الحلقة جميلة جدا، وشكرا لكم على استضافة الأستاذ أسامة فقد كان طرحه واسترسالها رائعا جدا، وإثراءاتكم جميلة وتصب في صلب الموضوع، وأضيف: في القرآن نلحظ تركيزا على الزمن في عدة جوانب منها: القسم بالزمن: والعصر، والليل، والنهار، والضحى… وكذلك سمى بعض سوره بالزمن، والقرآن ذكر اضطراب بعض الناس من تحدحد الزمن في الدنيا كما في قصة أصحاب الكهف أو الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها، وفي الآخرة يضطرب الكفار في تحديد مدة لبثهم: يوما أو بعض يوم، عشرا… ولعل صورة الإنسان (الدهر) جلّت حقيقة الإنسان في علاقته بالزمن، لتصبح أبلغ رد وأوضحه على الدهرية العلمانية.
رغم استمتاعي بالجلسة الفكرية.. الا انني لم اغير من خلالها رأيي في الفلسفة.. انها علم أفقي غير نفعي... فقط هو سباحة في آفاق العقل... وهو لا زال محدودا عاجزا عن المعرفة الا اللهم ما علمه الله اياه.... واعتب ان الحاضرين جميعهم نسوا فكرة هامة وهي انك يا ابن آدم إنما انت ايام. اذا ذهب يومك ذهب بعضك... فالإنسان في الدنيا إنما هو هذه الدقائق... والتي استغفر الله تعالى من صرفها فيما لا اكسب به حسنات ولا اكفر به سيئات.... ولكنها الفلسفة.. إنما هي هوي العقل... نفعنا الله وإياكم فيما صرفتم هذه الأوقات فيه.. وجعله في ميزان حسناتكم
موضوع طريف ودقيق وفيه من العتاقة والقوة. وللعلماء قديماً تأليف في ما هو علم النجوم والتلبية وأزمنة الجاهلية . لا أعرف لماذا التركيز ع قضية فناء النار من عدمها في فكر إبن تيمية بالذات مع ان الشيخ تطرق إلى موضوع الزمن والجواهر والماورئيات في غير ما مناسبة ومختلف كتبه وهو مما يحتاج إلى دراسة وإفراد هذا غير ربط الزمن وتعلقه الدقيق بقضية العبادات من ناحية السبب والشرط والظرف
@@mohammadhamada3613 يا أخي الكريم، شيخ الاسلام على رأسنا، لكن ليس كل ما نبست به شفتاه يعتبر حقيقتا مطلقة. هم لهم أفكارهم ورأيهم حول الزمن وهو يحترم ما دام لا يمس بالتوحيد ولا يناقض معه.
{وان يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون} ربما هنا يتجلى مفهوم تمدد الزمن بين الحالة المادية التي نعيشها كمنظومة بشرية، وبين الحالة الوجدانية التي نكون عليها في علاقة بالله! حتى على مستوى إجابة الدعاء {كن فيكون} يستحيل الزمن وصف مجازي و مسألة وعي وادراك أكثر من كونه نقطة نصل إليها... ومما قاله الشاعر محمد عبدالباري عن علاقة الحلم الإسلامي بالزمن (قصيدة اندلسان).. تناول في أكثر من بيت ماهية الزمان وعلاقتنا به كنزعة قومية، وحالة من الفيض الذي يفتح لنا نوافذ الماضي وأبواب المستقبل .. يا أنت أندلس الزمان، بعيدةٌ جداً فكن لليائسين إماما
اعتقادي في الزمن بانه خلق من مخلوقات الله له قوانينه كما خلقها له وهداه اليها، وكما لله في مخلوقاته تطويعا وتوظيفا خاصا ، فكل ما يتحدث عن مخالفة الزمن لطبيعة خلقه فهو يقع ضمن تلك الاستثناءات كما خلق ادم والمسيح وناقة صالح
ما أجمل هذا ما أجمل هذا ما أجمل هذا يذكرني بندوة المفكر الألمعي الراحل مالك بن نبي و التي كان يقيمها في بيته ؛ في الجزائر؛ و التي نتج عنها أعظم و أخصب ملتقى فكري في العالم العربي ؛ كدت أقول: على وجه الإطلاق. إندلاع نهضة عمق التفكير وفق الله الجميع.
أحببت إظافة فارق مهم بين حضارة الإسلام وحضارة الغرب بخصوص الزمن ....الزمن في السياسة بالتحديد ...الإسلام يسمي السلطة دولة أي تداول دائري دوار غير راكد والغرب state ' état زمن في حالة حبس وسكون
● { والعصر☆ إن الإنسان لفي خسر ☆ إلا..} الزمن هو الوقت والمدة التي أعطاها الله تعالى لبني آدم( لكم ) لتعملوا فيها بتعلم الإيمان ثم تحقيقه ثم العمل الصالح وفق التواصي بالحق ( القرآن الكريم ) والصبر عليه ، وما أراكم تدارستموه لتعلم معاني الإيمان ● غير الاستعداد للساعة ( قرب انتهاء وقت الحياة بالابتلاء ) ● اما استدارة الزمان فقد استدار في يوم عرفة كما قال نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، واستمارة هذا العام وفق تأييد الله لرسله كل مائة عام ، وقليل من يعلم ذالك والاقل من يوقن به ● والحمدلله رب العالمين
فعلا يا استاذ هناك الدر دران مكنون ومنثور ومانثرته علينا حقيق بان نضعه في جراب الذاكرة فمعينه لا ولن ينضب .اما موضوع الزمن فهو مما ينشف الريق فعلا وهو كالماء الذي تضن انك امسكت به بين راح يدك فلا تلبث الا وقد تسرب بين اصابعك والبحث فيه خطير ومن الصعوبة بمكان ومن يقول انه وقف له علي ساحل فهو واهم .حتي انشتاين وهو ياصل للزمن بنضريته النسبيه ويضغطه في معادلته المشهورة كان يقف دائما امامه مشدوها وهو ينضر اليه من منضاره العلمي .ولكن حق للفلسفه في هذا الموضوع بالذات ان تفتخر بمنضارها الجريئ والمخيالي وهي تبحثه بعكس المواضيع التي سحب العلم منها بساطه.واضن ان لم اكن مخطا ان اكثر من عالج اشكالية الزمن وكيفيه الامسكاك به هو الفيلسوف الالماني العبقري كانط .حين قرر ان الخطا الذي وقع فيه الفلاسفه والعلماء في محولاتهم فهم الزمن هو انهم نضرو اليه نضرة موضوعيه خارج البعد الادراكي وعالجوه من هذا باعتباره موضوعا يمكن التجريب عليه .وكان يري انه مهما حالو تفسيره من هذا المنطق لن يصلو الي شئ ذي بال فالتناقض دائما موجود فيه وصيرورة تداخل اللابدايه واللانهايه مفروضه دائما علي التفكير وعلي الذهن وللخروج من هذه المعضله يجب ان يتخلصو من كون الزمن معطي خارجي للادراك . شكرا استاذنا الكريم وتحياتنا للقائمين علي البرنامج
وكتاب العلامة القرافي من أوسع وادق ما كُتِب في هذا الشأن ولو انه متخصص في مواقيت الصلاة والعبادات ولوازم ذلك من نواحي مختلفة.. وملاحظ ان الأخ أسامة غاوجي هضم الموضوع إلى عمق الإجترار..
يبدو أن المتسامرون في هذه الندوة بعيدون كل البعد عن الفيزيا الحديثة وكيف فسر اينشتاين الزمن وعلاقته بالمكان وتباين الزمن بين الكواكب وعلاقته بحركتها، اعتقد لا يمكن الوصول الى حقيقة الزمن وماهيته اعتمادا على افكار وتوهمات القرون الوسطى دون فهم الفيزيا الفلكية الحديثة.
أصعب وأعمق سؤال، ماهو الزمن،، والله العلي العظيم بعض الأسئلة في ذهني اعتقد اجوبتها تفتح أبواب لا نهائية من الأسئلة الزمن والوقت والسرمدية أشياء لا يملك الإنسان إلا أن يقف صاغرا عند عظمة الله الجبار العزيز القادر المريد سبحانه تعالى عن الزمان والمكان
موضوع مهم في قناة مهمة وفقكم الله.. سؤالي هل عمر النبي نوح عليه السلام. يدخل في اطار الزمن الاعتيادي ام يؤشر الى ان زمنه زمن اخر قياساته تختلف.. وان يومه.. يختلف عن يومنا.؟ لك خالص الشكر
'و أما قبل ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً الرافعي ومجلسكم الكريم هذا دوما فيه واما قبل تفرق الظعائن واما بعد وسمعتها تدعي الدريول يياقوت. وافلت الراحله⌛🕧🌍
الحلقة جميلة جدا، وشكرا لكم على استضافة الأستاذ أسامة فقد كان طرحه واسترسالها رائعا جدا، وإثراءاتكم جميلة وتصب في صلب الموضوع، وأضيف:
في القرآن نلحظ تركيزا على الزمن في عدة جوانب منها: القسم بالزمن: والعصر، والليل، والنهار، والضحى…
وكذلك سمى بعض سوره بالزمن،
والقرآن ذكر اضطراب بعض الناس من تحدحد الزمن في الدنيا كما في قصة أصحاب الكهف أو الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها، وفي الآخرة يضطرب الكفار في تحديد مدة لبثهم: يوما أو بعض يوم، عشرا…
ولعل صورة الإنسان (الدهر) جلّت حقيقة الإنسان في علاقته بالزمن، لتصبح أبلغ رد وأوضحه على الدهرية العلمانية.
أخذنا في الحديث عن الزمن حتى نسينا الزمن
طرح راقي
الفيزياء اليوم قدمت أجوبة كثيرة عن الزمن يمكن أن ينظر من خلالها إلى المفاهيم الشرعية
رغم استمتاعي بالجلسة الفكرية.. الا انني لم اغير من خلالها رأيي في الفلسفة.. انها علم أفقي غير نفعي... فقط هو سباحة في آفاق العقل... وهو لا زال محدودا عاجزا عن المعرفة الا اللهم ما علمه الله اياه.... واعتب ان الحاضرين جميعهم نسوا فكرة هامة وهي انك يا ابن آدم إنما انت ايام. اذا ذهب يومك ذهب بعضك... فالإنسان في الدنيا إنما هو هذه الدقائق... والتي استغفر الله تعالى من صرفها فيما لا اكسب به حسنات ولا اكفر به سيئات.... ولكنها الفلسفة.. إنما هي هوي العقل... نفعنا الله وإياكم فيما صرفتم هذه الأوقات فيه.. وجعله في ميزان حسناتكم
سمر يثير التساؤل، و يدفع للتفكر في الزمن الدنوي و الزمن الأخروي ، و في خلود السعداء و الأشقياء. بوركتم .
افتقدناك يا أسامة.
بانتظار عودة قريبة للفاصلة المنقوطة إن شاء الله.
موضوع طريف ودقيق وفيه من العتاقة والقوة. وللعلماء قديماً تأليف في ما هو علم النجوم والتلبية وأزمنة الجاهلية . لا أعرف لماذا التركيز ع قضية فناء النار من عدمها في فكر إبن تيمية بالذات مع ان الشيخ تطرق إلى موضوع الزمن والجواهر والماورئيات في غير ما مناسبة ومختلف كتبه وهو مما يحتاج إلى دراسة وإفراد هذا غير ربط الزمن وتعلقه الدقيق بقضية العبادات من ناحية السبب والشرط والظرف
هم يميلون للطرف الذي يعادي بن تيمية لذلك يحبون اللمز والهمز
@@mohammadhamada3613
يا أخي الكريم، شيخ الاسلام على رأسنا، لكن ليس كل ما نبست به شفتاه يعتبر حقيقتا مطلقة. هم لهم أفكارهم ورأيهم حول الزمن وهو يحترم ما دام لا يمس بالتوحيد ولا يناقض معه.
ما شاء الله! لفرط اللذة كانت كأنها لحظة!
بارك الله في الضيف و الحضور و القائمين على القناة، محبكم من الجزائر.
محاضرة ممتازه و مهمة. الشكر لدكتور و القائمين على البرنامج. ننتظر المزيد من الدروس و المحاضرات المشوقة. جزاكم الله خيرا
{وان يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون} ربما هنا يتجلى مفهوم تمدد الزمن بين الحالة المادية التي نعيشها كمنظومة بشرية، وبين الحالة الوجدانية التي نكون عليها في علاقة بالله!
حتى على مستوى إجابة الدعاء {كن فيكون} يستحيل الزمن وصف مجازي و مسألة وعي وادراك أكثر من كونه نقطة نصل إليها...
ومما قاله الشاعر محمد عبدالباري عن علاقة الحلم الإسلامي بالزمن (قصيدة اندلسان).. تناول في أكثر من بيت ماهية الزمان وعلاقتنا به كنزعة قومية، وحالة من الفيض الذي يفتح لنا نوافذ الماضي وأبواب المستقبل ..
يا أنت
أندلس الزمان، بعيدةٌ جداً
فكن لليائسين إماما
لا يجب الخلط بين الزمن والتأريخ... الزمن دائري والتاريخ خط مستقيم
التاريخ تتباين حركته من مدرسة لأخرى، الأنواريون يتعبرونه زمن خطيا، وهيجل يعتبره حركته لولبية، وهناك من المدارس من يعتبره دائريا...
اعتقادي في الزمن بانه خلق من مخلوقات الله له قوانينه كما خلقها له وهداه اليها، وكما لله في مخلوقاته تطويعا وتوظيفا خاصا ، فكل ما يتحدث عن مخالفة الزمن لطبيعة خلقه فهو يقع ضمن تلك الاستثناءات كما خلق ادم والمسيح وناقة صالح
كم احبّك يا اسامة.بكل اختصار
مبدع كعادتك يا أسامة... نفتقد فاصلتك المنقوطة
ما أجمل هذا ما أجمل هذا ما أجمل هذا
يذكرني بندوة المفكر الألمعي الراحل مالك بن نبي و التي كان يقيمها في بيته ؛ في الجزائر؛ و التي نتج عنها أعظم و أخصب ملتقى فكري في العالم العربي ؛ كدت أقول: على وجه الإطلاق.
إندلاع نهضة عمق التفكير
وفق الله الجميع.
حلقة ممتازة كالعادة
أحببت إظافة فارق مهم بين حضارة الإسلام وحضارة الغرب بخصوص الزمن ....الزمن في السياسة بالتحديد ...الإسلام يسمي السلطة دولة أي تداول دائري دوار غير راكد والغرب state ' état زمن في حالة حبس وسكون
● { والعصر☆ إن الإنسان لفي خسر ☆ إلا..} الزمن هو الوقت والمدة التي أعطاها الله تعالى لبني آدم( لكم ) لتعملوا فيها بتعلم الإيمان ثم تحقيقه ثم العمل الصالح وفق التواصي بالحق ( القرآن الكريم ) والصبر عليه ، وما أراكم تدارستموه لتعلم معاني الإيمان
● غير الاستعداد للساعة ( قرب انتهاء وقت الحياة بالابتلاء )
● اما استدارة الزمان فقد استدار في يوم عرفة كما قال نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، واستمارة هذا العام وفق تأييد الله لرسله كل مائة عام ، وقليل من يعلم ذالك والاقل من يوقن به
● والحمدلله رب العالمين
كذلك ماجاء في الحديث عن طيء الارض ليلاً للمسافر هل هو طيء زمني او مكاني، الفكرة رائعة ومبتكرة للحديث عن الزمن والمواقيت.
فعلا يا استاذ هناك الدر دران مكنون ومنثور ومانثرته علينا حقيق بان نضعه في جراب الذاكرة فمعينه لا ولن ينضب .اما موضوع الزمن فهو مما ينشف الريق فعلا وهو كالماء الذي تضن انك امسكت به بين راح يدك فلا تلبث الا وقد تسرب بين اصابعك والبحث فيه خطير ومن الصعوبة بمكان ومن يقول انه وقف له علي ساحل فهو واهم .حتي انشتاين وهو ياصل للزمن بنضريته النسبيه ويضغطه في معادلته المشهورة كان يقف دائما امامه مشدوها وهو ينضر اليه من منضاره العلمي .ولكن حق للفلسفه في هذا الموضوع بالذات ان تفتخر بمنضارها الجريئ والمخيالي وهي تبحثه بعكس المواضيع التي سحب العلم منها بساطه.واضن ان لم اكن مخطا ان اكثر من عالج اشكالية الزمن وكيفيه الامسكاك به هو الفيلسوف الالماني العبقري كانط .حين قرر ان الخطا الذي وقع فيه الفلاسفه والعلماء في محولاتهم فهم الزمن هو انهم نضرو اليه نضرة موضوعيه خارج البعد الادراكي وعالجوه من هذا باعتباره موضوعا يمكن التجريب عليه .وكان يري انه مهما حالو تفسيره من هذا المنطق لن يصلو الي شئ ذي بال فالتناقض دائما موجود فيه وصيرورة تداخل اللابدايه واللانهايه مفروضه دائما علي التفكير وعلي الذهن وللخروج من هذه المعضله يجب ان يتخلصو من كون الزمن معطي خارجي للادراك . شكرا استاذنا الكريم وتحياتنا للقائمين علي البرنامج
مواضيع رائعة و ممتعة
الله. اكبر. لا. حول ولا. قوة. الى. بالله. العلي. العظيم
كل الجمال انتم السلام عليكم و رحمة الله
وكتاب العلامة القرافي من أوسع وادق ما كُتِب في هذا الشأن ولو انه متخصص في مواقيت الصلاة والعبادات ولوازم ذلك من نواحي مختلفة.. وملاحظ ان الأخ أسامة غاوجي هضم الموضوع إلى عمق الإجترار..
*أرجو التوضيح تكرمًا*
يبقى الزمن قصير وإن طال ما دمنا داخل إطاره !! محاضرة تحرك الساكن وتثير الاسئلة .. ف شكرا أستاذ أسامة والشكر ممتد للاستاذ أحمد والمجموعة .. تحياااتى 00
بحثت في ماهية الزمن وما وصلت إليه هو أن الزمن هو توالي الحركة. واستندت على الآية الكريمة. (وجعلنا الليل والنهار آيتين...) فهي آية جامعة شاملة
موضوع رائع وعرض عميق
بوركتم
يبدو أن المتسامرون في هذه الندوة بعيدون كل البعد عن الفيزيا الحديثة وكيف فسر اينشتاين الزمن وعلاقته بالمكان وتباين الزمن بين الكواكب وعلاقته بحركتها، اعتقد لا يمكن الوصول الى حقيقة الزمن وماهيته اعتمادا على افكار وتوهمات القرون الوسطى دون فهم الفيزيا الفلكية الحديثة.
للأسف نحن أمة لا زالت تعيش عالة على العالم و السبب هو هوسنا بمثل هذه الخرافات الفارغة و العلوم الكلامية بدلا عن الاشتغال بالعلوم الحقيقية التجريبية
كان بودي لو تاخذون من الضيوف مصادر يرجع لها تكمل عن تخزين الوعي
وين مصادر تتكلم عن هذا الكلاك
أصعب وأعمق سؤال، ماهو الزمن،، والله العلي العظيم بعض الأسئلة في ذهني اعتقد اجوبتها تفتح أبواب لا نهائية من الأسئلة الزمن والوقت والسرمدية أشياء لا يملك الإنسان إلا أن يقف صاغرا عند عظمة الله الجبار العزيز القادر المريد سبحانه تعالى عن الزمان والمكان
موضوع مهم في قناة مهمة وفقكم الله.. سؤالي هل عمر النبي نوح عليه السلام. يدخل في اطار الزمن الاعتيادي ام يؤشر الى ان زمنه زمن اخر قياساته تختلف.. وان يومه.. يختلف عن يومنا.؟ لك خالص الشكر
حبدا لو استضفتم الشاعر والكاتب أيمن العتوم.
معندوش حاجه يقولها
حبذا لو تستضيفون المتكلم المفكر الدكتور : سعيد فودة...
المبتدع الذي يقول بخلق القرآن عليه من الله ما يستحق
@@on999
وين قالها؟ محاضرة ولا درس؟ ولا تهون ممكن رابطها🌹🌹
@@منتهضوكفى واذا ما فتح الرابط اكتب محمد بن شمس الدين وسعيدة فودة مسألة القرآن
أين أنتم من علم المواقيت؟ حساب مواقيت الصلاة
طرح رائع وجميل
لكن الحديث كله لغة عربية، وآخرتها تقول كاليندر؟!!! قل تقويم والسلام؟ أيش العجز الغريب هذا؟!!
'و أما قبل ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً
الرافعي
ومجلسكم الكريم هذا دوما فيه واما قبل تفرق الظعائن
واما بعد
وسمعتها تدعي الدريول يياقوت.
وافلت الراحله⌛🕧🌍
بصراحة الموضوع معقد نوعا ما
**@#ااا
يخوان انا اختكم من فلسطين غزة نحتاج الى متطلبات شهر رمضان من اكل وشرب ربي يحفظكم بصورتي الشخصيه 🇵🇸
الله يحفظك
هذا شيء لغذاء العقل ليس فيه غذاء للبطن
ابحثي عن غذاء البطن في مكان آخر