Jealousy and its Cure

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 6 вер 2024
  • Jealousy and its Cure

КОМЕНТАРІ • 9

  • @ameenuae9898
    @ameenuae9898 7 місяців тому +1

    جزاكم الله خيرا اختنا الفاضله
    ونفع بكم وبارك لكم

  • @user-kl1pr7uc1l
    @user-kl1pr7uc1l 7 місяців тому +1

    مساك الله بالخير وبيض الله وجهك في كل ما تقومين به مجهودات كبيره في سبيل الدعوه الى عبادة الله وحده لا شريك له

  • @user-tm6xw4si3h
    @user-tm6xw4si3h 7 місяців тому +1

    لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .

  • @MrAdel0100
    @MrAdel0100 6 місяців тому +1

    لااله الاالله

  • @ABDULRHEEM-kr1kr
    @ABDULRHEEM-kr1kr 7 місяців тому +1

    Convey message of Islam to all people of the world and to everyone who will come also convey message of Islam to all world leaders..........

  • @MrAdel0100
    @MrAdel0100 6 місяців тому

    أسعدك الله حفظك الله أكرمك الله رزقك الله من كل خير
    وحفظك من كل شر يارب يارب يارب

  • @mohamedassouqi1984
    @mohamedassouqi1984 6 місяців тому

    السلام عليكم اختي ربي
    فقدت قناتك
    علي فكرة ممكن اتواصل معك بالايميل

  • @user-bq7xk3ku9e
    @user-bq7xk3ku9e 7 місяців тому

    كان أعدل البشر غيرة على نسائه، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: «دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي رجل قاعد، فاشتد ذلك عليه، ورأيت الغضب في وجهه، قالت: فقلت: يا رسول الله، إنه أخي من الرضاعة، قالت: فقال: انظرن إخوتكن من الرضاعة، فإنما الرضاعة من المجاعة».
    قال الحافظ بن حجر: (والمعنى: تأملن ما وقع من ذلك، هل هو رضاع صحيح بشرطه من وقوعه في زمن الرضاعة ومقدار الارتضاع؟ فإن الحكم الذي ينشأ من الرضاع، إنما يكون إذا وقع الرضاع المشترط. قال المهلب: معناه انظرن ما سبب هذه الأخوة، فإن حرمة الرضاع، إنما هي في الصغر، حتى تسد الرضاعة المجاعة).
    ـ وعن أم سلمة رضي الله عنها «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عندها، وفي البيت مخنث، فقال المخنث لأخي أم سلمة عبدالله بن أبي أمية: إن فتح الله لكم الطائف غدا، أدلك على بنت غيلان، فإنها تقبل بأربع وتدبر بثمان، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخلن هذا عليكن».

  • @user-bq7xk3ku9e
    @user-bq7xk3ku9e 7 місяців тому

    غيرة عائشة رضي الله عنها:
    ٭ فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ زوج النبي صلى الله عليه وسلم حدثت، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من عندها ليلا. قالت: فغرت عليه، فجاء فرأى ما أصنع. فقال: «ما لك؟ يا عائشة أغرت؟. فقلت: ومالي لا يغار مثلي على مثلك؟. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أقد جاءك شيطانك؟. قالت: يا رسول الله أو معي شيطان؟. قال: نعم. قلت: ومع كل إنسان؟ قال: نعم. قلت: ومعك؟ يا رسول الله قال: نعم، ولكن ربي أعانني عليه حتى أسلم» رواه مسلم.
    وعنها أيضا رضي الله عنها قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج أقرع بين نسائه، فطارت القرعة على عائشة وحفصة فخرجنا معه جميعا، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان الليل سار مع عائشة يتحدث معها فقالت حفصة لعائشة: ألا تركبين الليلة بعيري وأركب بعيرك فتنظرين، وأنظر قلت: بلى فركبت حفصة على بعير عائشة وركبت عائشة على بعير حفصة فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى جمل عائشة وعليه حفصة فسلم، ثم سار معها حتى نزلوا، فافتقدته عائشة فغارت فلما نزلت جعلت تجعل رجليها بين الإذخر وتقول يا رب سلط علي عقربا أو حية تلدغني، رسولك ولا أستطيع أقول له شيئا» رواه البخاري ومسلم واللفظ له.