@@aurab9699 أثناء دخول التنظيم والإعلام المرئي (انتهى فرض الشاعر شعره) وابتدت العنصريه والشليله والآن نقدر نقول مع مواقع التواصل الاجتماعي انها عادت عالأقل فالنظم
شبابه ويش شبابه شبابه ترا ماهو نسب مجرد احلاف بين القبائل ايام الخوف والجوع والفقر عشان بعضهم يحمي الثاني ويساعد الثاني والحين الله يديم نعمة الامن والامان في ضل الدوله وحكامها
والله لقاء في غاية الروعة
مع هذا الثراء الشعري الممتع المهضوم اعلاميا
هذا شاعر كبير ولايقل عن الشعراء المشهورين لكن مظلوم إعلاميا
اول مره اشوفه هذا
اطلق شعر عندي الله يطول باعمره
ونعم في خوالي❤❤
اول مره يمر علي السواجي ولكن الحقيقه والله انه افضل من غالبية الشعراء المشاهير
هذا الشاعر دليل على أن الأضواء الإعلاميه ليس لها علاقه بقوة الشاعر الله يعطيه طولة العمر
من زمان الدنيا وأنا اعرف شعراء اقوى من الأسماء المشهورة ولكن الشهره مشروع وتاسيس ما كانوا فاضين ...
@@aurab9699 أثناء دخول التنظيم والإعلام المرئي (انتهى فرض الشاعر شعره) وابتدت العنصريه والشليله والآن نقدر نقول مع مواقع التواصل الاجتماعي انها عادت عالأقل فالنظم
ي زين لعب فيصل
شاعر كبير وين الاعلام صراحه اول مره اشوفه
فالمحاورة عادي جداً لكنه رجال طيب واجودي ومقبول
نشكركم لمجهودكم لدعم شعراء مظلومين اعلاميا
يا شين شعر الخزى، تمنيت المقطع اللي فيه البيوت السيئة يحذف، هذي تبقى طول العمر للأسف
لاهنت يابوخالد وودنا بلقاء مع عتقان الدملوكي وراشد السحيمي وملفي المورقي ومحمد بن مشيط اذا وفق الله وكتب وانت ماتقصر ووافي
والله انه مبدع مبدع
شبابه شبابه
شبابه ويش شبابه
شبابه ترا ماهو نسب
مجرد احلاف بين القبائل ايام الخوف والجوع والفقر عشان بعضهم يحمي الثاني ويساعد الثاني
والحين الله يديم نعمة الامن والامان في ضل الدوله وحكامها
محاورته مع الحنان ورا المذيع ماحط طووووط 😂😂😂😂😂😂😂😂😂
وين كلامه وتعريفه بالقبيله وديارها والقضوه ؟
عودا حميدا وين الانقطاع يا تراث الجزيرة
أسعدتنا عودتكم
وترى اظن الحلقة ( ١٦ ) وليس ( ٢٦ )
يوم يتكلم عن القضوه الدقيقه كم ؟
كل اللقاء مايدري وشيقول
وين البدائع هذة
بدايع السوجان للثعاليه من العضيان بالقرب من المحاني شمال شرق الطايف ١٦٠ كم
@@user-sw9dv1wo8i
شكرأ للتوضيح
استفسار وش يرجع السواجي
ثعلي عضياني
ماعرفه
ماهو ضروري
فهد السواجي العضياني من المحاني
من أكبر شعراء المحاوره ونضم على مستوي الخليج. وخوه فيصل الله يرحمه كذا لك