SALAH HAMED صحيح لكن ليس بهذا الإطلاق فعند الإطلاق تقع في مقالات باطلة و قد يتوهم الشخص مثلا من مقالتك ان الله مثلا خارج الزمان و هذا خطأ . و قد يتوهم شخص ان القوانين يشمل القوانين العقلية مثلا و هذا خطأ ايضا و اعلم ان قصدك ما نعرفه من طبائع الأشياء و اسبابها . الموضوع طويل و لا اريد نقاش بس المهم انك فهمت المقصد
الله تعالى خالق الزمان والمكان والإنسان لذلك لا يستوي أن نطبق أحكامنا المنطقية التي تنطبق على الانسان المحصور في الزمان والمكان ونطبقها على الله سبحانه الإيمان بأن ذات الله وصفاته ﷻ مقدسة وليس كمثله شيء يريحك من مثل هذه الإشكالات القاصرة والتي تكون قد مشكلة في حق بشر.
الله خالق الزمان والمكان والعلم والوجود لذلك الله ليس في زمان ومكان و ليس له علم ولا وجود لأنه خالق العلم والوجود لذلك لا يستوي ان ان نطبق احكامنا المنطقية التي تنطبق على الانسان المحصور في الزمان والمكان وتطبقها على الله سبحانه
ولكن كيف ينزل (((كل ليلة او اخر ثلث الليل))) وهناك دائما ليل فهذا يعني أنه دائما موجود واذا كان دائما موجود فكيف ينزل كل ليلة ؟ الحديث متضارب مع المنطق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. جزاك الله خيرا وبارك الله فيك. استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. ﻻ حول وﻻ قوة إلا بالله. [{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }]. قَالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : إنَّ مِنْ أفْضَلِ أيَّامِكُمْ يَومَ الجُمُعَةِ ، فَأكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلاةِ فِيهِ ، فَإنَّ صَلاَتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ. [{{{ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.}}}] ❤ ❤ ❤ ❤ [{{ وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين }}]
وهذه الشبهة أجاب عنها أهل العلم قديما، وبينوا أنها لا تصدر ممن يؤمن بعظمة الله تعالى ويقدره حق قدره قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: "وقد اعترض بعض من كان يعرف هذا [أي علم النجوم] على حديث النزول ثلث الليل الآخر، وقال: ثلث الليل يختلف باختلاف البلدان ؛ فلا يمكن أن يكون النزول في وقت معين. ومعلوم بالضرورة من دين الإسلام قبح هذا الاعتراض، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم أو خلفاءه الراشدين لو سمعوا من يعترض به لما ناظروه، بل بادروا إلى عقوبته ، وإلحاقه بزمرة المخالفين المنافقين المكذبين" انتهى من "فضل علم السلف على الخلف" ص3. وأجاب شيخ الإسلام رحمه الله عن هذه الشبهة فقال: "ومن هنا يظهر الجواب عما ذكره ابن حزم وغيره في حديث النزول حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له حتى يطلع الفجر، فقالوا: قد ثبت أن الليل يختلف بالنسبة إلى الناس، فيكون أوله ونصفه وثلثه بالمشرق، قبل أوله ونصفه وثلثه بالمغرب. قالوا: فلو كان النزول هو النزول المعروف، للزم أن ينزل في جميع أجزاء الليل؛ إذ لا يزال في الأرض ليل. قالوا: أو لا يزال نازلاً وصاعداً، وهو جمع بين الضدين؟ وهذا إنما قالوه لتخيلهم من نزوله ما يتخيلونه من نزول أحدهم، وهذا عين التمثيل، ثم إنهم بعد ذلك جعلوه كالواحد العاجز منهم ، الذي لا يمكنه أن يجمع من الأفعال ما يعجز غيره عن جمعه. وقد جاءت الأحاديث بأنه يحاسب خلقه يوم القيامة ، كل منهم يراه مخلياً به ، يتجلى ويناجيه ، لا يرى أنه متخلياً لغيره ولا مخاطباً لغيره. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا قال العبد الحمد لله رب العالمين ، يقول الله حمدني عبدي ، وإذا قال الرحمن الرحيم ، قال الله أثنى على عبدي، فكل من الناس يناجيه ، والله تعالى يقول لكل منهم ذلك، ولا يشغله شأن عن شأن. وذلك كما قيل لابن عباس: كيف يحاسب الله تعالى الخلق في ساعة واحدة؟ فقال: كما يرزقهم في ساعة واحدة. ومن مثّل مفعولاته التي خلقها ، بمفعولات غيره، فقد وقع [في] تمثيل المجوس القدرية، فكيف بمن مثّل أفعاله بنفسه ، أو صفاته بفعل غيره وصفته. يقال لهؤلاء: أنتم تعلمون أن الشمس جسم واحد، وهي متحركة حركة واحدة متناسبة لا تختلف، ثم إنها بهذه الحركة الواحدة تكون طالعة على قوم ، وغاربة عن آخرين، وقريبة من قوم وبعيدة عن آخرين، فيكون عند قوم عنها ليل، وعند قوم نهار، وعند قوم شتاء، وعند قوم صيف، وعند قوم حر، وعند قوم برد، فإذا كانت حركة واحدة يكون عنها ليل ونهار في وقت واحد لطائفتين، وشتاء وصيف في وقت واحد لطائفتين . فكيف يمتنع على خالق كل شيء الواحد القهار ، أن يكون نزوله إلى عباده ، ونداؤه إياهم في ثلث ليلهم ، وإن كان مختلفاً بالنسبة إليهم، وهو سبحانه لا يشغله شأن عن شأن ، ولا يحتاج أن ينزل على هؤلاء ، ثم ينزل على هؤلاء، بل في الوقت الواحد الذي يكون ثلثاً عند هؤلاء ، وفجراً عند هؤلاء، يكون نزوله إلى سماء هؤلاء الدنيا ، وصعوده عن سماء هؤلاء الدنيا . فسبحان الله الواحد القهار ؛ (سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين) [الصافات 180-182]" انتهى من " بيان تلبيس الجهمية "(4/54) انتهى
طبعًا نؤمن بالحديث ولكن نحن نؤمن بنزول رحمة الله وهناك من قال ينزل ملك بأمر الله فنحن لا نعتقد أن الله في السماء حتى ينزل ويقول تبارك وتعالى : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها )) .. كما أن ملك الموت يتوفى الأنفس بأمر الله فنزول الملك في الثلث الأخير من الليل أيضًا بأمر الله قال صلى الله عليه وسلم : (( أقرب ما يكون العبد من ربه وهوه ساجد )) ..
ليست كل الأبصار تدرك كل الاطياف وليست كل الاسماع تدرك كل الترددات الصوتية وليس العقل يدرك كل شيء فلا تتفكروا في الخالق و تفكروا في خلقه سبحانه و تعالى و افضل الايمان ايمان بالغيب كما قال ابن مسعود و النزول كما يليق بجلالة الله سبحانه فهو نزول للسماء الدنيا من غير ان يخلو منه العرش كما ورد عن السلف اسحاق بن راهويه و غيره من الاولين و ما الملكوت الا كحلقة ملقاة بفلاة بجانب الكرسي و الكرسي موضع القدمين للرب القدير العليم القوي العظيم والحمدلله رب العالمين آمنت بالله و رسله فليخسأ الطواغيت المبدلين
ولكن كيف ينزل (((كل ليلة او اخر ثلث الليل))) وهناك دائما ليل فهذا يعني أنه دائما موجود واذا كان دائما موجود فكيف ينزل كل ليلة ؟ الحديث متضارب مع المنطق
لا الحديث بوضوح يتحدث عن نزول لكن صاحب الجديث لم يكن يعلم أن الارض تدور أمام الشمس كان يظن الارض مسطحة و الشمس تدور حولها و يا أما نهار في كل الارض او ليل في كل لارض
وكيف عرفت ان هذا الوصف يليق بالله وانت لم تعرف كينونته سبحانه وتعالى لان الله لا يشبه الخلق فهو الخالق قال الله تعالى.. ليس كمثله شيء . وتعريف النزول في اللغة العربية هو الانتقال من فوق الى تحت فاذا اثبت لله بهذا المعنى فانت مشبه ومجسم . الا اذا كان عندك معنى اخر لكلمة النزول
سبحان من اعطي لخلقه قدره يعجز العقل عن ادراكها بسم الله الرحمن الرحيم قال الذي عنده علم من الكتاب انا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رأه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي . هذه قدره اعطها الله للجن ونحن كبشر لا نستطيع أن نعقلها فكيف بنا عن قدرة رب العالمين قال الله ولا يحيطون به علما فاللهم اني اشهد ان لا اله الا انت واحد أحد فردا صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد والنار حق والجنة حق فإن رحمتنا فبعفوك وان عذبتنا فبعدلك قلت وقولك الحق والله يدعو الي الجنة والمغفرة بإذنه ويبين لكم الآيات لعلكم تتذكرون. فاللهم أعنا على قبول دعوتك بحق لا إله إلا الله
طبعًا نؤمن بالحديث ولكن نحن نؤمن بنزول رحمة الله وهناك من قال ينزل ملك بأمر الله فنحن لا نعتقد أن الله في السماء حتى ينزل ويقول تبارك وتعالى : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها )) .. كما أن ملك الموت يتوفى الأنفس بأمر الله فنزول الملك في الثلث الأخير من الليل أيضًا بأمر الله قال صلى الله عليه وسلم : (( أقرب ما يكون العبد من ربه وهوه ساجد )) ..
اي تأويل هدانا الله واياك، اللوازم التي لدى المعطلين في هذه المسألة للاسف اتى بلوازم تنطبق ع الخالق وبكل تجرء للاسف طبقوه ع الخالق وجعلوها موانع، سأضرب لك مثال الان لو ان انسان في غرفة بها ١٠ اشخاص كلهم يتحدثون اليه بنفس الوقت وكل منهم بلغة مختلفة، هل سيفهم منهم شي!!!، ثم نأتي في يوم عرفة نجد مليونان حاج بمكان وزمان واحد يدعون كل منهم بلغة محتلفة وكلنا نقر ان الله يسمعهم، فهنا ندرك الموانع ع البشر حاشا ان تنطبق ع الخالق كما طبقوها المعطلين في حديث النزول
السؤال عنه بدعة لأنّ الله تعالى لم يأذن به ، و لم تأتي به الشريعة سؤالا و لا جوابا. ، و لم يؤثر عن أحد من الأولين أنه خاض فيه. و على كل ، فمعرفة صفات الباري الخبرية موقوفة على السمع ، لا ينبغي لمسلم أن يتجاوز حدود الحجة السمعية في ذلك ، فإن تجاوزها فقد طعن على الحجة السمعية و هي الشريعة ، فقد طعن عليها بالنقص ، و كان ما تجاوز إليه زيادة عليها ، و هذا وجه تسمية ما ذهب إليه بدعة ، و الله أعلم .
القاعدة عند اهل السنة والجماعة "اخبرني كيف ذاته اخبرك كيف مجيئه" وبما أننا لا نعرف كيف ذات الله فلا نعلم كيف مجيئه و نزوله بل نسلم لله ونقول آمنا بذلك وصدقنا
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110
على طريقة أهل السنة والجماعة (بخلاف المجسمة) فلا إشكال في الحديث منطقيا. ولكن المجسمة يعتقدون بأنه نزولا حقيقيا (انتقال من مكان اعلى إلى مكان أسفل) وإذا نفى المجسم هذا المعنى فهو مؤول تأويلا إجماليا وهو لا يشعر. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110 .
النزول الحقيقي لا يكون إلا بترك مكان وهذه ظاهر اللغة بل لا يتصور إلا كذلك في اللغة والنقل فنقول ليس حقيقي ونقول لا نعرف معنى النزول لكن نستفيد ان هذا الوقت عظيم الخلاف لفظي في هذه المسألة لانك تقول هو بدون ترك مكان فإذا ليس حقيقي الخلاف في كلمة حقيقي
أولا: أنت أتيت بمعنى النزول في اللغة ولكنك نفس النزول لله وتقول أن هذا الوقت عظيم ، فكيف يكون عظيما وأنت نفيت سبب تعظيم هذا الوقت ثانيا: تعالى أن يكون نزول الله مثل نزولنا والله قال ( ليس كمثله شيء ) والرسول أخبرنا أن الله ينزل للسماء فنحن نسلم الأمر و نؤمن بذلك ، ولو كان هناك أشتباه لبينه لنا رسول الله
النزول في اللغة هو نزول من علو الى سفل وليس ترك المكان ياجويهل المخلوق يمكن ان ينزل الى اسفل الشيء ولا يترك المكان الذي هو فيه، فيمكن ان يكون في اعلى الكرسي وينزل الى السفل دون ترك العلو، فإن كان هذا المخلوق قادراً فالخالق اولى بذلك.
@@zixo5085تكلف من أمثلة أبن تيمية ( باصمه شكلك ) مع أنك أدعيت عدم ضرب الأمثلة ... هذا لا يسمى نزول أولا في مثال أبن تيمية رحمه الله تعالى ...ثانيا بين العرش والسماء الدنيا مسافة حسية تقطعها حتى الذوات الملائكة النورانية ...صعودا ونزولا ... بين السماء بل سموات والعرش نسبة حجم لحجم وإلا ما ضربت حلقة في أرض فلاة مقياس .وهي سبع طباقا مسيرة كذا وكذا سنة ......ثمَّ المفوضة قالوا نثبت نزول الله عزوجل كما ورد ونكل علمه الى الله تعالى فما الفرق بين مذهبك ومذهبهم ...كون مفوضة أشر المذاهب ...
الحديث متضارب مع واقع الكرة الأرضية و علاقتها بالشمس و تعاقب الليل و النهار خاصة انا لحديث يتحدث عن نزول حقيقي ان الله ينزل قرب الارض او ما يسمي بالسماء الدنيا الحديث يتكلم كان الارض مسطحة و الشمس تدور حول الارض و لا فكرة لديه عن عن فكرة دوران الارض حول محورها أمام الشمس مما يؤدي لتعاقب الليل و النهار
《شرح حديث النزُّول بالليل وحديث النزول يوم عرفة - تحذير شرعيٌّ واجِبٌ وجوبًا مؤكَّدًا من الوهابيَّة المُجسِّمَة》 الحمد لله ربِّ العالَمِين وصلَّى الله على سيّدنا محمَّد وعلى ءالِه وصحبِه الطيّبين الطاهِرين، وبعد: فقد انتشر على الانترنت ومواقع التواصل وغير ذلك فيديو للوهّابي المجسِّم المدعو "براك بن عبد الله الشمري" وهو يقول فيه: "الله عزّ وجلّ ينزل إلى السماء الدنيا في جميع الأيام بالليل نُزُولًا يليق بجلاله، إلا في يوم واحد ينزل إلى السماء الدنيا بالنهار لِعِظَم هذا اليوم وهو يوم عرفة". وليس هذا بغريب على المجسِّمة الذين يحملون النصوص المتشابهة على ظاهرها مِمّا فيه إضافة فِعل إلى الله تعالَى، فيقولون: الله له نزول حقيقيّ يليق بجلاله، وله عَين حقيقيّة تليق بجلاله، وله يَدٌ حقيقية تليق بجلاله، وله جلوس على العرش يليق بجلاله، وهكذا. وهذا هو صريح الكفر لِمَا فيه مِن نسبة صفات المخلوقات وبعض أعضائها كاليد والعَين إلى الله تعالَى. وهو تكذيب للآية: {ليس كمثله شىء} وقال الإمام أبو جعفر الطحاوي المتوفى سنة ٣٢١ هجرية وهو من أئمة السلف وعقيدته تُدرَّسُ في الشرق والغرب: "ومن وصف الله بمعنى البشر فقد كفر". فالله تعالَى يستحيل أن يكون ساكِنًا أو متحرِّكًا وأن يُوصَف بالانتقال أو التحيُّز في مَكان وجِهة، فهو خلق ذلك كُلّه فلا يتصف به. ثُمّ إن الوهّابيّة تتمسَّكُ بحديث يُعرَف بحديث النُّزول وقد رواه البخاري ومسلم وغيرهما ولا يُنكِر ذلك الحديثَ أهل السُنّة إنّما يحمِلونه على الوجه الصحيح الذي لا يؤدِّي إلى تكذيب العقل السليم والشرع القويم. ولفظ البخاري للحديث الذي رواه عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرِ، يَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ"، فَلا يَجُوز أن يُحْمَل على ظاهِره لإثبات النُّزُول مِن عُلْوٍ إلى سُفْلٍ في حَقِّ الله تعالى أو كمّا يُسَمِّيه الوهّابيّة بالنُّزول الحقيقيّ مع إضافتهم لكلمة "يليق بجلاله" زعمًا منهم أنّهم ليسوا بمُشبِّهِين. قال الحافظ النووي في شرحه على صحيح مسلم: "هذا الحديث مِن أحاديث الصِّفات، وفيه مذهبان مشهوران للعلماء، أحدُهُما: وهو مذهبُ السَّلَف وبعضِ المتكلمين أنه يُؤْمَن بأنها حَقٌّ على ما يليق بالله تعالى وأنَّ ظاهِرَها المتعارَفَ في حَقِّنا غيرُ مُراد، ولا يُتَكَلَّم في تَأْوِيلها، معَ اعْتِقاد تَنْزِيه اللهِ تعالى عَن صِفاتِ المخْلُوقِ وعَنِ الانتِقَالِ والحَرَكاتِ وسائِر سِماتِ الخَلْق. والثاني: مذهبُ أكثَرِ المتكَلِّمِين وجماعاتٍ مِن السَّلَف، وهو مَحْكِيّ هنا عن مَالِك والأوزاعِيّ على أنها تتَأَوَّل على ما يَلِيق بها بِحَسَبِ مَوَاطِنها، فعَلَى هذا تَأَوَّلُوا هذا الحديث تَأْوِيلَينِ: أ) أحدهما: تَأوِيل مَالِك بن أنَسٍ وغيرِه: معناه تَنْزِلُ رَحْمَتُه وأَمْرُه ومَلائِكَتُه، كما يُقَال: "فعَلَ السُّلطانُ كذا" إذا فَعَلَهُ أَتْبَاعُه بِأَمْرِه. ب) والثاني: أنه على الاستِعارة: ومعناهُ الإِقْبَالُ علَى الدَّاعِين بالإِجَابة واللُّطْف" انتهى كلام الحافظ النووي. والذي يُبْطِل ما ذَهَبَت إليه الْمُشَبِّهة مِن اعتِقادهِم "نُزُولَ الله بِذَاتِه إلى السَّمَاءِ الدُّنيا" أنَّ بعض رواة البخاري ضبطوا الحديث بلفظ "يُنْزِلُ" بضّم الياء وكَسْرِ الزّاي، فيكون المعنى نُزُولَ الْمَلَكِ مِن ملائكة الله بأَمْرٍ مِن اللهِ تعالَى، وبما أن نزول الملك بأمر من الله أوحي للرسول أن يقول ينزل ربنا. وقد صَرَّح النسائي في روايةٍ من حديث أبي هريرة وأبي سعيد لذلك الحديث: مِن أَنَّ الله يَأْمُر مَلَكًا بِأَنْ يَنْزِل فَيُنَادِي، فتبين أن المشبهة ليس لها حجة في هذا الحديث. ويَتَّضِحُ مِمّا ذكرناه أيضًا أنّ الحديث الذي أخرَجَهُ ابنُ خُزَيمة وابن حِبّان في صحيحَيهِما، والبَزّار وأبو يَعلَى في مُسندَيهِما، عن جابر رضي اللَّه عنه أنّه قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم: "إذا كانَ يومُ عَرَفَةَ فَإِنَّ اللَّه يَنْزِلُ إلى السَّماءِ الدُّنْيَا فيبَاهِي بِهِمُ الملائِكَةَ، فيقول: انْظُرُوا إلى عِبَادِي". محمول على نُزُول الملاِئكة إلى السّماء الدُّنيا بأمرٍ من الله، وقد نصَّ على تأويل هذا الحديث على المعنَى المذكور: القاضي عِياضٌ مِن المالِكيّة في "إكمالِ الْمُعْلِم"، والحافظ النووي الشافعي في شرحه على صحيح مسلِم، وملّا عليّ القاري الحنفيّ في كتابِه "مِرقاة المفاتِيح"، وغيرهم.
رواية مالك الصحيحة هي الكيف مرفوع، هل تجعل الله ينزل بنفسه للسماء الدنيا و تحويه و هي من خلقه هذه فكرة وثنيه أن الخالق ينزل و هل ضل النصارى الا من هذا الوجه و هذه حلوليه كيف و كرسيه فقط وسع السموات والأرض ، إذا كن مطردا في قاعدتك و اجعل قوله تعالى و هو معكم اينما كنتم معية ذاتيه لانه خالق ليس مخلوق، و قوله كنت يده التي ابطش بها وﻻجاه التي يمشي بها حقيقة ، لا يمكن أن تتخلف جزئيه واحدة من كليات العقل، فاتحاد الخالق ف المخلوق مستحيل عقلي يا عباد الله ، اتقوا الله سبحانه ، ارجعوا لكلام احمد و اتركوا الظاهرية التي تودي للتجسيم و التشبيه
اله الذي ينتقل مكان الى مكان ويترك العرش هذا ليس آله.. ولماذا ينزل الله يقول ونحن اقرب اليه من حبل الوريد.. واسجد لربك واقترب ولماذا ينزل هل الله عاجر على استجابة الدعاء لكي ينزل.. فأنت قارنته بالمخلوق.. الحديث اما ان يكون ضعيفا او موضوعا
لماذا لا تجد في مصادر اهل السنة احاديث يرويها يرويها الحسن والحسين عن ابيهم عن النبي معقول ما سمعو من ابيهم لماذا لا تجد في اسانيد اهل السنة اي ذكر لجعفر الصادق وموسى الكاظم والأئمة الاثني عشر عند الشيعة اليسوا من اهل بيت محمد ويفترض ان نجد له روايات كثيرة يروونها عن من فوقهم من اهل البيت مرورا بالحسين والحسن عن علي عن محمد لماذا نجدها فقط في مصادر الشيعة
في اول الحديث حذرت من تشبيه الخالق بالمخلوق واخره قلت ان النزول حقيقي وهو تشبيه الخالق بالمخلوق ومهما حاول احد تفسيرها فهي انتقال من مكان لمكان . وحتى قول انه نزول يليق بجلاله لانعلم كيفيته يبقى النزول الحقيقي هو الانتقال من مكان لمكان ماعد نعرف نصدق مين في العقيده اغلب اللي اسمعه تشبيه وتجسيم ولو نفو ذالك
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110
السلام عليكم....... لقد بعدت عن الصواب ....... نزول الله تعالى ...عندكم هنا هو نفسه ما ينفيه جميع المسلمين وجميع المذاهب وهو الحلول أو الإتحاد ....وهو منفي عنه سبحانه .... ولا ينفعك ولا يصح قولك هنا نزولا يليق بجلاله وقول الإمام مالك .....والكيف مرفوع أو الكيف لا معقول ......وهذه الروايات هي الأصح فلا تكتم العلم إن كنت صاحبه ، وإن كنت تجهل ...فتعلم يا أخي الكريم بارك الله بكم .
شيخنا وحبيبنا عندما نقول للسائل الغير مسلم هذا لا يجوز والسؤال عنه بدعة ولا يجوز السؤال عن هذا فلن يقبل منا وسيعتبر هذا الجواب عجز منا بالرد على سؤاله ؟
@@salahhamed9985 اخي الكريم الشبهة تطرح علينا من المنصرين كيف ينزل الله عند المسلمين في الثلث الاخير من الليل مع اختلاف الزمان والمكان في البلدان كما قال الشيخ ؟ وسؤال المنصر هدفه غير هدف الملحد وهذا من الاسأله التي نواجهها عندنا في حوارنا مع المنصرين والمبشرين بوركتم.
باختصار معنى نزول الله هل هو ١/ انتقال من أعلى لأسفل أم ٢/لا؟ ثم لو كان الجواب (لا) فما معنى نزول الله؟ وأرجو الشيخ ينتبه اني بسأل عن المعنى لا عن الكيف
@@faiselalharbi زدني به معرفة؛ حيث لا أعرف إلا معناه الذي ذكرت في الاختيارين فإن كان أحدهما كنتم مجسمة لا محالة وإن كان غيرهما فاشرحه لي مستخرجا إياه من كتب اللغة
@@khaledMohammed-gj7ju ليس عيب سلف إنما كذب في روايات التي لا يقبلها العقل كيف لرب أن ينزل ويتحرك يختار وقت هذا رب بوذا انا لا قبل هذا كلام كله أباطيل عل الله كل من تكلم هذا كلام يحاسب أمام الله
عن أبي ذر قال كنت رديف النبي علۍ حمار فقال : أتدري أين تغرب هذه الشمس ؟ قلت: الله و رسوله أعلم. قال: فإنها تغرب في عين حامية الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط مسلم - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم
و ماذا لو ان الله تبارك و تعالى نزل في كل ليله تبعا لكل مكان على مدار الزمن .. ورب العزة اخبر عن نفسه انه تجلى للجبل فجعله دكاء .. فكيف تجلى للجبل فقط ولم يتحمل و قد تجلى للارض .. انها قدرة الله التي يعجز عن فهمها البشر ..
الرد على هذه الشبهة بسيط اولا مثل هذا الكلام انما هو كأنه طعن على الرسول وتكذيب له بحديث متواتر عن عشرين والخوض فيما لم يقله الله ولا رسوله وما لم يخض فيه السلف وما يقال في ذلك عين الجحود والالحاد فلا يجوز السؤال عن ذات الله بما تتخيله بعقلك والحق أن تسلم للأثر ولا تتعرض له بكيف يعقل عند خلقه فلا يعلم ذلك الا هو ولا تحد فيه حدا وتنفي عن الله ما لا يليق ثم انها شبهة لا تطرح الا عن شخص لم يعرف قدر ربه تعالى وشبه الله بخلقه صراحةً ،فالله تعالى يفعل ما يشاء وهو قادر ان ينزل لجميع الخلق في وقت واحد فهذا إنما يقال إذا كان النزول كنزول المخلوق، وأما الله تعالى فلا نعلم كيفية نزوله، فلا نتحكم عليه بلوازم نزول خلقه ، فإن هذا من أعظم أسباب ضلال الفرق في باب الأسماء والصفات والواجب أن نصفه بما وصف به نفسه ، أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا نخوض ولا نتكلف ، ولا نضرب له الأمثال، ولا نشبه نزوله بنزول المخلوق الذي يتقيد بالزمان والمكان فنزول الله سبحانه لا يشبه نزول خلقه ، وهو سبحانه يوصف بالنزول في الثلث الأخير من الليل ، في جميع أنحاء العالم على الوجه الذي يليق بجلاله سبحانه ، ولا يعلم كيفية نزوله إلا هو ، كما لا يعلم كيفية ذاته إلا هو عز وجل : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) ، وقال عز وجل : ( فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )ثم ألا ترى أن الله تعالى يحاسب الخلق جميعا في ساعة واحدة، يراه العبد مُخلياً به ، يتجلى له ربه ، ويناجيه ؛ لا يرى أنه متخلياً لغيره ، ولا مخاطباً لغيره. فليس هذا إلا لله تعالى ، الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.أليس هو سبحانه في اللحظة الواحدة يدبر ويعطي ،ويمنع، ويخفض ويرفع، ويجيب ، ويرزق هذا، وينصر ذاك، وينتقم من آخرين،ويغفر ذنبا، ويفرج كربا، ويرفع قوما، ويضع آخرين ، ويحيي ميتا، ويميت حيا ،ويصور ما شاء في الأرحام، ويعز من يشاء، ويذل من يشاء ، ويفعل ما يشاء لا يشغله سبحانه شأن عن شأن؟ وإذا كان كذلك فكيف يمتنع أن ينزل نزولًا يليق به لجميع البلاد في نفس الوقت! ثم اذا كان العقل لا يدرك كيفية رجوع الروح إلى جسد النبي فمن باب أولى أن لا يدرك كيفية نزول الله. والحجة الدامغة في ذلك أن أفاضل هذه الأمة رووا هذا الحديث وكتبوه في كتبهم وسئلوا عن معناه فلم يعارضوه بعقولهم ولم يضربوا له مثل السوء الذي ضربتموه، بل المعروف عنهم عدم التعرض لأحاديث الصفات بما يعرض للعقول من وساوس.والحاصل : أن هذه الشبهة لا ترد إلا من تشبيه نزول الله بنزول المخلوق، وأما من أثبت لله تعالى نزولا يليق بجلاله وعظمته، مغايرا لنزول المخلوقين، فلا ترد عليه هذه الشبهة . فالله قادر على أن ينزل نزولا واحدا، يقع لكل قوم في ثلثهم الأخير، كما أنه يجيب كل مصل ، ولو صلى إليه ملايين المصلين في لحظة واحدة، أو صلوا على مدار اليوم والليلة، فتبارك ربنا وتعالى وتقدس، لا يشغله شأن عن شأن. وما أجمل ما أجاب به الإمام إسحاق ابن راهوية لمن استعظم نزوله تعالى إلى السماء الدنيا. روى النجاد عن الإمام إسحاق بن راهويه أنه قال: "دخلت على ابن طاهر فقال: ما هذه الأحاديث؟ تروون أن الله ينزل إلى السماء الدنيا؟ قلت: نعم، رواها الثقات الذين يروون الأحكام، فقال: ينزل ويدع عرشه؟ فقلت: يقدر أن ينزل من غير أن يخلو منه العرش؟ " فيقال هنا: أيقدر أن ينزل نزولا واحدا يقع لكل قوم في ثلثهم الأخير؟ فإن قيل: نعم. قيل: فلم تتكلم في هذا؟! والله أعلم
ملك الموت يستطيع أن يكون في عدة مناطق في.العالم.في.وقت.واحدلأنه.هوالذي.يقوم.بنزع.الروح.لكل.من.مات ونحن.نعلم.أن.كثير.من.يموتون.في.دقيقة.واحدة.في.جميع.أنحاءالعالم.ومع.ذالك.يستطيع.ملك.الموت.قبض.أرواحهم.وهم.متفرقون.في.أماكن.الارض
ايه ده فين الجواب ما معنى نزول الله؟ ما معنى كونه نزولا حقيقيا؟ النزول الحقيقي الذي نعرفه هو انتقال من أعلى لأسفل عموما لو على كلام الشيخ ده؛ فعادي يقولنا المسيحين إن ربنا حل في عيسى واتقتل واتصلب؛ وإن قتل ربنا وصلبه يختلف على البشر؛ واشكالاتنا حولهم فقط لأننا بنقيس الله بالبشر ايه القرف ده
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110
هذه سفسطة لامعنى لها لانك قلت نزول والنزول معناها حركة وترك المكان الذي فيه الى مكان اخر وهذا الامر من صفات الخلق. وان قلت ان النزول غير معلوم كيفيته فلماذا سميته نزولا اذن. وان قلت ان النزول هو شأن الهي لايدرك الخلق ما هيته.فما يكون إذن وانت تستخدم كلمة نزول وهي جاءت في القران الكريم بمعاني مفومهة المعنى. وان قلت ان النزول هو النزول المعلوم يكون نفس الكلام السابق.. وهكذا
ممكن لي إضافة لهده الشبهة ورد في الحديث أن الله ينزل في الثلث الأخير من الليل و يسال من يدعوني فأجيبه و من يسألني فأعطيه هنا الحديث دل على نزوله و لم يقل ينزل و يبقى طول وقت الثلث الأخير من الليل قد ينزل نزول يليق بداته لهنيهة من الزمن فقط و ليس طول وقت الثلث الأخير من الليل و زد على هدا ثلث الليل يستغرق ساعات و ليس دقائق و هنا تشترك عدة مناطق من الأرض في وقت الثلث الأخير من الليل مثلا تكون منطقة في الشرق في أخر لحظات الثلث الأخير من الليل و اخرى في أقصى الغرب في بداية وقت الثلث الأخير من الليل فيشملهما الإثنين و ما بينهما نزول الله نزول يليق بداته و الله أعلى و أعلم
ولكن كيف ينزل (((كل ليلة او اخر ثلث الليل))) وهناك دائما ليل فهذا يعني أنه دائما موجود واذا كان دائما موجود فكيف ينزل كل ليلة ؟ الحديث متضارب مع المنطق
الحديث متضارب مع واقع الكرة الأرضية و علاقتها بالشمس و تعاقب الليل و النهار الحديث يتكلم كان الارض مسطحة و الشمس تدور حول الارض و لا فكرة لديه عن عن فكرة دوران الارض حول محورها أمام الشمس
إذن ياشيخ أنت مؤول، وقد تناقضت وهدمت مذهبك في إثبات الصفات على حقيبتها،مادمت تنفي أن يكون النزول هو الانتقال من مكان أعلى إلى مكان أسفل،ولاخلاف بينك وبين من يؤول النزول في الثلث الأخير من الليل بأنه كناية عن فتح أبواب الاستجابة والرحمة وقبول الدعاء. الخلاف لفظي بين الرأيين وكل طرف يثبت شيئا غير الذي ينفيه الطرف الآخر
كيف ينزل الله في الثلث الاخير في الليل والليل يتغير من مكان لأخر؟ هل من الف عام أن قلت لأحد بأن بعد الف عام أنك ستتكلم مع من في الغرب وأنت في الشرق هل سيصدقك ؟ لا فنظرته من الف عام كانظرتك الان لو قلت لك أن الانسان سيقدر على أن يعيش بدون طعام لعل وعسى يخترعو شيء يدخل في المعده يفعل ذلك الفعل اقول مثلا وأن قلت اليوم لاحد انك قادر على أن تتحدث مع شخص في دولة أخرى بالطبع سيصدقك لانه فهم ورأى كيف ؟ وما الفرق الذي حدث من الف عام والآن كي يصدق هذا ولا يصدقك ذاك الوسيله (الهاتف) فهل تعتقد أن الله عاجز على أن يفعل ذلك الفعل بطريقته التي نحن لا نعلم كيف. الإسلام بني على الصدق وعدم التعارض وهذا ليس تعارض بل خذا نقص في الفهم لدينا على سبيل المثال لو قلت لك أن من 1445 عام صدق رجالا أن البحران يلتقيان لا يمتزجان رغم أنه امام كوب الماء العذب وكوب الماء المالح أن سكبهما على بعض لامتزاج فمستحيل يلتقيو ومع ذلك صدق ان البحران يلتقيان ليس لانه غير عاقل وترك عقله بل انه امان بالله القادر فالله قدرته أكبر من قدرتك فهو كأن يتعامل مع هذه المسائل بقدرة الله لا بقدرته هو ومع ذلك اليوم نرى كيف البحرين يلتقيان فأن يوما قدر الانسان أن يحترع اختراع لا نقبله اليوم كما لم يقبلوه اسلافنا فلعلى ان تكون تلك المساله مفهومه مستقبلا لدى الصغير قبل الكبير كحالنا اليوم بالنسبه للهاتف وللطائرة وللتواصل الاجتماعي بين جميع سكان العالم و ... إلخ
هناك فرق في عدم فهم شيء وبين وجود تضارب من حيث المنطق والعقل، المشكله ليست عدم قدرة فهم قدرة الإله ولكن المشكله في الأخطاء المنطقيه والتناقضات، والواضح انها تصورات لشخص لا يعلم كيف يحدث الليل والنهار او شكل الكرة الأرضية لان بين قول (ينزل كل ليلة) وبين ان الليل دائما يوجد على مكان في الارض فهذا يعني انه موجود دائما لان الليل دائم وفي هذه الحاله فسد معنى ((ينزل كل ليلة)) ولا يمكنك الخروج من هذا المأزق إلا على فكرة ان الارض مسطحه والليل والنهار يغطي الكرة الارضيه بشكل كامل والوقت لا يختلف من منطقة لأخرى ولكن للأسف التصور هذا لا يفيدك بعد اكتشاف ان الارض ليست مسطحه، وكامل الاحترام ❤
أولا الأشاعرة ليسوا من أهل السنة فيما يخالف البدعة بل هم خالفوا إجماع المسلمين على علو الله وهذا رد على النبي صلى الله عليه وسلم ثانيا هل عندك دليل واحد فقط من قرآن وسنة أن هذا النزول نزول معنوي أو هل عندك صارف يصرفه عن حقيقته ؟ ؟؟ لأن ظاهر الحديث أنه نزول حقيقي فقد قال الرسول (ينزل ربنا ) ولم يقل تنزل رحمة الله ويلزمك أنه لا وجود لرحمة الله إلا في الثلث الأخير ثالثا وعن ماذا هو معنوي ومجازي مع الدليل من قرآن وسنة هل هو مجازي عن الرحمة !؟ فإن رحمة ربك وسعت كل شيء وفي كل وقت رحمة ربك موجودة قال تعالى (إن رحمت الله قريب من المحسنين ) رابعا هذا نص الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يَنْزِلُ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا، حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، (((((فيَقولُ)))): مَن يَدْعُونِي فأسْتَجِيبَ له، ومَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، ومَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له. من الذي يقول ؟؟ الرحمة أم الله ؟
طبعًا نؤمن بالحديث ولكن نحن نؤمن بنزول رحمة الله وهناك من قال ينزل ملك بأمر الله فنحن لا نعتقد أن الله في السماء حتى ينزل ويقول تبارك وتعالى : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها )) .. كما أن ملك الموت يتوفى الأنفس بأمر الله فنزول الملك في الثلث الأخير من الليل أيضًا بأمر الله قال صلى الله عليه وسلم : (( أقرب ما يكون العبد من ربه وهوه ساجد )) ..
@@Al-MALEKALAZDI عندما تقول أن الله (ليس كمثله شيء ) أذا هو ينزل بذاته ولا يمكن أن نشبهه بنزولنا ثم يجب عليك أن تقر بهذه الصفة ، والله يفعل ما يشاء متى شاء كيفما شاء وهو القائل ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) والرسول صلى الله عليه وسلم أثبت أنه ينزل بعدة أحاديث صحيحة ولو كان هناك تفصيل في نزوله لفسره لنا رسول الله أو الصحابة رضوان الله عليهم و السلف من بعدهم أمروها كما جائت ، بل وقالوا أن السؤال عنها بدعة وأنكارها بما جائت بدعة ، و حقا أن الله سبحانه وتعالى يغير ولا يتغير ولكنك لا يمكنك أن تتصور كيفية نزوله لأن عقلك محدود التصور وهو يفعل ما يشاء وهو على كل شيء قدير ، ربنا يهديك و يهديني إلى الحق .
@@alhasanFMA هل تعلم ما معنى أمروها كما جاءت ؟؟ يعني تفوض المعنى وتقول نؤمن بالنص مع عدم الخوض في تفسيره ولا تقول الله ينزل بذاته والعياذ بالله هكذا معنى أمروها كما جاءت . في روايات ينزل ملك من السماء كما قال الله عن نفسه بأنه يتوفى الأنفس عن طريق إرسال ملك الموت ليقبض أرواح المخلوقات كذالك ينزل الله من السماء ملك بأمر منه تبارك وتعالى ربنا جل جلالة .
نزول ...حديث كذوب وكذاب من ينشرها ومن يؤمن بها....الله نور السماوات والارض ..وليس كمثله شيء. ...الغباء موهبه للمناقين حتى يستقروا في قعر جهنم. لذلك الله جل في علاه سلب من الفهم الصحيح. ويتم هذا السلب بسبب معاداتهم لال بيت الرسول صلى الله عليه واله وسلم
هو يقول ان ربه الامرد يهبط على الارض 🌍 ثم يقول ان السؤال بدعة ولا نقيس صفات المخلوق بصفات الخالق 🤣🤣😭😭 وكان الهبوط هذا ليس من صفات الاجسام المحددة بابعاد وطول وعرض وعمق فيحل في مكان ويخلو منه مكان
@@user-qg3vx8gp9w بتدافعون عن أحاديث بأكله تسئ لله ورسوله شو السبب قول أنه حديث كذب وخلص بدل ما تفتح باب الشبهات وخاصه ان ايه قرانيه اقوي وأكثر بلاغه تغني عنه وأذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوه الداعي إذا دعاني
تقلع بس مصيرك محروق مهرشم في الجحيم باذن الله بهيم مضيع اخرته لاجل جنة ارضية مؤقتة وضعها الله سبحانه اختبارا لخلقه ولم تلبث الا ٣٠ عاما الا و أكثرهم ولغوا في الكففففر و عبادة الشيطان عساك تنام تسحب روحك و تخسر الدنيا والاخرة خلاص انتهى كل شيء مافيه رجعة مافيه لذة مافيه الا الاحترااق
مع خروج البشرية من العصور الوسطۍ وطرقها لباب العصر الحديث خطت العلوم الطبيعية بمختلف فروعها خطوات حثيثة وقفزت قفزات بعيدة في فهم الكون والطبيعة وتفسير ظواهرها تفسيرا علميا ما أدۍ إلۍ صدمة وصدام عنيف مع الكنيسة والتصورات الدينية بخصوص ذلك وهو ما أدۍ بالكنيسة إلۍ الاستسلام القسري للعلم وتم إزاحتها عن الشأن العلمي والعام وربطها داخل الكنيسة للأبد لتصبح مجرد طقوس ومراسيم لا تتجاوز باب الكنيسة. وبالمثل يحاول بعض المسلمين اليوم حشر الإسلام في ميدان العلوم الكونية والطبيعية فيتصدون للعلم ويواجهونه بشراسة انطلاقا من نصوص دينية دون الاعتبار من تجربة الكنيسة الفاشلة وبالمقابل يوجد فصيل من المسلمين الذين يشعرون بالانكسار والهزيمة النفسية أمام العلم أو ما يطلق عليهم ( أصحاب الإعجاز العلمي في القرآن) يقومون بمحاولة مط معاني النصوص القرآنية والسنية بتكلف وتنطع كبير وشائن ولي أعناق النصوص وتحريف معانيها المعروفة وتحميلها ما لا تحتمله بهدف ملاحقة العلم والتماهي معه ويستخدمون كل أساليب التضليل والتدليس والمغالطات ويزعمون أنهم يحسنون صنعا مع القرآن حتۍ إن حرفوا معانيه الواضحة عند العرب التي تسندها الدلالة المعجمية والسياقية والشواهدية وفهم السلف أهل اللغة الأقحاح من الصحابة والتابعين ومن بعدهم طيلة 1400 عام وإلۍ قبل 30 سنة حين ظهر زغلول النجار في مصر والزنداني في اليمن والبعض هنا وهناك فشعروا بالانهزام والحرج أمام العلم الحديث فهرعوا يحرفون معاني القرآن باسم الإعجاز العلمي ويستخدم كل أساليب اللف والدوران والتدليس والتضليل لأتباعهم من الجهلة والرعاع فصدقهم الكثير من الشباب المسلم خاصة من فئة الإخوان المسلمين . سبب كتابة هذا المقال : أحد المشايخ الدعاة الكبار في العالم الإسلامي واسمه زغلول النجار ـ وهو دكتور جامعي وشهير في أبحاث مايسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم بل يعد أشهر من ألف في ما يسمۍ بالإعجاز وله كتب في ذلك ـ نشر منشورا في الفيسبوك يحاول فيه أن يجعل من جريان الشمس في القرآن إعجاز علميا ويقول إن المقصود بجريان الشمس في القرآن هو جريانها ودورانها حول مركز المجرة وليس جريانها حول الأرض وإن هذه معلومة علمية سبق القرآن فيها العلم الحديث، متجاوزا بهذا التفسير فهم السلف من الصحابة و المفسرين وغيرهم من أهل الإسلام ! وهو يحاول بهذه المغالطة الهروب من الصدام والعراك المحتدم اليوم بين العلم وبين القرآن والإسلام عموما في كثير من القضايا من أهمها قضية جريان الشمس وحركتها ودورانها حول الأرض وفقا للقرآن وكما هو فهم النبي والصحابة والسلف وأهل العربية. أو ثبوت الشمس وحركة الأرض حولها كما يقول العلم وهي قضية كبيرة ومحتدمة اليوم ولكل نظرية أتباعها الكثر فأردت استدارجه واصطياده وإيقاعه في ورطة و فخ لا يستطيع الخلاص منه، حيث علقتُ عليه قائلا: لماذا ذكر الله في القرآن البر والبحر فقط من وسائل النقل ولم يذكر الجو ليكون ذلك إعجازا علميا اليوم مع تنقل الإنسان اليوم في الجو؟ وسألته هذا السؤال خصوصا لإنني أعلم بماذا سيجيب. ولأن تعليقي هذا لفت انتباه الكثيرين من متابعي صفحته وحصل علۍ تفاعلات كثيرة بين مؤيدة وساخرة فقد اضطر للرد علۍ تعليقي بكل ثقة وانتفاخ قائلا : لم يكن الناس في زمن نزول الوحي يعرفون الطائرات ووسائل النقل الجوي، فكيف يحدثهم القرآن بما لا يفهمون؟ أتريدهم يكذبون الله ورسوله عندما يحدثهم بما لا تستوعبه عقولهم في ذلك العصر؟ فسعدت جدا حيث أنني قد نجحت في استدراجه من حيث لا يشعر وسأفحمه منطقيا بل ووفقا لمنطقه هو فقلت له: كيف كان الناس من الصحابة والسلف ومن بعدهم يفهمون جريان الشمس في القرآن قبل العلم الحديث؟ قال : كانوا فاهمين ذلك خطأ ويظنون أن المقصود بذلك جريانها وحركتها حول الأرض حسب ما كانت تدركه حواسهم وعقولهم وإدراكهم أنذاك ! فقلت له : هل كانوا يفهمون جريان الشمس حول مركز المجرة؟ قال: قلت لك لم يكونوا يدركون هذه المعلومات الفلكية ولا يستوعبونها لإنهم لم يكونوا أعضاء في وكالة ناسا للفضاء ! ولو كانوا يعرفون هذه الأمور العلمية ويفهمونها لما كان ذلك إعجازا علميا اليوم! فقلت: إذن فكيف يحدثهم القرآن بما لا يفهمون ولا تستوعبه عقولهم ومداركهم أنذاك ؟ كيف يحدث القرآن قريش وأهل مكة والمدينة بهذه الأمور العلمية البحتة وهم ليسوا رواد فضاء ولا أعضاء بوكالة ناساء ولا وكالة الفضاء الأوربية؟! أتريدهم يكذبون الله ورسوله عندما يحدثهم بما لا تستوعبه عقولهم ولا تبلغه أفهامهم؟ ألست أنت وأنتم الذين تقولون ان القرآن لا يحدث الناس في مكة والمدينة زمن النزول إلا بما يفهمون ويستوعبون؟! فسكت وصمت ولم يرد. وكان متابعي صفحته ـ وهم بعشرات الآلاف ـ يعلقون له بعبارات الثناء والمديح وقولهم له : أحسنت دكتور نفع الله بك وبعلمك الأمة ووو... ويقوم الكثيرون منهم بعمل لايك وتفاعل بقلب لردوده على تعليقاتي ويعملون لتعليقاتي تفاعل بايقونة الضحك والسخرية. لكن في آخر تعليق ولم يستطع الرد قام متابعوه بالتعليق على تعليقي وردي بالشتم والسب وطلبوا منه حظري فقام بحظري مباشرة رغم أني كنت أحاججه بمنطق وأدب واحترام ولم أستخدم الفحش والكلام البذيء أو السخرية يوما في حياتي مع أي إنسان سواء في الحوار أو غيره. هم يستخدمون التضليل ويعلمون في داخل أنفسهم أنهم يضللون أتباعهم تضليلا وخداعا ويهربون ممن يكشف زيفهم بنفس منطقهم كي لا ينفض عنهم أتباعهم من الجهلة والعوام. كتبه خالد اليافعي
للمعلومية انت و شيخك زغلول من الضلال يا عبد الطغوت اما الزغلول فهو مخدوع من الجبت و الطاغوت متاثر بهم ضعيف اما انت فجويهل مثل كل الغافلين الذين لهم قلوب لا يعقلون بها المفتونين باخر ٤٠ سنة الذين هم بعث النار في الاخرة و نقول للجويهل ان علمك الحديث الموضوع من قبل الشيطان و حزبه المسيطر على المادة الاعلامية ماهو الا وهم كوهم الافلام التي تتابعها وهم رديء اوهن من بيت العنكبوت فلا الارض كروية ولا الارض تدور ولا يوجد توسع كوني ولا يوجد مجرة درب التبانة ولا يوجد فضاء تطلعون اليه ولا يوجد صعود للقمر ولكن الشيطان حلف باحتناك اغلب البشرية اي سحبهم من حنكهم و انت واحد منهم انت احتنكك احتناك مضاعف مع العلم ان بعض المسلمين و اكثرهم مصدقين لكذبة الارض الكرة بسبب سطوة الاعلام و تاويلهم لاية تكوير الليل و النهار فالحقيقة ان امثالك جهال منبهرين كمثل اغلب الغرب الغبي الذي لا يعرف كيف بدات هذه التقنيات و ماهي الا تقنيات تم بالتعاون بين الشياطين و غيرهم من شرار الانس للعلم انت عقلك مجرد مزبلة يلقي بها النظام العالمي كل ما يريد عن طريق صندوق الزبالة المسمى التلفاز و مصيرك ان مت على هذا هو ان تكون من حصب جهنم الذي لا قيمة لك ابدا
@@user-cb5op3sr9w سؤال واضح رسول الله قال ينزل ربنا فما ردك عليه؟ المسلمين يمرونها كما جاءت بلا كيف، ألم تسمع قول اللَّه تعالى ليس كمثله شيء؟ ألم يقل الله فلا تضربوا لله الأمثال؟
تعالى أن يكون نزول الله مثل نزولنا والله قال ( ليس كمثله شيء ) والرسول أخبرنا أن الله ينزل للسماء فنحن نسلم الأمر و نؤمن بذلك ، ولو كان هناك أشتباه لبينه لنا رسول الله
قبل ان اكمل الفيديو الزمن من مخلوقات الله وهو خاضع لله عز وجل وليس العكس( حاشا لله)
SALAH HAMED
فهمك فيه اخطاء
عموما هناك مقطع رائع للدكتور هشام عزمي في سلسلة للكون اله بعنوان الله و الزمان .
SALAH HAMED
ua-cam.com/video/uQIuALXzM8I/v-deo.html
@@humanalarm6305
اهلا عزيزي
ربما كلامي خطا لكن اعتقد الجوهر صحيح وهو ان الله عز وجل لا يخضع لما نخضع له من قوانين ببساطة والمشكلة في المصطلحات
SALAH HAMED
صحيح لكن ليس بهذا الإطلاق فعند الإطلاق تقع في مقالات باطلة و قد يتوهم الشخص مثلا من مقالتك ان الله مثلا خارج الزمان و هذا خطأ .
و قد يتوهم شخص ان القوانين يشمل القوانين العقلية مثلا و هذا خطأ ايضا و اعلم ان قصدك ما نعرفه من طبائع الأشياء و اسبابها .
الموضوع طويل و لا اريد نقاش بس المهم انك فهمت المقصد
ua-cam.com/video/UeyaUdIi53s/v-deo.html
الله تعالى خالق الزمان والمكان والإنسان
لذلك لا يستوي أن نطبق أحكامنا المنطقية التي تنطبق على الانسان المحصور في الزمان والمكان ونطبقها على الله سبحانه
الإيمان بأن ذات الله وصفاته ﷻ مقدسة وليس كمثله شيء يريحك من مثل هذه الإشكالات القاصرة والتي تكون قد مشكلة في حق بشر.
الله خالق الزمان والمكان والعلم والوجود
لذلك الله ليس في زمان ومكان و ليس له علم ولا وجود لأنه خالق العلم والوجود
لذلك لا يستوي ان ان نطبق احكامنا المنطقية التي تنطبق على الانسان المحصور في الزمان والمكان وتطبقها على الله سبحانه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العطيم ( سبحاانه ما أعظمه )
سبحان الله العظيم وليس العطيم ارجو ان تعدل
العظيم*
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
إن الله على كل شيء قدير
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير ورفع قدرك
فتح الله عليك
الامر تماما مثل ما يسمعنا و يرانا في وقت واحد ، كلنا
سبحانه وتعالى
أحسن الله إليكم
ولكن كيف ينزل (((كل ليلة او اخر ثلث الليل))) وهناك دائما ليل فهذا يعني أنه دائما موجود واذا كان دائما موجود فكيف ينزل كل ليلة ؟ الحديث متضارب مع المنطق
@@Kkina303
يا أخي حشاه الله أن يكون خاضع للمنطق الضيق فهو خالق كل شيئ وقادر على كل شيئ
@@user-jt5he9bc2h الحديث مفبرك، الله لا يتعارض مع المنطق والعقل
@@Kkina303
الحديث صحيح
جزاك الله خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك.
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
ﻻ حول وﻻ قوة إلا بالله.
[{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }].
قَالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : إنَّ مِنْ أفْضَلِ أيَّامِكُمْ يَومَ الجُمُعَةِ ، فَأكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلاةِ فِيهِ ، فَإنَّ صَلاَتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ.
[{{{ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد،
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.}}}]
❤ ❤ ❤ ❤
[{{ وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين }}]
وهذه الشبهة أجاب عنها أهل العلم قديما، وبينوا أنها لا تصدر ممن يؤمن بعظمة الله تعالى ويقدره حق قدره قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: "وقد اعترض بعض من كان يعرف هذا [أي علم النجوم] على حديث النزول ثلث الليل الآخر، وقال: ثلث الليل يختلف باختلاف البلدان ؛ فلا يمكن أن يكون النزول في وقت معين. ومعلوم بالضرورة من دين الإسلام قبح هذا الاعتراض، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم أو خلفاءه الراشدين لو سمعوا من يعترض به لما ناظروه، بل بادروا إلى عقوبته ، وإلحاقه بزمرة المخالفين المنافقين المكذبين" انتهى من "فضل علم السلف على الخلف" ص3. وأجاب شيخ الإسلام رحمه الله عن هذه الشبهة فقال: "ومن هنا يظهر الجواب عما ذكره ابن حزم وغيره في حديث النزول حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له حتى يطلع الفجر، فقالوا: قد ثبت أن الليل يختلف بالنسبة إلى الناس، فيكون أوله ونصفه وثلثه بالمشرق، قبل أوله ونصفه وثلثه بالمغرب. قالوا: فلو كان النزول هو النزول المعروف، للزم أن ينزل في جميع أجزاء الليل؛ إذ لا يزال في الأرض ليل. قالوا: أو لا يزال نازلاً وصاعداً، وهو جمع بين الضدين؟
وهذا إنما قالوه لتخيلهم من نزوله ما يتخيلونه من نزول أحدهم، وهذا عين التمثيل، ثم إنهم بعد ذلك جعلوه كالواحد العاجز منهم ، الذي لا يمكنه أن يجمع من الأفعال ما يعجز غيره عن جمعه.
وقد جاءت الأحاديث بأنه يحاسب خلقه يوم القيامة ، كل منهم يراه مخلياً به ، يتجلى ويناجيه ، لا يرى أنه متخلياً لغيره ولا مخاطباً لغيره.
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا قال العبد الحمد لله رب العالمين ، يقول الله حمدني عبدي ، وإذا قال الرحمن الرحيم ، قال الله أثنى على عبدي، فكل من الناس يناجيه ، والله تعالى يقول لكل منهم ذلك، ولا يشغله شأن عن شأن.
وذلك كما قيل لابن عباس: كيف يحاسب الله تعالى الخلق في ساعة واحدة؟ فقال: كما يرزقهم في ساعة واحدة.
ومن مثّل مفعولاته التي خلقها ، بمفعولات غيره، فقد وقع [في] تمثيل المجوس القدرية، فكيف بمن مثّل أفعاله بنفسه ، أو صفاته بفعل غيره وصفته.
يقال لهؤلاء: أنتم تعلمون أن الشمس جسم واحد، وهي متحركة حركة واحدة متناسبة لا تختلف، ثم إنها بهذه الحركة الواحدة تكون طالعة على قوم ، وغاربة عن آخرين، وقريبة من قوم وبعيدة عن آخرين، فيكون عند قوم عنها ليل، وعند قوم نهار، وعند قوم شتاء، وعند قوم صيف، وعند قوم حر، وعند قوم برد، فإذا كانت حركة واحدة يكون عنها ليل ونهار في وقت واحد لطائفتين، وشتاء وصيف في وقت واحد لطائفتين .
فكيف يمتنع على خالق كل شيء الواحد القهار ، أن يكون نزوله إلى عباده ، ونداؤه إياهم في ثلث ليلهم ، وإن كان مختلفاً بالنسبة إليهم، وهو سبحانه لا يشغله شأن عن شأن ، ولا يحتاج أن ينزل على هؤلاء ، ثم ينزل على هؤلاء، بل في الوقت الواحد الذي يكون ثلثاً عند هؤلاء ، وفجراً عند هؤلاء، يكون نزوله إلى سماء هؤلاء الدنيا ، وصعوده عن سماء هؤلاء الدنيا .
فسبحان الله الواحد القهار ؛ (سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين) [الصافات 180-182]" انتهى من " بيان تلبيس الجهمية "(4/54) انتهى
جزاكم الله خيرا
سبحان الله وبحمده 🌴 سبحان الله العظيم 🌴
بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِۦ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُۥ ۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَٱنظُرْ كَيْفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلظَّٰلِمِينَ (سورة يونس الاية 39)
بارك الله فيك
سبحان الله الخالق المبدع العظيم استغفر الله العظيم واتوب إليه
سبحانه وتعالى عما يصفون
جزاكم الله خيرا في ميزان حسناتكم يا شيخ ونفع بكم الأمة
ua-cam.com/video/aFUj_9WJTzk/v-deo.html الفرق بين العرش والكرسي
جزاك الله خيرا ونفع بكم وسددكم وغفر لكم ولوالديكم ولمشايخكم ولجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم
طبعًا نؤمن بالحديث
ولكن نحن نؤمن بنزول رحمة الله وهناك من قال ينزل ملك بأمر الله
فنحن لا نعتقد أن الله في السماء حتى ينزل
ويقول تبارك وتعالى : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها )) ..
كما أن ملك الموت يتوفى الأنفس بأمر الله فنزول الملك في الثلث الأخير من الليل أيضًا بأمر الله
قال صلى الله عليه وسلم : (( أقرب ما يكون العبد من ربه وهوه ساجد )) ..
بارك الله فيكم شيخ
ua-cam.com/video/aFUj_9WJTzk/v-deo.html الفرق بين العرش والكرسي
زادك الله من فضله وغفر لك ولوالديك وللمسلمين
آمين آمين آمين ❤🌹❤
ua-cam.com/video/aFUj_9WJTzk/v-deo.html الفرق بين العرش والكرسي
كتب الله أجركم ونفع بكم وجعله في ميزان حسناتكم وشكر الله سعيكم جميعا
يااارب 💔
ما شاء الله الله يحفظك يا شيخنا وحبيبنا
حسبنا الله ونعم الوكيل على المحرفة المنحرفة المؤولة أمثال أهل الكلام والفلسفة
ليست كل الأبصار تدرك كل الاطياف
وليست كل الاسماع تدرك كل الترددات الصوتية
وليس العقل يدرك كل شيء
فلا تتفكروا في الخالق و تفكروا في خلقه سبحانه و تعالى
و افضل الايمان ايمان بالغيب كما قال ابن مسعود
و النزول كما يليق بجلالة الله سبحانه فهو نزول للسماء الدنيا من غير ان يخلو منه العرش كما ورد عن السلف اسحاق بن راهويه و غيره من الاولين
و ما الملكوت الا كحلقة ملقاة بفلاة بجانب الكرسي
و الكرسي موضع القدمين للرب القدير العليم القوي العظيم
والحمدلله رب العالمين
آمنت بالله و رسله
فليخسأ الطواغيت المبدلين
أذكروا الله
فتح الله عليكم يادكتور 🌸
لا شبه ولا شي اهل السنه موقفهم واضح نزول يلق بجلال الله ولا يشه مخلوقاته وكم قال القران الكريم{لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} صدق الله العظيم
ولكن كيف ينزل (((كل ليلة او اخر ثلث الليل))) وهناك دائما ليل فهذا يعني أنه دائما موجود واذا كان دائما موجود فكيف ينزل كل ليلة ؟ الحديث متضارب مع المنطق
اذا هو ليس نزول....
لا الحديث بوضوح يتحدث عن نزول لكن صاحب الجديث لم يكن يعلم أن الارض تدور أمام الشمس كان يظن الارض مسطحة و الشمس تدور حولها و يا أما نهار في كل الارض او ليل في كل لارض
وكيف عرفت ان هذا الوصف يليق بالله وانت لم تعرف كينونته سبحانه وتعالى لان الله لا يشبه الخلق فهو الخالق قال الله تعالى.. ليس كمثله شيء . وتعريف النزول في اللغة العربية هو الانتقال من فوق الى تحت
فاذا اثبت لله بهذا المعنى فانت مشبه ومجسم . الا اذا كان عندك معنى اخر لكلمة النزول
سبحان الله العظيم رب العرش العظيم.
الغريب في الأمر انك دكتور.
سبحان من اعطي لخلقه قدره يعجز العقل عن ادراكها بسم الله الرحمن الرحيم
قال الذي عنده علم من الكتاب انا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رأه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي .
هذه قدره اعطها الله للجن ونحن كبشر لا نستطيع أن نعقلها فكيف بنا عن قدرة رب العالمين قال الله ولا يحيطون به علما
فاللهم اني اشهد ان لا اله الا انت واحد أحد فردا صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد والنار حق والجنة حق فإن رحمتنا فبعفوك وان عذبتنا فبعدلك
قلت وقولك الحق والله يدعو الي الجنة والمغفرة بإذنه ويبين لكم الآيات لعلكم تتذكرون.
فاللهم أعنا على قبول دعوتك بحق لا إله إلا الله
الله خارج الزمن والوقت فالمواقبت والازمنه تجري على المخلوق وليس على الخالق سبحانه وتعالى
الله المستعان ، كلاً بعقله قانع صحيح
ua-cam.com/video/UeyaUdIi53s/v-deo.html
طبعًا نؤمن بالحديث
ولكن نحن نؤمن بنزول رحمة الله وهناك من قال ينزل ملك بأمر الله
فنحن لا نعتقد أن الله في السماء حتى ينزل
ويقول تبارك وتعالى : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها )) ..
كما أن ملك الموت يتوفى الأنفس بأمر الله فنزول الملك في الثلث الأخير من الليل أيضًا بأمر الله
قال صلى الله عليه وسلم : (( أقرب ما يكون العبد من ربه وهوه ساجد )) ..
@@Al-MALEKALAZDI أحسنت أخي هدانا الله وإياك
هذا تؤيل للهروب بعدم صحة الحديث....
على الانسان العاقل ان يتقبل الحقيقة كما هي...
اي تأويل هدانا الله واياك، اللوازم التي لدى المعطلين في هذه المسألة للاسف اتى بلوازم تنطبق ع الخالق وبكل تجرء للاسف طبقوه ع الخالق وجعلوها موانع، سأضرب لك مثال الان لو ان انسان في غرفة بها ١٠ اشخاص كلهم يتحدثون اليه بنفس الوقت وكل منهم بلغة مختلفة، هل سيفهم منهم شي!!!، ثم نأتي في يوم عرفة نجد مليونان حاج بمكان وزمان واحد يدعون كل منهم بلغة محتلفة وكلنا نقر ان الله يسمعهم، فهنا ندرك الموانع ع البشر حاشا ان تنطبق ع الخالق كما طبقوها المعطلين في حديث النزول
ياشيخ من قال لا اعلم فقد افتى ، كفايه فلسفه بارك الله فيك ، قال وش لايجوز ان نسئل
جزاكم الله خيرا 👍
❤❤❤
آمنت بلا كيف. لا كيف في القوى، لا كيف فى الانديا. لا كيف في كل بلاد
الله على كل شئ قدير سبحانه وتعالى لكن بصراحة غير مقنع بالعقل لكن لمادا لا نسأل هل لا يوجد جواب او الحديت غير صحيح
خوش جواب, لا أعلم ولا يجب أن تسألوا هذا السؤال, أفحمتهم يا شيخ.
ua-cam.com/video/UeyaUdIi53s/v-deo.html
ما هو الكتاب الّذي بيد الشيخ؟
القول السديد لشرح مقاصد كتاب التوحيد للشيخ عبد الرحمن السعدي
هؤلاء قوم أعملوا عقولهم في أمور لا ينفع معها عقل...
السؤال عنه بدعة لأنّ الله تعالى لم يأذن به ، و لم تأتي به الشريعة سؤالا و لا جوابا. ، و لم يؤثر عن أحد من الأولين أنه خاض فيه.
و على كل ، فمعرفة صفات الباري الخبرية موقوفة على السمع ، لا ينبغي لمسلم أن يتجاوز حدود الحجة السمعية في ذلك ، فإن تجاوزها فقد طعن على الحجة السمعية و هي الشريعة ، فقد طعن عليها بالنقص ، و كان ما تجاوز إليه زيادة عليها ، و هذا وجه تسمية ما ذهب إليه بدعة ، و الله أعلم .
يا اخي الحييب من قال انها صفة اولا ؟ هل ورد بالشرع انها صفة له تعالى ؟ بعدها اسس وناقش حتى يستقيم تهويلكم
الشيخ هنا يعلم الطلبة كيف يبينون للناس إن سألوا أو إن صاروا علماء
ua-cam.com/video/aFUj_9WJTzk/v-deo.html الفرق بين العرش والكرسي
هناك فهم خاطئ لبعض الاخوة عن الزمان هذا مقطع يصحح تلك المفاهيم
ua-cam.com/video/uQIuALXzM8I/v-deo.html
هذا المقطع من أي درس
هل النزول معناه الحركة والانتقال من أعلى إلى أسفل ؟
نزول حقيقي يليق بجلاله
القاعدة عند اهل السنة والجماعة "اخبرني كيف ذاته اخبرك كيف مجيئه" وبما أننا لا نعرف كيف ذات الله فلا نعلم كيف مجيئه و نزوله
بل نسلم لله ونقول آمنا بذلك وصدقنا
@@err5148 ua-cam.com/video/aFUj_9WJTzk/v-deo.html الفرق بين العرش والكرسي
نقيض الصعود
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110
الحديث ليس فيه شبهة الشبهة في أفهام الحشوية المجسمة المشبهة
تقصد من
@@alhasanFMA الوهابية ومن لف لفهم
على طريقة أهل السنة والجماعة (بخلاف المجسمة)
فلا إشكال في الحديث منطقيا.
ولكن المجسمة يعتقدون بأنه نزولا حقيقيا (انتقال من مكان اعلى إلى مكان أسفل)
وإذا نفى المجسم هذا المعنى فهو مؤول تأويلا إجماليا وهو لا يشعر.
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
لكن الحديث يخالف هذا..
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110 .
النزول الحقيقي لا يكون إلا بترك مكان
وهذه ظاهر اللغة بل لا يتصور إلا كذلك في اللغة والنقل
فنقول ليس حقيقي ونقول لا نعرف معنى النزول لكن نستفيد ان هذا الوقت عظيم
الخلاف لفظي في هذه المسألة
لانك تقول هو بدون ترك مكان
فإذا ليس حقيقي
الخلاف في كلمة حقيقي
قال الله تعالى : ليس كمثله شيء
يا ملحد وقال { ولا تضربوا لله الأمثال }
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ينزل ربنا ..] ما ردك عليه؟
أولا: أنت أتيت بمعنى النزول في اللغة ولكنك نفس النزول لله وتقول أن هذا الوقت عظيم ، فكيف يكون عظيما وأنت نفيت سبب تعظيم هذا الوقت
ثانيا: تعالى أن يكون نزول الله مثل نزولنا والله قال ( ليس كمثله شيء ) والرسول أخبرنا أن الله ينزل للسماء فنحن نسلم الأمر و نؤمن بذلك ، ولو كان هناك أشتباه لبينه لنا رسول الله
النزول في اللغة هو نزول من علو الى سفل وليس ترك المكان ياجويهل
المخلوق يمكن ان ينزل الى اسفل الشيء ولا يترك المكان الذي هو فيه، فيمكن ان يكون في اعلى الكرسي وينزل الى السفل دون ترك العلو، فإن كان هذا المخلوق قادراً فالخالق اولى بذلك.
@@zixo5085تكلف من أمثلة أبن تيمية ( باصمه شكلك ) مع أنك أدعيت عدم ضرب الأمثلة ... هذا لا يسمى نزول أولا في مثال أبن تيمية رحمه الله تعالى ...ثانيا بين العرش والسماء الدنيا مسافة حسية تقطعها حتى الذوات الملائكة النورانية ...صعودا ونزولا ...
بين السماء بل سموات والعرش نسبة حجم لحجم وإلا ما ضربت حلقة في أرض فلاة مقياس .وهي سبع طباقا مسيرة كذا وكذا سنة ......ثمَّ المفوضة قالوا نثبت نزول الله عزوجل كما ورد ونكل علمه الى الله تعالى فما الفرق بين مذهبك ومذهبهم ...كون مفوضة أشر المذاهب ...
@@user-qq3nf9ol5m بل يسمى نزول
الحديث متضارب مع واقع الكرة الأرضية و علاقتها بالشمس و تعاقب الليل و النهار خاصة انا لحديث يتحدث عن نزول حقيقي ان الله ينزل قرب الارض او ما يسمي بالسماء الدنيا
الحديث يتكلم كان الارض مسطحة و الشمس تدور حول الارض و لا فكرة لديه عن عن فكرة دوران الارض حول محورها أمام الشمس مما يؤدي لتعاقب الليل و النهار
.
الاستواء غير مجهول. و الكيف غير معقول.
هذه رواية أصح .
الله لا يوصف بالكيف
ليس في القرآن و لا في سنة الصحيحة أن لله و لصفاته كيفية
أعدك بأن أرجع إلى روايات الحديث وأنا متأكد
أن هناك روايات غير ما قلت
ما فهمت حتى الإعتراض وهذا شيء مضحك
يقصد المعترض لزوم كون الله تعالى في سماء الدنيا دائمًا
《شرح حديث النزُّول بالليل وحديث النزول يوم عرفة - تحذير شرعيٌّ واجِبٌ وجوبًا مؤكَّدًا من الوهابيَّة المُجسِّمَة》
الحمد لله ربِّ العالَمِين وصلَّى الله على سيّدنا محمَّد وعلى ءالِه وصحبِه الطيّبين الطاهِرين، وبعد: فقد انتشر على الانترنت ومواقع التواصل وغير ذلك فيديو للوهّابي المجسِّم المدعو "براك بن عبد الله الشمري" وهو يقول فيه: "الله عزّ وجلّ ينزل إلى السماء الدنيا في جميع الأيام بالليل نُزُولًا يليق بجلاله، إلا في يوم واحد ينزل إلى السماء الدنيا بالنهار لِعِظَم هذا اليوم وهو يوم عرفة". وليس هذا بغريب على المجسِّمة الذين يحملون النصوص المتشابهة على ظاهرها مِمّا فيه إضافة فِعل إلى الله تعالَى، فيقولون: الله له نزول حقيقيّ يليق بجلاله، وله عَين حقيقيّة تليق بجلاله، وله يَدٌ حقيقية تليق بجلاله، وله جلوس على العرش يليق بجلاله، وهكذا. وهذا هو صريح الكفر لِمَا فيه مِن نسبة صفات المخلوقات وبعض أعضائها كاليد والعَين إلى الله تعالَى. وهو تكذيب للآية: {ليس كمثله شىء} وقال الإمام أبو جعفر الطحاوي المتوفى سنة ٣٢١ هجرية وهو من أئمة السلف وعقيدته تُدرَّسُ في الشرق والغرب: "ومن وصف الله بمعنى البشر فقد كفر". فالله تعالَى يستحيل أن يكون ساكِنًا أو متحرِّكًا وأن يُوصَف بالانتقال أو التحيُّز في مَكان وجِهة، فهو خلق ذلك كُلّه فلا يتصف به. ثُمّ إن الوهّابيّة تتمسَّكُ بحديث يُعرَف بحديث النُّزول وقد رواه البخاري ومسلم وغيرهما ولا يُنكِر ذلك الحديثَ أهل السُنّة إنّما يحمِلونه على الوجه الصحيح الذي لا يؤدِّي إلى تكذيب العقل السليم والشرع القويم. ولفظ البخاري للحديث الذي رواه عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرِ، يَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ"، فَلا يَجُوز أن يُحْمَل على ظاهِره لإثبات النُّزُول مِن عُلْوٍ إلى سُفْلٍ في حَقِّ الله تعالى أو كمّا يُسَمِّيه الوهّابيّة بالنُّزول الحقيقيّ مع إضافتهم لكلمة "يليق بجلاله" زعمًا منهم أنّهم ليسوا بمُشبِّهِين. قال الحافظ النووي في شرحه على صحيح مسلم: "هذا الحديث مِن أحاديث الصِّفات، وفيه مذهبان مشهوران للعلماء، أحدُهُما: وهو مذهبُ السَّلَف وبعضِ المتكلمين أنه يُؤْمَن بأنها حَقٌّ على ما يليق بالله تعالى وأنَّ ظاهِرَها المتعارَفَ في حَقِّنا غيرُ مُراد، ولا يُتَكَلَّم في تَأْوِيلها، معَ اعْتِقاد تَنْزِيه اللهِ تعالى عَن صِفاتِ المخْلُوقِ وعَنِ الانتِقَالِ والحَرَكاتِ وسائِر سِماتِ الخَلْق. والثاني: مذهبُ أكثَرِ المتكَلِّمِين وجماعاتٍ مِن السَّلَف، وهو مَحْكِيّ هنا عن مَالِك والأوزاعِيّ على أنها تتَأَوَّل على ما يَلِيق بها بِحَسَبِ مَوَاطِنها، فعَلَى هذا تَأَوَّلُوا هذا الحديث تَأْوِيلَينِ:
أ) أحدهما: تَأوِيل مَالِك بن أنَسٍ وغيرِه: معناه تَنْزِلُ رَحْمَتُه وأَمْرُه ومَلائِكَتُه، كما يُقَال: "فعَلَ السُّلطانُ كذا" إذا فَعَلَهُ أَتْبَاعُه بِأَمْرِه.
ب) والثاني: أنه على الاستِعارة: ومعناهُ الإِقْبَالُ علَى الدَّاعِين بالإِجَابة واللُّطْف" انتهى كلام الحافظ النووي.
والذي يُبْطِل ما ذَهَبَت إليه الْمُشَبِّهة مِن اعتِقادهِم "نُزُولَ الله بِذَاتِه إلى السَّمَاءِ الدُّنيا" أنَّ بعض رواة البخاري ضبطوا الحديث بلفظ "يُنْزِلُ" بضّم الياء وكَسْرِ الزّاي، فيكون المعنى نُزُولَ الْمَلَكِ مِن ملائكة الله بأَمْرٍ مِن اللهِ تعالَى، وبما أن نزول الملك بأمر من الله أوحي للرسول أن يقول ينزل ربنا. وقد صَرَّح النسائي في روايةٍ من حديث أبي هريرة وأبي سعيد لذلك الحديث: مِن أَنَّ الله يَأْمُر مَلَكًا بِأَنْ يَنْزِل فَيُنَادِي، فتبين أن المشبهة ليس لها حجة في هذا الحديث. ويَتَّضِحُ مِمّا ذكرناه أيضًا أنّ الحديث الذي أخرَجَهُ ابنُ خُزَيمة وابن حِبّان في صحيحَيهِما، والبَزّار وأبو يَعلَى في مُسندَيهِما، عن جابر رضي اللَّه عنه أنّه قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم: "إذا كانَ يومُ عَرَفَةَ فَإِنَّ اللَّه يَنْزِلُ إلى السَّماءِ الدُّنْيَا فيبَاهِي بِهِمُ الملائِكَةَ، فيقول: انْظُرُوا إلى عِبَادِي". محمول على نُزُول الملاِئكة إلى السّماء الدُّنيا بأمرٍ من الله، وقد نصَّ على تأويل هذا الحديث على المعنَى المذكور: القاضي عِياضٌ مِن المالِكيّة في "إكمالِ الْمُعْلِم"، والحافظ النووي الشافعي في شرحه على صحيح مسلِم، وملّا عليّ القاري الحنفيّ في كتابِه "مِرقاة المفاتِيح"، وغيرهم.
هذا حديث تم تحريفه ليس المقصود هو نزول الله بل ينزل ملك من المقربين لانه لاتدخل العقل هذه الرواية
رواية مالك الصحيحة هي الكيف مرفوع، هل تجعل الله ينزل بنفسه للسماء الدنيا و تحويه و هي من خلقه هذه فكرة وثنيه أن الخالق ينزل و هل ضل النصارى الا من هذا الوجه و هذه حلوليه كيف و كرسيه فقط وسع السموات والأرض ، إذا كن مطردا في قاعدتك و اجعل قوله تعالى و هو معكم اينما كنتم معية ذاتيه لانه خالق ليس مخلوق، و قوله كنت يده التي ابطش بها وﻻجاه التي يمشي بها حقيقة ، لا يمكن أن تتخلف جزئيه واحدة من كليات العقل، فاتحاد الخالق ف المخلوق مستحيل عقلي يا عباد الله ، اتقوا الله سبحانه ، ارجعوا لكلام احمد و اتركوا الظاهرية التي تودي للتجسيم و التشبيه
اله الذي ينتقل مكان الى مكان ويترك العرش هذا ليس آله.. ولماذا ينزل الله يقول ونحن اقرب اليه من حبل الوريد.. واسجد لربك واقترب ولماذا ينزل هل الله عاجر على استجابة الدعاء لكي ينزل.. فأنت قارنته بالمخلوق.. الحديث اما ان يكون ضعيفا او موضوعا
للحين ما جاوبت على السؤال
ua-cam.com/video/aFUj_9WJTzk/v-deo.html الفرق بين العرش والكرسي
لماذا لا تجد في مصادر اهل السنة احاديث يرويها يرويها الحسن والحسين عن ابيهم
عن النبي
معقول ما سمعو من ابيهم
لماذا لا تجد في اسانيد اهل السنة اي ذكر لجعفر الصادق وموسى الكاظم والأئمة الاثني عشر عند الشيعة
اليسوا من اهل بيت محمد ويفترض ان نجد له روايات كثيرة يروونها عن من فوقهم من اهل البيت مرورا بالحسين والحسن عن علي عن محمد
لماذا نجدها فقط في مصادر الشيعة
في اول الحديث حذرت من تشبيه الخالق بالمخلوق
واخره قلت ان النزول حقيقي وهو تشبيه الخالق بالمخلوق ومهما حاول احد تفسيرها فهي انتقال من مكان لمكان . وحتى قول انه نزول يليق بجلاله لانعلم كيفيته يبقى النزول الحقيقي هو الانتقال من مكان لمكان
ماعد نعرف نصدق مين في العقيده
اغلب اللي اسمعه تشبيه وتجسيم ولو نفو ذالك
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110
السلام عليكم.......
لقد بعدت عن الصواب .......
نزول الله تعالى ...عندكم هنا هو نفسه
ما ينفيه جميع المسلمين وجميع المذاهب
وهو الحلول أو الإتحاد ....وهو منفي عنه
سبحانه ....
ولا ينفعك ولا يصح قولك هنا نزولا يليق بجلاله
وقول الإمام مالك .....والكيف مرفوع أو الكيف
لا معقول ......وهذه الروايات هي الأصح
فلا تكتم العلم إن كنت صاحبه ، وإن كنت
تجهل ...فتعلم يا أخي الكريم بارك الله بكم .
شيخنا وحبيبنا عندما نقول للسائل الغير مسلم هذا لا يجوز والسؤال عنه بدعة ولا يجوز السؤال عن هذا فلن يقبل منا وسيعتبر هذا الجواب عجز منا بالرد على سؤاله ؟
اخبره ان الزمن خاضع لله عز وجل وليس العكس
قال تعالى عن نفسه ( ليس كمثله شئ )
فنحن عندما نقول هذا الكلام بان الثلث يختلف من بلد الى بلد
هذا يعني اننا مثلنا الله بانفسنا وهذا لا يجوز
@@salahhamed9985 الملحد لا يؤمن اساسا بوجود الله بارك الله فيكم ؟
@@1541965
الشبهة اصلا تطرح للتشكيك في وجود الله عز وجل
وهو لا يقول ما ادلة وجود الله عز وجل بل يقول كيف يحصل هذا فنقول له الزمن خاضع لله وليس العكس
@@salahhamed9985 اخي الكريم الشبهة تطرح علينا من المنصرين كيف ينزل الله عند المسلمين في الثلث الاخير من الليل مع اختلاف الزمان والمكان في البلدان كما قال الشيخ ؟ وسؤال المنصر هدفه غير هدف الملحد وهذا من الاسأله التي نواجهها عندنا في حوارنا مع المنصرين والمبشرين بوركتم.
جواب غير مقنع اصلا ما كنت اعرف هلموضوع الا من هلشيخ والجواب ترقيعي
باختصار
معنى نزول الله هل هو
١/ انتقال من أعلى لأسفل
أم
٢/لا؟ ثم لو كان الجواب (لا) فما معنى نزول الله؟
وأرجو الشيخ ينتبه اني بسأل عن المعنى لا عن الكيف
نقيض الصعود😊
@@faiselalharbi
قد علمتَ في نفسك أنك لا تجد جوابا؛ فذهبتَ إلى (اللف والدوران)
@@PK-ot4uv ماتعرف معنى الصعود؟
@@faiselalharbi
زدني به معرفة؛ حيث لا أعرف إلا معناه الذي ذكرت في الاختيارين
فإن كان أحدهما كنتم مجسمة لا محالة
وإن كان غيرهما فاشرحه لي مستخرجا إياه من كتب اللغة
@@PK-ot4uv الاول طبعًا
يعني ينزل لو لا
@@khaledMohammed-gj7ju لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم هل الله جسم كي ينزل ماهذا كذب وفترا على الله هذا شرك
@@khaledMohammed-gj7ju ليس عيب سلف إنما كذب في روايات التي لا يقبلها العقل كيف لرب أن ينزل ويتحرك يختار وقت هذا رب بوذا انا لا قبل هذا كلام كله أباطيل عل الله كل من تكلم هذا كلام يحاسب أمام الله
@@khaledMohammed-gj7ju افهم ياأخي انت تقبل رب ينزل راح جنن اللهم اني برء من هذا كلام انت أعظم من أن تنزل أقسام بذات الله أن الحديث اسرائيليات
عن أبي ذر قال كنت رديف النبي علۍ حمار فقال : أتدري أين تغرب هذه الشمس ؟ قلت: الله و رسوله أعلم. قال: فإنها تغرب في عين حامية
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط مسلم - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم
افترض هذا السؤال من ملحد ولا ديني
كيف يكون الرد على الملحد واللاديني بهذه الشبهه اذا كانت حقا شبهه
الرد يكون على مذهب الاشاعرة.. والا فردك على طريقة الشيخ سيوقعك في مشاكل و مآلات اخرى
الرد يكون على مذهب الاشاعرة.. والا فردك على طريقة الشيخ سيوقعك في مشاكل و مآلات اخرى
قُل له مثلما أن الله يسمع ويرى ويعلم ما بنفس كل أحد منا ، وهذا لا يمكن للمخلوق فعله ، كذلك هذا الحديث ، المخلوق لا يشبه الخالق.
و ماذا لو ان الله تبارك و تعالى نزل في كل ليله تبعا لكل مكان على مدار الزمن .. ورب العزة اخبر عن نفسه انه تجلى للجبل فجعله دكاء .. فكيف تجلى للجبل فقط ولم يتحمل و قد تجلى للارض .. انها قدرة الله التي يعجز عن فهمها البشر ..
الرد على هذه الشبهة بسيط اولا مثل هذا الكلام انما هو كأنه طعن على الرسول وتكذيب له بحديث متواتر عن عشرين والخوض فيما لم يقله الله ولا رسوله وما لم يخض فيه السلف وما يقال في ذلك عين الجحود والالحاد فلا يجوز السؤال عن ذات الله بما تتخيله بعقلك والحق أن تسلم للأثر ولا تتعرض له بكيف يعقل عند خلقه فلا يعلم ذلك الا هو ولا تحد فيه حدا وتنفي عن الله ما لا يليق ثم انها شبهة لا تطرح الا عن شخص لم يعرف قدر ربه تعالى وشبه الله بخلقه صراحةً ،فالله تعالى يفعل ما يشاء وهو قادر ان ينزل لجميع الخلق في وقت واحد فهذا إنما يقال إذا كان النزول كنزول المخلوق، وأما الله تعالى فلا نعلم كيفية نزوله، فلا نتحكم عليه بلوازم نزول خلقه ، فإن هذا من أعظم أسباب ضلال الفرق في باب الأسماء والصفات والواجب أن نصفه بما وصف به نفسه ، أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا نخوض ولا نتكلف ، ولا نضرب له الأمثال، ولا نشبه نزوله بنزول المخلوق الذي يتقيد بالزمان والمكان فنزول الله سبحانه لا يشبه نزول خلقه ، وهو سبحانه يوصف بالنزول في الثلث الأخير من الليل ، في جميع أنحاء العالم على الوجه الذي يليق بجلاله سبحانه ، ولا يعلم كيفية نزوله إلا هو ، كما لا يعلم كيفية ذاته إلا هو عز وجل : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) ، وقال عز وجل : ( فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )ثم ألا ترى أن الله تعالى يحاسب الخلق جميعا في ساعة واحدة، يراه العبد مُخلياً به ، يتجلى له ربه ، ويناجيه ؛ لا يرى أنه متخلياً لغيره ، ولا مخاطباً لغيره. فليس هذا إلا لله تعالى ، الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.أليس هو سبحانه في اللحظة الواحدة يدبر ويعطي ،ويمنع، ويخفض ويرفع، ويجيب ، ويرزق هذا، وينصر ذاك، وينتقم من آخرين،ويغفر ذنبا، ويفرج كربا، ويرفع قوما، ويضع آخرين ، ويحيي ميتا، ويميت حيا ،ويصور ما شاء في الأرحام، ويعز من يشاء، ويذل من يشاء ، ويفعل ما يشاء لا يشغله سبحانه شأن عن شأن؟ وإذا كان كذلك فكيف يمتنع أن ينزل نزولًا يليق به لجميع البلاد في نفس الوقت! ثم اذا كان العقل لا يدرك كيفية رجوع الروح إلى جسد النبي فمن باب أولى أن لا يدرك كيفية نزول الله.
والحجة الدامغة في ذلك أن أفاضل هذه الأمة رووا هذا الحديث وكتبوه في كتبهم وسئلوا عن معناه فلم يعارضوه بعقولهم ولم يضربوا له مثل السوء الذي ضربتموه، بل المعروف عنهم عدم التعرض لأحاديث الصفات بما يعرض للعقول من وساوس.والحاصل : أن هذه الشبهة لا ترد إلا من تشبيه نزول الله بنزول المخلوق، وأما من أثبت لله تعالى نزولا يليق بجلاله وعظمته، مغايرا لنزول المخلوقين، فلا ترد عليه هذه الشبهة . فالله قادر على أن ينزل نزولا واحدا، يقع لكل قوم في ثلثهم الأخير، كما أنه يجيب كل مصل ، ولو صلى إليه ملايين المصلين في لحظة واحدة، أو صلوا على مدار اليوم والليلة، فتبارك ربنا وتعالى وتقدس، لا يشغله شأن عن شأن. وما أجمل ما أجاب به الإمام إسحاق ابن راهوية لمن استعظم نزوله تعالى إلى السماء الدنيا. روى النجاد عن الإمام إسحاق بن راهويه أنه قال: "دخلت على ابن طاهر فقال: ما هذه الأحاديث؟ تروون أن الله ينزل إلى السماء الدنيا؟ قلت: نعم، رواها الثقات الذين يروون الأحكام، فقال: ينزل ويدع عرشه؟ فقلت: يقدر أن ينزل من غير أن يخلو منه العرش؟ " فيقال هنا: أيقدر أن ينزل نزولا واحدا يقع لكل قوم في ثلثهم الأخير؟ فإن قيل: نعم. قيل: فلم تتكلم في هذا؟! والله أعلم
ملك الموت يستطيع أن يكون في عدة مناطق في.العالم.في.وقت.واحدلأنه.هوالذي.يقوم.بنزع.الروح.لكل.من.مات ونحن.نعلم.أن.كثير.من.يموتون.في.دقيقة.واحدة.في.جميع.أنحاءالعالم.ومع.ذالك.يستطيع.ملك.الموت.قبض.أرواحهم.وهم.متفرقون.في.أماكن.الارض
ايه ده
فين الجواب
ما معنى نزول الله؟
ما معنى كونه نزولا حقيقيا؟
النزول الحقيقي الذي نعرفه هو انتقال من أعلى لأسفل
عموما لو على كلام الشيخ ده؛ فعادي يقولنا المسيحين إن ربنا حل في عيسى واتقتل واتصلب؛ وإن قتل ربنا وصلبه يختلف على البشر؛ واشكالاتنا حولهم فقط لأننا بنقيس الله بالبشر
ايه القرف ده
ليس المعتمد عندنا القول بنزول الذات ولا التحرك فالاولى التوقف عن مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة وإثبات ما في الكتاب بلا اضافة ولا زيادة وربما أطلقه بعض ائمة اهل السنة للرد على المعطلة لكن إطلاق هذه الالفاظ إلا أن يثبت لكن نقول هو نزول يليق به لا يشابه نزول المخلوقين وهو تعالى ينزل ولا يعلوه شيء ولا يزال ليس فوقه شيء ولا يخلو منه العرش وعلى هذا جمهور اهل السنة فليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه وهو العلي الاعلى لا يعلوه شيء فهو العلي الاعلى الداني في علوه.والقصد انه سبحانه هو العلي الأعلى لا شيء فوقه وينزل نزولا ويدنو من خلقه كما يليق به لا يشابه نزول احد من خلقه ولا يزال علي أعلى فوق كل مخلوقاته وهذا مفوض علم كيفه الى الله ولكن القطع أن الله تعالى لا يكون شيء فوقه ولا يحل في شيء ولا يحصره شيء أما كون إتيانه ومجيئه ونزوله ليس مثل إتيان المخلوق ومجيئه ونزوله فهذا أمر ضروري متفق عليه بين علماء السنة ومن له عقل. فإن الصفات والأفعال تتبع الذات المتصفة الفاعلة. فإذا كانت ذاته مباينة لسائر الذوات ليست مثلها لزم ضرورة أن تكون صفاته مباينة لسائر الصفات ليست مثلها. ونسبة صفاته إلى ذاته كنسبة صفة كل موصوف إلى ذاته. ولا ريب أنه العلي الأعلى العظيم فهو أعلى من كل شيء وأعظم من كل شيء. فلا يكون نزوله وإتيانه بحيث تكون المخلوقات تحيط به أو تكون أعظم منه وأكبر هذا ممتنع .والأحسن في هذا الباب مراعاة ألفاظ النصوص فيثبت ما أثبت الله ورسوله باللفظ الذي أثبته وينفي ما نفاه الله ورسوله كما نفاه. وهو أن يثبت النزول والإتيان والمجيء؛ وينفي المثل والسمي والكفؤ والند. وبهذا يحتج البخاري وغيره على نفي المثل. يقال: ينزل نزولا ليس كمثله شيء نزل نزولا لا يماثل نزول المخلوقين نزولا يختص به كما أنه في ذلك وفي سائر ما وصف به نفسه ليس كمثله شيء في ذلك. وهو منزه أن يكون نزوله كنزول المخلوقين وحركتهم وانتقالهم وزوالهم مطلقا لا نزول الآدميين ولا غيرهم. فالمخلوق إذا نزل من علو إلى سفل زال وصفه بالعلو وتبدل إلى وصفه بالسفول وصار غيره أعلى منه. والرب تعالى لا يكون شيء أعلى منه قط بل هو العلي الأعلى ولا يزال هو العلي الأعلى مع أنه يقرب إلى عباده ويدنو منهم وينزل إلى حيث شاء ويأتي كما شاء وهو في ذلك العلي الأعلى الكبير المتعالي علي في دنوه قريب في علوه. فهذا وإن لم يتصف به غيره فلعجز المخلوق أن يجمع بين هذا وهذا. كما يعجز أن يكون هو الأول والآخر والظاهر والباطن فنحن نثبت الصفة وننفي عنها التشبيه والمماثلة ونعتقد انها كما تليق به لا تشابه صفات المخلوقين فنزول ليس كنزولنا بوجه من الاشكال و نــزول الله تبــارك وتعــالى للـسماء الـدنيــا ( لا يعــني خـلوه من عـرشة ) وهـو نزول يليق بجلاله تبـارك وتعـالى , لا نـستـطيع أن نكـيفه أو نتصوره ، وليس هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه ونـزول الله عـز وجل للـسماء الــدنيا لا يعـني أن الله دخــل داخل السـماء" والعيـاذ بالله ، فالله عـز وجـل أكبــر من جمــيع مخلوقــاته بـل هـو يحيـط بكـل شيء ولا يـحيطه شــيء من مـخلوقاته أي لـيس فـوق الله شـيء من الخلق لا سماء ولا سحـاب ولا شـيء بـل الله تبـارك وتعـالى فـوق عرشـه عـالي عـلـى خلــقه ونـزوله نـزول يــليـق بجـلالة تبـارك وتعــالى ولا يعـني نزوله أن داخل خلقــة ولا يعـني ذاك أيـضاً أن فـوقه شيء تبارك وتعالى بل ليس فوقه شــيء وليس نزوله كنزول أجسام المخلوقات بحيث يبقى السقف فوقهم بل الله منزه عن ذلك فليس معنى نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا أن الله سبحانه يحل فيها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا وَالرَّبُّ رَبٌّ، وَالْعَبْدُ عَبْدٌ، لَيْسَ فِي ذَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ مَخْلُوقَاتِهِ، وَلَا فِي مَخْلُوقَاتِهِ شَيْءٌ مِنْ ذَاتِهِ: وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ بِاَللَّهِ يَعْتَقِدُ حُلُولَ الرَّبِّ تَعَالَى بِهِ، أَوْ بِغَيْرِهِ مِنْ الْمَخْلُوقَاتِ وَلَا اتِّحَادَهُ بِهِ ، والصواب: قول السلف: أنه ينزل ولا يخلو منه العرش، وروح العبد في بدنه لا تزال ليلا ونهارا إلى أن يموت، ووقت النوم تعرج وقد تسجد تحت العرش وهي لم تفارق جسده، وكذلك أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد، وروحه في بدنه، وأحكام الأرواح مخالف لأحكام الأبدان، فكيف بالملائكة؟ فكيف برب العالمين؟ وهذا مغاير لنزول المخلوق فعقولنا لا يجب ان نطلقها الى ذلك ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه : (وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا) طه/110
هذه سفسطة لامعنى لها لانك قلت نزول والنزول معناها حركة وترك المكان الذي فيه الى مكان اخر وهذا الامر من صفات الخلق. وان قلت ان النزول غير معلوم كيفيته فلماذا سميته نزولا اذن. وان قلت ان النزول هو شأن الهي لايدرك الخلق ما هيته.فما يكون إذن وانت تستخدم كلمة نزول وهي جاءت في القران الكريم بمعاني مفومهة المعنى. وان قلت ان النزول هو النزول المعلوم يكون نفس الكلام السابق.. وهكذا
اعلن تركي للاسلام 😢
علشان سؤال مثل جذي ؟
لم تكن مسلم من آلاصل لتخرج من الإسلام آلذي آتاء بة سيدنا وحبيبنا محمد علية آفضل آلصلاة وأتم التسليم وعلى آله وصحبة وآهل بيتة آجمعين آلى قيام الساعة
لا ينبغي لدين الله أن يخالف العقل والمنطق. لكن عقيدة السلفيين تخالف العقل والمنطق.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ، نكتة اشعرية فلسفية
@@Z_almosul قل من فضلك، ماذا قال الله في القران عن العقل؟
جوابك غير مقنع يا شيخ ، ياريت لما يتصدى شيخ لإجابة سؤال يكون لديه حجه مقنعه او يصمت .
بعد الاستماع للرد تبين لي قوة مذهب جمهور الأمة الأشاعرة
كلامه لم يقنعني
لانك لم تفهم
ممكن
لا يشيخ
ههههههههههههههههههه وبعده نزوله أين يرجع الله
انت عبيط صح😂😂😂
الامام مالك تكلم فقط في الاستواء وقال معلوم ولم يزد
اما انتم فرحتم تجسمون
ممكن لي إضافة لهده الشبهة ورد في الحديث أن الله ينزل في الثلث الأخير من الليل و يسال من يدعوني فأجيبه و من يسألني فأعطيه هنا الحديث دل على نزوله و لم يقل ينزل و يبقى طول وقت الثلث الأخير من الليل قد ينزل نزول يليق بداته لهنيهة من الزمن فقط و ليس طول وقت الثلث الأخير من الليل و زد على هدا ثلث الليل يستغرق ساعات و ليس دقائق و هنا تشترك عدة مناطق من الأرض في وقت الثلث الأخير من الليل مثلا تكون منطقة في الشرق في أخر لحظات الثلث الأخير من الليل و اخرى في أقصى الغرب في بداية وقت الثلث الأخير من الليل فيشملهما الإثنين و ما بينهما نزول الله نزول يليق بداته و الله أعلى و أعلم
لا تتكلف ان تخبر عن الله بالظنون حسبنا ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وفهمه السلف الأكارم
الله اقرب اليك من حبل الوريد
ولكن كيف ينزل (((كل ليلة او اخر ثلث الليل))) وهناك دائما ليل فهذا يعني أنه دائما موجود واذا كان دائما موجود فكيف ينزل كل ليلة ؟ الحديث متضارب مع المنطق
الحديث متضارب مع واقع الكرة الأرضية و علاقتها بالشمس و تعاقب الليل و النهار
الحديث يتكلم كان الارض مسطحة و الشمس تدور حول الارض و لا فكرة لديه عن عن فكرة دوران الارض حول محورها أمام الشمس
إذن ياشيخ أنت مؤول، وقد تناقضت وهدمت مذهبك في إثبات الصفات على حقيبتها،مادمت تنفي أن يكون النزول هو الانتقال من مكان أعلى إلى مكان أسفل،ولاخلاف بينك وبين من يؤول النزول في الثلث الأخير من الليل بأنه كناية عن فتح أبواب الاستجابة والرحمة وقبول الدعاء.
الخلاف لفظي بين الرأيين وكل طرف يثبت شيئا غير الذي ينفيه الطرف الآخر
كيف ينزل الله في الثلث الاخير في الليل والليل يتغير من مكان لأخر؟
هل من الف عام أن قلت لأحد بأن بعد الف عام أنك ستتكلم مع من في الغرب وأنت في الشرق هل سيصدقك ؟
لا فنظرته من الف عام كانظرتك الان لو قلت لك أن الانسان سيقدر على أن يعيش بدون طعام لعل وعسى يخترعو شيء يدخل في المعده يفعل ذلك الفعل اقول مثلا
وأن قلت اليوم لاحد انك قادر على أن تتحدث مع شخص في دولة أخرى بالطبع سيصدقك لانه فهم ورأى كيف ؟
وما الفرق الذي حدث من الف عام والآن كي يصدق هذا ولا يصدقك ذاك
الوسيله (الهاتف)
فهل تعتقد أن الله عاجز على أن يفعل ذلك الفعل بطريقته التي نحن لا نعلم كيف.
الإسلام بني على الصدق وعدم التعارض وهذا ليس تعارض بل خذا نقص في الفهم لدينا على سبيل المثال
لو قلت لك أن من 1445 عام صدق رجالا أن البحران يلتقيان لا يمتزجان رغم أنه امام كوب الماء العذب وكوب الماء المالح أن سكبهما على بعض لامتزاج فمستحيل يلتقيو ومع ذلك صدق ان البحران يلتقيان ليس لانه غير عاقل وترك عقله بل انه امان بالله القادر فالله قدرته أكبر من قدرتك فهو كأن يتعامل مع هذه المسائل بقدرة الله لا بقدرته هو ومع ذلك اليوم نرى كيف البحرين يلتقيان
فأن يوما قدر الانسان أن يحترع اختراع لا نقبله اليوم كما لم يقبلوه اسلافنا فلعلى ان تكون تلك المساله مفهومه مستقبلا لدى الصغير قبل الكبير كحالنا اليوم بالنسبه للهاتف وللطائرة وللتواصل الاجتماعي بين جميع سكان العالم و ... إلخ
هناك فرق في عدم فهم شيء وبين وجود تضارب من حيث المنطق والعقل، المشكله ليست عدم قدرة فهم قدرة الإله ولكن المشكله في الأخطاء المنطقيه والتناقضات، والواضح انها تصورات لشخص لا يعلم كيف يحدث الليل والنهار او شكل الكرة الأرضية لان بين قول (ينزل كل ليلة) وبين ان الليل دائما يوجد على مكان في الارض فهذا يعني انه موجود دائما لان الليل دائم وفي هذه الحاله فسد معنى ((ينزل كل ليلة)) ولا يمكنك الخروج من هذا المأزق إلا على فكرة ان الارض مسطحه والليل والنهار يغطي الكرة الارضيه بشكل كامل والوقت لا يختلف من منطقة لأخرى ولكن للأسف التصور هذا لا يفيدك بعد اكتشاف ان الارض ليست مسطحه، وكامل الاحترام ❤
يعني مافي إيجابة منطقية سوى أننا لانعلم كيفية النزول ولايشبه الخالق بالمخلوقة!
ولكن قد يكون الثلث الآخير من الليل بتوقيت مكة بما أنها مهبط الوحي🤔
لماذا لا نقول بقول اهل السنة الاشاعرة بان هذا نزول معنوي مجازي؟؟؟؟؟؟
أولا الأشاعرة ليسوا من أهل السنة فيما يخالف البدعة بل هم خالفوا إجماع المسلمين على علو الله وهذا رد على النبي صلى الله عليه وسلم
ثانيا هل عندك دليل واحد فقط من قرآن وسنة أن هذا النزول نزول معنوي أو هل عندك صارف يصرفه عن حقيقته ؟ ؟؟ لأن ظاهر الحديث أنه نزول حقيقي فقد قال الرسول (ينزل ربنا ) ولم يقل تنزل رحمة الله
ويلزمك أنه لا وجود لرحمة الله إلا في الثلث الأخير
ثالثا وعن ماذا هو معنوي ومجازي مع الدليل من قرآن وسنة
هل هو مجازي عن الرحمة !؟ فإن رحمة ربك وسعت كل شيء وفي كل وقت رحمة ربك موجودة
قال تعالى (إن رحمت الله قريب من المحسنين )
رابعا هذا نص الحديث
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
يَنْزِلُ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا، حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، (((((فيَقولُ)))): مَن يَدْعُونِي فأسْتَجِيبَ له، ومَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، ومَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له.
من الذي يقول ؟؟ الرحمة أم الله ؟
هذا من الكذب المنتشر بين الناس
ua-cam.com/video/j6zfXNLhSug/v-deo.html
@@thetruth5138
الأشاعرة والحنابلة والماتريدية هم اهل السنة والجماعة
@@humanalarm6305
تطرف مقيت
@@humanalarm6305
اجترار ممل لكلام ابن تيمية
طبعًا نؤمن بالحديث
ولكن نحن نؤمن بنزول رحمة الله وهناك من قال ينزل ملك بأمر الله
فنحن لا نعتقد أن الله في السماء حتى ينزل
ويقول تبارك وتعالى : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها )) ..
كما أن ملك الموت يتوفى الأنفس بأمر الله فنزول الملك في الثلث الأخير من الليل أيضًا بأمر الله
قال صلى الله عليه وسلم : (( أقرب ما يكون العبد من ربه وهوه ساجد )) ..
يعني أنك تنكر نزول الله بذاته
@@alhasanFMA
نعم لأن الله تعالى لا يتنقل من مكان إلى مكان
سبحان الذي يغير ولا يتغير
قال الله تعالى: ليس كمثله شيء .
@@Al-MALEKALAZDI عندما تقول أن الله (ليس كمثله شيء ) أذا هو ينزل بذاته ولا يمكن أن نشبهه بنزولنا ثم يجب عليك أن تقر بهذه الصفة ، والله يفعل ما يشاء متى شاء كيفما شاء وهو القائل ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون) والرسول صلى الله عليه وسلم أثبت أنه ينزل بعدة أحاديث صحيحة ولو كان هناك تفصيل في نزوله لفسره لنا رسول الله أو الصحابة رضوان الله عليهم و السلف من بعدهم أمروها كما جائت ، بل وقالوا أن السؤال عنها بدعة وأنكارها بما جائت بدعة ، و حقا أن الله سبحانه وتعالى يغير ولا يتغير ولكنك لا يمكنك أن تتصور كيفية نزوله لأن عقلك محدود التصور وهو يفعل ما يشاء وهو على كل شيء قدير ، ربنا يهديك و يهديني إلى الحق .
@@alhasanFMA
هل تعلم ما معنى أمروها كما جاءت ؟؟
يعني تفوض المعنى وتقول نؤمن بالنص مع عدم الخوض في تفسيره ولا تقول الله ينزل بذاته والعياذ بالله هكذا معنى أمروها كما جاءت .
في روايات ينزل ملك من السماء
كما قال الله عن نفسه بأنه يتوفى الأنفس عن طريق إرسال ملك الموت ليقبض أرواح المخلوقات كذالك ينزل الله من السماء ملك بأمر منه تبارك وتعالى ربنا جل جلالة .
خطأ ، بل ينزل ربنا إلى السماء بذاته لأن صفة النزول في الحديث أضيفت لله فتدل على نزوله حقا
يعني أغلق عقلك أعتقد هذه العقيدة الفاسدة وانت ساكت
نعم عقلك اغلقه امام النصوص فاساس الايمان هو الايمان بالغيب
فلا سمعك يدرك كل الاسماع
ولا بصرك يدرك كل الاطياف
ولا عقلك يدرك كل شيء
فآمن و اصمت
الوهابية والتجسيم دخلوا في متاهة
نزول ...حديث كذوب وكذاب من ينشرها ومن يؤمن بها....الله نور السماوات والارض ..وليس كمثله شيء. ...الغباء موهبه للمناقين حتى يستقروا في قعر جهنم. لذلك الله جل في علاه سلب من الفهم الصحيح. ويتم هذا السلب بسبب معاداتهم لال بيت الرسول صلى الله عليه واله وسلم
ههههه خرافات
فضحكم العلم اليوم
هو يقول ان ربه الامرد يهبط على الارض 🌍
ثم يقول ان السؤال بدعة ولا نقيس صفات المخلوق بصفات الخالق 🤣🤣😭😭
وكان الهبوط هذا ليس من صفات الاجسام المحددة بابعاد وطول وعرض وعمق فيحل في مكان ويخلو منه مكان
ياحسن ياتغلبي قد غلبك الشيطان وجعلك أمرد من البصيرة وهبط بك اسفل سافلين وجعل عقل مثل الكورة تلعب بهاالصبيان ونقلك من مكان النور إلى الضلال.هداك الله .
@@user-qg3vx8gp9w بتدافعون عن أحاديث بأكله تسئ لله ورسوله شو السبب قول أنه حديث كذب وخلص بدل ما تفتح باب الشبهات وخاصه ان ايه قرانيه اقوي وأكثر بلاغه تغني عنه وأذا سألك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوه الداعي إذا دعاني
الجواب عن الشبهة=لا اعرف
ههههه
على العموم هناك جوابين ان شئت اخبرتك بهما يا دكتور
يا ليت تخبرني..
هذه غيبيات فلا يعلم بها الا الله كل ماعلينا اتباع القران الكريم وسنة رسوله ونبتعد عن بعض الاسئله الغيبه لانها تنحرف بك الى الالحاد
أنتم تكدبون الكدبة وتصدقونها وتكدبون القرأن الدي يقول بأن الله في كل مكان
ما اكثر الشبهات في دينكم الهش
تقلع بس مصيرك محروق مهرشم في الجحيم باذن الله
بهيم مضيع اخرته لاجل جنة ارضية مؤقتة وضعها الله سبحانه اختبارا لخلقه ولم تلبث الا ٣٠ عاما الا و أكثرهم ولغوا في الكففففر و عبادة الشيطان
عساك تنام تسحب روحك و تخسر الدنيا والاخرة خلاص انتهى كل شيء مافيه رجعة مافيه لذة مافيه الا الاحترااق
مع خروج البشرية من العصور الوسطۍ وطرقها لباب العصر الحديث خطت العلوم الطبيعية بمختلف فروعها خطوات حثيثة وقفزت قفزات بعيدة
في فهم الكون والطبيعة وتفسير ظواهرها تفسيرا علميا ما أدۍ إلۍ صدمة وصدام عنيف مع الكنيسة والتصورات الدينية بخصوص ذلك
وهو ما أدۍ بالكنيسة إلۍ الاستسلام القسري للعلم
وتم إزاحتها عن الشأن العلمي والعام وربطها داخل الكنيسة للأبد لتصبح مجرد طقوس ومراسيم لا تتجاوز باب الكنيسة.
وبالمثل يحاول بعض المسلمين اليوم حشر الإسلام في ميدان العلوم الكونية والطبيعية فيتصدون للعلم ويواجهونه بشراسة انطلاقا من نصوص دينية دون الاعتبار من تجربة الكنيسة الفاشلة
وبالمقابل يوجد فصيل من المسلمين الذين يشعرون بالانكسار والهزيمة النفسية أمام العلم أو ما يطلق عليهم ( أصحاب الإعجاز العلمي في القرآن) يقومون بمحاولة مط معاني النصوص القرآنية والسنية بتكلف وتنطع كبير وشائن ولي أعناق النصوص وتحريف معانيها المعروفة وتحميلها ما لا تحتمله بهدف ملاحقة العلم والتماهي معه ويستخدمون كل أساليب التضليل والتدليس والمغالطات ويزعمون أنهم يحسنون صنعا مع القرآن حتۍ إن حرفوا معانيه الواضحة عند العرب التي تسندها الدلالة المعجمية والسياقية والشواهدية وفهم السلف أهل اللغة الأقحاح من الصحابة والتابعين ومن بعدهم طيلة 1400 عام وإلۍ قبل 30 سنة حين ظهر زغلول النجار في مصر والزنداني في اليمن والبعض هنا وهناك فشعروا
بالانهزام والحرج أمام العلم الحديث فهرعوا يحرفون معاني القرآن باسم الإعجاز العلمي ويستخدم كل أساليب اللف والدوران والتدليس والتضليل لأتباعهم من الجهلة والرعاع فصدقهم الكثير من الشباب المسلم خاصة من فئة الإخوان المسلمين .
سبب كتابة هذا المقال :
أحد المشايخ الدعاة الكبار في العالم الإسلامي واسمه زغلول النجار ـ وهو دكتور جامعي وشهير في أبحاث مايسمى بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم بل يعد أشهر من ألف في ما يسمۍ بالإعجاز وله كتب في ذلك ـ نشر منشورا في الفيسبوك يحاول فيه أن يجعل من جريان الشمس في القرآن إعجاز علميا ويقول إن المقصود بجريان الشمس في القرآن هو جريانها ودورانها حول مركز المجرة وليس جريانها حول الأرض
وإن هذه معلومة علمية سبق القرآن فيها العلم الحديث، متجاوزا بهذا التفسير فهم السلف من الصحابة و المفسرين وغيرهم من أهل الإسلام !
وهو يحاول بهذه المغالطة الهروب من الصدام والعراك المحتدم اليوم بين العلم وبين القرآن والإسلام عموما في كثير من القضايا من أهمها قضية جريان الشمس وحركتها ودورانها حول الأرض وفقا للقرآن وكما هو فهم النبي والصحابة والسلف وأهل العربية.
أو ثبوت الشمس وحركة الأرض حولها كما يقول العلم
وهي قضية كبيرة ومحتدمة اليوم ولكل نظرية أتباعها الكثر
فأردت استدارجه واصطياده وإيقاعه في ورطة و فخ لا يستطيع الخلاص منه، حيث علقتُ عليه قائلا: لماذا ذكر الله في القرآن البر والبحر فقط من وسائل النقل ولم يذكر الجو ليكون ذلك إعجازا علميا اليوم مع تنقل الإنسان اليوم في الجو؟
وسألته هذا السؤال خصوصا لإنني أعلم بماذا سيجيب.
ولأن تعليقي هذا لفت انتباه الكثيرين من متابعي صفحته وحصل علۍ تفاعلات كثيرة بين مؤيدة وساخرة فقد اضطر للرد علۍ تعليقي بكل ثقة وانتفاخ قائلا : لم يكن الناس في زمن نزول الوحي يعرفون الطائرات ووسائل النقل الجوي، فكيف يحدثهم القرآن بما لا يفهمون؟ أتريدهم يكذبون الله ورسوله عندما يحدثهم بما لا تستوعبه عقولهم في ذلك العصر؟
فسعدت جدا حيث أنني قد نجحت في استدراجه من حيث لا يشعر وسأفحمه منطقيا بل ووفقا لمنطقه هو
فقلت له: كيف كان الناس من الصحابة والسلف ومن بعدهم يفهمون جريان الشمس في القرآن قبل العلم الحديث؟
قال : كانوا فاهمين ذلك خطأ ويظنون أن المقصود بذلك جريانها وحركتها حول الأرض حسب ما كانت تدركه حواسهم وعقولهم وإدراكهم أنذاك !
فقلت له :
هل كانوا يفهمون جريان الشمس حول مركز المجرة؟
قال: قلت لك لم يكونوا يدركون هذه المعلومات الفلكية ولا يستوعبونها لإنهم لم يكونوا أعضاء في وكالة ناسا للفضاء !
ولو كانوا يعرفون هذه الأمور العلمية ويفهمونها لما كان ذلك إعجازا علميا اليوم!
فقلت: إذن فكيف يحدثهم القرآن بما لا يفهمون ولا تستوعبه عقولهم ومداركهم أنذاك ؟
كيف يحدث القرآن قريش وأهل مكة والمدينة بهذه الأمور العلمية البحتة وهم ليسوا رواد فضاء ولا أعضاء بوكالة ناساء ولا وكالة الفضاء الأوربية؟!
أتريدهم يكذبون الله ورسوله عندما يحدثهم بما لا تستوعبه عقولهم ولا تبلغه أفهامهم؟
ألست أنت وأنتم الذين تقولون ان القرآن لا يحدث الناس في مكة والمدينة زمن النزول إلا بما يفهمون ويستوعبون؟!
فسكت وصمت ولم يرد.
وكان متابعي صفحته ـ وهم بعشرات الآلاف ـ يعلقون له بعبارات الثناء والمديح وقولهم له : أحسنت دكتور نفع الله بك وبعلمك الأمة ووو...
ويقوم الكثيرون منهم بعمل لايك وتفاعل بقلب لردوده على تعليقاتي
ويعملون لتعليقاتي تفاعل بايقونة الضحك والسخرية.
لكن في آخر تعليق ولم يستطع الرد
قام متابعوه بالتعليق على تعليقي وردي بالشتم والسب وطلبوا منه حظري
فقام بحظري مباشرة
رغم أني كنت أحاججه بمنطق وأدب واحترام ولم أستخدم الفحش والكلام البذيء أو السخرية يوما في حياتي مع أي إنسان
سواء في الحوار أو غيره.
هم يستخدمون التضليل ويعلمون في داخل أنفسهم أنهم يضللون أتباعهم تضليلا وخداعا
ويهربون ممن يكشف زيفهم بنفس منطقهم كي لا ينفض عنهم أتباعهم من الجهلة والعوام.
كتبه خالد اليافعي
للمعلومية
انت و شيخك زغلول من الضلال
يا عبد الطغوت
اما الزغلول فهو مخدوع من الجبت و الطاغوت متاثر بهم ضعيف
اما انت فجويهل مثل كل الغافلين الذين لهم قلوب لا يعقلون بها المفتونين باخر ٤٠ سنة الذين هم بعث النار في الاخرة
و نقول للجويهل ان علمك الحديث الموضوع من قبل الشيطان و حزبه المسيطر على المادة الاعلامية ماهو الا وهم كوهم الافلام التي تتابعها وهم رديء اوهن من بيت العنكبوت
فلا الارض كروية ولا الارض تدور
ولا يوجد توسع كوني
ولا يوجد مجرة درب التبانة
ولا يوجد فضاء تطلعون اليه
ولا يوجد صعود للقمر
ولكن الشيطان حلف باحتناك اغلب البشرية اي سحبهم من حنكهم و انت واحد منهم انت احتنكك احتناك مضاعف
مع العلم ان بعض المسلمين و اكثرهم مصدقين لكذبة الارض الكرة بسبب سطوة الاعلام و تاويلهم لاية تكوير الليل و النهار
فالحقيقة ان امثالك جهال منبهرين كمثل اغلب الغرب الغبي الذي لا يعرف كيف بدات هذه التقنيات
و ماهي الا تقنيات تم بالتعاون بين الشياطين و غيرهم من شرار الانس
للعلم انت عقلك مجرد مزبلة يلقي بها النظام العالمي كل ما يريد عن طريق صندوق الزبالة المسمى التلفاز و مصيرك ان مت على هذا هو ان تكون من حصب جهنم الذي لا قيمة لك ابدا
لم تُجاوب على الشبهة بعقلانية! سلّمتها لإيمانك
ua-cam.com/video/UeyaUdIi53s/v-deo.html
@احمد الروقي طيب انت تعني بأن الله كلّي القدرة وهذا نفس كلام راد الشبهة - كما يدّعي- وهي مسألة ايمانية محضة، لم تأتي بجديد
رسول الله ﷺ قال ينزل ربنا
ما ردك عليه؟ هل تقول بعض الأقاويل؟
@@user-hi1lj3cm6r انا الذي اتسائل، عليك الإجابة انت لا أنا، فسر لي وأكد لي ما قاله الرسول بناءً على الشبهة
@@user-cb5op3sr9w
سؤال واضح رسول الله قال ينزل ربنا فما ردك عليه؟
المسلمين يمرونها كما جاءت بلا كيف،
ألم تسمع قول اللَّه تعالى ليس كمثله شيء؟
ألم يقل الله فلا تضربوا لله الأمثال؟
هههههه يعني الله يتقلص حجمه مثلا ياجهلة ؟
المقصود نزول رحمته وقرب اجابته
ua-cam.com/video/UeyaUdIi53s/v-deo.html
أنت أشعري
تعالى أن يكون نزول الله مثل نزولنا والله قال ( ليس كمثله شيء ) والرسول أخبرنا أن الله ينزل للسماء فنحن نسلم الأمر و نؤمن بذلك ، ولو كان هناك أشتباه لبينه لنا رسول الله
باختصار انت لا تعلم