شكرا على البرنامج وعلى مجهوداتكم . الذي يقصده شحرور ان القرية بها كثير من الاحادية التي هي مصدر كثير من الشر، وهو لم يقل ان ليس في المدينة شر. فلا تبخسوا مجهودات شحرور رحمه الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حقيقة انتظر حلقات الدكتور يوسف أبو عواد بفارغ الصبر، شكرا جزيلا لك دكتور باسم الجمل على هذه النقاشات التي ترشدنه إلى طريق الإيمان على مراد الله سبحانه و تعالى الكبير المتعال، بارك الله بكما و جزاكم الله خير جزاء و أتمنى الاستمرار في استضافة الدكتور يوسف و ربما طرح مواضيع في الحلقات القادمة ان شاء الله عن الصلاة و الحج و التقويم الهجري و مفهوم النسيء و ملك اليمين و اليوم الآخر لتصحيح مفاهيمنا و نسكنا التي أفسدها التراث القديم و شكرا لكما مرة أخرى و عافاكم الله و أثابكم الثواب الحسن ان شاءالله
لقد قلتُ في تعليقتي التي علقتَ عليه أن التنزيل أطلقهما(أي القرية و المدينة) على مكان واحد في زمان واحد فمثلا مكان قوم لوط وصف بالقرية و المدينة معا و عليه فلا يصح التفسير الذي تقدمه لأن معنى الآية حينئذ أن أهل مكان قوم لوط مختلفون و غير مختلفين معا و هذا لا يمكن
@@YouseefSaaid-x1w بل أطلق القريةَ على مكان قوم لوط وهو فیها والدليل الآية ٣٢ من سورة العنكبوت :(قال إن فيها لوطا قال نحن أعلم بمن فيها) والضمير (ها) يرجع إلى القرية فهذه الآية صريحة في أن لوط في القرية و هي قرية ! ثم لما قال (نجيناه من القرية ) فمعناه أن ذلك المكان كان قرية و لوط فيه و إلا قال نجيناه من المدينة ، كما إن قلتُ نجيناك من الغم فهذا معناه أنك كنتَ في غم فكذلك لما قال نجيناه من القرية كان المعنى أنه كان في القرية لا كما تفضلت أن المكان بخروج لوط أصبح قرية ، نعم .
حين تعاقب الصغير فان هذه العقوبة يمكن ان تنفذها على الكبير او عقوية اشد منها ... وليس العكس حين تعاقب الكبير فلايمكن ان تعاقب الصغير يعني العقوبات التى على القرى ستكون على المدينة او المدن
القرية عبارة عن مجموعة سكنية لا يوجد فيها حاكم و بالتالي لا يوجد فيها تشريع ولا قانون و لا قضاء و لا جباية يتم من خلالها تنضيم العلاقات بين افرادها بينما المدينة تكون على عكس ذلك و لهذا قال الله سبحانه و تعالى ( و ابعث في المدائن حاشرين) لان جميع المجوعات السكنية خاضعة لسلطة ولي تم تعيينه من طرف فرعون. و مثال اخر هو لما هاجر الرسول صلى الله عليه و سلم الى يثرب غير اسمها الى مدينة لانه اصبح فيها حاكم و هو النبي يحكم بشرع الله و كذلك قضاء و جيش و جباية و تنضيم اسري بعد ما كانت مجموعة متكونة من قبائل مختلفة بدون حاكم تجمعها سوى علاقة رحم اوقرابة او جوار
يا حبيب اسمع قول الله وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَـمَّا ظَلَـمُوا وَجَعَلْنَا لِـمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا من سورة الكهف- آية (59) ذكر القرى ولم يذكر المدينة لان هنا لو ذكر المدينة فسيكون الهلاك على اهل المدينة اذا ظلموا وسيكون اهل القرى بعيدين عن الهلاك اذا ظلموا فالهلاك بسبب الظلم ذكر في القرآن لاصغر تجمع سكتي للناس لكي يشمل الوعيد من الله لما هو اكبر من القرية وليس العكس ... يعني في العقوبات من الاصغر الى الاكبر تبدا باصغر مجتمع لكي تشمل بالمجتمع الاكبر وهكذا ...
إن الضيف فسر (القرية) و (المدينة) على نحو لا يمكن إجتماعهما في مصداق واحد لأنهما متناقضان فكما لا يمكن أن يقول لبشر طفل شيخ فكذلك لا يمكن أن يقال لمكان قرية مدينة بحسب تفسير الضيف و يلاحظ عليه أن التنزيل أطلق على مكان قوم لوط القريةَ و المدینةَ معا فقال (و جاء أهل المدينة يستبشرون) و قال (و لوطا آتيناه حكما و علما و نجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث) ثم إن التنزيل أطلق أيضا على آخر المواقف التي كان موسى مع العبد الصالح القريةَ و المدینةَ معا فقال (فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية إستطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا) و قال (أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة) لو كانت القرية و المدينة بالمعنى الذي قاله الضيف لما وصف مكان واحد في زمان واحد بهما معا ولكن التنزيل أطلقهما على مكان واحد في زمان واحد ، نعم
انت نقدت الجانب الآخر ولكن لم تبين لنا رايك في المسالة .... وقبل الإجابة اريدك ان تدقق في القرية التي جاءها المرسلون فقد اطلق القرآن عليها اسم المدينة ايضا ... وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى وهي نفس القرية
شر القرية هو مجتمعي قبلي روتيني موحد أما شر المدينة فهو فردي و ليس مجتمعي و على النقيض خير القرية فردي و خير المدينة مجتمعي هذا هو الأقرب إلى الصواب
شكرا على البرنامج وعلى مجهوداتكم . الذي يقصده شحرور ان القرية بها كثير من الاحادية التي هي مصدر كثير من الشر، وهو لم يقل ان ليس في المدينة شر. فلا تبخسوا مجهودات شحرور رحمه الله
اليتيم سيفتح تلك الارض المباركة ، قريبا بإذن ربه . فتربصوا حتى حين
رحم الله د.محمد شحرور
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حقيقة انتظر حلقات الدكتور يوسف أبو عواد بفارغ الصبر، شكرا جزيلا لك دكتور باسم الجمل على هذه النقاشات التي ترشدنه إلى طريق الإيمان على مراد الله سبحانه و تعالى الكبير المتعال، بارك الله بكما و جزاكم الله خير جزاء و أتمنى الاستمرار في استضافة الدكتور يوسف و ربما طرح مواضيع في الحلقات القادمة ان شاء الله عن الصلاة و الحج و التقويم الهجري و مفهوم النسيء و ملك اليمين و اليوم الآخر لتصحيح مفاهيمنا و نسكنا التي أفسدها التراث القديم و شكرا لكما مرة أخرى و عافاكم الله و أثابكم الثواب الحسن ان شاءالله
تفسيركم دائماً يدخل القلب بسرعة،اللهم جعلنا من اولي الألباب المتدبرين ❤
راااائع الله يفتح عليك
محمد شحرور أفضل من تكلم في هذا الموضوع ❤️📌
جزاكم الله خيرا❤❤❤
مقياس للعقوبات
فبدا بالقرية باصغر تجمع للناس
وعلى هذا المقياس تنزل العقوبة لماهو اكبر من القرية ...كالمدينة او المدن او الشعوب ...
القري كل اهلها علي نفس المبدأ والاعتقاد اما المدينة فالناس فيها مختلفين في المبدأ والاعتقاد والله اعلم ❤
لقد قلتُ في تعليقتي التي علقتَ عليه أن التنزيل أطلقهما(أي القرية و المدينة) على مكان واحد في زمان واحد فمثلا مكان قوم لوط وصف بالقرية و المدينة معا و عليه فلا يصح التفسير الذي تقدمه لأن معنى الآية حينئذ أن أهل مكان قوم لوط مختلفون و غير مختلفين معا و هذا لا يمكن
@ عندما خرج لوط اصبحت قرية وهو فيها كان اسمها مدينة
@@YouseefSaaid-x1w
بل أطلق القريةَ على مكان قوم لوط وهو فیها والدليل الآية ٣٢ من سورة العنكبوت :(قال إن فيها لوطا قال نحن أعلم بمن فيها) والضمير (ها) يرجع إلى القرية فهذه الآية صريحة في أن لوط في القرية و هي قرية !
ثم لما قال (نجيناه من القرية ) فمعناه أن ذلك المكان كان قرية و لوط فيه و إلا قال نجيناه من المدينة ، كما إن قلتُ نجيناك من الغم فهذا معناه أنك كنتَ في غم فكذلك لما قال نجيناه من القرية كان المعنى أنه كان في القرية لا كما تفضلت أن المكان بخروج لوط أصبح قرية ، نعم .
@ كمل الاية لننجيه واهله الا امراته كانت من الغابرين اي وقت هلاكها لا يكون فيها
@@YouseefSaaid-x1w
البحث لیس حول الهلاک أو النجاة بل الآية تدل على أن لوط كان في القرية و هي قرية
استم👏👏
حين تعاقب الصغير
فان هذه العقوبة يمكن ان تنفذها على الكبير او عقوية اشد منها ...
وليس العكس
حين تعاقب الكبير
فلايمكن ان تعاقب الصغير
يعني العقوبات التى على القرى
ستكون على المدينة او المدن
tout à fait vrai 👏👏👏
القرية عبارة عن مجموعة سكنية لا يوجد فيها حاكم و بالتالي لا يوجد فيها تشريع ولا قانون و لا قضاء و لا جباية يتم من خلالها تنضيم العلاقات بين افرادها بينما المدينة تكون على عكس ذلك و لهذا قال الله سبحانه و تعالى ( و ابعث في المدائن حاشرين) لان جميع المجوعات السكنية خاضعة لسلطة ولي تم تعيينه من طرف فرعون. و مثال اخر هو لما هاجر الرسول صلى الله عليه و سلم الى يثرب غير اسمها الى مدينة لانه اصبح فيها حاكم و هو النبي يحكم بشرع الله و كذلك قضاء و جيش و جباية و تنضيم اسري بعد ما كانت مجموعة متكونة من قبائل مختلفة بدون حاكم تجمعها سوى علاقة رحم اوقرابة او جوار
رجاءا الاصوات المصاحبة للنصوص مزعجة جدا وثؤثر على فهمنا الكلام
ربنا ابغض فكر وثقافة اهل القرى لانها احادية وليس فيها تعددية ويريدونها هكذا وهذا ضد سنة الله الاحادية والثبات لله فقط
اشرحوا الامثلة المضروبة في بداية سورة البقرة المضروبة في المنافقين
يا حبيب
اسمع قول الله
وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَـمَّا ظَلَـمُوا وَجَعَلْنَا لِـمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا
من سورة الكهف- آية (59)
ذكر القرى ولم يذكر المدينة
لان هنا لو ذكر المدينة فسيكون الهلاك على اهل المدينة اذا ظلموا
وسيكون اهل القرى بعيدين عن الهلاك اذا ظلموا
فالهلاك بسبب الظلم
ذكر في القرآن لاصغر تجمع سكتي للناس
لكي يشمل الوعيد من الله لما هو اكبر من القرية
وليس العكس ...
يعني
في العقوبات من الاصغر الى الاكبر
تبدا باصغر مجتمع لكي تشمل بالمجتمع الاكبر
وهكذا ...
لوسمحتوا بدون موسيقى
القرى كلها شر ... ولهذا أهلكلها الله سبحانه وتعالى باستثناء مكة المكرمة وسماها أم القرى
والأصل عدم الإستثناء ! و الأولوية تكون لما تجري على جميع الآيات
إن الضيف فسر (القرية) و (المدينة) على نحو لا يمكن إجتماعهما في مصداق واحد لأنهما متناقضان فكما لا يمكن أن يقول لبشر طفل شيخ فكذلك لا يمكن أن يقال لمكان قرية مدينة بحسب تفسير الضيف
و يلاحظ عليه أن التنزيل أطلق على مكان قوم لوط القريةَ و المدینةَ معا فقال (و جاء أهل المدينة يستبشرون) و قال (و لوطا آتيناه حكما و علما و نجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث)
ثم إن التنزيل أطلق أيضا على آخر المواقف التي كان موسى مع العبد الصالح القريةَ و المدینةَ معا فقال (فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية إستطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا) و قال (أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة)
لو كانت القرية و المدينة بالمعنى الذي قاله الضيف لما وصف مكان واحد في زمان واحد بهما معا ولكن التنزيل أطلقهما على مكان واحد في زمان واحد ، نعم
ملاحظة رائعة أعلاه وأرجو من مقدم البرنامج أن يطلب من السيد المحترم يوسف أبو عواد أن يبحث في أمر هاته الملاحظة
تفسير د علي الكيالي اعتقد اقرب واوضح ومقنع ❤❤
انت نقدت الجانب الآخر ولكن لم تبين لنا رايك في المسالة .... وقبل الإجابة اريدك ان تدقق في القرية التي جاءها المرسلون فقد اطلق القرآن عليها اسم المدينة ايضا ... وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى وهي نفس القرية
جزاكم الله خيرا❤❤