برنامج كل الكتاب | رسالة يعقوب - الحلقة 13 - اصحاح 4 : 1 - 4

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 25 січ 2017
  • اصحاح 4 : 1 - 4
    من أين الحروب والخصومات ؟
    خطوات الرجوع إلى الله
    حدود علاقة المؤمن بالعالم
    مع خدام الرب الاخ عياد ظريف والاخ محب نصيف والاخ فايز فؤاد
    #الرجوع_الى_الله #الحروب_والخصومات #حدود_علاقة_المؤمن_بالعالم

КОМЕНТАРІ • 7

  • @pierrezaya5831
    @pierrezaya5831 2 роки тому

    Amen my God Jesus

  • @benabdeLLaHDjameL-bk1uj
    @benabdeLLaHDjameL-bk1uj 8 місяців тому

    أمين ❤

  • @suadal-shamdinawi3718
    @suadal-shamdinawi3718 Рік тому

    سؤال/ لماذا خلق الرب شجرة معرفة الخير والشر في الجنة؟؟

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  Рік тому

      لو لم تكن هذه الشجرة موجوده داخل الجنه:
      اولا لاصبح الله سجان وليس اب
      ثانيا لما وجد اي اختيارات للانسان فمن ثم اصبح الإنسان مصيرا وليس مخيرا
      ثالثا كيف يتم تحديد مدى طاعه الانسان المخلوق لخالقه الله الا بوجود اختبار للانسان.
      رابعا لان الله صاحب سلطان في الخلق فكيف نقول الله لماذا خلقت هذا او ذاك؟
      خامسا اذا امكن ان نسال لماذا خلق الله هذا او ذاك، فهذا يتيح لنا ان نسال من الاساس لماذا خلق الله الإنسان؟

  • @adamvinko3984
    @adamvinko3984 3 роки тому

    سؤال الى كل مسيحي عنده عقل من اين خرج الهكم الذي تعبدون
    الجواب طبعا من فرج المرأة من مكان خروج البول والدورة الشهرية والطمث وأشياء اخرى لا اعلمها اي اله هذا الذي تعبدون 👌👌👌👌 اين عقولكم🧠🧠🧠🧠🧠 مع تحيات ابو صلاح الدين 😡😡😡😡 dfgfdgf

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 роки тому

      المسيح قبل السجود :
      نقرأ في الأناجيل عن مناسبات كثيرة فيها قَبِل المسيح - لما كان هنا على الأرض - سجود البشر. من يهود وأمم، من رجال ونساء، من فرادى وجماعات، قبل الصليب وبعد القيامة.
      -عند مولده سجد له المجوس (مت 2: 1- 11)، ولم يكن ما فعله المجوس هنا زلة منهم، باعتيار أنه لم يكن عندهم شريعة ولا ناموس، فيلفت النظر أن المجوس، حين رأوا هيرودس الملك مع كل مظاهر السلطان والجاه التي كانت محيطة به، لم يسجدوا له. لكنهم حين رأوا المسيح، أمكنهم من خلال حجاب الاتضاع وستار الفقر، أن يروا مجده. وفي آخر حياة المسيح على الأرض، وبالتحديد حين كان معلقًا فوق الصليب، حين قال اللص التائب للمسيح: «اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك» (لوقا23: 42). لقد صلى إليه اللص التائب باعتباره الرب! فالمجوس رأوا في الطفل الصغير رب الكون، فيسجد له، ويرى في المصلوب ملك الوجود ومخلص البشرية، فيصلي له.
      - الأبرص الذي طهره المسيح وشفاه قدم السجود للمسيح (مت 8: 2). لقد وثق هذا الأبرص في قدرة المسيح على شفائه، ولا يوجد من يشفي من البرص غير الله. ولهذا فإن هذا الرجل أول ما جاء للمسيح سجد له قبل أن يطلب منه أي شيء.
      -رئيس مجمع اليهود في (مت 9: 18)، كيف أتى ليسوع وسجد له، وطلب منه أن يأتي معه ليقيم ابنته من الموت، وهو ما حدث فعلاً. ومن ذا الذي يقيم الموتى إلا الله وحده؟ فلا عجب أن يسجد رئيس المجمع له.
      -التلاميذ في السفينة (متى 14: 32و33) «الذين في السفينة جاءوا وسجدوا له قائلين بالحقيقة أنت ابن الله».
      -قبل المسيح السجود من المرأة الكنعانية في (متى 15: 25) ولقد أمكن للرب له المجد أن يخرج الشيطان من ابنة هذه المرأة بكلمة واحدة قالها، رغم أنه كان بعيدًا عن الفتاة المسكونة بالشيطان، وذلك لأنه هو الله الذي لا يتحيز بحدود المكان أو الزمان.
      -مرة سادسة قبل المسيح السجود من أم ابني زبدي، إذ أتت وسجدت له قبل أن تقدم طلبها له في (متى 20: 20).
      -نقرأ بعد قيامة المسيح من الأموات عن مناسبتين فيهما قدم التلاميذ سجودهم للمسيح. فيقول متى البشير عن المرأتين اللتين ذهبتا إلى القبر في صباح يوم القيامة: «فتقدمتا وأمسكتا بقدميه، وسجدتا له» (مت 28: 9). فالمرأتان لم تقولا كلمة واحدة، لأن سجودهما له أعفاهما عن الكلام. لقد أمسكتا بقدمي يسوع وبهذا أظهرتا له الاعتبار العظيم مع المحبة الشديدة له. وفي مقابل ذلك نالتا برهانًا جديدًا على أن ما رأتاه لم يكن وهمًا ولا خيالاً، بل كان جسد يسوع المقام فعلاً.
      -والتلاميذ إن كان قد سبق لهم السجود للمسيح قبل الصليب، أما الآن، فبعد قيامته من الأموات، صار لسجودهم مذاق جديد (مت 28: 17)، وعند صعوده سجدوا له (لو24: 52).
      -الرجل الأعمى سجد للمسيح، بحسب إنجيل (يو9: 35- 38). والحقيقة إن ما عمله المسيح مع هذا الرجل، يعتبر أحد الأدلة على لاهوت المسيح، وهو موضوع إنجيل يوحنا الرئيس. فالله خلق الإنسان في البداية من الطين (انظر أيوب33: 6)، وها المسيح، بوضعه الطين على عيني الأعمى، كأنه يكمل ما نقص من خلقة ذلك الرجل!
      -ذكرنا أن التلاميذ ليس فقط قبل الصليب، بل أيضًا بعد القيامة من الأموات سجدوا للمسيح. ونلاحظ أن المسيح بحسب مرقس 16: 14 وبخ عدم إيمان تلاميذه، لكننا لا نقرأ في أي مكان أنه وبخهم على سجودهم له. كما أنه وبخ توما على عدم إيمانه بقيامته (بحسب يوحنا 20: 27)، ولكن لما قال له توما: ”ربي وإلهي“ وهي الألقاب التي لا ينبغي أن تقال سوى لله، فإن المسيح لم يوبخه على تجديف قاله، بل قبل منه اللقبين، فهو فعلا ربه وإلهه، بل هو ربنا وإلهنا، كما يشهد عنه ”كل الكتاب“.
      ثم بعد الصعود تأتي الرسائل وسفر الرؤيا لتواصل الحديث عن ذلك المجد الذي يخص الله دون سواه، فتحدثنا إنه لا بد أن يأتي اليوم الذي فيه كل الخلائق، بشرية كانت أم ملائكية، أم جهنمية، ستسجد له.
      -فكاتب العبرانيين يقول سيأتي اليوم الذي فيه ستجثو للمسيح كل الملائكة. فهذا هو كلام الوحي الصريح في افتتاحية الرسالة: «عند دخول البكر إلى العالم (مرة ثانية) يقول ولتسجد له كل ملائكة الله» (عبرانيين 1: 6). وهذه الآية مقتبسة من (مزمور 97: 1و7)، حيث ترد هناك عن الرب (يهوه) الملك، فيقول: «الرب قد ملك.. اسجدوا له يا جميع الآلهة». فيقتبسها كاتب العبرانيين مطبقًا إياها على المسيح ابن الله.
      -كما يقول الرسول بولس إنه سوف: «تجثو باسم يسوع كل ركبة من في السماء، ومن على الأرض، ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب» (فيلبي2: 10، 11). هذه الآية اقتبسها الرسول بولس من نبوة إشعياء حيث يقول الرب: «أنا الله وليس آخر. بذاتي أقسمت، خرج من فمي الصدق، كلمة لا ترجع، إنه لي تجثو كل ركبة، يحلف كل لسان (إشعياء 45: 22و23). المتكلم بحسب إشعياء هو الله، ويؤكد أنه له ستجثو كل ركبة، فيقتبسها الرسول بولس مطبقًا إياها على الرب يسوع المسيح، مما يبرهن على أمرين: أولهما أن المسيح هو الله، وثانيهما أنه لن يفلت أحد من السجود لابن الله!
      والآن ما المدلول الذي نخرج به من أن المسيح قبل السجود مرات عديدة، وأنه سيأتي الوقت عن قريب وسيجثو له الجميع. الإجابة الوحيدة المنطقية على ذلك، باعتبار أن السجود هو مجد خاص بالله وحده، ولا ينبغي إطلاقًا أن نقدمه للمخلوق مهما كان، أن المسيح هو الله. في العهد القديم قال الله: «مجدي لا أعطيه لآخر». ولذلك فإن كل الأمناء رفضوا مطلقًا أن يقدم السجود لهم، فالرسول بطرس رفض سجود كرنيليوس له، قائلا:” أنا أيضًا إنسان“ (أعمال10: 25و26)، والرسولان بولس وبرنابا رفضا تقديم الذبائح لهما، لأنهما بشر تحت الآلام نظير من كانوا يريدون أن يذبحوا لهما (أعمال14: 13-15)، والملاك رفض سجود يوحنا في جزيرة بطمس لأنه أيضًا عبد (رؤيا19: 9و10؛ 22: 8و9). وفي مفارقة مع كل هؤلاء قبل المسيح السجود، لأنه هو الرب، وهو الله.

    • @evanadam728
      @evanadam728 2 роки тому

      🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧🤧