استضاف برنامج "بلا حدود" الكاتب والمفكر الإيراني أحمد الكاتب، للحديث عن مستقبل نظام الحكم في إيران في ظل تعالي الأصوات التي تنادي بإلغاء ولاية الفقيه من الدستور الإيراني.
تجربة الأستاذ أحمد الكاتب هي تجربة ثرية. استمعت لحلقاته على قناة المستقلة فكانت في نظري محاضرات وليست مجرد حلقات. وألاحظ أن الرجل رغم اختلافه مع التيار العام من علماء الشيعة إلا أنه يتكلم عنهم بلغة مليئة بالتقدير والاحترام، خلافا لطريقة كلام مخالفيه عنه
المعصوم : قادر على فعل الخطأ لكنه لايفعل ، من كانت اخلاقة مستمدة من الكتب السماوية وجعل منها مرجعا وميزانا للتعامل مع ذاته اولا ومع الناس ثانيا. سينتفي عنده خيار التجريب لانه قد وعى النتائج والعواقب يقيناً ، قلبة معلق برضى باريه وجزيل ثوابه وكأنه رأى الجنة رأي العين فهو في حالة اشتياق دائم للجنة وسكانها ، ورأى جهنم رأي العين وكأن حسيسها في اصول آذانه فهو في حالة رهبة وازدجار دائمين.
عند اتباع فولتير فهو تشيع لفولتير وعند اتباع احد فهو تشيع له فان كان مع العقل فهو عقل ان كان مع الجهل فهو جهل فالعقل هو المحور فلينظر الانسان من يتبع . اما القاء النبز والالقاب هكذا فلا ينصت اليه ولا يعتد به فهو الجهل بعينه. تقليد فولتير ومونتسيكو سيؤدي حتما الى نفس نتيجة الوضع الان في فرنسا والمانيا اوكرانيا وامريكا ولا يحتاج الى دليل ما يحدث من الخراب والفناء و المحق فهنيءا ان كان هذا يرضي.
اجتهاد...يدخل طالب ويبقى الى اخر عمره يجتهد...كنت احسب ان هناك مفاعل نووي فكري عقاءدي عبادي تقوي....ثم اتفاجئ كما انت انه ليس هنالك معمم يحفظ القرآن والقليل منهم من يستطيع قراءة اية بدون لحن من الاخطاء والايات الثلاثة التي يعرفها المعمم هي ليستدل بها ان اهل البيت طاهرون اتقياء...اكتشاف عبقري حقا
تجربة الأستاذ أحمد الكاتب هي تجربة ثرية. استمعت لحلقاته على قناة المستقلة فكانت في نظري محاضرات وليست مجرد حلقات. وألاحظ أن الرجل رغم اختلافه مع التيار العام من علماء الشيعة إلا أنه يتكلم عنهم بلغة مليئة بالتقدير والاحترام، خلافا لطريقة كلام مخالفيه عنه
رائع أستاذ أحمد الكاتب
أرقى باحث أسلامي الأستاذ أحمد الكاتب حفظه الله
كاتبين في تعريفه إيراني وهو عراقي نرجو من الجزيرة أن تغير التعريف أسفل الفيديو..
نحن في ٢٠٢٤ واحمد الكاتب فضح الكثير من الخزعبلات في المذهب الشيعي..انصح بمتابعه قناته علي اليوتيوب. هو عراقي وليس ايراني ياجزيره.
٢٤ سنة وبصمة الصوت لم تتغير
لو ان الحوزات فتحت باب الاجتهاد لتحضير افضل وجبة للطعام....لكتبوا الف كتاب ولو فعلوه لاحترق الطباخون
المعصوم : قادر على فعل الخطأ لكنه لايفعل ، من كانت اخلاقة مستمدة من الكتب السماوية وجعل منها مرجعا وميزانا للتعامل مع ذاته اولا ومع الناس ثانيا. سينتفي عنده خيار التجريب لانه قد وعى النتائج والعواقب يقيناً ، قلبة معلق برضى باريه وجزيل ثوابه وكأنه رأى الجنة رأي العين فهو في حالة اشتياق دائم للجنة وسكانها ، ورأى جهنم رأي العين وكأن حسيسها في اصول آذانه فهو في حالة رهبة وازدجار دائمين.
صوته اعلامي ومخارج الحروف ممتازه وعرضه التقديمي يدل على انه تدريسي على مستوى عال
...وكان الانسان اكثر شيء جدلا..
احمد الكاتب عراقي وليس ايراني
شعوب لا تقرا فقط تسمع كلمتان الدعاء والنداء ...ولمن يشار بهما سورة البقرة اية 171 ...
اول مرة اسمع مصري او مصرية تتكلم بلغة عربية فصيحة. اقصد المرأة السائلة.
هذا عراقي
عند اتباع فولتير فهو تشيع لفولتير وعند اتباع احد فهو تشيع له فان كان مع العقل فهو عقل ان كان مع الجهل فهو جهل فالعقل هو المحور فلينظر الانسان من يتبع . اما القاء النبز والالقاب هكذا فلا ينصت اليه ولا يعتد به فهو الجهل بعينه. تقليد فولتير ومونتسيكو سيؤدي حتما الى نفس نتيجة الوضع الان في فرنسا والمانيا اوكرانيا وامريكا ولا يحتاج الى دليل ما يحدث من الخراب والفناء و المحق فهنيءا ان كان هذا يرضي.
هل السيد الخميني حين أسس دولة إسلامية إيرانية اخذ توقيع الأربعة نائبين فى هذا الزمان! وهل كان فى وقتها اعدل واتقى واحسن شيعيا على الأرض واين الدليل؟
نعم للتشيع الاصيل، لا للديانة الاثني عشرية الوثنية المقيتة.
الدولة في إيران الان هي نسخة من الدولة القاجارية والدولة الزندية. كريم خان الزند
اجتهاد...يدخل طالب ويبقى الى اخر عمره يجتهد...كنت احسب ان هناك مفاعل نووي فكري عقاءدي عبادي تقوي....ثم اتفاجئ كما انت انه ليس هنالك معمم يحفظ القرآن والقليل منهم من يستطيع قراءة اية بدون لحن من الاخطاء والايات الثلاثة التي يعرفها المعمم هي ليستدل بها ان اهل البيت طاهرون اتقياء...اكتشاف عبقري حقا
اشجع. رجل. الدين. شيعي.