الله الرحمن الرحيم
الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة .
أليس هذا من الكذب ؟
وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ،
لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا .
فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟
أين عقلك ؟
ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟
أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟
أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8
يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد .
وهو إنسان عامي في نقد الآخرين
ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم .
فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام .
فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين .
وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط .
وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم .
ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
نعوذ بالله من الشقاق وإتباع غير سبيل المؤمنين ونعوذ بالله من الخذيله والمخالفه قال الله سبحانه وتعالى عن نبيه يعقوب ((فصبر جميل والله المستعان على ماتصفون))
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وجنبنا الباطل وارزقنا اجتنابه ... احبتي في الله كل ساق س يسال بما يساق ..اللهم وحد كلمت اهل السنه والجماعه وابعد عنهم الفتن م ضهر منها وما بطن ..
سني مر من هنا من اتباع رسول الله محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم
آمين آمين يارب
امين
حفظك الله شيخنا وعالمنا الجليل العلامه يحيى بن علي الحجوري
الله المستعان
حفظ الله شيخنا الحبيب
آمين آمين يارب
حفظ الله الشيخ ربيع المدخلي وهده الله يحي الحجوري
اللهم أحفظ شيخنا الناصح أمين
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
الشيخ يحيى الحجوري علامه حفضه الله تعالى
حفض الله شيخنا الحجوري
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري
ربي يسعدك
اللهم ثبت شيخنا يحيى على الحق حتى نلقاك يا رب
حكمنا بظاهر الأمر أما الباطن الله به عليم
حفظك الله الشيخ يحيى جعلني لك الفداء محب الشيخ يحيى احبه لعلمه ولهيبته والله وحبه لصراحته ويقول كلمت الحق لا يخاف في الله لومت لأم
مثل المنافقين الذي ينافق علشان سلامت راسه وماله الذي ومركزه الذي يجلب الاموال الطائله وهل
هل يجوز اقول لهم منافقين افتواناء جزاكم الله خير
صدقت والله انا نحبه في الله
وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضي
واذ محبا فيك لو ازلت الاعلانك لكان افضل فيها من الفتن والمنكرات ولن تغنيك قيمة الاعلانات
اي نعم جزاك الله خيرا ونعم النصيحة
اللهم احفظ شيخنا بن علي يا ربي رعاه واستر عليه وجعل له هيبه في كل مكان
حفظ الله الشيخ يحيى الحجوري والله إنه إمام إمام إمام
آمين آمين يا ربي
حفظك الله ياشيخ يحيئ
جزاك الله خيرا
حفظ الله الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري ورعاه وبارك فيه
آمين
والله وربي إنك ناصح أمين ياشيخ يحيى وكلامهم مردود عليهم
حفظ الله شيخنا يحيى
ثابت ثبوت الجبل
على السلفية في اليمن فك الارتباط بالوهابية والمداخلة المخابراتية في السعودية ولا يعتمدوا على المساعدات الآتية منهم حتى يستطيعوا التجرد لله في الدعوة وعدم خدمة مشاريع الأنظمة الخليجية الخاينة وهم لا يشعرون
الشيخ محمد بن عبدالوهاب بريء من المداخلة.
اقرا له فلن تجد الا دعوة لتوحيد الله سبحانه وتعالى
حفظ الله الشيخ عبيد الجابري
بارك الله فيك ياشيخ يحيى وزل من يريد هدم الدعوه السلفيه
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
الحمد لله
ذوقوا بعض ما أذقتم به المشايخ والدعاة.
نعوذ بالله من جاميتكم
كفانا الله من شرك
وعاملك الله بماتستحق
و نعوذ بالله منكم
رفقا اهل السنه باهل السنه
هداك الله ياشيخ يحيى متسرع وتحب الانتقام وقل فيك الحلم وألاخلاق حسب علمي عنك وأحكم عنك بظاهر الأمر وكلنا نسعى لتبليغ الرساله ونراك لم تصلها سليمه الله المستعان قال النبي صلى الله عليه وسلم إنما بعثتو لؤتتم مكارم الاخلاق إين أخلاقك أنت قدوه بلغ كما أومرت .. رحم الله إمرأن عرف قدر نفسه الشيخ ربيع إمام الجرح والتعديل بل وعلى رأسهم في هذا الزمان أسأل من الله أن يحسن أخلاقك وأن يجعلك ممن وصفهم الله في كتابه الكريم وعبادوا الرحمان اللذين يمشون على الأرض هونا أين مكارم الأخلاق
إشرب ياشيخ ، حفظك الله ، فانه نفس الكأس الذي سقيت به كثيراً من السلفيين فضلاً عن غيرهم !
الحجوري المحدث بضم الميم وتسكين الحاء وكسر الدال
إتقو الله يا اهل السنه وتركونا من هذه الخلافات
لا تنسى شريطك ياحجوري في تجريحك لاكثر من 100 عالم و داعية
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وكفانا الله من شرك يامن تفتري على الناصح الأمين
رد بعلم وكل ما رد على احد دافعتم عنهم والآن كل الذين جرحهم الشيخ الآن تجرحوهم ولكن الهوى
@@user-ms3rf6xt5g
الحجوري حذر منه العلماء ...
ولابد أن يعتذر للعلماء الدعاة الذين سبهم و تكلم عليهم ببذاءه..ويعلن توبة لله وأنه قد عاد إلى طريق الحق
ووالله ما كرهناه الا بلسانه البذيء وحقده على العلماء ..وهل يكب الناس في النار إلا حصائد ألسنتهم
@@حسنباهبري-ح5خ
لم يرد بعلم ...والله أنه كذب فيما قال
حتى أن اتباعه اخفوا ذلك الشريط ولا يبيعونه الا لأتباعهم ..حتى جاء النت وانتشر كلامه ذلك وفضحه الله .. ...حتى السوقي يستحي أن يتكلم بمثل بذاءته...وتجي انته وتقول تكلم بالعلم
أنا التبع الكتاب والسنة
يا شيخ لا تزكي نفسك
مستمتع وأنا أسمع غالي يرد على غالي
كلهم غلاة كل واحد أشد غلوا من صاحبة
لا كثرهم الله
أما أن الشيخ يحيى عنده غلو فهذا والله كذب فاتقِ الله
لا رحمك الله ولا كثر من امثالك
كذبت على الشيخ العلامه يحيى بن علي الحجوري
اتق الله
أسأل الله أن يعاملك بما تستحق
افتريت عليه تب إلى الله
هل تاب الحجوري من مقولته أن النبي صلى الله عليه وسلم أخطأ في وسائل الدعوة ؟؟
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@user-ki6ev7cd3t حزبي محترق قاتل الله الهوى
@@user-jo3is1nd1c مقبل الوادعي كان مع جهيمان
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
(وجماعة جهيمان تلاميذ الوادعي وهم الذين غزوا الحرم المكي سنة 1400 هجري بدعوى ظهور المهدي منهم)
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه .
كل مجموعة من طلابه تبدع المجموعة الأخرى من طلابه أيضا.
يتناقرون كالديكة .
لأن طلابه تنازعوا وتفرقوا ، كل فرقة تبدع أختها .
وجرى بينهم سباب وشتائم لا تليق بأهل العلم ، لدرجة أن الحجوري في شريط بعنوان (إعلام الحاضر والبادي في الرد على محمد بن هادي)
يقول عن الشيخ عبدالرحمن العدني: العدني سافل . في دقيقة 19 في اليوتيوب . وقال عنه في شريط آخر : الخبيث العدني
وقد اعترف أخيرا ، كبار مؤيدي الوادعي بخطأ هذا المنهج ، وإليكم التوضيح :
(اعترف / محمد بن عبدالوهاب الوصابي ، أخيراً بخطأ منهج الوادعي في مدرسة دماج في مسألة الجرح والتعديل)
وذلك حين سُئل في شريط بعنوان (نصائح وتوجيهات بعد سقوط دماج وأخْذ العبرات) عن بعض الطلاب عندهم الجرح والتعديل ؟
فأجاب : هذا أيضا من الأسباب التي خربت دماج .
فتح باب الجرح والتعديل على مصراعيه يلجه من هبّ ودبّ ، هذا سبب في دمار دماج (من أسباب عدة) .
ثم قال : ما الذي دمّر دماج ؟
عدة عناصر ، منها هذا الباب (فتحت باب الجرح والتعديل على مصراعيه لمن هب ودب ، جرحوا من أرادوا وعدّلوا من أرادوا . انتهى ، في اليوتيوب دقيقة 49
@@user-ki6ev7cd3t يا هذا طلاب الألباني اكثرهم انحرف فهل هذا دليل على أن منهجه غير مستقم ؟؟!!
@@user-jo3is1nd1c بسم الله الرحمن الرحيم
الوادعي الكذاب قال عن عبدالرحمن بن عبدالخالق : (وما أظنك إلا عميلاً لأمريكا) . المصدر : (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب ص 201) ، وهو كتاب جُمع فيه محاضرات الوادعي التي كانت مسجلة على أشرطة .
أليس هذا من الكذب ؟
وأنت يا مقبل عندما زارتك السفيرة الأمريكية ، ومعها ثُلة من الجواسيس الأمريكان ، واستقبلتها (في قسم النساء) واستقبلت أنت الرجال بالحفاوة والتكريم ، وأطلعتهم على معهدك ومكتبتك ، وشكروك وأعطوك علامة (صح) ،
لم يتهمك أحدٌ بالعمالة لأمريكا .
فكيف تجيز لنفسك اتهام المسلمين بالباطل ؟
أين عقلك ؟
ألا يوجد عندك ميزان في عقلك ؟
أكلما اختلفت مع شخص في مسائل منهجية خرجتَ عن العدل في النقد يا مقبل ؟
أين أنت من قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة : 8
يا أيها الناس ، ياطلاب العلم : هذا دليل على أن مقبل الوادعي لا يؤخذ بجرحه ولا تعديله ، لأنه منحرف عن العدل ، ولا يحسن النقد .
وهو إنسان عامي في نقد الآخرين
ومستواه الاجتماعي متدنِ جدا ، فقد أخبر هو عن نفسه بأنه عندما كان في مكة يدرس في معهد الحرم بمكة (قبل التحاقه بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية) ، قال بأنه مرض ، وترك طلب العلم ، وعمل حارس عمارة . ثم شُفي وعاد لطلب العلم .
فانتقل من عمل (حارس عمارة) إلى علم الرجال والتصحيح والتضعيف ، فلم يدرس الفقه ولم يتفقه ، ولم يدرس الأحكام .
فرجلٌ تفكيره بمستوى (حارس عمارة) ، لا يصلح أن يكون قدوة للشباب في المسائل الخلافية والمنهجية وفي تقويم الآخرين .
وإنما يُستفاد منه في تخصصه مادة المصطلح فقط ، فهو مثل نسخة من كتاب التقريب موجودة في المكتبة ، يؤخذ منها حال الرواي : عمره وشيوخه ومرتبته في الحديث ، فقط .
وختاما نقول لقد رحل عبدالرحمن بن عبدالخالق ومقبل الوادعي من هذه الدنيا ، وعند الله تجتمع الخصوم .
ومقصودنا من هذا المقال هو تنبيه طلاب الوادعي ، من تخبطات شيخهم حتى يحذروا ولا يقعوا في نفس الخطأ الذي وقع فيه الوادعي وتلميذه الحجوري. والله المستعان .
خرجت من راسنا وكتشفت اقنعتك وستشرب من الكاس التي سقيت به غيرك
ايش قلت على محمد الامام
أي قول أنت تريد قلنا لك
جويهل يرد على إمام هزلت
هنا في شرق أفريقيا أتباع ربيع ربيع المدخلي عندهم غلو ما رأيتُ مثلهم، سمعْنا أحد منهم يقول أنّ ربيع المدخلي له كلام مسموع وكلامه وحْي.
غال يرد على غال
كل من ما مشاء في غير فلكهم اتهموه بالخروج او اخونجي او .... او ....
الشيخ تكلم وتم وانت مازلت تتقول
الله يهديك ياشيخ يحيئ
يا والله راكم تصنعو في دين جديد
قل لهذا الجاهل يتعلم كيف يتكلم علا المشايخ
الحجوري مبتدع رضي من رضي و سخط من سخط و نسأل الله تبارك و تعالى أن يحفظ الإمام العلامة ربيع بن هادي المدخلي
ياأخي هل أنت صاحب الوحي يوحيك أنا الحجوري أبتدع إتقي الله أنا شيخ يحي عالم من علماء السلفية لا يخرج لأحد ولا يدخل أشتغل علاما ينفعك
@@أبوعبيداللهحسنبنمحمدالسلفي يا أخي بدعه العلماء أهل السنة كالشيخ ريع و الشيخ عبيد و الشيخ عبد الله البخاري حفظهم الله و رحمهم الله
بارك الله فيك يا اخي مبدعه شيخ ربيع ولا ماخرجه في دائرة أهل السنة ولكن دخولو النمامون والدجالون بين المشائخ مع الاسف الشديد ولكن نصيحة هذه وتبنيهات
مبتدع عندك وتلقي الله بهذه العقيده يااااااااامفتري
الله يهديكم
ايهاء
الحجاوره وبين لكم طريق الحق.
ياأخي أتختس الهداية بالحجاور
ههههه
(دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .ماذا سيفعل به .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@xafowmanuur3193 (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
@@f...2107 (دعوة الوادعي لا بركة فيها ، بدليل أن دماج هي الثغرة التي دخل منها الحوثي واستولى فيها على اليمن)
لقد نشأت دعوة مقبل الوادعي في(دماج) قبل دعوة الحوثيين،وكان الوادعي وطلابه كثيري الهجوم على مخالفيهم من الجماعات السنية كالجمعيات والإخوانيين .
وكان الوادعي يطلق الألقاب الكبيرة ،على طلابه،فهذا أسد السنة،وهذا قامع البدعة.وبجانب الوادعي ، وعلى بُعد 7 كيلو منه،نشأ في صعدة تيار رافضي غالٍ.فاطمأن أهل السنة إلى أن الوادعي وطلابه سيقومون بالواجب تجاه هذه الفرقة وسيكبتونها ، ويكفون الأمة شرها.وكانت جماعة الحوثي تتبنى طقوس الرافضة مثل الغدير،وعاشوراء، ونشر كتب الإثني عشرية، وإرسال الشباب لتدريبهم في معسكرات الحرس الثوري بإيران ولبنان. وعملت جماعة الحوثي على امتلاك الأسلحة الثقيلة ، والوادعي وطلابه مشغولون بمحاربة إخوانهم أهل السنة،وكأنهم متعمدون غضّ الطرف عن الحوثيين،وإشغال اليمنيين بالمسائل الخلافية بين أهل السنة فقط . ،في مسائل جانبية ،وليست مصيرية .إلى أن توسعت أطماع الحوثيين فقرروا الدخول في مواجهات مسلحة ومعارك مع الدولة عام 2004م؛ لإقامة كيان طائفي في شمال اليمن على غرار حزب الله في لبنان،وقد استمرت الحروب بين الحوثي والدولة حتى بلغت ستة حروب .وقد رحبت جملة من قبائل صعدة بدعوة أهل السنة،وفتحت قلوبها لطلاب الوادعي الذين كانوا يخرجون للمحاضرات،ولكنهم كانوا يثيرون الخلافات السنية السنية ويحرضونهم على معاداة أصحاب الجمعيات السلفية.ويلهون العامة عن خطر الحوثي . ولم يراعِ طلاب الوادعي الظرف الذي هم فيه،فالحوثيون يريدون أن تكون منطقة صعدة خالصة لهم،ويخططون لطرد أي سني منها،ولكنهم بسبب وجود نظام عفاش لم يقوموا بتنفيذ هذا الأمر . ماذا فعل الحوثيون بعدما تمكنوا ؟؟؟ قاموا بحصار مركز دماج،بعد سقوط نظام عفاش،فحاصروها لمدة شهرين،ذهب ضحيتها ما يقارب مائة وسبعين قتيلا وجريحاً من طلاب وساكني دماج. وقام الحوثيون بمنع أهالي دماج من الغذاء والدواء والتنقل، وقاموا بأعمال القصف والقنص لأهالي دماج .وتوسط حسين الأحمر (في الحصار الأول)،وتمت الهدنة وفك الحصار عن دماج، ودخول الأغذية والأدوية .وما أن تمت الهدنة إلا ورجع الحجوري للمهاترات مع أهل السنة ،وكأنه في مأمن من الحوثيين ،وكان الأولى بالحجوري في هذه المرحلة أن يتوحد مع بقية أهل السنة ، ويؤجل الخلافات ، ويستعد للعدو الذي يتربص به . ثم عاد هجوم الحوثي على دماج،وقاموا بتنفيذ حصار كامل على دماج، وبدأوا بشن حرب عنيفة ضد المدنيين وهدمت المنازل والمساجد. وبدأوا بهجوم حوثي شرس بجميع أنواع الأسلحة. ومما زاد تسلط الحوثي هو تخلي جميع مراكز طلاب الوادعي المنتشرة في اليمن،عن الحجوري وتخليها عن نصرة أهل دماج،بسبب الخلافات التي كانت مشتعلة بينهم قبل هجوم الحوثي على دماج . فتخلوا عن نُصرتهم وإرسال الدعم وإرسال المقاتلين ،فصار الحجوري وطلابه صيداً سهلا للحوثي ،{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} وإلا لو كان طلاب الوادعي متحدين،لاستطاعوا أن يصمدوا في دماج ويوقفوا زحف الحوثي،سيصمدون بدعم من مركز الإمام ومركز الوصابي ومركز البرعي ومركز الفيوش ومركز أبي الحسن،بإرسال الشباب إلى دماج وإدخالهم عن طريق القبائل بالفلوس،وإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس(مع جمع التبرعات والدعم الخليجي) لأهل السنة.وذلك بعد الحصار الأول لدماج . إيش الحوثي ؟ الحوثي مشّى القبائل وبعض العسكر بالزلط ، سيستطيع أهل السنة بالدعم الخليجي بإدخال السلاح إلى دماج بالفلوس عن طريق القبائل نفسها التي تساعد الحوثي.
وقام الحوثيون بمنع دخول المواد الغذائية والطبية،ومنع إسعاف الجرحى إلى مستشفيات المحافظة.وقطع بث أبراج الهاتف النقال.وصارت دماج تعاني من أزمة خانقة في التموينات الغذائية والدوائية وانعدام للمشتقات البترولية.وصار أهالي دماج ويعيشون في الظلام؛نتيجة توقف الكهرباء؛.وتم إغلاق المستشفى الوحيد بالمنطقة؛بسبب استهدافه بالسلاح،كما انعدمت أدوية الأمراض المزمنة ،وظهرت حالات الحصبة في أوساط الأطفال،وانعدم الحليب،وزادت حالات الوفيات بين الأطفال؛وحصلت حالات إجهاض كثيرة بين النساء الحوامل؛ بسبب شدة الخوف الناتج عن استهداف المنطقة بالأسلحة الثقيلة.وتراكمت القمامة في أزقة المنطقة. وعن الخسائر المادية فقد تم تدمير(160)منزلا جراء القصف و (6)آبار ارتوازية ومشاريع مياه،وكذلك تدمير عدد( 6)مساجد وتدمير مستشفيين،وصار سكان دماج غير قادرين التنقل بين الطرقات نتيجة لتعرضها للقنص لكل شيء متحرك، لذا فإن هناك قتلى تحت أنقاض المنازل والمساجد وعدم إمكانية إخراجهم. وبعد نحو 100 يوم من الحصار استسلم الحجوري واختار الهروب من دماج،وخرج معه الأهالي والبحث عن وطنٍ بديل ، فكان موعد تهجيرهم هو يوم 15/3/1435 ،حيث قدموا إلى صنعاء منطقة سعوان وافترشوا الخيام والمساجد القريبة.مع أن الحجوري قال قبل ذلك:سنثبت في دماج وسنقاوم الحوثي حتى لو تطاعننا بالسكاكين في شوارع دماج وبالأيدي والأظافر ، ولكنه كذب و نكص . وعرف الناس أن الألقاب الكبيرة التي كان يطلقها الوادعي على طلابه ، لا تُسمن ولا تُغني من جوع وقت الحرب ، وتذكروا قول الشاعر : مما يزهدني في أرض أندلس ........... ألقاب معتضد فيها ومعتمد.ألقاب مملكة في غير موضعها ........ كالهر يحكي انتفاخاً صولة الأسد . أي: أن القطة تنتفخ انتفاخاً فتحكي صولة الأسد، وأين الهر من الأسد؟ هكذا كانوا يتسمون بأسماء ضخمة في بلاد الأندلس،كان هناك قادر بالله ومعتصم بالله ومستكفي بالله ومؤيد بالله،والمعتمد على الله كان يدفع جزية لـ ألفونسو السادس. وختاما : لا تقلْ لي إن الوادعي ، بين خطر الحوثي في محاضرة أو في نشرة .... لا يا أخي الصراخ ما ينفع في وقت يتسلح فيه العدو . لأن المسألة:حياة وموت و تهجير وترحيل واحتلال أرض وعرض . ولهذا اعترف كبار طلاب الوادعي بتخبط منهج شيخهم ، وقال أحدهم مقالا بعنوان:)لو خرج الوادعي من قبره ورجع إلى الدنيا) لو خرج مقبل الوادعي من قبره ، ورجع إلى الدنيا ، و رأى و ضْع طلابه متناحرين متنازعين ، كل فرقة تضلِّل الأخرى،لنَدِمَ أشدّ الندم على أنه نشر بينهم فكرة الجرح و التعديل . لأن فكرة الجرح والتعديل بيد الطلاب كسيف بيد مجنون .
ولو رجع الوادعي إلى الدنيا ، ووجد بلده دماج ومسجده ومكتبته ومعهده تحت حكم الحوثي لندم أشد الندم على تضييع عمره في منازعة أهل السنة والجمعيات ، وعدوه الحوثي بجانبه يعمل ويخطط ويرسل الطلاب إلى طهران وإلى لبنان ويدربهم على استعمال السلاح وفنون القتال .
لَنَدِمَ أشدَّ الندم على غفلته عن الحوثي ، وانشغاله بمنازعة الجماعات السنية ولعلم أنه كان مهووسا بأمور لا تستحق كل هذا الهوس ولعلم أنه كان مغفلا.
أنت عندك غلو و سب و عناد رأينا أمثالكم في بلدنا ليبيا لا تطيعون ولاة الأمر
قبحك الله ياكذاب لابارك الله فيك كذاب
المداخله اكل بعضهم بعض
لا فرق بين الحجوري وربيع المدخلي في الظلم والغلو وتفريق الصف السلفي وتحزيب أهل السلفيين، فهما في كل ذلك كأسنان الحمار، أما عن التقعيد العلمي والإتقان في التأليف فلربما فاق الحجوري ربيعا المدخلي
بل تحب الغلو
والدليل انه لما اتى محافظة المهرة ودعونا لمحاضرته فلما حضرنا للمحاضرة
جلسنا قرابة الساعة وطلابه يمدحونه بالإمام والعالم الرباني والناصح الامين
والقاب والقو القصائد والأشعار وغير ذلك
نحن جئنا نستمع للمحاضرة جلسنا نستمع للمدح فلما انتهوا جلس على الكرسي ونههم فقط على انهم لا يطيلون كثيرا...فلا حول ولا قوة إلا بالله
إتق الله
تكلموا بصدق هو عالم وهو محدث وهو فقيه وهو علامه وهو سني سلفي وهو محدث وهو إمام تكلموا بصدق وهو شيخهم هل تريدهم أن يسبوه ويشتموه وهو إمام سني سلفي معلم متواضع... قلوبكم مريضه