. Untitled-1_0000_Vector-Smart-Object مشروعية ( الحركة في الذكر ) وفوائدها الروحية نوفمبر 14, 2022 إن من أهم الأركان التي بنيت عليها الطرق الصوفية هو الذكر الكثير المستنبط من الكتاب الكريم والسنة المطهرة ، وإقامة الحلقات الخاصة به ، وقد جعلت طريقتنا الكسنـزانية الأذكار شغل المريد الذي به يترقى وينال منازل المقربين والأبرار . ولأهمية الذكر في الطريقة كتبت عنه الكثير من البحوث والدراسات التي توضح أنواعه من جهري وخفي ، ومفرد وجماعي ، وما إلى ذلك ، و صنفت كتب عن آدابه وكل ما يتعلق به . وفي هذا البحث نود أن نسلط الضوء على أحد جوانب الذكر الذي لم يفرد له بحث مستقل على حد علمنا وهو ( الحركة في الذكر ) ، راجين أن تكون هذه الدراسة اللبنة الأولى لدراسة أعمق في قابل الأيام بما يكشف النقاب عن حقائق هذا الجانب من الذكر وإقامته في الطريقة . أولاً : الإشارات القرآنية والنبوية المطهرة إلى الحركة في الذكرالإشارة القرآنية إلى جواز الحركة في الذكر ورد في القرآن الكريم الإشارة إلى جواز الحركة في الذكر وذلك في قوله تعالى : الَّذينَ يَذْكُرونَ اللَّهَ قياماً وَقُعوداً وَعَلى جُنوبِهِمْ(1) . فهذا النص القرآني الكريم يدل على جواز ذكر الله تعالى في حال القيام والقعود وعلى الجنب ، كما ويشير إلى جواز أداء الذكر مقروناً بهذه الأنواع الثلاث من الحركات على التتابع ، أي يذكر قائماً ثم قاعداً ثم على جنبه . وقال الله تعالى :أو لَمْ يَرَوْا إلى ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمينِ والشَّمائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَهُمْ داخِرونَ (2) . قال ابن كثير في تفسيره : « يخبر تعالى عن عظمته وجلاله وكبريائه الذي خضع له كل شيء ، ودانت له المخلوقات بأسرها ، جمادها وحيواناتها ، ومكلفيها من الإنس والجن والملائكة ، فأخبر أن كل ما له ظل يتفيأ ذات اليمين وذات الشمال ، أي بكرة وعشياً ، فإنه ساجد بظله لله تعالى »(3) . فهذه الآية الكريمة تشير إلى الحركة : عَنِ الْيَمينِ والشَّمائِلِ ، وتصفها بأنها نوع من أنواع السجود لله تعالى والخضوع له سبحانه . الإشارة النبوية إلى جواز الحركة في الذكر : الحركة في الذكر جائزة بدليل ما أخرجه الإمام أحمد في سنده والحافظ المقدسي برجال الصحيح من حديث أنس قال : كان أهل الحبشة يرقصون بين يدي رسول الله ، ويقولون بكلام لهم : ( محمد عبد صالح ) . فقال : ماذا يقولون ؟ . فقيل : إنهم يقولون : ( محمد عبد صالح ) . فلما رآهم في تلك الحالة لم ينكر عليهم وأقرهم على ذلك . والمعلوم أن الأحكام الشرعية تؤخذ من قوله وفعله وتقريره ، وأن الاهتزاز بالذكر جائز ، ولا يسمى رقصاً ، لأنه ينشط الجسم للذكر ويساعد على حضور القلب مع الله تعالى . لنستمع إلى قول الإمام علي كيف يصف أصحاب رسول الله . قال أبو أراكه : صليت مع الإمام علي صلاة الفجر ، فلما أنفتل عن يمينه مكث كأن عليه كآبة حتى كانت الشمس على حائط المسجد قيد رمح ، صلى ركعتين ثم قلب يده ، فقال : والله لقد رأيت أصحاب النبي فما أرى اليوم شيئاً يشبههم ، لقد كانوا يصبحون صفراً شعثاً غبراً بين أيديهم كأمثال رُكب المعزى قد باتوا لله سجداً وقياماً ، فذكروا الله ومادوا كما يميد الشجر في يوم الريح ، وهملت أعينهم حتى تبتل والله ثيابهم . فقول الإمام علي : مادوا ، أي تحركوا ، كما يميد الشجر في يوم الريح ، صريح العبارة في الاهتزاز ويبطل قول من يظنه بدعة محرمة ويثبت إباحة الحركة في الذكر . يقول الشيخ جمال الدين عبد الله بن حسام الدين أسد اباذي : « وهذا صريح على أن الصحابة y كانوا يتحركون في الذكر حركة شديدة يميناً وشمالاً ، لأنه شبه حركتهم بحركة الشجر يوم الريح ، ومن المعلوم أن الشجر في يوم الريح يتحرك حركة شديدة ، فثبت مطلقاً إباحة الميلان بهذا الأثر »(4).
عليكم بشكر الله يا ءال قا درى ؤانتم علي خير واعلي منازل
لم يكن في حيات سيدنا عبد القادر الكيلاني رحمة الله تعالى عليه هذه الافعال كان من خيار الرجال الذين يتبعون سنة النبي صلى الله عليه واله
متى يصادف مولد الشيخ عبد القادر رحمه الله
اريد احد يفهمني شنو تفسير هذه الحركه يهزون بشعرهم ؟
عم ادور متلك بس ماعم الاقي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هاي حركات الذكر
. Untitled-1_0000_Vector-Smart-Object
مشروعية ( الحركة في الذكر ) وفوائدها الروحية
نوفمبر 14, 2022
إن من أهم الأركان التي بنيت عليها الطرق الصوفية هو الذكر الكثير المستنبط من الكتاب الكريم والسنة المطهرة ، وإقامة الحلقات الخاصة به ، وقد جعلت طريقتنا الكسنـزانية الأذكار شغل المريد الذي به يترقى وينال منازل المقربين والأبرار . ولأهمية الذكر في الطريقة كتبت عنه الكثير من البحوث والدراسات التي توضح أنواعه من جهري وخفي ، ومفرد وجماعي ، وما إلى ذلك ، و صنفت كتب عن آدابه وكل ما يتعلق به . وفي هذا البحث نود أن نسلط الضوء على أحد جوانب الذكر الذي لم يفرد له بحث مستقل على حد علمنا وهو ( الحركة في الذكر ) ، راجين أن تكون هذه الدراسة اللبنة الأولى لدراسة أعمق في قابل الأيام بما يكشف النقاب عن حقائق هذا الجانب من الذكر وإقامته في الطريقة .
أولاً : الإشارات القرآنية والنبوية المطهرة إلى الحركة في الذكرالإشارة القرآنية إلى جواز الحركة في الذكر
ورد في القرآن الكريم الإشارة إلى جواز الحركة في الذكر وذلك في قوله تعالى : الَّذينَ يَذْكُرونَ اللَّهَ قياماً وَقُعوداً وَعَلى جُنوبِهِمْ(1) .
فهذا النص القرآني الكريم يدل على جواز ذكر الله تعالى في حال القيام والقعود وعلى الجنب ، كما ويشير إلى جواز أداء الذكر مقروناً بهذه الأنواع الثلاث من الحركات على التتابع ، أي يذكر قائماً ثم قاعداً ثم على جنبه .
وقال الله تعالى :أو لَمْ يَرَوْا إلى ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمينِ والشَّمائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَهُمْ داخِرونَ (2) .
قال ابن كثير في تفسيره : « يخبر تعالى عن عظمته وجلاله وكبريائه الذي خضع له كل شيء ، ودانت له المخلوقات بأسرها ، جمادها وحيواناتها ، ومكلفيها من الإنس والجن والملائكة ، فأخبر أن كل ما له ظل يتفيأ ذات اليمين وذات الشمال ، أي بكرة وعشياً ، فإنه ساجد بظله لله تعالى »(3) .
فهذه الآية الكريمة تشير إلى الحركة : عَنِ الْيَمينِ والشَّمائِلِ ، وتصفها بأنها نوع من أنواع السجود لله تعالى والخضوع له سبحانه .
الإشارة النبوية إلى جواز الحركة في الذكر :
الحركة في الذكر جائزة بدليل ما أخرجه الإمام أحمد في سنده والحافظ المقدسي برجال الصحيح من حديث أنس قال : كان أهل الحبشة يرقصون بين يدي رسول الله ، ويقولون بكلام لهم : ( محمد عبد صالح ) .
فقال : ماذا يقولون ؟ .
فقيل : إنهم يقولون : ( محمد عبد صالح ) .
فلما رآهم في تلك الحالة لم ينكر عليهم وأقرهم على ذلك . والمعلوم أن الأحكام الشرعية تؤخذ من قوله وفعله وتقريره ، وأن الاهتزاز بالذكر جائز ، ولا يسمى رقصاً ، لأنه ينشط الجسم للذكر ويساعد على حضور القلب مع الله تعالى .
لنستمع إلى قول الإمام علي كيف يصف أصحاب رسول الله . قال أبو أراكه : صليت مع الإمام علي صلاة الفجر ، فلما أنفتل عن يمينه مكث كأن عليه كآبة حتى كانت الشمس على حائط المسجد قيد رمح ، صلى ركعتين ثم قلب يده ، فقال : والله لقد رأيت أصحاب النبي فما أرى اليوم شيئاً يشبههم ، لقد كانوا يصبحون صفراً شعثاً غبراً بين أيديهم كأمثال رُكب المعزى قد باتوا لله سجداً وقياماً ، فذكروا الله ومادوا كما يميد الشجر في يوم الريح ، وهملت أعينهم حتى تبتل والله ثيابهم . فقول الإمام علي : مادوا ، أي تحركوا ، كما يميد الشجر في يوم الريح ، صريح العبارة في الاهتزاز ويبطل قول من يظنه بدعة محرمة ويثبت إباحة الحركة في الذكر .
يقول الشيخ جمال الدين عبد الله بن حسام الدين أسد اباذي : « وهذا صريح على أن الصحابة y كانوا يتحركون في الذكر حركة شديدة يميناً وشمالاً ، لأنه شبه حركتهم بحركة الشجر يوم الريح ، ومن المعلوم أن الشجر في يوم الريح يتحرك حركة شديدة ، فثبت مطلقاً إباحة الميلان بهذا الأثر »(4).
@@MOKr-q4yوعليكم السلام ورحمه الله وبركاته تشكر على الاجابه
بسمان الفيلي
😂😂😂😂😂😂😂😂هاذة لعبنة واليلعب ويانة💃💃💃💃🤣🤣
نعم😂😂😂😂
Did this practice predate headbanging in heavy metal music?
مداهم ناس مسالمين ماعدهم فتاوى الكفير والقتل. خلاص. هم ناس يامارسوا أي شي يعجبهم
لأنهم افضل من النواصب الذين سفكوا دماء الابرياء واباحوا الخراب والدمار باسم الدين.
استغفرالله العظيم
اللطامة والدراويش وجهان لعملة واحدة
شد شد 😂😂😂😂😂
😂😂😂😂😂
اطيهم هذاك الي ينشد بالخصر
فعلا العقل زينة هدول وجماعة اللطم مافي عقل براسهم
اللهم من عمري على عقلي.. لا أعرف. هل قال الله حين عبدتموه كلوا اكل البهايم وارقصوا لي.
يا هلة عييييييو
عقولهم ملغية