النقاب من الشريعة اليهودية - الدكتورة آمنة نصير

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 19 жов 2014
  • قالت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ الفلسفة والعقيدة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن النقاب من باب الفضيلة فى الدين وليس فرضاً وموروث ثقافي من الشريعة اليهودية ومنصوص عليه فى سفر التكوين بالعهد القديم.
    سفر التكوين - الإصحاح 38 : 14-15
    ترجمة الأخبار السارة (Good News Arabic)
    14. فخلعت ثياب ترملها، وتغطت بالبرقع واستترت وجلست في مدخل عينايم، على طريق تمنة. فعلت ذلك لأنها رأت أن شيلة ابن يهوذا كبر ولم تزوج به.
    15. فرآها يهوذا فحسبها زانية لأنها كانت تغطي وجهها.
    حكم النقاب - دار الإفتاء المصرية
    www.dar-alifta.org/viewfatwa.aspx?ID=273

КОМЕНТАРІ • 7

  • @khalidnaguib1131
    @khalidnaguib1131 9 років тому +3

    كلامهما صحيح

    • @amrshaaban
      @amrshaaban 7 років тому

      بل كذب
      ولم يقله أحد من أئمة المسلمين
      وأتحدى أن تجد قول لأي إمام من أئمة المسلمين كالصحابة والتابعين وتابعي التابعين والأئمة الأربعة والبخاري والطبري وسفيان الثوري وابن عيينة وابن راهويه وغيرهم من أئمة السنة
      العلماء اختلفوا في حكم ستر الوجه والكفين
      لكن اتفقوا على أن المرأة الجميلة أو في زمن الفتن فيجب ستر الوجه والكفين
      ولم يقل أحد من العلماء على مر العصور إلى ما قبل عصرنا هذا وظهور الدعاة على نار جهنم كهذه الجاهلة زوجة الشيعي
      وهذه الأدلة على وجوب النقاب
      1- قوله تعالى ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) [الأحزاب:59] . وقد قرر أكثر المفسرين أن معنى الآية : الأمر بتغطية الوجه ، فإن الجلباب هو ما يوضع على الرأس ، فإذا اُدنِي ستر الوجه ، وقيل : الجلباب ما يستر جميع البدن ، وهو ما صححه الإمام القرطبي ، وأما قوله تعالى في سورة النور ( إلا ما ظهر منها ) فأظهر الأقوال في تفسيره : أن المراد ظاهر الثياب كما هو قول ابن مسعود رضي الله عنه ، أو ما ظهر منها بلا قصد كأن ينكشف شيء من جسدها بفعل ريح أو نحو ذلك .
      2- آية الحجاب وهي قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) [الأحزاب:53] . وهذه الطهارة ليست خاصة بأمهات المؤمنين ، بل يحتاج إليها عامة نساء المؤمنين ، بل سائر النساء أولى بالحكم من أمهات المؤمنين الطاهرات المبرءات.
      3- قوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [النور:31] . وقد روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت " لما أنزلت هذه الآية أخذن أزرهن. فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها " . قال الحافظ ابن حجر : ( فاختمرن ) أي غطين وجوههن. .
      4- قوله تعالى: ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن)[النور:60] ، فدل الترخيص للقواعد من النساء وهن الكبيرات اللاتي لا يشتهين بوضع ثيابهن ، والمقصود به ترك الحجاب ، بدليل قوله بعد ذلك: ( غير متبرجات بزينة ) أي غير متجملات ، فيما رخص لهن بوضع الثياب عنه وهو الوجه ، لأنه موضع الزينة ، دلّ هذا الترخيص للنساء الكبيرات أن غيرهن ، وهن الشواب من النساء مأمورات بالحجاب وستر الوجه ، منهيات عن وضع الثياب ، ثم ختمت الآية بندب النساء العجائز بالاستعفاف ، وهو كمال التستر طلباً للعفاف ( وأن يستعففن خير لهن).
      5- روى الترمذي وغيره من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ". وهذا دليل على أن جميع بدن المرأة عورة بالنسبة للنظر .
      6- وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين " رواه البخاري وغيره . قال الإمام أبوبكر بن العربي : وذلك لأن سترها وجهها بالبرقع فرض إلا في الحج ، فإنها ترخي شيئا من خمارها على وجهها غير لاصق به، وتعرض عن الرجال ويعرضون عنها. انتهى من عارضة الأحوذي . وقد قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : كنا إذا مر بنا الركبان - في الحج- سدلت إحدانا الجلباب على وجهها ، فإذا جاوزونا كشفناه .
      7- (( عن ام سلمه قالت لما انزل الله تعالى
      يدنين عليهن من جلابيبهن قالت خرجت نساء الانصار
      كأن على رؤسهن الغربان من السكينه
      وعليهن اكسيه سود يلبسنها)) .

  • @amrshaaban
    @amrshaaban 7 років тому +1

    لم يطعن أي عالم من علماء المسلمين في النقاب
    ولم يظهر هذا الطعن إلا في عصرنا على يد الدعاة على أبواب جهنم كهذه الجاهلة
    وأتحدى أن تجد قول لأي إمام من أئمة المسلمين كالصحابة والتابعين وتابعي التابعين والأئمة الأربعة والبخاري والطبري وسفيان الثوري وابن عيينة وابن راهويه وغيرهم من أئمة السنة
    العلماء اختلفوا في حكم ستر الوجه والكفين
    لكن اتفقوا على أن المرأة الجميلة أو في زمن الفتن فيجب ستر الوجه والكفين
    وهذه الأدلة على وجوب النقاب
    1- قوله تعالى ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) [الأحزاب:59] . وقد قرر أكثر المفسرين أن معنى الآية : الأمر بتغطية الوجه ، فإن الجلباب هو ما يوضع على الرأس ، فإذا اُدنِي ستر الوجه ، وقيل : الجلباب ما يستر جميع البدن ، وهو ما صححه الإمام القرطبي ، وأما قوله تعالى في سورة النور ( إلا ما ظهر منها ) فأظهر الأقوال في تفسيره : أن المراد ظاهر الثياب كما هو قول ابن مسعود رضي الله عنه ، أو ما ظهر منها بلا قصد كأن ينكشف شيء من جسدها بفعل ريح أو نحو ذلك .
    2- آية الحجاب وهي قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) [الأحزاب:53] . وهذه الطهارة ليست خاصة بأمهات المؤمنين ، بل يحتاج إليها عامة نساء المؤمنين ، بل سائر النساء أولى بالحكم من أمهات المؤمنين الطاهرات المبرءات.
    3- قوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [النور:31] . وقد روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت " لما أنزلت هذه الآية أخذن أزرهن. فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها " . قال الحافظ ابن حجر : ( فاختمرن ) أي غطين وجوههن. .
    4- قوله تعالى: ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن)[النور:60] ، فدل الترخيص للقواعد من النساء وهن الكبيرات اللاتي لا يشتهين بوضع ثيابهن ، والمقصود به ترك الحجاب ، بدليل قوله بعد ذلك: ( غير متبرجات بزينة ) أي غير متجملات ، فيما رخص لهن بوضع الثياب عنه وهو الوجه ، لأنه موضع الزينة ، دلّ هذا الترخيص للنساء الكبيرات أن غيرهن ، وهن الشواب من النساء مأمورات بالحجاب وستر الوجه ، منهيات عن وضع الثياب ، ثم ختمت الآية بندب النساء العجائز بالاستعفاف ، وهو كمال التستر طلباً للعفاف ( وأن يستعففن خير لهن).
    5- روى الترمذي وغيره من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ". وهذا دليل على أن جميع بدن المرأة عورة بالنسبة للنظر .
    6- وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تنتقب المرأة المحرمة ولا تلبس القفازين " رواه البخاري وغيره . قال الإمام أبوبكر بن العربي : وذلك لأن سترها وجهها بالبرقع فرض إلا في الحج ، فإنها ترخي شيئا من خمارها على وجهها غير لاصق به، وتعرض عن الرجال ويعرضون عنها. انتهى من عارضة الأحوذي . وقد قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : كنا إذا مر بنا الركبان - في الحج- سدلت إحدانا الجلباب على وجهها ، فإذا جاوزونا كشفناه .
    7- (( عن ام سلمه قالت لما انزل الله تعالى
    يدنين عليهن من جلابيبهن قالت خرجت نساء الانصار
    كأن على رؤسهن الغربان من السكينه
    وعليهن اكسيه سود يلبسنها)) .

  • @user-pv1nw8jv8q
    @user-pv1nw8jv8q 5 років тому +2

    ما لك وللنقاب ولباسك ليس فيه شرطا من شروط الحجاب،اتقي الله ولا شأن لك بالمنقبات

  • @abdulkadira8346
    @abdulkadira8346 6 років тому

    انا اقول لكم اقرأو صورة الأحزاب ...الايه 59عندها قفو عند قوله تعالى..ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ...اي لحد لاتعرف المرأة حتى تؤذى ...هل يستطيع أحد إيذاء مرأه دون أن يعرفها ...ولمن يقول إنه لتعرف حتى لا تؤذى فهذه الفتوى بعيده عن الايه ..ونعرف أن القرأن هو امتداد للديانات السماويه ...التورات والإنجيل والزبور ولو كان الحجاب موجود في الكتب السماويه السابقه فكلها من عند الله وكل دكتور يتحدث بغير هذه الايه المفروضه علينا...نرجو أن تزيلو كلمة دك من دكتور ...فيبقى حرفان لا قيمة لهم ولاداعي لذكرهم وذكر أصحابهم.... تقبلوا تحيتي ...الشيخ عبد القادر...وهذا رقمي 0905051226281

  • @mmhh2024
    @mmhh2024 3 роки тому

    بدل ماتنبشي عن النقاب نبشي عن حجاب الراهبات الي ربوكي ايش صحتوه وحكايتوه وسببوه ؟!