هذه محاضرة مهمة جدا جدا جدا لكل شاعر وناقد ولغوي.. شرح جميل وواضح .. نقد راقي مأدب بلا طعن بالاشخاص .. فهم عميق للشعر العربي .. بارك الله فيك أستاذنا . أرجو من المتابعين نشر هذه المحاضرة
لا تحسدوني إذا ما الشغل قد كثرا أشبعت بطني وجاعت أعيني سهرا وجاع جسميَ لم يظفر براحته ِ وجاع أهلي إلى قربي الذي انبترا قد بعت نفسي لأجل الرزق في نصبٍ وصرت في كل حين ٍ أحذر الفقرا ملأت جيبي وأما النفس خاوية ٌ من السعادة ِأما القلب فانتحرا
أعد عليه السؤال وقل له : مثل هذه المسابقات لا تحتاج دعماً ولا مساندة ولا مساعدة من أحد فلا داعي لأن تكون الجوائز مادية بل يكفي أن تكون الجوائز معنوية فيكفي الشاعر الفائز أن يتم الإعلان في القناة عن فوزه بأحد المراكز الأولى ثم يقوم أبو قيس بإلقاء القصيدة الفائزة في فيديو مستقل فهذا والله من أغلى الجوائز التي ستسعد الفائزين وتكفيهم بإذن الله
شعراء في البحرين اتمنى ان تلتقي بهم، غازي الحداد توفي وكنت اتمنى ان تلتقي به ،اتمنى ان تلتقي بعبدالله القرمزي سيد ناضر العلوي سيد احمد العلوي ناصر زين الدين عقيل ميرزا جعفر المدحوب رضا درويش سيد علوي الغريفي
بثدييها تفوقت ازدهاءَ وأخجلت المفاتنَ والنساءَ فإن لثديها سحر ٌ عجيبٌ لقد جمع انتصاباً وامتلاءَ فما وقعت عليها العين إلا أطارت لب صاحبها اشتهاءَ فصارت كلما برزت بيوم ٍ إلى رجل ٍ أحس الكهرباءَ كأن زلازلاً في القلب هاجت ونار ٌ تصهر النفس اكتواءَ
من يأخذه النوم فلا يحتاج إلى سنة النوم ولهذا فليس من البلاغة أن يقال فقط : لا يأخذه نوم ولو قال تعالى فقط : ( لا تأخذه سنة) لقال الناس أن الله يختلف عن البشر في أن البشر تأخذهم سنة ٌ قبل النوم أما الله عز وجل فهو ينام فجأة ًومباشرة ً بلا نعاس (حاش لله) فكان لا بد من الاستدراك بنفي النوم أصلاً بالكلية ولهذا قال تعالى : (لا تأخذه سنة ٌ ولا نوم) وهذا ما يسمى بأسلوب الاحتراز أو الإحتراس والله أعلم
معاذ الله ما هذا الغباءُ وما تلك التفاهة ُ والغثاءُ أرى الأحياء لا إحساس فيهم كأن الحي يصحبه الفناءُ أما من بينهم رجلٌ غيورٌ فينكر ما به ِشرفٌ يساءُ أنا الرجل الغيور كأن قلبي لدىَ المتبرجات ِ له اكتواءُ أمر على الطريق وتلتقيني مناظر قد تراقُ بها الدماءُ وفي عرض الطريق ترى عيوني نساءً تستحي منها النساءُ نساءً تعرض الأجساد عرضاً وتهدرهُ كأن العرض ماءُ وتزعجني فتاة ٌ حين مرت بثوبٍ ليس فيه لها حياءُ ومما غاظني التقصير فيه ِ إلى حد ٍ به ظهر الخفاءُ لفوقِ الركبتين الثوب منها وللفخذين في العين امتلاءُ وتلبس نصف سروال ٍ شفيف ٍ كأن وجودهُ الفاني هباءُ فلا يغني عن الفرج انطواءٌ ولا يغني عن الردف اختباءُ تهيج الريح كاد الثوب يفشي لنا العورات يا بئس الهواءُ تمد لطرفه يدها بشد ٍ كأن سيطول بالشد الرداءُ فهلا ترتدي ثوباً طويلاً ليسترها الرداء متى تشاءُ لعمرك ذاك في الآداب زيفٌ وذا ورع ٌ يحف به الرياءُ إذا عشق السقيم الداء جهلاً فلن يجدي الطبيبُ ولا الدواءُ
أكمل مسيرك يا اباقيس وزرنا في المملكة وبالتحديد مكة نشرف بك ونقوم بواجبك ونحيي لك أمسية مع نخبة من أهل الأدب في شوقِ لك
أخوك محمد الفاضلي
حبيبنا❤
محاضرة نافعة جدا
ماشاء الله! تذهب الصدأ عن العقول، وترفع السراب عن العيون.
متعة كبيرة هذه المحاضرة
الحفاوة بادية في عينيّ المقدم والحضور ، وقربك من منطقة الخليج يفرحنا جدًا ويأملُنا لحضور محاضرات لك قادمة
هذه محاضرة مهمة جدا جدا جدا لكل شاعر وناقد ولغوي.. شرح جميل وواضح .. نقد راقي مأدب بلا طعن بالاشخاص .. فهم عميق للشعر العربي .. بارك الله فيك أستاذنا
.
أرجو من المتابعين نشر هذه المحاضرة
الشاعر الرائع والأديب الراقي أحمد صادق، كل يوم تزداد تألقًا
بوركت يا مبدع👍🏻
هذا من القطيف،؟
محاضرة ماتعة ولكن ينقصها أن تكتمل بالنقاش الذي دار بعدها .. فليتك لم تقطعها عنه!
وفقكم وبارك الله فيكم أستاذنا
محاضرة رائعة وممتعة جدا
يا لَيتني مَتَّعتُ نحوكَ عَينِي
لمَّا خَطبتَ هناك في البَحرَين ِ
لكنني ما زلتُ عَنكم مُبعداً
ما بَينَكمْ حَجَزَ القضاءُ وبَيني
لكنْ برغم البعد قلبي حاطَكمْ
وَغَدا لكم مِن أقربِ الثَّقَلَين ِ
حَمداً لربي بالسلامة ِ سَيِّدِي
يا مَن نَعُدُّكَ ثانِيَ القَمَرَين ِ
جميل ما شاء الله ❤ وفقكم الله وزادكم علما
رائع يا ابوقيس لله درك، وجزاك الله خير.
جزيت شيخنا❤
والله أنت يا شيخ على ثغر عظيم
حللت أهلًا ووطئت سهلًا 🌷
مرت كأنها دقائق، فتح الله عليكم شيخنا.
لا تحسدوني إذا ما الشغل قد كثرا
أشبعت بطني وجاعت أعيني سهرا
وجاع جسميَ لم يظفر براحته ِ
وجاع أهلي إلى قربي الذي انبترا
قد بعت نفسي لأجل الرزق في نصبٍ
وصرت في كل حين ٍ أحذر الفقرا
ملأت جيبي وأما النفس خاوية ٌ
من السعادة ِأما القلب فانتحرا
رضي الله تعالى عنكم.
ما شاء الله... محاضرة نافعة ماتعة.. بارك الله فيكم أستاذنا ونفع الله بكم ودامت لكم المسرات ❤
ما رأيك أبا قيس في عمل مسابقة شعرية تجمع المبدعين 👏🏻
عمل كريم ومثمر، ولكنه كبير يَحتاج إلى دعم، ونحن مازلنا في مرحلة الكفاح لأجل الفكرة
أعد عليه السؤال
وقل له : مثل هذه المسابقات لا تحتاج دعماً ولا مساندة ولا مساعدة من أحد
فلا داعي لأن تكون الجوائز مادية
بل يكفي أن تكون الجوائز معنوية
فيكفي الشاعر الفائز أن يتم الإعلان في القناة عن فوزه بأحد المراكز الأولى ثم يقوم أبو قيس بإلقاء القصيدة الفائزة في فيديو مستقل
فهذا والله من أغلى الجوائز التي ستسعد الفائزين وتكفيهم بإذن الله
شعراء في البحرين اتمنى ان تلتقي بهم،
غازي الحداد توفي وكنت اتمنى ان تلتقي به
،اتمنى ان تلتقي بعبدالله القرمزي
سيد ناضر العلوي
سيد احمد العلوي
ناصر زين الدين
عقيل ميرزا
جعفر المدحوب
رضا درويش
سيد علوي الغريفي
محاضرة قيمة مركزة،، لكن لم نرى ردود الأفعال
بل الشعر هو العرب
متى تنزلوا الأردن أستاذنا؟
عن قريب جدًّا إن شاء الله
ما هي الكتب التي تحدث فيها الرافعي ومحمود شاكر عن التفريق بين المجاز الصحيح والمجاز الفاسد؟
لكم جزيل الشكر والامتنان
بثدييها تفوقت ازدهاءَ
وأخجلت المفاتنَ والنساءَ
فإن لثديها سحر ٌ عجيبٌ
لقد جمع انتصاباً وامتلاءَ
فما وقعت عليها العين إلا
أطارت لب صاحبها اشتهاءَ
فصارت كلما برزت بيوم ٍ
إلى رجل ٍ أحس الكهرباءَ
كأن زلازلاً في القلب هاجت
ونار ٌ تصهر النفس اكتواءَ
لو أتيتم إلى تركيا سيدي؟
سيكون إن شاء الله
من يأخذه النوم فلا يحتاج إلى سنة النوم
ولهذا فليس من البلاغة أن يقال فقط : لا يأخذه نوم
ولو قال تعالى فقط : ( لا تأخذه سنة)
لقال الناس أن الله يختلف عن البشر في أن البشر تأخذهم سنة ٌ قبل النوم أما الله عز وجل فهو ينام فجأة ًومباشرة ً بلا نعاس (حاش لله)
فكان لا بد من الاستدراك بنفي النوم أصلاً بالكلية
ولهذا قال تعالى : (لا تأخذه سنة ٌ ولا نوم)
وهذا ما يسمى بأسلوب الاحتراز أو الإحتراس
والله أعلم
معاذ الله ما هذا الغباءُ
وما تلك التفاهة ُ والغثاءُ
أرى الأحياء لا إحساس فيهم
كأن الحي يصحبه الفناءُ
أما من بينهم رجلٌ غيورٌ
فينكر ما به ِشرفٌ يساءُ
أنا الرجل الغيور كأن قلبي
لدىَ المتبرجات ِ له اكتواءُ
أمر على الطريق وتلتقيني
مناظر قد تراقُ بها الدماءُ
وفي عرض الطريق ترى عيوني
نساءً تستحي منها النساءُ
نساءً تعرض الأجساد عرضاً
وتهدرهُ كأن العرض ماءُ
وتزعجني فتاة ٌ حين مرت
بثوبٍ ليس فيه لها حياءُ
ومما غاظني التقصير فيه ِ
إلى حد ٍ به ظهر الخفاءُ
لفوقِ الركبتين الثوب منها
وللفخذين في العين امتلاءُ
وتلبس نصف سروال ٍ شفيف ٍ
كأن وجودهُ الفاني هباءُ
فلا يغني عن الفرج انطواءٌ
ولا يغني عن الردف اختباءُ
تهيج الريح كاد الثوب يفشي
لنا العورات يا بئس الهواءُ
تمد لطرفه يدها بشد ٍ
كأن سيطول بالشد الرداءُ
فهلا ترتدي ثوباً طويلاً
ليسترها الرداء متى تشاءُ
لعمرك ذاك في الآداب زيفٌ
وذا ورع ٌ يحف به الرياءُ
إذا عشق السقيم الداء جهلاً
فلن يجدي الطبيبُ ولا الدواءُ
المداخلات غير مسموعة