كان حفل باريس أمس عمل فلسفي تبشيري بامتياز، إنه صلاة "دينية" لحضارة النيوليبرالية في شقها الثقافي، ومنتجاتها الدينية الجديدة، من عبادة الجسد، وتعزيز الشهوانية كمقصد وغاية للوجود البشري.. الانقضاض على الأديان بصفه عامة، والمسيحية بخاصة، ففرنسا في الافتتاح تسخر من السيد المسيح، وتستبدله وحوارييه، بلوحة جدارية شهوانية، كعنوان لانتصار إله "اللذة" على إله "الألم".. في نسق ثقافي تبشيري، وكذلك في عرض "انقسامي" يعادي أغلب التوجهات البشرية الحالية لأكثر من ٧ مليار إنسان.. كان حفل باريس حالة "استعلاء" بالإيمان "الإلحادي / النيوليبرالي" على كل أديان العالم، وثقافات الشعوب، في دولة تعاني من صعود اليمين المتطرف وقارة بدأ يأكلها اليمين.. من هنا، لا يمكن وصف هذا العمل بأوصاف قديمة، كأنه لوحة إنسانية شاملة تجمع البشرية تحت سقف واحد، لم تعد رأسمالية الغرب وليبراليته "حالمة" و "رومانسية" تبشر العالم بالخير والسلام.. إنها في هذه النسخة المقصودة والمحاكة بعناية، تبشرنا بالموت الذي يركب الحصان قادما للعالم، وبالشذوذ، وباحتقار الأديان.. وانتصار كل ما هو منزوٍ وهامشي وشاذ، على كل طبيعة بشرية مستقرة وهادئة وجميلة.. محاولة لفرض الصخب والألوان على مشهد من القبح الحضاري، وتبشير وإعلان لدين جديد على مرأى ومسمع من الجميع.. إنها استعارة جديدة لفلسفة الألعاب الأولمبية الإغريقية، وانتزاعها من قالبها الديني الأول لدى الإغريق، لقالب ديني يعبر عن ديانة الغرب الجديدة بكل وضوح.. هو الحفل نفسه الذي يعبر عن أزمة أخلاقية وسياسية أخرى، حين تستبعد روسيا بسبب خروجها على القانون الدولي، والاحتفاء في ذات الوقت بإسرائيل، تكريما لها على مجازرها، وكأن الغرب يقول.. هذه مراكبنا، من يركب ركبها من كل الأمم ويخضع لآلهتها الجديدة، فأهلا به مهما كان مجرما أو قاتلا.. ومن رفض المبدأ.. فسيكون هو ميدانا للنبذ والتدمير والتهميش.. أينما كان وأيا ما كان! منقول و ملخص.
@@kikimoussalli1587 فعلا... ده نوع من توصيل الشر و الافكار الشيطانية من داخل عمل المقصود به سلام و محبه بين البشر...نفس الوضع فى نوعيه افلام الرعب المنتشره و الزومبي و الكلام الفارغ ده .. بس مع الأسف احنا بدأنا نتعود على مشاهده الدم ، العنف ، الاسفاف و حاليا المثليين ... برنامج ممنهج لمحو الاديان، الاسره و المجتمع السلمي.. فلابد من الانتباه و المقاطعه
كتبت على منشور حول الاعتذار الذي تقدمت به اللجنة المنظمة لاولمبياد باريس بعد الاحتجاجات الرسمية والشعبية فكتبت تعليق ( الاعتذار لوحده لا يكفي بل يجب الكشف عن صاحب فكرة حفل الافتتاح لاولمبياد باريس ومن وافق عليه )
في مواقف وأحداث مؤسفة كهذه الحادثة، تتحول فيه الدولة إلى مجرد فرد أحمق وقح وبذيء.. وكأن يسار فرنسا "ينفس" عن امتعاضه وحنقه من رفض هؤلاء في كأس العالم في قطر
بالنسبه لحفل افتتاح الاولمبياد والعروض المقدمه، فان العرض الذي حاول مؤلفه استخدام لوحه العشاء الاخير يجب فضح المؤلف و مساءله اللجنه التي وافقت عليه.فالقيم الساميه التي جاء بها السيد المسيح لايمكن لاحد مهما كان، من تغيير هذه القيم العاليه بافكار تافهه
فرنسا دائما تفعل ذلك منذ الكاريكاتيرات المسيئة للنبي محمد إلى هذا الإسفاف عن السيد المسيح في الاحتفالية الاوليمبية ، الحقيقة ان فرنسا ثقافيا في انحدار منذ اكثر من عقد و لكنه وصل للذروة في عهد ماكرون ، التخلص من كل الثوابت بدون اي تمييز و تدمير اي قدسية و كانها هي الحرية ، و شتان بين الحرية و بين الانحلال و التحلل من كل القيم
عمل اقل ما يقال عليه انه غير محترم و لا يليق بالمناسبه و الأهم انه مقصود... الاعتذار غير مجدى لان العمل ظهر و شاهده العالم و خصوصا الاطفال الابرياء، العمل من اوله لاخره يبعث برساله شاذه لا تليق ببلد عريق مثل فرنسا. الشعب الفرنسي مستاء على حد ما قرأت من هذا العمل و مندهش للغايه. سنري حفل الختام و سنتأكد ان كل شى مقصود .
اشكرك على هذة الحلقة الرائعة ودفاعك عن السيد المسيح لك كل الشكر والتقدير والاحترام
استاذ حسام كم انا معجب بفكرك المتحضر وثقافتك الواسعة وخلقك الرفيع شكرا لك
يسلم لساانك
👍 👍 👍 👍 شكرا على ما تقدمه لنا من محتوى ثقافي راقي صادق 👍 👍 👍
تحيا مصر ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
يجب على جميع المسلمين والدول العربية مقاطعة كل التجمعات الرياضية عبر العالم به حضور للمثليين
@@maamarbenzid2733 ليس العالم الإسلامي فقط بل كل العالم بكل اديانه لأن المثليه شئ محرم.
هذءا الافتتاح اساء لكل انسان لديه خلق وقيم انسانيه
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
تحيا مصر 🇪🇬. شكرا
تحيا مصر
تحيا مصر امه عظمي وعاشت الامه العربيه علي قلب رجل واحد🌴🇪🇬🌿
❤❤❤
كان حفل باريس أمس عمل فلسفي تبشيري بامتياز، إنه صلاة "دينية" لحضارة النيوليبرالية في شقها الثقافي، ومنتجاتها الدينية الجديدة، من عبادة الجسد، وتعزيز الشهوانية كمقصد وغاية للوجود البشري..
الانقضاض على الأديان بصفه عامة، والمسيحية بخاصة، ففرنسا في الافتتاح تسخر من السيد المسيح، وتستبدله وحوارييه، بلوحة جدارية شهوانية، كعنوان لانتصار إله "اللذة" على إله "الألم".. في نسق ثقافي تبشيري، وكذلك في عرض "انقسامي" يعادي أغلب التوجهات البشرية الحالية لأكثر من ٧ مليار إنسان..
كان حفل باريس حالة "استعلاء" بالإيمان "الإلحادي / النيوليبرالي" على كل أديان العالم، وثقافات الشعوب، في دولة تعاني من صعود اليمين المتطرف وقارة بدأ يأكلها اليمين..
من هنا، لا يمكن وصف هذا العمل بأوصاف قديمة، كأنه لوحة إنسانية شاملة تجمع البشرية تحت سقف واحد، لم تعد رأسمالية الغرب وليبراليته "حالمة" و "رومانسية" تبشر العالم بالخير والسلام..
إنها في هذه النسخة المقصودة والمحاكة بعناية، تبشرنا بالموت الذي يركب الحصان قادما للعالم، وبالشذوذ، وباحتقار الأديان.. وانتصار كل ما هو منزوٍ وهامشي وشاذ، على كل طبيعة بشرية مستقرة وهادئة وجميلة..
محاولة لفرض الصخب والألوان على مشهد من القبح الحضاري، وتبشير وإعلان لدين جديد على مرأى ومسمع من الجميع.. إنها استعارة جديدة لفلسفة الألعاب الأولمبية الإغريقية، وانتزاعها من قالبها الديني الأول لدى الإغريق، لقالب ديني يعبر عن ديانة الغرب الجديدة بكل وضوح..
هو الحفل نفسه الذي يعبر عن أزمة أخلاقية وسياسية أخرى، حين تستبعد روسيا بسبب خروجها على القانون الدولي، والاحتفاء في ذات الوقت بإسرائيل، تكريما لها على مجازرها، وكأن الغرب يقول.. هذه مراكبنا، من يركب ركبها من كل الأمم ويخضع لآلهتها الجديدة، فأهلا به مهما كان مجرما أو قاتلا..
ومن رفض المبدأ.. فسيكون هو ميدانا للنبذ والتدمير والتهميش.. أينما كان وأيا ما كان!
منقول و ملخص.
منذ ظهور الاديان كل من اساء للانبياء انتقم الله منهم
بل سيطرة عليهم الماسونية ضد اليهودية والنصرانية والذين لا يعلمون هو المؤمنين
حتى ان كانت محاكاه للوحة اخرى عن ميثولوچيا اغريقية زي ما بيقولوا ما حبكتش انهم يختاروا لوحة تثير الجدل واللغط في حدث عالمي
@@kikimoussalli1587 فعلا... ده نوع من توصيل الشر و الافكار الشيطانية من داخل عمل المقصود به سلام و محبه بين البشر...نفس الوضع فى نوعيه افلام الرعب المنتشره و الزومبي و الكلام الفارغ ده .. بس مع الأسف احنا بدأنا نتعود على مشاهده الدم ، العنف ، الاسفاف و حاليا المثليين ... برنامج ممنهج لمحو الاديان، الاسره و المجتمع السلمي.. فلابد من الانتباه و المقاطعه
كتبت على منشور حول الاعتذار الذي تقدمت به اللجنة المنظمة لاولمبياد باريس بعد الاحتجاجات الرسمية والشعبية فكتبت تعليق ( الاعتذار لوحده لا يكفي بل يجب الكشف عن صاحب فكرة حفل الافتتاح لاولمبياد باريس ومن وافق عليه )
تحيا الأمة العربية قوية أبية متحدة
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
العشاء الاخير توجد قصته في
سوره المائده
أعجب ما سمعت هو الاعتزار
وكأنهم اطفال يقولون علقة وتفوت ونعمل ما نريد
أستاذ حسام هذا الحدث مقصود بكل تفاصيله وله اهداف تعيشها أوروبا وتريد فرض الانحلال الخلقي علي البشر
شكرا الك وعلى دفاعك ثقافيا و دينيا و اجتماعيا عن العقيده المسحيه.
للأسف كنا ننتظر حفل افتتاح يليق بهذا الحدث . ليس حفل شذوذ
تحياتي لك استاذ نصار و عاشت الامة العربية ❤
They want to abolish all religion.
في مواقف وأحداث مؤسفة كهذه الحادثة، تتحول فيه الدولة إلى مجرد فرد أحمق وقح وبذيء.. وكأن يسار فرنسا "ينفس" عن امتعاضه وحنقه من رفض هؤلاء في كأس العالم في قطر
المشكله باريس ملك شعوب الارض كافه، لذا يرجى الانتباء ابعاد باريس عن أفعال مجموعه من البشر، باريس تبقى وستبقى بعيدا عن الشخصنه، ،،🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔
بالنسبه لحفل افتتاح الاولمبياد والعروض المقدمه، فان العرض الذي حاول مؤلفه استخدام لوحه العشاء الاخير يجب فضح المؤلف و مساءله اللجنه التي وافقت عليه.فالقيم الساميه التي جاء بها السيد المسيح لايمكن لاحد مهما كان، من تغيير هذه القيم العاليه بافكار تافهه
فرنسا دائما تفعل ذلك منذ الكاريكاتيرات المسيئة للنبي محمد إلى هذا الإسفاف عن السيد المسيح في الاحتفالية الاوليمبية ، الحقيقة ان فرنسا ثقافيا في انحدار منذ اكثر من عقد و لكنه وصل للذروة في عهد ماكرون ، التخلص من كل الثوابت بدون اي تمييز و تدمير اي قدسية و كانها هي الحرية ، و شتان بين الحرية و بين الانحلال و التحلل من كل القيم
تحياتي ليك استاذ حسام
عمل اقل ما يقال عليه انه غير محترم و لا يليق بالمناسبه و الأهم انه مقصود... الاعتذار غير مجدى لان العمل ظهر و شاهده العالم و خصوصا الاطفال الابرياء، العمل من اوله لاخره يبعث برساله شاذه لا تليق ببلد عريق مثل فرنسا. الشعب الفرنسي مستاء على حد ما قرأت من هذا العمل و مندهش للغايه. سنري حفل الختام و سنتأكد ان كل شى مقصود .