سلمت هذه الأنامل المباركة التي خطت هذه البحوث القيمة الرائعة التي أغنت الساحة الإسلامية وصححت الأفكار والعقائد المنحرفة سيدنا الاستاذ المهندس الصرخي الحسني
يا من سبرت اغوار التاريخ و اصبحت علماً من اعلام المحققين سر فعين الله ترعاك و قلوب المحبين في شوق دائم لسماع و قراءة التاريخ و العقائد من زاوية مختلفة بوسطية و اعتدال
دائما الشجرة المثمرة محبوبة محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعترته الطيبين الطاهرين عليهم السلام اجمعين فانت ثمردهم قد احببنا الشجره والثمار فانتم ثمار اهل البيت
حيا الله صوت الحق صوت الصدق بالدليل والاستدلال صوت الوسطية والاعتدال صوت الاعلم على الاطلاق صوت الاستاذ المحقق المهندس الصرخي الحسني دام الله ظله الوارف الشريف السلام على الموحد المهندس الأستاذ الصرخي الحسني
هذه هي القراءة القرآنية، هذا هو القرآن، نحن مع القرآن، نحن أصحاب القرآن، نحن نحتج بالقرآن، نحن على منهج علي والحسن والحسين والسجاد والباقر والصادق والكاظم والرضا والجواد والهادي والعسكري، على منهج الصالحين، على منهج المهدي المبشر به (ع). الصرخي الحسني
تحريف في تحريف في تحريف عند السلفية والسنة، هذا من شأنهم، هم وما يتبعون، لكن الكلام مع من وصفهم ابن عمر بالحمير، أيها الحمار، أيها الفاسق، أيها الزنديق، أيها الخنزير، لماذا تكفر الآخرين؟ والتحريف ثابت عندك وبأضعاف ما عند الآخرين. الصرخي الحسني #الصرخي_حطم_صنميه_البخاري
أين السلفية؟! أين المحتالون؟! أين الأبالسة؟! أين السباق واللحاق والنسق والسياق والطباق؟! أين هم من هذه الآيات القرآنية المباركة؟!… .. المرجع المهندس الصرخي الحسني
نَحْنُ أَصْحَابُ اَلْقُرْآنِ، نَحْنُ أَهْلُ اَلْقُرْآنِ، نَحْنُ شِيعَةُ اَلتَّوْحِيدِ، نَحْنُ أَصْحَابُ اَلْقُرْآنِ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَنُكَرِّرُ بِأَنَّنَا نَحْتَرِمُ اَلْآرَاءَ وَالاخْتِيَارَاتِ وَالْمُعْتَقَدَاتِ وَالْأَشْخَاصَ، لَكِنَّنَا نَعْتَرِضُ عَلَى اَلْقُرُودِ، عَلَى اَلْخَنَازِيرِ، عَلَى اَلْحَمِيرِ اَلَّذِينَ يُكَفِّرُونَ اَلنَّاسَ وَهُمْ فِي اَلدَّرَكِ اَلْأَسْفَلِ مِنَ اَلْجَهْلِ وَالسِّحْرِ وَالشَّعْوَذَةِ وَالتَّدْلِيسِ وَالْخُرَافَةِ وَالنَّارِ وَالسَّعِيرِ، هَؤُلَاءِ اَلسَّلَفِيَّةِ وَأَقْرَانِ اَلسَّلَفِيَّةِ مِنَ اَلسُّنَّةِ، مِنْ أَهْلِ اَلتَّكْفِيرِ وَالتَّمَرُّدِ وَالتَّوَحُّشِ وَالْبَهِيمِيَّةِ، وَالتُّرَاثُ اَلسُّنِّيُّ يُؤَكِّدُ وُجُودَ اَلتَّحْرِيفِ يَقِينًا جَزْمًا قَطْعًا أَكِيدًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
مَنْ يَعْتَقِدُ بِالْبُخَارِيِّ وَيُصَحِّحُ اَلْبُخَارِيَّ فَهُوَ يُصَحِّحُ فَتَاوَى اَلْبُخَارِي، هُوَ مُقَلِّدٌ لِلْبُخَارِيِّ، فَهُوَ مُقَلِّدٌ لِلْبُخَارِيِّ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
سلمت هذه الأنامل المباركة التي خطت هذه البحوث القيمة الرائعة التي أغنت الساحة الإسلامية وصححت الأفكار والعقائد المنحرفة سيدنا الاستاذ المهندس الصرخي الحسني
قَالَ عُمَرُ: {أَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ)، أَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اَللَّهِ.. فَرَأَيْتُمَانِي كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا}، لِغَصْبِهِ اَلْخِلَافَةِ.. وَقَدْ أَرْجَعَ اَلْإِرْثَ.
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
إِنَّ اَلاسْتِحْوَاذَ عَلَى فَدَكَ وَالْفَيْءِ وَالْخُمُسِ ظُلْمٌ وَعُدْوَانٌ عَلَى حَقِّ اَلْعَبَّاسِ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمُ اَلسَّلَامُ)
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
القرآن إعجاز من زمن النبي إلى يومنا هذا، إعجاز على كل مشرك وكل كافر وكل منافق، سبحان الله ولا إله إلا الله.
المرجع المهندس الصرخي الحسني
يَقُولُ: إِمَّا أَنْ نَقُولَ إِنَّ مُرَادَ اِبْنِ عُمَرَ اَلضَّيَاعُ بِلَا نَسْخٍ، وَهَذَا بَاطِلٌ لَتْظَافُرِ اَلْأَدِلَّةِ اَلْقَاطِعَةِ عَلَى سَلَامَةِ اَلْقُرْآنِ مِنْ أَيِّ نَقْصٍ، فَقُلْنَا لَا يُوجَدُ تَظَافُرُ أَدِلَّةِ، وَيَكْفِي هَذَا اَلدَّلِيلُ، هُوَ يَقْدحُ بَالَتَّظَافُرِ، وَذَكَرْنَا يُوجَدُ اَلْمِئَاتُ وَآلَافُ اَلرِّوَايَاتِ اَلَّتِي تَتَحَدَّثُ عَنِ اَلتَّحْرِيفِ: اَلنَّقْصِ وَالزِّيَادَةِ فِي اَلْآيَاتِ، وَفِي اَلسُّوَرِ وَفِي اَلْحُرُوفِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يَقُولُ: كَمَا أَنَّهُ بَعِيدٌ عَنْ مِثْلِ اِبْنِ عُمَرَ اَلصَّحَابِيِّ اَلْجَلِيلِ أَنْ يَقُولَ ذَلِكَ، كَمَا أَنَّهُ بَعِيدٌ عَنْ مِثْلِ اِبْنِ عُمَرَ اَلصَّحَابِيِّ اَلْجَلِيلِ أَنْ يَقُولَ ذَلِكَ، هَذَا نَحْنُ نَقُولُهُ؛ كَمَا أَنَّهُ بَعِيدٌ عَنْ مِثْلِ أَبِي بَكْرٍ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَوَاحِشِ اَلَّتِي نَسَبَهَا لَهُ اَلْبُخَارِيُّ اَلدَّجَّالُ، هُنَا اِبْنُ عُمَرَ هُوَ اَلَّذِي يَقُولُ بِالضَّيَاعِ، وَيُوَبِّخَ مَنْ يَقُولُ بِأَنَّهُ قَدْ أَخَذَ بِالْقُرْآنِ، يَقُولُ: لَا يَقُولنَّ أَحَدُكُمْ أَخَذْتُ اَلْقُرْآنَ كُلَّهُ، يُوَبِّخُ، كَما سَابِقًا وَبَّخَ أَمْثَالَ هَؤُلَاءِ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَكَمَا هُوَ الْمُعْتَادُ، نَحْنُ نُحَاوِلُ أَنْ نَسْتَغِلَّ أَيَّ فُرْصَةٍ لِلتَّبَرُّكِ، نَسْتَغِلَّ أَيَّ فُرْصَةٍ لِلتَّبَرُّكِ بِالْقُرْآنِ، وَلِقِرَاءَةِ آيَاتِ الْقُرْآنِ، وَلِتَفْسِيرِ آيَاتِ الْقُرْآنِ، وَلِقِرَاءَةِ آيَاتِ الْقُرْآنِ، وَلِتَفْسِيرِ آيَاتِ الْقُرْآنِ، وَالاسْتِفَادَةِ مِنَ الْمَعَانِي الْقُرْآنِيَّةِ، وَلِلاسْتِدْلَالِ بِالْقُرْآنِ، وَلِلاحْتِجَاجِ بِالْقُرْآن، وَلِتَصْحِيحِ الدِّينِ وَالْعَقِيدَةِ بِحَسَبِ الْآيَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ وَالْمَعَانِي الْقُرْآنِيَّةِ وَالْأَحْكَامِ الْقُرْآنِيَّةِ، وَنُحَاوِلُ أَنْ نَأْتِيَ بِالشَّوَاهِدِ الْقُرْآنِيَّةِ الَّتِي لَهَا عَلَاقَةٌ وَارْتِبَاطٌ بِمَوْضُوعِ الْبَحْثِ، وَبِالْمَعَانِي الَّتِي تُطْرَحُ خِلَالَ الْبَحْثِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
قَالَ عُمَر(رض): {أَنَا وَلـيُّ رَسُولِ الـلّه(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم).. فَرَأَيْتُمَانِي كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا} ..لِـغَصْبِهِ الخِلَافَة.
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
الهي بحق محمد وال محمد وبحق العتره وبحق القرآن وبحق هذا البث الحق شافي وعافي اخي من هاذا المرض والبتلاء ياربي استجيب دعوت عبدك الضعيف ياربي
هَذِهِ اَلْخِلَافَاتُ بَيْنَ اَلصَّحَابَةِ، أَحَدُهُمَا يَسُبُّ اَلْآخَرَ، يَسُبُّ اَلْآخَرَ، يَطْعَنُ بِالْآخَرَ، يُفْحِشُ بِالْآخَرَ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
صَحِيح مُسْلِم: العَبَّاس وَعَلِيّ(ع) يَشْهَدَان عَلَى أنَّهُ (رض) كَـانَ {كَاذِبًـا آثِمًـا غَـادِرًا خَائِنًـا}
المرجع المهندس الصرخي الحسني
مُسْلِمٌ يَقُولُ، وَالرِّوَايَةُ فِي مُسْلِمٍ، رِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ، وَأَيْضًا فِي غَيْرِ مُسْلِمٍ، وَفِي اَلْبُخَارِيِّ
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
ذُو الخُلُقِ العَظِيم(ص) سَكَتَ عَن إِسَاءَات عَائِشَة(رض) وَسَكَتَ عَن فُحْشِ أَبِي بَكْر (رض)[بِحَسَبِ أَكَاذِيب البُخَارِي].
المَرْجِعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ
نحن نحاول أن نستغل أي فرصة للتبرك بالقرآن، ولقراءة آيات القرآن، ولتفسير آيات القرآن،
المرجع المهندس الصرخي الحسني
اَلْقُرْآنُ إِعْجَازٌ مِنْ زَمَنِ اَلنَّبِيِّ إِلَى يَوْمِنَا هَذَا، إِعْجَازٌ عَلَى كُلِّ مُشْرِكٍ وَكُلِّ كَافِرٍ وَكُلِّ مُنَافِقٍ، سُبْحَانَ اَللَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اَللَّهُ.
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
وَاسْتَدَلَّ عَلَى ذَلِكَ بِأَنَّ اَلْقُرْآنَ كَانَ يُدَرَّسُ وَيُحْفَظُ جَمِيعُهُ فِي ذَلِكَ اَلزَّمَانِ، فِي عَهْدِ اَلنَّبِيِّ، فِي زَمَنِ اَلنَّبِيِّ، وَأَنَّهُ كَانَ يُعْرَضُ عَلَى اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) وَيُتْلَى عَلَيْهِ، وَأَنَّ جَمَاعَةً مِنَ اَلصَّحَابَةِ، وَأَنَّ جَمَاعَةً مِنَ اَلصَّحَابَةِ مثلَ، مِنْ مِثْلِ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، وَأُبَِيِّ بْنِ كَعْبٍ وَغَيْرِهِمَا، خَتَمُوا اَلْقُرْآنَ عَلَى اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) عِدَّةَ خَتَمَاتٍ، وَكَانَ ذَلِكَ يَدُلُّ بِأَدْنَى تَأْمُّلٍ عَلَى أَنَّهُ كَانَ مَجْمُوعًا مُرَتَّبًا غَيْرَ مَثْبُورٍ، غَيْرَ مَبْتُورٍ، غَيْرَ مَبْتُورٍ، غَيْرَ مَثْبُورٍ وَلَا مَبْثُوثٍ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يَتَبَادَرُ إِلَى اَلذِّهْنِ اَلسُّؤَالُ؛ لِمَاذَا وَصَفَ اَلْإِمَامُ عَلِيٌّ وَالْعَبَّاسُ، لِمَاذَا وَصَفَا اَلْخَلِيفَةَ عُمَرَ وَوَصَفَا اَلْخَلِيفَةَ أَبَا بَكْرٍ بِالْكِذْبِ وَالْإِثْمِ وَالْغَدْرِ وَالْخِيَانَةِ وَالظُّلْمِ؟
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
عَلِيٌّ وَالْعَبَّاسُ يَتَّهِمَانِ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ (رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا) بِالْكِذْبِ وَالْإِثْمِ وَالْغَدْرِ وَالْخِيَانَةِ وَالظُّلْمِ.
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يا من سبرت اغوار التاريخ و اصبحت علماً من اعلام المحققين سر فعين الله ترعاك و قلوب المحبين في شوق دائم لسماع و قراءة التاريخ و العقائد من زاوية مختلفة بوسطية و اعتدال
وَنَبْقَى مَعَ اَلتَّعْلِيقِ اَلنَّفِيسِ مِنَ اَلْحَمِيرِ، يَقُولُ: وَلَكِنَّنَا أَمَامَ اِحْتِمَالَيْنِ لَا ثَالِث لَهُمَا: إِمَّا أَنْ نَقُولَ: إِنَّ مُرَادَ ابْنِ عُمَرَ اَلضَّيَاعُ بِلَا نَسْخٍ، وَهَذَا بَاطِلٌ لَتْظَافُرِ اَلْأَدِلَّةِ اَلْقَاطِعَةِ عَلَى سَلَامَةِ اَلْقُرْآنِ مِنْ أَيِّ نَقْصٍ، كَمَا أَنَّهُ بَعِيدٌ عَنْ مَثَلِ اِبْنِ عُمَرَ اَلصَّحَابِيِّ اَلْجَلِيلِ أَنْ يَقُولَ ذَلِكَ، وَإِمَّا أَنْ نَقُولَ: إِنَّ مُرَادَهُ اَلسُّقُوطُ بِسَبَبِ اَلنَّسْخِ، وَهَذَا جَائِزٌ، بَلْ هُوَ اَلْوَاقِعُ، وَمِنْ أَجْلِهِ وَضَعَ اَلْمُؤَلِّفُ هَذَا اَلْخَبَرَ فِي هَذَا اَلْبَابِ.
اِنْتَهَى اَلاسْتِدْلَالُ اَلسّفِيهُ اَلسَّخِيفُ اَلْغَبِيُّ اَلْمَاكِرُ اَلشَّيْطَانِيُّ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
دِرَّةُ عُمَر(رض) أَدَّبَـت مُجْتَمَعَ الصَّحَابَة المَلِيء بِالجَهْلِ وَالنِّفَاقِ وَالجَاهِلِيَّة
وَقُرْآنٍ مُّبِينٍ(١)( آياتُ الكِتاب وقُرآن مُبين) رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ(٢) ذَرْهُمْ يَأْكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ(٣) وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ(٤) مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ(٥)}[سُورَةُ الحِجْر].
إِذًا، إِشَارَةٌ لِلْكِتَابِ، لِآيَاتِ اَلْكِتَابِ، وَإِشَارَةٌ لِلْقُرْآنِ اَلْمُبِينِ، إِشَارَةٌ لِلْكَافِرِينَ، إِشَارَةٌ إِلَى تَرْكِ هَؤُلَاءِ اَلْكَافِرِينَ، إِشَارَةٌ إِلَى تَرْكِ هَؤُلَاءِ اَلْكَافِرِينَ يَأْكُلُونَ، يَتَمَتَّعُونَ، يُلْهِهِم اَلْأَمَلُ، وَبَعْدَ هَذَا سَوْفَ يَعْلَمُونَ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
❤ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ❤
يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله
فَرَأِْيْتُمَاَهُ كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا، وَعُمَرُ أَيْضًا بِهَذِهِ اَلْمُوَاصَفَاتِ، أَيْضًا كَانَ كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا.
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَذَكَرَ أَنَّ مَنْ خَالَفَ ذَلِكَ مِنَ اَلْإِمَامِيَّةِ وَالْحَشوِيَّةِ لَا يُعْتَدُّ بِخِلَافِهِمْ، لَا يُعْتَدُّ بِخِلَافِهِمْ، لِمَاذَا؟ يَقُولُ: فَإِنَّ اَلْخِلَافَ فِي ذَلِكَ مَا هُوَ سبَبُه؟ مَا هُوَ أَصْلُهُ؟ إِلَى مَاذَا وَإِلَى أَيِّ شَيْءٍ وَإِلَى أَيِّ سَبَبٍ يَرْجِعُ هَذَا؟ يَقُولُ: فَإِنَّ اَلْخِلَافَ فِي ذَلِكَ يَعُودُ إِلَى أَيِّ شَيْءٍ؟ يَعُودَ إِلَى قَوْمٍ مِنْ أَصْحَابِ اَلْحَدِيثِ نَقَلُوا أَخْبَارًا ضَعِيفَةً. يَقُولُ: فَإِنَّ اَلْخِلَافَ فِي ذَلِكَ، فَإِنَّ اَلْخِلَافَ فِي ذَلِكَ مُضَافٌ إِلَى مَنْسُوبٍ إِلَى مُضَافٌ إِلَى قَوْمٍ مِنْ أَصْحَابِ اَلْحَدِيثِ، نَقَلُوا أَخْبَارًا ضَعِيفَةً ظَنُّوا صِحَّتَهَا، لَا يُرْجَعُ بِمِثْلِ هَذِهِ اَلْأَخْبَارِ اَلضَّعِيفَةِ، لَا يُرْجَعُ بِمِثْلِهَا للْقَدْحِ بِالتَّوَاتُرِ، لَا يُرْجَعُ بِمِثْلِ هَذِهِ اَلْأَخْبَارِ اَلضَّعِيفَةِ لِلْقَدحِ بِالتَّوَاتُرِ اَللَّفْظِيِّ اَلْمَعْنَوِيِّ اَلْعَمَلِيِّ اَلسُّلُوكِيِّ اَلْمَنْهَجِيِّ اَلْمُجْتَمَعِيِّ، خَبَرٌ ضَعِيفٌ، خَبَرٌ وَاحِدٌ لَا يَقْدحُ بِمَا ثَبَتَ يَقِينًا، وَبِمَا ثَبَتَ بِالضَّرُورَةِ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
❤ياالله ياالله ياالله ياالله ❤
دائما الشجرة المثمرة محبوبة محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعترته الطيبين الطاهرين عليهم السلام اجمعين فانت ثمردهم قد احببنا الشجره والثمار فانتم ثمار اهل البيت
إِنَّ اَلْعِلْمَ بِتَفْصِيلِ اَلْقُرْآنِ وَأَبْعَاضِهِ فِي صِحَّةِ نَقْلِهِ كَالْعِلْمِ بِجُمْلَتِهِ، وَجَرَى ذَلِكَ مَجْرَى مَا عُلِمَ ضَرُورَةً مِنَ اَلْكُتُبِ اَلْمُصَنَّفَةِ، يَقُولُ: هَذَا نَفْسُ اَلْمَجْرَى فِي اَلْكُتُبِ اَلَّتِي صَارَتْ مَعْلُومَةً بِالضَّرُورَةِ كَكِتَابِ سِيبَوَيْهِ وَالْمُزَنِيِّ، كَكِتَابِ سِيبَوَيْهِ وَالْمُزَنِيِّ، فَإِنَّ أَهْلَ اَلْعِنَايَةِ بِهَذَا اَلشَّأْنِ يَعْلَمُونَ مِنْ تَفْصِيلِهَا مَا يَعْلَمُونَهُ مِنْ جُمْلَتِهَا، حَتَّى لَوْ أَنَّ مَدْخَلًا بِأَنَّهُ قَدْ أُدْخِلَ عَلَى اَلْكِتَابِ لَيْسَ مِنْ اَلْكِتَابِ لَعُرِفَ بِأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَصْلِ اَلْكِتَابِ، بِأَنَّهُ قَدْ أُدْخِلَ عَلَى اَلْكِتَابِ، يَقُولُ: فَإِنَّ أَهْلَ اَلْعِنَايَةِ بِهَذَا اَلشَّأْنِ يَعْلَمُونَ مِنْ تَفْصِيلِهَا كَالْكُتُبِ اَلْمُصَنَّفَةِ سِيبَوَيْهِ وَالْمُزَنِيِّ، يَقُولُ: لَوْ أَتَى شَخْصٌ أَدْخَلَ فِي كِتَابِ سِيبَوَيْهِ مَدْخَلًا بَابًا مِنَ اَلنَّحْوِ لَيْسَ مِنَ اَلْكِتَابِ لَعُرِفَ بِأَنَّهُ لَيْسَ مِنَ اَلْكِتَابِ، بِأَنَّهُ قَدْ أُلْسِقَ بِالْكِتَابِ، بِأَنَّهُ قَدْ أُدْخِلَ عَلَى اَلْكِتَابِ، بِأَنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَصْلِ اَلْكِتَابِ، وَكَذَا فِي كِتَابِ اَلْمُزَنِيِّ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
تحية لمرجعيتك ...تحية لفلسفتك ...تحية لرؤيتك ...تحية لتشخيصك ...تحية لحلولك ...تحية لأفكارك ......تحية لمواقفك .....، مرجعيتك سيدي أبهرت العقول وسحرت العيون ، مرجعية الفكر والأخلاق والعطاء...
القُرْآنُ حُفِظَ بِالعِتْرَةِ وَقَد كُتِبَ وَدُرِّسَ وَحُفِّظَ وَخُتِمَ فِي عَهْدِ جَدِّهِم النَّبِي(صَلّى الله عَلَيْه وَعَلَى آلِهِ وَسَلّم)
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
ياالله
❤🎉❤الله ❤🎉❤
وَمبَحْثُ الْيَوْمِ، وَهُوَ الثَّالِثُ، قُلْنَا تَحْتَ عُنْوَانِ: بَعْدَ خَمْسِ سِنِينَ كَانَ {ظَالِمًا كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا}.. وَالْقُرْآنُ يُوَافِقُ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ وَعُثْمَانَ وَالْعَبَّاسَ وَفَاطِمَةَ وَعَلِيًّا (عَلَيْهِمُ السَّلَامُ) فِي الْإِرْثِ، الْقُرْآنُ يُوَافِقُ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، وَعُثْمَانَ، وَالْعَبَّاسَ، وَفَاطِمَةَ، وَعَلِيًّا فِي الْإِرْثِ، وَأَبُو بَكْرٍ، أَمَّا أَبُو بَكْرٍ، وَأَبُو بَكْرٍ قَدْ خَالَفَ، وَعُمَرُ قَدْ خَالَفَ، وَكُلُّ مَنْ أَيَّدَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ فَقَدْ خَالَفَ، وَسَنُحْشَرُ جَمِيعًا إنْ شَاءَ اللَّهُ فِي يَوْمِ الْمَحْشَرِ، وَنَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ نَكُونَ مِمَّنْ وَافَقَ الْقُرْآنَ، وَوَافَقَ الْعِتْرَةَ، وَوَافَقَ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، وَعُثْمَانَ، وَالْعَبَّاسَ، وَفَاطِمَةَ، وَعَلِيًّا فِي مَسْأَلَةِ الْإِرْثِ، وَنَكُونَ مِمَّنْ خَالَفَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ فِي مَسْأَلَةِ الْإِرْثِ، إِرْثِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) إرْثِ الْعِتْرَةِ (عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ).
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يالله
أَيُّهَا اَلْأَغْبِيَاءُ، أَيُّهَا اَلْحَمِيرُ، قُرْآنٌ، قُرْآنٌ مُلَازِمٌ لِلنَّاسِ فِي كُلِّ مَكَانٍ، فِي كُلِّ بَيْتٍ، فِي كُلِّ زَمَانٍ، نَقْرَأُ اَلْقُرْآنَ فِي اَلصَّلَاةِ وَفِي غَيْرِ اَلصَّلَاةِ، فَهَلْ نَحْتَاجُ إِلَى رِوَايَةٍ لِإِثْبَاتِ اَلْقُرْآنِ وَصِحَّةِ اَلْقُرْآنِ؟! مَا هَذَا اَلْغَبَاءُ؟! مَا هَذَا اَلْغَبَاءُ؟! مَا هَذَا اَلْجَهْلُ؟! مَا هَذِهِ اَلْبَهِيمِيَّةُ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
القُرآنُ حُفِظَ بِالعِترَةِ وَقَد كُتِبَ وَدُرِّسَ وَحُفِّظَ وَخُتِمَ فِي عَهْدِ جَدِّهِم النَّبي(ص)
لاحظ، هذا هو الخلق العالي، الخلق الأرقى والأنقى المقدس للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إنه على خلق عظيم.
المرجع المهندس الصرخي الحسني
وَيَقُولُ لَكَ: هَذِهِ بِدْعَةٌ، اِذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ صَلِّ فِي بَيْتِكَ، وَمَعَ هَذَا أَنْتَ حِمَارٌ تُخَالِفُ وَتَرْتَكِبُ اَلْمُحَرَّمَ وَالْمَعْصِيَةَ، فَمَاذَا يَفْعَلُ لَكَ اِبْنُ عُمَرَ؟ قَالَ حِمَارٌ، وَأَنْتَ تُرِيدُ أَنْ يُرَكِّبَ لَكَ أُذُنَيْنِ وَأَقْدَامًا وَذَيْلًا وَمَا يُسَمَّى بِالْبُوزِ بُوز حِمَارٍ، مُقَدِّمَةَ اَلْحِمَارِ اَلْفَم وَالْأَسْنَان وَالْأَنْف، مَاذَا تُرِيدُ؟ شَبَّهَ اَلْغَبَاءَ اَلَّذِي عِنْدَكَ بِغَبَاءِ اَلْحِمَارِ، وَلَوْ أَنَّ اَلْحِمَارَ عِنْدَمَا يُقَارَنُ بِالسَّلَفِيَّةِ، بِحَمِيرِ اَلْقَطِيعِ اَلَّذِي وَصَفَهُم اِبْنُ عُمَرَ، فَالْحِمَارُ أَذْكَى مِنْهُمْ عِنْدَ اَلْمُقَارَنَةِ، أَفْضَلُ إِدْرَاكًا وَأَكْثَرُ إِدْرَاكًا مِنْهُمْ، لِأَنَّ اَلْحِمَارَ اَلَّذِي يَحْمِلُ أَسْفَارًا، وَالْحِمَارَ اَلَّذِي هُوَ اَلْآنَ مَوْجُودٌ وَيَحْمِلُ اَلْأَثْقَالَ وَيُسْتَخْدَمُ فِيهِ كَثِيرٌ مِنَ اَلْأَشْغَالِ، هَذَا لَا يَرْتَكِبُ اَلْمُحَرَّمَ، وَأَنْتَ تَرْتَكِبُ اَلْمُحَرَّمَ، أنتَ في النارِ فِي اَلسَّعِيرِ، وَهُوَ لَا يَكُونُ فِي اَلنَّارِ وَلَا فِي اَلسَّعِيرِ، إِذًا هُوَ أَفْضَلُ مِنْكَ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيإِذًا هَذِهِ سُورَةُ اَلْبَيِّنَةِ أَيْضًا يَأْتِي اَلاسْتِفْهَامُ بِخُصُوصِهَا؛ هَلْ نَزَلَتْ كَمَا قَرَأْنَاهَا اَلْآنَ؟ أَوْ كَمَا يُقَالُ فِي اَلرِّوَايَاتِ وَالْإِضَافَاتِ وَالزِّيَادَةِ وَالنَّقِيصَةِ؟ كَيْفَ نَزَلَ بِهَا اَلْوَحْيُ عَلَى رَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ)؟ وَكَيْفَ نَقَلَهَا اَلنَّبِيُّ لِلنَّاسِ، لِلصَّحَابَةِ، لِلْأَقْوَامِ؟.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يَقُولُ عُمَرُ: فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اَللَّهِ قَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ).
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَالْكَلَامُ فِي خُطْبَةِ اَلْمُفَسِّرِ، خُطْبَةِ اَلْمُفَسِّرِ.
وَكَمَا ذَكَرْنَا، كَمَا ذَكَرْنَا، نَقَلَ اَلْآلُوسِيُّ كَلَامًا عَنِ اِبْنِ شَهْرِ آشُوب اَلْمَازَنْدَرَانِيِّ فِي كِتَابِ اَلْمَثَالِبِ، وَاَلَّذِي يَقُولُ فِيهِ بِوُجُودِ نَقْصٍ فِي اَلْقُرْآنِ، سُورَةِ اَلْوِلَايَةِ حَسَبَ مَا نَقَلَ اَلْآلُوسِيُّ، لَمْ أُرَاجِعِ اَلْمَصَادِرَ، وَقَدْ وَفَّرَ لَنَا اَلْآلُوسِيُّ اَلْجُهْدَ، وَبِغَضِّ اَلنَّظَرِ عَنْ تَمَامِيَّةِ مَا نَقَلَ، لَكِنَّ مَا نُقِلَ يَكْفِي لِلْحِوَارِ وَالْمُنَاقَشَةِ وَالاسْتِفَادَةِ وَإِثْبَاتٍ للْحَقَائِقِ وَتَثْبِيتٍ للْحَقَائِقِ.
يَقُولُ: وَذَكَرَ اِبْنُ شَهْرِ آشُوب فِي كِتَابِ اَلْمَثَالِبِ أَنَّ سُورَةَ اَلْوِلَايَةِ أُسْقِطَتْ بِتَمَامِهَا، وَهَذَا اَلَّذِي ذَكَرْنَاهُ نحن، ذَكَرْنَا سَابِقًا بِأَنَّ اَلشِّيعَةَ اَلشِّرْذِمَةَ اَلْجَهَلَةَ اَلرُّوزْخُونِيَّةَ اَلْهَمَجَ يَقُولون بِالتَّحْرِيفِ، عَادَةً بِلِحَاظِ اَلْإِمَامَةِ، بِلِحَاظِ اَلْوِلَايَةِ، بِلِحَاظِ حَقِّ أَهْلِ اَلْبَيْتِ، بِلِحَاظِ مَا اُغْتُصِبَ مِنْ أَهْلِ اَلْبَيْتِ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِمْ) هَذَا هُوَ اَلْغَرَضُ اَلْعَامُّ وَالتَّوَجُّهُ اَلْعَامُّ عِنْدَ مَنْ يَقُولُ بِالتَّحْرِيفِ مِنَ اَلشِّيعَةِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
❤🎉❤الله ❤اكبر ❤🎉❤
كُلُّ اَلْإِرْثِ، بَعْضُ اَلْإِرْثِ، يُوجَدُ إِرْثٌ قَدْ أَرْجَعَهُ سَيِّدُنَا عُمَرُ لِعَلِيٍّ وَالْعَبَّاسِ،
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
أللهم لا تحملنا مالا لنا طاقه بهي وعفي عنا ياغافر ياغافر ياالله ياالله
إِذًا عَنْ اِبْنِ عُمَرَ: {لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ [قَدْ أَخَدْتُ اَلْقُرْآنَ كُلَّهُ]، وَمَا يُدْرِيهُ مَا كُلُّه؟ قَدْ ذَهَبَ مِنْهُ قُرْآنٌ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ:[قَدْ أَخَذْتُ مِنْهُ مَا ظَهَرَ مِنْهُ]} فِي صَفْحَة ٣٢٠، كِتَابِ فَضَائِلِ اَلْقُرْآنِ لِأَبِي عُبَيْد، لِأَبِي عُبَيْدِ اَلْقَاسِمِ بْنِ سَلَامٍ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
وفقكم الله تعالى
كَذَلِكَ فِي اَلْمُقَابِلِ يُمْكِنُ اَلْقَوْلُ وَيُحْتَمَلُ اَلْقَوْلُ إِنَّ ضَمِيرَ اَلتَّذْكِيرِ (ضَمِيرَ اَلْمُذَكَّرِ) فِي آيَةِ اَلتَّطْهِيرِ هُوَ قَرِينَةٌ عَلَى أَنَّهَا غَيْرُ دَاخِلَةٍ فِي سِيَاقَاتِ وَنَسَقِ وَطِبَاقِ وَلَحَاقِ وَسِبَاقِ اَلْآيَاتِ اَلَّتِي جَاءَتْ مَعَ آيَةِ اَلتَّطْهِيرِ، بِخِلَافِ اَلْمَقَامِ هُنَا، وَنَحْنُ نَأْخُذُ بِالسِّيَاقِ وَالسِّبَاقِ وَاللَّحَاقِ وَالنَّسَقِ وَالطِّبَاقِ هُنَا وَهُنَاكَ، كَمَا بَيَّنَّا هُنَاكَ وَنُبَيِّنُ هُنَا إِنْ شَاءَ اَللَّهُ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وفقكم الله
الحمد لله رب العالمين
{وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا(٨)}[سُوْرَةُ النِّسَاء].
يُوصِي بِالثُّلُثِ، عِنْدَهُ مَدْيُونِيَّاتٌ، عِنْدَهُ دُيُونٌ، عِنْدَهُ ذِمَمٌ، عِنْدَهُ أَمَانَاتٌ، عِنْدَهُ أَيْتَامٌ، عِنْدَهُ أَوْلِيَاء، عِنْدَهُ عَوَائِلُ، عِنْدَهُ مَصَارِفُ مُعَيَّنَةٌ، عِنْدَهُ جِهَاتٌ مُعَيَّنَةٌ يُصْرَفُ فِيهَا، عِنْدُهُ أَمْوَالٌ فِي أَمَاكِنَ مُعَيَّنَةٍ فِي بُلْدَانٍ مُعَيَّنَةٍ، عِنْدَ أَشْخَاصٍ مُعَيَّنُينَ، أَلَيْسَ مِنْ حَقِّ اَلنَّبِيِّ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِ) يَأْخُذُ فُرْصَةَ أَيّ إِنْسَانٍ يُرِيدُ أَنْ يَنْتَقِلَ إِلَى جِوَارِ رَبِّهِ فِي اَللَّحَظَاتِ اَلْأَخِيرَةِ؟! أَلَيْسَ مِنْ حَقِّهِ أَنْ يُعْطَى اَلْفُرْصَةَ كَمَا يُعْطَى كلُّ إِنْسَانٍ مِنْ عَوَامِّ اَلنَّاسِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
يااااالله يااااالله 🤲
اِلْتَفِتْ جَيِّدًا، إِذًا يَقُولُ: إِمَّا أَنْ نَقُولَ: إِنَّ مُرَادَهُ اَلسُّقُوطُ بِسَبَبِ اَلنَّسْخِ، وَهَذَا جَائِزٌ، بَلْ هُوَ وَاقِعٌ، لَاحِظْ، قال: جَائِزٌ، هُوَ كَاحْتِمَالٍ أَوَّلًا، بَعْدَ هَذَا قَالَ هَذَا الِاحْتِمَالُ جَائِزٌ، بَعْدُ هَذَا قَالَ بَلْ هُوَ اَلْوَاقِعُ، وَمِنْ أَجْلِهِ يَقُولُ: وَمِنْ أَجْلِهِ وَضَعَ اَلْمُؤَلِّفُ هَذَا اَلْخَبَرَ فِي هَذَا اَلْبَابِ، يَقُولُ: وَمِنْ أَجْلِهِ وَضَعَ اَلْمُؤَلِّفُ هَذَا اَلْخَبَرَ فِي هَذَا اَلْبَابِ، أيُّ بابٍ؟! عِنْدَكَ "فَضَائِلُ اَلْقُرْآنِ"، وَعِنْدَكَ "مَا رُفِعَ مِنَ اَلْقُرْآنِ بَعْدَ أَنْ نَزَلَ"، مَا رُفِعَ مِنَ اَلْآيَاتِ وَمِنَ اَلسُّوَرِ وَمِنَ اَلْقُرْآنِ بَعْدَ أَنْ نَزَلَ، لَكِنَّهُ لَم يُثبَّتْ فِي اَلْمَصَاحفِ، كَلَامٌ وَاضِحٌ، اَلْعُنْوَانُ وَاضِحٌ، اَلْمَعْنَى مُتَبَادَرٌ إِلَى اَلذِّهْنِ، إِلَى أَذْهَانِ اَلْعُقَلَاءِ، إِلَى أَذْهَانِ اَلْإِنْسَانِ، إِلَى أَذْهَانِ بَنِي اَلْبَشَرِ، فهل نتَّبَعُ اَلْحَمِيرَ مِنَ اَلسَّلَفِيَّةِ وَالسُّنَّةِ أَمْثَالَ هَذَا اَلْمُحَقِّقِ وَذَاكَ اَلْمُحَقِّقِ اَلْأَلُوسِيِّ وَغَيْرِ اَلْأَلُوسِيِّ مِنَ اَلنَّطِيحَةِ وَالْمُتَرَدِّيَةِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
أللهم لا تصلط علينا من لا يرحمنا يارحيم ياجبار ياستار ياغافر ياالله ياالله
لَا يَحِقُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَقُولَ: نَحْنُ الْفِرْقَةُ النَّاجِيَةُ وَالْآخَرُونَ فِي النَّارِ، لَا يَحِقُّ لِأَحَدٍ أَنْ يُخَرِّجَ الْأُخْرِينَ مِنْ عُنْوَانِ الْإِسْلَامِ، مِنْ عُنْوَانِ التَّوْحِيدِ، مِنْ عُنْوَانِ أَهْلِ السُّنَّةِ، مِنْ عُنْوَانِ التَّشَيُّعِ، كُلُّ شَيْءٍ عِبَارَةٌ عَنْ ظَنٍّ فِي ظَنٍّ،، فَلِمَاذَا إِذًا نَحْكُمُ عَلَى الْآخَرِينَ بِهَذِهِ الْأَحْكَامِ الْقَاسِيَةِ، الْأَحْكَامِ الْعَنِيفَةِ الْمُتَطَرِّفَةِ؟!
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
فِي [مُسْلِم وَالبُخَارِيّ...]؛
.أَبُو العِتْرَةِ وَعَمُّ العِتْرَةِ العَبَّاسُ وَعَلِيّ(عَلَيْهِمَا السَّلَام) يَشْهَدَانِ عَلَى أَبِي بَكْر وَعُمَر(رض) بِـ{الكِذْبِ وَالإِثْمِ وَالغَدْرِ وَالخِيَانَةِ وَالظُّلْم}
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
وَذَكَرَ أَيْضًا اَلْعَالِمُ اَلشِّيعِيُّ اَلطَّبْرَسِيّ أَو اَلْمُرْتَضَى، أَنَّ اَلْقُرْآنَ كَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) مَجْمُوعًا مُؤَلَّفًا عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ اَلْآنَ، مَجْمُوعًا مُؤَلَّفًا عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ اَلْآنَ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
اَلاحْتِمَالُ اَلْأَوَّلُ: إِنَّهَا مُحَاوَلَاتٌ لِتَحْرِيفِ اَلْقُرْآنِ، أَوْ هِيَ أَكَاذِيبُ وَتَدْلِيسَاتٌ لِسَحْبِ اَلْفَضِيلَةِ مِنَ اَلْعِتْرَةِ وَإِلْسَاقِ هَذِهِ اَلْفَضِيلَةِ بِغَيْرِهِمْ، هَذَا أَوْ هَذَا. وَنَحْنُ نَقُولُ بِتَمَامِيَّةِ اَلْقُرْآنِ لَا لِشَيْءٍ، لَكِنْ لِوُجُودِ اَلْعِتْرَةِ، لِحِفَاظِ اَلْعِتْرَةِ عَلَى اَلْقُرْآنِ، لَوْلَا اَلْعِتْرَةُ لَمَا بَقِيَ اَلْقُرْآنُ،
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
لَا نَقْبَلُ بِأَيِّ قَدَحِ بِرَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) صَاحِبُ اَلْخُلُقِ اَلْعَظِيمِ لَا يَخْطَأُ، لَا يَصْدُرُ مِنْهُ اَلْخَطَأُ إِلَّا إِذَا تَيَقَّنَا بِأَنَّهُ قَدْ صَدَرَ.
فَنَقُولُ: عَدَمُ اَلْعِصْمَةِ اَلنَّظَرِيَّةِ لَا يَدُلُّ عَلَى اَلْخَطَأِ وَالنِّسْيَانِ وَالْغَفْلَةِ وَالْجُنُونِ وَالاشْتِبَاهِ عَلَيْهِ فِي بَاقِي اَلْأُمُورِ غَيْرِ اَلْعِبَاديّة غَيْرِ اَلشَّرْعِيَّةِ، غَيْرِ اَلْعَقَدِيَّةِ، نلْتَفِتُ جَيِّدًا إِلَى هَذَا اَلْأَمْرِ.
مُقتَبَسٌ مِنْ بُحُوثِ المَرْجِعِ المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ
❤حفظكم الله ورعاكم ❤
حفظكم الله تعالى
سبحان الله الذي خلق كل شيء فقدره تقديرا والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
وَالنُّقْطَةُ اَلثَّانِيَةُ كَمَا قُلْنَا بِأَنَّ هَذِهِ اَلْآيَةَ لَا تَكُونُ حُجَّةً عَلَى مَنْ يَعْتَرِضُ عَلَى اَلسُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّةِ مِمَّنْ حَرَّفَ اَلْقُرْآنَ وَيُحَرِّفُ اَلْقُرْآنَ، لِأَنَّهُ سَيَكُونُ مِنَ اَلضَّرُورِيِّ عِنْدَهُ أَنْ يَضَعَ مِثْلَ هَذِهِ اَلْآيَةِ كَيْ يَقْطَعَ أَلْسِنَةَ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يَعْتَرِضَ عَلَيْهِم.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
ماشاء الله تبارك الله تعالى العظيم
إِذًا، لِمَاذَا كَاذِبٌ آثِمٌ غَادِرٌ خَائِنٌ ظَالِمٌ؟ لِغَصْبِهِ اَلْخِلَافَةِ اِبْتِدَاءً، أَوْ لِغَصْبِهِ فَدَكَ وَالْإِرْثَ وَمَعَ اَلْغَصْبِيَّةِ يَتَحَقَّقُ بُطْلَانُ اَلْخِلَافَةِ.
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
اَلْأَمْرُ اَلْآخَرُ: بِأَنَّ هَذِهِ اَلْآيَةَ لَا تَكُونُ حُجَّةً عَلَى مَنْ يَعْتَرِضُ عَلَى اَلسُّنَّةِ وَالسَّلَفِيَّةِ مِمَّنْ حَرَّفَ اَلْقُرْآنَ وَيُحَرِّفُ اَلْقُرْآنَ، لِأَنَّهُ سَيَكُونُ مِنَ اَلضَّرُورِيِّ عِنْدَهُ أَنْ يَضَعَ مِثْلَ هَذِهِ اَلْآيَةِ كَيْ يَقْطَعَ أَلسِنَةَ مَنْ يُرِيدُ أَنْ يَعْتَرِضَ عَلَيْهِم.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
أللهم لا تأخذنا أن نسينا او أخطأنا ياحافظ يامتكبر يامسهل ياودود ياالله ياالله ياالله
❤اللهم صل على محمد وآل محمد ❤
القُرآنُ حُفِظَ بِالعِتْرَة وَقَد كُتِبَ وَدُرِّسَ وَحُفِّظَ وَخُتِمَ فِي عَهْدِ جَدِّهِم النّبِي(ص)
إِذًا اَلْعُنْوَانُ وَاضِحٌ بِأَنَّهُ تَصَرُّفٌ شَخْصِيٌّ مِنْ عُثْمَانَ، مِنَ اَلْخُلَفَاءِ قَبْلَ عُثْمَانَ، مِنَ اَلْمُلُوكِ اَلسَّلَاطِينِ مِنَ اَلْأُمَوِيِّينَ وَالْمَرْوَانِيِّينَ، مِنَ اَلْبُخَارِيِّ وَأَمْثَالِ اَلْبُخَارِيِّ، مِنَ اَلْحَجَّاجِ وَأَقْرَانِ اَلْحَجَّاجِ، لَمْ تُثبّتْ فِي اَلْمَصَاحِفِ.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
إِذًا، اَلسِّيَاقَاتُ، اَلنَّسَقُ، تَطَابُقُ اَلْمَعَانِي، اَلسِّبَاقُ وَاللّحَاقُ، اَلسَّابِقُ وَاللَّاحِقُ مِنَ اَلْأَلْفَاظِ وَالْمَعَانِي فِي اَلْآيَاتِ فِي هَذَا اَلْمَوْرِدِ لَا تُسَاعِدُ عَلَى أَنْ يَكُونَ اَلْقَوْلُ وَتَكُونَ هَذِهِ اَلْآيَةُ؛ {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} مُنْفَصِلَةً عَنْ هَذِهِ اَلْمَعَانِي، بَلْ هِيَ مُرْتَبِطَةٌ بِهَا، وبِلِحَاظِ هَذِهِ اَلْمَعَاني.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
❤❤❤❤❤❤
بَعْدَ اَلتَّوَكُّلِ عَلَى اللهِ(سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى) نَشْرَعُ بِبَحثٍ جَدِيدٍ:
{بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤) إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ(٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ(٦) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ(٧)}[سُورَةُ الفَاتِحَة]
هَلِ اَلْبَسْمَلَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! {بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ} مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ أَوْ لَيْسَتْ مِنْ فَاتِحَةِ اَلْكِتَابِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِيهَلِ اَلْبَسْمَلَةُ مِنَ اَلْقُرْآنِ؟! هَلْ نَزَلَ اَلْوَحْيُ إِلَى اَلنَّبِيِّ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) بِهَذِهِ اَلْقِرَاءَةِ؛ {بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤)؟؟! أَوْ نَزَلَ عَلَيْهِ فَقَطْ بـ {ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ(٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ(٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ(٤)} بِدُونِ اَلْبَسْمَلَةِ؟؟! هَلْ نَزَلَ اَلْوَحْيُ، هَلْ نَزَلَ اَلْوَحْيُ بِالْبَسْمَلَةِ أَوْ بِدُونِ اَلْبَسْمَلَةِ؟!
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
فَمِنْ أَيْنَ تَأْتِي اَلْبَيْعَةُ لعُمر؟! مِنْ أَيْنَ تَأْتِيَ اَلْبَيْعَةُ لأَبِي بِكْرٍ مِنْ عَلِيٍّ وَالْعَبَّاسِ وَمِنْ فَاطِمَةَ؟! مِنْ أَيْنَ تَأْتِي؟!
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
سبحان الله العظيم
اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
بارك الله بكم
نحن نعتقد بأن القرآن كان مؤلفا مرتبًا مكتوبًا في عهد النبي ويختم بين يدي النبي (ص)
أحسنتم
بوركت جهودكم
نحن أصحاب القرآن، نحن أهل القرآن، نحن شيعة التوحيد، نحن أصحاب القرآن،
المرجع المهندس الصرخي الحسني
حيا الله صوت الحق صوت الصدق بالدليل والاستدلال صوت الوسطية والاعتدال صوت الاعلم على الاطلاق صوت الاستاذ المحقق المهندس الصرخي الحسني دام الله ظله الوارف الشريف
السلام على الموحد المهندس الأستاذ الصرخي الحسني
❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤
سبحان فالق الحب والنوى
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤
جزاكم الله خيرا
إِذًا، هَذَا إِخْرَاجُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ، وَفَصْلُ هَذِهِ اَلْآيَةِ مِنْ هَذِهِ اَلْآيَاتِ يَحْتَاجُ إِلَى مَؤُونَةٍ وَقَرَائِن، وَهُوَ بِخِلَافِ اَلسِّيَاقِ وَالنَّسَقِ فِي هَذِهِ اَلْآيَاتِ اَلْمُبَارَكَةِ، هَذَا أَوَّلًا.
يتبع...
المَرْجِع المُهَنْدِس الصَّرْخِي الحَسَنِي
هذه هي القراءة القرآنية، هذا هو القرآن، نحن مع القرآن، نحن أصحاب القرآن، نحن نحتج بالقرآن، نحن على منهج علي والحسن والحسين والسجاد والباقر والصادق والكاظم والرضا والجواد والهادي والعسكري، على منهج الصالحين، على منهج المهدي المبشر به (ع).
الصرخي الحسني
احسنتم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين
❤نسألكم الدعاء ❤
تحريف في تحريف في تحريف عند السلفية والسنة، هذا من شأنهم، هم وما يتبعون، لكن الكلام مع من وصفهم ابن عمر بالحمير، أيها الحمار، أيها الفاسق، أيها الزنديق، أيها الخنزير، لماذا تكفر الآخرين؟ والتحريف ثابت عندك وبأضعاف ما عند الآخرين.
الصرخي الحسني
#الصرخي_حطم_صنميه_البخاري
وفقكم الله
مِنْ أَجْلِ اَلْقُرْآنِ، اَللَّهُ هُوَ اَلَّذِي عَصَمَ، هُوَ اَلَّذِي حَافَظَ عَلَى اَلْعِتْرَةِ، عَلَى اَلنَّبِيِّ وَعَلَى اَلْعِتْرَةِ، لِلْحِفَاظِ عَلَى كِتَابِ اَللَّهِ، لِلْحِفَاظِ عَلَى اَلْقُرْآنِ؛ كِتَابِ اَللَّهِ. وَالْحِفَاظُ عَلَى اَلْقُرْآنِ غَرَضٌ وَعِلَّةٌ تَامَّةٌ وَحِكْمَةٌ تَامَّةٌ، وَغَرَضٌ تَامٌّ يَسْتَلْزِمُ اَلْوَصِيَّةَ بَالَعِتْرَةِ، وَتَثْبِيتَ اَلْوَصِيَّةِ بَالَعِتْرَةِ، والحفاظَ عَلَى اَلنَّبِيِّ اَلْمُوصِي وَالْحِفَاظَ عَلَى اَلْعِتْرَةِ اَلْمُوصَى بِهَا بِالرَّغْمِ مِنْ مُحَاوَلَاتِ اَلْأَعْـ ـدَاءِ وَالْمُنَافِـ ـقِينَ وَالْمُرْتَـ ـدِّينَ، وَقَدْ تَمَّ اَلْحِفَاظُ عَلَى كِتَابِ اَللَّهِ.
هَذَا هُوَ دِينُنَا، هَذِهِ هِيَ عَقِيدَتُنَا، هَذَا هُوَ مُعْتَقَدُنَا، نَحْنُ نَعْتَقِدُ بِالْقُرْآنِ اَلْمَوْجُودِ اَلَّذِي أَمْضَاهُ اَلْعِتْرَةُ، اَلَّذِي حَافَظَ عَلَيْهِ اَلْعِتْرَةُ، هَذِهِ هِيَ اَلْحِكْمَةُ مِنْ وُجُودِ اَلْأَئِمَّةِ (سَلَامُ اَللَّهِ عَلَيْهِمْ) ضِمْنَ اَلْفَتْرَةِ اَلزَّمَنِيَّةِ اَلَّتِي
حُصِرَتْ ضِمْنَ ثَلَاثَةِ قُرُونٍ؛ لِلْوُقُوفِ بِوَجْهِ مُحَاوَلَاتِ اَلتَّحْرِيفِ.
.
المَرْجِعُ المُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الحَسَنِيُّ
ua-cam.com/video/2mlixvRC9xQ/v-deo.html
..................
يا الله
أين السلفية؟! أين المحتالون؟! أين الأبالسة؟! أين السباق واللحاق والنسق والسياق والطباق؟! أين هم من هذه الآيات القرآنية المباركة؟!… ..
المرجع المهندس الصرخي الحسني
يالله يالله يالله يالله
بالرغم من القمع، قمع العترة وفضائل العترة وخصائص العترة وحقائق العترة وأحقية العترة،
المرجع المهندس الصرخي الحسني
فقكم الله