عبد الله العروي والحداثة مع د خديجة الصبار
Вставка
- Опубліковано 7 лис 2024
- عرض الدكتورة خديجة الصبار في إطار أنشطة فريق البحث العلمي: " ملتقى الذاكرة والتاريخ " المنضوي ضمن " مختبر العلامات والأركيولوجيا " بكلية آداب عين الشق بالدار البيضاء لتلخيص لبحثها في موضوع : " عبد الله العروي والحداثة " ؛ وهو موضوع بحث لنيل شهادة الدكتوراه في شعبة التاريخ ، وذلك يوم الثلاثاء 03 يناير 2017 ، فرجة ممتعة ومفيدة .
تحية تقدير واحترام للاستادة الفاضلة على المجهود الجبار للتنوير شكرا لك
ماشاءالله
تحية كبيرة لاستادتي الفاضلة كنت أدرس عندها مادة التربية الإسلامية اعدادية خناتة بنت بكار
العروي قمة في الفكر تحية من الجزائر
عبد الله العروي من أوراق إلى السنة و الإصلاح مرورا بالمفاهيم علمني أن المفكر لا ينحصر في مجال معرفي واحد ولا يتسرع في إصدار الأحكام...إنه بنَّاء و قراءة مشروعه الفكري تبقى عصية عن أي كان...
سيدتي ، لماذا أنتم و غيركم لم تريدوا او تصلوا لما يريده عبد الله العروي و ما يرغب فيه :
إنه يقول لكم و باختصار شديد :
" كن او لا تكن "
إما ان تذهب مع الغرب او تبقى قابعا وسط ادغال الشرق !؟
لا اقول هنا ضرب الدين و هذا ما يذهب إليه السطحيون ، ولكن ضرب الشروحات الدينية المختلفة .....
كان عليك ان تتوغلي اكثر في فكر العروي ، أختاه.
ولكن كيف ما كان الأمر هذا عمل مشكور تقومين به .ومزيدا لك من التألق
عبد الله العروي بحر عميق غير ممكن الغوص فيه بلا زاد ولا عتاد. لو انصتت له النخب منذ النكسة إلى اليوم لكان الوضع غير ما هو عليه اليوم .لكن للأسف...!
الدكتور العروي مبرز وعلامة كبير
ادن مالحل هل الحداتة مع الانفصال مع الترات والتقافة ام المحافظة والبقاء علي اتصال مع الترات
مسكينة تقرأ من الورقة كمن يلقي خطبة من على منبر ورقي تخونها الذاكرة هل هذا هو المفكر العصري ؟
لقد تخشبت الأفكار وتحجرت المواقف وتبلدت العقول حتى أمسينا لا نفقه ما نقول ونصبح وقد غاب عنا ما قلناه
الليبطوب ليس هو المفكر والفكر ما لم يتجسد في صاحبه فلا جدوى من اعادة قراءة افكار من كتب او صفحات إلكترونية او ألواح مقلوبة كالصحون المقعرة
ان قراءة العروي قراءة سطحية ترمي الى استخلاص افكار من نصوصه لا تفيد
مسكينة تقرأ من الورقة كمن يلقي خطبة من على منبر ورقي تخونها الذاكرة هل هذا هو المفكر العصري ؟
لقد تخشبت الأفكار وتحجرت المواقف وتبلدت العقول حتى أمسينا لا نفقه ما نقول ونصبح وقد غاب عنا ما قلناه
الليبطوب ليس هو المفكر والفكر ما لم يتجسد في صاحبه فلا جدوى من اعادة قراءة افكار من كتب او صفحات إلكترونية او ألواح مقلوبة كالصحون المقعرة
ان قراءة العروي قراءة سطحية ترمي الى استخلاص افكار من نصوصه لا تفيد
مسكينة تقرأ من الورقة كمن يلقي خطبة من على منبر ورقي تخونها الذاكرة هل هذا هو المفكر العصري ؟
لقد تخشبت الأفكار وتحجرت المواقف وتبلدت العقول حتى أمسينا لا نفقه ما نقول ونصبح وقد غاب عنا ما قلناه
الليبطوب ليس هو المفكر والفكر ما لم يتجسد في صاحبه فلا جدوى من اعادة قراءة افكار من كتب او صفحات إلكترونية او ألواح مقلوبة كالصحون المقعرة
ان قراءة العروي قراءة سطحية ترمي الى استخلاص افكار من نصوصه لا تفيد
مسكينة تقرأ من الورقة كمن يلقي خطبة من على منبر ورقي تخونها الذاكرة هل هذا هو المفكر العصري ؟
لقد تخشبت الأفكار وتحجرت المواقف وتبلدت العقول حتى أمسينا لا نفقه ما نقول ونصبح وقد غاب عنا ما قلناه
الليبطوب ليس هو المفكر والفكر ما لم يتجسد في صاحبه فلا جدوى من اعادة قراءة افكار من كتب او صفحات إلكترونية او ألواح مقلوبة كالصحون المقعرة
ان قراءة العروي قراءة سطحية ترمي الى استخلاص افكار من نصوصه لا تفيد
مسكينة تقرأ من الورقة كمن يلقي خطبة من على منبر ورقي تخونها الذاكرة هل هذا هو المفكر العصري ؟
لقد تخشبت الأفكار وتحجرت المواقف وتبلدت العقول حتى أمسينا لا نفقه ما نقول ونصبح وقد غاب عنا ما قلناه
الليبطوب ليس هو المفكر والفكر ما لم يتجسد في صاحبه فلا جدوى من اعادة قراءة افكار من كتب او صفحات إلكترونية او ألواح مقلوبة كالصحون المقعرة
ان قراءة العروي قراءة سطحية ترمي الى استخلاص افكار من نصوصه لا تفيد