مصدر المعرفة الأول هو الله وحده قال تعالى أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم . والله خلقكم في بطون امهاتكم لا تعلمون شيئا . وعلم آدم الأسماء كلها. ف اغلب معرفة الإنسان من الوحي السماوي و ما بني عليه . ثم ما أعطىالله للانسان من ملكات وجهاز صوتي وقدرة فكرية وذهنية على توليد الأفكار والاسماء من خلال التجارب والتفاعل.
الدماغ ما هو إلا آلة لتلقي المعلومات عبر الحواس أما العقل فيقوم بتحليل ومقارنة واستدماج وتركيب وتطوير هذه المعلومات والاستخلاص والاستنتاج انطلاقا من تجارب متعددة. ولهذا فالدماغ غير العقل. ف ما علاقة العقل بالروح ؟
لماذا تعتمد اللغة في تركيبها على الفعل والفاعل والمبتدا والخبر ؟ ربما بسبب الإرادة الفاعلية بالنسبة للجملة الفعلية، وللاخبار عن الشيء بالنسبة للجملة الاسمية. ولماذا لم تعتمد على غير ذلك؟ لاشك أن الله برمج عقل ودماغ الإنسان على هذا النمط والقالب من التركيب المنطقي . ثم حسنه من خلال التنويع في البلاغة و البيان وحسن التركيب وبراعة الأسلوب والقدرة على تنويع الخطاب والاطناب والمجاز والحذف انطلاقا من التجارب والتفاعلات .
جزاك الله خير الجزاء على هذا الشرح الواضح والمفصل
شكر موصول لاستاذنا الفاضل د مصطفى عقلي
ما شااااااااء الله استاذ في القمة
بارك الله في صحتك شرح في المستوى وبشكل مبسط
شكرا بزااااف نريد أن نراك مجددا أستاذنا الفاضل نشكرك كثيرا نشالله كل حرف في ميزان حسناتك
شرح ممتاز باركالله فيك
تبارك الله عليك أستاذ هل يوجد جزء ثاني لهذا العرض
شكرا للدكتور على هذا الشرح الواضح الموضِّح
حياك الله معلى الدكتور على هذا الشرح الممتاز لهذه المادة
شكرا جزيلا
شكرا جزيلا لك استاذ على هذا الشرح
شكرا
شكرا جزيلا استاذ وافيت وكافيت في الشرح
الله اوفقك ويحفظك يارب العالمين
شكرا استاذ على الشرح المبسط لكن مند مدة لم تضع لنا اي محاظرة وشكرا
مصدر المعرفة الأول هو الله وحده قال تعالى أقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم .
والله خلقكم في بطون امهاتكم لا تعلمون شيئا .
وعلم آدم الأسماء كلها.
ف اغلب معرفة الإنسان من الوحي السماوي و ما بني عليه .
ثم ما أعطىالله للانسان من ملكات وجهاز صوتي وقدرة فكرية وذهنية على توليد الأفكار والاسماء من خلال التجارب والتفاعل.
الدماغ ما هو إلا آلة لتلقي المعلومات عبر الحواس أما العقل فيقوم بتحليل ومقارنة واستدماج وتركيب وتطوير هذه المعلومات والاستخلاص والاستنتاج انطلاقا من تجارب متعددة.
ولهذا فالدماغ غير العقل.
ف ما علاقة العقل بالروح ؟
لماذا تعتمد اللغة في تركيبها على الفعل والفاعل والمبتدا والخبر ؟
ربما بسبب الإرادة الفاعلية بالنسبة للجملة الفعلية، وللاخبار عن الشيء بالنسبة للجملة الاسمية.
ولماذا لم تعتمد على غير ذلك؟
لاشك أن الله برمج عقل ودماغ الإنسان على هذا النمط والقالب من التركيب المنطقي .
ثم حسنه من خلال التنويع في البلاغة و البيان وحسن التركيب وبراعة الأسلوب والقدرة على تنويع الخطاب والاطناب والمجاز والحذف انطلاقا من التجارب والتفاعلات .