فوق الطاوله أو تحته فوق الزيتونات أو تحتن برئيس حكومه بوزراء محاصصه بالتلت المعطل أو بالتلت المحلل هلا أو بعد سنتين أو بعد 20 ، رصاصه خارج عن سيطرت الجيش .. فليكمل الرئيس القادم مسيرة التنميه والبناء التي بدأها فخامة الرئيس ميشال عون .
حزب اللات كمنظومة عسكرية اهترأت وقريبا ستتلاشى ولكن هنا يجب من المحللين الدخول إلى العمق لا أقول الاستراتيجي لهذا بل لما يصنع هذا التيار العسكري الغوغائي الذي يعتمد على أسلوب المد والجزر ففي حالة الخسارة يسلم إنه قط وديع وعندما يأتي الوقت ليشعر إنه سيخسر هيبته القمعية يرتد ليناور على انه أسد كاسر ويبدأ بالتهديد والوعيد وهذا ليس لأنه قوي بالعكس بل لأن الحكومة اللبنانية ضعيفة التنفيذ وتخاف الاصطدام ومعه وهذا ما يجعل هذا الحزب هو (لعنة اللبنانيين )حكومة مهزوزة ومتأكلة وحزب لا يصلح معه غير إسرائيل وأنا أتصور هذه إذا لم يحقق ما تطلبه إسرائيل من بنود لحفظ السلام سيدفع حزب اللات ثمنا باهظا غير متوقع ولربما تكون هذه المرة الضربة القاضية له
مع تقديري الكامل للضيوف الكرام لكن من الواضح أن الصورة هي السماح لللبناني بالحديث وأدمن عليه ولا شيء آخر
شكرآ لك استاذ حسان قطب في كل تفاصيل تحليلاتك السياسية كافة
فوق الطاوله أو تحته فوق الزيتونات أو تحتن برئيس حكومه بوزراء محاصصه بالتلت المعطل أو بالتلت المحلل هلا أو بعد سنتين أو بعد 20 ، رصاصه خارج عن سيطرت الجيش .. فليكمل الرئيس القادم مسيرة التنميه والبناء التي بدأها فخامة الرئيس ميشال عون .
حزب اللات كمنظومة عسكرية اهترأت وقريبا ستتلاشى ولكن هنا يجب من المحللين الدخول إلى العمق لا أقول الاستراتيجي لهذا بل لما يصنع هذا التيار العسكري الغوغائي الذي يعتمد على أسلوب المد والجزر ففي حالة الخسارة يسلم إنه قط وديع وعندما يأتي الوقت ليشعر إنه سيخسر هيبته القمعية يرتد ليناور على انه أسد كاسر
ويبدأ بالتهديد والوعيد وهذا ليس لأنه قوي بالعكس بل لأن الحكومة اللبنانية ضعيفة التنفيذ وتخاف الاصطدام ومعه وهذا ما يجعل هذا الحزب هو (لعنة اللبنانيين )حكومة مهزوزة ومتأكلة وحزب لا يصلح معه غير إسرائيل وأنا أتصور هذه
إذا لم يحقق ما تطلبه إسرائيل من بنود لحفظ السلام سيدفع حزب اللات
ثمنا باهظا غير متوقع ولربما تكون هذه المرة الضربة القاضية له