اكثر من يجيد وبابداع تاريخ وتفاصيل حياة العراقيين وتراثهم ..هو الأخ مجيد الحداد.....سبحان الله ..وهيئته الكريمة ...مال تراث وتاريخ ....الله يطي الصحه والعافيه .....
اعتقد ب السبعينات انقرضت سكائر غازي والجمهوريه لان انا مواليد ٥٩ وشايف سكائر غازي بالعلبه البيضاء وكذلك الجمهوريه وبعدها دخلت انواع عديده من السكائر مثل روثمن ودنهل ومالبورو وسكائر كنت وكليوباترا ونفرتيتي المصريات. وكانت سكائر بغداد وبعدها سومر واريدو.. ملاحظه زغيره. ان سكائر اللف تختلف عن المزبن ومرات نسميها ضلوع الملا. المزبن في نهايتها كارتونه صغيره تلف وتدخل في نهاية السكاره اسمها زبانه ل اجل ذلك كانت تسميتها المزبن .. وتحياتي لك.. قصصك جميله ومشوقه استمر 🌹 🌹 🌹 🌹 🌹 🌹 🌹
تحية للاخ مجيد حداد ابن منطقتي المحترم فقط تعقيب بسيط ، انا اتذكر اشتريت باكيت غازي وكان مذهب وانا بعمر الخمس سنوات حيث شدني اليه لونه الذهبي وكان هذا عام ١٩٦٣
انا دخنت سيكابر وكل انواعها ومنها غازي والحمد لله تركت تلك العادة الكريهة والقاتلة ادعو كل اصدقائي الى ترك ذلك السلوك وتلك العادة الكريهة حفاظا على صحتهم
احيك استاذنا الفاضل على ما تقدمه من مواضيع تمثل صفحات من تاريخ العراق العزيز بارك الله بك وبكل عراقي شريف يعتز بوطنه نعم هذه الوطنية تعني الاصالة احيك واحي اصلك الطيب تقبل تحياتي ومودتي واامل منك المزيد وبالتوفيق الدائم ان شاء الله وشكرا لك ولكل الاخوة المساعدين لانجاز هذا العمل
وتبقى مبدعـــــــــــآ في تراث العراق وتأريخـــــــــــــــــــــــه الف تحية لكل من يذكر بلادنــا بامجاده وفنه وثقافته وصناعته وابداع اهلنا الطيبيــــــــــــــــــــن ولكم احترامـــــي استاذ مجيد...
اول صورة للباكيت غازي بلثانيه 42 اللي في بداية هذا الفيديو انا منزلها والباكيت موجود عندي لحد الان وغير مستخدم وعليه توقيع الملك غازي بالجهة الخلفيه وبالقلم الحبر الاحمر
في بداية الستينيات كان جدي يدخن لف وجمهوري وأبويه كان يدخن تركي وعمي كان يدخن غازي وبعدها گلب على گريفن ، وآني كنت أبوگ منهم جگارة جكارة وأدخن بالسطح على أساس أقرأ 😀
العراق بلد فيه مقومات زراعيه وصناعيه وبشريه كبيره يقول احد الاستاتذه الفضلاء كان العراق في سنه من السنين ..وارده السنوي ،49 مليون دولار ...فقط مليونين دولار من النفط والباقي ..من إنتاجه الزراعي والصناعي
يكفي العراق قبل ١٩٥٨ فيه ٤٠ نوع إلى ٣٠ نوع من صنف الحنطة الي تزرع في العراق يعني مثل التمور ٧٥٠ صنف . الآن يوجد ٧٥٠ نعال .٤٠ شحاطة . حشاك يحكمون العراق وضاع كل شي .
لاغرابه نظام ملكي يدور في فلك العالم المتقدم بعدين استلموا عصابات العسكر المجرمين زمام الأمور وأصبح القتل والسحل والدماء والدموع والحروب سمة عراق مابعد 58
السلام عليكم استاذ بارك الله بك لان مواضيعك واحد أجمل من الثاني وفيها معلومات قيمة ومفيدة ذكرتني عندما كنت طالبة في مرحلة المتوسطة كانت هذه القصيدة موجودة في كتاب الأدب وكنت كلما اقراها واحفظها كنت اتأثر بها كثيرا ودموعي تنهمر كثيرا وهذه كانت في السبعينات من القرن الماضي واليوم ذكرتني بها ونزلت دموعي ليس على القصيدة ولكن على اجمل ايام ذهبت الا وهي ايام السبعينات ايام الطيبة والأشياء الجميلة والبساطة والحنية واه كم كانت بغداد جميلة ورائعة وذكرياتها الحلوة ولمة الاهل الذين رحلوا وتركوا لنا الذكريات الجميلة ربي يطول بعمرك استاذ ويعطيك الصحة والعافية وأن تستمر بهذا العطاء الراقي والخال للأجيال القادمة وشكرا جزيلا على كل الجهود المبذولة الله لايحرمنا من مواضيعك الجميلة اختكم من بغداد
بالعكس . مع احترامي لشخصكم . من سنة 1961 لغاية بداية السبعينات عاصرت هذه الفتره كان الطلب على سكائر الجمهوريه اكثر من التركي والغازي ومفضل عليهن وكان حديث المقاهي عددما كنت اذهب مع والدي فيدور الحديث حول سجارة الجمهوري واسمعهم يمدحونها بانها بارده وحسب تعابيرهم بانها مضبوطه على العراقيين وكنت ارى الدواره بياعة السكائر حاملين (صندوق خشبي وسير من الجلد حول رقبة البائع ) موقفين سجائر الجمهوري وطارحين بقية الاصناف من التركي والغازي ويصيحون جمهوري جمهوري . هذه اتذكرها جيدا رغم السنين الطويله .
مجان غش حتى التتن ،هسة كلينكس ويخلون مواد كيميائية، ولون ،وماندري شنو تاليه ،وإذا أتريد سكائر أصلية الباكيت مثلا مارلبورو ب١٢ دولار الكلوص ب١٢٠دولار يعني آنسة تشربة بس الحرامية يشربو ،،،تحية لك اخ مجيد والف رحمة على ابوك ،اني ماكو حلقة ما اتابعها لان ترجعنا لايامنا ونوبات الدمع واالحسرة على تلك الأيام
جكاير الجمهوري اختفت تقريبا بنهاية السبعينيات بعدين نزل الروثمن والسبشل والكنت وباقي الماركات العالمية اللي جانت من استيراد شركة المخازن العراقية اللي جانت تتوزع بالاورزدي بس احسن فترة برايي هي التسعينات من نزل السومر ابو سبع ارقام والمربد وسومر الالماني ابوسن طويل جانت احسن جكاير
ألسلام عليكم الاستاذ مجيد الحداد المحترم... ذكرتم قبل نهاية الحلقة : ( كل شي حلو بالعراق ضاع).. لا استاذ .. ليس كل شئ، واحد الادلة على ذلك ،انكم شكل من اشكال الجمال والرقي .. * الحلقة عن السكائر كانت تمثل شكل من اشكال الاقتصاد..وجنابكم اكاديمي في هذا المجال، وكان للتبغ ثورة في هذا المجال ( ثورة التنباك) عام ١٨٩٠م واتمنى من جنابكم الكريم طالما الحديث عن السكائر..ان توضحوا عن علبة سكائر ( الكرفن) ومعها حرف "A" عن هذا الحرف الذي سمعنا كثرا من الكلام.. مع تقيري واحتراماتي عباس محسن الحداد
اخي الطيب . مرحبا . طبعا هذا السؤال بقي محيرا في بغداد ولم نعرف سر حرف A البعض يقول على اساس يرمز للجبن والخوف والآخر يقول انه رمز خاص وبقي لغزا انا اسف لا أملك الجواب حاليا. تحياتي
Majeed, Merhaba, you forgot the name of tobacco handmade is (Muzabin), and the dust of tobacco is called ( Bernotee). I am surprised as a Baghdadi you do not know this. I remember this seventy years ago when I used to go to school and watch how they fill the empty cigarette by the hundreds in a belt. the Tobacco store who chop chop the Tobacco by clever, what a sight. I miss Baghdad. the best people of Baghdad. good show.
مرحبا . انا قلت المزبن ولم انسى يمكنك التأكد من الكلام . ثانيا البرنوطي ليس بقايا او زباله التتن لا . اننا يستخدم التتن المطحون والمركز ويستخدم للانف حتى يفتح الخشم . سيكارة المزبن يعمل به النساء الكبيرات وإعداد كثيرة . شكرا
تحية وتقدير لك على مجهودك في إعداد وتقديم هذه المواضيع التراثية القديمة من خلال نافذة الهواتف المحمولة.. وأود إلى أن ألمح لك بشيء قد ذكرته لم يكن موجوداً في الفترة التي عاشها الشاعر معروف عبد الغني الرصافي ، إذ لم يكن شارع الجمهورية موجوداً حينها لأن هذا الشارع قد تم إفتتاحه سنة ١٩٥٧ وهو شارع الملكة عاليه (رحمها الله) .. وأعتقد أنك سهوت في هذا الأمر .. وجلَّ من لا يسهو مع تحيتي وتقديري
ملاحظة قوية جدا فقد تم قص تلك المنطقة للتوسيع بين باب المعظم وأحياء مثل الفضل والتبنة والكرد . لكن انا ولسلاسة الكلام باعتبار الرشيد والجمهوري أشهر الشوارع قلت ذلك . شكرا للعناية التاريخية . مع العلم ان ذاكرتي كانت مغيبة عن العالم ولكن بسبب هذا البرنامج منذ سنة بدأت الذاكرة ترجع لي . اكتب لي أن كانت لديكم مشاركات او اسىلة . تحياتي
تحياتي استاذ مجيد... شكرا على هذ الايضاح التاريخي الجميل عن السكاير العراقيه القديمة وقد عاصرتها واستخدمتها وكانت من غير فلتر في البدايه.. والفلتر ظهر مع سكاير كريفن ومن ثم الروثمن ذوات الرائحه الزكيه الطيبه ولحد الان عندي احساس بطعمها اللذيذ وفي هذا التاريخ تغير انتاج السكاير الى الفتلر الذي طور النوعية والجوده في التدخين ومنذ ذلك الوقت قامت مصانع السكاير في كل دول العالم الاتجاه الى هذا النمط الجديد من نوعية وجودة السكاره وكذلك العراق انتج اول سكاره فيها فلتر وهي.. بغـــــــــــداد.. ثم من بعدها اتت الماركات الاخرى اريدو وسومــــــــــــــــــــــــر ... شكرا.
اخبرني خالي انه اخذ بتجنيد الجيش الشعبي في السليمانية ببداية الثمانينات وتعرف على كهل كردي اصبح صديقه فأهداه كيس من التبغ لفت نضري لونه الذهبي واخذته الى البيت واهديت منه الى بعض الاصدقاء وبقى القليل منه وانا ادخن باكيت بغداد وبعد فترة طالبوني بجلب لهم هذه النوعية من التبغ من الشمال ويقول خالي دخنت المتبقي القليل واذا انه تبغ لم ادخن مثله له طعم ونكهه عجيبه فرجعت الى صديقي الكردي بعد التحاقي بربية الجيش الشعبي وحكى لي الكردي هذا التبغ الذهبي اللون يسمى سومر ويزرع في اماكن خاصة وغالي الثمن ونستخدمه كهدايا وليس للبيع وانا وخالي من اهالي مدينة قلعة سكر من توابع الناصرية وشكرا. احمد العگيلي. وللأسف دائما تتخذ اجرائات فردية من دون دراسة اقتصادية. وشكرا
حلقة جميلة وتبعث الحنين للماضي ، لكن ما لفت أنتباهي أنك ذكرت بأن سكائر غازي ألغيت ماركتها سنة 58 وأستبدلت بسكائر جمهوري ، أود أن أذكر هنا أني وعيت على هذه السگائر وكانت موجودة ومتوفرة بالسوق أوائل الستينات حتى أني أذكر أن جدتي رحمها الله أعطتني 35 فلسا وطلبت مني أن أشتري لها سگائر تركي وكانت علبته صفراء وعليها رسم جبل أخضر حسبما أذكر وشددت وقالت لي إن لم تجد سگائر تركي أشتري باكيت غازي ، كان هذا بحدود سنة 65-66 وكانت سگائر الجمهوري موجودة أيضا ، فأرجو التوضيح ، هل يعني هذا أن هذه السگائر كانت مزوره مقلدة أم بقايا الأنتاج القديم .
بالنسبة إلى سكاىر تركي فإني شفتها في بداية السبعينات وكان باكيت اصفر . أما غازي فلم اشاهده إنما جمهوري فقط . وللعلم تاريخ المعمل يقول بأن المعمل اقفل وترك بعد ثورة ٥٨ . تحياتي
@@مجيدحداد تسلملي على ردك الواضح ، نعم مثلما تفضلت تركي كان لفترة متأخرة نسبيا موجود في الأسواق أما غازي فعلى الأغلب كان بقايا الكميات الموجودة في المخازن والأسواق لأنه كما تفضلت حل محله الجمهوري وأساسا كانت هذه السكائر بدون فلتر يعني التتن كثيرا ما كان يلامس الفم من السيكارة وعندما أنتشرت السكائر المفلترة فضلها الناس وهجروا السگائر القديمة ، حتى جمهوري أصبح بالفلتر بعد تطوير أنتاجه ، شكرا مرة ثانية ، وياليت تعمل لنا حلقة عن بعض مظاهر الحياة البغدادية قبل السبعينات أيام لم يكن متوفرا دجاج مجمد و لا خضروات مجمدة كنا نيبس البامية والباذنجان والثوم وغيره وتعلق على الحائط لفصل الشتاء لعدم وجود محصول صيفي طوال العام ، كل فصل بمحصوله ، وتنكات الدهن الحر الحقيقي المگسب بطبقته السطحية وكأنه كاهي ، و(الكلخان) وهو موقد يشبه التنور بدون فتحة سوى المدخنة وبداخله خزان ماء يوقد بكرب النخيل لتسخين ماء الحمامات قبل أن تنتشر سخانات فاير كنك وهايتيمپ وأبو الأرنب الغازية والنفطية ، واللبن الخاثر المجفف (الجثي) ألذي كان يجفف ليستخدم في أي موسم تعمل منه الكبة اللبنية ومرق شجر محشي باللبن ، علما أن أغلب الناس لا يعرفون ما هو الچثي رغم أنه موجود في بعض الأسواق لازال . يعني حلقة مثل هذه بلمساتك الفنية ستكون ممتعة وشيقة ومفيدة .
@@مجيدحداد لا مانع ، لكن أظن أن الأستاذ سامي الربيعي ممكن ينفذ الحلقة أفضل مني ، ما شاء الله حلقاتكم المتعددة سويا كانت ناجحة ومعلوماته كثيرة وعميقة ، وهو عاش هذه الفترة ألي حدثت عنها بمجرد أن نعطيه رؤوس أقلام لا أظنه سيبخل بخزين ذكرياته علينا وعلى المتابعين . بالمناسبة كانت تلك الفترة لم ينتشر الپلاستك بشكل واسع ، يعني صوندة السقي عندنا كانت نوع من المطاط الأسلاك الكهربائية كانت مغلفة بمطاط وقماش حتى التيب الكهربائي المعروف اليوم كان من قماش بالضبط نفس الپلاستر الطبي ولعب الأطفال من التنك ولا يوجد پلاستك حتى أوائل الستينات فما فوق بدأ الپلاستك ينتشر تدريجيا ويفرض نفسه في الصناعات والحياة اليومية ، وممكن يحدثنا أيضا الأستاذ سامي عن باعة البوب سايكل ، نوع من الموطا حاليا يسميها الناس محلية الصنع عرباتها صغيرة مثلثة الشكل بثلاث عجلات بداخلها قدر من الفافون بداخله المثلجات البوب سايكل أبو العودة وال لكستك ، والقدر موضوع في قدر أكبر يحيط به مزيج الثلج والملح حتى يساعد عملية التبريد ، كانت البوب سايكل بألوان شهية ، الكاكاو والفستقي والأصفر والأبيض والأحمر يدور الباعة المتجولين بها في أزقة وفروع بغداد وحقيقة كانت لذيذة نشتريها بخمسة فلوس أو عشرة ، حتى جاءت شركة Motta الإيطالية وجلبت معمل حديث للآيس كريم لا تمسه الأيدي ولاقى قبول واستحسان واسع لمنتجاته لجودتها وتنوعها وكونها صحية معتمدة فتلاشت عربات البوب سايكل تدريجيا وهذا حصل في النصف الثاني من الستينات ومن يومها أنتشرت كلمة موطا Motta للأشارة إلى أي نوع من أنواع ا لمثلجات نسبة إلى شركة موتا الإيطالية ، قبلها كانت االمفردة الشائعة دوندرمه وهي كلمة تركية يجهلها جل الناس اليوم خصوصا من الشباب .
@@aliarnaoot5114 لااعتقد اسم الشركة كان بوب سايكل بل كان شركة ابو هاني وكان يجهز الباعة المتجولين بهذه العربات وكان فرع الشركة الرئيسي في شارع الشيخ معروف
اكثر من يجيد وبابداع تاريخ وتفاصيل حياة العراقيين وتراثهم ..هو الأخ مجيد الحداد.....سبحان الله ..وهيئته الكريمة ...مال تراث وتاريخ ....الله يطي الصحه والعافيه .....
الله يعافيك يارب
أحسنت التعبير اخ صادق عباس
اتذكر عندما كنت طفلا في أواسط الستينات كانت هذه السجائر رائجه
تدهور البلد بدأ من عام ١٩٥٨ ولحد الان وبيانه عبد الكريم قاسم ميدخن وميعرف طعم الجكاره
اعتقد ب السبعينات انقرضت سكائر غازي والجمهوريه لان انا مواليد ٥٩ وشايف سكائر غازي بالعلبه البيضاء وكذلك الجمهوريه وبعدها دخلت انواع عديده من السكائر مثل روثمن ودنهل ومالبورو وسكائر كنت وكليوباترا ونفرتيتي المصريات. وكانت سكائر بغداد وبعدها سومر واريدو.. ملاحظه زغيره. ان سكائر اللف تختلف عن المزبن ومرات نسميها ضلوع الملا. المزبن في نهايتها كارتونه صغيره تلف وتدخل في نهاية السكاره اسمها زبانه ل اجل ذلك كانت تسميتها المزبن .. وتحياتي لك.. قصصك جميله ومشوقه استمر 🌹 🌹 🌹 🌹 🌹 🌹 🌹
الف هلا
تحياتي للاستاذ مجيد حداد شكرا لك على هذا النشر ايام زمان رحم الله تلك الايام ورحم الله الملك غاري وجميع العائلة الهاشمية والباشا نوري سعيد وولده
طريقة سردك للاحداث وصوتك فيها راحة نفسية
تحية للاخ مجيد حداد ابن منطقتي المحترم
فقط تعقيب بسيط ، انا اتذكر اشتريت باكيت غازي وكان مذهب وانا بعمر الخمس سنوات حيث شدني اليه لونه الذهبي وكان هذا عام ١٩٦٣
نعم صحيح والف هلا بك اغاتي
سجائر بلادي عراقيه محترمه سنه 1941
كل شيئ جميل في العراق انتهى و تبقى ذكريات استاذ مجيد هي الاجمل ...... شكرا جزيلا
سكائر غازى كانت العلبه ذهبية تحوى ٢٠ جكارة والتكه ٢٠ باكيت. والشاعر يكول
لوجان قلبك محترك ومتوازى دخن جكاير غازى
انا دخنت سيكابر وكل انواعها ومنها غازي والحمد لله تركت تلك العادة الكريهة والقاتلة ادعو كل اصدقائي الى ترك ذلك السلوك وتلك العادة الكريهة حفاظا على صحتهم
تسلم اخي مجيد تاريخ جميل وحافل بنجاح رحم الله والديك
مع الذكريات
كان والدي -رحمه الله - يدخن سكائر جمهوري، وكذلك عمي أيضا🍀كانوا يبعثوني كي أشتري لهم علبة من أي دكان🍀
كانت انواع كثيرة لابد من ذكرها
زمن الخير القلوب الصافيه جيل الطيبين
ذكريات جميله استاذ ...اتذكر نهاية الستينات كان والدي يدزني اشتريله باكيت جمهوري بخمسين فلس وكان عنده جداحة نفطي ..وكان بدون فلتر .بالسبعينات طلع جكاير بغداد بسبعين فلس ..وكان بوكتها اكو جكاير اجنبيه بس غاليه مثل.روثمان ..كريفن ..دانهيل ..ديمورا ..بالثمانينات تعلمت التدخين بالعسكريه گنا ندخن سومر كيس .الي قضى على جكاير بغداد..وكان ينطون سومر سن طويل للضباط..واتذكر مرة صديق جابلي باكيت بغداد من الاسواق الحرة ..كان ارقى جكاير واحسن من السجاءر الاجنبيه
شكرا استاذ مجيد حداد على هذا الموضوع الذي لم نتنبه إلى اولياته
شكرا لبحثكم وتفانيكم في تقديم المعلومات المخفيه
تدلل
استاذ أنت موسوعة تاريخيه للعراق ما شاءالله الله يحفظك ويطول عمرك . بس اريد اعرف معلوماتك تعتمد على الذكريات لو عندك مصادر ترجعله ؟؟؟❤
@@ياحفيظياكريمياالله اني احب ان اقراء وابحث واستمع للاصدقاء وايضا بعض الذكريات ودائما اتشارك مع الناس بالقصص والذكريات واني حاضر لاي مشاركة . مودتي
@@مجيدحداد ونتشرف بحضرتك وإحنا بحاجة إلى ناس مثقفين وحريصين على تاريخ وتراث العراق
سكائر اللف، لاتزال موجودة في بعض المحافظات، وكانت موجودة في منطقة باب الشيخ من جهة الشيخ عمر في فترة الثمانينيات ايضا، (ويوجد التتن الجاهز ايضا)
نعم صحيح وكان محل ابو كاظم مقابل بدالة النهضة مجاور مدرسة ابن الجوزي يعتبر الموزع لمنطقة الجنوب .
@@مجيدحداد
🍀🙏🍀👍🍀
أحسنت ياطيب
احيك استاذنا الفاضل على ما تقدمه من مواضيع تمثل صفحات من تاريخ العراق العزيز بارك الله بك وبكل عراقي شريف يعتز بوطنه نعم هذه الوطنية تعني الاصالة احيك واحي اصلك الطيب تقبل تحياتي ومودتي واامل منك المزيد وبالتوفيق الدائم ان شاء الله وشكرا لك ولكل الاخوة المساعدين لانجاز هذا العمل
ممنون منك
أبويه الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويه والديكم جان يحب جكارة تركي اذكر بالستينات جان ديزني اشتريله
الله عليك على موضوع هذة الحلقة لبرنامجك اللطيف والجميل تحياتي يا اصيل
وتبقى مبدعـــــــــــآ في تراث العراق وتأريخـــــــــــــــــــــــه
الف تحية لكل من يذكر بلادنــا
بامجاده وفنه وثقافته وصناعته وابداع اهلنا الطيبيــــــــــــــــــــن
ولكم احترامـــــي استاذ مجيد...
ممنون منك
في الستينات والسبعينات كانت عدنا معامل تشتغل ومنافسه شريفه وكان تجار السكاير هم الأكراد على علمي موضوع جدا رائع احلا ايام زمان عاشت ايدك ابو حميد
ياصديقي العزيز والطيب هو العراق 🇮🇶 راح بقت على الجكاير قناتك مميزه اخوك من فنلندا
ممنون منك
🇮🇶🌿تحية محبة دائمة إلى الإستاذ العراقي الوطني الحر مجيد🇮🇶🌿
اول صورة للباكيت غازي بلثانيه 42 اللي في بداية هذا الفيديو انا منزلها والباكيت موجود عندي لحد الان وغير مستخدم وعليه توقيع الملك غازي بالجهة الخلفيه وبالقلم الحبر الاحمر
وينها الصورة
صورة الباكيت مالتي موجود بلثانيه 042 من هذا الفيديو والسكاير موجوده فيه وغير مستخدمه
في بداية الستينيات كان جدي يدخن لف وجمهوري وأبويه كان يدخن تركي وعمي كان يدخن غازي وبعدها گلب على گريفن ، وآني كنت أبوگ منهم جگارة جكارة وأدخن بالسطح على أساس أقرأ 😀
😂😂😂
كان هناك داءرة تسمى داءرة انحصار
التبغ وهي المسؤولة عن تسويق التبغ
و رعاية زراعة لحد النصف الثاني من
السبعينيات
شكرا للمعلومة
العراق بلد فيه مقومات زراعيه وصناعيه وبشريه كبيره يقول احد الاستاتذه الفضلاء كان العراق في سنه من السنين ..وارده السنوي ،49 مليون دولار ...فقط مليونين دولار من النفط والباقي ..من إنتاجه الزراعي والصناعي
يكفي العراق قبل ١٩٥٨ فيه ٤٠ نوع إلى ٣٠ نوع من صنف الحنطة الي تزرع في العراق يعني مثل التمور ٧٥٠ صنف . الآن يوجد ٧٥٠ نعال .٤٠ شحاطة . حشاك يحكمون العراق وضاع كل شي .
لاغرابه نظام ملكي يدور في فلك العالم المتقدم
بعدين استلموا عصابات العسكر المجرمين زمام الأمور
وأصبح القتل والسحل والدماء والدموع والحروب سمة عراق مابعد 58
تسلم اغاتي على هذه الذكريات الرائعة
ممنون
اول تعليق وتحياتي
السلام عليكم استاذ بارك الله بك لان مواضيعك واحد أجمل من الثاني وفيها معلومات قيمة ومفيدة ذكرتني عندما كنت طالبة في مرحلة المتوسطة كانت هذه القصيدة موجودة في كتاب الأدب وكنت كلما اقراها واحفظها كنت اتأثر بها كثيرا ودموعي تنهمر كثيرا وهذه كانت في السبعينات من القرن الماضي واليوم ذكرتني بها ونزلت دموعي ليس على القصيدة ولكن على اجمل ايام ذهبت الا وهي ايام السبعينات ايام الطيبة والأشياء الجميلة والبساطة والحنية واه كم كانت بغداد جميلة ورائعة وذكرياتها الحلوة ولمة الاهل الذين رحلوا وتركوا لنا الذكريات الجميلة ربي يطول بعمرك استاذ ويعطيك الصحة والعافية وأن تستمر بهذا العطاء الراقي والخال للأجيال القادمة وشكرا جزيلا على كل الجهود المبذولة الله لايحرمنا من مواضيعك الجميلة اختكم من بغداد
الشاعر يقول / الله على مزة شفاياه مزي
مز السقاره اللي عليه اسم غازي 👍👏
احسنتم النشر بارك الله فيكم
استاذ مجيد ، لقد ابدعت بهذه الحلقة
إلى أبعد الحدود. نتمنى لك التوفيق.
والصحة .
نتمنى معالجة الصوت..كان الصوت تتكلم بهاتف ...🔔♦️🥀🥀
شكرا على هذا المجهود
أووف كلشي محزن بالعراق..تحياتنا لك أستاذ مجيد
بالعكس . مع احترامي لشخصكم . من سنة 1961 لغاية بداية السبعينات عاصرت هذه الفتره كان الطلب على سكائر الجمهوريه اكثر من التركي والغازي ومفضل عليهن وكان حديث المقاهي عددما كنت اذهب مع والدي فيدور الحديث حول سجارة الجمهوري واسمعهم يمدحونها بانها بارده وحسب تعابيرهم بانها مضبوطه على العراقيين وكنت ارى الدواره بياعة السكائر حاملين (صندوق خشبي وسير من الجلد حول رقبة البائع ) موقفين سجائر الجمهوري وطارحين بقية الاصناف من التركي والغازي ويصيحون جمهوري جمهوري . هذه اتذكرها جيدا رغم السنين الطويله .
صحيح ماتفضلت لكن مفضل من قبل الناس الكبار بالعمر .
اذكر محلات الجشعمي بل طيران. تشكيلة تتن مو طبيعية. المزبن اتذكر سبعاوي من الموصل.
تقرير جميل احسنت ... ياريت تحسن الصوت وتزيل الصدى ...
عاشت ايدك استاذنا. طلبنا منك حلقة عن المطربين و الملحنين اليهود
وهل صحيح هم الي اسسو الغناء بالعراق //
كان لهم دور كبير في ذلك وخصوصا المقام .
مجان غش حتى التتن ،هسة كلينكس ويخلون مواد كيميائية، ولون ،وماندري شنو تاليه ،وإذا أتريد
سكائر أصلية الباكيت مثلا مارلبورو ب١٢ دولار الكلوص ب١٢٠دولار يعني آنسة تشربة بس الحرامية يشربو ،،،تحية لك اخ مجيد والف رحمة على ابوك ،اني ماكو حلقة ما اتابعها لان ترجعنا لايامنا ونوبات الدمع واالحسرة على تلك الأيام
الف هلا بك اغاتي
أحسنت استاذ مجيد الله يبارك فيك برنامج ممتع ومعلومات كلش حلوة ومهمة بنفس الوقت أحييك واهنيك على جهودك
شكرا جزيلا
جكاير الجمهوري اختفت تقريبا بنهاية السبعينيات بعدين نزل الروثمن والسبشل والكنت وباقي الماركات العالمية اللي جانت من استيراد شركة المخازن العراقية اللي جانت تتوزع بالاورزدي بس احسن فترة برايي هي التسعينات من نزل السومر ابو سبع ارقام والمربد وسومر الالماني ابوسن طويل جانت احسن جكاير
نعم صحيح لانه تم استبدال الماكنات وتغير في نوع التتن . وكان اخي الصغير هو مسؤل الصيانة في تلك الفترة . وللعلم كانت خاصة للتصدير .
@@مجيدحداد نعم صحيح خو هذا السن الطويل الالماني جان بس للضباط ويوزع بالحوانيت
الله يحفظك وينطيك الصحة استاذ مجيد
العراق بداء ينحدر و يهوى بعد سقوط الملكية
الشاعر العراقي المرحوم معروف الرصافي سوى بيت شعر لسجارة غازي ومافبض أي ثمن وعاش المسكين فقير الحال الله رحمه
ألسلام عليكم
الاستاذ مجيد الحداد المحترم...
ذكرتم قبل نهاية الحلقة : ( كل شي حلو بالعراق ضاع)..
لا استاذ .. ليس كل شئ، واحد الادلة على ذلك ،انكم شكل من اشكال الجمال والرقي ..
* الحلقة عن السكائر كانت تمثل شكل من اشكال الاقتصاد..وجنابكم اكاديمي في هذا المجال، وكان للتبغ ثورة في هذا المجال ( ثورة التنباك) عام ١٨٩٠م
واتمنى من جنابكم الكريم طالما الحديث عن السكائر..ان توضحوا عن علبة سكائر ( الكرفن) ومعها حرف "A" عن هذا الحرف الذي سمعنا كثرا من الكلام..
مع تقيري واحتراماتي
عباس محسن الحداد
اخي الطيب . مرحبا . طبعا هذا السؤال بقي محيرا في بغداد ولم نعرف سر حرف A البعض يقول على اساس يرمز للجبن والخوف والآخر يقول انه رمز خاص وبقي لغزا انا اسف لا أملك الجواب حاليا. تحياتي
بعد أن اثيرت هذه المشكلة اعتذرت الشركة عن سوء الفهم الذي حصل بسبب هذا الحرف وتم حذفه فيما بعد
أحسنت النشر بوركت قناه جميله جدا
أحسنت أستاذ ... أشعرتنا بأنك علي الوردي رقم 2 .
هذا اطراء جميل لا استحقة . انا بخدمة أحبتي الكرام .
تستحق كل خير إستاذ ... تحياتي
Majeed, Merhaba, you forgot the name of tobacco handmade is (Muzabin), and the dust of tobacco is called ( Bernotee). I am surprised as a Baghdadi you do not know this. I remember this seventy years ago when I used to go to school and watch how they fill the empty cigarette by the hundreds in a belt. the Tobacco store who chop chop the Tobacco by clever, what a sight. I miss Baghdad. the best people of Baghdad. good show.
مرحبا . انا قلت المزبن ولم انسى يمكنك التأكد من الكلام . ثانيا البرنوطي ليس بقايا او زباله التتن لا . اننا يستخدم التتن المطحون والمركز ويستخدم للانف حتى يفتح الخشم . سيكارة المزبن يعمل به النساء الكبيرات وإعداد كثيرة . شكرا
يدخل التاريخ من ينقل حضارة وتقاليد وعادات بلاده إلى الناس (حضارة وادي الرافدين) وانت واحد منهم عزيزي أستاذ مجيد.
انتظرني اليوم بحلقة وأسرار عن جسر المعلق
تحية وتقدير لك على مجهودك في إعداد وتقديم هذه المواضيع التراثية القديمة من خلال نافذة الهواتف المحمولة.. وأود إلى أن ألمح لك بشيء قد ذكرته لم يكن موجوداً في الفترة التي عاشها الشاعر معروف عبد الغني الرصافي ، إذ لم يكن شارع الجمهورية موجوداً حينها لأن هذا الشارع قد تم إفتتاحه سنة ١٩٥٧ وهو شارع الملكة عاليه (رحمها الله) .. وأعتقد أنك سهوت في هذا الأمر .. وجلَّ من لا يسهو
مع تحيتي وتقديري
ملاحظة قوية جدا فقد تم قص تلك المنطقة للتوسيع بين باب المعظم وأحياء مثل الفضل والتبنة والكرد . لكن انا ولسلاسة الكلام باعتبار الرشيد والجمهوري أشهر الشوارع قلت ذلك . شكرا للعناية التاريخية . مع العلم ان ذاكرتي كانت مغيبة عن العالم ولكن بسبب هذا البرنامج منذ سنة بدأت الذاكرة ترجع لي . اكتب لي أن كانت لديكم مشاركات او اسىلة . تحياتي
@@مجيدحداد ♡
رحم الله والديك استاذ مجيد
استاذ مجيد ممكن ان تتكلم عن سومر الالماني والذي بعد سنين اكتشفوا انها كانت تمرر ببخار الويسكي وتم منعها
طبعا هذه كانت في وقتها دعاية ولا نعرف صحتها حتى انهم قالو ان التبغ يمرر على مواد كيميائية خاصة . لا أعرف صحة الكلام .تحياتي
الدهر من بعده بلفقر اشقاها
حياكم الله
عمي عبدالكريم رئيس الوزراء ووزير الدافاع اما نجيب الربيعي رئيس مجلس السيادة يماثل رئيس الحمهورية واعضاء المجلس خالد النقشبندي ومحمد مهدي كبة
يعني شنو السالفة مافهمت ؟؟؟ تحياتي .
اسم القصيدة هو الأرملة المرضعة ..في الابتدائية كنا نقرأها يوميا في الاصطفاف
احسنت
مبدع استاذ احسنت
عزيزي ابو حميد نرجو المزيد 😍😍😍😍😍
أني دخنت سكاير غازي ولوكس وتركي وجمهوري وبغداد وسومر واريدو
زعيم اين فكر حاقد عل كل شيء جميل
استاذنا اشتاقينالك اتخرت علينا. حمدلله عالسلامة ///
لا الموعد كل ثلاثاء وسبت .
المهم نورتنا
اسم السكائر كورنيت و اكو نوع من الصواريخ الحرارية اسمها كورنيت
صحيح لأن الأسلحة تسمى على اسم المخترع او الشركة .
اللله
الصوت مو واضح رجاء
تحياتي استاذ مجيد... شكرا على هذ الايضاح التاريخي الجميل عن السكاير العراقيه القديمة وقد عاصرتها واستخدمتها وكانت من غير فلتر في البدايه.. والفلتر ظهر مع سكاير كريفن ومن ثم الروثمن ذوات الرائحه الزكيه الطيبه ولحد الان عندي احساس بطعمها اللذيذ
وفي هذا التاريخ تغير انتاج السكاير الى الفتلر الذي طور النوعية والجوده في التدخين ومنذ ذلك الوقت قامت مصانع السكاير في كل دول العالم الاتجاه الى هذا النمط الجديد من نوعية وجودة السكاره وكذلك العراق انتج اول سكاره فيها فلتر وهي.. بغـــــــــــداد.. ثم من بعدها اتت الماركات الاخرى اريدو وسومــــــــــــــــــــــــر ... شكرا.
شكرا
♥
الاهلية كانت ماركة جگاير
الصوت غير واضح
١٥٩٠٠ مشاهدة شلون سمعو الصوت . تحياتي
يابه أستاد لحد 61 أني عندي چمبر أبيع جگاير غازي وتركي ولوكس وبعدين صنعو الجمهوري وبعدين نزل الجگاير المستورده گريفن أنگليزي
زين شنو معنى حرف A في باكيت الكريفن.
اخبرني خالي انه اخذ بتجنيد الجيش الشعبي في السليمانية ببداية الثمانينات وتعرف على كهل كردي اصبح صديقه فأهداه كيس من التبغ لفت نضري لونه الذهبي واخذته الى البيت واهديت منه الى بعض الاصدقاء وبقى القليل منه وانا ادخن باكيت بغداد وبعد فترة طالبوني بجلب لهم هذه النوعية من التبغ من الشمال ويقول خالي دخنت المتبقي القليل واذا انه تبغ لم ادخن مثله له طعم ونكهه عجيبه فرجعت الى صديقي الكردي بعد التحاقي بربية الجيش الشعبي وحكى لي الكردي هذا التبغ الذهبي اللون يسمى سومر ويزرع في اماكن خاصة وغالي الثمن ونستخدمه كهدايا وليس للبيع وانا وخالي من اهالي مدينة قلعة سكر من توابع الناصرية وشكرا.
احمد العگيلي.
وللأسف دائما تتخذ اجرائات فردية من دون دراسة اقتصادية. وشكرا
قصة روعة ومعلومة رائعة .تحياتي .
سوده ابكصدك عبد الكريم حده الجكاير ماخلصد منك
جكاير لوكس اكثرهن حرارة
انقلبت ٣٦٠ درجة يعني رجعت للمربع الأول
المفروض ١٨٠ درجة
العفو ام باقر لم أفهم التعليق جيد ممكن توضيح . شكر
@@مجيدحداد
حضرتك قلت ان البيتين حينما علقا بشارع الرشيد قلبت الأمور ٣٦٠ درجة
@@أمباقر-ف6ز عجيب عليكم أحبتي العراقيين اتصورت اكو شي خطأ يعني هذا البرنامج شكد اتعب عليه ولا ابحث عن شي سوى نقل المعلومة ليس إلا.
@@مجيدحداد جهودك مشكورة
بس ما قصدت أقلل من شأنه
فقط ملاحظة
وأعتذر
برنامج جميل فعلاًً
@@أمباقر-ف6ز ولا يهمك اخي ..
حلقة جميلة وتبعث الحنين للماضي ، لكن ما لفت أنتباهي أنك ذكرت بأن سكائر غازي ألغيت ماركتها سنة 58 وأستبدلت بسكائر جمهوري ، أود أن أذكر هنا أني وعيت على هذه السگائر وكانت موجودة ومتوفرة بالسوق أوائل الستينات حتى أني أذكر أن جدتي رحمها الله أعطتني 35 فلسا وطلبت مني أن أشتري لها سگائر تركي وكانت علبته صفراء وعليها رسم جبل أخضر حسبما أذكر وشددت وقالت لي إن لم تجد سگائر تركي أشتري باكيت غازي ، كان هذا بحدود سنة 65-66 وكانت سگائر الجمهوري موجودة أيضا ، فأرجو التوضيح ، هل يعني هذا أن هذه السگائر كانت مزوره مقلدة أم بقايا الأنتاج القديم .
بالنسبة إلى سكاىر تركي فإني شفتها في بداية السبعينات وكان باكيت اصفر . أما غازي فلم اشاهده إنما جمهوري فقط . وللعلم تاريخ المعمل يقول بأن المعمل اقفل وترك بعد ثورة ٥٨ . تحياتي
@@مجيدحداد تسلملي على ردك الواضح ، نعم مثلما تفضلت تركي كان لفترة متأخرة نسبيا موجود في الأسواق أما غازي فعلى الأغلب كان بقايا الكميات الموجودة في المخازن والأسواق لأنه كما تفضلت حل محله الجمهوري وأساسا كانت هذه السكائر بدون فلتر يعني التتن كثيرا ما كان يلامس الفم من السيكارة وعندما أنتشرت السكائر المفلترة فضلها الناس وهجروا السگائر القديمة ، حتى جمهوري أصبح بالفلتر بعد تطوير أنتاجه ، شكرا مرة ثانية ، وياليت تعمل لنا حلقة عن بعض مظاهر الحياة البغدادية قبل السبعينات أيام لم يكن متوفرا دجاج مجمد و لا خضروات مجمدة كنا نيبس البامية والباذنجان والثوم وغيره وتعلق على الحائط لفصل الشتاء لعدم وجود محصول صيفي طوال العام ، كل فصل بمحصوله ، وتنكات الدهن الحر الحقيقي المگسب بطبقته السطحية وكأنه كاهي ، و(الكلخان) وهو موقد يشبه التنور بدون فتحة سوى المدخنة وبداخله خزان ماء يوقد بكرب النخيل لتسخين ماء الحمامات قبل أن تنتشر سخانات فاير كنك وهايتيمپ وأبو الأرنب الغازية والنفطية ، واللبن الخاثر المجفف (الجثي) ألذي كان يجفف ليستخدم في أي موسم تعمل منه الكبة اللبنية ومرق شجر محشي باللبن ، علما أن أغلب الناس لا يعرفون ما هو الچثي رغم أنه موجود في بعض الأسواق لازال .
يعني حلقة مثل هذه بلمساتك الفنية ستكون ممتعة وشيقة ومفيدة .
@@aliarnaoot5114 روعة . والله اني ما سامعها اذا تحب نعمل حلقة معا اني حاضر .
@@مجيدحداد لا مانع ، لكن أظن أن الأستاذ سامي الربيعي ممكن ينفذ الحلقة أفضل مني ، ما شاء الله حلقاتكم المتعددة سويا كانت ناجحة ومعلوماته كثيرة وعميقة ، وهو عاش هذه الفترة ألي حدثت عنها بمجرد أن نعطيه رؤوس أقلام لا أظنه سيبخل بخزين ذكرياته علينا وعلى المتابعين .
بالمناسبة كانت تلك الفترة لم ينتشر الپلاستك بشكل واسع ، يعني صوندة السقي عندنا كانت نوع من المطاط الأسلاك الكهربائية كانت مغلفة بمطاط وقماش حتى التيب الكهربائي المعروف اليوم كان من قماش بالضبط نفس الپلاستر الطبي ولعب الأطفال من التنك ولا يوجد پلاستك حتى أوائل الستينات فما فوق بدأ الپلاستك ينتشر تدريجيا ويفرض نفسه في الصناعات والحياة اليومية ، وممكن يحدثنا أيضا الأستاذ سامي عن باعة البوب سايكل ، نوع من الموطا حاليا يسميها الناس محلية الصنع عرباتها صغيرة مثلثة الشكل بثلاث عجلات بداخلها قدر من الفافون بداخله المثلجات البوب سايكل أبو العودة وال لكستك ، والقدر موضوع في قدر أكبر يحيط به مزيج الثلج والملح حتى يساعد عملية التبريد ، كانت البوب سايكل بألوان شهية ، الكاكاو والفستقي والأصفر والأبيض والأحمر يدور الباعة المتجولين بها في أزقة وفروع بغداد وحقيقة كانت لذيذة نشتريها بخمسة فلوس أو عشرة ، حتى جاءت شركة Motta الإيطالية وجلبت معمل حديث للآيس كريم لا تمسه الأيدي ولاقى قبول واستحسان واسع لمنتجاته لجودتها وتنوعها وكونها صحية معتمدة فتلاشت عربات البوب سايكل تدريجيا وهذا حصل في النصف الثاني من الستينات ومن يومها أنتشرت كلمة موطا Motta للأشارة إلى أي نوع من أنواع ا لمثلجات نسبة إلى شركة موتا الإيطالية ، قبلها كانت االمفردة الشائعة دوندرمه وهي كلمة تركية يجهلها جل الناس اليوم خصوصا من الشباب .
@@aliarnaoot5114
لااعتقد اسم الشركة كان بوب سايكل بل كان شركة ابو هاني وكان يجهز الباعة المتجولين بهذه العربات وكان فرع الشركة الرئيسي في شارع الشيخ معروف
الشاعر يقول / الله على مزة شفاياه مزي مز السقاره اللي عليه اسم غازي 👍👏
روعة