يجب التركيز في المناظرة على الاختصار في الحجة والعبارة وعدم الاستطراد والخروج؛ من دعا غائب أو عاجز أو ميت كيف يكفر ويشرك ولا يكفر ويشرك إذا دعا غائب أو عاجز أو ميت!!، نعم لو قلت لا يشرع ذلك أو لا يجوز أو بدعة ضلالة؛ فلا بأس، أم يكون هناك شرك حلال زلال؛ وشرك ناقل عن الملة فهذا باطل، فإذاً فلا فرق بين ميت وحي فيما يتعلق بالشرك؛ فما كان في الميت شرك فهو في الحي شرك وإلا فلا. نعم قد تسلم أن الشرك يدخل في المحبة والمولاة والعظيم؛ بحيث يجعل مَن دون الله سبحانه في الحب والتعظيم مثل الله سبحانه وتعالى أو أعلى، لكن هذا أيضاً يرجع للاعتقاد؛ فلابد يعتقد ذلك، ولا يمكن معرفة اعتقاده إلا بإظهاره، فالحكم على الظاهر يجب يكون عن يقين؛ والظاهر الذي يدل على ما في الباطن لابد يكون عن يقين. ولابد في كل هذا الكلام المرسل من ضبط القواعد فيه والأصول والضوابط.
الذي في الصورة هو الشيخ سامي الصقير وليس الشيخ يحيى الجبوري العراقي
الأخ العراقي خارج السياق ما افسد الدين إلا دخول من لا علم له ولا عقل.
العراقي ازري بالسلفية وبالعرب.
يجب التركيز في المناظرة على الاختصار في الحجة والعبارة وعدم الاستطراد والخروج؛ من دعا غائب أو عاجز أو ميت كيف يكفر ويشرك ولا يكفر ويشرك إذا دعا غائب أو عاجز أو ميت!!، نعم لو قلت لا يشرع ذلك أو لا يجوز أو بدعة ضلالة؛ فلا بأس، أم يكون هناك شرك حلال زلال؛ وشرك ناقل عن الملة فهذا باطل، فإذاً فلا فرق بين ميت وحي فيما يتعلق بالشرك؛ فما كان في الميت شرك فهو في الحي شرك وإلا فلا.
نعم قد تسلم أن الشرك يدخل في المحبة والمولاة والعظيم؛ بحيث يجعل مَن دون الله سبحانه في الحب والتعظيم مثل الله سبحانه وتعالى أو أعلى، لكن هذا أيضاً يرجع للاعتقاد؛ فلابد يعتقد ذلك، ولا يمكن معرفة اعتقاده إلا بإظهاره، فالحكم على الظاهر يجب يكون عن يقين؛ والظاهر الذي يدل على ما في الباطن لابد يكون عن يقين.
ولابد في كل هذا الكلام المرسل من ضبط القواعد فيه والأصول والضوابط.
هل في تكملة للمناظرة
الشيخ الجبور ليس على شيء. تشغيب وألقاء اتهامات. و الحق مع الأصمعي
الذي في الصورة هو الشيخ سامي الصقير وليس الشيخ يحيى الجبوري العراقي