مصر تتحدث عن نفسها من اروع ماقال حافظ ابراهيم في حياته كلها ومن اروع مالحن السنباطي في حياته كلها قصيدة خالدة ولحن ختلد وطبعا الاداء المتفرد للسيدة ام كلثوم رحمهم الله جميعا كنت صغيرا عندما سمعتها لاول مرة كم اخذتني الكلمات واللحن والصوت العذب للسيدة ام كلثوم رحمهم الله جميعا
ياساكني مصر انا لا نزال على عهد الوفاء وان غبنا مقيمنا هلا بعثتم لنا من ماء نهركم شيئاً نبل به احشاء صادينا كل المناهل بعد النيل آسنة ما ابعد النيل الا عن امانينا
عزيزتي الغالية استاذة شذى مازلنا نعشق الماضي بسبب بشاعة الحاضرو مصر التى فى خاطرى ليست مصر "المتطرفة"، ولا كل أولئك الانتهازيين، واللصوص، وقطاع التحضر، الذين خرجوا فجأة من حوارى المهمّشين وبياعى التديّن المغشوش، مصر التى أعرفها واستقرت فى وجدانى، ووجدان العالم كله، هى 7 آلاف عام من الحضارة والتمدّن. هى مصر محمد على باشا، بانى حضارتها ومجدها الجديد، هى من علم الدنيا كلها، الزراعة، والرى، والقناطر، والسدود، والترع، هى المصانع، والمعامل، والتعليم الذى نشره والبعثات التى قادها. هى تلك المدينة القاهرية العبقرية، التى نقلت تفاصيل أوربا، بحاناتها، وشوارعها، وطرازها المعمارى الفريد، لتحيلها إلى أجمل مدن الشرق. هى القاهرة، بميادينها، وتماثيلها، وأهرامات جيزتها، بأبى الهول العظيم النائم على أطرافها، وكأنه عينها "الحارسة" التى لا تنام. هى ميدان طلعت حرب، بقامته السامقة فى السماء، والبطل أحمد عبدالعزيز بتاريخه العظيم، هى الأسدان الرابضان فوق النيل، هى عبد الناصر وسده المهيب، هى السادات وعبوره نحو سيناء وكسر جيش العدو. هى الشوارع النظيفة، التى كانت تغسل ذات يوم مع طلعات الصبح بالماء والصابون، تضللها روائح الفل وملكات الليل، هى الإسكندرية بمنارتها ومكتبتها، وشواطئها المعمورة. هى جورج أبيض حينما بزغ الفن وأطلّ، هى مطبعة الشرق التى نشرت العلم المحفوظ فى الصدور، لتلتقطه العيون، هى سعد زغلول وصفية مصطفى باشا، هى أحمد شوقى، وإبراهيم ناجى، وطه حسين، والعقاد، ورفاعة الطهطاوى، والمنفلوطى، هى كل المعارك الأدبية التى أنضجت الإبداع وفجرته فى العقل العربى. هى نوبل نجيب محفوظ، أو لعلها «أولاد حارتنا»، والمتحف المصرى، ودار الأوبرا، أو المعهد العالى للفنون والموسيقى. مصر التى نعرفها، ونحب، ونعشق، ونتوله، ونستلهمها، هى أم كلثوم، وأسمهان، ونجيب الريحانى، وعبد السلام النابلسى، وتحية كاريوكا، وليلى مراد، وعبد الفتاح القصرى، وعادل إمام، ومنها خرج كل جميلات الشرق، نجلاء فتحى، وسعاد حسنى، وصباح لبنان، ووردة الجزائر. هى موسيقى فريد الأطرش الساحرة، وألحان رياض السنباطى، والقصبجى العبقرية، إنها قصة عبد الحليم حافظ، وهو يغنى "بلدنا عالترعة بتغسل شعرها". هى كل أبناء سورية، ولبنان، والعراق، والجزائر، وهجرات الحجاز، الذين عاشوا، وعملوا، فى فنونها، كمصريين، من دون أن يسألهم أحد من أين أنت ،ولماذا أتيت. هى التكية المصرية، وكسوة الكعبة المشرفة طوال عقود، هى زغاريد النساء المصريات المؤمنات، وهن يقبلن على حرم مكة، أو عندما يرسلن أشواق المحبين، لمقام النبى فى مدينته المنورة الطاهرة. هى خليط مصر المسلم، والقبطى، الذى لا يعرف قبيلة، ولا عنصرية، ولا " عشيرة، ولا جماعة " يفاخر بها غير مصريته. هى مصر وسيناء، حيث تجلى "الله" لنبيه موسى، هى أرض الديانات وملجأ الأنبياء، هى هاجر، والعائلة المقدسة. وهى الأزهر الشريف منارة العلم، ونورها المشع، الذى أسهم فى نشر الإسلام، فى كل أطراف الأرض، على مدى ألف عام، هى "مزامير داوود"، هى عبد الباسط عبد الصمد، ومحمد رفعت، ومصطفى إسماعيل، والشيخ الحصرى، وغيرهم الكثير. هى ليست الإخوان المسلمين، ولا السلفيين الجدد، ولا كل الجماعات المتشددة، التى سقطت فى غفلة من الزمن الطاهر على أرض مصر، هى المصريون "الأزهريون" ولا غير. مصر ليست أولئك البُغضاء الذين أوقفوا المصريين فى الطرقات بمطاويهم، وبلطجيتهم تارة، وبغباء أفكارهم المستوردة وخطبهم الفوضوية تارة أخرى. ولا أولئك الذين فقدوا مصريتهم، بملابسهم المستوردة، وثيابهم الأفغانية، ولبسهم القبيح، وتنكروا للأزهر الشريف. الله يا مصر كم نفتقد نيلك، وحواريك العتيقة، وروائح الفل والياسمين، كم نشتاق لصباحاتك البكر، وأصوات البسطاء تشقُّ سماءك المعتّم «بشبّورتك الشهيرة»، بآهاتهم وأحلامهم. لا شك أنك الآن فى غسق الدجى، تتأهبين للنهوض من جديد، لا شك عندى ولا للمحة بصر، أن الظاهر بيبرس، وشجرة الدر، والفراعنة، والمماليك، وكل من رقد فى ثراك الطاهر، تهيم أرواحهم فى سمائك، تستنهضك، لتقودى حضارتنا، وفننا وموسيقانا من جديد، كما كنت دائماً وأبداً يا قاهرة المعز.؟؟؟ ارق تحياتي ياشعب النيل ورق تحياتي الى الاستاذة شذى عواد د/فريد الجراح
من ضمن محفوظاتي قصائد جميلة بدأت اخيراً تتسرب من الذاكرة ، منها قصيدة : لا تخف ما فعلت بك الاشواق ، للشاب الظريف . ومنها رأى اللوم من كل الجهات فراعه ، لابن النحاس ، حبذا لو اسعدتينا بسماعهما أو سماع احداهما . القصيدتان جميلتان ، وبصوتك تكونان اجمل
دام الله عزك ..وبارك الله لك ولنا في عمرك ولا حرمنا الله ابدا من اطلالتك ورقي محتواك وعبقريه اداؤك وطلاوه صوتك وجمال سمتك وبريق الشغف في عينك فيزداد وقع الشعر طربا عندما تنطق به شفتاك..شكرا ...لكنوز الشعر الرصين تغذي ارواحنا ....وشكرا..علي جرعات الهدوء نلتمسها في محياك
أتمنى ان تقدمي لنا حلقات متعددة عن شاعر النيل لأنه شاعر فحل و أيضًا كان أنسان بمعنى الكلمة و كان من ظرفاء عصره و لست أدري لماذا يهملون ذكراه في مصر مع أنه كان أعذب من تغني بحبها مصر كثيرة العشاقِ . سعيد جدا ً بحلقاتك أختي الكريمة كل التحية من مصر
عجبت للنيل يدري ان بلبله صاد ويسقي ربا مصر ويسقينا والله ما طاب للاصحاب مورده ولا ارتضوا بعدكم من عيشهم لينا لم تنأ عنه وان فارقت شاطئه وقد نأينا وان كنا مقيمنا
محمود سامي البارودي المنفي في "سرنديب" ، قصيدة : أبيت في غربة لا النفس راضية ...... و قصيدة أخرى في "سرنديب" يخاطب ابنته : تأوّب طيف من سميرة زائرا .... لازم حلقة خاصة عنه "الأميرالاي(العميد) : محمود سامي البارودي.
يا رايح مصر منك الوف ..المثل الشامي القديم عن مصر... كانت مصر ..ثم كان التاريخ.. في مصر كل شيء واي شيء .. مصر الدولة الوحيدة في العالم التي لها علم باسمها ..علم المصريات.. وعلم خاص بها ..علم الهرميات.. مصر اول حضارة علي الكوكب ثم منها كانت الحضارة اليونانية ثم منها الي الحضارة الرومانية والحضارة الفارسية ثم الي الحضارة العربية.. مصر البلد الوحيد المذكور في القرءان خمس مرات بالتصريح .. مصر ام الدنيا..لان اصل البشرية من مصر بعد نوح عليه السلام وابناءه ..حام وسام ويافث.. ويقال ان مصراين ابن حام هو من سمت باسمه مصر وهذه رواية من عشر روايات اخري .. ومع حافظ ابراهيم شاعر النيل اتذكر ابيات من قصيدة مصر تتحدث عن نفسها التي غنتها ام كلثوم ولحنها رياض السنباطي.. وقف الخلق ينظرون جميعا .. كيف ابني قواعد المجد وحدي.. ويقول حافظ في نفس القصيدة. انا ان قدر الاله مماتي.. هل تري الشرق يرفع الرأس بعدي.... ومن اجمل قال شوقي في منفاه عن مصر .. وطني وان شغلت بالخلد عنه.. نازعتني اليه في الخلد نفسي.. وهختم بكلمات للشاعر حسبن السيد من اوبريت صوت بلادي.اللي لحنه الموسيقار محمد عبد الوهاب .. وقت ما كان لسه العالم بيعيش تايه في الغابة.. مصر كانت دولة وليها راية.. فوق اعلي سحابة...
مشاء الله علي حضرتك صراحه انا مصري واول مره اسمع هذا الشعر تسلمي يا هانم
شكرا جزيلا لك على ما تتفضلين بنشره حول اللغة العربية
صفاء الذهن والنقاوة
والحس المرهف
أتمنى لك السعادة يارب
صنعاء عاصمة اليمن كلها آذانا صاغية أجمل تحية لك
اطلالتك ولباقتك وجمالك ومعلوماتك تؤهلك للظهور في اشهر القنوات اتمنى لك مزيد النجاحذ
مصر تتحدث عن نفسها من اروع ماقال حافظ ابراهيم في حياته كلها
ومن اروع مالحن السنباطي في حياته كلها
قصيدة خالدة ولحن ختلد وطبعا الاداء المتفرد للسيدة ام كلثوم رحمهم الله جميعا
كنت صغيرا عندما سمعتها لاول مرة كم اخذتني الكلمات واللحن والصوت العذب للسيدة ام كلثوم رحمهم الله جميعا
كم ممتعة حلقاتك تاخذني لمكان اخر بعيد عن صخب الدنيا
شكرًا جزيلا
اروع الحلقات والاروع العرض وطريقة الكلام
ياابنة الشام مايبقيكي باسمة"
وكل شبر ٍ لكم سالت به المقل ُ
قد حاربوكم شياطينا" مسلطنة"
وقد ارادو لكم ذلا" فما وصلو
ش س ر
انت شذى بحق وطريقتك في سرد الشعر بهذه الأسلوب الجميل والرقيق اكيد يزيد الشعر شذى من شذاكي
سرد رائع للسجال بين شاعر القصر وشارع النيل
اللهم ارحم الشاعرين العظيمين مشكورة يا اختاه
احب حافظ اكثر من شوقي لوطنيته الواضحة في شعره دمتي للشعر ولنا
الشعر بين شفاه الجمال ازداد جمالا
واللغة العربية من فيك زادت دلالا
ياساكني مصر انا لا نزال على عهد الوفاء وان غبنا مقيمنا هلا بعثتم لنا من ماء نهركم شيئاً نبل به احشاء صادينا كل المناهل بعد النيل آسنة ما ابعد النيل الا عن امانينا
اني لاعشق في الشامات حيكم
وارتوي من شذاكم عنبر النسم ِ
في حور عينيكي يغفو عاشقا" ولها"
في طرف عينيه لايجني سوى الحُلُم ِ
ش س ر
انا في رايي انت من يذيب ويرفع الهم والتعب عن القلب يا شذئ انت شذاالقلب وكفئ
هذا الجمال السوري ماشاءالله
الكلام العذب لا يشبع منه
تحياتي
الجميلة الاستاذه شذي هانم
ياعذبة القولِ في شعرٍ وفي كلمي
احار فيكي وفي قلبي لكي ألمي
ش س ر
معلومات رائعة
عزيزتي الغالية استاذة شذى مازلنا نعشق الماضي بسبب بشاعة الحاضرو مصر التى فى خاطرى ليست مصر "المتطرفة"، ولا كل أولئك الانتهازيين،
واللصوص، وقطاع التحضر، الذين خرجوا فجأة من حوارى المهمّشين وبياعى
التديّن المغشوش، مصر التى أعرفها واستقرت فى وجدانى، ووجدان العالم كله،
هى 7 آلاف عام من الحضارة والتمدّن.
هى مصر محمد على باشا، بانى حضارتها ومجدها الجديد، هى من علم الدنيا كلها،
الزراعة، والرى، والقناطر، والسدود، والترع، هى المصانع، والمعامل،
والتعليم الذى نشره والبعثات التى قادها.
هى تلك المدينة القاهرية العبقرية، التى نقلت تفاصيل أوربا، بحاناتها،
وشوارعها، وطرازها المعمارى الفريد، لتحيلها إلى أجمل مدن الشرق.
هى القاهرة، بميادينها، وتماثيلها، وأهرامات جيزتها، بأبى الهول العظيم
النائم على أطرافها، وكأنه عينها "الحارسة" التى لا تنام.
هى ميدان طلعت حرب، بقامته السامقة فى السماء، والبطل أحمد عبدالعزيز
بتاريخه العظيم، هى الأسدان الرابضان فوق النيل، هى عبد الناصر وسده
المهيب، هى السادات وعبوره نحو سيناء وكسر جيش العدو.
هى الشوارع النظيفة، التى كانت تغسل ذات يوم مع طلعات الصبح بالماء
والصابون، تضللها روائح الفل وملكات الليل، هى الإسكندرية بمنارتها
ومكتبتها، وشواطئها المعمورة.
هى جورج أبيض حينما بزغ الفن وأطلّ، هى مطبعة الشرق التى نشرت العلم
المحفوظ فى الصدور، لتلتقطه العيون، هى سعد زغلول وصفية مصطفى باشا، هى
أحمد شوقى، وإبراهيم ناجى، وطه حسين، والعقاد، ورفاعة الطهطاوى،
والمنفلوطى، هى كل المعارك الأدبية التى أنضجت الإبداع وفجرته فى العقل
العربى.
هى نوبل نجيب محفوظ، أو لعلها «أولاد حارتنا»، والمتحف المصرى، ودار
الأوبرا، أو المعهد العالى للفنون والموسيقى.
مصر التى نعرفها، ونحب، ونعشق، ونتوله، ونستلهمها، هى أم كلثوم، وأسمهان،
ونجيب الريحانى، وعبد السلام النابلسى، وتحية كاريوكا، وليلى مراد، وعبد
الفتاح القصرى، وعادل إمام، ومنها خرج كل جميلات الشرق، نجلاء فتحى، وسعاد
حسنى، وصباح لبنان، ووردة الجزائر.
هى موسيقى فريد الأطرش الساحرة، وألحان رياض السنباطى، والقصبجى العبقرية،
إنها قصة عبد الحليم حافظ، وهو يغنى "بلدنا عالترعة بتغسل شعرها".
هى كل أبناء سورية، ولبنان، والعراق، والجزائر، وهجرات الحجاز، الذين
عاشوا، وعملوا، فى فنونها، كمصريين، من دون أن يسألهم أحد من أين أنت
،ولماذا أتيت.
هى التكية المصرية، وكسوة الكعبة المشرفة طوال عقود، هى زغاريد النساء
المصريات المؤمنات، وهن يقبلن على حرم مكة، أو عندما يرسلن أشواق المحبين،
لمقام النبى فى مدينته المنورة الطاهرة.
هى خليط مصر المسلم، والقبطى، الذى لا يعرف قبيلة، ولا عنصرية، ولا "
عشيرة، ولا جماعة " يفاخر بها غير مصريته.
هى مصر وسيناء، حيث تجلى "الله" لنبيه موسى، هى أرض الديانات وملجأ
الأنبياء، هى هاجر، والعائلة المقدسة.
وهى الأزهر الشريف منارة العلم، ونورها المشع، الذى أسهم فى نشر الإسلام،
فى كل أطراف الأرض، على مدى ألف عام، هى "مزامير داوود"، هى عبد الباسط عبد
الصمد، ومحمد رفعت، ومصطفى إسماعيل، والشيخ الحصرى، وغيرهم الكثير.
هى ليست الإخوان المسلمين، ولا السلفيين الجدد، ولا كل الجماعات المتشددة،
التى سقطت فى غفلة من الزمن الطاهر على أرض مصر، هى المصريون "الأزهريون"
ولا غير.
مصر ليست أولئك البُغضاء الذين أوقفوا المصريين فى الطرقات بمطاويهم،
وبلطجيتهم تارة، وبغباء أفكارهم المستوردة وخطبهم الفوضوية تارة أخرى.
ولا أولئك الذين فقدوا مصريتهم، بملابسهم المستوردة، وثيابهم الأفغانية،
ولبسهم القبيح، وتنكروا للأزهر الشريف.
الله يا مصر كم نفتقد نيلك، وحواريك العتيقة، وروائح الفل والياسمين، كم
نشتاق لصباحاتك البكر، وأصوات البسطاء تشقُّ سماءك المعتّم «بشبّورتك
الشهيرة»، بآهاتهم وأحلامهم.
لا شك أنك الآن فى غسق الدجى، تتأهبين للنهوض من جديد، لا شك عندى ولا
للمحة بصر، أن الظاهر بيبرس، وشجرة الدر، والفراعنة، والمماليك، وكل من رقد
فى ثراك الطاهر، تهيم أرواحهم فى سمائك، تستنهضك، لتقودى حضارتنا، وفننا
وموسيقانا من جديد، كما كنت دائماً وأبداً يا قاهرة المعز.؟؟؟
ارق تحياتي ياشعب النيل
ورق تحياتي الى الاستاذة شذى عواد
د/فريد الجراح
عذبة الحديث رقيقةالكلمات ودودة كالمنهل العذب لا يشبع منه ...كوني بسعادة شذى هانم افندم🌺🦋
ما أجملك وأروع إلقائك
من ضمن محفوظاتي قصائد جميلة بدأت اخيراً تتسرب من الذاكرة ، منها قصيدة : لا تخف ما فعلت بك الاشواق ، للشاب الظريف . ومنها رأى اللوم من كل الجهات فراعه ، لابن النحاس ، حبذا لو اسعدتينا بسماعهما أو سماع احداهما . القصيدتان جميلتان ، وبصوتك تكونان اجمل
💖💖💖
شكرا جزيلا أستاذتنا الفاضلة شذى على هذه المعلومات القيمه ورحم الله الشاعرين رحمة واسعة
انا مصري وقارء جيد بس اول مره اعرف هذه المعلومات القيمه الا من حضرتك تسلمي ياهانم❤❤❤
مع شوقى وحافظ زاد الشعر جمالا بشذى عواد
صراحه اسلوبك خلاني اشوف فيديوهاتك كلها اكتر من مره ❤❤❤
بصراحة انت حلوة،فصيحة وجذابة؛شكرأ"على المحتوى.
دام الله عزك ..وبارك الله لك ولنا في عمرك ولا حرمنا الله ابدا من اطلالتك ورقي محتواك وعبقريه اداؤك وطلاوه صوتك وجمال سمتك وبريق الشغف في عينك فيزداد وقع الشعر طربا عندما تنطق به شفتاك..شكرا ...لكنوز الشعر الرصين تغذي ارواحنا ....وشكرا..علي جرعات الهدوء نلتمسها في محياك
الله يجمعنا حول حوض الكوثر فرحا للدخول الى جنات النعيم -امين ،احسنتي
أحييت من جديد ولعي باللغة العربية والشعر بعد ان أخذني انشغالي بالعلم والبحث العلمي لفترة طويلة...بارك الله بجهودك
رقيقة جدا استاذة شذى
وفقك الباري
هلا حدثتنا شذى عن خلفية بيت المتنبي:
وكم في مصر من المضحكات ... ولكنه ضحك كالبكاء.
وشكر معطر بالشذى والعود....
ما أروعك يا شذ ى !!!!
من فضلك اسمعينا قصيدة : اراك طروباً والهاً كالمتيم . .
بحثت عنها فما وجدتها كاملة .
لعلك تجدينها وتتحفيننا بها .
بصوتك تكون احلا وإجمل
هذا البرنامج حوى كل الحسن
دامت حياتك سعادة وهناء : لقد شعرت بجمال متجدد للشعر عندما ترويه سيدة مؤثرة . فزيدي زادك الله من فضله .
❤❤❤❤❤❤🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹شكرًا جزيلا ❤❤❤❤
والله أنتي زي العسل
ياريت فديو عن القصائد الضد (مضناك) مثلا
أتمنى ان تقدمي لنا حلقات متعددة عن شاعر النيل لأنه شاعر فحل و أيضًا كان أنسان بمعنى الكلمة و كان من ظرفاء عصره و لست أدري لماذا يهملون ذكراه في مصر مع أنه كان أعذب من تغني بحبها مصر كثيرة العشاقِ .
سعيد جدا ً بحلقاتك أختي الكريمة كل التحية من مصر
استمري ياشذى ودربك خضراء مليئة بالعطاء
شكراً لأمنياتك …
عجبت للنيل يدري ان بلبله صاد ويسقي ربا مصر ويسقينا والله ما طاب للاصحاب مورده ولا ارتضوا بعدكم من عيشهم لينا لم تنأ عنه وان فارقت شاطئه وقد نأينا وان كنا مقيمنا
اشجعك فى الاستمرار فى هذا البرنامج الثقافى الجميل
قناة جميلة
شكراً
sei piu dolce del mielle
تسلمؤ
ومازلت أسيرأ لهذه العيون الساحره..ومازلت أرتشف من كأس هذا الجمال حتى الثمالة..فما بالى أرانى غارقأ فى بحر من العشق يأبى النجاة!
شكرا لك.
شكرا يا راقية .
احسنتي ❤
محمود سامي البارودي المنفي في "سرنديب" ، قصيدة :
أبيت في غربة لا النفس راضية ......
و قصيدة أخرى في "سرنديب" يخاطب ابنته :
تأوّب طيف من سميرة زائرا ....
لازم حلقة خاصة عنه "الأميرالاي(العميد) : محمود سامي البارودي.
عربيتك تشكيلة من عناقيد ..
سبحان الذي كونك جمال لهجة شامية ١٠٠/١٠٠ نيال زوجك شذى وبس والباقي خس 😂
يا رايح مصر منك الوف ..المثل الشامي القديم عن مصر...
كانت مصر ..ثم كان التاريخ..
في مصر كل شيء واي شيء ..
مصر الدولة الوحيدة في العالم التي لها علم باسمها ..علم المصريات..
وعلم خاص بها ..علم الهرميات..
مصر اول حضارة علي الكوكب ثم منها كانت الحضارة اليونانية ثم منها الي الحضارة الرومانية والحضارة الفارسية ثم الي الحضارة العربية..
مصر البلد الوحيد المذكور في القرءان خمس مرات بالتصريح ..
مصر ام الدنيا..لان اصل البشرية من مصر بعد نوح عليه السلام وابناءه ..حام وسام ويافث..
ويقال ان مصراين ابن حام هو من سمت باسمه مصر وهذه رواية من عشر روايات اخري ..
ومع حافظ ابراهيم شاعر النيل اتذكر ابيات من قصيدة مصر تتحدث عن نفسها التي غنتها ام كلثوم ولحنها رياض السنباطي..
وقف الخلق ينظرون جميعا ..
كيف ابني قواعد المجد وحدي..
ويقول حافظ في نفس القصيدة.
انا ان قدر الاله مماتي..
هل تري الشرق يرفع الرأس بعدي....
ومن اجمل قال شوقي في منفاه عن مصر ..
وطني وان شغلت بالخلد عنه..
نازعتني اليه في الخلد نفسي..
وهختم بكلمات للشاعر حسبن السيد من اوبريت صوت بلادي.اللي لحنه الموسيقار محمد عبد الوهاب ..
وقت ما كان لسه العالم بيعيش تايه في الغابة..
مصر كانت دولة وليها راية..
فوق اعلي سحابة...
اشكو الى قصر الدبارة...
حافظ يبث شكواه الى اللورد كرومر
للوردشذىوعطر ولشذىفطنةوحكمة
زان الشام بشذى وزانت شذى بموطنها
كم ممتعة حلقاتك تاخذني لمكان اخر بعيد عن صخب الدنيا
شكرًا جزيلا