سلاف وريز كاك سه ركاوء به ريز راو بوجوونا ته جى يه ده رباره ى فان جه ند ستين ب زماتئ عه ربى نفيسى يه بديهيات سياسية .. البعض من الأصدقاء يزبد ويربد على البارزاني .. لأنه أمر البشمركة الكوردية بالانسحاب .. ما سمح لداعش بالاندفاع والاستيلاء على مواقع استراتيجية .. والتنكيل بالمسيحيين والأيزيديين .. ويستغربون أنه الآن بعد كل هذا أمرهم باستعادة ما خسروه ..؟! من جهتي .. لو كنت مكانه .. لفعلت ما فعله تماماً .. لماذا ؟ من الطبيعي أن يسعى البارزاني على أساس هدفه واستراتيجيته الخاصة للتالي : 1- ألا يخسر في مواجهات لا يستطيع خوضها إلا على طريقة الالتحام عدد لا يحتمله من البشمركة . 2- أن يشرك كل الأطراف في هذه المواجهة ليتقاسموا الثمن الذي سيدفع. خصوصاً بعد أن فهم ما يريده جزب الدعوة وأسياده في المرجعيات الشيعية. 3- أن يجبر الجميع على القبول بتسليح البشمركة بالسلاح الثقيل الذي لايتوفر له . وهذا سيكون له أثر عميق قريب وبعيد المدى على مشروعه . 4- أن يرفع مستوى التنسيق بينه وبين الغرب عسكرياً بشكل مباشر مما يرفعه من مرتبة أدنى إلى مرتبة حليف جدي. 5- أن يمتلك من القوة العسكرية والسياسية والمعنوية ما يجعله بموقع القوة في أي ترتيبات كبرى للعراق والمنطقة .. 6- أن يتأكد من أنه إن تحرك فالنتيجة لا يجوز أن تكون أقل من لقب (المحرر) .. ! وعندما ضمن هذا .. في أغلبه .. أعاد البشمركة من جديد للمواجهة .. أي ساوم الجميع على ما يريد .. ببساطة (الهدف والاستراتيجية التي أنتجته) من يحدد كيف نتحرك تقدماً أو تراجعاً .. ومن ينفذ.. ومتى .. وكيف ..! فهذه بديهيات العمل السياسي .. وبديهيات (رجال الدولة)
مێروولە زۆر لە کۆمەڵگای موسڵمان ژیرترە!!!
فەرھەنگ باسی لە تاک و کۆمەڵگا دەکات.
سلاف وريز كاك سه ركاوء به ريز راو بوجوونا ته جى يه ده رباره ى فان جه ند ستين ب زماتئ عه ربى نفيسى يه
بديهيات سياسية ..
البعض من الأصدقاء يزبد ويربد على البارزاني .. لأنه أمر البشمركة الكوردية بالانسحاب .. ما سمح لداعش بالاندفاع والاستيلاء على مواقع استراتيجية .. والتنكيل بالمسيحيين والأيزيديين .. ويستغربون أنه الآن بعد كل هذا أمرهم باستعادة ما خسروه ..؟!
من جهتي .. لو كنت مكانه .. لفعلت ما فعله تماماً .. لماذا ؟
من الطبيعي أن يسعى البارزاني على أساس هدفه واستراتيجيته الخاصة للتالي :
1- ألا يخسر في مواجهات لا يستطيع خوضها إلا على طريقة الالتحام عدد لا يحتمله من البشمركة .
2- أن يشرك كل الأطراف في هذه المواجهة ليتقاسموا الثمن الذي سيدفع. خصوصاً بعد أن فهم ما يريده جزب الدعوة وأسياده في المرجعيات الشيعية.
3- أن يجبر الجميع على القبول بتسليح البشمركة بالسلاح الثقيل الذي لايتوفر له . وهذا سيكون له أثر عميق قريب وبعيد المدى على مشروعه .
4- أن يرفع مستوى التنسيق بينه وبين الغرب عسكرياً بشكل مباشر مما يرفعه من مرتبة أدنى إلى مرتبة حليف جدي.
5- أن يمتلك من القوة العسكرية والسياسية والمعنوية ما يجعله بموقع القوة في أي ترتيبات كبرى للعراق والمنطقة ..
6- أن يتأكد من أنه إن تحرك فالنتيجة لا يجوز أن تكون أقل من لقب (المحرر) .. !
وعندما ضمن هذا .. في أغلبه ..
أعاد البشمركة من جديد للمواجهة .. أي ساوم الجميع على ما يريد ..
ببساطة (الهدف والاستراتيجية التي أنتجته) من يحدد كيف نتحرك تقدماً أو تراجعاً .. ومن ينفذ.. ومتى .. وكيف ..!
فهذه بديهيات العمل السياسي .. وبديهيات (رجال الدولة)