لقد أنار الأستاذ الصرخي الحسني بعلمه العقول وابطل الشبهات وفند الآراء المزيفة وأوضح الحقائق التي غفل عنها الكثير من الناس .. حفظه الله ذخرا للإسلام والمسلمين
حيا الله صوت الحق صوت الصدق بالدليل والاستدلال صوت الوسطية والاعتدال صوت الاعلم على الاطلاق صوت الاستاذ المحقق المهندس الصرخي الحسني دام الله ظله الوارف الشريف
الله يوفقكم وسددكم ويحفظكم وينصركم سيدنا الاستاذ الاعلم الولي المهندس الصرخي الحسني صوت الحق وجعلنا نسير على منهجه في الدين والدنيا والاخره امين يارب العالمين
الحمد الله والشكر الله على هذه نعم نعمة التوحيد والتقليد .الحمد الله نقف إجلال وتعظيما" الله الواحد الأحد والحمد الله على نعمة تقليدنا الأستاذ المهندس السيد الصرخي الحسني دام الله بركاته وشكرا"شكرا"سيدنا الأستاذ لتنوير عقولنا بهذه البحوث القيمة الصحيحة الواقعية ...
هَذَا هُوَ اَلْقَانُونُ اَللُّغَوِيُّ، هَذَا هُوَ اَلْقَانُونُ اَلْعُرْفِيُّ، هَذَا هُوَ مَنْهَجُ اَلْعَقْلِ وَالْعُقَلَاءِ وَالْمَنْطِقِ وَالْبَشَرِ، اَلْمُتَبَادَرُ لِلذِّهْنِ لَفْظٌ وَمَعْنًى مُتَبَادَرٌ، وَهَذَا اَلَّذِي فَهِمَهُ اَلنَّاسُ، اَلْقُرَّاءُ، اَلْحُفَّاظُ، اَلْمُفَسِّرُونَ، اَلْمُحَدِّثُونَ عَلَى طُولِ مِئَاتِ اَلسِّنِينَ وَهُوَ اَلْمَعْنَى اَلْمُتَبَادَرُ، إِذَا عِنْدَكَ مَعْنًى يُخَالِفُ اَلْمُتَبَادَرَ فَتَعَالَ بِدَلِيلٍ، بِقَرِينَةٍ صَحِيحَةٍ، بِمُخَصِّصٍ، بِمُقَيِّدٍ يَنْفِي هَذَا اَلتَّبَادُرَ اَلَّذِي حَصَلَ مِنَ اَللَّفْظِ، يَنْفِي تَبَادُرَ اَلْمَعْنَى اَلَّذِي حَصَلَ مِنَ اَللَّفْظِ، مِنْ قِرَاءَةِ اَللَّفْظِ، مِنْ سَمَاعِ اَللَّفْظِ، هَذَا هُوَ قَانُونُ اَللُّغَةِ، هَذَا هُوَ قَانُونُ اَلْعُرْفِ، هَذَا هُوَ قَانُونُ اَلتَّفَاهُمِ، لفْظٌ يَدُلُّ عَلَى مَعْنًى، اِبْنُ عُمَرَ ذَكَرَ هَذَا اَللَّفْظَ لِلدَّلَالَةِ عَلَى اَلْمَعْنَى، مَاذَا تُرِيدُ أَكْثَرَ مِنْ هَذَا أَيُّهَا اَلْحِمَارُ؟! وَهَذَا هُوَ شَيْخُكَ اَلنَّطِيحَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ يَقُولُ: نَفَى فِيهِ مَا يَتَبَادَرُ لِلذِّهْنِ مِنْهُ، مَا يُتَبَادَرُ لِلذِّهْنِ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
سَيِّدُنَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ يَتَصَارَعُونَ مَعَ اَلْأَنْصَارِ مِنْ أَجْلِ اَلْمَنْصِبِ، مِنْ أَجْلِ اَلْخِلَافَةِ، مِنْ أَجْلِ اَلْحُكُومَةِ، مِنْ أَجْلِ اَلسُّلْطَةِ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
فَمِنَ اَلنَّاحِيَةِ اَلْعَمَلِيَّةِ سُلُوكِيَّاتُ اَلنَّبِيِّ تَصِلُ إِلَى اَلْعِصْمَةِ وَتَقْتَرِبُ، تَقْتَرِبُ مِنَ اَلْعِصْمَةِ، كُلُّ عَمَلٍ لِلنَّبِيِّ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِ)
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
عَلِيٌّ وَالْعَبَّاسُ يَتَّهِمَانِ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ بِالْكِذْبِ وَالْإِثْمِ وَالْغَدْرِ وَالْخِيَانَةِ وَالظُّلْمِ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
أمَّهَاتُ المُؤْمِنِينَ وَالصَّحَابَةُ(رض) أَحْزَابٌ سِيَاسِيَّةٌ تَصَارَعَت عَلَى السُّلْطَة وَقَمَعَت العِتْرَةَ قَبْلَ وَبَعْدَ سَـمِّ النَّبِيِّ وَاغْتِيَالِهِ(صَ)
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَبَعْدَ أَنْ ثَبَتَ بُطْلَانُ اَلْبُخَارِيِّ، وَأَنَّ اَلْبُخَارِيَّ بِلَا أُصُولٍ، وَأَنَّ اَلْبُخَارِيَّ عِبَارَةٌ عَنْ أُكْذُوبَةٍ وَخُرَافَةٍ وَأُسْطُورَةٍ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَيَقُولُ لَكَ: هَذِهِ بِدْعَةٌ، اِذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ صَلِّ فِي بَيْتِكَ، وَمَعَ هَذَا أَنْتَ حِمَارٌ تُخَالِفُ وَتَرْتَكِبُ اَلْمُحَرَّمَ وَالْمَعْصِيَةَ، فَمَاذَا يَفْعَلُ لَكَ اِبْنُ عُمَرَ؟ قَالَ حِمَارٌ، وَأَنْتَ تُرِيدُ أَنْ يُرَكِّبَ لَكَ أُذُنَيْنِ وَأَقْدَامًا وَذَيْلًا وَمَا يُسَمَّى بِالْبُوزِ بُوز حِمَارٍ، مُقَدِّمَةَ اَلْحِمَارِ اَلْفَم وَالْأَسْنَان وَالْأَنْف، مَاذَا تُرِيدُ؟ شَبَّهَ اَلْغَبَاءَ اَلَّذِي عِنْدَكَ بِغَبَاءِ اَلْحِمَارِ، وَلَوْ أَنَّ اَلْحِمَارَ عِنْدَمَا يُقَارَنُ بِالسَّلَفِيَّةِ، بِحَمِيرِ اَلْقَطِيعِ اَلَّذِي وَصَفَهُم اِبْنُ عُمَرَ، فَالْحِمَارُ أَذْكَى مِنْهُمْ عِنْدَ اَلْمُقَارَنَةِ، أَفْضَلُ إِدْرَاكًا وَأَكْثَرُ إِدْرَاكًا مِنْهُمْ، لِأَنَّ اَلْحِمَارَ اَلَّذِي يَحْمِلُ أَسْفَارًا، وَالْحِمَارَ اَلَّذِي هُوَ اَلْآنَ مَوْجُودٌ وَيَحْمِلُ اَلْأَثْقَالَ وَيُسْتَخْدَمُ فِيهِ كَثِيرٌ مِنَ اَلْأَشْغَالِ، هَذَا لَا يَرْتَكِبُ اَلْمُحَرَّمَ، وَأَنْتَ تَرْتَكِبُ اَلْمُحَرَّمَ، أنتَ في النارِ فِي اَلسَّعِيرِ، وَهُوَ لَا يَكُونُ فِي اَلنَّارِ وَلَا فِي اَلسَّعِيرِ، إِذًا هُوَ أَفْضَلُ مِنْكَ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيقُرْآنٌ بِدُونِ مُعَوِّذَتَيْن=١١٢سُورَة..
وَقُرْآنٌ بِمُعَوِّذَتَيْن=١١٤سُورَة..
فَالتَّحْرِيفُ ثَابِتٌ عِنْدَ السُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّة فَلَا{تُنْصِت..حِمَار}
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
لقد أنار الأستاذ الصرخي الحسني بعلمه العقول وابطل الشبهات وفند الآراء المزيفة وأوضح الحقائق التي غفل عنها الكثير من الناس .. حفظه الله ذخرا للإسلام والمسلمين
إِذًا، اَلْآنَ عِنْدَنَا خُطْوَةٌ أَعْمَقُ، رُبَمَا اَلْبَعْضُ يَتَفَاجَأُ بِهَذَا اَلطَّرْحِ، عِنْدَنَا خُطْوَةٌ أُخْرَى أَعْمَقُ، عِنْدَنَا خُطْوَةٌ أَعْمَقُ:
فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ؛ {بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤) إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ(٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ(٦) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ(٧)}[سُورَةُ الفَاتِحَة] هَلْ هَذِهِ اَلسُّورَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! هَلْ هَذِهِ اَلسُّورَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ هَلْ هِيَ قُرْآنٌ أَوْ لَيْسَتْ بِقُرْآنٍ؟! فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ هَلْ هِيَ مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيبَعْدَ اَلتَّوَكُّلِ عَلَى اللهِ(سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى) نَشْرَعُ بِبَحثٍ جَدِيدٍ:
{بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤) إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ(٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ(٦) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ(٧)}[سُورَةُ الفَاتِحَة]
هَلِ اَلْبَسْمَلَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! {بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ} مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ أَوْ لَيْسَتْ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
{إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أُوْلَٰٓئِكَ هُمۡ خَيۡرُ ٱلۡبَرِيَّةِ (٧) جَزَآؤُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ رَبَّهُ(٨)}[سُورَةُ اَلْبَيِّنَةِ]
هَلْ خَشِيَتْ رَبَّهَا أَمُّنَا عَائِشَةُ عِنْدَمَا خَرَجَتْ مِنَ اَلْبَيْتِ؟! عِنْدَمَا عَصَتْ آيَاتِ اَللَّهِ؟! عِنْدَمَا تَمَرَّدَتْ عَلَى أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلَامُ)؟! عِنْدَمَا جَيَّشَتِ اَلْجُيُوشَ؟! عِنْدَمَا تَسَبَّبَتْ بِمَقْتَلِ اَلْآلَافِ وَإِعَاقَةِ اَلْآلَافِ مَعَ آلَافِ اَلْأَرَامِلِ وَالْيَتَامَى؟! هَلْ هَذَا مِنْ خَشْيَةِ اَللَّهِ؟! مِنْ خَشْيَةِ اَلرَّبِّ؟! كَيْفَ تَكُونُ فِي رِضَا اَللَّهِ وَهِيَ فَعَلَتْ مَا فَعَلَتْ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، هَذَا هُوَ اَلْمَنْهَجُ؛ {مَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ... وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ} لاحِظ، هذا هُوَ اَلْمَنْهَجُ، {وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ(١٣) وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ(١٤)}[سُوْرَةُ النِّسَاء].
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
نَعْتَقِدُ بِأَنَّ اَلْعِتْرَةَ هُمْ أَئِمَّةُ أَهْلِ اَلْبَيْتِ (سَلَامُ اللهِ عَلَيْهِمْ) هُمْ:أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَأَبْنَاءُ اَلْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمُ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ)
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
لَا نَقْبَلُ بِأَيِّ قَدَحِ بِرَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) صَاحِبُ اَلْخُلُقِ اَلْعَظِيمِ لَا يَخْطَأُ، لَا يَصْدُرُ مِنْهُ اَلْخَطَأُ إِلَّا إِذَا تَيَقَّنَا بِأَنَّهُ قَدْ صَدَرَ.
فَنَقُولُ: عَدَمُ اَلْعِصْمَةِ اَلنَّظَرِيَّةِ لَا يَدُلُّ عَلَى اَلْخَطَأِ وَالنِّسْيَانِ وَالْغَفْلَةِ وَالْجُنُونِ وَالاشْتِبَاهِ عَلَيْهِ فِي بَاقِي اَلْأُمُورِ غَيْرِ اَلْعِبَاديّة غَيْرِ اَلشَّرْعِيَّةِ، غَيْرِ اَلْعَقَدِيَّةِ، نلْتَفِتُ جَيِّدًا إِلَى هَذَا اَلْأَمْرِ.
مُقتَبَسٌ مِنْ بُحُوثِ المَرْجِعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ
القرآن كالإنجيل والتوراة، فلماذا يُحفَظ القرآن ولا يُحفَظ الإنجيل والتوراة ..
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
لَا يُوجَدُ عِصْمَةٌ إِلَّا فِي اَلتَّبْلِيغِ، هَذَا ثَابِتٌ نَظَرِيًّا وَثَابِتٌ عَمَلِيًّا، نَقُولُ: لَا يُوجَدُ عِصْمَةٌ بِغَيْرِ اَلتَّبْلِيغِ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
{وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا(٨)}[سُوْرَةُ النِّسَاء].
يُوصِي بِالثُّلُثِ، عِنْدَهُ مَدْيُونِيَّاتٌ، عِنْدَهُ دُيُونٌ، عِنْدَهُ ذِمَمٌ، عِنْدَهُ أَمَانَاتٌ، عِنْدَهُ أَيْتَامٌ، عِنْدَهُ أَوْلِيَاء، عِنْدَهُ عَوَائِلُ، عِنْدَهُ مَصَارِفُ مُعَيَّنَةٌ، عِنْدَهُ جِهَاتٌ مُعَيَّنَةٌ يُصْرَفُ فِيهَا، عِنْدُهُ أَمْوَالٌ فِي أَمَاكِنَ مُعَيَّنَةٍ فِي بُلْدَانٍ مُعَيَّنَةٍ، عِنْدَ أَشْخَاصٍ مُعَيَّنُينَ، أَلَيْسَ مِنْ حَقِّ اَلنَّبِيِّ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِ) يَأْخُذُ فُرْصَةَ أَيّ إِنْسَانٍ يُرِيدُ أَنْ يَنْتَقِلَ إِلَى جِوَارِ رَبِّهِ فِي اَللَّحَظَاتِ اَلْأَخِيرَةِ؟! أَلَيْسَ مِنْ حَقِّهِ أَنْ يُعْطَى اَلْفُرْصَةَ كَمَا يُعْطَى كلُّ إِنْسَانٍ مِنْ عَوَامِّ اَلنَّاسِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
بَعْدَ اَلتَّوَكُّلِ عَلَى اللهِ(سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى) نَشْرَعُ بِبَحثٍ جَدِيدٍ:
{بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤) إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ(٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ(٦) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ(٧)}[سُورَةُ الفَاتِحَة]
هَلِ اَلْبَسْمَلَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! {بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ} مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ أَوْ لَيْسَتْ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، اَلْآنَ عِنْدَنَا خُطْوَةٌ أَعْمَقُ، رُبَمَا اَلْبَعْضُ يَتَفَاجَأُ بِهَذَا اَلطَّرْحِ، عِنْدَنَا خُطْوَةٌ أُخْرَى أَعْمَقُ، عِنْدَنَا خُطْوَةٌ أَعْمَقُ:
فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ؛ {بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤) إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ(٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ(٦) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ(٧)}[سُورَةُ الفَاتِحَة] هَلْ هَذِهِ اَلسُّورَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! هَلْ هَذِهِ اَلسُّورَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ هَلْ هِيَ قُرْآنٌ أَوْ لَيْسَتْ بِقُرْآنٍ؟! فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ هَلْ هِيَ مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَالْمَعْصِيَةُ مَعْصِيَةُ اَللَّهِ وَالرَّسُولِ هي تَعدٍّ عَلى حُدُودِ اَللَّهِ، وَهِيَ دُخُولٌ فِي اَلنَّارِ، وَهِيَ اَلْخُلُودُ فِي اَلنَّارِ، وَهِيَ اَلْعَذَابُ
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
حيا الله صوت الحق صوت الصدق بالدليل والاستدلال صوت الوسطية والاعتدال صوت الاعلم على الاطلاق صوت الاستاذ المحقق المهندس الصرخي الحسني دام الله ظله الوارف الشريف
دِرَّةُ عُمَر(رض) أَدَّبَـت مُجْتَمَعَ الصَّحَابَة المَلِيء بِالجَهْلِ وَالنِّفَاقِ وَالجَاهِلِيَّة
ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
لَا يَبْقَى شَيْءٌ وَهُوَ بِالذَّاتِ اَلْخَلِيفَةُ اَلْأَوَّلُ وَالثَّانِي كَانَ بِلِحاظِ قَضِيَّةٍ دِينِيَّةٍ عَقَدِيَّةٍ، رِوَايَةٌ نُقِلَتْ عَنْ نَبِيِّ اَللَّهِ رِوَايَةٌ نُقِلَتْ عَنِ اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) يَعْنِي هُوَ غَيْرُ عَادِلٍ وَغَيْرُ ثِقَةٍ فِي اَلنَّقْلِ، عِنْدَمَا تَأْتِي اَلشَّهَادَةُ وَالتَّقْيِيمُ وَالْحُكْمُ وَالرَّأْيُ مِنْ عَلِيٍّ وَالْعَبَّاسِ وَفَاطِمَةَ بِأَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَاذِبٌ فِي قَوْلِهِ: نَحْنُ مَعَاشِرَ اَلْأَنْبِيَاءِ لَا نُورَثُ أَوْ لَا نُوَرِّثُ، هَذَا اَلْكَلَامُ وَهَذَا اَلنَّقْلُ لِهَذِهِ اَلرِّوَايَةِ عَنِ اَلنَّبِيِّ قَدْ كَذَّبَهَا عَلِيُّ وَالْعَبَّاسُ وَفَاطِمَةُ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِمْ) فَكَيْفَ يَكُونُ ثِقَةً؟! فَكَيْفَ يَكُونُ ثِقَةً؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، هَذَا اَلرِّضْوَانُ مِنَ اَللَّهِ (سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى) عَلَى اَلصَّحَابَةِ هُوَ شَامِلٌ أَيْضًا، وَمَذْكُورٌ أَيْضًا، وَهُوَ نَصٌّ عَلَى كُلٍّ مُؤْمِنٍ فِي كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ، مَنْ هُوَ اَلْمُؤْمِنُ؟ اَلْمُؤْمِنُ اَلَّذِي يَعْمَلُ صَالِحًا، {إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أُوْلَٰٓئِكَ هُمۡ خَيۡرُ ٱلۡبَرِيَّةِ (٧) جَزَآؤُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ رَبَّهُ(٨)}[سُورَةُ اَلْبَيِّنَةِ]
آيَاتٌ وَاضِحَةٌ، مَعَانٍ وَاضِحَةٌ، هَلْ يَحْتَاجُ اَلْإِنْسَانُ أَنْ يَجْعَلَ نَفْسَهُ وَيُسَلِّمُ إِنْسَانِيَّتَهُ لِقَطِيعِ اَلْحَمِيرِ كَمَا وَصَفَهُمُ اِبْنُ عُمَرْ؟! وَيَقُولُ: أَنْتَظِرُ وَأَرَى مَاذَا يَقُولُ شَيْخِي؟! هَلْ يُوجَدُ بَهِيمِيَّةٌ أَكْثَرَ مِنْ هَذَا؟! هَذِهِ هِيَ حَيَاةُ اَلْمَاعِزِ، هَذِهِ هِيَ حَيَاةُ اَلْحَمِيرِ، هَذِهِ هِيَ حَيَاةُ قَطِيعِ اَلْحَمِيرِ اَلَّذِينَ يُسَلِّمُونَ عُقُولَهُمْ وَإِنْسَانِيَّتَهُمْ لِمَشَايِخِهِمْ لِلْمُحْتَالِينَ مِنْ اَلنَّطِيحَةِ وَالْمُتَرَدِّيَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله
إِذًا، نَحْنُ عَلَى الحَقِّ المُبِينِ إِنْ شَاءَ اللهُ، مَعَ وَصِيَّةِ النَّبِيِّ بِالقُرْآنِ وَالعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ العِتْرَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، هَذَا إِخْرَاجُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ، وَفَصْلُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ يَحْتَاجُ إِلَى مَؤُونَةٍ وَقَرَائِن، وَهُوَ بِخِلَافِ اَلسِّيَاقِ وَالنَّسَقِ فِي هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلْمُبَارَكَةِ، هَذَا أَوَّلًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
❤🎉❤الله ❤🎉❤
وَهَذَا هُنَا مِنَ الشَّوَاهِدِ؛ مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ لَا نُورَثُ، النَّبِيُّ لَا يُورَثُ. نَعْرِضُ هَذِهِ عَلَى الْقُرْآنِ، الرِّوَايَةُ بَاطِلَةٌ، الْمَعْنَى بَاطِلٌ، إنْ صَحَّتِ الرِّوَايَةُ فَالْمَعْنَى بَاطِلٌ، وَنَحْنُ نَقْرَأُ الشَّوَاهِدَ الْقُرْآنِيَّةَ الدَّالَّةَ عَلَى الْوِرَاثَةِ وَعَلَى الْإِرْثِ النَّبَوِيِّ، عَلَى إرْثِ الْأَنْبِيَاءِ.
هَذَا هُوَ الْعَرْضُ عَلَى الْقُرْآنِ، وَمَنْ هُنَا يَأْتِي الرَّفْضُ، لِأَنَّ الْعَقِيدَةَ وَالدِّيْنَ عِنْدَهُمْ يُنْسَفُ مِنَ الْأَسَاسِ، مِنَ الْأَسَاسِ يُنْسَفُ، كَيْفَ نَتَنَازَلُ عَنِ الْقُرْآنِ؟! الْإِعْجَاز؟! الْقُرْآنِ الْإِيمَان، الْقُرْآنِ الاطْمِئْنَان؟! الْقُرْآنِ الْأَصْلِ وَهُوَ أَصْلُ الْأُصُولِ؟! هَذِهِ هِيَ عَقِيدَتُنَا، هَذَا هُوَ مَنْهَجُنَا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
القُرْآنُ حُفِظَ بِالعِتْرَةِ وَقَد كُتِبَ وَدُرِّسَ وَحُفِّظَ وَخُتِمَ فِي عَهْدِ جَدِّهِم النَّبِي(صَلّى الله عَلَيْه وَعَلَى آلِهِ وَسَلّم)
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
❤ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ❤
﴿رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ﴾ مَاذَا يَعْنِي؟ يَعْنِي هَذَا نَتِيجَةُ اَلْإِيمَانِ وَالْعَمَلِ اَلصَّالِحِ، {إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أُوْلَٰٓئِكَ هُمۡ خَيۡرُ ٱلۡبَرِيَّةِ (٧) جَزَآؤُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتُ عَدۡنٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ..(٨)}
رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ، أَلَمْ تَقْرَؤُوا اَلْقُرْآنَ يَا سَلَفِيَّة يَا سُنَّة؟! لِمَنْ هَذَا؟! ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ رَبَّهُ، ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ رَبَّهُ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيهَلْ اَلْبَسْمَلَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! مِنَ اَلْقُرْآنِ أَوْ لَيْسَتْ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ أَوْ لَيْسَتْ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ؟! هَلْ نَزَلَتْ فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ بِالْبَسْمَلَةِ أَوْ لَا؟! هَلْ نَزَلَ اَلْوَحْيُ بِالْبَسْمَلَةِ أَوْ بِدُونِ اَلْبَسْمَلَةِ؟! أَعْدَاءُ اَلْقُرْآنِ، أَعْدَاءُ اَلصَّلَاةِ، أَعْدَاءُ اَلنَّبِيِّ أَسْقَطُوا اَلْبَسْمَلَةَ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ، أَسْقَطُوا اَلْبَسْمَلَةَ مِنَ اَلسُّورَةِ، أَسْقَطُوا اَلْبَسْمَلَةَ مِنْ اَلسُّوَرِ، أَخْرَجُوا اَلْبَسْمَلَةَ مِنَ اَلْقُرْآنِ، أَسْقَطُوا اَلْبَسْمَلَةَ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
اللهم احفظ وسدد وأيد السيد الاستاذ المهندس المحقق الصرخي الحسني على هذه المحاضرات القيمة
ياالله ياالله ياالله
ياالله
{قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ} هَذِهِ إِطَاعَةٌ لِلَّهِ، وَإِطَاعَةٌ لِلرَّسُولِ، {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ}، {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ} نَصٌّ وَاضِحٌ لِلرَّدِّ عَلَى اَلْقُرْآنِيِّينَ، هَذِهِ إِطَاعَةٌ لِلَّهِ وَإِطَاعَةٌ لِلرَّسُولِ، بِأَيِّ شَيْءٍ نُطِيعُ اَلرَّسُولَ؟ أَيْنَ تَذْهَبُ اَلسُّنَّةُ؟ خِلَافُ البَيَانِ، خِلَافُ اَلْبَلَاغَةِ، خِلَافُ اَلْوُضُوحِ، خِلَافُ اَلْإِلزام، هَذِهِ إِطَاعَةٌ لِلَّهِ وَإِطَاعَةٌ لِلرَّسُولِ، بِأَيِّ شَيْءٍ نُطِيعُ اَلرَّسُولَ؟ أَيْنَ تَذْهَبُ اَلسُّنَّةُ؟ أَيْنَ تَذْهَبُ اَلسُّنَّةُ؟ {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ}، فَإِنَّ تَوَلَّوْا، تَرَكُوا اَلْعِتْرَةَ، قَمَعُوا اَلْعِتْرَةَ، ضَيَّعُوا اَلْعِتْرَةَ، مَزَّقُوا اَلسُّنَّةَ، قَمَعُوا اَلسُّنَّةَ، خَتَمُوا اَلصَّحَابَةَ، قَتَلُوا اَلصَّحَابَةَ، مُعَاوِيَةُ وَشِيعَةُ مُعَاوِيَةَ وَأَتْبَاعُ مُعَاوِيَةَ وَمَنْ سَارَ عَلَى سُنَّةِ مُعَاوِيَةَ، وَمَنْ سَارَ مُعَاوِيَةُ عَلَى سُنَّتِهِ، {فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا}،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
لَا يَحِقُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَقُولَ: نَحْنُ الْفِرْقَةُ النَّاجِيَةُ وَالْآخَرُونَ فِي النَّارِ، لَا يَحِقُّ لِأَحَدٍ أَنْ يُخَرِّجَ الْأُخْرِينَ مِنْ عُنْوَانِ الْإِسْلَامِ، مِنْ عُنْوَانِ التَّوْحِيدِ، مِنْ عُنْوَانِ أَهْلِ السُّنَّةِ، مِنْ عُنْوَانِ التَّشَيُّعِ، كُلُّ شَيْءٍ عِبَارَةٌ عَنْ ظَنٍّ فِي ظَنٍّ،، فَلِمَاذَا إِذًا نَحْكُمُ عَلَى الْآخَرِينَ بِهَذِهِ الْأَحْكَامِ الْقَاسِيَةِ، الْأَحْكَامِ الْعَنِيفَةِ الْمُتَطَرِّفَةِ؟!
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
مَاذَا عِنْدَ اَلْحَمِيرِ اَلَّذِي وَصَفَهُمُ اِبْنُ عُمَرَ بِالْحَمِيرِ؛ تُنْصِتُ كَأَنَّكَ حِمَارٌ؟ وخَاصَّةً اَلْكَلَامُ، كُلُّ اَلْكَلَامِ فِي أَهْلِ اَلْبَيْتِ وَالْعِتْرَةِ
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
اَلْقُرْآنُ إِعْجَازٌ مِنْ زَمَنِ اَلنَّبِيِّ إِلَى يَوْمِنَا هَذَا، إِعْجَازٌ عَلَى كُلِّ مُشْرِكٍ وَكُلِّ كَافِرٍ وَكُلِّ مُنَافِقٍ، سُبْحَانَ اَللَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اَللَّهُ.
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
هذه عقيدتنا، وهذا هو ديننا، ونسأل الله المغفرة والقبول والرضوان، كما نسأله (سبحانه وتعالى) الهداية للجميع.
المرجع المهندس الصرخي الحسني
{وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ(١٤)}[سُوْرَةُ النِّسَاء]
هَذَا هُوَ اَلْقَانُونُ اَلْإِلَهِيُّ هَذَا هُوَ اَلْقَانُونُ اَلْقُرْآنِيُّ، هَذَا هُوَ اَلْقَانُونُ اَلنَّبَوِيُّ، مَاذَا يَفْعَلُ لَهُمْ؟! سَرِيَّةُ أُسَامَة تَخَلَّفُوا عَنْهَا ماطَلُوا فِيهَا، حَاوَلُوا اَلاحْتِيَالَ عَلَيْهَا، أَخَّرُوهَا بِكُلِّ اَلْأَسَالِيبِ وَتَخَلَّفُوا عَنْهَا، وَرَزِيَّةُ اَلْخَمِيسِ مُنِعَ مِنَ اَلْكِتَابَةِ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِ) وَتُرِكَ (عَلَيْهِ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ) بَعْدَ اَلْمَنْعِ بَعْدَ اَلْقَمْعِ بَعْدَ اَلتَّرْهِيبِ ذَهَبُوا إِلَى مُؤَامَرَةِ اَلسَّقِيفَةِ، ذَهَبُوا إِلَى مُؤَامَرَةِ اَلسَّقِيفَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي{وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ} مَاذَا يَفْعَلُ لَهُ؟!
هَلْ يَتَصَارَعُ مَعَهُ؟! هَلْ يَتَلَاكَمُ مَعَهُ؟! هَلْ يُضْرَبُ بِالسَّيْفِ كَائِنًا مَنْ كَانَ؟! لُغةُ اَلتَّهْدِيدِ لِعَلِيٍّ وَلِكُلِّ مُعْتَرِضٍ عَلَى خِلَافَةِ اَلْأَوَّلِ وَالثَّانِي وَالثَّالِثِ وَسَلَاطِينِ اَلْمُلْكِ اَلْعَضُوضِ؟!
لَاحِظْ، لِلْمُطِيعِ اَلْجَنَّةُ وَلِلْعَاصِي اَلنَّارُ، وَانْتَهَى اَلْأَمْرُ، هَذِهِ هِيَ اَلنَّتِيجَةُ، هَذَا هُوَ اَلدِّينُ، هَذِهِ هِيَ سِيرَةُ اَلْأَنْبِيَاءِ، هَذِهِ هِيَ وَصِيَّةُ اَلْأَنْبِيَاءِ، هَذَا هُوَ مَنْهَجُ اَلْأَنْبِيَاءِ، هَذَا هُوَ مَنْهَجُ اَلْقُرْآنِ، هَذَا هُوَ مَنْهَجُ اَلْأَنْبِيَاءِ وَالْكُتُبِ اَلْإِلَهِيَّةِ، هَذِهِ هِيَ اَلرِّسَالَاتُ، جَنَّةٌ وَنارٌ، لَا يُوجَدُ جَبْرٌ، لَا يُوجَدُ إرغامٌ، يُوجَدُ إِرَادَةٌ تَشْرِيعِيَّةٌ، إِطَاعَةٌ جَنَّةٌ عِصْيَانٌ نَارٌ، وَالدُّنْيَا زَائِلَةٌ مَهْمَا طَالَتْ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ من الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ... كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا}[سُوْرَةُ الأَحْزَاب(٦)] يَا أَبَا بَكْرٍ، يَا عُمَرُ، كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا، وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ، وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ... كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا، كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا، يَا أَبَا بَكْرٍ، يَا عُمَرُ، كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا، هَذَا نَصٌّ قُرْآنِيٌّ؛ {وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ} لِمَاذَا لَا يُطَبَّقُ هَذَا اَلنَّصُّ عَلَى فَاطِمَةَ؟! عَلَى اَلْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ؟! عَلَى اَلْعِتْرَةِ؟! لِمَاذَا لَا يُطَبَّقُ عَلَى زَوْجَاتِ اَلنَّبِيِّ؟! عَلَى إِرْثِ اَلنَّبِيِّ؟! عَلَى أَمْلَاكِ اَلنَّبِيِّ؟! عَلَى اَلْخُمُسِ؟! عَلَى اَلْفَيْءِ؟! عَلَى فَدَك؟! لِمَاذَا؟!.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
الله يوفقكم وسددكم ويحفظكم وينصركم سيدنا الاستاذ الاعلم الولي المهندس الصرخي الحسني صوت الحق وجعلنا نسير على منهجه في الدين والدنيا والاخره امين يارب العالمين
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😂❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😂😂😂❤❤❤❤❤❤😂❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😂😂❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
إِذًا ثَابِتٌ بِخَبَرِ اَلْآحَادِ، وَفِي ذَلِكَ اَلْوَقْتِ يَقُولُ اِبْنُ عُمَرَ: مَا ظَهَرَ مِنْهُ، قُلْ قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا ظَهَرَ مِنْهُ، يَقُولُ: وَلَكِنْ لِيَقُلْ: [قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا ظَهَرَ مِنْهُ] فَقَطْ، لَا يُوجَدُ جَزْمٌ، لَا يُوجَدُ جَزْمٌ، لَا يُوجَدُ قَطْعٌ، لَا يُوجَدُ حُجَّةٌ، لَا يُوجَدُ تَنْجِيزٌ، لَا يُوجَدُ تَعْذِيرٌ إِلَّا بِالْعِتْرَةِ، إِلَّا بِالْعِتْرَةِ، بِقَوْلِ اَلْعِتْرَةِ، بِإِمْضَاءِ الْعِتْرَةِ، بِتَشْرِيعِ الْعِتْرَةِ، فَالْعِتْرَةُ هُمْ مَصْدَرُ اَلتَّشْرِيعِ بَعْدَ جَدِّهِم اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ).
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
إِذًا، اَلسُّلُوكُ اَلْإِنْسَانِيُّ، اَلسُّلُوكُ اَلْمَنْطِقِيُّ، اَلسُّلُوكُ اَلْعِلْمِيُّ، اَلسُّلُوكُ اَلْإِبْلِيسِيُّ، اَلسُّلُوكُ اَلْمُتَمَرِّدُ، اَلسُّلُوكُ اَلْمُحْتَالُ، سُلُوكُ اَلشَّيَاطِينِ، سُلُوكُ اَلْمُدَلِّسَةِ، سُلُوكُ اَلْمُحْتَالِينَ، سُلُوكُ اَلْمَاكِرِينَ، سُلُوكُ اَلسَّلَفِيَّةِ، سُلُوكُ اَلتَّكْفِيرِيِّينَ اَلسُّنَّةِ يَسْتَلْزِمُ وَضْعَ مِثْلِ هَذِهِ اَلْآيَةِ؛ {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون} هَذِهِ هِيَ نُقْطَةٌ ثَانِيَةٌ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيكَذَلِكَ فِي اَلْمُقَابِلِ يُمْكِنُ اَلْقَوْلُ وَيُحْتَمَلُ اَلْقَوْلُ إِنَّ ضَمِيرَ اَلتَّذْكِيرِ (ضَمِيرَ اَلْمُذَكَّرِ) فِي آيَةِ اَلتَّطْهِيرِ هُوَ قَرِينَةٌ عَلَى أَنَّهَا غَيْرُ دَاخِلَةٍ فِي سِيَاقَاتِ وَنَسَقِ وَطِبَاقِ وَلَحَاقِ وَسِبَاقِ اَلْآيَاتِ اَلَّتِي جَاءَتْ مَعَ آيَةِ اَلتَّطْهِيرِ، بِخِلَافِ اَلْمَقَامِ هُنَا، وَنَحْنُ نَأْخُذُ بِالسِّيَاقِ وَالسِّبَاقِ وَاللَّحَاقِ وَالنَّسَقِ وَالطِّبَاقِ هُنَا وَهُنَاكَ، كَمَا بَيَّنَّا هُنَاكَ وَنُبَيِّنُ هُنَا إِنْ شَاءَ اَللَّهُ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ لِمَنْ هُوَ فِي هَذَا اَلزَّمَانِ، لِمَنْ يَسْمَعُ اَلْكَلَامَ، لِمَنْ يَعِيشُ فِي هَذَا اَلْعَصْرِ وَلِمَنْ كَانَ قَبْلَ عَشَرَاتِ اَلسِّنِينَ وَقَبِلَ مِئَاتِ اَلسِّنِينَ وَمَنْ كَانَ فِي عَصْرِ اَلصَّحَابَةِ. هَلْ هَذَا اَلرِّضْوَانُ يُعْطِي صَكَّ اَلْغُفْرَانِ كَمَا يُعْطَى لِمُعَاوِيَةَ وَلِيَزِيدَ؟! كَمَا يُعْطَى لِمُعَاوِيَةَ وَابْنِ اَلْعَاصِ وَلِأَشْبَاهِ هَؤُلَاءِ وَلِجَمِيعِ اَلصَّحَابَةِ وَلِلْخُلَفَاءِ وَلِأُمَّهَاتِ اَلْمُؤْمِنِينَ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، هَذَا إِخْرَاجُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ، وَفَصْلُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ يَحْتَاجُ إِلَى مَؤُونَةٍ وَقَرَائِن، وَهُوَ بِخِلَافِ اَلسِّيَاقِ وَالنَّسَقِ فِي هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلْمُبَارَكَةِ، هَذَا أَوَّلًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
عَلَى مَنْهَجِ الصّالِحِينَ، عَلَى مَنْهَجِ اَلْمَهْدِيِّ اَلْمُبَشِّرِ بِهِ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِ)
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
ياالله ياالله
الحمد الله والشكر الله على هذه نعم نعمة التوحيد والتقليد .الحمد الله نقف إجلال وتعظيما" الله الواحد الأحد والحمد الله على نعمة تقليدنا الأستاذ المهندس السيد
الصرخي الحسني دام الله بركاته وشكرا"شكرا"سيدنا الأستاذ لتنوير
عقولنا بهذه البحوث القيمة الصحيحة الواقعية ...
{وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ} فَلَيْسَ لَكُمْ فِيهِ مِنَ اَلْأَمْرِ شَيْءٌ، هَذِهِ خَالِصَةٌ مِنَ اَللَّهِ، وَهَذِهِ خَالِصَةٌ لِلنَّبِيِّ وَلِعَليٍّ وَلِلْعِتَرَةِ، هَذِهِ خَالِصَةٌ لَه، لَيْسَ لَكُمْ فِيهِ شَيْءٌ، هَذَا خَاصٌّ بِالنَّبِيِّ، لَيْسَ مِنْ حَقِّ أَبِي بَكْرٍ وَلَا عُمَرَ وَلَا عُثْمَانَ، فَضْلًا عَنْ مُعَاوِيَةَ وَغَيْرِ مُعَاوِيَةَ، اَلتَّصَرُّفُ فِيمَا أَفَاءَ اَللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ، مِنْ أَيْنَ لَهُمُ اَلْحَقُّ بِالتَّصَرُّفِ فِي هَذَا؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
تَحْرِيفُ القُرْآن السَّلَفِيّ السُّـنِّي ثَابِتٌ بِالتَّوَاتُرِ؛ {قَـد ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِير}..{روَايَات التَّحْرِيفِ أَكْثَـرُ مِن أنْ تُحْصَى}
إِذًا، نَحْنُ عَلَى الحَقِّ المُبِينِ إِنْ شَاءَ اللهُ، مَعَ وَصِيَّةِ النَّبِيِّ بِالقُرْآنِ وَالعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ العِتْرَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيرَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ لِمَنْ هُوَ فِي هَذَا اَلزَّمَانِ، لِمَنْ يَسْمَعُ اَلْكَلَامَ، لِمَنْ يَعِيشُ فِي هَذَا اَلْعَصْرِ وَلِمَنْ كَانَ قَبْلَ عَشَرَاتِ اَلسِّنِينَ وَقَبِلَ مِئَاتِ اَلسِّنِينَ وَمَنْ كَانَ فِي عَصْرِ اَلصَّحَابَةِ. هَلْ هَذَا اَلرِّضْوَانُ يُعْطِي صَكَّ اَلْغُفْرَانِ كَمَا يُعْطَى لِمُعَاوِيَةَ وَلِيَزِيدَ؟! كَمَا يُعْطَى لِمُعَاوِيَةَ وَابْنِ اَلْعَاصِ وَلِأَشْبَاهِ هَؤُلَاءِ وَلِجَمِيعِ اَلصَّحَابَةِ وَلِلْخُلَفَاءِ وَلِأُمَّهَاتِ اَلْمُؤْمِنِينَ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
إِذًا، نَحْنُ عَلَى اَلْحَقِّ اَلْمُبَيَّنِ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ مَعَ وَصِيَّةِ اَلنَّبِيِّ بِالْقُرْآنِ وَالْعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ اَلْعِتْرَةِ.
إِذًا، حِفْظُ اَلْقُرْآنِ أَيْنَ؟ بَالعِتْرَةِ، وَنَحْنُ مَعَ اَلْعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ اَلْقُرْآنِ اَلَّذِي أَمْضَاهُ اَلْعِتْرَةُ، اَلَّذِي أَرْشَدَنَا إِلَيْهِ أَئِمَّةُ اَلْعِتْرَةِ، اَلَّذِي جَعَلَهُ أَئِمَّةُ اَلْعِتْرَةِ عَلَيْنَا حُجَّةً وَمُنَجِّزًا وَمُعَذِّرًا، نُحَاسَبُ عَلَى أَسَاسِهِ، وَيَتَرَتَّبُ عَلَى أَسَاسِ اَلالْتِزَامِ بِهِ اَلثَّوَابُ وَالْعِقَابُ، هَذَا هُوَ مَنْهَجُنَا، هَذَا هُوَ سُلُوكُنَا، هَذَا هُوَ دِينُنَا، هَذِهِ هِيَ عَقِيدَتُنَا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِييَا قَوْمُ يَا مُحَرِّفَةُ يَا مُخَرِّفَةُ، هَلْ نَزَلَتْ فَاتِحَةُ اَلْكِتَابِ بِالْبَسْمَلَةِ أَوْ لَا؟! هَلْ نَزَلَ اَلْوَحْيُ بِالْبَسْمَلَةِ أَوْ بِدُونِ اَلْبَسْمَلَةِ؟!
هَذِهِ هِيَ اَلضَّلَالَةُ، عِصْيَانُ وَصِيَّةِ اَلنَّبِيِّ، وَالتَّمَرُّدُ عَلَى وَصِيَّةِ اَلنَّبِيِّ، وَالتَّمَرُّدُ عَلَى اَلْعِتْرَةِ، أَوْقَعَكُمْ فِي اَلضَّلَالَةِ، أَسْقَطُوا اَلْبَسْمَلَةَ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم وبارك آلله بجهودكم أستاذنا المهندس الصرخي الحسني 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
وَمِنْ خُصُوصِيَّاتِ النَّبِيِّ (سَلَامُ اللَّهِ عَلَيْهِ) وَمِنْه لِذَوِي الْقُرْبَى وَمِنْه لِعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَمِنْه لِبَاقِي ذَوِي الْقُرْبَى.
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
سبحان الله العظيم
صَلَاتُكُم بَاطِلَةٌ؛ لإِسْقَاطِ البَسْمَلَة..وَللخِلَافِ فِي قُرْآنِيَّةِ الفَاتِحَة..وَلــبُطْلَانِ الوُضُوءِ المُخَالِفِ لِلقُرْآن....وَإِنَّ تَحْرِيفَ القُرْآنِ ثَابِتٌ عِنْدَ السَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّة فِي مُسْلِم وَالبُخَارِيّ وَالقِرَاءَاتِ وَالمَصَاحِف..!!!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، نَحْنُ عَلَى اَلْحَقِّ اَلْمُبَيَّنِ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ مَعَ وَصِيَّةِ اَلنَّبِيِّ بِالْقُرْآنِ وَالْعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ اَلْعِتْرَةِ.
إِذًا، حِفْظُ اَلْقُرْآنِ أَيْنَ؟ بَالعِتْرَةِ، وَنَحْنُ مَعَ اَلْعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ اَلْقُرْآنِ اَلَّذِي أَمْضَاهُ اَلْعِتْرَةُ، اَلَّذِي أَرْشَدَنَا إِلَيْهِ أَئِمَّةُ اَلْعِتْرَةِ، اَلَّذِي جَعَلَهُ أَئِمَّةُ اَلْعِتْرَةِ عَلَيْنَا حُجَّةً وَمُنَجِّزًا وَمُعَذِّرًا، نُحَاسَبُ عَلَى أَسَاسِهِ، وَيَتَرَتَّبُ عَلَى أَسَاسِ اَلالْتِزَامِ بِهِ اَلثَّوَابُ وَالْعِقَابُ، هَذَا هُوَ مَنْهَجُنَا، هَذَا هُوَ سُلُوكُنَا، هَذَا هُوَ دِينُنَا، هَذِهِ هِيَ عَقِيدَتُنَا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
كَذَلِكَ فِي اَلْمُقَابِلِ يُمْكِنُ اَلْقَوْلُ وَيُحْتَمَلُ اَلْقَوْلُ إِنَّ ضَمِيرَ اَلتَّذْكِيرِ (ضَمِيرَ اَلْمُذَكَّرِ) فِي آيَةِ اَلتَّطْهِيرِ هُوَ قَرِينَةٌ عَلَى أَنَّهَا غَيْرُ دَاخِلَةٍ فِي سِيَاقَاتِ وَنَسَقِ وَطِبَاقِ وَلَحَاقِ وَسِبَاقِ اَلْآيَاتِ اَلَّتِي جَاءَتْ مَعَ آيَةِ اَلتَّطْهِيرِ، بِخِلَافِ اَلْمَقَامِ هُنَا، وَنَحْنُ نَأْخُذُ بِالسِّيَاقِ وَالسِّبَاقِ وَاللَّحَاقِ وَالنَّسَقِ وَالطِّبَاقِ هُنَا وَهُنَاكَ، كَمَا بَيَّنَّا هُنَاكَ وَنُبَيِّنُ هُنَا إِنْ شَاءَ اَللَّهُ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، عِنْدَمَا يَحْتَجُّ عَلَيْكَ اَلشَّخْصُ بِأَنَّكَ مُدَلِّسٌ، بِأَنَّكَ كَاذِبٌ، بِأَنَّكَ مُحَرِّفٌ لِلْقُرْآنِ، بِأَنَّ هَذَا اَلْقُرْآنَ مِنَ اَلْأَكَاذِيبِ وَالتَّدلِيسَاتِ اَلَّتِي كُتِبَتْ بِأَيْدِيكُمْ، فَمِثْلُ هَذَا اَلْإِنْسَانِ، مِثْلُ هَذَا اَلْمُدَّعِي، لَا يُمْكِنُكَ اَلاسْتِدْلَالُ عَلَيْهِ بِـ {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون} بَلْ هَذِهِ اَلْآيَةُ سَتَكُونُ مِنْ أَوْضَحِ مَصَادِيقِ اَلتَّدْلِيسِ عِنْدَ اَلسُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّةِ، وَمِنْ أَشْهَرِ مَصَادِيقِ اَلتَّدْلِيسِ عِنْدَ اَلسُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّةِ، بَلْ سَتَكُونُ هَذِهِ اَلْآيَةُ مِنْ ضَرُورَاتِ اَلتَّدْلِيسِ، مِنْ ضَرُورَاتِ تَدْلِيسِ اَلسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ، مِنْ ضَرُورَاتِ أَكَاذِيبِ اَلسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ، لِمَاذَا؟ لِأَنَّهُمْ جَاؤُوا بِالتَّدْلِيسِ اَلْكُلِّيِّ، بِالْكِتَابِ اَلْكُلِّيِّ، وَلِلْحِفَاظِ عَلَى هَذَا اَلْكِتَابِ يَحْتَاجُونَ إِلَى مِثْلِ هَذِهِ اَلْآيَةِ؛ {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون} كَيْ يَكُونَ هَذَا اَلْقَوْلُ، وَهَذِهِ اَلْكَلِمَاتُ، وَهَذِهِ اَلْآيَةُ، تَكُونُ سَيْفًا عَلَى رِقَابِ مَنْ يَعْتَرِضُ عَلَيْهِمْ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
سُنَنُ سَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ، بِدَايَةُ اَلتَّفْسِيرِ، تَحْقِيقُ الحُمَيْدٍ، تَسَلْسُلُ ١٤٠: حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ: عَنِ اِبْنِ عُمَرَ، قَالَ: {لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [أَخَذتُ اَلْقُرْآنَ كُلَّهُ]، لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [أَخَذتُ اَلْقُرْآنَ كُلَّهُ]، وَمَا يُدْرِيهُ مَا كُلُّه؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ يَقُولُ: أَخَذْنَا مَا ظَهَرَ مِنْهُ، أَخَذْنَا مَا ظَهَرَ مِنْهُ. فِي اَلتَّعْلِيقِ، هُنَا رَقْمُ(٢)، وَفِي اَلْهَامِشِ يُسَجِّلُ اَلْمُحَقِّقُ هُنَا، مَاذَا يَقُولُ اَلْمُحَقِّقُ؟ هَلْ عِنْدَهُ شَيْءٌ؟! هَلْ عِنْدَهُ حِنْكَةٌ؟! هَلْ عِنْدَهُ عِلْمٌ؟! هَلْ عِنْدَهُ دِرَايَةٌ؟! هَلْ عِنْدَهُ اِنْفِتَاحٌ ذِهْنِيٌّ؟! أَوْ هُوَ قَافِلٌ عَلَى خَتْمِ اَلْقَطِيعِ اَلَّذِي وَصَفَهُمُ اِبْنُ عُمَرَ؛ تُنْصِتُ كَأَنَّكَ حِمَارٌ، تُنْصِتُ كَأَنَّكَ حِمَارٌ؟!.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
إِذَا تَرَكَ اَلسَّلَفِيَّةُ اَلْبُخَارِيَّ فَهُمْ عَلَى خَيْرٍ وَإِلَى خَيْرٍ، نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى أَنْ يَهْدِيَهُمْ لِلْخُرُوجِ مِنْ بُؤْرَةِ اَلْبُخَارِيِّ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يارب
إِذًا، نَحْنُ عَلَى الحَقِّ المُبِينِ إِنْ شَاءَ اللهُ، مَعَ وَصِيَّةِ النَّبِيِّ بِالقُرْآنِ وَالعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ العِتْرَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
اَلْأَمْرُ اَلْآخَرُ: بِأَنَّ هَذِهِ اَلْآيَةَ لَا تَكُونُ حُجَّةً عَلَى مَنْ يَعْتَرِضُ عَلَى اَلسُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّةِ مِمَّنْ حَرَّفَ اَلْقُرْآنَ وَيُحَرِّفُ اَلْقُرْآنَ، لِأَنَّهُ سَيَكُونُ مِنَ اَلضَّرُورِيِّ عِنْدَهُ أَنْ يَضَعَ مِثْلَ هَذِهِ اَلْآيَةِ كَيْ يَقْطَعَ أَلسِنَةَ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يَعْتَرِضَ عَلَيْهِم.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيوَالنُّقْطَةُ اَلثَّانِيَةُ كَمَا قُلْنَا بِأَنَّ هَذِهِ اَلْآيَةَ لَا تَكُونُ حُجَّةً عَلَى مَنْ يَعْتَرِضُ عَلَى اَلسُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّةِ مِمَّنْ حَرَّفَ اَلْقُرْآنَ وَيُحَرِّفُ اَلْقُرْآنَ، لِأَنَّهُ سَيَكُونُ مِنَ اَلضَّرُورِيِّ عِنْدَهُ أَنْ يَضَعَ مِثْلَ هَذِهِ اَلْآيَةِ كَيْ يَقْطَعَ أَلْسِنَةَ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يَعْتَرِضَ عَلَيْهِم.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يا الله
جزاكم الله خيرا
يالله يالله يالله يالله
موفقين أن شاءالله
ماشاء الله تبارك الله تعالى العظيم
أللهم احرسنا بعينك التي لا تنام ياالله ياالله ياالله
إِذًا، هَذَا إِخْرَاجُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ، وَفَصْلُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ يَحْتَاجُ إِلَى مَؤُونَةٍ وَقَرَائِن، وَهُوَ بِخِلَافِ اَلسِّيَاقِ وَالنَّسَقِ فِي هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلْمُبَارَكَةِ، هَذَا أَوَّلًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا، هَذَا إِخْرَاجُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ، وَفَصْلُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ يَحْتَاجُ إِلَى مَؤُونَةٍ وَقَرَائِن، وَهُوَ بِخِلَافِ اَلسِّيَاقِ وَالنَّسَقِ فِي هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلْمُبَارَكَةِ، هَذَا أَوَّلًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
الخُمُس والفَيْء..شَواهد قرآنية تُؤَكد الوَصيةَ بِالعِترة وَإمَامَة الحَق بِعَلِيّ(ع) سيد العترة(ع)
إِذًا، نَحْنُ عَلَى الحَقِّ المُبِينِ إِنْ شَاءَ اللهُ، مَعَ وَصِيَّةِ النَّبِيِّ بِالقُرْآنِ وَالعِتْرَةِ، نَحْنُ مَعَ العِتْرَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيفَأَيُّ ضَلَالَةٍ أَنْتُمْ فِيهَا! هَذِهِ هي عُقُوبَةُ اَلتَّمَرُّدِ عَلَى اَلْعِتْرَةِ، عَلَى أَئِمَّةِ اَلْعِتْرَةِ، هَذَا هُوَ وَاقِعٌ، لَا يُوجَدُ عُذْرٌ، اَلدَّلِيلُ وَاضِحٌ، اَلْحُجَّةُ وَاضِحَةٌ يَقِينِيَّةٌ بَالِغَةٌ تَامَّةٌ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
إِذًا مُسْلِمٌ وَالْبُخَارِيُّ كتابا حَديثٍ وفَتْوَى أَجْمَعَ اَلسَّلَفِيَّةُ وَالسُّنَّةُ عَلَى صِحَّتِهِمَا، أَجْمَعَ اَلسَّلَفِيَّةُ وَالسُّنَّةُ عَلَى صِحَّتِهِمَا، وَقَدْ ثَبَتَ فِيهِمَا رِوَايَاتُ اَلتَّحْرِيفِ، رِوَايَاتُ تَحْرِيفِ اَلْقُرْآنِ يَقِينًا، وَقَدْ ثَبَتَ فِيهِمَا فَتْوَى اَلْبُخَارِيِّ وَمُسْلِم هُوَ كِتَابُ فَتْوَى وَرِوَايَاتٍ صَحِيحَةٍ، كَمَا يَقُولُونَ بِأَنَّهَا عَنِ اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ)
إِذًا يَثْبُتُ اَلْفَتْوَى، يَثْبُتُ اَلْحُكْمُ، وَتَثْبُتُ اَلْفَتْوَى، وَتَثْبُتُ اَلرِّوَايَةُ، فَقَدْ ثَبَتَ فِيهِمَا فَتْوَى اَلْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ بِتَحْرِيفِ اَلْقُرْآنِ يَقِينًا، فَيَثْبُتُ عِنْدَ اَلسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ تَوَاتُرُ رِوَايَاتِ تَحْرِيفِ اَلْقُرْآنِ يَقِينًا، وَيَثْبُتُ إِجْمَاعُ اَلْأُمَّةِ اَلسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنِّيَّةِ عَلَى تَحْرِيفِ اَلْقُرْآنِ يَقِينًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ❤❤❤
ربي يحفظك مولاي الحسني
وَذَكَرَ فِي مَوَاضِعَ أَنَّ اَلْعِلْمَ بِصِحَّةِ نَقْلِ اَلْقُرْآنِ، كَالْعِلْمِ بِالْبُلْدَانِ وَالْحَوَادِثِ اَلْكِبَارِ وَالْوَقَائِعِ اَلْعِظَامِ وَالْكُتُبِ اَلْمَشْهُورَةِ.
نَقْلُ اَلْقُرْآنِ كَالْعِلْمِ بِالْبُلْدَانِ وَالْحَوَادِثِ اَلْكِبَارِ وَالْوَقَائِعِ اَلْعِظَامِ وَكاَلْكُتُبِ اَلْمَشْهُورَةِ، وَكَأَشْعَارِ اَلْعَرَبِ اَلْمَسْطُورَةِ، فَإِنَّ اَلْغَايَةَ اِشْتَدَّتْ، وَالدَّوَاعِيَ تَوَفَّرَتْ عَلَى نَقْلِهِ، كَمَا تَوَفَّرَتْ عَلَى نَقْلِ اَلْعِلْمِ بِالْبُلْدَانِ، وَوُجُودِ اَلْبُلْدَانِ، وَأَسْمَاءِ اَلْبُلْدَانِ، وَحَوَادِثِ اَلْبُلْدَانِ، وَوَقَائِعِ اَلْبُلْدَانِ، وَكَنَقْلِ اَلْحَوَادِثِ اَلْعَظِيمَةِ؛ اَلْحُرُوبِ، اَلْمَعَارِكِ، اَلْمَصَائِبِ، وَالْحَوَادِثِ اَلْكِبَارِ، وَالْوَقَائِعِ اَلْعِظَامِ، وَبُلْدَانِ اَلْمُجْتَمَعَاتِ، حَيَاةِ اَلْمُجْتَمَعَاتِ، اَلسُّلُوكِيَّاتِ اَلْمُجْتَمَعِيَّةِ العظامِ اَلْكِبَارِ، وَنَفْسُ اَلْكَلَامِ فِي اَلْكُتُبِ اَلْمَشْهُورَةِ، وَفِي أَشْعَارِ اَلْعَرَبِ، وَفِي غَيْرِهَا، فَالْقُرْآنُ أَوْلَى بِالنَّقْلِ، وَأَشَدُّ فِي اَلنَّقْلِ، وَأَعْظَمُ فِي اَلنَّقْلِ، وَفِيهِ إِلْزَامٌ وَوُجُوبٌ بِالنَّقْلِ، وَشَرْعٌ وَوُجُوبٌ، وَحَثٌّ عَلَى اَلنَّقْلِ، عَلَى اَلْحِفْظِ وَعَلَى اَلنَّقْلِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا ونور صدورنا
وفقكم الله سيدي الاستاذ
وفقكم الله
ياالله
وفقكم الله تعالى
❤حفظكم الله ورعاكم ❤
❤❤❤
إِذًا، وَذَكَرَ اَلْمُرْتَضَى فِي مَوَاضِعَ أَنَّ اَلْعِلْمَ بِصِحَّةِ نَقْلِ اَلْقُرْآنِ كَالْعِلْمِ بِالْبُلْدَانِ وَالْحَوَادِثِ اَلْكِبَارِ وَالْوَقَائِعِ اَلْعِظَامِ وَالْكُتُبِ اَلْمَشْهُورَةِ وَأَشْعَارِ العَربِ اَلْمَسْطُورَةِ، فَإِنَّ اَلْغَايَةَ اِشْتَدَّتْ فِي اَلْقُرْآنِ، فَإِنَّ اَلْغَايَةَ اِشْتَدَّتْ، وَالدَّوَاعِيَ تَوَفَّرَتْ عَلَى نَقْلِ اَلْقُرْآنِ وَحِرَاسَتِهِ، وَبَلَغَتْ إِلَى حَدٍّ لَمْ تَبْلُغْهُ
فِيمَا ذَكَرْنَاهُ، لَمْ تَبْلُغْهُ اَلْعِلْمُ بِالْبُلْدَانِ وَلَا اَلْحَوَادِثِ اَلْكِبَارِ وَلَا اَلْوَقَائِعِ اَلْعِظَامِ وَلَا اَلْكُتُبِ اَلْمَشْهُورَةِ وَلَا أَشْعَارِ اَلْعَرَبِ، اَلْقُرْآنُ أَعْظَمُ وَأَعْظَمُ وَأَعْظَمُ، وَأَشَدُّ وَأَشَدُّ، وَآكَدُ وَآكَدُ وَآكَدُ وَآكَدُ، وَأَلْزَمُ وَأَلْزَمُ، وَأَوْجَبُ وَأَوْجَبُ وَأَوْجَبُ وَأَوْجَبُ فِي اَلنَّقْلِ وَفِي اَلْحِفْظِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وفقكم الله
احسنتم وفقكم الله
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يا الله يا الله يا الله
❤🎉❤ياالله ❤🎉❤
❤
القُرآنُ حُفِظَ بِالعِترَةِ وَقَد كُتِبَ وَدُرِّسَ وَحُفِّظَ وَخُتِمَ فِي عَهْدِ جَدِّهِم النَّبي(ص)
مولاي اني ببابك مولاي مولاي اني ببابك مولاي مولاي اني ببابك مولاي
سبحان فالق الحب والنوى
يا رحمن
يا رحيم
الهم اجعل هذا القرآن ربيع قلوبنا يالله
❤🎉❤الله ❤اكبر ❤🎉❤
اللهم صل على محمد وال محمد
بوركتم وبوركت جهودكم سيدنا وأستاذنا المحقق دمتم سالمين برعاية الله وحفظه ❤
سبحان الخالق المدبر العظيم
ياااالله ياااالله ياااالله
وفقكم الله تعالى❤
❤❤❤❤❤❤❤🎉
❤اللهم صل على محمد وآل محمد ❤